بالله هذا يعتبر دكتور و شيوعي و ويقنن المليشيات .. و يبرئ الكيزان و المليشيات .. ان تستخدم النُخب الشعب ليحارب بعضه البعض .. يبرره هذه الشخص الغريب الاطوار ؟!!
لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب للحرب للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب
تتحدثون عن ثورة ديسمبر. وكأن الثورة حدثت. الثورة لم تقم أساساً. الذي حدث هو إحلال وابدال. أزيح البشير وحل محله البرهان. والذي يحكم السودان فعلاً هو المؤتمر الوطني ( بالريموت) . الثورة يمكن أن تنجح اذا وجد مدنيين يعرفون معنى ( ثورة) . المدنييون الذين فاوضوا العسكر يجهلون ذلك. قحت لم تكن في قامة المشهد السياسي. حتى وصفهم أبي أحمد بأنهم Activees وليسو بساسة. د الأصم وبت الصادق والدقير وخالد سلك ومناديب الأمة والاتحادي والبعثي وضعوا نصب أعينهم ( الكراسي) والثورة لم تولد بعد. خيوط اللعبة ما زالت بيد الكيزان.
المواطن السوداني العادي المتابع باهتمام وتخوف وامل بانتهاء هذه الحرب اللعينة ينظر الى ساعته في كل يوم ويترقب انتهاء هذه الحرب اتدرون لماذا ياسادة، لانه انسان يسعى لحمل رسالته في الحياة وانجاز مهامه التي عاش من اجلها. هذه الحرب الدائرة في السودان تاتي خصما على الانسان السوداني ويدفع ثمنها غاليا فقط لانه ينتمي لدولة السودان ويعيش على ارضها، وهو كمواطن عادي ليس له اي مصلحة في استمرارها او في انتصار احد اطرافها وربما زاد تضرره بانتصار احد الاطراف، والشاهد ان حامل الجنسية السودانية متضرر في كل الاحوال التي لاتتضمن انهاء الحرب. والكارثة في هذه الاثناء عندما يأتي نفر من القطيع ممن يصفون انفسهم بالمثقفون او السياسيون او المستشارون العسكريون ممن عفى على عقولهم الزمن واكل من اخلاقهم الدهر وشرب ليربطو خلاص الوطن والمواطن بالقتال والحرب واستمرارها. هذه لعمري قمة الخيانة وقمة الصفاقة وانعدام الانسانية والاخلاق ان تدعم - وانت تعتبر نفسك في اعلى مراتب الفكر والسياسة - حربا تقيمها اطراف وتسفيد منها، بينما يدفع اثمانها دما وارواحا وتهجيرا وضياعا وتشريدا المواطن السوداني البسيط والذي هو من الاساس لاعلاقة له بها ولا باطرافها ولا بنتائجها. والله انه ليعتصرني الالم وانا استمع لهؤلاء المنافقون وهم لايبالون بما سيحدث لاخوتهم طالما الحرب ستستمر. الشكر موصول للاخ العزيز احمد طه وهو ببصيرته وذكائه الحاد يكشف هؤلاء المنافقون المثقفون بين ظفرين. بالنظر الى مايحدث في بلادي الحبيبة وعندما استمع الى هؤلاء الاغبياء اشعر وبحسرة والم بانه يجب علينا ان نتوقف عن النظر الى ساعاتنا وان نمضي قدما والبحث عن وطن اخر. وطن يحترم فيه قادته حياة الانسان الذي ائتمنو عليه، وارض الله واسعة.
إلى الذين يقولون (رؤية بدون مليشيات) المليشيات تريد أن تبقى و تريد أن تحكم ، ، هل تظن أنها ستنقاد لرؤيتك ؟؟ يا للسذاجة يا للبلاهة يا للسخرية انت عندك ( كم دبابة) عشان ينفذوا رويتك ؟؟
الدول الاخرى التي استعانت بالمليشيات او الشركات الأمنية اي المرتزقة مثل فاغنر و بلاك ووتر تم استخدامها خارج حدود تلك الدول و ليس داخلها. اعتقد د.عبد الله علي ابراهيم فاقد للتركيز . استاذ فيصل محمد صالح كان حاضر ذهنيا و مرتب و قال ما قل و دل .
نحن كشعب سودانى نطلب من تقدم اذا ارادت ان تحقق شعارها لا للحرب ان ترفع يدها عن الدعم السريع وتطلع ببيان صريح تبين فيه تمرد الدعم السريع عن الدوله مثل ما فعلت مع قوات هيئة العمليات عندما طالبت برواتبها وان تبين للمجتمع الدولى انتهاكات الدعم السريع لو فعلت تقدم هذا ستقف هذه الحرب فى ايام ولن يستطيع هذا التمرد التقدم فى مايفعله
🔴 من أكبر فشل القوي المدنية الشعب واقف مع الجيش وقفت رجل واحد تحت شعار جيش واحد شعب واحد و نحن كشعب ننظر لغالب القوي المدنية بأنهم عملاء منظمات دولية وسفارات خليهم يجربوا يحضروا الي السودان ! الآن مشردين بين دول متهمة عندنا .
