يأسهم وعدم ايمانهم بوجود حياة أخرى يدفعهم لإنهاء حياتهم.. المثير في الأمر جرأتهم وقدرة احتمالهم للألم الذي ينهي آخر رمق لهم.. فهل كان السبب يستحق هذه النهاية!! ما اروع طرحك وإيجازك للعديد من المؤلفات ومحورتها ضمن رابط مشترك بينها 👏🏼👏🏼
ياالله ما أعذب هذه الحلقة ومؤلمة في نفس الوقت، أرفع لكِ القبعة على هذا المحتوى المبهر مع كل حلقة تقدميه لنا،أبدعتِ في هذه الحلقة السرمدية وآثرتِ فينا أسئلة كثيرة تبحث عن إجابات،أعتقد إن هذا المحتوى الذي تقدمينه لنا هو محتوى جبار يستحق الإشادة والإحتفاء به ، دمتِ بخير
هدى أنت فنانة تنويرية مجدّة ولست فقط مقدمة محتوى.إنك الشخص المناسب وقادرة أن تعيدي المجد للبرامج الثقافية الممتعة المكثفة المتلفزة ....مكانك أمام الشاشة الصغيرة في بيوتنا وستحلين ضيفة صاحبة روح عذبة .أنيقة في كلامك وفي مظهرك الخارجي..كم أنت مبدعة
شكرا لمشاركتك كل هاي المعلومات عن هاي الشخصيات لتثبتي لي نظرية ان الكتاب والشعراء شخصيات استثناءيه لها منظورها وعالمها الخاص بعيد عن عالمنا 🧐 اجمل مافي الحلقات الاخيره انك بتعززي الفكره المطروحه بفيلم🙂 الاداء والمونتاج بتطور ملحوظ بالتوفيق لكما🌹🌹👍
حلقة مختلفة وكلها مشاعر مرهفة ومشاعر ،وربما أغلب من أنتحروا من الكّتاب كانوا مصابين بأمراض نفسية،فالكاتبة كاي ردفيلد حاولت ألانتحار كثيراً وسبب مرضها النفسي،موفقة دوماً والقناة تستحق المتابعة و الدعم .
سبحان الله لقد دخلت إلى قناتك صدفه عن طريق الرابط الموجود في تويتر... و بأمانه أنا لا أنتمي إلى الشارع الأدبي وليس لدي تلك الميول للمعرفة أو لقراءة تاريخ الكتّاب أو الرواه أو حتى الشعراء ولكن وبأمانه لأول مره أعرف بأن لدينا في عُمان مبدعين كأمثالكم (ليس تقليلاً فيهم) حاشى.. ولكن بحكم عدم إطلاعي وخوضي بهذا المجال... لقد تغيرت نظرتي للشارع الأدبي المحلي بسببك استاذه هدى...... انت رائعة ومبدعة.. لديك أسلوب جميل في طرح وسرد المحتوى بطريقه سهلة ومشوقه.. ف والله لم أفوت ولا ثانية من المشاهدة المتعة وحيث أنني كنت أتمنى أن لا تنتهين! .. فأنتِ تمتلكِ المعرفة التامة في طريقة وكيفية الدخول في موضوع الحلقة وبأسلوب راقي ومتميز تستطيعِ أن تسدلِ الخاتمة بكل إحترافية ... ف بسببك سوف أنتظر الجديد القادم منكم بفارغ الصبر... وفقكم الله وحفظكم أنت وزوجك المحظوظ وطفلك الصغير الموجودين في الصورة خلفك💐🤭
"المبدع" نظرته للحياة نظرة "شيطانية"! نظرة صراعا، احساسه، وشعوره بالأشياء عميق وعميق جدآ؛ ف الآلام لديه لها معانٍ قاسيه، والفرح بنسبة له قاسٍ أيضآ! المبدع؛ يغوص في تفاصيل التفاصيل، يعيش "حوارات باطنية" لا تنتهي؛ لذلك تجد بعضهم يعتقد بأن الخلاص السريع هو الحل الوحيد من كل ذلك!
