( وإني لغفار لمن تاب وءامن وعمل صالحآ ثم اهتدى) ( وياقوم استغفروا ربكم ثم توبو إليه يرسل السماء عليكم مدرارا ) ( استغفروه ثم توبوا إليه إن ربي قريب مجيب) ( استغفروه ثم توبو إليه إن ربي رحيم ودود) وكثير من الايات في سورة هود وغيرها الله عزوجل يأمر بالاستغفار ويربطه بالتوبه لإن الاصرار على المعاصي والذنوب يستنزف الحسنات كالذي يبني ويهدم في نفس الوقت فهذا لا يكتمل بنائه حتى يتوقف عن الهدم فلذلك لن تظهر نتائج الاستغفار سريعآ وبصورة كامله إلا اذا اوقفنا الذنوب والمعاصي
قال سبحانه وتعالى( احسب الناس ان يتركوا ان يقولو ءامنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين) لابد من الابتلائات لاختبار حقيقة الايمان والصبر والثبات وعلى قدر الابتلاء تأتي المكافأه والعوض فقال صلى الله عليه وسلم( ان عظم الجزاء مع عظم البلاء) وحتى يميز الله الخبيث من الطيب فالله عزوجل شأنه يعلم ذلك مسبقآ ولكن لتسجل الملائكه الكتبه ردة فعله في صحيفته وتكون حجه على العبد يوم القيامه فيجب على الانسان ان عند الابتلاء ان يستعين بالله ويطلب منه الادوات التي تعينه على تخطي هذا الابتلاء فيكثر من الدعاء و ان يسأل الله الصبر الجميل وان يربط على قلبه ويثبته ويقويه وان يخفف عنه مصيبته ولايحرمه اجر صبره على مااصابه ...نسأل الله رب العرش العظيم ان نكون من اهل الصبر المحتسبي اجورهم على الله
قال سبحانه وتعالى( قل لن يصيبنا إلا ماكتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون) الانسان مبتلى في كل الاحوال وإذا كان مؤمن اختبار لصبره وإيمانه وثباته ورفعه وترقيه في درجاته في الجنه وإذا كان مسلم للتذكير والتنبيه ليرجعه الله اليه و تكفير لسيئاته وتطهير له واذا كان مسلم عاصي فهو إستدراج له للعقاب والقصم والردع لإنه تمادى
الاستغفار مفتاح المغاليق وسلاح وامان للمؤمن من الفتن ومن عقاب او عذاب الله وطهاره من الذنوب والمعاصي ومجلب للارزاق المتعسره وشفاء لكل الامراض النفسيه والجسديه وقال الله عزوجل ( فقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بإموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهارا) ( وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون) وقال صلى الله عليه وسلم ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجآ ومن كل ضيق مخرجآ ورزقه من حيث لايحتسب) ( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارآ كثيرا) ( من احب ان تسره صحيفته يوم القيامه فليكثر من الاستغفار)
حتى تجد نتيجة الاستغفار اسرع يجب اولآ ان تجاهد نفسك بالقوه على ترك المعاصي والتوبه منها وعدم الرجوع لها والاصرار عليها ورد حقوق الناس في الاشياء المستطاع عليها كشيء سرقته اوسلبته بالقوه من غيرك فالمعاصي هي وقود للشيطان القرين تكبره و تقويه على صاحبه فيتسلط عليه بقوة الوساوس القهريه اللتي تدفع الانسان لعمل المعاصي بدون مبالاه وبتبلد مشاعر لايهمه حرام اوحلال فالمعاصي تجعل بيننا وبين الله حجاب في عدم استجابة الدعاء لان الله غاضب علينا فأصواتنا لاتسمع عنده وابواب السماء مقفله لنا.. وهذه نصيحة الانبياء دائمآ لاقوامهم بأن يستغفروا ثم يتوبو من ذنوبهم لان الاستغفار مرتبط بالتوبه والعمل الصالح يعني تطلب السماح والعفوا من الله لانك غلطت ولتثبت له انك صادق في الندم تترك في الحال كل ذنب ومعصيه ابتغاء رضاه ولاتعود له ابدآ ابدآ ومن ثم تبدأ في الاصلاح وعمل كل طاعه تقربك من الله اكثر
![[FULL EP.14] เซียนหรั่ง สอน มาร์ชจุ จับปูนา ฮากระจาย | เฮ็ดอย่างเซียนหรั่ง | One Playground](http://i.ytimg.com/vi/M8mPjd_T2lo/mqdefault.jpg)
ربي يسعدك ويحفظك ويرزقك يا دكتور
اسكنك الله الفردوس الاعلى وزادك علم ونور.. كلامك في الصميم
جزاك الله خيرا شيخ نوح على هل المواعض القيمه المفيده
( وإني لغفار لمن تاب وءامن وعمل صالحآ ثم اهتدى) ( وياقوم استغفروا ربكم ثم توبو إليه يرسل السماء عليكم مدرارا ) ( استغفروه ثم توبوا إليه إن ربي قريب مجيب) ( استغفروه ثم توبو إليه إن ربي رحيم ودود) وكثير من الايات في سورة هود وغيرها الله عزوجل يأمر بالاستغفار ويربطه بالتوبه لإن الاصرار على المعاصي والذنوب يستنزف الحسنات كالذي يبني ويهدم في نفس الوقت فهذا لا يكتمل بنائه حتى يتوقف عن الهدم فلذلك لن تظهر نتائج الاستغفار سريعآ وبصورة كامله إلا اذا اوقفنا الذنوب والمعاصي
