ما حكم من يأكل أموال المحبسين بالباطل؟؟؟ البودشيشي مدير مطبعة فضالة بالمحمدية التابعة لوزارة الأوقاف نموذجا، تقاعد وهو الذي لا يتعدى مستواه التعليمي الشهادة الابتدائية سنة 2009 ومدد له الوزير منذ ذلك الحين فتفنن في ضرب حقوق العاملين بالمؤسسة ويتمتع هو بأجر سمين وامتيازات أخرى لا يعلمها إلا هو ومن يدور في فلكه إلى جانب تقاعدين سمينين واحد من الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وآخر من CIMR؟ ؟؟؟؟؟؟
التصوف المعاصر نزل الى درجة منحطة جدا ، والبشرية في حيرة من أمرهم كيف تقبل أدمغتهم هكذا خرافات من الأقوال والأفعال. هذا عارف بالله ، و باقي المسلمون يعني لا يعرفون الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، اما ماذا؟. خرافات بعضها فوق بعض نسأل الله العافية . نعوذوا بالله العظيم من البدع ومن شر أهلها. أهل البدع احباب الشيطان ، والنتائج خير شاهد ، أنظر الى أهل دين الشيعة الروافض والى الصوفيين المعاصرين إلى أي حال وصلوا و ماذا يقولون ويفعلون من الطقوس الغير مقبولة لا شرعا ولا عقلا ولا منطقا ، بل إن الله عز وجل يبغضها ويمقتها ، وكذلك البشرية تخجل منها ، ويتحير البشر في نوعية هذه العقول التي تنتج مثل هذه الطقوس والعقول التي تتقبلها وتؤديها قولا وعملا. فالله المستعان والهادي الى سواء السبيل.
اللهم اغفر له وارحمه برحمتك الواسعة وارض عنه وأقر عينه برؤية وجهك الكريم يا عظيم الفضل يا منان
ما حكم من يأكل أموال المحبسين بالباطل؟؟؟ البودشيشي مدير مطبعة فضالة بالمحمدية التابعة لوزارة الأوقاف نموذجا، تقاعد وهو الذي لا يتعدى مستواه التعليمي الشهادة الابتدائية سنة 2009 ومدد له الوزير منذ ذلك الحين فتفنن في ضرب حقوق العاملين بالمؤسسة ويتمتع هو بأجر سمين وامتيازات أخرى لا يعلمها إلا هو ومن يدور في فلكه إلى جانب تقاعدين سمينين واحد من الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي وآخر من CIMR؟ ؟؟؟؟؟؟
التصوف المعاصر نزل الى درجة منحطة جدا ، والبشرية في حيرة من أمرهم كيف تقبل أدمغتهم هكذا خرافات من الأقوال والأفعال.
هذا عارف بالله ، و باقي المسلمون يعني لا يعرفون الله ورسوله صلى الله عليه وسلم ، اما ماذا؟.
خرافات بعضها فوق بعض نسأل الله العافية .
نعوذوا بالله العظيم من البدع ومن شر أهلها.
أهل البدع احباب الشيطان ، والنتائج خير شاهد ، أنظر الى أهل دين الشيعة الروافض والى الصوفيين المعاصرين إلى أي حال وصلوا و ماذا يقولون ويفعلون من الطقوس الغير مقبولة لا شرعا ولا عقلا ولا منطقا ، بل إن الله عز وجل يبغضها ويمقتها ، وكذلك البشرية تخجل منها ، ويتحير البشر في نوعية هذه العقول التي تنتج مثل هذه الطقوس والعقول التي تتقبلها وتؤديها قولا وعملا.
فالله المستعان والهادي الى سواء السبيل.