تحية طيبة وبعد، نشكر قناة رؤية للثقافة و الاعلام. والشكر للاستاذ، المحاضر المقرىء الإدريسي. ان محور ؛ تجربة الحركات الإسلامية المغربية. له أهمية كبيرة ، في مسيرة العمل الإسلامي والدعوي ، حاضرا ومستقبلا . خصوصا لو تطرقنا بالعرض والتحليل إلى مختلف التيارات الإسلامية والدينية.لان بينها نقط مشتركة من ناحية المرجعية ، وفي تحقيق بعض الأهداف العامة. نعم ويقع الاختلاف المتقارب على مستوى الشريحة المجتمعية، و الفئة العمرية المستهدفة . و التجربة اجمالا ،في عالم الواقع ، و التاريخ ، عند الحصيلة ، لها ما لها . و عليها ما عليها . بحكم طبيعة و جهد العمل البشري ، والإمكانيات المستثمرة في المشروع الجمعوي. فماذا عن: البرنامج وطبيعته وخصوصياته.؟ وجدلية فكرة الدعوي وفصل السياسي؟ وما مكانة العقلانية والواقعية ؟ وما موقفه الحقيقي من العلمانية ومن فلسفة الميكيافيلية ؟؟ (في العلاقة مع عالم الاقتصاد والإدارة، وسياسة الحكم والعلاقات الدولية). والتحالفات والانبطاح مع جهات وتكتلات ؟ و حدود الانفتاح والعلاقة مع الغرب ؟ وما هي الإمكانيات والمعدات ؟؟ وما ذا عن الميزانية ؟ والكفاءات والأطر ؟ والتخصصات الضرورية والفنية بخصوص الموارد` البشرية.؟ والهيكلة العامة ، وأسلوب التسيير الإداري؟ والأهداف المسطرة .على المدى القصير والمتوسط. ؟ و كذا على المدى البعيد ؟ و ما هي المنهجية المعتمدة ، في التواصل ، والخطاب والتسيير واتخاذ القرارات.؟؟!! وتقبلوا خالص تحياتي. محمد بوعيد . من مراكش.
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته الشكر جزيل للمحاضر المقتدر وللمؤسسة المنظمة للمحاضرة القيمة. كان المحاضر قد عرج على مسألة العلاقة بين الحركة والحزب ووصفها بأنها شراكة استراتيجية ووعد بالتفصيل في ذلك لاحقاً وهو ما لم يتم ربما لضغط الوقت. فهل يمكن استدراك ذلك في فيديو مستقل مثلا ؟
تحية طيبة وبعد ؛ ارغب ان اشارك ؛ في هذا المحور من زاوية التواصل والتفاوض السياسي. --كيف قبل ورضي النظام السياسي المغربي بمشاركة الإسلاميين في العمل السياسي ولعبة الديمقراطية ، نعم وبالتدرج ...؟؟! و دخولهم قبة البرلمان ..ثم الاستوزار ؟؟ لعلنا نستنتج عناصر مهمة تفيدنا في مجأل؛ العمل السياسي ولعبة الديمقراطية. وفي علم الاجتماع السياسي. وفي محور ؛ حرفة العالم ودعوته . حرفة رجل السياسة و دعوته . احاول محاكاة الأستاذ. ماكس فيبر ، بما يقتضيه السياق الأدبي والفني. أو لعلنا نستثمر من الفيلسوف أفكار أو تطبيقات مقنعة . كنت أقرأ كتابه ولا زلت أتأمل مباحثه؛ لعلها تنير الطريق في المدخل لفهم واقعنا الإداري والسياسي .،ومقارنة بالغرب وثقافته وتحليله المادي والجدلي، وتقدمه. وللحديث بقية. وتقبلوا خالص تحياتي. محمد بوعيد .من مراكش.
