شكرا شكرا شكرا ما أجمل التدبر في كتاب الله و اسمحيلي بإضافة هتين الآيتين دام نور عزيزتي و بارك عملك : يخلقكم في بطون امهاتكم خلقا من بعد خلق و تلك الأيام نداولها بين الناس
من أروع واصدق واجمل وأدق شرح لآيات القرآن الكريم عن الحيوات السابقة لم أجد اصدق وافضل تفسير الايات كثر تفسيرك دكتورة شكرا شكرا شكرا لك وزادك الله علمًا استمري وبارك الله فيك 🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻❤️❤️❤️❤️❤️
﴿ ۞ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا ۖ فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ ۖ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ﴾ هو الذي خلقكم -أيها الناس- من نفس واحدة، وهي آدم عليه السلام وخَلَق منها زوجها، وهي حواء؛ ليأنس بها ويطمئن، فلما جامعها -والمراد جنس الزوجين من ذرية آدم- حملت ماءً خفيفًا، فقامت به وقعدت وأتمت الحمل، فلما قَرُبت ولادتها وأثقلت دعا الزوجان ربهما: لئن أعطيتنا بشرًا سويًا صالحًا لنكونن ممن يشكرك على ما وهبت لنا من الولد الصالح.
دكتور سلوى أنا مبسوطة اني اكتشفت القناة، كل الشرح اللي قلتيه كنت مش بفهمه لما بقرا القرآن وبحس بشي ناقص في فهمي، حسيت احساس غريب لما شرحتي كأني كنت عارفة اللي قلتيه وناسية وافتكرت لما سمعته من حضرتك.
((((((((فلولا إن كنتم غير مدينين؟ ترجعونها إن كنتم صادقين))))))))، فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم، وأما إن كان من أصحاب اليمين فسلام لك من أصحاب اليمين، وأما إن كان من المك>بين الضالين، فنزل من حميم وتصلية جحيم، إن هذا لهو حق اليقين فسبح بسم ربك العظيم
نحن نبت نبات ونذهب الرحم اما يكون نظيف او يكون رحم مريض اما يكون رحم سويسري او رحم من المازون اوتبت مناطق ناية كل شيء تقدمة الان هو ما قدمتة في حياتك السابة الجنة هو احساس داخلي وجهنم احساس داخلي حسب ما قدمت من حياتك السابقة❤❤❤❤❤تحية الك يادكتورة هنا يكون العدل الاهي ❤❤❤❤❤❤❤🎉🎉
 الله الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم هل من شركائكم | الآية 40 من سورة الروم الآية 40 من سورة الروم مكتوبة بالتشكيل ﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ۖ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَفْعَلُ مِن ذَٰلِكُم مِّن شَيْءٍ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾ [ الروم: 40] سورة : الروم - Ar-Rūm - الجزء : ( 21 ) - الصفحة: ( 408 ) ﴿ Allah is He Who created you, then provided food for you, then will cause you to die, then (again) He will give you life (on the Day of Resurrection). Is there any of your (so-called) partners (of Allah) that do anything of that? Glory be to Him! And Exalted be He above all that (evil) they associate (with Him). ﴾ الآية السابقة آية رقم 40 الآية التالية الله وحده هو الذي خلقكم -أيها الناس- ثم رزقكم في هذه الحياة، ثم يميتكم بانتهاء آجالكم، ثم يبعثكم من القبور أحياء للحساب والجزاء، هل من شركائكم مَن يفعل من ذلكم من شيء؟ تنزَّه الله وتقدَّس عن شرك هؤلاء المشركين به. تفسير الآية 40 - سورة الروم تفسير الجلالينالتفسير الميسرتفسير السعديتفسير البغويالتفسير الوسيطتفسير ابن كثيرتفسير الطبريتفسير القرطبيإعراب الآية الآية 40 من سورة الروم مكتوبة بالرسم العثماني ﴿ ٱللَّهُ ٱلَّذِي خَلَقَكُمۡ ثُمَّ رَزَقَكُمۡ ثُمَّ يُمِيتُكُمۡ ثُمَّ يُحۡيِيكُمۡۖ هَلۡ مِن شُرَكَآئِكُم مَّن يَفۡعَلُ مِن ذَٰلِكُم مِّن شَيۡءٖۚ سُبۡحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يُشۡرِكُونَ ﴾ [ الروم: 40] ﴿ الله الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم هل من شركائكم من يفعل من ذلكم من شيء سبحانه وتعالى عما يشركون ﴾ [ الروم: 40] الآية مشكولة تفسير الآية استماع mp3 الرسم العثماني تفسير الصفحة فهرس القرآن | سور القرآن الكريم : سورة الروم Ar-Rūm الآية رقم 40 , مكتوبة بكتابة عادية و كذلك بالشكيل و مصورة مع الاستماع للآية بصوت ثلاثين قارئ من أشهر قراء العالم الاسلامي مع تفسيرها ,مكتوبة بالرسم العثماني لمونتاج فيديو اليوتيوب . السورة : --إختر سورة-- الفاتحةالبقرةآل عمرانالنساءالمائدةالأنعامالأعرافالأنفالالتوبةيونسهوديوسفالرعدإبراهيمالحجرالنحلالإسراءالكهفمريمطهالأنبياءالحجالمؤمنونالنورالفرقانالشعراءالنملالقصصالعنكبوتالروملقمانالسجدةالأحزابسبأفاطريسالصافاتصالزمرغافرفصلتالشورىالزخرفالدخانالجاثيةالأحقافمحمدالفتحالحجراتقالذارياتالطورالنجمالقمرالرحمنالواقعةالحديدالمجادلةالحشرالممتحنةالصفالجمعةالمنافقونالتغابنالطلاقالتحريمالملكالقلمالحاقةالمعارجنوحالجنالمزّمِّلالمدّثرالقيامةالإنسانالمرسلاتالنبأالنازعاتعبسالتكويرالإنفطارالمطففينالانشقاقالبروجالطارقالأعلىالغاشيةالفجرالبلدالشمسالليلالضحىالشرحالتينالعلقالقدرالبينةالزلزلةالعادياتالقارعةالتكاثرالعصرالهُمَزَةالفيلقريشالماعونالكوثرالكافرونالنصرالمسدالإخلاصالفلقالناس رقم الأية : --الآية-- تصفح ماهر المعيقليابوبكر الشاطريابراهيم الاخضراحمد العجميأيمن رشدي سويدبندر بليلةسعود الشريمسعد الغامديعبدالباسط عبدالصمد مرتلعبدالباسط عبدالصمد مجودعبد العزيز الزهرانيعبدالرحمن السديسعبدالله بصفرعبد الله عواد الجهنيعلي جابرعلي الحذيفيفارس عبادخليفة الطنيجيمحمود خليل الحصري مجودمحمود خليل الحصري مرتلمحمد صديق المنشاوي مجودمحمد صديق المشاوي مرتلمحمد الطبلاويمحمد أيوبمحمد جبريلمحمود علي البنامشاري العفاسيمصطفى اسماعيلناصر القطاميهاني الرفاعيياسر الدوسري الآية السابقة آية رقم 40 الآية التالية » تفسير الوسيط: تفسير الآية ثم بين- سبحانه- بعد ذلك مظاهر فضله على الناس فقال: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ على غير مثال سابق ثُمَّ رَزَقَكُمْ من فضله بأنواع من الرزق الذي لا غنى لكم عنه في معاشكم ثُمَّ يُمِيتُكُمْ بعد انقضاء أعماركم في هذه الحياة ثُمَّ يُحْيِيكُمْ يوم القيامة للحساب والجزاء. والاستفهام في قوله- سبحانه-: هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذلِكُمْ مِنْ شَيْءٍ للإنكار والنفي. أى: ليس من شركائكم الذين عبدتموهم من يستطيع أن يفعل شيئا من ذلك، فكيف اتخذتموهم آلهة وأشركتموهم معى في العبادة؟ إن الله- تعالى- وحده هو الخالق وهو الرازق وهو المحيي وهو المميت. سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ تنزه وتقدس عن شرك هؤلاء المشركين وعن جهل أولئك الجاهلين. وبعد هذا التوجيه الحكيم، يسوق- سبحانه- الآثار السيئة التي تترتب على الكفر والمعاصي، ويأمر بالاعتبار بالسابقين، ويبين عاقبة الأشرار وعاقبة الأخيار فيقول:
﴿ ۞ مِنۡهَا خَلَقۡنَٰكُمۡ وَفِيهَا نُعِيدُكُمۡ وَمِنۡهَا نُخۡرِجُكُمۡ تَارَةً أُخۡرَىٰ ﴾ [ طه: 55] ثم بين- سبحانه- أن هذه الأرض منها خلق الإنسان، وإليها يعود، ومنها يبعث للحساب يوم القيامة، فقال- تعالى-: مِنْها خَلَقْناكُمْ، وَفِيها نُعِيدُكُمْ وَمِنْها نُخْرِجُكُمْ تارَةً أُخْرى. والضمير في «منها، وفيها» يعود إلى الأرض المذكورة قبل ذلك في قوله- تعالى-:الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً. . والتارة: بمعنى المرة. أى: من هذه الأرض خلقنا أباكم آدم، وأنتم تبع له، وفرع عنه، كما قال- تعالى-:إِنَّ مَثَلَ عِيسى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ، خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ. وقوله: وَفِيها نُعِيدُكُمْ أى: وفي الأرض نعيدكم عند موتكم، حيث تكون محل دفنكم واستقرار أجسادكم. وقوله: وَمِنْها نُخْرِجُكُمْ تارَةً أُخْرى أى: ومن الأرض نخرجكم مرة أخرى أحياء يوم القيامة، للحساب والجزاء. قال- تعالى-: فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْداثِ سِراعاً كَأَنَّهُمْ إِلى نُصُبٍ يُوفِضُونَ. وقال- سبحانه-: وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذا هُمْ مِنَ الْأَجْداثِ إِلى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ قالُوا يا وَيْلَنا مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا، هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ . قال ابن كثير: وهذه الآية كقوله- تعالى-: قالَ فِيها تَحْيَوْنَ، وَفِيها تَمُوتُونَ، وَمِنْها تُخْرَجُونَ . وفي الحديث الذي في السنن أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم حضر جنازة فلما دفن الميت أخذ قبضة من التراب فألقاها في القبر ثم قال: «منها خلقناكم» ثم أخذ أخرى وقال: «وفيها نعيدكم» ثم أخرى وقال: «ومنها نخرجكم تارة أخرى
شكراً لك على تعبك في النسخ و اللصق من غوغل. سبق أن قرأت التفاسير الموجودة سابقاً و من وجهة نظري و فهمي لكتاب الله لم تكن التفاسير موفقة و تفسير القرآن ليس حكراً على أشخاص بعينهم و لا على زمان معين و كل إنسان مطلوب منه أن يجتهد ليصل للمعاني الباطنية العميقة بنفسه و كل انسان يستقبل من المعاني حسب مستوى وعيه …
ًلو سمحتي يا دكتوره طب الكفار في القران هيدخلوا النار ازاي بقي استنسخوا وهل المعاق رجع تاني ليكفر عن سيئاته مثلا والنار ذكرت في قران معني الكلام ما فيش نار في الاخره وشكرا
لو سمحتي من بعد اذنك يا ريت تهتمي بجودة الصوت لأن اصوات فتح الفم و النفس طالعة اقوى من الكلام و هذا شيء مزعج للغاية خصوصا للي يستخدمون السماعات فهذه الاصوات كانها صوت مطرقة صوتها عالي على الاذن. تحياتي
تتحول النطفة في الرحم إلى عدة تحولات ذكرها القرآن قديماً دون أي أجهزة اكتشاف ورآها الإنسان حديثاً بعدما تطور العلم البشري ليسبق القرآن علوم الإنسان وليثبت أنه من لدن رحيم رحمن. تتحول النطفة إلى أطوار جنينية هي: العلقة المضغة ثم تكون العظام ثم كساء اللحم للعظام ثم استواء الإنسان واكتمال خلقه ليخرج للحياة ويختبره الله فيها. ثم تنتهي القصة مع آخر نفس له في الدنيا لينتقل إلى طور آخر وهو حياة البرزخ.
نظريه الموت والحياه هي مستمره بكل شي بالكون .. الموت ضروري لبدايه جديده باتجاه الارتقاء … مثل من يحرق الارض قبل زراعتها من جديد ليحصل على جوده عاليه من الزرع .. وكذلك موت الايجو للانسان على مراحل حياته ليتجه الى الارتقاء والبرمجه الجديده الضروريه للخدمه خلال حياته .. ممكن يكون هذا هو القصد من الايات اللتي شرحتيها بالفيديو
قالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَىٰ خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ ثم يحكى - سبحانه - ما يقوله الكافرون بعد أن أنزل بهم - سبحانه - عقابه العادل فيقول : ( قَالُواْ رَبَّنَآ أَمَتَّنَا اثنتين وَأَحْيَيْتَنَا اثنتين . . . ) . وأرادوا بالموتة الأولى : خلقهم من مادة لا روح فيها وهم فى بطون أمهاتهم . . وأرادوا بالثانية : قبض أرواحهم عند انقضاء آجالهم . وأرادوا بالحياة الأولى : نفخ أرواحهم فى أجسادهم وهى فى الأرحام ، وأرادوا بالثانية إعادتهم إلى الحياة يوم البعث ، للحساب والجزاء . وشبيه بهذه الآية قوله - تعالى - : ( كَيْفَ تَكْفُرُونَ بالله وَكُنْتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ . . . ) ( فاعترفنا بِذُنُوبِنَا ) أى : أنت يا ربنا الذى - بقدرتك وحدها - أمتنا إماتتين اثنتين ، وأحييتنا إحياءتين اثنتين ، وها نحن قد اعترفنا بذنوبنا التى وقعت منا فى الدنيا ، وندمنا على ما كان منا أشد الندم . . ( فَهَلْ إلى خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ ) أى : فهل بعد هذا الاعتراف ، فى الإِمكان أن تخرجنا من النار ، وأن تعيدنا إلى الحياة الدنيا ، لنؤمن بك حق الإِيمان . ونعمل غير الذى كنا نعمل . فأنت ترى أن الآية تصور ذلهم وحسرتهم أكمل تصوير ، وأنهم يتمنون العودة إلى الدنيا ليتداركوا ما فاتهم ، ولكن هذا التمنى والتلهف جاء بعد فوات الأوان