حوار جميل من الاستاذ احمد طه والذي امتاز بقراءته الجيدة لمجريات الأحداث والمامه التام بالمشكلة السودانية اكثر فهما من مستضيفه السودانيين . سبحان الله علي دكاترة السودان منهم من خرف وهرم وفاقد التركيز ومنهم من يناقض كلامه ولكن نوعا ما استاذ فيصل كلامه مقبول وإن كان في كثير من الأحيان يجب يجامل دكتور ابوشوك اما الدكتور عبدالله يجب عليه التنحي من التحليل السياسي شاخ الرجل . التحية للأستاذ احمد طه الكبير أوي
شكرا قناة المتعة ، شكرا الخبير احمد طه ، شكرا الخبير فيصل ، رفيق الخبراء د.حمدوك ، د.علاء نقد و د.بكري الجاك وابو الجعافر وبقية اعضاء تقدم المحترمون ، وداعا ابو شوق ، وداعا عبدالله ووداعا المؤتمر الوطني وما يسمى الاحزاب الوطنية مثل القذافي وعلي عبدالله صالح وصدام وحسني مبارك ، عودتهم للمشهد بعد 10 سنوات ، ومرافقيهم رافقتهم السلامة جميعا .
صراحة دكتور علي إبراهيم خرب الحلقة وضيع الوقت ، منظراتي ولا يأتي بحلول، اقترح انو يجي يقعد في ام درمان او بحري او ود مدني ويفكر لنا عن مخرجات الثورة السودانية
في كل العالم كثير من الدول عندها اكتر من جيش امريكا وروسيا و الصين و كثير من الدول ..لكن المال و الزخيره تكون في يد الدوله ولييست في يد الجيوش ..وهذا خطاء السودان ...ان ترك الدعم السريع يمتلك المال و الشركات و السلاح
مساحة السودان دبل مساحة مصر والجيش المصري لم يخوض حرب قفط منذ 73 حتى فى 73 عندما خاضه الحرب كان للإخوان المسلمين دور كبير فى القتال في الصفوف الاماميه ضد إسرائيل أما الآن الجيش تحول للعمل بالتجارة
الأستاذ أحمد طه حقيقة لك الانحناء بهامة النيل العظيم…. أنت إعلامي محترم و لك منا كل الاحترام والتقدير …. وكل التحية لأستاذ الأجيال البروفسير عبدالله علي ابراهيم
خطاء كبير مليشات دعم سريع برهان. خطاء كبير اعطي مليشات مكانه كبيره ياريت اتنازل البرهان لان عملو في السودان يجي بديل لي البرهان لي اباده مليشات دعم سريع
اعتراف فيصل المتأخر بان انتصار الدعم يعنى نهاية الدولة يتعارض مع قبوله الخبيث (ضمن قحت) فى الإتفاق الإطارى بدمج مستحيل للجنجويد فى الجيش خلال ١٠ سنوات..ولكن ليس هنالك شئ مستغرب فمشاركته العسكر والجنجويد السلطة هى التى جعلته يتمتع بمنصب الوزير بدماء المئات من شهداء الثورة الذين يعلم تماماً أنهم ماتوا ضد العسكر والجنجويد..الآن يتحدث كلاجئ ومشرد بعد أن شارك بضعفه فى تدمير الدولة وخيانة الشهداء وهو ((دين)) لو يعلم عظيم.
ياريت الشعب الإماراتي يقف جانب سعب السودانيه وقفه احتاج في السفاره الامريكيه لي اباده مليشات دعم السريع وعدم تموين ليه لان دعم السريع هو خطر لي الإمارات ذي ماعملو في السودان. في بلد بعملو في الامارات اكبر متضرر يكون الشعب الإماراتي لان مليشات دعم سريع يعملو في الإمارات من يدفع ليه اكتر.
طيب ثورات ستين عاما.. ثم عام وينقلب عليها العسكر الي متي؟؟ لازم نجد صيغه جديده لتحقيق السلام.. ثم المدنيه.. الشعب وصل أقصى درجات الاهانه والجوع.. ثم لايمكن مقارنة ثوره قبل أكثر من مائة ومئتان.. قارنها بمعطيات اليوم..
لكم جميعا مني كل التحية والاحترام، و أود أن الفت انتباه كل اخواتنا واخواننا السودانيين و بالاخص العلماء والسياسيين والعملاء ان يتعلموا شيئا واحد جدا مهم، وهو "آداب الحديث" حتى تصل المعلومه بشكل واضح. وما اراه اليوم أن اجهزة الإعلام وعلى وجه الخصوص الجزيرة قد تكون ابتكرت آليات لكيفة ادارة الحوار مع السودانيين.
فيصل يا قحاتى نجلس مع الجنجويد لايقاف الحرب ولا كيف وبعد داك نقول للجنجويد مع السلامة ختلو السلاح ...هذا وهم ...جيشا واحد شعبا واحد بل بل بل اى جنجويدى اى قحاتى اى عميل بل كلنا.
