شرح الأصول الستة -للشيخ الدكتور محمد بن هادي المدخلي حفظه الله ورعاه

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 17 พ.ย. 2024

ความคิดเห็น • 6

  • @omabdelbert5860
    @omabdelbert5860 6 ปีที่แล้ว +4

    رحم الله الإمام محمد بن عبدالوهاب و حفظ الشيخ محمد بن هادي المدخلي .

  • @أبوعكاشةالجزائري
    @أبوعكاشةالجزائري ปีที่แล้ว

    حفظه الله شيخنا محمد ابن هادي المدخلي

  • @فوزيمليح
    @فوزيمليح 4 ปีที่แล้ว +2

    الشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله تعالى من لا يفهم كلامه فعليه أن يسأل الله قلبا آخر ليستدرك الفهوم الصحيحة للنصوص الشرعية ،،،أما الذي يطعن فيه فهو إما جاهل أو راكب رأسه والله المستعان

  • @aliobidobid4012
    @aliobidobid4012 10 หลายเดือนก่อน +1

    لَنَا نُصُوْصُ الصَّحِيْحَيْنِ اللّذَيْنِ لَهَا
    أَهْلُ الوِفَاقِ وَأهْلُ الخُلْفِ قَدْ شَهِدُوا
    27. وَالأَربَعُ السُّنَنُ الغُرُّ التي اشْتَهَرَتْ
    كُلٌّ إلَى المُصْطَفى يَعْلو لَهُ سَنَدُ
    28. كَذَا الْمُوَطّا مَعَ المُسْتَخْرَجَاتِ لَنَا
    كَذَا المَسَانِيْدُ للْمُحْتَجِّ مُسْتَنَدُ
    29. مُسْتَمْسِكِيْنَ بِهَا مُسْتسْلِمِيْنَ لَهَا
    عَنْهَا نَذُبُّ الْهَوَى إِنّا لَهَا عَضُدُ
    30. وَلاَ نُصيْخُ لِعَصْرِيٍّ يَفُوْهُ بِمَا
    يُنَاقِضُ الشَّرْعَ أوْ إيَّاهُ يَعْتَقِدُ
    31. يَرَى الطَّبيِعَةَ في الأَشْيَا مُؤثِّرَةً
    أَيْنَ الطَّبِيعَةُ يَا مَخْذُوْلُ إِذْ وُجِدُوا؟‍
    32. وَمَا مَجَلاَّتُهُمْ وِرْدِي وَلاَ صَدَرِي
    وَمَا لِمُعْتَنِقِيْهَا في الفَلاَحِ يَدُ يَاهُمْ
    33. إِذْ يُدْخِلُوْنَ بِهَا عَادَاتِهِمْ وَسَجَا
    وحكمَ طَوَاغِيْتٍ لَهُمْ طَرَدوا
    34. مُحَسِّنِيْنَ لَهَا كيما تَرُوْجُ عَلَى
    عُمْي الْبَصَائِرِ مِمَّن فَاتَهُ الرَّشَدُ
    35. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ قَدْ أَضْحَى زَنَادِقَةٌ
    كَثِيْرُهُمْ لِسَبِيْلِ الغَيِّ قَدْ قَصَدُوا
    36. يَرَوْنَ أَنْ تَبْرُزَ الأُنْثَى بِزِيْنَتِهَا
    وَبَيْعَهَا الْبُضْعَ تَأْجِيْلًا وَتَنْتقِدُ
    37. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ بِالإِفْرَنْجِ قَدْ شُغِفُوْا
    بِهُمْ تَزَيّوا وَفي زَيّ التُّقى زَهِدُوا
