نبذة عن انجازات الشيخ اللص الجاسوس حافظ الأسد عندما احتل سورية بمساعدة الموساد الإسرائيلي والمخابرات الاميركية سمحوا له ان يحتل سورية نيابة عنهم اعطي وكالة احتلال شرعية ورسمية لتدمير وتخريب وتقسيم وتفتيت وتهجير وتشريد الشعب السوري سمحوا له تدمير وتخريب وتقسيم كل مؤسسات ومفاصل المجتمع المدني السوري سمحوا له تدمير وتخريب وتقسيم وتفتيت بزرع اللصوص والجواسيس والخونة والعملاء والارهابيين والعصابات والمافيات والعملاء والخونة بداخل المجتمعات والمؤسسات السورية بشكل كامل زرع الفتنة والحقد والكراهية والعنصرية والفساد والجواسيس بين الشعب والجيش السوري الصرماية العتيقة الشيخ الرفيق القائد المناضل الاممي حافظ الأسد
نجح الربيع العربي في ازاله الدكتاتور في تونس ومصر وليبياً واليمن بسكوت الدول الغربيه لان هذه الدول اما بعيده عن اسراءيل او في معاهده سلام بينها اما سوريه دوله المماتعه فقد عملت كل من اميركا وروسيا معا على عدم انجاحها لانها محاذية لاسرائيل والحكومه النصيرية ليس بينها واسراءيل اي عداوة فضلا عن سكون الحدود طوال عهد الاب الاسد دون اطلاق ولا طلقه رصاص واحده وبعده الابن من عام ٢٠٠٠ والى الان نفس الشئء يعني حكما سوريه للان ٥٣ سنه بالحديد والنار وبالسلام مع اسراءيل.
اكثر شعب في العالم ذاق طعم الذل و الهوان هو الشعب السوري ما في حدا اخلص إلي سوريا كلهم الجبناء اخلصوا إلي الزعيم الخالد حافظ الاسد و مصالحهم و طائفيتهم البغيضة فكان لزاما ان تكون نهاية سوريا مروعة و تدخل في نفق مظلم لا يعلمه إلا الله ربنا ينصر الشعب السوري الشرفاء
كلام كله خرط بخرط، ولا زلنا نعانى من عقدة النقص أو عقدة الخواجه، كتاب ميشل سورا موجه فى الأصل لفرنسا ولأوروبا عندما حسم الغربيون أمرهم تجاه الشرق الأوسط وكان ذلك بعيد وصول فاليري جيسكار ديستان للسلطة والتحول الجذري عن المنهج الديغولي للسياسة الخارجية الفرنسية الذى يقوم على مواءمة الفكر الديني التقليدي السائد فى الشمال الأفريقي والشرق الأوسط مع الحراك التقدمي واليساري (الطريق الثالث)، وفى تلك الحقبة كانت أيران الشاهنشاهية ضامنة لمثل هذه المواءمة، حتى وصول جيسكار ديستان إلى السلطة بعد وفاة بومبيدو وتم الأجتماع السري في جزيرة لارينيو الفرنسية فى المحيط الهندي وتوافقت الدول العظمى السبع على أحداث تغيير فى الشرق الأوسط من خلال أحياء وأذكاء الحقد الفرسي المجوسي، وهكذا كان، فبعد أقل من سنتين من هذا الأجتماع الشيطاني مابين أعضاء حكومة الشيطان الخفية صارت الثورة الخراومينية بدعم من الغرب من شرقه إلى غربه، وللأسف من ساهم فى وصول رسول الشيطان الى سدة الحكم فى أيران بعض الأنظمة العفلقية العربية بإيعاز من أربابها الغربية التى مكنتهم من الوصول إلى السلطة والتسلط على رقاب الشعوب العربية المنكوبة ياللي أزالت كل العقبات الفكرية والشخصيات الدينية المؤثرة لتجعل الطريق إلى السلطة سهلا وممهدا وسلسا أمام الخراوميني لحكم أيران وأحياء العرقية الفارسية الصفوية المجوسية، وأندلعت الحرب المجنونة مابين الشيطانان الخراوميني وعفلقي العراق وبقية الأنظمة العربية العميلة كانت حطب ووقود هذه الحرب المجنونة التى دمرت الوطن العربي وخرج منها الفارسي النجس منتصرا سياسيا وأنه القوى الوحيدة فى العالم من تقف موقف التحدى أمام أقوى دولة فى العالم، وأنطلت هذه المسرحية السمجة على بسطاء عالمنا العربي المنكوب ! فى تلك الحقبة وقبل ميشل سورا ظهر كتاب مهم ومفصلي تمت طباعته فى لندن وأدخل إلى الدول العربية سرا ! وخفية عن رجال الجمارك لأن الأنظمة العربية الخانعة