ما شاء الله عليكي دكتورة بحثت عن هل موضوع كتير لاني كنت أشك أو اني اخاف يكون غلط بس في نفس الوقت اقول الله مستحيل يخلي لنا تجربه واحده فقط دون فرص بس كنت محتاجة للتأكيد وما حصلتو إلى عندك دكتورة عن جد يجعله في ميزان حسناتك يارب 🙏
أنا صعقت بصراحه.معاكي انا اعيش الجنه والنار ع الارض .تكرار الحيوات لاصلاح النفس معني ذلك أن كل الناس هتدخل الجنه.طب العذاب اللي ربنا وعد بيه في الاخره ؟.يعني معني كلامك لو تكررت الحيوات ولم تصلح نفسي ولم اتزكي ادخل النار؟حضرتك دكتوره خصيتي الجنه والنار فقط ع الارض .طب والاخره؟
حسب ادراكي للموضوع الآخرة هي آخرة كل عمل … إن كان شراً فسيدفع الانسان مقابلاً له و يعاقب نفسه بنفسه بجذب المصائب له وفق قانون الكارما فيرى العذاب و الجحيم " سنسلكه عذاباً صعداً " و من حسن عمله سيجزى بالشكر و النعيم و يزداد فضلاً جزاء سيئة سيئة مثلها و يعفو عن كثير و الحسنة بعشرة أمثالها و يضاعف الله لمن يشاء و ما في نار 🔥 بالمعنى الحرفي و لا في نار بمعنى الخلود فيها معنى خالدين فيها يعني ماكثين فيها و لا يدل ذلك على الابدية بل ماكثين في العذاب حتى يطهروا من ذنوبهم و يتعلموا دروسهم ليستحقوا الجنة و فكرة ان الانسان يدخل النار مؤبد فكرة غبية جداً و لا تتناسب مع عدل الله و رحمته فأين العدل و الرحمة اذا عذب عباده بالنار أبد الابدين بلا نهاية بسبب ذنوب فعلوها في حياتهم مهما كان عدد السنين التي عاشوها … مية عام الف عام … فكري و ابحثي
لماذا كنتم امواتا فأحياكم ؟ بعدين ثم يميتكم ثم يحييكم ثم اليه ترجعون ؟ لماذا في الاول كانت امواتا فأحياكم علطول ؟ و لكن في الاخر كانت يحييكم بعد فترة ؟
وقالوا أئدا ضللنا في الأرض أئنا لفي خلق جديد بل هم بلقآء ربهم كافرون الله يقصد من يؤمن بالحياة السابقة هنا الخلق الجديد هو التجسد مرة أخرى ولو كان البعث يقصد به التجسد إذا لكان انتهى أمر إبليس الذي قال ربي أنظرني إلى يوم يبعثون وإذا كان كذلك لماذا قيل عن سيدنا محمد قبل التجسد الأول أحمد وعندما ولد أصبح اسمه محمد وهناك عدة آيات تنفي هذا الموضوع في القرآن الكريم
المفروض يا دكتوره لما تكتبي الميه تكتبيها كامله ﴿ وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَحۡيَاكُمۡ ثُمَّ يُمِيتُكُمۡ ثُمَّ يُحۡيِيكُمۡۗ إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لَكَفُورٞ ﴾ [ الحج: 66] ثم ختم- سبحانه- هذه النعم بما هو أجلها وأعظمها فقال: وَهُوَ الَّذِي أَحْياكُمْ أى: بعد أن كنتم أمواتا في بطون أمهاتكم، وقبل أن ينفخ بقدرته الروح فيكم. ثُمَّ يُمِيتُكُمْ أى: بعد انقضاء آجالكم في هذه الحياة ثُمَّ يُحْيِيكُمْ أى: عند البعث والحساب. إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ أى: لكثير الجحود والكفران لنعم ربه التي لا تحصى. فأنت ترى أن هذه الآيات الكريمة قد ذكرت أنواعا متعددة من الأدلة على قدرته- سبحانه-، كما ذكرت ألوانا من نعمه على عباده، ومن ذلك إنزال الماء من السماء فتصبح الأرض مخضرة بعد أن كانت يابسة. وتسخير ما في الأرض للإنسان، وتسخير الفلك لخدمته ومنفعته، وإمساك السماء أن تقع على الأرض إلا بمشيئته- تعالى- وإيجادنا من العدم بقدرته ورحمته. وبعد أن عرضت السورة الكريمة دلائل قدرة الله- تعالى- ورحمته بعباده أتبعت ذلك ببيان أنه- سبحانه- قد جعل لكل أمة شرعة ومنهاجا، وأمرت النبي صلّى الله عليه وسلّم أن يمضى في طريقه لتبليغ رسالة الله- تعالى- دون أن يلتفت إلى ممارات المشركين له، وأن يفوض الحكم فيهم إليه- سبحانه- فهو العليم بكل شيء
السلام عليكم دكتورة عندي بعض الأسئلة ارجو ان تجيبني عليها وجزاك الله كل خير 1 مالفرق بين الروح والنفس؟؟ 2 انتي ذكرتي ان النفس مخيرة في أعمالها كيف ذلك وهي لما تبعث في جسد جديد تاتي لكي تعيش كراما سابقة اي هنا نفيت عنها صفة الاختيار في الحياة الجديدة ؟؟ 3 اي انسان يعمل خير ويعمل شر يعني مهما كان صالح له أعمال شر ومهما كان طالح له أعمال خير .ما هو المقياس لأعماله كي يبعث من جديد ويعيش تجربة أخرى ليكون بذلك اكثر صلاحا؟ وشكرا جزيلا على الشرح الرائع ومن القلب السليم ❤❤🙏🙏
بس اختي الغالي ياريت تكملي تفسير الآية حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون.. وبعدها يقول تعالى كلا إلى آخر الآية يبعثون معناه شو وشو برزخ ايش معنها لمن تكمل الآية كانو الله يقولنا كلا مافي رجوع لدنيا ونضل في البرزخ إلى يوم البعث ضروري توضحي لنا الآية استغربت انك ما كملتي الآية مع انها مهما وتحتاج لتوضيح
