المشكلة مازالت قائمة وهي الرغبة في الركود ونفى إمكانية ورود الخطأ على السابقين، و رفض التجديد بشكل مبدئ او إبطال التجديد بشكل عملي عن طريق المنطق الجدلي
@@alhiwar_almohader شفاه الله وعافاه شكرا على ردك الكريم معلش سؤال أخر هل هناك إيميل للتواصل مع الدكتور عمراني فالموقع الرسمي فيه عطل على ما يبدوا لا استطيع إرسال رساله او تسجيل عضوية
إذا كانت أحاديث ضعيفة فلما نأخذ بها بدلا من شكر عمراني حنشي تنتقده حتى الايات في جمعها كان لابد من شاهدين مع العلم غن القرآن دون في زمن ابوبكر لم تمرة فترة طويلة على موت الرسول اما السنة فدونت بعدة فترة طويلة فكان يجب أن كثر من شاهد
هناك تهرب واضح من الحقيقة القرآنية ... وهي أن القرآن نفسه يشترط لقبول الشهادة دائما التعددية والعدالة معا...فأشهدوا ذوا عدل...أي شخصان عدول منكم حضروا المسألة حسا..وأما التفريق بين الرواية والشهادة هو مجرد تلاعب واضح للهروب من إلزامية الشرط القرآني لقبول الحديث والحكاية والشهادة...يقول يكفي أن يكون الراوي صادق فقط فيقبل منه حديثه ولو قال الأعاجيب التي تخالف القرآن والعقل...ابوا بكر نفسه كان لايقبل الحديث إلا بشهادة ذوا عدل على ذلك كما فعل في توريث الجد السدس...وتابعه في ذلك عمر بن الخطاب وكان يحظ على الإقلال حتى من رواية الحديث كما فعل مع أبوا هريرة...وتعجبت السيدة عائشة نفسها من كثرة ما يحدث أبوا هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ..وماعاد أبوا هريرة للتحديث سوى بعد وفاة عمر خوفا من الضرب والسجن...بالبخاري يزيد على قول النبي ويتعجب المستمع له ويستحلفه بالله أقاله رسول الله فيقول الزيادة من كيس أبو هريرة...أي كياسته...فطنته...ذكائه...يدخل كلامه مع حديث النبي ويخلطه معه فيظن المستمع له أنه كله واحد من فم النبي صلى الله عليه وسلم... والسؤال...لو كان إلزاميا أن لا يقبل الحديث من ابو هريرة إلا بشهادة شخص عدل ثاني معه....هل كان يقدر يزيد في كلامه على النبي وينسب له أشياء...طبعا لا...ولو بحسن نية...كما قالوا نكذب له لا عليه....لهذا كان الشرط القرآني الواجب لقبول الشهادة في أي شأن...أكثر من شاهد والشاهد غير مجروح مطعون فيه...الرواية هي نفسها شهادة يدلى بها....على صحة خبر ما...عندما يقول الراوي لحديث أنه سمع فلان الصحابي أنه سمع النبي يقول كذا وكذا...يفعل كذا وكذا... سكت عن كذا وكذا...أليس أنه يشهد بأنه سمع من فلان الكلام...وهو لم يكن حاضرا مع النبي في المكان والزمان ذاك...الرواية شاهدة وكل محاولة التفريق بينهما هو للقضاء على الشرط القرآني وإدخال أحاديث كثيرة خطيرة للسنة مهما بلغت من غموض وتعاراضات وتناقضات مع القرآن والعقل والحقائق كلها الثابتة...أتعجب لقتل حقيقة وجوب الشرط القرآني في قبول الرواية في نازلة يكفي وأدها بأنها كانت من المعتزلة أو الخوارج أو أي فرقة قديمة أعملت العقل في النقل حتى ولو أصابت كبد الحقيقة التي رفضها ولفظها الشيوخ المعاصرين المتعصبين لرأيهم مهما كان خاطئ ونحن ملزمين ليومنا هذا على السمع والطاعة العمياء والإتباع الأصم لأخطائهم وهفواتهم...