جيش قوقو فقط نصر الله القوات المسلحة السودانية صمام الأمان للشعب مافي طفواط نهاي بل فتك متك قدام تحياتي للجميع القوات المسلحة من المستنقر لي أحدث ظابط خاص تحياتي سيتك سيتك سيتك الفرق ياسر العطاء وكباشي كبش ي قوه كبش ي حديد قدم
وقف الحرب على الشعب السوداني لرجولته ووعيه ورفضه حكم العسكر بالاتفاق بين البرهان وحميدتي والإمارات العبريه والسعيهوديه ومصرائيل هيكون بكلمة من الإمارات العبريه الصهيونيه @
فيصل يسأل عن شرعية البرهان وينسى أنه وعصابته حكمونا 4سنين بلا أي شرعية الوثيقة الدستورية لاتساوي الورق الذي طبعت به لأنها أصلا نشات بشكل غير قانوني ولا أي قيمة لها هذا الفيصل مسكين جاهل مدلس لايفقه في القانون الدستوري
تعليق على كلام مقدم البرنامج. على ان الدول والجيوش لا تتفاوض مع المنظمات الإرهابية للعلم تم التفاوض بين الولايات المتحدة الأمريكية وطالبان وتم ذلك فى كام ديفد
رحم الجيش زي رحم الفدادية .. كل يوم مركوبة وتطلع ليها جنا من رحمها ... هسي طلعت الدعم من رحمها فطمتو حملت بالبراء والحركات وح تلدي هل ح تموت في الولاده او الجنين يعمل ليها تسمم .. كل ده موضوع للدراسه ، ولكن الاكيد رحم الجيش فاتح علي النيل اي مويه تكب فيو بحمل طوالي.
اختار المثقفين والثوار طريق المدنية ولكن العسكر يكرهونها في السودان ودول العالم الثالث حتي يتمكن الطغاة من فرض سلطانهم علي الشعب . والاحزاب في السودان المعروفه تخدع الشعب السوداني بطرق مختلفه ومنها الاستعانة بالعسكر، اما العسكر فهم باعترافهم يحكمون بالبندقية ويسجنون ويقتلون الابرياء الشرفاء من المواطنين المنادين ببالححياة الكريمة. ويستعينون بالمليشيات والمرتزقة تعينهم في ذلك. فلا بد من اختيار طريق جديد اخر يختار فية الشعب ممثلين له من بطون البلاد، وان يتعلم الناس ان يقفزوا فوق القبلية والطائفية ليختاروا ممثليهم من بين مثقفيهم حتي لو كانوا قلة ولكنهم رمز يفكر بموضوعية ويشاركون فى تحقيق الحياة الكريمة لاهلهم وتوسيع دايرة الخدمات المختلفة لهم. . فلنبد بتكوين المجتمعات الثقافيه في الأحياء وانتخاب من يمثلهم في المجتمعات البرلمانية الت تتطور اكبر واكبر حتى تنتهي باختيار الجمعيه التأسيسية والبرلمان والدستور وكلها تقوم على مباديء وانتخابات شعبية تنتهي فى تكوين حكومه مدنية منتخبه. والان يقف الشعب مع الشرفاء في الجيش والمستنفرين للقضاء على الجنجويد المرتزقه المجرمين المارقين عن الديانات السماوية والسلوك الأخلاقي السوي.
كذب في كذب عليكم اللعنة هذة الأسواق تباع فيها منهوبات المواطنين ياناس الجزيرة ما تذكرو بنات السودان الببيعو فهن في أسواق دقلو خالد الايسر ماشايف شغلو. جيش وبس.
الساج من يعرف بان الديش مهزوم و ينتظره لينتصر ثم يذهب للتفاوض حسب مزاجه ، هل تعلم بان هذا الديش لم يستعيد اي موقع فقده طوال حرب الجنوب و هناك حتى الآن مليشيات تم تأسيسها من قبل هذا الديش لا زالت تعمل بالجنوب فقط تنقصها الإمكانيات القتالية و التهديد الاممي بفرض العقوبات و من اين لك ان تعرف فساد الديش هل كنت تعمل به و هل هناك دولة تسلح كل مواطنيها و هل هناك ٨ مليون يهربون من عاصمتهم في اقل من اسبوع و هل هناك ديش يقذف المواطنين بالطيران بالمدن التي يسيطر عليها الدعم السريع فقط حتى لاياتوا الي مواقعه ليكون دروع بشرية و تباع لهم الإغاثة التي اتات من اجلهم و اشياء اخرى من يجمع السلاح من ايدي الناس و من يضمن مناوي و جبريل فرضا اذا وصفنا الآخرين بالتعقل الامر خرج من ايدي الجيع و ما يؤكد ذلك هو هرولت البرهان الي البطانة لاستقطاب المواطنين و احتفالات الكباشي بجبل مويه بين المستنفرين انها ليست مباراة كرة قدم انها الحرب و لكن هي الان مفصلية دولة سودانيه ام لا كل أبناء السودان بالاقليم المختلفة اما مع الديش و اما مع الدعم السريع لذلك لا داعي الكذب بان هذه الحرب من اجل فئة من اقليم محدد فقط نرجو المتعاطفين مع الديش ان يبعدوا الديش من زرع الفتنة بشرق السودان لانه الامان الوحيد لذلك السوداني الذي لا يملك شي ليخرج من ارض المعركة و ليستعيد الجميع لحرب طويلة ابدا لن تكون قبلية و لكن سوف تكون هناك ابادات جماعية اذا لم نتوقف من تشجيع هذا الديش المهزوم المنهار الذي يضحي بابنائه لم اذكر الدعم السريع لانه يملك السيطرة و ذهب لحل القضية و لم يتلفظ باي الفاظ عنصرية و لا لتفتيت السودان فهو القوة الموحدة حتى الآن و لا يستقطب احد لان فيه كل السودان من يؤمن بالفدراليه هي المخرج و تداول السلطة مطلب لكل سوداني معتقل و ابعاد الديش الحكم و انشائه من جديد هو المطلوب للجميع لبناء الدولة الحديثة بدون نظريات لان من انشاء الدولة الحديثة هو الله ثم جعل ادم شعبها و خليفتها ثم من بعده ابنائه الي ان و صلنا لهذه الحال الان الدولة تبني بشعبها و مؤسساتها الناجحة و الديش جزء من هذه المؤسسات و ليس متسلط علي الدولة و من عليها لذلك تخلفنا كثيرا على الآخرين بوجود هذا الديش الفاسد و كلهم يعلمون بذلك من البرهان و حتى وكيل عريف إدارة الذي يقوم بحساب المرتبات
القوى المدنية هم العملاء وادوات فى ايادي الاستخبارات الاجنبية ليس فى ايديهم اى حل بل هم من يعقد الازمة وهذا ديدن القوى المدنية على الدوام تقف مع اعداء السودان ضد الدولة والشعب السوداني من اجل حفنه قليلة من الدولارات او مكسب سياسي رخيص
الدكتور ابوشوك و الاستاذفيصل حديثهم اكثر فكرا وتنويرا ووضوحا التحية لهم والتقدير
اللهم ارفع البلاء عن غزه ، ولبنان ، والسودان ، وجميع المسلمين .