الروائي النمساوي استفن زفايج انتحر أيضا. لقد قرأت مرة أن كثيرا من المبدعين، ثنائيو القطب، ويغلب عليهم الإحساس المفرط بالأشياء، لذلك يصلون قمم الإبداع، وكذلك يهبطون إلى حضيض اليأس واللا جدوى. حلقة جميلة يا هدى، وبما أننا ما نزال في جو الكآبة، ربما تودين مستقبلا أن تصنعي حلقة عن الأديبة مي زيادة.
عرفت عن "فرجينيا وولف" للمرة الأولى عن طريق أحد الزملاء ووضعت اسمها في قائمة القراءة اللانهائية كما أحب أن أسميها، وها هنا الإشارة الثانية من خلال هذه الحلقة الرائعة لأبدأ فعلياً في قراءة أعمالها. شكراً لكم. بالنسبة لمقترحات أفكار لحلقات قادمة، أتمنى أن تكون بعض مواضيع الحلقات تماشياً مع الأحداث التي تخص الشأن الأدبي كأن تكون هناك حلقة عن رياض نجيب الريس الذي رحل عنا قبل يومين، أو أن تكون هناك حلقة تماشياً مع ذكرى وفاة شخص كان له الأثر بطريقة أو بأخرى في المؤلفات الأدبية كذكرى وفاة جمال عبدالناصر (28/9) الذي كتب عنه بشكل مباشر وغير مباشر الكثير من الكتاب سواء بشكل روائي مثل رواية "الذي لا يحب جمال عبدالناصر" لسليمان المعمري أو كتاب "أمام العرش: حوار بين الحكام" لنجيب محفوظ. القصد من الفكرة أن تكون هناك حلقات تتماشى مع الأحداث ذات العلاقة، وأعلم أن هذا سيشكل تحدياً لكم من ناحية الوقت حيث يصلكم الخبر ومن لحظتها تبدأون في إعداد الحلقة وجمع المعلومات وغيره ولكن أعتقد أن المحاولة مجدية.
بالأمس انتحر أحد جيراني، عامل هندي من الطائفة الملبارية يعمل في محطة الوقود بالقرب من بيتي. لا ندري ما السبب. كل ما نعلمه أنهم وجدوه معلقا من المروحة وقد فاضت روحه. في نظري المنتحر هو شخص يعتقد بأن الموت هو العدم، هو ذلك المكان الذي ينهي فيه جنونه وكآبته، هو الملجأ للخلاص من واقعه الذي لم يعد فيه ما يستحق البقاء.
بصراحة... تأثرت واااااجد بالحلقة.. لدرجة إني ما قدرت أعلّق عليها أمس.. وانتظرت لليوم عشان أعلّق عليها بهدوء.. درست في البكالوريوس نصوص لڤيرجينيا وولف وهيمينجواي.. وما كنت أعرف انهم ماتوا منتحرين إلا تو. في الحقيقة كلنا أحيانًا نوصل لمرحلة من اليأس والخذلان تخلينا ننعزل ونكره العالم باللي فيه، لكن الحمدلله ربنا خلقنا كثيري النسيان عشان ننسى ونقف من جديد. تساؤل عميق طرحتيه.. ايش اللي يخلي الإنسان يوصل لمثل هالمرحلة من اليأس والقنوط؟! ويا ريت نلقى جواب.. شكرا يا هدى لأنش تشاركينا قراءاتك وملاحظاتك المنتقاه بعناية فائقة.. بارك الله فيكما انتي وهلال
يأسهم وعدم ايمانهم بوجود حياة أخرى يدفعهم لإنهاء حياتهم.. المثير في الأمر جرأتهم وقدرة احتمالهم للألم الذي ينهي آخر رمق لهم.. فهل كان السبب يستحق هذه النهاية!!