@@alhiwar_almohader بعيداً حتى على الرواية والشهادة سواء الجمع بينهما أو التفريق بينهما...وعلى التعزيز...وعلى شروط قبول الحديث في الراوي...فقط نستخدم العقل الذي خاطبنا ربنا به في كتابه العزيز فالعقل هو مناط التكليف...أحاديث صادمة متنا يستحيل تكون صحيحة ولو في أعلى درجات الصحة سندا بالجامع الصحيح وغيره...بدل الواحد يقف وقفة حق ويشهد شهادة حق مع نفسه بأن نص الحديث محال الصحة أهون عليه تأويله بأي شكل مهما كان بعيداً لإثابته وحل التعارض بينه وبين القرآن مثلا...تعسف وتكلف فقط لإثبات مصداقية متن الحديث المخالف للقرآن والعقل والحق والحقيقة... خذ على سبيل المثال لا الحصر....حديث هرب الحجر بثوب سيدنا موسى عليه السلام وهو يغتسل عريانا تماما مكشوف العورة بعيداً عن أعين الناس.... وكان اليهود يغتسلون عراة ينظر أحدهما عورة الآخر وقالوا بأن موسى آدر...ضخم الخصية.... فقط لأن بني إسرائيل يظنون بأنه مثلا آدر أو صغير الخصية ...ضعيف صغير الآلة حتى عنين ساقط الشهوة من النساء...به مشكل جنسي...عيب جنسي... مهما كان ظنهم بجهازه التناسلي.... يفضحه الله ويكشف سوءته... عورته أمام الأعين بحيلة جعل الحجر يفر بثوبه...وهذه معجزة في حق نبيه موسى....عجيب وغريب...الله الحيي الستير الذي يستر أنبياؤه وعباده ويطلب الستر لا الفضح يفعل العكس فقط لإثبات فحولة نبيه وسلامة عورته من أي عيب جنسي...بالقرآن عند كشف سوءة آدم وحواء عند الأكل من الشجرة ذهبا يستران نفسيهما بورق الجنة... ويوم القيامة نقف عراة إلا من ستره الله تعالى كما بحديث عاىشة رضي الله عنه...لكن لا يستطيع الواحد النظر لعورة الثاني لهول الموقف العظيم...لكن مع سيدنا موسى فالموقف لا يستحق كشف سوءة النبي بالدنيا لإثبات رجولته التناسلية...لو جاء أن هذا حدث لسيدنا محمد نفسه بدل موسى هل سيختلف الموقف والنظرة لهذا الحديث...نتغنى بالحديث بأنه معجزة لمحمد صلى الله عليه وسلم...الحجر دبت به الحياة وهرب بثوب النبي محمد نفسه وتركه عريانا كيوم ولدته أمه وهو يهرول خلف الحجر يطلبه بالتوقف ويمسكه أخيرا ويضرب الحجر ويندب الحجر ستة أو سبعة ندوب...عقابا للحجر على فعله...تأديب الحجر على فعل قبيح فعله...هو نفسه إشارة خطيرة...إلى تقبيح فعل رب الحجر الذي أمر الحجر بهذا الفعل نفسه...الحجر مسخر بأمر الله تعالى فقط لا إرادة له...لا حركة له بدون أمر الله تعالى له...أنظر كم هول الكوارث بهذا الحديث...ثم كل ما يهم المحدثين هو صحة السند بشرط البخاري فلو تحقق فنقبل المتن رغما عن أنف كل تناقض مع القرآن والعقل والفطرة السليمة...وكل مايهمهم فقها تبويب الحديث في باب جواز الإغتسال للإنسان عريانا وحده....سبحان الله العظيم هذا أكبر همنا استنباط حكم الغسل عريانا بعيداً عن الأعين.... ولو حدث وشاهدك واحد وكشف عورتك بالخطأ فلا بأس... قضاء وقدر فقد كشف الله سوءة نبيه موسى بقضائه النازل الذي لا مهرب منه....هذا غاية همنا في شرح متن حديث كشف سوءة موسى واستباطنا الأحكام الفقهية منه وتنزيلها على نوازل بحياتنا...الدين العظيم كله أدب وخلق رفيع...