حوار جميل جدا شيق و مفيد نتمني انو كل المستضافون يكون من نفس الفئه المثقنه و المتمكنه دي ❤
لك التحية الأستاذ السيد فيصل محمد صالح
كفيت ووفيت
رمم الكيزان اصل الداء والبلاء
ليس هناك جيش فقط كتائب ومليشيات رمم الكيزان كالبراء والظل يعرفونها جيدا
طيب الجنجويد والقحاتة المغتصبين العملاء نسميهم شنو ...جيشاواحد واحد شعبا واحد بل بل بل اى جنجويدى اى قحاتى اى عميل بل كلنا جيش جيشا واحد شعبا
@@almahgoub1940قوم شوف ليك بوت و الحسو و لا ادفن فطايس جيشك اول حاجه
بالله هذا يعتبر دكتور و شيوعي و ويقنن المليشيات .. و يبرئ الكيزان و المليشيات .. ان تستخدم النُخب الشعب ليحارب بعضه البعض .. يبرره هذه الشخص الغريب الاطوار ؟!!
ياقحاتى ياجنجويد امشى وفتش الكيزان ومليشيات...اترك المواطن فى حاله
الحوار مع الاستاذ احمد طه له نكه خاصه لك التحيه والإحترام والتقدير الاستاذ فيصل
بالامس كان هناك حلقه مع الاستاذ احمد طه وكان الناظر ترك من ضمن اللقإ،هل لديكم اسم اللقإ او رابط الفيديو
لا للحرب اولا الناس تعبت في السودان و في الخارج
والله لا اعرف كيف اصبح هذا الشخص بروفيسير ،
شىء عجيب
قسم بالله لم تقل الي الحق بروفسير ضعيف جدا فكريا
والله اول مره نسمع بجيش يعمل ملشيات الملشيات دي لحماية المناصب والبراء بن مالك وغير يعني انتهو من الدعم وتاني يعملو ذيه
من المؤسف ان تكون هذه تري الدكتور عبدالله ابراهيم
القلم لآل يزيل بلم يا دكتور
اللهم انصر اهل السودان وفلسطين وسائر بلاد المسلمين
الدكتور دا عجيب والله يعني عايز الشعب يصبر و يتحمل حرب و حرب اخري الناس تعبانه و عايشه في اسوا الحالات من النواحي الصحيه و المعيشية
دكتور علي ابراهيم..كيف للجيش الحق في صناعة الميليشيات؟؟ اعتقد انك مخطئ في تحليلاتك
اين هى القوات المسلحة يا عبد الله على راجع معلوماتك
من يرغب فى السلام يتفاوض حتى مع الشيطان
صحيح لايجب النظر الى الساعة لنحدد متى تقف الحرب لكن يجب أن نقف الموقف الصحيح
عدم توافق الاحزاب سبب الحرب من جهلهم و عدم الاحترافيه لقيادة البلاد
لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب للحرب للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب لا للحرب
حلقة جميلة جدا وفية الكثيرة من الحقائب الغائبة عن المواطن البسيط
ومن اين تعيش قيادات رمم الكيزان فى تركيا وماليزيا ودبى ومصر
ي قحاتى ي عميل يا جنجويد امشو فتشو الكيزان واتركو المواطن فى حاله. بل كلنا جيش جيشا ونحن مع جيشنا الى يوم القيامة
الاستاذ احمد طه االوحيد من كل القنوات متبحر في قضيه السودان
تتحدثون عن ثورة ديسمبر. وكأن الثورة حدثت. الثورة لم تقم أساساً. الذي حدث هو إحلال وابدال. أزيح البشير وحل محله البرهان. والذي يحكم السودان فعلاً هو المؤتمر الوطني ( بالريموت) .
الثورة يمكن أن تنجح اذا وجد مدنيين يعرفون معنى ( ثورة) .
المدنييون الذين فاوضوا العسكر يجهلون ذلك. قحت لم تكن في قامة المشهد السياسي. حتى وصفهم أبي أحمد بأنهم Activees وليسو بساسة. د الأصم وبت الصادق والدقير وخالد سلك ومناديب الأمة والاتحادي والبعثي وضعوا نصب أعينهم ( الكراسي) والثورة لم تولد بعد.
خيوط اللعبة ما زالت بيد الكيزان.
لكم التحية ناس جزيرة والتحية خاصة احمدطه في هذا الاهتمام ❤
فعلا من ضمن أزمةدان السودان القاتله هو الجيش و عقيدته المدمره في صناعة المليشيات
المواطن السوداني العادي المتابع باهتمام وتخوف وامل بانتهاء هذه الحرب اللعينة ينظر الى ساعته في كل يوم ويترقب انتهاء هذه الحرب اتدرون لماذا ياسادة، لانه انسان يسعى لحمل رسالته في الحياة وانجاز مهامه التي عاش من اجلها. هذه الحرب الدائرة في السودان تاتي خصما على الانسان السوداني ويدفع ثمنها غاليا فقط لانه ينتمي لدولة السودان ويعيش على ارضها، وهو كمواطن عادي ليس له اي مصلحة في استمرارها او في انتصار احد اطرافها وربما زاد تضرره بانتصار احد الاطراف، والشاهد ان حامل الجنسية السودانية متضرر في كل الاحوال التي لاتتضمن انهاء الحرب. والكارثة في هذه الاثناء عندما يأتي نفر من القطيع ممن يصفون انفسهم بالمثقفون او السياسيون او المستشارون العسكريون ممن عفى على عقولهم الزمن واكل من اخلاقهم الدهر وشرب ليربطو خلاص الوطن والمواطن بالقتال والحرب واستمرارها. هذه لعمري قمة الخيانة وقمة الصفاقة وانعدام الانسانية والاخلاق ان تدعم - وانت تعتبر نفسك في اعلى مراتب الفكر والسياسة - حربا تقيمها اطراف وتسفيد منها، بينما يدفع اثمانها دما وارواحا وتهجيرا وضياعا وتشريدا المواطن السوداني البسيط والذي هو من الاساس لاعلاقة له بها ولا باطرافها ولا بنتائجها. والله انه ليعتصرني الالم وانا استمع لهؤلاء المنافقون وهم لايبالون بما سيحدث لاخوتهم طالما الحرب ستستمر.
الشكر موصول للاخ العزيز احمد طه وهو ببصيرته وذكائه الحاد يكشف هؤلاء المنافقون المثقفون بين ظفرين.
بالنظر الى مايحدث في بلادي الحبيبة وعندما استمع الى هؤلاء الاغبياء اشعر وبحسرة والم بانه يجب علينا ان نتوقف عن النظر الى ساعاتنا وان نمضي قدما والبحث عن وطن اخر. وطن يحترم فيه قادته حياة الانسان الذي ائتمنو عليه، وارض الله واسعة.
أحسنت النشر بارك الله فيك.. نسأل الله السلامة و العفو والعافية
هل هنالك جيش حقًا ؟
لأ .
كذلك كتائب البراء وأمثالها لايمكن أن تدمج في الحيش مثلها مثل الدعم السريع..
روسيا هى المثل الاعلى لعبدالله على
لا للحرب نعم للسلام لا للحرب نعم للسلام لا للحرب نعم للسلام لا للحرب نعم للسلام
عبدالله علي ابراهيم....تخيلوا هذا ملقب بمفكر.
لكا الشكر والتقدير يا استاذ احمد طه
عبدالله على قال تنحل بهذه البساطة
استاذ احمد دا بالجد شخص متمكن ذكي و محترم
احيي الجزيرة علي هؤلاء الضيوف وارجو الاستمرار في هذه الفئه من المثقفين والمتعلمين ودعكم من المهرجين والمنافقين
الحقيقه رغم الالم الذى نعيشه جراء هذ الحرب اللعينه ولكن للأمانه الحوار كان ممتع وتحيه خاصه لدكتور عبدالله علي ابراهيم ومدير الحوار الاستاذ احمد طه
إلى الذين يقولون (رؤية بدون مليشيات)
المليشيات تريد أن تبقى و تريد أن تحكم ، ، هل تظن أنها ستنقاد لرؤيتك ؟؟
يا للسذاجة يا للبلاهة يا للسخرية
انت عندك ( كم دبابة) عشان ينفذوا رويتك ؟؟
ربنا يصلح الحال السودان ان شاء الله
بكل صراحة أحمد طه متواضع الفهم والقدرات أمام البروف عبد الله على ابراهيم
الطبقة المثقفة تدور حيث دارت المصلحة الخاصة.
معقول ي اساتاذ عبدالله ابراهيم الجيش ممكن يعمل مليشية
الدول الاخرى التي استعانت بالمليشيات او الشركات الأمنية اي المرتزقة مثل فاغنر و بلاك ووتر تم استخدامها خارج حدود تلك الدول و ليس داخلها.
اعتقد د.عبد الله علي ابراهيم فاقد للتركيز .
استاذ فيصل محمد صالح كان حاضر ذهنيا و مرتب و قال ما قل و دل .
وتحو وأمل بانتهاء
نحن كشعب سودانى نطلب من تقدم اذا ارادت ان تحقق شعارها لا للحرب ان ترفع يدها عن الدعم السريع وتطلع ببيان صريح تبين فيه تمرد الدعم السريع عن الدوله مثل ما فعلت مع قوات هيئة العمليات عندما طالبت برواتبها وان تبين للمجتمع الدولى انتهاكات الدعم السريع لو فعلت تقدم هذا ستقف هذه الحرب فى ايام ولن يستطيع هذا التمرد التقدم فى مايفعله
أفضل الحلقات 👍🏽
الكل غفل عن الدور الاقليمي للحرب
🔴 من أكبر فشل القوي المدنية الشعب واقف مع الجيش وقفت رجل واحد
تحت شعار جيش واحد شعب واحد
و نحن كشعب ننظر لغالب القوي المدنية بأنهم عملاء منظمات دولية وسفارات
خليهم يجربوا يحضروا الي السودان !