مع الاسف، لازال المقرىء يستعرض واقع الشركة الاسلامية بالمغرب ، بمنظور ضيق، وعرض استعراضي يزيف الحقائق، قفز على مأزق حركة الشبيبة الإسلامية وما نتج عنه من ازمات لحد ااان، كما تجاهل تجارب دعوية راشدة مانت قبل الشبيبة و في وقتها، وهي التي سددت انكسارات الشبيبة. يتحدث عن حركة التوحيد والإصلاح وكانها ميراث الشبيبة والإصلاح والتجديد، وهذا تزييف كبير، التوحيد والإصلاح نتاج وحدة،أخرجت مكونات الشبيبة من مآزقها و واعادة تشكيلها وفق مراجعات،مع اللسف لم يتم احترامها. كما قفز المقررء على مرجعية الاستاذ فريد الأنصاري رحمه الله،الذي هو نرجع مهم في تقديم الحركة الإسلامية بالمغرب، لأنه الوحيد ابدلذي له كتاب نقدي عميق للحركة الإسلامية.
ماجرى بعد سنوات من المحاضرة، للحركة والحزب الذي بنتمي اليه، في الحكومة ، أو جريمة التطبيع والصراعات والانشقاقات والزعامات والفوضى، كل هذا يكذب اغلب ماجاء في المحاضرة.
نفس الملاحظة الشيخ لم يذكر كلمة عن جذور بن كيران ولا عن مرجعيته ؟ وهذا عيب كبيرلان بنكيران حسب كلامك ذو حنكة كبيرة تمكن من انقاذ الحركة وتوجيهها وهو ابن 20 سنة ؟ فلا بد ان تذكر تعليمه ووو ؟ لان المجال بقي امامنا مفتوحا لنظن بعض الظن ان المخزن كان يعبئه ويووجه ؟ من لاشيخ له فالشيطان شيخه كما تقول الصوفيه ؟
حفظكم الله وأيدكم بنصره وكثر من أمثالكم وأشباهكم شرفاء الأمة الإسلامية وورثة الأنبياء والمرسلين
رائع دائما فى محاضراته ومفيد جدا ... وصاحب فكر تجديدى ..
أحبك في الله
تحية طيبة وبعد،
نشكر قناة رؤية للثقافة و الاعلام.
والشكر للاستاذ، المحاضر
المقرىء الإدريسي.
ان محور ؛
تجربة الحركات الإسلامية المغربية.
له أهمية كبيرة ، في مسيرة العمل الإسلامي والدعوي ، حاضرا ومستقبلا .
خصوصا لو تطرقنا بالعرض والتحليل إلى
مختلف التيارات الإسلامية والدينية.لان
بينها نقط مشتركة من ناحية المرجعية ،
وفي تحقيق بعض الأهداف العامة.
نعم ويقع الاختلاف المتقارب على مستوى الشريحة المجتمعية، و الفئة العمرية المستهدفة .
و التجربة اجمالا ،في عالم الواقع ،
و التاريخ ، عند الحصيلة ، لها ما لها .
و عليها ما عليها . بحكم طبيعة و جهد
العمل البشري ، والإمكانيات المستثمرة
في المشروع الجمعوي.
فماذا عن:
البرنامج وطبيعته وخصوصياته.؟
وجدلية فكرة الدعوي وفصل السياسي؟
وما مكانة العقلانية والواقعية ؟
وما موقفه الحقيقي من العلمانية ومن
فلسفة الميكيافيلية ؟؟
(في العلاقة مع عالم الاقتصاد والإدارة،
وسياسة الحكم والعلاقات الدولية).
والتحالفات والانبطاح مع جهات وتكتلات ؟
و حدود الانفتاح والعلاقة مع الغرب ؟
وما هي الإمكانيات والمعدات ؟؟
وما ذا عن الميزانية ؟
والكفاءات والأطر ؟
والتخصصات الضرورية والفنية بخصوص الموارد` البشرية.؟
والهيكلة العامة ، وأسلوب التسيير الإداري؟
والأهداف المسطرة .على المدى القصير والمتوسط. ؟
و كذا على المدى البعيد ؟
و ما هي المنهجية المعتمدة ، في التواصل ،
والخطاب والتسيير واتخاذ القرارات.؟؟!!