نفس الدين يخرق لنا ستار الأدب والخلق والعياذ بالله تعالى من هذا الفهم الشيطاني الإبليسي... هذا الحديث بصحيح البخاري وكل شيوخ السلف والخلف يتغنون بوقوعه بلا حياء وخجل منهم فقط لأنه جاء في أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى ...الجامع الصحيح للبخاري...عجيب وغريب...أنا حتى ولو لم أعمل بالهندسة التحديثية لللعلامة محمد العمراني حنشي وأبحث في طبقات الرواة والفراغات الزمنية وأدخل المعلومات رقمنة بالحاسوب وغير الحاسوب....يكفيني شهادة القرآن والعقل والفطرة السليمة على بطلان متن الحديث نفسه...هذا وقد قدمت هذا الحديث بالذات لأن السيد محمد العمراني حنشي تكلم عليه في كتابه الهندسة التحديثية وناقشه من حيث السند لا غير....حتى ولو بنفس الهندسة التحديثية هذه كان الحديث صحيح سندا...فهو باطل فاسد متنا....ماعدا لو طورنا الهندسة التحديثية فصارت هندسة تدقق في السند والمتن معا...وأي تعارض لا منطقي مثلا في متن حديث تكشفه لنا....هناك كلمات حساسة مفتاحية خوارزمية مثلا...عندما نكتبها على النت يكشفها الحاسوب الرقمي ويعطي إشعارات آلية بها مباشرة... مراجعة رقمية ذكية آلية...نتخيل أدخلنا حديث كشف سوءة موسى بالذكاء الصناعي الناقد لمتن الحديث الشريف وحيث برمجناه على أن النبي شرط نبوته الكمال والمثالية والبعد عن الفاحشة وكل عيب ومذمة وشيء يخدش الحياء للنبي فالحاسوب يرفضه ويفضحه....بالخط العريض الأحمر.....نتخيل حجم الأحاديث التي جاءت مسيئة لأنبياء الله تعالى خلقيا أخلاقيا...بنظري توظيف الهندسة الرقمية في تصحيح الحديث تكون سندية ومثنية معا....حديث ركيك بكلمات ركيكة أبعد عن فصاحة النبي وأسلوب كلامه وجوامع كلامه.... يمكن مقارنة نظام الحاسوب الرقمي الذكي الفائق السرعه والتطور والتحليل له ....يخبرنا بأن نص الحديث أو جزء منه منسوب خطأ للنبي وليس هناك بصمة كلامية له فيه....علم منهج الحديث الشريف هو كأي علم وفن ومنهج يتطور عبر الزمن ويزداد قوة وصلابة...وخاطئ جداً من ظن أن الجرح والتعديل إكتملت عند السلف وصار المنهج كامل لايقبل الخطأ والنقد والنقض...من مناهج الحديث الصحيحة عرض الحديث على كتاب الله تعالى نفسه كأول مرجع وأوثق وأصدق وأحق لا يتناقض مع نفسه...لا اختلاف فيه ....نتخيل لو وصلنا لدرجة برمجة رقمية علمية دقيقة تعرض لنا متون الحديث على كل آيات ومعاني القرآن وأحكامه وآدابه وأصح أصح تفاسيره...سنتخيل كم من حديث سيتناقض مع القرآن نفسه... الخلاصة أخي العصر القادم عصر العلم المتطور رقميا ويمكنه كشف علم الحديث ويساعدنا على تدارك أخطاء وهفوات السلف فيه....هم اجتهدوا فيه سواء أصابوا أو أخطؤوا... فهل باب الإجتهاد في تصحيح الحديث قد سد على الخلف بموت السلف...مستحيل...كمن يقول لأصحاب الكتب السابقة لا تعمل عقلك في مانقله لك من كتب مقدسة مهما كان الشذوذ والخطأ والتزوير والتحريف فيها....فالخلف شاهد على أخطاء السلف وليس العكس...لكل نبء مستقر...الأنباء تتكاثر وتتوالد بغثها وسمينها...لكن كل مرة يتم كشف الغث فيها وتمييز السمين...حتى تستقر في النهاية... لهذا قال تعالى ولتعلمن نبؤه ولو بعد حين...الآية..وغدا يحكم الله بيننا فيما اختلفنا فيه ليس حول مانسب لنبينا من أحاديث...بل مانسب لربنا في كتاب ربنا من تأويل كلام ربنا وصرفه لغير حقيقته ظلما أو شهوة أو سهوة ...