آنذاك لا تريد أن ترى الحقيقة وما ستؤول إليه تطورات الأحداث فى المنطقة العربية التى ستؤدى لا محالة إلى إخضاعها للقوى الأقليمية الأعجمية التى تناصب الأمة العربية عداءها الفطري والتاريخي ! وهكذا كتاب "وجاء دور المجوس" ألفه الشيخ الداعية محمد سرور زين العابدين تحت أسم مستعار وهو الدكتور حاتم غريب، سنة ال 1981، وهذا الكتاب يعد من أهم كتب العصر الحديث الذى شحذ الكاتب رحمه الله من خلاله هممه للتنبيه من الخطر الفارسي المجوسي ونية الغرب تسليطه على أمة العرب ! فنحنا مش محتاجين لميشل سورا لحتى ننتبه على خطر الهلال الشيعي، كنا كلياتنا شايفين الخطر ولكن شو كان طالع فى أيدنا كل ماتتحرك الشعوب وتنتفض بتنقمع شر قمع، هيك صار فى الجزائر وهاد ياللي صار فى اليمن ونفس الأشي فى سوريا والسودان وليبيا، وهلق بدهم يسلمون الوطن العربي برمته للفرس الأنجاس وللترك الأوباش حتى يروضوا الأمة العربية ويؤهلوها لأسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات !!! ميشل سورا أقتبس الكثير فى مقالاته فى الصحف الفرنسية من كتاب زين العابدين رحمة الله عليه ياللي توفي فى لندن، وللأسف حتى الشيخ زين العابدين وبأعترافه تم أستغلاله من قبل بعض الأنظمة العربية فى تأسيس المنهج "السروري" الجهادي وهو منهج مبتور وخدع فيه الشيخ رحمة الله عليه وأضر الأمة الأسلامية أكثر مما نفعها ، وبعد ماخلصوا منه رحلوه ع لندن !!!
اللَّهُمَّ إِنِّي أَعُوذُ بِرِضَاكَ مِنْ سَخَطِكَ، وَبِمُعَافَاتِكَ مِنْ عُقُوبَتِكَ، وَأَعُوذُ بِكَ مِنْكَ، لَا أُحْصِي ثَنَاءً عَلَيْكَ، أَنْتَ كَمَا أَثْنَيْتَ عَلَى نَفْسِكَ
حافظ الفاطس الغرب أطلق يده شرط أن يدمر سوريا ويزرع الفساد في الوطن العربي وكان بارعًا في ذلك
احقر من هيك نظام لم ولن يوجد اذل شعبه وحطمة داخليا ليقدم التنازلات للانظمة الاخرى والدول الاخرى
❤❤
انت شوف كيف اكتر دولة عربية دعمت هالنظام هي السعودية
هذا عهد القائد البائد الفاطس حافر الأسد ... ثار الشعب السوري ضد عائلة القذارة والنجاسة عائلة الأسد وضد الطائفيين والشبيحة
يا اخي نحن شعب واحد لازم نحب بعضنا
لسى طائفية وريف ومدينة حسبي الله ونعم الوكيل
من قتل نفس لهو جهنم اما انته قتلت 80 الف مو واحد العقب انت قتل واحد فقط اما ي ذا اكتر مسامح
نبذة عن انجازات الشيخ اللص الجاسوس حافظ الأسد عندما احتل سورية بمساعدة الموساد الإسرائيلي والمخابرات الاميركية سمحوا له ان يحتل سورية نيابة عنهم اعطي وكالة احتلال شرعية ورسمية لتدمير وتخريب وتقسيم وتفتيت وتهجير وتشريد الشعب السوري سمحوا له تدمير وتخريب وتقسيم كل مؤسسات ومفاصل المجتمع المدني السوري سمحوا له تدمير وتخريب وتقسيم وتفتيت بزرع اللصوص والجواسيس والخونة والعملاء والارهابيين والعصابات والمافيات والعملاء والخونة بداخل المجتمعات والمؤسسات السورية بشكل كامل زرع الفتنة والحقد والكراهية والعنصرية والفساد والجواسيس بين الشعب والجيش السوري الصرماية العتيقة الشيخ الرفيق القائد المناضل الاممي حافظ الأسد
نجح الربيع العربي في ازاله الدكتاتور في تونس ومصر وليبياً واليمن بسكوت الدول الغربيه لان هذه الدول اما بعيده عن اسراءيل او في معاهده سلام بينها اما سوريه دوله المماتعه فقد عملت كل من اميركا وروسيا معا على عدم انجاحها لانها محاذية لاسرائيل والحكومه النصيرية ليس بينها واسراءيل اي عداوة فضلا عن سكون الحدود طوال عهد الاب الاسد دون اطلاق ولا طلقه رصاص واحده وبعده الابن من عام ٢٠٠٠ والى الان نفس الشئء يعني حكما سوريه للان ٥٣ سنه بالحديد والنار وبالسلام مع اسراءيل.
