بين الشعر والعمل العام.. حوار خاص مع وزيرة المرأة التونسية |
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 24 พ.ย. 2024
- امرأة تحرس امرأة.. تحمي أسرتها وتحافظ على حقوق أطفالها وتؤمن شيخوخة زوجها عندما يتقدم به قطار العمر.
ترى أن حسها المرهف وشاعريتها لا يتناقضان مع قوة شخصيتها بل على العكس.. كل ما كانت تكتبه وتحلم به في قصائدها من أفكار تؤمن بها هي قابلة الآن للتحقيق من خلال وزارتها.
ضيفتنا من تونس الشاعرة والأم وأستاذة علم الاجتماع ووزيرة الأسرة والمرأة والطفل وكبار السن آمال بلحاج موسى.
#تونس #الاقتصاد_التونسي #قيس_سعيد #الحكومة_التونسية #المرأة #المرأة_التونسية
www.skynewsara...
/ skynewsarabia
/ skynewsarabia
/ skynewsarabia
مساكين الرجال لاتوجدلهم وزارة
هههههههه شر البلية مايضحك
أليس هناك وزارةتتبع للرجال أي وزارة تسمى وزارةالرجال 😆😆😆😆😆😆😆😆😆
هناك القران والسنة لكن هؤلاء ولد\وا بالشارع وتربوا على الرصيف
مااعرف ليش كلشي مااستفاد من هذه الرامج
ذلك بما قدمت أيديكم وأن الله ليس بظلام للعبيد
"
الاستبداد يفسد أخلاق الشعوب فيجعل من متدينيهم منافقين، ومن مثقفيهم جبناء ومتسلقين ومن حماة أمنهم قتلة وأذلاء ومرتشين
"
فالذي يطالب بحقه عند المستبد هو فاجر، أما التارك لحقه فهو مطيع، والمشتكي المتظلم لحاله هو مفسد والنبيه المدقق ملحد والخامل المسكين هو الصالح الأمين، فعند المستبد فضيلة النصح هي فضول مذموم والغيرة هي عداوة والشهامة هي عتو، والحمية هي حماقة والرحمة مرض أما في المقابل فإن النفاق هو سياسة والتحايل كياسة والدناءة لطف أما النذالة فهي دماثة خلق.
نعم إنه الاستبداد الذي رأينا تحت خيبات حكامه آلاف المواطنين من بلد عربي ينزلون إلى الشوارع للاحتفاء بمقتل مئات آخرين من نفس اللغة والعرق واللون والدين بل أنهم من نفس الوطن، نعم إنه الاستبداد الذي جعل مدينة تنظم احتفالات أزياء ومهرجانات راقصة على بعد أميال من مدينة أخرى تحترق منذ سنوات مع أنها من نفس الوطن أيضا.
نعم إنه الاستبداد الذي يفسد أخلاق الشعوب فيجعل من متدينيهم منافقين، ومن مثقفيهم جبناء ومتسلقين ومن حماة أمنهم قتلة وأذلاء ومرتشين. نعم إنه الاستبداد الذي يرفع في أي بلد من قيمة الخونة والمارقين ويجعل لا مكان فيه للمخلصين الصادقين.
لماذا الاستبداد ولماذا الأخلاق بالذات؟ لأن أخلاق الأمم هي سبيل رفعتها ونهضتها إذا حضرت، ألا ترى أنه لما غابت الأخلاق عن أمة خابت هذه الأمة وخسرت بل حتى أنها اندثرت. وقد قال الشاعر أحمد شوقي وردد دائما يقول "إنما الأمم الأخلاق ما بقيت".
وزيرة من تالي
صارت تونس بلد النسوة تراكمت الوزارات وتعدد الخور بلد نصف سكانها اواكثر في المهجر من بقي فيها ليس حبا لتونس دئاب بمؤهلات لا تسمن ولا تغني من جوع الم نجد غير هده المراءة وهدا الباب للاهتمام بامر الناس شاعرة ومادا سنفعل بشعرها هل ستاتي بالمال للبلاد نحن في زمن الاختراعات والتصميم والتقنية العالية و ليس اصدار قوانين منسوخة من سجل اليهود لخراب الاسرة وتشتت العائلات هل استفتيتم الشعب على مثل هده الافكار والقوانين الزائفة الدي اصاب الامة سببه هده الحقوق الزائفة والتشدق الكادب الاجدر بك وبامثالك بقاؤك بالبيت لتربية الاطفال حتى لا تكون عياق ثم مسنين في الشارع الى اردل العمر كفى ما يمليه اليهود على بلادنا ثم اسقاط هده الوزارات واجب شعبي وديني لا دخل لكم في العائلة العربية التونسية
imarate ya tahna ya mokanathine