وما المشكلة في التشكيك في منهج التصحيح ؟؟؟ هل هذا المنهج هو وحي من الله تعالى ؟؟ ثم كيف يمكن أن تسقط حديثا يتشبت أهل الحديث بتصحيحه إسنادا إن أنت لم تسقط حجية المنهج ؟؟؟؟ وما المشكلة في سقوط الثلثين من كتاب البخاري ؟؟؟ جل الأحاديث غير تشريعية ولا علاقة لها بالعقيدة ؟؟؟ ثم لن تجد متخصصا في علم الحديث أو بالأحرى دارسا للشريعة ومتقوقعا حول ما تلقاه من دروس في مصطلح الحديث، أن يشك في ما درسه لأنه رأسماله... ورغم ذلك فقد انتقد كثير من المتخصصين في مصطلح الحديث خصوصا من كليات الأزهر منهج الإسناد، وأحدهم ضعف 95% من أحاديث البخاري فقط باستعمال الجرح والتعديل.... ولله إن أهل الحديث لفي غفلة معرضون عن كلام الحق وصراط الله المستقيم !!!
ماذا تقول ؟!! الرواية يطلب فيها الصدق لذلك لا تحتاج الى شاهدين !! معناه ان الشهادة يطلب فيها الكذب و تحتاج شاهدين !! و الرواية التي سيبنى عليها الحلال و الحرام و مصير امة باكملها لا تحتاج ان تكون يقينية؟؟ !!! الشهادة هي رواية لما قيل او جرى.
طبق الصديق ابو بكر والفاروق عمر مبدأ شاهدى عدل على الاحاديث فى عصرهما قبل الجبائى والذى يضغط المتحدث على قوله المعتزلى فى محاولة متعسفة للتشكيك فى هذا المنهج القرآنى فى سبر مرويات رواة الاحاديث..
اظن ان تمحيص وتنقية الروايات اوالاحاديث هو بخلفية واهداف حسنة ، الشيخ يقصي كل من يختلف عن تفكيره هو ، هذه عقلية فرعون هي عكس اخلاق الإسلام، عدا عن ان شيخكم يتطاول على الدكتور عمران الحنشي صاحب هندسة الحديث بحجج مضحكة وتوصيفات دون مستوى النقاش . هروب الى الامام ،،والسلام ،
هذه القناة يفترض أنها تنشر علم و فكر الشيخ محمد عمراني حنشي و لكن هذا الفيديو يصف ما طرحه الشيخ بالبطلان (دون أن يذ كر حتى اسمه) و كذلك يتهم الشيخ بأنه اشترط العزة في تصحيح الأحاديث ليرد به ما لا يوافق هواه و هو اتهام أقرب الى الرمي بالزندقة. في حين أنه كان يجب أن يشرح لماذا يجب الأخذ بما دون العزة و يسوق الأدلة على ذلك... المهم أن الفيديو معاكس تماما لمنهج الشيخ حنشي
اخي الكريم هذا يُعتبر نوع من السخرية السوداء. بهذا الفيديو او غيره هو اثبات القصور المعرفي لهؤلاء وعدم قدرتهم على الرد على الشيخ عمراني حنشي في هندسته الحديثية. و"سلاحهم" الوحيد في الرد هو الشخصنة والاتهامات الواهية
وهل لنا ان نصدق واعية الاحاديث التي اوردها البخاري وغيرهم المعتزلة خالفوا البخاري وانتم ضدهم لقولكم انهم اتو بسنين بعد وفاة البخاري ونفس القول لا تقولونه على البخاري الذي اتى بعد انشاء اسس الفقه بعشرات السنين قبل البخاري اهدا منق لديكم قولوا انكم غير قادرين على الاتيان بالجديد وان بخاريك مقدس اكثر من الله وانك تعبدون الله بسنة البخاري الذي تبت تدليسه
الهندسة الحديثية عمل جبار وعظيم فلا تقلل من قيمته
ما المشكلة، اذا سقط ثلث البخاري من احاديث تسيء الى الاسلام والى الذات المحمدية والذات الالهية، كيف يكون هذا مسلكا غير مقبول؟!!