    38. وَبِالْعَوَائِدِ مِنْهُمْ كُلِّهَا اتّصَفُوا
    وَفِطْرَةَ اللهِ تَغَييرًا لَهَا اعْتَمَدُوا
    39. عَلَى صَحَائِفِهِمْ يَا صَاحِ قَدْ عَكَفُوا
    وَلَوْ تَلَوْتَ كِتَابَ اللهِ مَا سَجَدُوا
    40. وَعَنْ تَدَبُّرِ حُكْمِ الشَّرعِ قَدْ صُرِفُوا
    وَفي الْمَجَلاَّتِ كُلَّ الذّوْقِ قَدْ وَجَدُوا
    41. وَللشَّوَارِبِ أَعْفُوا واللِّحَى نَتَفُوا
    تَشَبُّهًا وَمَجَارَاةً وَمَا اتَّأَدُوا
    42. قالوا رُقِيًّا فَقُلْنَا لِلْحَضِيْضِ نَعَمْ
    تُفْضُوْنَ مِنْهُ إِلَى سِجِّيْنَ مُؤْتَصَدُ
    43. ثَقَافَةٌ مِنْ سَمَاجٍ سَاءَ مَا أَلِفُوا
    حَضَارَةٌ مِنْ مُرُوْجٍ هُمْ لَهَا عَمَدُوا
    44. عَصْرِيَّةٌ عَصَرَتْ خُبثًا فَحَاصِلُهَا
    سُمٌّ نَقِيْعٌ وَيَا أَغْمَارُ فازْدَرِدُوا
    45. مَوْتٌ وَسَمُّوْهُ تَجْدِيْدَ الْحَيَاةِ فَيَا
    ليْتَ الدُعَاةَ لَهَا في الرَّمْسِ قَدْ لُحِدُوا
    46. دُعَاةُ سُوْءٍ إِلَى السَّوْأى تَشَابَهَتِ الْـ
    قُلُوْبُ مِنْهُمْ وفي الإضْلاَلِ قَدْ جَهِدُوا
    47 - مَا بَيْنَ مُسْتَعْلِنٍ مِنْهُمْ وَمُسْتَتِرٍ
    وَمُسْتَبِدٍّ وَمَنْ بِالْغَيْرِ مُحْتَشِدُ
    48. لَهُمْ إِلَى دَرَكَاتِ الشَّرِّ أَهْوِيَةٌ
    لَكِنْ إِلَى دَرَجَاتِ الخَيْرِ مَا صَعَدُوا
    49. وَفي الضَّلاَلاَتِ والأَهْوَا لَهُمْ شُبَهٌ
    وَعَنْ سَبِيْلِ الْهُدَى والحَقِّ قَدْ بَلِدُوا
    50. صُمٌّ وَلَوْ سَمِعُوْا بُكْمٌ وَلَوْ نَطَقُوا
    عُمْيٌ وَلَوْ نَظَرُوا بُهْتٌ بِمَا شَهِدُوا
    51. عَمُوا عَنْ الحقَّ صُمُّوا عَنْ تّدَبُّرِهِ
    عَنْ قَوْلِهِ خَرِسُوْا في غَيِّهم سَمَدُوا
    52. كَأَنَّهُمْ إِذْ تَرَى خُشْبٌ مُسَنَّدَةٌ
    وَتَحْسَبُ الْقَوْمَ أيْقَاظًا وَقَدْ رَقَدُوا
    53. بَاعُوا بِهَا الدِّيْنَ طَوْعًا عَنْ تَرَاضِ وَمَا
    بَالَوا بِذَا حَيْثُ عِنْدا اللهِ قَدْ كَسَدُوا
    54. يَا غُرْبَةَ الدِّيْنِ والمُسْتمْسِكيْنَ بِهِ
    كَقَابِضِ الْجَمْرِ صَبْرًا وَهْوَ يَتَّقِدُ
    55. المُقْبِلِيْنَ عَلَيْهِ عِنْدَ غُرْبَتِهِ
    وَالمُصْلِحِيْنَ إِذا مَا غَيْرُهُمْ فَسَدُوا
    56. إِنْ أَعْرَضَ النَّاسُ عَنْ تِبْيَانِهِ نَطَقُوا
    بِهِ وَإِنْ أَحْجَمُوا عَنْ نَصْرهِ نَهَدُوا