الآن مشردين بين دول متهمة عندنا .
حسبنا الله ونعم الوكيل
حوار جميل من الاستاذ احمد طه والذي امتاز بقراءته الجيدة لمجريات الأحداث والمامه التام بالمشكلة السودانية اكثر فهما من مستضيفه السودانيين . سبحان الله علي دكاترة السودان منهم من خرف وهرم وفاقد التركيز ومنهم من يناقض كلامه ولكن نوعا ما استاذ فيصل كلامه مقبول وإن كان في كثير من الأحيان يجب يجامل دكتور ابوشوك اما الدكتور عبدالله يجب عليه التنحي من التحليل السياسي شاخ الرجل .
التحية للأستاذ احمد طه الكبير أوي
هل الحرب قرار أختياري؟
هل الجيش لو تفكك هل السودان سيبقى؟
الجيش له أخطاء و معناه ينحل و يتفكك؟! دا كلام منطقي !!!
اللهم انصر القوات المسلحة السودانية 🦅🦅🦅🦅🦅🦅🦅
شكرا قناة المتعة ، شكرا الخبير احمد طه ، شكرا الخبير فيصل ، رفيق الخبراء د.حمدوك ، د.علاء نقد و د.بكري الجاك وابو الجعافر وبقية اعضاء تقدم المحترمون ، وداعا ابو شوق ، وداعا عبدالله ووداعا المؤتمر الوطني وما يسمى الاحزاب الوطنية مثل القذافي وعلي عبدالله صالح وصدام وحسني مبارك ، عودتهم للمشهد بعد 10 سنوات ، ومرافقيهم رافقتهم السلامة جميعا .
صراحة دكتور علي إبراهيم خرب الحلقة وضيع الوقت ، منظراتي ولا يأتي بحلول، اقترح انو يجي يقعد في ام درمان او بحري او ود مدني ويفكر لنا عن مخرجات الثورة السودانية
19:26 ما هو دور طبقة المثقّفين ؟
البرهان كان نايم فى العسل وجاتو التقارير وعمل فيها عبيط
نطالب قناه الجزيره بأن تجعل المذيع احمد طه ثابت في كل اللقائات ولا نريد مذيعين آخرين انا لا اتابع هذا البرنامج الا بحضور المذيع احمد طه فقط
لعنت الله عليهم جميعًا ما وجدنا منهم خير و من معهم من منافقين الله يصلح الحال البلد و عباد
في كل العالم كثير من الدول عندها اكتر من جيش امريكا وروسيا و الصين و كثير من الدول ..لكن المال و الزخيره تكون في يد الدوله ولييست في يد الجيوش ..وهذا خطاء السودان ...ان ترك الدعم السريع يمتلك المال و الشركات و السلاح
حقآ
مساحة السودان دبل مساحة مصر والجيش المصري لم يخوض حرب قفط منذ 73 حتى فى 73 عندما خاضه الحرب كان للإخوان المسلمين دور كبير فى القتال في الصفوف الاماميه ضد إسرائيل أما الآن الجيش تحول للعمل بالتجارة
ياريت دوما يستضاف امثال هؤلاء بدلا من امثال التوم هجو واللواء الكوز داك والباشا طبيق وبقية البلهاء ..
دكتور ويدعو الجيش لتكوين مليشيات 😂 ياربي الدكتوراه بتاعتو في شنو
السودان عربي
الأستاذ أحمد طه حقيقة لك الانحناء بهامة النيل العظيم…. أنت إعلامي محترم و لك منا كل الاحترام والتقدير …. وكل التحية لأستاذ الأجيال البروفسير عبدالله علي ابراهيم
البروفيسور بورجغ ساي
خطاء كبير مليشات دعم سريع
برهان. خطاء كبير اعطي مليشات مكانه كبيره ياريت اتنازل البرهان لان عملو في السودان
يجي بديل لي البرهان لي اباده مليشات دعم سريع
إيواء يسطيع السيطره. مع جمد باقي الحركات
في الوقت الحالي
جيشا واحد شعبا واحد بل بل بل اى جنجويدى اى قحاتى اى عميل الشعب مع الجيش
اعتراف فيصل المتأخر بان انتصار الدعم يعنى نهاية الدولة يتعارض مع قبوله الخبيث (ضمن قحت) فى الإتفاق الإطارى بدمج مستحيل للجنجويد فى الجيش خلال ١٠ سنوات..ولكن ليس هنالك شئ مستغرب فمشاركته العسكر والجنجويد السلطة هى التى جعلته يتمتع بمنصب الوزير بدماء المئات من شهداء الثورة الذين يعلم تماماً أنهم ماتوا ضد العسكر والجنجويد..الآن يتحدث كلاجئ ومشرد بعد أن شارك بضعفه فى تدمير الدولة وخيانة الشهداء وهو ((دين)) لو يعلم عظيم.