المشكلة مازالت قائمة وهي الرغبة في الركود ونفى إمكانية ورود الخطأ على السابقين، و رفض التجديد بشكل مبدئ او إبطال التجديد بشكل عملي عن طريق المنطق الجدلي
ماهي أخبار الدكتور محمد عمراني؟ وهل تعرف متى سيستكمل النشر؟
وشكرا
الدكتور مرّ بوعكة صحية ويحتاج الى الراحة. حفظه الله واطال في عمره
@@alhiwar_almohader
شفاه الله وعافاه
شكرا على ردك الكريم
معلش سؤال أخر هل هناك إيميل للتواصل مع الدكتور عمراني فالموقع الرسمي فيه عطل على ما يبدوا لا استطيع إرسال رساله او تسجيل عضوية
إذا كانت أحاديث ضعيفة فلما نأخذ بها بدلا من شكر عمراني حنشي تنتقده حتى الايات في جمعها كان لابد من شاهدين مع العلم غن القرآن دون في زمن ابوبكر لم تمرة فترة طويلة على موت الرسول اما السنة فدونت بعدة فترة طويلة فكان يجب أن كثر من شاهد
بعض من أحاديث صحيح البخاري ومسلم وغيرهما دمر الاسلام الحقيقي
ما هو اسم الناقد؟
مرات يكتبون محمد السايح ومرات يُكتب اسمه على شكل "السائح" واظنه عضو في حركة الاصلاح والتوحيد المغربية
هناك تهرب واضح من الحقيقة القرآنية ... وهي أن القرآن نفسه يشترط لقبول الشهادة دائما التعددية والعدالة معا...فأشهدوا ذوا عدل...أي شخصان عدول منكم حضروا المسألة حسا..وأما التفريق بين الرواية والشهادة هو مجرد تلاعب واضح للهروب من إلزامية الشرط القرآني لقبول الحديث والحكاية والشهادة...يقول يكفي أن يكون الراوي صادق فقط فيقبل منه حديثه ولو قال الأعاجيب التي تخالف القرآن والعقل...ابوا بكر نفسه كان لايقبل الحديث إلا بشهادة ذوا عدل على ذلك كما فعل في توريث الجد السدس...وتابعه في ذلك عمر بن الخطاب وكان يحظ على الإقلال حتى من رواية الحديث كما فعل مع أبوا هريرة...وتعجبت السيدة عائشة نفسها من كثرة ما يحدث أبوا هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ..وماعاد أبوا هريرة للتحديث سوى بعد وفاة عمر خوفا من الضرب والسجن...بالبخاري يزيد على قول النبي ويتعجب المستمع له ويستحلفه بالله أقاله رسول الله فيقول الزيادة من كيس أبو هريرة...أي كياسته...فطنته...ذكائه...يدخل كلامه مع حديث النبي ويخلطه معه فيظن المستمع له أنه كله واحد من فم النبي صلى الله عليه وسلم... والسؤال...لو كان إلزاميا أن لا يقبل الحديث من ابو هريرة إلا بشهادة شخص عدل ثاني معه....هل كان يقدر يزيد في كلامه على النبي وينسب له أشياء...طبعا لا...ولو بحسن نية...كما قالوا نكذب له لا عليه....لهذا كان الشرط القرآني الواجب لقبول الشهادة في أي شأن...أكثر من شاهد والشاهد غير مجروح مطعون فيه...الرواية هي نفسها شهادة يدلى بها....على صحة خبر ما...عندما يقول الراوي لحديث أنه سمع فلان الصحابي أنه سمع النبي يقول كذا وكذا...يفعل كذا وكذا... سكت عن كذا وكذا...أليس أنه يشهد بأنه سمع من فلان الكلام...وهو لم يكن حاضرا مع النبي في المكان والزمان ذاك...الرواية شاهدة وكل محاولة التفريق بينهما هو للقضاء على الشرط القرآني وإدخال أحاديث كثيرة خطيرة للسنة مهما بلغت من غموض وتعاراضات وتناقضات مع القرآن والعقل والحقائق كلها الثابتة...أتعجب لقتل حقيقة وجوب الشرط القرآني في قبول الرواية في نازلة يكفي وأدها بأنها كانت من المعتزلة أو الخوارج أو أي فرقة قديمة أعملت العقل في النقل حتى ولو أصابت كبد الحقيقة التي رفضها ولفظها الشيوخ المعاصرين المتعصبين لرأيهم مهما كان خاطئ ونحن ملزمين ليومنا هذا على السمع والطاعة العمياء والإتباع الأصم لأخطائهم وهفواتهم...
كلّ أتبا ع هذا التديّن الذي ابتلانا الله به يُحاولون التفريق بين الرواية والشهادة للتهرّب من مطلب التعزيز والتحقق من الأخبار في القرآن.