ما اروع طرحك وإيجازك للعديد من المؤلفات ومحورتها ضمن رابط مشترك بينها 👏🏼👏🏼
😊
ياالله ما أعذب هذه الحلقة ومؤلمة في نفس الوقت، أرفع لكِ القبعة على هذا المحتوى المبهر مع كل حلقة تقدميه لنا،أبدعتِ في هذه الحلقة السرمدية وآثرتِ فينا أسئلة كثيرة تبحث عن إجابات،أعتقد إن هذا المحتوى الذي تقدمينه لنا هو محتوى جبار يستحق الإشادة والإحتفاء به ، دمتِ بخير
Jojo Jojo يسعدني هذا التقدير وأتمنى أكون عند هذه الثقة تماما
هدى أنت فنانة تنويرية مجدّة ولست فقط مقدمة محتوى.إنك الشخص المناسب وقادرة أن تعيدي المجد للبرامج الثقافية الممتعة المكثفة المتلفزة ....مكانك أمام الشاشة الصغيرة في بيوتنا وستحلين ضيفة صاحبة روح عذبة .أنيقة في كلامك وفي مظهرك الخارجي..كم أنت مبدعة
ecstatic woman كلام كبيييير علي وأقدره بشدة
شكرا لمشاركتك كل هاي المعلومات عن هاي الشخصيات لتثبتي لي نظرية ان الكتاب والشعراء شخصيات استثناءيه لها منظورها وعالمها الخاص بعيد عن عالمنا 🧐
اجمل مافي الحلقات الاخيره انك بتعززي الفكره المطروحه بفيلم🙂
الاداء والمونتاج بتطور ملحوظ بالتوفيق لكما🌹🌹👍
Rania Alokush خالص الود
رائعه دوما استاذتنا
😊
حلقة مختلفة وكلها مشاعر مرهفة ومشاعر ،وربما أغلب من أنتحروا من الكّتاب كانوا مصابين بأمراض نفسية،فالكاتبة كاي ردفيلد حاولت ألانتحار كثيراً وسبب مرضها النفسي،موفقة دوماً والقناة تستحق المتابعة و الدعم .
تسعدني مشاهدتك الدائمة
صوتك رائع ومريح للأذن، والفيديو لا يحتاج خلفية صوتية أبدًا
Maria Fahdi شكرا على الاطراء اللطيف ، وأهلا بك صديقة دائمة للقناة
سبحان الله لقد دخلت إلى قناتك صدفه عن طريق الرابط الموجود في تويتر... و بأمانه أنا لا أنتمي إلى الشارع الأدبي وليس لدي تلك الميول للمعرفة أو لقراءة تاريخ الكتّاب أو الرواه أو حتى الشعراء ولكن وبأمانه لأول مره أعرف بأن لدينا في عُمان مبدعين كأمثالكم (ليس تقليلاً فيهم) حاشى.. ولكن بحكم عدم إطلاعي وخوضي بهذا المجال... لقد تغيرت نظرتي للشارع الأدبي المحلي بسببك استاذه هدى...... انت رائعة ومبدعة.. لديك أسلوب جميل في طرح وسرد المحتوى بطريقه سهلة ومشوقه.. ف والله لم أفوت ولا ثانية من المشاهدة المتعة وحيث أنني كنت أتمنى أن لا تنتهين! .. فأنتِ تمتلكِ المعرفة التامة في طريقة وكيفية الدخول في موضوع الحلقة وبأسلوب راقي ومتميز تستطيعِ أن تسدلِ الخاتمة بكل إحترافية ... ف بسببك سوف أنتظر الجديد القادم منكم بفارغ الصبر... وفقكم الله وحفظكم أنت وزوجك المحظوظ وطفلك الصغير الموجودين في الصورة خلفك💐🤭
القارئ الصغير تركي : شكرا لكلماتك العذبة لقد أثلجت صدري أيها القارئ الصغير
"المبدع" نظرته للحياة نظرة "شيطانية"! نظرة صراعا، احساسه، وشعوره بالأشياء عميق وعميق جدآ؛ ف الآلام لديه لها معانٍ قاسيه، والفرح بنسبة له قاسٍ أيضآ!
المبدع؛ يغوص في تفاصيل التفاصيل، يعيش "حوارات باطنية" لا تنتهي؛ لذلك تجد بعضهم يعتقد بأن الخلاص السريع هو الحل الوحيد من كل ذلك!