﴿ كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ۖ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾ [ سورة البقرة: 28] ( كَيْفَ ) اسم استفهام للسؤال عن الأحوال ، وليس المراد به هنا استعلام المخاطبين عن حال كفرهم ، وإنما المراد منه معنى تكثر تأديته في صورة الاستفهام وهو الإِنكار والتوبيخ ، كما تقول لشخص : كيف تؤذي أباك وقد رباك؟ لا تقصد إلا أن تنكر عليه أذيته لأبيه وتوبيخه عليها . وفي الآية الكريمة التفات من الغيبة إلى الخطاب؛ لزيادة تقريعهم والتعجب من أحوالهم الغريبة ، لأنهم معهم ما يدعو إلى الإيمان ومع ذلك فهم منصرفون إلى الكفر . وقوله : ( وَكُنْتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ ) جار مجرى التنبيه على أن كفرهم ناشئ عن جهل وعدم تأمل في أدلة الإِيمان القائمة أمام أعينهم . والأموات : جمع ميت بمعنى المعدوم . والإِحياء : بمعنى الخلق . والمعنى : كيف تكفرون بالله وحالكم أنكم كنتم معدومين فخلقكم ، وأخرجكم إلى الوجود كما قال - تعالى - :( هَلْ أتى عَلَى الإنسان حِينٌ مِّنَ الدهر لَمْ يَكُن شَيْئاً مَّذْكُوراً ) ويصح أن يفسر الأموات بمعنى فاقدي الحياة . والإِحياء بنفخ الروح فيهم فيكون المعنى : وكنتم أمواتاً يوم استقراركم نطفاً في الأرحام إلى تمام الأطوار بعدها ، فنفخ فيكم الأرواح؛ وأصبحتم في طور إحساس وحركة وتفكير وبيان . وبعد أن وبخهم على كفرهم بمن أخرجهم من الموت إلى الحياة ، أورد جملا لاستيفاء الأطوار التي ينتقل فيها الإِنسان من مبدأ الحياة إلى مقره الخالد في دار نعيم أو عذاب فقال : ( ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ) بقبض أرواحكم عند انقضاء آجالكم ( ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ) يبعثكم بعد الموت ( ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ) . أي تصيرون إليه دون سواه ، فيجمعكم في المحشر؛ ويتولى حسابكم ، والحكم في أمركم بمقتضى عدله ( فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ . وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ ) أما الإِماتة فهم يشاهدونها بأعينهم بين الحين والحين ، وأما البعث فقد أخبر الله عنه بما يدل على صحته وينفي استبعاد ، بأدلة عقلية ونقلية كثيرة ، أما الأدلة العقلية ، فمنها : أن الذي قدر على إحيائهم من العدم ، قادر على إحيائهم وإعادتهم بعد موتهم فإن الإِعادة أهون من البدء دائما ، وأما الأدلة النقلية ، فمنها قوله - تعالى - :( ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذلك لَمَيِّتُونَ . ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ القيامة تُبْعَثُونَ ) وفي قوله - تعالى - ( ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ) ترهيب لمن ينزع إلى الشر ، ويرتكب المعاصي من غير مبالاة ، وترغيب لمن يقبل على فعل الخير ، ويقدم على الطاعات . قال الجمل : " والفاء في قوله ( فَأَحْيَاكُمْ ) على بابها من التعقيب ، وثم على بابها من التراخي ، لأن المراد بالموت الأول ، العدم السابق ، وبالحياة الأولى الخلق ، وبالموت الثاني الموت المعهود ، وبالحياة الثانية الحياة للبعث فجاءت الفاء وثم على بابيهما من التعيب والتراخي ، على هذا التفسير وهو أحسن الأقوال ، ويعزى لابن عباس وابن مسعود ومجاهد ، والرجوع إلى الجزاء أيضاً متراخ عن البعث " .
اسمحيلي تفسيرك وفهمك خطأ للايات لان الحياة الثانية والبعث المقصود فيها حياة الاموات لبوم الحساب واليوم الاخر احييتنا اثنتين الحياة الاولى هي الحياة الدنيا والحياة الثانية عندما نبعث ليوم الحساب والميته الاولى بعد ان شهدنا على وحدانيته بعالم الذر والميتة الثانية موتنا في الحياة الدنيا عندما ينتهي عمرنا وكل الايات التي اوردتيها تصب بنفس المعنى
شكرا شكرا شكرا ما أجمل التدبر في كتاب الله و اسمحيلي بإضافة هتين الآيتين
دام نور عزيزتي و بارك عملك :
يخلقكم في بطون امهاتكم خلقا من بعد خلق
و تلك الأيام نداولها بين الناس
بتفسروا كتاب الله على اهوائكم
لايوجد حيوات سابقه هذا الكلام فكر هندوسى اتقوا الله
من أروع واصدق واجمل وأدق شرح لآيات القرآن الكريم عن الحيوات السابقة لم أجد اصدق وافضل تفسير الايات كثر تفسيرك دكتورة شكرا شكرا شكرا لك وزادك الله علمًا استمري وبارك الله فيك 🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻🙏🏻❤️❤️❤️❤️❤️
حبيبتي ممتنة لك ❤️❤️❤️❤️❤️
قبل فتره عرفت موضوع الحيوات السابقه، ف كنت شويه بشك، ف سألت الله يطمئن قلبي للموضوع ويأكدلي ، الآن لما شفت هذا التوضيح اقتنعت ف شكرررراً 🤍
اقتنعتى بالكفر؟!!!!! ثم الى مرجعكم فأنبئكم بما كنتم تعملون هذى الايه تدمر تناسخ الارواح
والايه الثانيه اللي هى اقتطعتها من السياق لتفسر على كيفها.. حَتّى إذا جاءَ أحَدَهُمُ المَوْتُ قالَ رَبِّ ارْجِعُونِ﴾ ﴿لَعَلِّي أعْمَلُ صالِحًا فِيما تَرَكْتُ كَلا إنَّها كَلِمَةٌ هو قائِلُها ومِن ورائِهِمْ بَرْزَخٌ إلى يَوْمِ يُبْعَثُونَ
حتى تفيد رجوع الموت عنه في نفس اللحظة وفي نفس الجياة
ساعة من العمر عشتها معك يا دكتورة كل الشكر و الحب لحضرتك ♥️
ما يرتاح له القلب ويتقبله الوعي فهو نعيم يستقر في النفس ونطمئن له
هو القادم من الذات العليا المتصلة بالخالق ❤️
﴿ ۞ هُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ وَجَعَلَ مِنْهَا زَوْجَهَا لِيَسْكُنَ إِلَيْهَا ۖ فَلَمَّا تَغَشَّاهَا حَمَلَتْ حَمْلًا خَفِيفًا فَمَرَّتْ بِهِ ۖ فَلَمَّا أَثْقَلَت دَّعَوَا اللَّهَ رَبَّهُمَا لَئِنْ آتَيْتَنَا صَالِحًا لَّنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَ﴾
هو الذي خلقكم -أيها الناس- من نفس واحدة، وهي آدم عليه السلام وخَلَق منها زوجها، وهي حواء؛ ليأنس بها ويطمئن، فلما جامعها -والمراد جنس الزوجين من ذرية آدم- حملت ماءً خفيفًا، فقامت به وقعدت وأتمت الحمل، فلما قَرُبت ولادتها وأثقلت دعا الزوجان ربهما: لئن أعطيتنا بشرًا سويًا صالحًا لنكونن ممن يشكرك على ما وهبت لنا من الولد الصالح.
اتمنى ان تعيدي النظر في ما قلتي في هذا الفيديو .
اسأل الله العظيم رب العرش العظيم أن يهدينى ويهديكي
دكتور سلوى أنا مبسوطة اني اكتشفت القناة، كل الشرح اللي قلتيه كنت مش بفهمه لما بقرا القرآن وبحس بشي ناقص في فهمي، حسيت احساس غريب لما شرحتي كأني كنت عارفة اللي قلتيه وناسية وافتكرت لما سمعته من حضرتك.
فعلا سبحان الله
مساء الخير دكتورة أنت مميزة ومتألقة كالعادة، مساء الخير صديقي 😉
أهلاً يا قمر ❤️
ماشاء الله عليك دكتورة، شرح رائع ، أنا مشتركة جديدة، من طرف صديق س.