قال سبحانه وتعالى( احسب الناس ان يتركوا ان يقولو ءامنا وهم لا يفتنون ولقد فتنا الذين من قبلهم فليعلمن الله الذين صدقوا وليعلمن الكاذبين) لابد من الابتلائات لاختبار حقيقة الايمان والصبر والثبات وعلى قدر الابتلاء تأتي المكافأه والعوض فقال صلى الله عليه وسلم( ان عظم الجزاء مع عظم البلاء) وحتى يميز الله الخبيث من الطيب فالله عزوجل شأنه يعلم ذلك مسبقآ ولكن لتسجل الملائكه الكتبه ردة فعله في صحيفته وتكون حجه على العبد يوم القيامه فيجب على الانسان ان عند الابتلاء ان يستعين بالله ويطلب منه الادوات التي تعينه على تخطي هذا الابتلاء فيكثر من الدعاء و ان يسأل الله الصبر الجميل وان يربط على قلبه ويثبته ويقويه وان يخفف عنه مصيبته ولايحرمه اجر صبره على مااصابه ...نسأل الله رب العرش العظيم ان نكون من اهل الصبر المحتسبي اجورهم على الله
قال سبحانه وتعالى( قل لن يصيبنا إلا ماكتب الله لنا هو مولانا وعلى الله فليتوكل المؤمنون) الانسان مبتلى في كل الاحوال وإذا كان مؤمن اختبار لصبره وإيمانه وثباته ورفعه وترقيه في درجاته في الجنه وإذا كان مسلم للتذكير والتنبيه ليرجعه الله اليه و تكفير لسيئاته وتطهير له واذا كان مسلم عاصي فهو إستدراج له للعقاب والقصم والردع لإنه تمادى
هل الطلاق مكتوب من عند الله تزوجت مدة شهر وطلقت وندمت على زوجي حبيبي احبه كتيرا
(1) "اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ وَلَا الضَّالِّينَ" [الفاتحة: 6، 7].
(2) "رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ " [البقرة: 127].
(3) " رَبَّنَا آتِنَا فِي الدُّنْيَا حَسَنَةً وَفِي الْآخِرَةِ حَسَنَةً وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ " [البقرة: 201].
(4) " رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ " [البقرة: 250].
(5) " رَبَّنَا لَا تُؤَاخِذْنَا إِنْ نَسِينَا أَوْ أَخْطَأْنَا " [البقرة: 286].
(6) " رَبَّنَا وَلَا تَحْمِلْ عَلَيْنَا إِصْرًا كَمَا حَمَلْتَهُ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِنَا " [البقرة: 286].
(7) " رَبَّنَا وَلَا تُحَمِّلْنَا مَا لَا طَاقَةَ لَنَا بِهِ وَاعْفُ عَنَّا وَاغْفِرْ لَنَا وَارْحَمْنَا أَنْتَ مَوْلَانَا فَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ " [البقرة: 286].
(8) " رَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ إِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةً إِنَّكَ أَنْتَ الْوَهَّابُ " [آل عمران: 8].
(9) " رَبَّنَا إِنَّنَا آمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِ " [آل عمران: 16].
(10) " رَبِّ هَبْ لِي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةً إِنَّكَ سَمِيعُ الدُّعَاءِ " [آل عمران: 38].
الاستغفار مفتاح المغاليق وسلاح وامان للمؤمن من الفتن ومن عقاب او عذاب الله وطهاره من الذنوب والمعاصي ومجلب للارزاق المتعسره وشفاء لكل الامراض النفسيه والجسديه وقال الله عزوجل ( فقلت استغفروا ربكم انه كان غفارا يرسل السماء عليكم مدرارا ويمددكم بإموال وبنين ويجعل لكم جنات ويجعل لكم انهارا) ( وماكان الله معذبهم وهم يستغفرون) وقال صلى الله عليه وسلم ( من لزم الاستغفار جعل الله له من كل هم فرجآ ومن كل ضيق مخرجآ ورزقه من حيث لايحتسب) ( طوبى لمن وجد في صحيفته استغفارآ كثيرا) ( من احب ان تسره صحيفته يوم القيامه فليكثر من الاستغفار)
حتى تجد نتيجة الاستغفار اسرع يجب اولآ ان تجاهد نفسك بالقوه على ترك المعاصي والتوبه منها وعدم الرجوع لها والاصرار عليها ورد حقوق الناس في الاشياء المستطاع عليها كشيء سرقته اوسلبته بالقوه من غيرك فالمعاصي هي وقود للشيطان القرين تكبره و تقويه على صاحبه فيتسلط عليه بقوة الوساوس القهريه اللتي تدفع الانسان لعمل المعاصي بدون مبالاه وبتبلد مشاعر لايهمه حرام اوحلال فالمعاصي تجعل بيننا وبين الله حجاب في عدم استجابة الدعاء لان الله غاضب علينا فأصواتنا لاتسمع عنده وابواب السماء مقفله لنا.. وهذه نصيحة الانبياء دائمآ لاقوامهم بأن يستغفروا ثم يتوبو من ذنوبهم لان الاستغفار مرتبط بالتوبه والعمل الصالح يعني تطلب السماح والعفوا من الله لانك غلطت ولتثبت له انك صادق في الندم تترك في الحال كل ذنب ومعصيه ابتغاء رضاه ولاتعود له ابدآ ابدآ ومن ثم تبدأ في الاصلاح وعمل كل طاعه تقربك من الله اكثر
بسم الله بسم الله بسم الله اعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما اجد واحاذر اعوذ بعزة الله وقدرته من شر ما اجد واحاذر…3