هذا ما يحدث فعلا
الروائي النمساوي استفن زفايج انتحر أيضا. لقد قرأت مرة أن كثيرا من المبدعين، ثنائيو القطب، ويغلب عليهم الإحساس المفرط بالأشياء، لذلك يصلون قمم الإبداع، وكذلك يهبطون إلى حضيض اليأس واللا جدوى.
حلقة جميلة يا هدى، وبما أننا ما نزال في جو الكآبة، ربما تودين مستقبلا أن تصنعي حلقة عن الأديبة مي زيادة.
zaolodyck m22 فعلا
حلقة متميزة ومهمة جدا..
شكرا هدى
Ghofran Tahhan 💕💕💕
عرفت عن "فرجينيا وولف" للمرة الأولى عن طريق أحد الزملاء ووضعت اسمها في قائمة القراءة اللانهائية كما أحب أن أسميها، وها هنا الإشارة الثانية من خلال هذه الحلقة الرائعة لأبدأ فعلياً في قراءة أعمالها. شكراً لكم. بالنسبة لمقترحات أفكار لحلقات قادمة، أتمنى أن تكون بعض مواضيع الحلقات تماشياً مع الأحداث التي تخص الشأن الأدبي كأن تكون هناك حلقة عن رياض نجيب الريس الذي رحل عنا قبل يومين، أو أن تكون هناك حلقة تماشياً مع ذكرى وفاة شخص كان له الأثر بطريقة أو بأخرى في المؤلفات الأدبية كذكرى وفاة جمال عبدالناصر (28/9) الذي كتب عنه بشكل مباشر وغير مباشر الكثير من الكتاب سواء بشكل روائي مثل رواية "الذي لا يحب جمال عبدالناصر" لسليمان المعمري أو كتاب "أمام العرش: حوار بين الحكام" لنجيب محفوظ. القصد من الفكرة أن تكون هناك حلقات تتماشى مع الأحداث ذات العلاقة، وأعلم أن هذا سيشكل تحدياً لكم من ناحية الوقت حيث يصلكم الخبر ومن لحظتها تبدأون في إعداد الحلقة وجمع المعلومات وغيره ولكن أعتقد أن المحاولة مجدية.
Ahmed Al Jabri أفكار رائعة نأمل أن يتسع لها وقتنا
رائع،،،، استمري
Budor B من لطفك
بالأمس انتحر أحد جيراني، عامل هندي من الطائفة الملبارية يعمل في محطة الوقود بالقرب من بيتي. لا ندري ما السبب. كل ما نعلمه أنهم وجدوه معلقا من المروحة وقد فاضت روحه.
في نظري المنتحر هو شخص يعتقد بأن الموت هو العدم، هو ذلك المكان الذي ينهي فيه جنونه وكآبته، هو الملجأ للخلاص من واقعه الذي لم يعد فيه ما يستحق البقاء.
يا إلهي خبر محزن فعلا
بصراحة... تأثرت واااااجد بالحلقة.. لدرجة إني ما قدرت أعلّق عليها أمس.. وانتظرت لليوم عشان أعلّق عليها بهدوء.. درست في البكالوريوس نصوص لڤيرجينيا وولف وهيمينجواي.. وما كنت أعرف انهم ماتوا منتحرين إلا تو. في الحقيقة كلنا أحيانًا نوصل لمرحلة من اليأس والخذلان تخلينا ننعزل ونكره العالم باللي فيه، لكن الحمدلله ربنا خلقنا كثيري النسيان عشان ننسى ونقف من جديد. تساؤل عميق طرحتيه.. ايش اللي يخلي الإنسان يوصل لمثل هالمرحلة من اليأس والقنوط؟! ويا ريت نلقى جواب.. شكرا يا هدى لأنش تشاركينا قراءاتك وملاحظاتك المنتقاه بعناية فائقة.. بارك الله فيكما انتي وهلال
Wafaa Al Adawi فعلا الأفكار تحرض السؤال ، وكما قال محمود درويش : على هذه الأرض ما يستحق الحياة