احمد دقلو ناقصك تلبس كدا مول. يا مذيع الجزيره 🤣🤣🤣🤣
ياريت الشعب الإماراتي يقف جانب سعب السودانيه وقفه احتاج في السفاره الامريكيه لي اباده مليشات دعم السريع وعدم تموين ليه لان دعم السريع هو خطر لي الإمارات ذي ماعملو في السودان. في بلد بعملو في الامارات اكبر متضرر يكون الشعب الإماراتي لان مليشات دعم سريع يعملو في الإمارات من يدفع ليه اكتر.
طيب ثورات ستين عاما.. ثم عام وينقلب عليها العسكر الي متي؟؟ لازم نجد صيغه جديده لتحقيق السلام.. ثم المدنيه.. الشعب وصل أقصى درجات الاهانه والجوع.. ثم لايمكن مقارنة ثوره قبل أكثر من مائة ومئتان.. قارنها بمعطيات اليوم..
احمد طه عارف الحقيقة وفايتة اضنيهو. من أجل مزيدا من الشهرة ومصر حتى تسمية المليشيا بقوات الدعم السريع قف.
لكم جميعا مني كل التحية والاحترام، و أود أن الفت انتباه كل اخواتنا واخواننا السودانيين و بالاخص العلماء والسياسيين والعملاء ان يتعلموا شيئا واحد جدا مهم، وهو "آداب الحديث" حتى تصل المعلومه بشكل واضح. وما اراه اليوم أن اجهزة الإعلام وعلى وجه الخصوص الجزيرة قد تكون ابتكرت آليات لكيفة ادارة الحوار مع السودانيين.
جيشاواحد شعبا واحد بل بل بل اى جنجويدى اى قحاتى اى عميل بل كلنا ..قحاتة هم سبب الحرب
حلقة مختلفه ومفيدة جدا جدا
نتمني عدم استضافة الخصوم السياسين واستصافة امثال هؤلاء المفكرين
ليس هناك جيش فقط
دكتور وهم ماعندو منطق
كل بلاوي البلد من تحت الثورة، كان بإمكان اسقاط النظام السابق من غير ثورة.
فيصل يا قحاتى نجلس مع الجنجويد لايقاف الحرب ولا كيف وبعد داك نقول للجنجويد مع السلامة ختلو السلاح ...هذا وهم ...جيشا واحد شعبا واحد بل بل بل اى جنجويدى اى قحاتى اى عميل بل كلنا.
اعلن باسم الجمعيه السودانيه الامريكيه للعداله والمساواه ان قوات الدعم السريع ومجموعات تقدم جماعات جماعات وقوات ارهابيه
القوي مدنيه وعسكريه متنافره لانهم كل على حده صاحب مصلحه وما يجمعهم الا توحد خلف الو طن .
جيش قوقو فقط نصر الله القوات المسلحة السودانية صمام الأمان للشعب مافي طفواط نهاي بل فتك متك قدام تحياتي للجميع القوات المسلحة من المستنقر لي أحدث ظابط خاص تحياتي سيتك سيتك سيتك الفرق ياسر العطاء وكباشي كبش ي قوه كبش ي حديد قدم
وقف الحرب على الشعب السوداني لرجولته ووعيه ورفضه حكم العسكر بالاتفاق بين البرهان وحميدتي والإمارات العبريه والسعيهوديه ومصرائيل هيكون بكلمة من الإمارات العبريه الصهيونيه @
والله يا ابو حميد بجيب بعض ضيوفك من وين ؟؟؟؟؟!!!! فوق الالم علي السودانين ىتفلسون و ينظرون!!!
فيصل يسأل عن شرعية البرهان وينسى أنه وعصابته حكمونا 4سنين بلا أي شرعية
الوثيقة الدستورية لاتساوي الورق الذي طبعت به لأنها أصلا نشات بشكل غير قانوني ولا أي قيمة لها
هذا الفيصل مسكين جاهل مدلس لايفقه في القانون الدستوري
كل الاطراف المتحاورة يا استاذ احمد نُخب جهوية ؟!
احمد طه ده لعين جدا يشتت افكار خصمه
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
تعليق على كلام مقدم البرنامج. على ان الدول والجيوش لا تتفاوض مع المنظمات الإرهابية للعلم تم التفاوض بين الولايات المتحدة الأمريكية وطالبان وتم ذلك فى كام ديفد
أحمد طه 💙
مفكر و مؤرخ بل هم اثنان ومعه ابوشوك .. و بقول ليهم دي النقعة و ديل خيل النقعة .. و ده الميدان يا حميدان .. يا دكتور عبد الله و يا ابوشوك و يا فيصل
رحم الجيش زي رحم الفدادية .. كل يوم مركوبة وتطلع ليها جنا من رحمها ...
هسي طلعت الدعم من رحمها فطمتو حملت بالبراء والحركات وح تلدي هل ح تموت في الولاده او الجنين يعمل ليها تسمم .. كل ده موضوع للدراسه ، ولكن الاكيد رحم الجيش فاتح علي النيل اي مويه تكب فيو بحمل طوالي.
