برنامج كل الكتاب | الحلقة 25- سفر التكوين - اصحاح 16: 1 - 16 | الأخ/ عياد ظريف والأخ/ يوسف رياض

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 26 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 9

  • @nevengamil9662
    @nevengamil9662 2 ปีที่แล้ว +1

    فعلا التصرف بعدم ايمان يجعلنا نجلب لانفسنا المتاعب لاكن ساعدنا يارب ننتظرك انتظارا انتظرت الرب فمال الي وسمع صراخي شكرا للرب من اجلكوا الرب يباركوا.

  • @safarsafarsafar5979
    @safarsafarsafar5979 4 ปีที่แล้ว +1

    اني انا الرب الذي لا يخزى منتظروه 🙏

  • @hebamaher3978
    @hebamaher3978 4 หลายเดือนก่อน

    ربنا يباركم

  • @هايدىممدوح-ب6ن
    @هايدىممدوح-ب6ن 5 ปีที่แล้ว

    ربنا يستخدمكم ويعطيكم بركه ونعمه

  • @suadkheir4233
    @suadkheir4233 3 ปีที่แล้ว +1

    الإثنين 21/12/2020

  • @Skyy39837
    @Skyy39837 3 ปีที่แล้ว

    شماييل اي الرب سمع ✝️

  • @SA-qb1gi
    @SA-qb1gi 2 ปีที่แล้ว

    تك ١: ٥
    فقالت ساراي لأبرام ظلمي عليك . انا دفعت جاريتي الى حضنك . فلما رأت انها حبلت صغرت في عينيها . يقضي الرب بيني وبينك
    العبارتان : ( ظلمي عليك ) …
    و … … ( يقضي الرب بيني وبينك ) .
    لماذا تقول سارة هكذا لأبرام ، مع انها هي من دفعت جاريتها الى أبرام
    وكأنَّ أبرام قد فعل ما فعل من نفسه وليس بأمر من سارة

  • @framzy7682
    @framzy7682 3 ปีที่แล้ว

    عزيزي الأخ الغالي خادم الرب عياد ظريف
    برنامج رائع جدا جدا
    بركات روحية كثيرة جدا
    ولكن لي طلب من فضلك
    أود أن أعرف الأماكن المذكورة في الأصحاح 16 من سفر التكوين
    مثل طريق شور أين يقع في ذلك الوقت
    واين يقع الآن وما أسمه الآن ؟
    وأيضآ
    برية قادش وبارد أين تقع في ذلك الوقت
    أين تقع وما اسمها الان؟
    شكرا جزيلا والرب يبارك تعب محبتكم

