الإمام ناصر محمد اليماني 13 - 09 - 1431 هـ 22 - 08 - 2010 مـ 06:02 صباحاً إقتباس 🔗🌹💝👇 *{وَكَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شيئاً إِلاَّ مِن بَعْدِ أنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَن يَشَاء وَيَرْضَى}* *هل المقصود بالاية أن هناك من يحق له الشفاعة؟ وإذا لا توجد شفاعة فما المقصود بالشفاعة هنا؟ وما الذي يأذن به الله في الآية؟* ســ 1: فهل يملك المتّقون الذين يرجون الشفاعة من الرحمن خطاباً فيسألوه الشفاعة أم لا يأذن الله لهم أن يخاطبوه في ذلك؟ والجواب تجدونه في مُحكم الكتاب في قول الله تعالى: {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا ﴿٣١﴾ حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا ﴿٣٢﴾ وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا ﴿٣٣﴾ وَكَأْسًا دِهَاقًا ﴿٣٤﴾ لَّا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا ﴿٣٥﴾ جَزَاءً مِّن ربّك عَطَاءً حِسَابًا ﴿٣٦﴾ رَّبِّ السَّمَاوَاتِ وَالأرض وَمَا بَيْنَهُمَا الرَّحْمَـٰنِ لَا يَمْلِكُونَ منه خِطَابًا ﴿٣٧﴾} صدق الله العظيم [النبأ]. ســ 2: وكذلك فهل يملك روح القدس وملائكة الرحمن المقرّبون الخطاب من الله في طلب الشفاعة لعباده؟ والجواب تجدوه في مُحكم الكتاب في قول الله تعالى: {يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلائِكَةُ صَفًّا لا يَتَكَلَّمُونَ} صدق الله العظيم [النبأ:38]. ولكنّ الله استثنى واحداً من عباده فأذِن له بالخطاب، ولذلك قال الله تعالى: {إِلا مَنْ أَذِنَ له الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا} صدق الله العظيم [النبأ:38]. والسؤال الذي يطرح نفسه: فما هو القول الصواب؟ وتجدون الجواب في مُحكم الكتاب في قول الله تعالى: {وَكَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شيئاً إِلاَّ مِن بَعْدِ أنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَن يَشَاء وَيَرْضَى} صدق الله العظيم [النجم:26]. إذاً العبد الذي أَذِن الله له بالخطاب ورضيَ له قولاً لم يسأل الله الشفاعة لأحدٍ من عبيد الله على الإطلاق بل سأل ربّه أن يرضى في نفسه ليتحقّق النّعيم الأعظم من جنته، وذلك لأنّ الله هو أرحم الراحمين، ذلك لأنّ الله حزينٌ ومُتحسرٌ على عباده الذين ظلموا أنفسهم، وبما أنّ حسرة الربّ عظيمة على عباده كونه أرحم الراحمين ولذلك تجدون العبد الذي أذِن الله له بالخطاب لم يقل إلا صواباً فسأل ربّه أن يرضى في نفسه كون الله هو أرحم الراحمين ومُتحسر وحزين على عباده الذين ظلموا أنفسهم برغم أنّ الله لم يظلمهم شيئاً بل هم الذين ظلموا أنفسهم وكفروا برسُل ربّهم، ثم ينصر الله رسله عليهم ببأس شديد كما وعدهم حتى إذا أهلكهم ومن ثم تحلّ في نفسه الحسرة عليهم والحُزن والأسف. وقال الله تعالى: {فَلَمَّا آَسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ} صدق الله العظيم [الزخرف:55]. ومن ثم يتحسّر عليهم من بعد أن انتقم منهم بغير ظُلمٍ. وقال الله تعالى: {إِن كانت إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ ﴿٢٩﴾ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿٣٠﴾ أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ ﴿٣١﴾ وَإِن كلّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ ﴿٣٢﴾} صدق الله العظيم [يس]. وقال الله تعالى: {وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ} صدق الله العظيم [البقرة:165]...🔗 لمزيد من التفاصيل ادخل الرابط 🔗👇 www.mahdialumma.com/showthread.php?p=110813
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء ولعن الله المتشبهين من النساء بالرجال. ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبس المرأة ، والمرأة تلبس لبس الرجل. ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال ، والمترجلات من النساء. وقال : ثلاثة لا يدخلون الجنة : العاق لوالديه ، والديوث ، ورجلة النساء. وقال : ثلاثة لا يدخلون الجنة أبدا : الديوث ، والرجلة من النساء ، ومدمن الخمر . قالوا يا رسول الله : أما مدمن الخمر فقد عرفناه ، فما الديوث ؟ قال الذي لا يبالي من دخل على أهله . قلنا : فما الرجلة من النساء ؟ قال : التي تتشبه بالرجال
انشهد انه كفوو ورجال تحياتي لك يبو سيار من العالمي العجمي 💛💛🫡
كلامك موزون يابو سيار انت قدوه الشعراء👍
اعقب واخس
@@dominic1990 اهجد شنو اعقب صمها بس بو سيار تاج راسك
ماهو غريب الناس تفتن بالأموال
لكن غريب الناس تنهان فيها 🥰🌹💔
الإمام ناصر محمد اليماني
13 - 09 - 1431 هـ
22 - 08 - 2010 مـ
06:02 صباحاً
إقتباس 🔗🌹💝👇
*{وَكَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شيئاً إِلاَّ مِن بَعْدِ أنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَن يَشَاء وَيَرْضَى}*
*هل المقصود بالاية أن هناك من يحق له الشفاعة؟ وإذا لا توجد شفاعة فما المقصود بالشفاعة هنا؟ وما الذي يأذن به الله في الآية؟*
ســ 1: فهل يملك المتّقون الذين يرجون الشفاعة من الرحمن خطاباً فيسألوه الشفاعة أم لا يأذن الله لهم أن يخاطبوه في ذلك؟
والجواب تجدونه في مُحكم الكتاب في قول الله تعالى: {إِنَّ لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا ﴿٣١﴾ حَدَائِقَ وَأَعْنَابًا ﴿٣٢﴾ وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا ﴿٣٣﴾ وَكَأْسًا دِهَاقًا ﴿٣٤﴾ لَّا يَسْمَعُونَ فِيهَا لَغْوًا وَلَا كِذَّابًا ﴿٣٥﴾ جَزَاءً مِّن ربّك عَطَاءً حِسَابًا ﴿٣٦﴾ رَّبِّ السَّمَاوَاتِ وَالأرض وَمَا بَيْنَهُمَا الرَّحْمَـٰنِ لَا يَمْلِكُونَ منه خِطَابًا ﴿٣٧﴾} صدق الله العظيم [النبأ].