نورتيني يا عسل ❤️
((((((((فلولا إن كنتم غير مدينين؟ ترجعونها إن كنتم صادقين))))))))، فأما إن كان من المقربين فروح وريحان وجنة نعيم، وأما إن كان من أصحاب اليمين فسلام لك من أصحاب اليمين، وأما إن كان من المك>بين الضالين، فنزل من حميم وتصلية جحيم، إن هذا لهو حق اليقين فسبح بسم ربك العظيم
الله على الشرح الجميل للقرٱن
الله على رقتك ❤️
@@salwaalwafai369 دكتوره حلقه رائعه. مهمه لكل من لايعي حقيقته. اشكرك جدا وجدتها بوقت مناسب 💞👍🥀
تدبر جدا راااقي ورااااااائع دكتورة الله يسعدج
سلام الله النورك الطاهر المطهر❤❤ يا دكتورة
نحن نبت نبات ونذهب الرحم اما يكون نظيف او يكون رحم مريض اما يكون رحم سويسري او رحم من المازون اوتبت مناطق ناية كل شيء تقدمة الان هو ما قدمتة في حياتك السابة الجنة هو احساس داخلي وجهنم احساس داخلي حسب ما قدمت من حياتك السابقة❤❤❤❤❤تحية الك يادكتورة هنا يكون العدل الاهي ❤❤❤❤❤❤❤🎉🎉
طيب استاذتي بيوم القيامه اي جسد واي تجربة
ح يتحاسب الأنسان عليها يوم القيامة ؟
Bonjour Dr Salwa, belle voix, mon ami Samir

الله الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم هل من شركائكم | الآية 40 من سورة الروم
الآية 40 من سورة الروم مكتوبة بالتشكيل
﴿ اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ ثُمَّ رَزَقَكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ۖ هَلْ مِن شُرَكَائِكُم مَّن يَفْعَلُ مِن ذَٰلِكُم مِّن شَيْءٍ ۚ سُبْحَانَهُ وَتَعَالَىٰ عَمَّا يُشْرِكُونَ﴾
[ الروم: 40]
سورة : الروم - Ar-Rūm - الجزء : ( 21 ) - الصفحة: ( 408 )
﴿ Allah is He Who created you, then provided food for you, then will cause you to die, then (again) He will give you life (on the Day of Resurrection). Is there any of your (so-called) partners (of Allah) that do anything of that? Glory be to Him! And Exalted be He above all that (evil) they associate (with Him). ﴾
الآية السابقة
آية رقم 40
الآية التالية
الله وحده هو الذي خلقكم -أيها الناس- ثم رزقكم في هذه الحياة، ثم يميتكم بانتهاء آجالكم، ثم يبعثكم من القبور أحياء للحساب والجزاء، هل من شركائكم مَن يفعل من ذلكم من شيء؟ تنزَّه الله وتقدَّس عن شرك هؤلاء المشركين به.
تفسير الآية 40 - سورة الروم
تفسير الجلالينالتفسير الميسرتفسير السعديتفسير البغويالتفسير الوسيطتفسير ابن كثيرتفسير الطبريتفسير القرطبيإعراب الآية
الآية 40 من سورة الروم مكتوبة بالرسم العثماني
﴿ ٱللَّهُ ٱلَّذِي خَلَقَكُمۡ ثُمَّ رَزَقَكُمۡ ثُمَّ يُمِيتُكُمۡ ثُمَّ يُحۡيِيكُمۡۖ هَلۡ مِن شُرَكَآئِكُم مَّن يَفۡعَلُ مِن ذَٰلِكُم مِّن شَيۡءٖۚ سُبۡحَٰنَهُۥ وَتَعَٰلَىٰ عَمَّا يُشۡرِكُونَ ﴾ [ الروم: 40]
﴿ الله الذي خلقكم ثم رزقكم ثم يميتكم ثم يحييكم هل من شركائكم من يفعل من ذلكم من شيء سبحانه وتعالى عما يشركون ﴾ [ الروم: 40]
الآية مشكولة
تفسير الآية
استماع mp3
الرسم العثماني
تفسير الصفحة
فهرس القرآن | سور القرآن الكريم : سورة الروم Ar-Rūm الآية رقم 40 , مكتوبة بكتابة عادية و كذلك بالشكيل و مصورة مع الاستماع للآية بصوت ثلاثين قارئ من أشهر قراء العالم الاسلامي مع تفسيرها ,مكتوبة بالرسم العثماني لمونتاج فيديو اليوتيوب .
السورة :
--إختر سورة-- الفاتحةالبقرةآل عمرانالنساءالمائدةالأنعامالأعرافالأنفالالتوبةيونسهوديوسفالرعدإبراهيمالحجرالنحلالإسراءالكهفمريمطهالأنبياءالحجالمؤمنونالنورالفرقانالشعراءالنملالقصصالعنكبوتالروملقمانالسجدةالأحزابسبأفاطريسالصافاتصالزمرغافرفصلتالشورىالزخرفالدخانالجاثيةالأحقافمحمدالفتحالحجراتقالذارياتالطورالنجمالقمرالرحمنالواقعةالحديدالمجادلةالحشرالممتحنةالصفالجمعةالمنافقونالتغابنالطلاقالتحريمالملكالقلمالحاقةالمعارجنوحالجنالمزّمِّلالمدّثرالقيامةالإنسانالمرسلاتالنبأالنازعاتعبسالتكويرالإنفطارالمطففينالانشقاقالبروجالطارقالأعلىالغاشيةالفجرالبلدالشمسالليلالضحىالشرحالتينالعلقالقدرالبينةالزلزلةالعادياتالقارعةالتكاثرالعصرالهُمَزَةالفيلقريشالماعونالكوثرالكافرونالنصرالمسدالإخلاصالفلقالناس
رقم الأية :
--الآية-- تصفح
ماهر المعيقليابوبكر الشاطريابراهيم الاخضراحمد العجميأيمن رشدي سويدبندر بليلةسعود الشريمسعد الغامديعبدالباسط عبدالصمد مرتلعبدالباسط عبدالصمد مجودعبد العزيز الزهرانيعبدالرحمن السديسعبدالله بصفرعبد الله عواد الجهنيعلي جابرعلي الحذيفيفارس عبادخليفة الطنيجيمحمود خليل الحصري مجودمحمود خليل الحصري مرتلمحمد صديق المنشاوي مجودمحمد صديق المشاوي مرتلمحمد الطبلاويمحمد أيوبمحمد جبريلمحمود علي البنامشاري العفاسيمصطفى اسماعيلناصر القطاميهاني الرفاعيياسر الدوسري
الآية السابقة
آية رقم 40
الآية التالية
» تفسير الوسيط: تفسير الآية
ثم بين- سبحانه- بعد ذلك مظاهر فضله على الناس فقال: اللَّهُ الَّذِي خَلَقَكُمْ على غير مثال سابق ثُمَّ رَزَقَكُمْ من فضله بأنواع من الرزق الذي لا غنى لكم عنه في معاشكم ثُمَّ يُمِيتُكُمْ بعد انقضاء أعماركم في هذه الحياة ثُمَّ يُحْيِيكُمْ يوم القيامة للحساب والجزاء.
والاستفهام في قوله- سبحانه-: هَلْ مِنْ شُرَكائِكُمْ مَنْ يَفْعَلُ مِنْ ذلِكُمْ مِنْ شَيْءٍ للإنكار والنفي.
