هل يجزئ إسقاط الدين عن المدين باعتباره من الزكاة للشيخ عبد العزيز الطريفي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 25 ต.ค. 2024

ความคิดเห็น • 14

  • @Cr7-67
    @Cr7-67 2 ปีที่แล้ว +2

    فك الله أسره وجميع أسرى المسلمين

  • @الاصيلالاصيل-ل1ح
    @الاصيلالاصيل-ل1ح 2 ปีที่แล้ว +2

    أسأل الله أن يفك اسرك

  • @bahichrabrahim1422
    @bahichrabrahim1422 3 ปีที่แล้ว +2

    بارك الله في الشيخ. اللهم رده سالماً و فرج عنه.

  • @fouedayadi7789
    @fouedayadi7789 2 ปีที่แล้ว +1

    بارك الله في الشيخ وفيمن نشر علمه

  • @مركزالإمامبنباز
    @مركزالإمامبنباز ปีที่แล้ว +1

    الثقة بالله العلي العظيم
    قال بعض الصالحين
    عجبت لمن خاف كيف لا يفزع إلى قوله عز وجل: ” حسبنا الله ونعم الوكيل ” فاني سمعت الله جل جلاله يقول بعقبها: ” فانقلبوا بنعمة من الله وفضل لم يمسسهم سوء ” . وعجبت لمن اغتمّ كيف لا يفزع إلى قوله عز وجل: ” لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين ” فاني سمعت الله عز وجل يقول بعقبها: ” فاستجبنا له ونجَّيْنَاهُ من الغمّ وكذلك ننجي المؤمنين ” . وعجبت لمن مكر به كيف لا يفزع إلى قوله: ” وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد ” فاني سمعت الله جل وتقدس يقول بعقبها: ” فَوَقَاهُ الله سيئات ما مكروا “. وعجبت لمن أراد الدنيا وزينتها كيف لا يفزع إلى قوله تبارك وتعالى: ” ما شاء الله لا قوة إلا بالله ” فاني سمعت الله عز اسمه يقول بعقبها: ” إن تَرَنِ أنا أقلَّ منك مالا وولداً فعسى ربي أن يؤتين خيراً من جنَّتِك “

  • @التفاؤلبوابةالنجاح
    @التفاؤلبوابةالنجاح 3 ปีที่แล้ว +3

    - فرعٌ: دفْعُ الزَّكاة إلى الغريم بشرْطِ أن يردَّها إليه عن دَينِه.
    - فرع: دفْعُ الزَّكاة إلى الغريم.
    مَن كان له دَينٌ على فقيرٍ، فأبرأه منه، واحْتَسَبَه من زكاةِ مالِه؛ فإنَّه لا يُجزيه (1) ، وهذا باتِّفاقِ المَذاهِبِ الفِقهيَّة الأربَعةِ: الحنفيَّة (2) ، والمالكيَّة (3) ، والشافعيَّة في الأصحِّ (4) ، والحَنابِلَة (5) ، وحَكى أبو عُبَيد العملَ عليه (6) ، ونقَل ابنُ تيميَّة أنَّه لا نِزاع فيه (7) .
    الأدلَّة:
    أوَّلًا: مِنَ الكِتابِ
    1- قال اللهُ تعالى:خُذْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً [التوبة: 103].
    وجه الدَّلالة:
    أنَّ الآيةَ الكريمةَ تدلُّ على أنَّ الزَّكاة أخْذٌ وإعطاءٌ، ومَن أبرَأَ غريمَه واحتسبَه مِن زكاةِ مالِه؛ فإنَّه ليس فيه إعطاءٌ وأخْذٌ، فلا تبرأ ذِمَّتُه إلَّا بإقباضِ الزَّكاة (8) .
    2- قال اللهُ تعالى: وَلَا تَيَمَّمُواْ الْخَبِيثَ مِنْهُ تُنفِقُونَ [البقرة: 267].
    وجه الدَّلالة:
    أنَّ مَن أبرَأَ غريمَه مِن دَينه بنيَّةِ الزَّكاة عليه، فهو بمنزلةِ إخراجِ الخَبيثِ مِنَ الطيِّبِ؛ لأنَّه عدَل عن إخراجِ ما بحَوزتِه إلى ما في ذمَّةِ المُعسِرِ (9) .
    ثانيًا: أنَّ سُنَّةَ رسولِ اللهِ صلَّى اللهُ عليه وسَلَّم في الصَّدَقةِ كانتْ على خِلافِ هذا الفِعلِ؛ لأنَّه إنما كان يأخُذُها مِن أعيانِ المالِ عَن ظهْرِ أيدي الأغنياءِ، ثم يردُّها في الفُقَراءِ، وكذلك كانتِ الخلفاءُ من بعدِه (10) .
    ثالثًا: أنَّه لا يُؤمَنُ أنْ يكون إنَّما أراد أن يقِيَ مالَه بهذا الدَّينِ الذي قد يئِسَ منه، فيجعله ردءًا لمالِه يقيه به، وليس يَقبَلُ اللهُ تبارك وتعالى إلَّا ما كان له خالصًا (11) .
    فرعٌ: دفْعُ الزَّكاة إلى الغريم بشرْطِ أن يردَّها إليه عن دَينِه
    إذا دفَع الزَّكاةَ إلى غريمِه بشرْطِ أن يردَّها إليه عن دَينِه؛ فلا يصحُّ الدفْعُ ولا تَسقُطُ الزَّكاةُ، ولا يصحُّ به قضاءُ الدَّينِ؛ نصَّ على هذا الشافعيَّة (12) ، والحَنابِلَة (13) ، واختاره ابنُ تيميَّة (14) ، وابن القيِّم (15) .
    وذلك للآتي:
    أوَّلًا: أنَّ الزَّكاةَ لحقِّ الله تعالى، فلا يجوزُ صرْفُها إلى نفْعِه (16) .
    ثانيًا: أنَّه لا يجوزُ أن يحتَسِبَ الدَّينَ الذي له مِنَ الزَّكاة قبل قبْضِه (17) .
    ثالثًا: أنَّه مأمورٌ بأداءِ الزَّكاةِ وإيتائِها، وهذا إسقاطٌ (18) .
    رابعًا: أنَّ هذا مِنَ الحِيل الباطلة على الزَّكاةِ، ولا يُعَدُّ مخرجًا لها لا شرعًا ولا عُرفًا كما لو أسقط دَينَه وحسَبَه مِنَ الزَّكاة (19) .
    فرع: دفْعُ الزَّكاة إلى الغريم
    إذا دفعَ الزكاةَ إلى غريمِه، فردَّها إليه قضاءً عن دَينه، دون أن يشتَرِطا ذلك؛ جازَ وأجزَأَه عن الزكاةِ؛ وهو مذهَبُ الجمهورِ: الحنفيَّة (20) والشافعيَّة (21) ، والحنابلة (22) وقولٌ للمالكيَّةِ (23) .
    وذلك للآتي:
    أولًا: يجوزُ دَفعُها إلى الغريمِ؛ لأنَّه مِن جملةِ الغارمينَ (24) .
    ثانيًا: لا يجوزُ دَفْعُها إليه عند الاشتراطِ؛ لأنَّه إذا اشتَرَط ذلك كان كمَن لم يُعْطِها (25) .