ايه اللي رماك ع المر؟؟
اللي امر منو😂
دكتور عبدالله علي ابراهيم ورا ليك الاستاذ احمد طه الطفى النور منو
اليوم مباشر
القوى المدنية قصدك تقدم اذا قاصد تقدم هي جزء من الازمة و هي تمثل قوة الاستعمار الغربي و حاضنة المليشيا و وكيل وكيل (الامارات ) الصهاينة
اختار المثقفين والثوار طريق المدنية ولكن العسكر يكرهونها في السودان ودول العالم الثالث حتي يتمكن الطغاة من فرض سلطانهم علي الشعب . والاحزاب في السودان المعروفه تخدع الشعب السوداني بطرق مختلفه ومنها الاستعانة بالعسكر، اما العسكر فهم باعترافهم يحكمون بالبندقية ويسجنون ويقتلون الابرياء الشرفاء من المواطنين المنادين ببالححياة الكريمة. ويستعينون بالمليشيات والمرتزقة تعينهم في ذلك. فلا بد من اختيار طريق جديد اخر يختار فية الشعب ممثلين له من بطون البلاد، وان يتعلم الناس ان يقفزوا فوق القبلية والطائفية ليختاروا ممثليهم من بين مثقفيهم حتي لو كانوا قلة ولكنهم رمز يفكر بموضوعية ويشاركون فى تحقيق الحياة الكريمة لاهلهم وتوسيع دايرة الخدمات المختلفة لهم. . فلنبد بتكوين المجتمعات الثقافيه في الأحياء وانتخاب من يمثلهم في المجتمعات البرلمانية الت تتطور اكبر واكبر حتى تنتهي باختيار الجمعيه التأسيسية والبرلمان والدستور وكلها تقوم على مباديء وانتخابات شعبية تنتهي فى تكوين حكومه مدنية منتخبه. والان يقف الشعب مع الشرفاء في الجيش والمستنفرين للقضاء على الجنجويد المرتزقه المجرمين المارقين عن الديانات السماوية والسلوك الأخلاقي السوي.
البروف جن
ي استاذ احمد الدكتور عبدالله دي مش زمباوي في مسرحية الزعيم هههههه
كذب في كذب عليكم اللعنة هذة الأسواق تباع فيها منهوبات المواطنين ياناس الجزيرة ما تذكرو بنات السودان الببيعو فهن في أسواق دقلو خالد الايسر ماشايف شغلو. جيش وبس.
الساج من يعرف بان الديش مهزوم و ينتظره لينتصر ثم يذهب للتفاوض حسب مزاجه ، هل تعلم بان هذا الديش لم يستعيد اي موقع فقده طوال حرب الجنوب و هناك حتى الآن مليشيات تم تأسيسها من قبل هذا الديش لا زالت تعمل بالجنوب فقط تنقصها الإمكانيات القتالية و التهديد الاممي بفرض العقوبات و من اين لك ان تعرف فساد الديش هل كنت تعمل به و هل هناك دولة تسلح كل مواطنيها و هل هناك ٨ مليون يهربون من عاصمتهم في اقل من اسبوع و هل هناك ديش يقذف المواطنين بالطيران بالمدن التي يسيطر عليها الدعم السريع فقط حتى لاياتوا الي مواقعه ليكون دروع بشرية و تباع لهم الإغاثة التي اتات من اجلهم و اشياء اخرى من يجمع السلاح من ايدي الناس و من يضمن مناوي و جبريل فرضا اذا وصفنا الآخرين بالتعقل الامر خرج من ايدي الجيع و ما يؤكد ذلك هو هرولت البرهان الي البطانة لاستقطاب المواطنين و احتفالات الكباشي بجبل مويه بين المستنفرين انها ليست مباراة كرة قدم انها الحرب و لكن هي الان مفصلية دولة سودانيه ام لا كل أبناء السودان بالاقليم المختلفة اما مع الديش و اما مع الدعم السريع لذلك لا داعي الكذب بان هذه الحرب من اجل فئة من اقليم محدد فقط نرجو المتعاطفين مع الديش ان يبعدوا الديش من زرع الفتنة بشرق السودان لانه الامان الوحيد لذلك السوداني الذي لا يملك شي ليخرج من ارض المعركة و ليستعيد الجميع لحرب طويلة ابدا لن تكون قبلية و لكن سوف تكون هناك ابادات جماعية اذا لم نتوقف من تشجيع هذا الديش المهزوم المنهار الذي يضحي بابنائه لم اذكر الدعم السريع لانه يملك السيطرة و ذهب لحل القضية و لم يتلفظ باي الفاظ عنصرية و لا لتفتيت السودان فهو القوة الموحدة حتى الآن و لا يستقطب احد لان فيه كل السودان من يؤمن بالفدراليه هي المخرج و تداول السلطة مطلب لكل سوداني معتقل و ابعاد الديش الحكم و انشائه من جديد هو المطلوب للجميع لبناء الدولة الحديثة بدون نظريات لان من انشاء الدولة الحديثة هو الله ثم جعل ادم شعبها و خليفتها ثم من بعده ابنائه الي ان و صلنا لهذه الحال الان الدولة تبني بشعبها و مؤسساتها الناجحة و الديش جزء من هذه المؤسسات و ليس متسلط علي الدولة و من عليها لذلك تخلفنا كثيرا على الآخرين بوجود هذا الديش الفاسد و كلهم يعلمون بذلك من البرهان و حتى وكيل عريف إدارة الذي يقوم بحساب المرتبات
القوى المدنية هم العملاء وادوات فى ايادي الاستخبارات الاجنبية ليس فى ايديهم اى حل بل هم من يعقد الازمة وهذا ديدن القوى المدنية على الدوام تقف مع اعداء السودان ضد الدولة والشعب السوداني من اجل حفنه قليلة من الدولارات او مكسب سياسي رخيص