    • @KolElKetab
      @KolElKetab  3 ปีที่แล้ว

      شُورَ
      اسم عبري معناه [سور]. وهو موضع في البرية جنوب فلسطين أو على الأخص جنوب بئر لحي رئي (تك16: 7، 25: 18)، وشرق مصر (1 صم 15: 7، 27: 8). سار فيها بنو إسرائيل ثلاثة أيام حال عبورهم البحر الأحمر (خر15: 22). وهذه كانت تسمى أحيانا برية إيثام (عد33: 8).
      وقد جاء ذكر شور أولا في قصة هرب هاجر (تك16: : 7). ثم صارت بعدئذ مسكنا للإسماعيليين (تك25: 18). وسكن إبراهيم بين قادش وشور (تك20: 1).
      قَادِشَ
      اسم سامي معناه [مقدس] وهو اسم:
      1- قادش برنيع وكانت تدعى عين مشفاط (تك14: 7). وقد دعيت عيون الماء المجاورة لها باسم ماء مريبة قادش (عد27: 14 وتث32: 51) ودعاها النبي حزقيال مياه مريبة قادش ومياه مريبوث قادش (حز47: 19، 48: 28) كما دعيت بالاختصار ماء مريبة (عد20: 13 و14) أي ماء المخاصمة لأنه هناك تذمر بنو إسرائيل من أجل الماء وخاصموا موسى. فأمره الله أن يكلم الصخرة كلاما فتخرج لهم ماء ليشربوا. ولكن موسى لم يكلم الصخرة كما أمره الرب بل ضربها بالعصا كما كان قد فعل سابقا في رفيديم فأجرى الله له العجيبة وتفجر الماء من الصخر ولكن الله قاصص موسى لأنه لم يطع تماما ليعطي مجدا أحرى للرب. وكان الحكم على موسى أنه لن يدخل أرض كنعان. وما جاء في مز106: 32 يشير إلى هذا. أما ما جاء في تث33: 8 ومز81: 7، 95: 8 فيصدق على رفيديم وقادش.
      وإذا استثنينا جبل سيناء لا نجد بقعة اشتهرت في تاريخ تيه بني إسرائيل كما اشتهرت قادش برنيع. فقد تمركز فيها بنو إسرائيل مدة 38 سنة من سني تيههم الأربعين (عد20: 1 و16). ولكن يظهر من تث2: 14 أنهم قضوا معظم تلك المدة خارج قادش فيسوغ لنا أن نستنتج من هذا أن خيمة الاجتماع وتابوت العهد ظلا فيها كما سكن موسى ورؤساء الشعب فكانت مركزا عاما يرجع إليه الشعب لأجل العبادة والقضاء وحل المشاكل الكبرى لأنه لا يمكن لشعب كبير متبد أن يسكن مع مواشيه في بقعة محدودة كهذه.
      وفي قادش ماتت مريم أخت هارون وموسى (عد20: 1). وفيها حصل تمرد قورح وجماعته (عد16: 1-40). ومنها أرسل موسى الجواسيس الاثني عشر ولما عادوا من تجسسهم تذمر الشعب على موسى والله فحرم الرب كل ذلك الجيل من دخول الأرض المقدسة وقضى عليهم أن يفنوا في البرية ما عدا كالب بن يفنة ويشوع بن نون (عد13 و14).
      وبمقابلة آيات مختلفة من الكتاب المقدس نستطيع تحديد موقع قادش بوجه تقريبي. فقد كانت عند طرف برية صين (عد20: 1) إلى الجهة الغربية من وادي العربة، قرب التخم الجنوبي لأرض سبط يهوذا أو الحد الجنوبي لبني إسرائيل (عد34: 4). وهي على مسيرة أحد عشر يوما من حوريب (جبل سيناء) بسرعة سفر بني إسرائيل في تلك الأيام وفي اتجاه جبل سعير وعلى طريقه. ولم تكن بعيدة عن تخم أدوم وجبل هور. ومنها أرسل موسى رسلا إلى ملك أدوم يستأذنه في عبور أرضه إلى بلاد موآب (عد20: 14-21). ويرجح أنها عين قديس على مسافة خمسين ميلا من بئر سبع إلى الجنوب. وبالقرب من عين قديس تقع عين قضيرات - وهي أكبر ويظن بعضهم أنها قادش.
      2- مدينة ليساكر أعطيت للاويين من عشيرة جرشون (1 أخ 6: 72) وتدعى أيضا قشيون (يش21: 28). وربما كانت أبو قديس على بعد ميلين ونصف ميل جنوبي تل المتسلم (مجدو).
      3- مدينة محصنة لنفتالي في الجليل أعطيت أيضا للاويين من عشيرة جرشون (يش20: 7، 21: 32 و1 أخ 6: 76). وصارت مدينة ملجأ (يش20: 7) وكانت مسكن باراق (قض4: 6( وفيها جمعت دبورة سبطي زبولون ونفتالي (قض4: 10 و11) وأخذها تغلث فلاسر في ملك فقح (2 مل 15: 29). وبقربها حدثت معركة بين يوناثان مكابيوس وديمتريوس (1 مكابيين 11: 63) وهي الآن قرية قديس على بعد عشرة أميال شمالي صفد وأربعة أميال إلى الشمال الغربي من الحولة. وموقعها جميل يشرف على جنوبي مرج عيون والحولة وحولها خرب عديدة ونواويس.
      4- ذكرت مدينة باسم قادش على تخم يهوذا الجنوبية في (يش15: 23) ربما كانت هي قادش برنيع.