  • @ibrahimabdullah5525
    @ibrahimabdullah5525 ปีที่แล้ว +1

    البعض لا يوفي بالدين مماطلة واستكثار المال على الدائن بحجة انه ليس بحاجته كنوع من الحسد
    ماحكم الدين في هؤلاء

  • @abbasahmed5156
    @abbasahmed5156 ปีที่แล้ว +1

    اللهم فك حبس الشيخ هو وكل المشايخ والمظلومين

  • @التفاؤلبوابةالنجاح
    @التفاؤلبوابةالنجاح ปีที่แล้ว +1

    اسم الله الأعظم " في النصوص النبوية وأقوال أهل العلم
    الجواب
    الحمد لله.
    أولاً: اسم الله الأعظم والأحاديث الواردة فيه
    ورد في خصوص " اسم الله الأعظم " عدة أحاديث ، أشهرها :
    1. عن أبي أمامة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال : ( اسْمُ اللَّهِ الأَعظَمُ فِي سُوَرٍ مِنَ القُرآنِ ثَلَاثٍ : فِي " البَقَرَةِ " وَ " آلِ عِمرَانَ " وَ " طَهَ " ) .
    رواه ابن ماجه ( 3856 ) وحسَّنه الألباني في " صحيح ابن ماجه " .
    2. عَنْ أَنَسٍ أَنَّهُ كَانَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسًا وَرَجُلٌ يُصَلِّي ثُمَّ دَعَا " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ بِأَنَّ لَكَ الْحَمْدُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْمَنَّانُ بَدِيعُ السَّمَوَاتِ وَالْأَرْضِ يَا ذَا الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ " ، فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : لَقَدْ دَعَا اللَّهَ بِاسْمِهِ الْعَظِيمِ الَّذِي إِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ وَإِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى .
    رواه الترمذي ( 3544 ) وأبو داود ( 1495 ) والنسائي ( 1300 ) وابن ماجه ( 3858 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .
    3. عن بُرَيْدَةَ بنِ الحُصَيْب أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ سَمِعَ رَجُلًا يَقُولُ " اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ أَنِّي أَشْهَدُ أَنَّكَ أَنْتَ اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ الْأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِي لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ " ، فَقَالَ : لَقَدْ سَأَلْتَ اللَّهَ بِالِاسْمِ الَّذِي إِذَا سُئِلَ بِهِ أَعْطَى وَإِذَا دُعِيَ بِهِ أَجَابَ .
    رواه الترمذي ( 3475 ) وأبو داود ( 1493 ) وابن ماجه ( 3857 ) ، وصححه الألباني في " صحيح أبي داود " .
    قال الحافظ ابن حجر - رحمه الله - :
    وهو أرجح من حيث السند من جميع ما ورد في ذلك .
    " فتح الباري " ( 11 / 225 ) .
    4. عَنْ أَسْمَاءَ بِنْتِ يَزِيدَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: ( اسْمُ اللَّهِ الْأَعْظَمُ فِي هَاتَيْنِ الْآيَتَيْنِ : وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ ، وَفَاتِحَةِ سُورَةِ آلِ عِمْرَانَ الم . اللَّهُ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ .
    رواه الترمذي ( 3478 ) وأبو داود ( 1496 ) وابن ماجه ( 3855 )

  • @sarafarah2228
    @sarafarah2228 3 ปีที่แล้ว

    شكرا

  • @الجنوبيالجنوبيي-ش5ض
    @الجنوبيالجنوبيي-ش5ض 2 ปีที่แล้ว

    هل فيه نهي اسقاط الدين من الزكاه