أى: ليس من شركائكم الذين عبدتموهم من يستطيع أن يفعل شيئا من ذلك، فكيف اتخذتموهم آلهة وأشركتموهم معى في العبادة؟ إن الله- تعالى- وحده هو الخالق وهو الرازق وهو المحيي وهو المميت.
سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا يُشْرِكُونَ تنزه وتقدس عن شرك هؤلاء المشركين وعن جهل أولئك الجاهلين.
وبعد هذا التوجيه الحكيم، يسوق- سبحانه- الآثار السيئة التي تترتب على الكفر والمعاصي، ويأمر بالاعتبار بالسابقين، ويبين عاقبة الأشرار وعاقبة الأخيار فيقول:
﴿ ۞ مِنۡهَا خَلَقۡنَٰكُمۡ وَفِيهَا نُعِيدُكُمۡ وَمِنۡهَا نُخۡرِجُكُمۡ تَارَةً أُخۡرَىٰ ﴾ [ طه: 55]
ثم بين- سبحانه- أن هذه الأرض منها خلق الإنسان، وإليها يعود، ومنها يبعث للحساب يوم القيامة، فقال- تعالى-: مِنْها خَلَقْناكُمْ، وَفِيها نُعِيدُكُمْ وَمِنْها نُخْرِجُكُمْ تارَةً أُخْرى.
والضمير في «منها، وفيها» يعود إلى الأرض المذكورة قبل ذلك في قوله- تعالى-:الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ الْأَرْضَ مَهْداً.
.
والتارة: بمعنى المرة.
أى: من هذه الأرض خلقنا أباكم آدم، وأنتم تبع له، وفرع عنه، كما قال- تعالى-:إِنَّ مَثَلَ عِيسى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ، خَلَقَهُ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ قالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ.
وقوله: وَفِيها نُعِيدُكُمْ أى: وفي الأرض نعيدكم عند موتكم، حيث تكون محل دفنكم واستقرار أجسادكم.
وقوله: وَمِنْها نُخْرِجُكُمْ تارَةً أُخْرى أى: ومن الأرض نخرجكم مرة أخرى أحياء يوم القيامة، للحساب والجزاء.
قال- تعالى-: فَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتَّى يُلاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذِي يُوعَدُونَ يَوْمَ يَخْرُجُونَ مِنَ الْأَجْداثِ سِراعاً كَأَنَّهُمْ إِلى نُصُبٍ يُوفِضُونَ.
وقال- سبحانه-: وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَإِذا هُمْ مِنَ الْأَجْداثِ إِلى رَبِّهِمْ يَنْسِلُونَ قالُوا يا وَيْلَنا مَنْ بَعَثَنا مِنْ مَرْقَدِنا، هذا ما وَعَدَ الرَّحْمنُ وَصَدَقَ الْمُرْسَلُونَ .
قال ابن كثير: وهذه الآية كقوله- تعالى-: قالَ فِيها تَحْيَوْنَ، وَفِيها تَمُوتُونَ، وَمِنْها تُخْرَجُونَ .
وفي الحديث الذي في السنن أن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم حضر جنازة فلما دفن الميت أخذ قبضة من التراب فألقاها في القبر ثم قال: «منها خلقناكم» ثم أخذ أخرى وقال: «وفيها نعيدكم» ثم أخرى وقال: «ومنها نخرجكم تارة أخرى
شكراً لك على تعبك في النسخ و اللصق من غوغل. سبق أن قرأت التفاسير الموجودة سابقاً و من وجهة نظري و فهمي لكتاب الله لم تكن التفاسير موفقة و تفسير القرآن ليس حكراً على أشخاص بعينهم و لا على زمان معين و كل إنسان مطلوب منه أن يجتهد ليصل للمعاني الباطنية العميقة بنفسه و كل انسان يستقبل من المعاني حسب مستوى وعيه …
شكرا على هذا الشرح الرائع والمميز دكتورة💐، ☺️S😁
شكرا على موضوع الحلقه الشرح جميل جدا جدا لو سمحتي هل يوجد علقه بين الام وابنها فممكن ان يخلق مع أمه مره اخر خاصا ان هذا الابن توفي وهو صغير 😢
ًلو سمحتي يا دكتوره طب الكفار في القران هيدخلوا النار ازاي بقي استنسخوا
وهل المعاق رجع تاني ليكفر عن سيئاته مثلا والنار ذكرت في قران معني الكلام ما فيش نار في الاخره وشكرا
لو سمحتي من بعد اذنك يا ريت تهتمي بجودة الصوت لأن اصوات فتح الفم و النفس طالعة اقوى من الكلام و هذا شيء مزعج للغاية خصوصا للي يستخدمون السماعات فهذه الاصوات كانها صوت مطرقة صوتها عالي على الاذن. تحياتي
شكراً لملاحظتك
رح اهتم فيها حبيبتي
طب يوم القيامة هنحشر باي صوره مثلا
شكرا أول مرة أنفتح لموضوح الحيوات
بعد اذنك دكتورة ممكن تتكلمي عن الذات العليا والنفس والروح
تتحول النطفة في الرحم إلى عدة تحولات ذكرها القرآن قديماً دون أي أجهزة اكتشاف ورآها الإنسان حديثاً بعدما تطور العلم البشري ليسبق القرآن علوم الإنسان وليثبت أنه من لدن رحيم رحمن. تتحول النطفة إلى أطوار جنينية هي: العلقة المضغة ثم تكون العظام ثم كساء اللحم للعظام ثم استواء الإنسان واكتمال خلقه ليخرج للحياة ويختبره الله فيها. ثم تنتهي القصة مع آخر نفس له في الدنيا لينتقل إلى طور آخر وهو حياة البرزخ.
نظريه الموت والحياه هي مستمره بكل شي بالكون .. الموت ضروري لبدايه جديده باتجاه الارتقاء … مثل من يحرق الارض قبل زراعتها من جديد ليحصل على جوده عاليه من الزرع .. وكذلك موت الايجو للانسان على مراحل حياته ليتجه الى الارتقاء والبرمجه الجديده الضروريه للخدمه خلال حياته .. ممكن يكون هذا هو القصد من الايات اللتي شرحتيها بالفيديو
قالُوا رَبَّنَا أَمَتَّنَا اثْنَتَيْنِ وَأَحْيَيْتَنَا اثْنَتَيْنِ فَاعْتَرَفْنَا بِذُنُوبِنَا فَهَلْ إِلَىٰ خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ
ثم يحكى - سبحانه - ما يقوله الكافرون بعد أن أنزل بهم - سبحانه - عقابه العادل فيقول : ( قَالُواْ رَبَّنَآ أَمَتَّنَا اثنتين وَأَحْيَيْتَنَا اثنتين . . . ) .
وأرادوا بالموتة الأولى : خلقهم من مادة لا روح فيها وهم فى بطون أمهاتهم . . وأرادوا بالثانية : قبض أرواحهم عند انقضاء آجالهم .
وأرادوا بالحياة الأولى : نفخ أرواحهم فى أجسادهم وهى فى الأرحام ، وأرادوا بالثانية إعادتهم إلى الحياة يوم البعث ، للحساب والجزاء .
وشبيه بهذه الآية قوله - تعالى - : ( كَيْفَ تَكْفُرُونَ بالله وَكُنْتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ . . . ) ( فاعترفنا بِذُنُوبِنَا ) أى : أنت يا ربنا الذى - بقدرتك وحدها - أمتنا إماتتين اثنتين ، وأحييتنا إحياءتين اثنتين ، وها نحن قد اعترفنا بذنوبنا التى وقعت منا فى الدنيا ، وندمنا على ما كان منا أشد الندم . .
