ขนาดวิดีโอ: 1280 X 720853 X 480640 X 360
แสดงแผงควบคุมโปรแกรมเล่น
เล่นอัตโนมัติ
เล่นใหม่
رحم الله الإمام محمد بن عبدالوهاب و حفظ الشيخ محمد بن هادي المدخلي .
اللهم آمين!
آمين آمين
حفظه الله شيخنا محمد ابن هادي المدخلي
الشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله تعالى من لا يفهم كلامه فعليه أن يسأل الله قلبا آخر ليستدرك الفهوم الصحيحة للنصوص الشرعية ،،،أما الذي يطعن فيه فهو إما جاهل أو راكب رأسه والله المستعان
لَنَا نُصُوْصُ الصَّحِيْحَيْنِ اللّذَيْنِ لَهَاأَهْلُ الوِفَاقِ وَأهْلُ الخُلْفِ قَدْ شَهِدُوا27. وَالأَربَعُ السُّنَنُ الغُرُّ التي اشْتَهَرَتْكُلٌّ إلَى المُصْطَفى يَعْلو لَهُ سَنَدُ28. كَذَا الْمُوَطّا مَعَ المُسْتَخْرَجَاتِ لَنَاكَذَا المَسَانِيْدُ للْمُحْتَجِّ مُسْتَنَدُ29. مُسْتَمْسِكِيْنَ بِهَا مُسْتسْلِمِيْنَ لَهَاعَنْهَا نَذُبُّ الْهَوَى إِنّا لَهَا عَضُدُ30. وَلاَ نُصيْخُ لِعَصْرِيٍّ يَفُوْهُ بِمَايُنَاقِضُ الشَّرْعَ أوْ إيَّاهُ يَعْتَقِدُ31. يَرَى الطَّبيِعَةَ في الأَشْيَا مُؤثِّرَةًأَيْنَ الطَّبِيعَةُ يَا مَخْذُوْلُ إِذْ وُجِدُوا؟32. وَمَا مَجَلاَّتُهُمْ وِرْدِي وَلاَ صَدَرِيوَمَا لِمُعْتَنِقِيْهَا في الفَلاَحِ يَدُ يَاهُمْ33. إِذْ يُدْخِلُوْنَ بِهَا عَادَاتِهِمْ وَسَجَاوحكمَ طَوَاغِيْتٍ لَهُمْ طَرَدوا34. مُحَسِّنِيْنَ لَهَا كيما تَرُوْجُ عَلَىعُمْي الْبَصَائِرِ مِمَّن فَاتَهُ الرَّشَدُ35. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ قَدْ أَضْحَى زَنَادِقَةٌكَثِيْرُهُمْ لِسَبِيْلِ الغَيِّ قَدْ قَصَدُوا36. يَرَوْنَ أَنْ تَبْرُزَ الأُنْثَى بِزِيْنَتِهَاوَبَيْعَهَا الْبُضْعَ تَأْجِيْلًا وَتَنْتقِدُ37. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ بِالإِفْرَنْجِ قَدْ شُغِفُوْابِهُمْ تَزَيّوا وَفي زَيّ التُّقى زَهِدُوا38. وَبِالْعَوَائِدِ مِنْهُمْ كُلِّهَا اتّصَفُواوَفِطْرَةَ اللهِ تَغَييرًا لَهَا اعْتَمَدُوا39. عَلَى صَحَائِفِهِمْ يَا صَاحِ قَدْ عَكَفُواوَلَوْ تَلَوْتَ كِتَابَ اللهِ مَا سَجَدُوا40. وَعَنْ تَدَبُّرِ حُكْمِ الشَّرعِ قَدْ صُرِفُواوَفي الْمَجَلاَّتِ كُلَّ الذّوْقِ قَدْ وَجَدُوا41. وَللشَّوَارِبِ أَعْفُوا واللِّحَى نَتَفُواتَشَبُّهًا وَمَجَارَاةً وَمَا اتَّأَدُوا42. قالوا رُقِيًّا فَقُلْنَا لِلْحَضِيْضِ نَعَمْتُفْضُوْنَ مِنْهُ إِلَى سِجِّيْنَ مُؤْتَصَدُ43. ثَقَافَةٌ مِنْ سَمَاجٍ سَاءَ مَا أَلِفُواحَضَارَةٌ مِنْ مُرُوْجٍ هُمْ لَهَا عَمَدُوا44. عَصْرِيَّةٌ عَصَرَتْ خُبثًا فَحَاصِلُهَاسُمٌّ نَقِيْعٌ وَيَا أَغْمَارُ فازْدَرِدُوا45. مَوْتٌ وَسَمُّوْهُ تَجْدِيْدَ الْحَيَاةِ فَيَاليْتَ الدُعَاةَ لَهَا في الرَّمْسِ قَدْ لُحِدُوا46. دُعَاةُ سُوْءٍ إِلَى السَّوْأى تَشَابَهَتِ الْـقُلُوْبُ مِنْهُمْ وفي الإضْلاَلِ قَدْ جَهِدُوا47 - مَا بَيْنَ مُسْتَعْلِنٍ مِنْهُمْ وَمُسْتَتِرٍوَمُسْتَبِدٍّ وَمَنْ بِالْغَيْرِ مُحْتَشِدُ48. لَهُمْ إِلَى دَرَكَاتِ الشَّرِّ أَهْوِيَةٌلَكِنْ إِلَى دَرَجَاتِ الخَيْرِ مَا صَعَدُوا49. وَفي الضَّلاَلاَتِ والأَهْوَا لَهُمْ شُبَهٌوَعَنْ سَبِيْلِ الْهُدَى والحَقِّ قَدْ بَلِدُوا50. صُمٌّ وَلَوْ سَمِعُوْا بُكْمٌ وَلَوْ نَطَقُواعُمْيٌ وَلَوْ نَظَرُوا بُهْتٌ بِمَا شَهِدُوا51. عَمُوا عَنْ الحقَّ صُمُّوا عَنْ تّدَبُّرِهِعَنْ قَوْلِهِ خَرِسُوْا في غَيِّهم سَمَدُوا52. كَأَنَّهُمْ إِذْ تَرَى خُشْبٌ مُسَنَّدَةٌوَتَحْسَبُ الْقَوْمَ أيْقَاظًا وَقَدْ رَقَدُوا53. بَاعُوا بِهَا الدِّيْنَ طَوْعًا عَنْ تَرَاضِ وَمَابَالَوا بِذَا حَيْثُ عِنْدا اللهِ قَدْ كَسَدُوا54. يَا غُرْبَةَ الدِّيْنِ والمُسْتمْسِكيْنَ بِهِكَقَابِضِ الْجَمْرِ صَبْرًا وَهْوَ يَتَّقِدُ55. المُقْبِلِيْنَ عَلَيْهِ عِنْدَ غُرْبَتِهِوَالمُصْلِحِيْنَ إِذا مَا غَيْرُهُمْ فَسَدُوا56. إِنْ أَعْرَضَ النَّاسُ عَنْ تِبْيَانِهِ نَطَقُوابِهِ وَإِنْ أَحْجَمُوا عَنْ نَصْرهِ نَهَدُوا
رحم الله الإمام محمد بن عبدالوهاب و حفظ الشيخ محمد بن هادي المدخلي .
اللهم آمين!
آمين آمين
حفظه الله شيخنا محمد ابن هادي المدخلي
الشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله تعالى من لا يفهم كلامه فعليه أن يسأل الله قلبا آخر ليستدرك الفهوم الصحيحة للنصوص الشرعية ،،،أما الذي يطعن فيه فهو إما جاهل أو راكب رأسه والله المستعان
لَنَا نُصُوْصُ الصَّحِيْحَيْنِ اللّذَيْنِ لَهَا
أَهْلُ الوِفَاقِ وَأهْلُ الخُلْفِ قَدْ شَهِدُوا
27. وَالأَربَعُ السُّنَنُ الغُرُّ التي اشْتَهَرَتْ
كُلٌّ إلَى المُصْطَفى يَعْلو لَهُ سَنَدُ
28. كَذَا الْمُوَطّا مَعَ المُسْتَخْرَجَاتِ لَنَا
كَذَا المَسَانِيْدُ للْمُحْتَجِّ مُسْتَنَدُ
29. مُسْتَمْسِكِيْنَ بِهَا مُسْتسْلِمِيْنَ لَهَا
عَنْهَا نَذُبُّ الْهَوَى إِنّا لَهَا عَضُدُ
30. وَلاَ نُصيْخُ لِعَصْرِيٍّ يَفُوْهُ بِمَا
يُنَاقِضُ الشَّرْعَ أوْ إيَّاهُ يَعْتَقِدُ
31. يَرَى الطَّبيِعَةَ في الأَشْيَا مُؤثِّرَةً
أَيْنَ الطَّبِيعَةُ يَا مَخْذُوْلُ إِذْ وُجِدُوا؟
32. وَمَا مَجَلاَّتُهُمْ وِرْدِي وَلاَ صَدَرِي
وَمَا لِمُعْتَنِقِيْهَا في الفَلاَحِ يَدُ يَاهُمْ
33. إِذْ يُدْخِلُوْنَ بِهَا عَادَاتِهِمْ وَسَجَا
وحكمَ طَوَاغِيْتٍ لَهُمْ طَرَدوا