اكثر شعب في العالم ذاق طعم الذل و الهوان هو الشعب السوري
ما في حدا اخلص إلي سوريا كلهم الجبناء اخلصوا إلي الزعيم الخالد حافظ الاسد و مصالحهم و طائفيتهم البغيضة فكان لزاما
ان تكون نهاية سوريا مروعة و تدخل في نفق مظلم لا يعلمه إلا الله
ربنا ينصر الشعب السوري الشرفاء
نظام الأسد الوالد و الولد هو إسرائيل الثانية في الشرق الأوسط
@11:42
قهرتون وانت عايش وانت ميت الله يرحمك يااابو باسل
الله يحشرك معو في سقر
كلام كله خرط بخرط، ولا زلنا نعانى من عقدة النقص أو عقدة الخواجه، كتاب ميشل سورا موجه فى الأصل لفرنسا ولأوروبا عندما حسم الغربيون أمرهم تجاه الشرق الأوسط وكان ذلك بعيد وصول فاليري جيسكار ديستان للسلطة والتحول الجذري عن المنهج الديغولي للسياسة الخارجية الفرنسية الذى يقوم على مواءمة الفكر الديني التقليدي السائد فى الشمال الأفريقي والشرق الأوسط مع الحراك التقدمي واليساري (الطريق الثالث)، وفى تلك الحقبة كانت أيران الشاهنشاهية ضامنة لمثل هذه المواءمة، حتى وصول جيسكار ديستان إلى السلطة بعد وفاة بومبيدو وتم الأجتماع السري في جزيرة لارينيو الفرنسية فى المحيط الهندي وتوافقت الدول العظمى السبع على أحداث تغيير فى الشرق الأوسط من خلال أحياء وأذكاء الحقد الفرسي المجوسي، وهكذا كان، فبعد أقل من سنتين من هذا الأجتماع الشيطاني مابين أعضاء حكومة الشيطان الخفية صارت الثورة الخراومينية بدعم من الغرب من شرقه إلى غربه، وللأسف من ساهم فى وصول رسول الشيطان الى سدة الحكم فى أيران بعض الأنظمة العفلقية العربية بإيعاز من أربابها الغربية التى مكنتهم من الوصول إلى السلطة والتسلط على رقاب الشعوب العربية المنكوبة ياللي أزالت كل العقبات الفكرية والشخصيات الدينية المؤثرة لتجعل الطريق إلى السلطة سهلا وممهدا وسلسا أمام الخراوميني لحكم أيران وأحياء العرقية الفارسية الصفوية المجوسية، وأندلعت الحرب المجنونة مابين الشيطانان الخراوميني وعفلقي العراق وبقية الأنظمة العربية العميلة كانت حطب ووقود هذه الحرب المجنونة التى دمرت الوطن العربي وخرج منها الفارسي النجس منتصرا سياسيا وأنه القوى الوحيدة فى العالم من تقف موقف التحدى أمام أقوى دولة فى العالم، وأنطلت هذه المسرحية السمجة على بسطاء عالمنا العربي المنكوب !
فى تلك الحقبة وقبل ميشل سورا ظهر كتاب مهم ومفصلي تمت طباعته فى لندن وأدخل إلى الدول العربية سرا ! وخفية عن رجال الجمارك لأن الأنظمة العربية الخانعة آنذاك لا تريد أن ترى الحقيقة وما ستؤول إليه تطورات الأحداث فى المنطقة العربية التى ستؤدى لا محالة إلى إخضاعها للقوى الأقليمية الأعجمية التى تناصب الأمة العربية عداءها الفطري والتاريخي !
وهكذا كتاب "وجاء دور المجوس" ألفه الشيخ الداعية محمد سرور زين العابدين تحت أسم مستعار وهو الدكتور حاتم غريب، سنة ال 1981، وهذا الكتاب يعد من أهم كتب العصر الحديث الذى شحذ الكاتب رحمه الله من خلاله هممه للتنبيه من الخطر الفارسي المجوسي ونية الغرب تسليطه على أمة العرب !
فنحنا مش محتاجين لميشل سورا لحتى ننتبه على خطر الهلال الشيعي، كنا كلياتنا شايفين الخطر ولكن شو كان طالع فى أيدنا كل ماتتحرك الشعوب وتنتفض بتنقمع شر قمع، هيك صار فى الجزائر وهاد ياللي صار فى اليمن ونفس الأشي فى سوريا والسودان وليبيا، وهلق بدهم يسلمون الوطن العربي برمته للفرس الأنجاس وللترك الأوباش حتى يروضوا الأمة العربية ويؤهلوها لأسرائيل الكبرى من النيل إلى الفرات !!!
ميشل سورا أقتبس الكثير فى مقالاته فى الصحف الفرنسية من كتاب زين العابدين رحمة الله عليه ياللي توفي فى لندن، وللأسف حتى الشيخ زين العابدين وبأعترافه تم أستغلاله من قبل بعض الأنظمة العربية فى تأسيس المنهج "السروري" الجهادي وهو منهج مبتور وخدع فيه الشيخ رحمة الله عليه وأضر الأمة الأسلامية أكثر مما نفعها ، وبعد ماخلصوا منه رحلوه ع لندن !!!
اول تعليق
الاشتراكات ردي الاشتراك