وتقبلوا خالص تحياتي.
محمد بوعيد . من مراكش.
بارك الله فيكم
السلام عليكم و رحمة الله تعالى وبركاته
الشكر جزيل للمحاضر المقتدر وللمؤسسة المنظمة للمحاضرة القيمة.
كان المحاضر قد عرج على مسألة العلاقة بين الحركة والحزب ووصفها بأنها شراكة استراتيجية ووعد بالتفصيل في ذلك لاحقاً وهو ما لم يتم ربما لضغط الوقت. فهل يمكن استدراك ذلك في فيديو مستقل مثلا ؟
تحية طيبة وبعد ؛
ارغب ان اشارك ؛ في هذا المحور
من زاوية التواصل والتفاوض السياسي.
--كيف قبل ورضي النظام السياسي المغربي
بمشاركة الإسلاميين في العمل السياسي ولعبة الديمقراطية ، نعم وبالتدرج ...؟؟!
و دخولهم قبة البرلمان ..ثم الاستوزار ؟؟
لعلنا نستنتج عناصر مهمة تفيدنا في مجأل؛
العمل السياسي ولعبة الديمقراطية.
وفي علم الاجتماع السياسي.
وفي محور ؛
حرفة العالم ودعوته .
حرفة رجل السياسة و دعوته .
احاول محاكاة الأستاذ. ماكس فيبر ،
بما يقتضيه السياق الأدبي والفني.
أو لعلنا نستثمر من الفيلسوف أفكار
أو تطبيقات مقنعة .
كنت أقرأ كتابه ولا زلت أتأمل مباحثه؛
لعلها تنير الطريق في المدخل لفهم واقعنا
الإداري والسياسي .،ومقارنة بالغرب وثقافته
وتحليله المادي والجدلي، وتقدمه.
وللحديث بقية.
وتقبلوا خالص تحياتي.
محمد بوعيد .من مراكش.
مع الاسف، لازال المقرىء يستعرض واقع الشركة الاسلامية بالمغرب ، بمنظور ضيق، وعرض استعراضي يزيف الحقائق، قفز على مأزق حركة الشبيبة الإسلامية وما نتج عنه من ازمات لحد ااان، كما تجاهل تجارب دعوية راشدة مانت قبل الشبيبة و في وقتها، وهي التي سددت انكسارات الشبيبة.
يتحدث عن حركة التوحيد والإصلاح وكانها ميراث الشبيبة والإصلاح والتجديد، وهذا تزييف كبير، التوحيد والإصلاح نتاج وحدة،أخرجت مكونات الشبيبة من مآزقها و واعادة تشكيلها وفق مراجعات،مع اللسف لم يتم احترامها.
كما قفز المقررء على مرجعية الاستاذ فريد الأنصاري رحمه الله،الذي هو نرجع مهم في تقديم الحركة الإسلامية بالمغرب، لأنه الوحيد ابدلذي له كتاب نقدي عميق للحركة الإسلامية.
ماجرى بعد سنوات من المحاضرة، للحركة والحزب الذي بنتمي اليه، في الحكومة ، أو جريمة التطبيع والصراعات والانشقاقات والزعامات والفوضى، كل هذا يكذب اغلب ماجاء في المحاضرة.
نفس الملاحظة الشيخ لم يذكر كلمة عن جذور بن كيران ولا عن مرجعيته ؟ وهذا عيب كبيرلان بنكيران حسب كلامك ذو حنكة كبيرة تمكن من انقاذ الحركة وتوجيهها وهو ابن 20 سنة ؟ فلا بد ان تذكر تعليمه ووو ؟ لان المجال بقي امامنا مفتوحا لنظن بعض الظن ان المخزن كان يعبئه ويووجه ؟ من لاشيخ له فالشيطان شيخه كما تقول الصوفيه ؟