( فَهَلْ إلى خُرُوجٍ مِّن سَبِيلٍ ) أى : فهل بعد هذا الاعتراف ، فى الإِمكان أن تخرجنا من النار ، وأن تعيدنا إلى الحياة الدنيا ، لنؤمن بك حق الإِيمان . ونعمل غير الذى كنا نعمل .
فأنت ترى أن الآية تصور ذلهم وحسرتهم أكمل تصوير ، وأنهم يتمنون العودة إلى الدنيا ليتداركوا ما فاتهم ، ولكن هذا التمنى والتلهف جاء بعد فوات الأوان
ما شاء الله عليكي دكتورة بحثت عن هل موضوع كتير لاني كنت أشك أو اني اخاف يكون غلط بس في نفس الوقت اقول الله مستحيل يخلي لنا تجربه واحده فقط دون فرص بس كنت محتاجة للتأكيد وما حصلتو إلى عندك دكتورة عن جد يجعله في ميزان حسناتك يارب 🙏
طيب نبقى طول هاي الحياة ندفع ثمن الكارما السابقه ؟؟؟؟ كيف بدي استغفر واتوب عنها وانا ما اعرفها ؟؟؟؟؟
الاستغفار و التسامح مع النفس و تقبل النفس مثل ما هي
مع اليقين ان الله قبل الاستغفار و النية للاستقامة و العمل باستقامة يوقف كل الكارمات
هل تعرفين شي عن مخلوقات بليديان
هم كائنات نور موجودين لمساعدة البشر على الارتقاء و الصحوة و بحاربوا كائنات الظلام
تفسير مفصل طبقآ لمقاس الأهواء؟؟
أينما اذهب اجدكي كيف حالك يا قلبي صح عيدك وكل عام وانت بخير هل ممكن نتعارف أكثر مع بعض ❤❤❤❤❤
والان تعرفتو
تحدثتي عن جنة وجحيم التجربة والارضية ماذا عن جنة وجحيم الاخرة ؟
الآخرة امتداد للدنيا
سارعوا الى مغفرة من ربكم و جنة عرضها السموات و الارض اعدت للمتقين
الجنة من الارض تبدأ و تمتد للسموات العلى
أنا صعقت بصراحه.معاكي انا اعيش الجنه والنار ع الارض .تكرار الحيوات لاصلاح النفس معني ذلك أن كل الناس هتدخل الجنه.طب العذاب اللي ربنا وعد بيه في الاخره ؟.يعني معني كلامك لو تكررت الحيوات ولم تصلح نفسي ولم اتزكي ادخل النار؟حضرتك دكتوره خصيتي الجنه والنار فقط ع الارض .طب والاخره؟
حسب ادراكي للموضوع
الآخرة هي آخرة كل عمل … إن كان شراً فسيدفع الانسان مقابلاً له و يعاقب نفسه بنفسه بجذب المصائب له وفق قانون الكارما فيرى العذاب و الجحيم
" سنسلكه عذاباً صعداً "
و من حسن عمله سيجزى بالشكر و النعيم و يزداد فضلاً
جزاء سيئة سيئة مثلها و يعفو عن كثير
و الحسنة بعشرة أمثالها و يضاعف الله لمن يشاء
و ما في نار 🔥 بالمعنى الحرفي و لا في نار بمعنى الخلود فيها
معنى خالدين فيها يعني ماكثين فيها و لا يدل ذلك على الابدية بل ماكثين في العذاب حتى يطهروا من ذنوبهم و يتعلموا دروسهم ليستحقوا الجنة
و فكرة ان الانسان يدخل النار مؤبد فكرة غبية جداً و لا تتناسب مع عدل الله و رحمته
فأين العدل و الرحمة اذا عذب عباده بالنار أبد الابدين بلا نهاية بسبب ذنوب فعلوها في حياتهم مهما كان عدد السنين التي عاشوها … مية عام الف عام … فكري و ابحثي
@@salwaalwafai369 منتظرين اوديوهاتك بفارغ الصبر
@@salwaalwafai369 غلط
فيديو اكثر من راااءع👏
اختي يعني الجنة والنار موجودة في الحياة الدنيا وممتدة للحياة الاخرة
أحسنت
جنة عرضها السماوات و الارض
تبدأ على الأرض و من دخلها على الارض فقد دخلها في السماء و بحسب علو مكانته و نعيمه على الارض تكون مكانته في جنة السماء
لماذا كنتم امواتا فأحياكم ؟ بعدين ثم يميتكم ثم يحييكم ثم اليه ترجعون ؟ لماذا في الاول كانت امواتا فأحياكم علطول ؟ و لكن في الاخر كانت يحييكم بعد فترة ؟
اسم الفاعل لا يدل على تكرار الفعل
وقالوا أئدا ضللنا في الأرض أئنا لفي خلق جديد بل هم بلقآء ربهم كافرون الله يقصد من يؤمن بالحياة السابقة هنا الخلق الجديد هو التجسد مرة أخرى ولو كان البعث يقصد به التجسد إذا لكان انتهى أمر إبليس الذي قال ربي أنظرني إلى يوم يبعثون وإذا كان كذلك لماذا قيل عن سيدنا محمد قبل التجسد الأول أحمد وعندما ولد أصبح اسمه محمد وهناك عدة آيات تنفي هذا الموضوع في القرآن الكريم
خذي ما يناسبك حبيبتي
المفروض يا دكتوره لما تكتبي الميه تكتبيها كامله
﴿ وَهُوَ ٱلَّذِيٓ أَحۡيَاكُمۡ ثُمَّ يُمِيتُكُمۡ ثُمَّ يُحۡيِيكُمۡۗ إِنَّ ٱلۡإِنسَٰنَ لَكَفُورٞ ﴾ [ الحج: 66]
ثم ختم- سبحانه- هذه النعم بما هو أجلها وأعظمها فقال: وَهُوَ الَّذِي أَحْياكُمْ أى: بعد أن كنتم أمواتا في بطون أمهاتكم، وقبل أن ينفخ بقدرته الروح فيكم.
ثُمَّ يُمِيتُكُمْ أى: بعد انقضاء آجالكم في هذه الحياة ثُمَّ يُحْيِيكُمْ أى: عند البعث والحساب.
إِنَّ الْإِنْسانَ لَكَفُورٌ أى: لكثير الجحود والكفران لنعم ربه التي لا تحصى.
فأنت ترى أن هذه الآيات الكريمة قد ذكرت أنواعا متعددة من الأدلة على قدرته- سبحانه-، كما ذكرت ألوانا من نعمه على عباده، ومن ذلك إنزال الماء من السماء فتصبح الأرض مخضرة بعد أن كانت يابسة.
وتسخير ما في الأرض للإنسان، وتسخير الفلك لخدمته ومنفعته، وإمساك السماء أن تقع على الأرض إلا بمشيئته- تعالى- وإيجادنا من العدم بقدرته ورحمته.