ســ 2: وكذلك فهل يملك روح القدس وملائكة الرحمن المقرّبون الخطاب من الله في طلب الشفاعة لعباده؟ والجواب تجدوه في مُحكم الكتاب في قول الله تعالى: {يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ وَالْمَلائِكَةُ صَفًّا لا يَتَكَلَّمُونَ} صدق الله العظيم [النبأ:38].
ولكنّ الله استثنى واحداً من عباده فأذِن له بالخطاب، ولذلك قال الله تعالى: {إِلا مَنْ أَذِنَ له الرَّحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا} صدق الله العظيم [النبأ:38].
والسؤال الذي يطرح نفسه: فما هو القول الصواب؟ وتجدون الجواب في مُحكم الكتاب في قول الله تعالى: {وَكَم مِّن مَّلَكٍ فِي السَّمَاوَاتِ لا تُغْنِي شَفَاعَتُهُمْ شيئاً إِلاَّ مِن بَعْدِ أنْ يَأْذَنَ اللَّهُ لِمَن يَشَاء وَيَرْضَى} صدق الله العظيم [النجم:26].
إذاً العبد الذي أَذِن الله له بالخطاب ورضيَ له قولاً لم يسأل الله الشفاعة لأحدٍ من عبيد الله على الإطلاق بل سأل ربّه أن يرضى في نفسه ليتحقّق النّعيم الأعظم من جنته، وذلك لأنّ الله هو أرحم الراحمين، ذلك لأنّ الله حزينٌ ومُتحسرٌ على عباده الذين ظلموا أنفسهم، وبما أنّ حسرة الربّ عظيمة على عباده كونه أرحم الراحمين ولذلك تجدون العبد الذي أذِن الله له بالخطاب لم يقل إلا صواباً فسأل ربّه أن يرضى في نفسه كون الله هو أرحم الراحمين ومُتحسر وحزين على عباده الذين ظلموا أنفسهم برغم أنّ الله لم يظلمهم شيئاً بل هم الذين ظلموا أنفسهم وكفروا برسُل ربّهم، ثم ينصر الله رسله عليهم ببأس شديد كما وعدهم حتى إذا أهلكهم ومن ثم تحلّ في نفسه الحسرة عليهم والحُزن والأسف. وقال الله تعالى: {فَلَمَّا آَسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ} صدق الله العظيم [الزخرف:55].
ومن ثم يتحسّر عليهم من بعد أن انتقم منهم بغير ظُلمٍ. وقال الله تعالى: {إِن كانت إِلَّا صَيْحَةً وَاحِدَةً فَإِذَا هُمْ خَامِدُونَ ﴿٢٩﴾ يَا حَسْرَةً عَلَى الْعِبَادِ مَا يَأْتِيهِم مِّن رَّسُولٍ إِلَّا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَ ﴿٣٠﴾ أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا قَبْلَهُم مِّنَ الْقُرُونِ أَنَّهُمْ إِلَيْهِمْ لَا يَرْجِعُونَ ﴿٣١﴾ وَإِن كلّ لَّمَّا جَمِيعٌ لَّدَيْنَا مُحْضَرُونَ ﴿٣٢﴾} صدق الله العظيم [يس].
وقال الله تعالى: {وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ} صدق الله العظيم [البقرة:165]...🔗
لمزيد من التفاصيل ادخل الرابط 🔗👇
www.mahdialumma.com/showthread.php?p=110813
مع الاسف يسيء للشعار .. ويعزز نظرت المجتمع تجاه عدد منهم ..
(سيماهم في وجوههم ) سبحان الله كلش تغير ماتقول انه هو نفسه اللي كان مع مسلم ويدافع عنه ، الفلوس تغير النفوس وتغير الديوانيه وتغير كلش ياشاعر الغفله
اقول لحد ينسى نفسه ،، انا اللي عمك مو انت 🤣
😂😂😂😂😂
ااا
اختلاط رجال بنساء وبويات
هذا منكر عظيم
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : لعن الله المتشبهين من الرجال بالنساء ولعن الله المتشبهين من النساء بالرجال.
ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم الرجل يلبس لبس المرأة ، والمرأة تلبس لبس الرجل.
ولعن رسول الله صلى الله عليه وسلم المخنثين من الرجال ، والمترجلات من النساء.
وقال : ثلاثة لا يدخلون الجنة : العاق لوالديه ، والديوث ، ورجلة النساء.
وقال : ثلاثة لا يدخلون الجنة أبدا : الديوث ، والرجلة من النساء ، ومدمن الخمر . قالوا يا رسول الله : أما مدمن الخمر فقد عرفناه ، فما الديوث ؟ قال الذي لا يبالي من دخل على أهله . قلنا : فما الرجلة من النساء ؟ قال : التي تتشبه بالرجال