@@alhiwar_almohader بعيداً حتى على الرواية والشهادة سواء الجمع بينهما أو التفريق بينهما...وعلى التعزيز...وعلى شروط قبول الحديث في الراوي...فقط نستخدم العقل الذي خاطبنا ربنا به في كتابه العزيز فالعقل هو مناط التكليف...أحاديث صادمة متنا يستحيل تكون صحيحة ولو في أعلى درجات الصحة سندا بالجامع الصحيح وغيره...بدل الواحد يقف وقفة حق ويشهد شهادة حق مع نفسه بأن نص الحديث محال الصحة أهون عليه تأويله بأي شكل مهما كان بعيداً لإثابته وحل التعارض بينه وبين القرآن مثلا...تعسف وتكلف فقط لإثبات مصداقية متن الحديث المخالف للقرآن والعقل والحق والحقيقة... خذ على سبيل المثال لا الحصر....حديث هرب الحجر بثوب سيدنا موسى عليه السلام وهو يغتسل عريانا تماما مكشوف العورة بعيداً عن أعين الناس.... وكان اليهود يغتسلون عراة ينظر أحدهما عورة الآخر وقالوا بأن موسى آدر...ضخم الخصية.... فقط لأن بني إسرائيل يظنون بأنه مثلا آدر أو صغير الخصية ...ضعيف صغير الآلة حتى عنين ساقط الشهوة من النساء...به مشكل جنسي...عيب جنسي... مهما كان ظنهم بجهازه التناسلي.... يفضحه الله ويكشف سوءته... عورته أمام الأعين بحيلة جعل الحجر يفر بثوبه...وهذه معجزة في حق نبيه موسى....عجيب وغريب...الله الحيي الستير الذي يستر أنبياؤه وعباده ويطلب الستر لا الفضح يفعل العكس فقط لإثبات فحولة نبيه وسلامة عورته من أي عيب جنسي...بالقرآن عند كشف سوءة آدم وحواء عند الأكل من الشجرة ذهبا يستران نفسيهما بورق الجنة... ويوم القيامة نقف عراة إلا من ستره الله تعالى كما بحديث عاىشة رضي الله عنه...لكن لا يستطيع الواحد النظر لعورة الثاني لهول الموقف العظيم...لكن مع سيدنا موسى فالموقف لا يستحق كشف سوءة النبي بالدنيا لإثبات رجولته التناسلية...لو جاء أن هذا حدث لسيدنا محمد نفسه بدل موسى هل سيختلف الموقف والنظرة لهذا الحديث...نتغنى بالحديث بأنه معجزة لمحمد صلى الله عليه وسلم...الحجر دبت به الحياة وهرب بثوب النبي محمد نفسه وتركه عريانا كيوم ولدته أمه وهو يهرول خلف الحجر يطلبه بالتوقف ويمسكه أخيرا ويضرب الحجر ويندب الحجر ستة أو سبعة ندوب...عقابا للحجر على فعله...تأديب الحجر على فعل قبيح فعله...هو نفسه إشارة خطيرة...إلى تقبيح فعل رب الحجر الذي أمر الحجر بهذا الفعل نفسه...الحجر مسخر بأمر الله تعالى فقط لا إرادة له...لا حركة له بدون أمر الله تعالى له...أنظر كم هول الكوارث بهذا الحديث...ثم كل ما يهم المحدثين هو صحة السند بشرط البخاري فلو تحقق فنقبل المتن رغما عن أنف كل تناقض مع القرآن والعقل والفطرة السليمة...وكل مايهمهم فقها تبويب الحديث في باب جواز الإغتسال للإنسان عريانا وحده....سبحان الله العظيم هذا أكبر همنا استنباط حكم الغسل عريانا بعيداً عن الأعين.... ولو حدث وشاهدك واحد وكشف عورتك بالخطأ فلا بأس... قضاء وقدر فقد كشف الله سوءة نبيه موسى بقضائه النازل الذي لا مهرب منه....هذا غاية همنا في شرح متن حديث كشف سوءة موسى واستباطنا الأحكام الفقهية منه وتنزيلها على نوازل بحياتنا...الدين العظيم كله أدب وخلق رفيع...نفس الدين يخرق لنا ستار الأدب والخلق والعياذ بالله تعالى من هذا الفهم الشيطاني الإبليسي...