وبعد أن عرضت السورة الكريمة دلائل قدرة الله- تعالى- ورحمته بعباده أتبعت ذلك ببيان أنه- سبحانه- قد جعل لكل أمة شرعة ومنهاجا، وأمرت النبي صلّى الله عليه وسلّم أن يمضى في طريقه لتبليغ رسالة الله- تعالى- دون أن يلتفت إلى ممارات المشركين له، وأن يفوض الحكم فيهم إليه- سبحانه- فهو العليم بكل شيء
السلام عليكم
دكتورة عندي بعض الأسئلة ارجو ان تجيبني عليها وجزاك الله كل خير
1 مالفرق بين الروح والنفس؟؟
2 انتي ذكرتي ان النفس مخيرة في أعمالها كيف ذلك وهي لما تبعث في جسد جديد تاتي لكي تعيش كراما سابقة اي هنا نفيت عنها صفة الاختيار في الحياة الجديدة ؟؟
3 اي انسان يعمل خير ويعمل شر يعني مهما كان صالح له أعمال شر ومهما كان طالح له أعمال خير .ما هو المقياس لأعماله كي يبعث من جديد ويعيش تجربة أخرى ليكون بذلك اكثر صلاحا؟
وشكرا جزيلا على الشرح الرائع ومن القلب السليم ❤❤🙏🙏
أسئلة ممتازة
الآن انتبهت لها
سأجيب عنها بإذن الله
شكراً لك 🌹
رائعة
مرورك هو الأروع يا دكتورة بسمة
بس اختي الغالي ياريت تكملي تفسير الآية حتى إذا جاء أحدهم الموت قال رب ارجعون.. وبعدها يقول تعالى كلا إلى آخر الآية يبعثون معناه شو وشو برزخ ايش معنها لمن تكمل الآية كانو الله يقولنا كلا مافي رجوع لدنيا ونضل في البرزخ إلى يوم البعث ضروري توضحي لنا الآية استغربت انك ما كملتي الآية مع انها مهما وتحتاج لتوضيح
ماذا يعني البعث ؟ اسألي نفسك و ابحثي في القرآن حبيبتي
دكتوره بحثت بس ما توفقت في المعلومه معليش إذا لكي معرفه في موضوع البعث شو معناه تفسير لي ولك الشكر أو ممكن تعملي فيديو ونستفيد الكل
الله يهديكي
❤️
﴿ كَيْفَ تَكْفُرُونَ بِاللَّهِ وَكُنتُمْ أَمْوَاتًا فَأَحْيَاكُمْ ۖ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ﴾
[ سورة البقرة: 28]
( كَيْفَ ) اسم استفهام للسؤال عن الأحوال ، وليس المراد به هنا استعلام المخاطبين عن حال كفرهم ، وإنما المراد منه معنى تكثر تأديته في صورة الاستفهام وهو الإِنكار والتوبيخ ، كما تقول لشخص : كيف تؤذي أباك وقد رباك؟ لا تقصد إلا أن تنكر عليه أذيته لأبيه وتوبيخه عليها .
وفي الآية الكريمة التفات من الغيبة إلى الخطاب؛ لزيادة تقريعهم والتعجب من أحوالهم الغريبة ، لأنهم معهم ما يدعو إلى الإيمان ومع ذلك فهم منصرفون إلى الكفر .
وقوله : ( وَكُنْتُمْ أَمْوَاتاً فَأَحْيَاكُمْ ) جار مجرى التنبيه على أن كفرهم ناشئ عن جهل وعدم تأمل في أدلة الإِيمان القائمة أمام أعينهم .
والأموات : جمع ميت بمعنى المعدوم .
والإِحياء : بمعنى الخلق .
والمعنى : كيف تكفرون بالله وحالكم أنكم كنتم معدومين فخلقكم ، وأخرجكم إلى الوجود كما قال - تعالى - :( هَلْ أتى عَلَى الإنسان حِينٌ مِّنَ الدهر لَمْ يَكُن شَيْئاً مَّذْكُوراً ) ويصح أن يفسر الأموات بمعنى فاقدي الحياة .
والإِحياء بنفخ الروح فيهم فيكون المعنى : وكنتم أمواتاً يوم استقراركم نطفاً في الأرحام إلى تمام الأطوار بعدها ، فنفخ فيكم الأرواح؛ وأصبحتم في طور إحساس وحركة وتفكير وبيان .
وبعد أن وبخهم على كفرهم بمن أخرجهم من الموت إلى الحياة ، أورد جملا لاستيفاء الأطوار التي ينتقل فيها الإِنسان من مبدأ الحياة إلى مقره الخالد في دار نعيم أو عذاب فقال : ( ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ) بقبض أرواحكم عند انقضاء آجالكم ( ثُمَّ يُحْيِيكُمْ ) يبعثكم بعد الموت ( ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ) .
أي تصيرون إليه دون سواه ، فيجمعكم في المحشر؛ ويتولى حسابكم ، والحكم في أمركم بمقتضى عدله ( فَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ خَيْراً يَرَهُ .
وَمَن يَعْمَلْ مِثْقَالَ ذَرَّةٍ شَرّاً يَرَهُ ) أما الإِماتة فهم يشاهدونها بأعينهم بين الحين والحين ، وأما البعث فقد أخبر الله عنه بما يدل على صحته وينفي استبعاد ، بأدلة عقلية ونقلية كثيرة ، أما الأدلة العقلية ، فمنها : أن الذي قدر على إحيائهم من العدم ، قادر على إحيائهم وإعادتهم بعد موتهم فإن الإِعادة أهون من البدء دائما ، وأما الأدلة النقلية ، فمنها قوله - تعالى - :( ثُمَّ إِنَّكُمْ بَعْدَ ذلك لَمَيِّتُونَ .
ثُمَّ إِنَّكُمْ يَوْمَ القيامة تُبْعَثُونَ ) وفي قوله - تعالى - ( ثُمَّ إِلَيْهِ تُرْجَعُونَ ) ترهيب لمن ينزع إلى الشر ، ويرتكب المعاصي من غير مبالاة ، وترغيب لمن يقبل على فعل الخير ، ويقدم على الطاعات .
قال الجمل : " والفاء في قوله ( فَأَحْيَاكُمْ ) على بابها من التعقيب ، وثم على بابها من التراخي ، لأن المراد بالموت الأول ، العدم السابق ، وبالحياة الأولى الخلق ، وبالموت الثاني الموت المعهود ، وبالحياة الثانية الحياة للبعث فجاءت الفاء وثم على بابيهما من التعيب والتراخي ، على هذا التفسير وهو أحسن الأقوال ، ويعزى لابن عباس وابن مسعود ومجاهد ، والرجوع إلى الجزاء أيضاً متراخ عن البعث " .
اسمحيلي تفسيرك وفهمك خطأ للايات لان الحياة الثانية والبعث المقصود فيها حياة الاموات لبوم الحساب واليوم الاخر احييتنا اثنتين الحياة الاولى هي الحياة الدنيا والحياة الثانية عندما نبعث ليوم الحساب والميته الاولى بعد ان شهدنا على وحدانيته بعالم الذر والميتة الثانية موتنا في الحياة الدنيا عندما ينتهي عمرنا وكل الايات التي اوردتيها تصب بنفس المعنى
@Shadia Yousef بالضبط هذا هو نفس كلامي ايضا
اكيد انت ما سمعت الاوديو للاخر
و عموماً خذي ما يناسبك
@@salwaalwafai369
من أى التفاسير اقتبستى هذا التفسير
المرجع لو سمحتي؟؟