34. مُحَسِّنِيْنَ لَهَا كيما تَرُوْجُ عَلَى
عُمْي الْبَصَائِرِ مِمَّن فَاتَهُ الرَّشَدُ
35. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ قَدْ أَضْحَى زَنَادِقَةٌ
كَثِيْرُهُمْ لِسَبِيْلِ الغَيِّ قَدْ قَصَدُوا
36. يَرَوْنَ أَنْ تَبْرُزَ الأُنْثَى بِزِيْنَتِهَا
وَبَيْعَهَا الْبُضْعَ تَأْجِيْلًا وَتَنْتقِدُ
37. مِنْ أَجْلِ ذَلِكَ بِالإِفْرَنْجِ قَدْ شُغِفُوْا
بِهُمْ تَزَيّوا وَفي زَيّ التُّقى زَهِدُوا
38. وَبِالْعَوَائِدِ مِنْهُمْ كُلِّهَا اتّصَفُوا
وَفِطْرَةَ اللهِ تَغَييرًا لَهَا اعْتَمَدُوا
39. عَلَى صَحَائِفِهِمْ يَا صَاحِ قَدْ عَكَفُوا
وَلَوْ تَلَوْتَ كِتَابَ اللهِ مَا سَجَدُوا
40. وَعَنْ تَدَبُّرِ حُكْمِ الشَّرعِ قَدْ صُرِفُوا
وَفي الْمَجَلاَّتِ كُلَّ الذّوْقِ قَدْ وَجَدُوا
41. وَللشَّوَارِبِ أَعْفُوا واللِّحَى نَتَفُوا
تَشَبُّهًا وَمَجَارَاةً وَمَا اتَّأَدُوا
42. قالوا رُقِيًّا فَقُلْنَا لِلْحَضِيْضِ نَعَمْ
تُفْضُوْنَ مِنْهُ إِلَى سِجِّيْنَ مُؤْتَصَدُ
43. ثَقَافَةٌ مِنْ سَمَاجٍ سَاءَ مَا أَلِفُوا
حَضَارَةٌ مِنْ مُرُوْجٍ هُمْ لَهَا عَمَدُوا
44. عَصْرِيَّةٌ عَصَرَتْ خُبثًا فَحَاصِلُهَا
سُمٌّ نَقِيْعٌ وَيَا أَغْمَارُ فازْدَرِدُوا
45. مَوْتٌ وَسَمُّوْهُ تَجْدِيْدَ الْحَيَاةِ فَيَا
ليْتَ الدُعَاةَ لَهَا في الرَّمْسِ قَدْ لُحِدُوا
46. دُعَاةُ سُوْءٍ إِلَى السَّوْأى تَشَابَهَتِ الْـ
قُلُوْبُ مِنْهُمْ وفي الإضْلاَلِ قَدْ جَهِدُوا
47 - مَا بَيْنَ مُسْتَعْلِنٍ مِنْهُمْ وَمُسْتَتِرٍ
وَمُسْتَبِدٍّ وَمَنْ بِالْغَيْرِ مُحْتَشِدُ
48. لَهُمْ إِلَى دَرَكَاتِ الشَّرِّ أَهْوِيَةٌ
لَكِنْ إِلَى دَرَجَاتِ الخَيْرِ مَا صَعَدُوا
49. وَفي الضَّلاَلاَتِ والأَهْوَا لَهُمْ شُبَهٌ
وَعَنْ سَبِيْلِ الْهُدَى والحَقِّ قَدْ بَلِدُوا
50. صُمٌّ وَلَوْ سَمِعُوْا بُكْمٌ وَلَوْ نَطَقُوا
عُمْيٌ وَلَوْ نَظَرُوا بُهْتٌ بِمَا شَهِدُوا
51. عَمُوا عَنْ الحقَّ صُمُّوا عَنْ تّدَبُّرِهِ
عَنْ قَوْلِهِ خَرِسُوْا في غَيِّهم سَمَدُوا
52. كَأَنَّهُمْ إِذْ تَرَى خُشْبٌ مُسَنَّدَةٌ
وَتَحْسَبُ الْقَوْمَ أيْقَاظًا وَقَدْ رَقَدُوا
53. بَاعُوا بِهَا الدِّيْنَ طَوْعًا عَنْ تَرَاضِ وَمَا
بَالَوا بِذَا حَيْثُ عِنْدا اللهِ قَدْ كَسَدُوا
54. يَا غُرْبَةَ الدِّيْنِ والمُسْتمْسِكيْنَ بِهِ
كَقَابِضِ الْجَمْرِ صَبْرًا وَهْوَ يَتَّقِدُ
55. المُقْبِلِيْنَ عَلَيْهِ عِنْدَ غُرْبَتِهِ
وَالمُصْلِحِيْنَ إِذا مَا غَيْرُهُمْ فَسَدُوا
56. إِنْ أَعْرَضَ النَّاسُ عَنْ تِبْيَانِهِ نَطَقُوا
بِهِ وَإِنْ أَحْجَمُوا عَنْ نَصْرهِ نَهَدُوا