هذا الحديث بصحيح البخاري وكل شيوخ السلف والخلف يتغنون بوقوعه بلا حياء وخجل منهم فقط لأنه جاء في أصح كتاب بعد كتاب الله تعالى ...الجامع الصحيح للبخاري...عجيب وغريب...أنا حتى ولو لم أعمل بالهندسة التحديثية لللعلامة محمد العمراني حنشي وأبحث في طبقات الرواة والفراغات الزمنية وأدخل المعلومات رقمنة بالحاسوب وغير الحاسوب....يكفيني شهادة القرآن والعقل والفطرة السليمة على بطلان متن الحديث نفسه...هذا وقد قدمت هذا الحديث بالذات لأن السيد محمد العمراني حنشي تكلم عليه في كتابه الهندسة التحديثية وناقشه من حيث السند لا غير....حتى ولو بنفس الهندسة التحديثية هذه كان الحديث صحيح سندا...فهو باطل فاسد متنا....ماعدا لو طورنا الهندسة التحديثية فصارت هندسة تدقق في السند والمتن معا...وأي تعارض لا منطقي مثلا في متن حديث تكشفه لنا....هناك كلمات حساسة مفتاحية خوارزمية مثلا...عندما نكتبها على النت يكشفها الحاسوب الرقمي ويعطي إشعارات آلية بها مباشرة... مراجعة رقمية ذكية آلية...نتخيل أدخلنا حديث كشف سوءة موسى بالذكاء الصناعي الناقد لمتن الحديث الشريف وحيث برمجناه على أن النبي شرط نبوته الكمال والمثالية والبعد عن الفاحشة وكل عيب ومذمة وشيء يخدش الحياء للنبي فالحاسوب يرفضه ويفضحه....بالخط العريض الأحمر.....نتخيل حجم الأحاديث التي جاءت مسيئة لأنبياء الله تعالى خلقيا أخلاقيا...بنظري توظيف الهندسة الرقمية في تصحيح الحديث تكون سندية ومثنية معا....حديث ركيك بكلمات ركيكة أبعد عن فصاحة النبي وأسلوب كلامه وجوامع كلامه.... يمكن مقارنة نظام الحاسوب الرقمي الذكي الفائق السرعه والتطور والتحليل له ....يخبرنا بأن نص الحديث أو جزء منه منسوب خطأ للنبي وليس هناك بصمة كلامية له فيه....علم منهج الحديث الشريف هو كأي علم وفن ومنهج يتطور عبر الزمن ويزداد قوة وصلابة...وخاطئ جداً من ظن أن الجرح والتعديل إكتملت عند السلف وصار المنهج كامل لايقبل الخطأ والنقد والنقض...من مناهج الحديث الصحيحة عرض الحديث على كتاب الله تعالى نفسه كأول مرجع وأوثق وأصدق وأحق لا يتناقض مع نفسه...لا اختلاف فيه ....نتخيل لو وصلنا لدرجة برمجة رقمية علمية دقيقة تعرض لنا متون الحديث على كل آيات ومعاني القرآن وأحكامه وآدابه وأصح أصح تفاسيره...سنتخيل كم من حديث سيتناقض مع القرآن نفسه...
الخلاصة أخي العصر القادم عصر العلم المتطور رقميا ويمكنه كشف علم الحديث ويساعدنا على تدارك أخطاء وهفوات السلف فيه....هم اجتهدوا فيه سواء أصابوا أو أخطؤوا... فهل باب الإجتهاد في تصحيح الحديث قد سد على الخلف بموت السلف...مستحيل...كمن يقول لأصحاب الكتب السابقة لا تعمل عقلك في مانقله لك من كتب مقدسة مهما كان الشذوذ والخطأ والتزوير والتحريف فيها....فالخلف شاهد على أخطاء السلف وليس العكس...لكل نبء مستقر...الأنباء تتكاثر وتتوالد بغثها وسمينها...لكن كل مرة يتم كشف الغث فيها وتمييز السمين...حتى تستقر في النهاية... لهذا قال تعالى ولتعلمن نبؤه ولو بعد حين...الآية..وغدا يحكم الله بيننا فيما اختلفنا فيه ليس حول مانسب لنبينا من أحاديث...بل مانسب لربنا في كتاب ربنا من تأويل كلام ربنا وصرفه لغير حقيقته ظلما أو شهوة أو سهوة ...
يجب أن يتحقق كل الطرق
العجب العجاب الدين لايطلب فيه شاهدين وفي الدنيا يطلب فيه شاهدين واولا اتفقوا انت والمقرء أبوزيد عاد اجي تفهموني انا
وما المشكلة في التشكيك في منهج التصحيح ؟؟؟
هل هذا المنهج هو وحي من الله تعالى ؟؟
ثم كيف يمكن أن تسقط حديثا يتشبت أهل الحديث بتصحيحه إسنادا إن أنت لم تسقط حجية المنهج ؟؟؟؟
وما المشكلة في سقوط الثلثين من كتاب البخاري ؟؟؟ جل الأحاديث غير تشريعية ولا علاقة لها بالعقيدة ؟؟؟
ثم لن تجد متخصصا في علم الحديث أو بالأحرى دارسا للشريعة ومتقوقعا حول ما تلقاه من دروس في مصطلح الحديث، أن يشك في ما درسه لأنه رأسماله...
ورغم ذلك فقد انتقد كثير من المتخصصين في مصطلح الحديث خصوصا من كليات الأزهر منهج الإسناد، وأحدهم ضعف 95% من أحاديث البخاري فقط باستعمال الجرح والتعديل....
ولله إن أهل الحديث لفي غفلة معرضون عن كلام الحق وصراط الله المستقيم !!!
ماذا تقول ؟!! الرواية يطلب فيها الصدق لذلك لا تحتاج الى شاهدين !! معناه ان الشهادة يطلب فيها الكذب و تحتاج شاهدين !!
و الرواية التي سيبنى عليها الحلال و الحرام و مصير امة باكملها لا تحتاج ان تكون يقينية؟؟ !!!
الشهادة هي رواية لما قيل او جرى.
ليسقط ثلث البخاري وننصر السنة
طبق الصديق ابو بكر والفاروق عمر مبدأ شاهدى عدل على الاحاديث فى عصرهما قبل الجبائى والذى يضغط المتحدث على قوله المعتزلى فى محاولة متعسفة للتشكيك فى هذا المنهج القرآنى فى سبر مرويات رواة الاحاديث..
اظن ان تمحيص وتنقية الروايات اوالاحاديث هو بخلفية واهداف حسنة ، الشيخ يقصي كل من يختلف عن تفكيره هو ، هذه عقلية فرعون هي عكس اخلاق الإسلام،
عدا عن ان شيخكم يتطاول على الدكتور عمران الحنشي صاحب هندسة الحديث بحجج مضحكة وتوصيفات دون مستوى النقاش . هروب الى الامام ،،والسلام ،
هذه القناة يفترض أنها تنشر علم و فكر الشيخ محمد عمراني حنشي و لكن هذا الفيديو يصف ما طرحه الشيخ بالبطلان (دون أن يذ كر حتى اسمه) و كذلك يتهم الشيخ بأنه اشترط العزة في تصحيح الأحاديث ليرد به ما لا يوافق هواه و هو اتهام أقرب الى الرمي بالزندقة. في حين أنه كان يجب أن يشرح لماذا يجب الأخذ بما دون العزة و يسوق الأدلة على ذلك... المهم أن الفيديو معاكس تماما لمنهج الشيخ حنشي
اخي الكريم هذا يُعتبر نوع من السخرية السوداء. بهذا الفيديو او غيره هو اثبات القصور المعرفي لهؤلاء وعدم قدرتهم على الرد على الشيخ عمراني حنشي في هندسته الحديثية. و"سلاحهم" الوحيد في الرد هو الشخصنة والاتهامات الواهية
الصديق ابو بكر والفاروق عمر يتبعان منهج شاهدى عدل فى اثبات صحة الحديث وليس الجبائى المعتزلى محاولة للتشكيك فى هذه القاعدة
وهل لنا ان نصدق واعية الاحاديث التي اوردها البخاري وغيرهم المعتزلة خالفوا البخاري وانتم ضدهم لقولكم انهم اتو بسنين بعد وفاة البخاري
ونفس القول لا تقولونه على البخاري الذي اتى بعد انشاء اسس الفقه بعشرات السنين قبل البخاري
اهدا منق لديكم قولوا انكم غير قادرين على الاتيان بالجديد وان بخاريك مقدس اكثر من الله وانك تعبدون الله بسنة البخاري الذي تبت تدليسه