في المغرب يحق للطفل او البالغين حتى الانخراط في التعليم (الحر) و تقديم اختبار سادس ابتدائي ثم بعها بسنتين اختبار الثالثة اعدادي ثم بسنتين اختبار الباكالوريا ثم الولوج الى الجامعات، هذا في حق كل من لم يدرس في المدارس ابدا ، أو من انفصل بشكل عام يحق له اتمام الدراسة لكن الدولة لا دخل لها في تعليمك فقط تعطيك الحق في الاختبارات تحضر فقط يوم الاختبار، واظن ان اهل التعليم المنزلي في المغرب ينتهجون هذا النهج مع اطفالهم ، وانا شخصيا كان يدرس عندي طالب عمره ثمن سنوات في منصة عن بعد وكان مجتهد جدا تبارك الله، سواء في مادتي العقيدة او في المواد الاخرى مثل رياضيات و اللغة الفرنسية و الانجليزية، ولكن كما ذكرتم هي تجارب لم تنتهي بعد،
أحب أن أتقدم بخالص اعتذاري لأستاذ عمرو، ولإخواني المتابعين عن ما حدث من جدال أثناء هذا البث، فجميع الاعتراضات منطقية جدا، ومقلقة لكل أب يخاف على مستقبل أولاده، لكني لم استطع أن اعبر عن الفكرة على وجهها، (إن البلاغة لُجمت ببياني) ، فارجوا من إخواني أن يبحثوا الأمر بأنفسهم، ولا يصدنهم ردودي المقتضبة عن استقصاء بحث المسألة وسبر أغوار القضية، فبعض النقط تحتاج إلى محاضرة كاملة للإجابة عليها إجابة شافية، فالتعليم المنزلي خيار فعال لبعض أولياء الأمور للهروب من جحيم المدارس. اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه، اللهم اهدنا إلى سواء السبيل.
موفق موفق إن شاء الله. هذا النقد يكمل الصورة بإذن الله، ليعلم المقبل على التجربة أنها لا تزال تجربة غير مختمرة. وينبغي لمن يروج لها أن يتذكر شروطا لا بد من توفرها في الأسرة التى تقدم عليه لئلا تتورط فيها أسرة غير مؤهلة. أقول هذا لأنني كنت أدعو بشدة إلى تطبيق نظرية الدنان للتحدث بالفصحى إلى الأطفال ولكن بدا لي بعدها أنها لا تصلح لكل أب، فبعض الآباء ليست له ملكة العربية والتحدث بالفصحى وأدى به هذا إلى مشاكل في النطق عن أولاده وتذبذب في الحديث. فصرت الآن لا أدعو إليها إلا من كانت له القدرة والكفاءة على التحدث بالفصحى مخافة ارباك الأطفال المساكين، وأذكر لمن يسألني عنها أنها تجربة وقد يكون لها بعض الأعراض الجانبية. وأرجو أن لا تجد في نفسك على الأستاذ فهو إنما انتقد هذا خوفا منه على مستقبل الأولاد. موفق إن شاء الله
@@mahmoudsharaff الحمد لله وحده، بفضل الله ومنته، وحمده ونعمته، استقل أولادي ماديا أول هذا الشهر، وأنت تعلم أن أمر الشهادة سوف يحصلون عليها طالما يحضرون الامتحانات، فسوف يحصلون على مؤهل عالي كأي طالب مصري أصيل. أقول ولله الحمد التجربة نجحت نجحت نجاح باهر القضية أن أستاذ عمرو نقد شيئا آخر غير التعليم المنزلي ومعه كل الحق في نقده هذا استاذ عمرو نقد ما كان يقوم به بعض المتدينين في التسعينات من فصل ابنائهم عن المدرسة وعن الحياة كلها بحجة فساد النظام التعليمي، وكلهم ندموا على فعلهم وتركوه أما التعليم المنزلي أو المرن فهو شيء آخر مختلف تماما عن هذه الأفعال الذي ندم عليها أصحابها، والذي نقدها أستاذ عمرو كنت أرجوا أن أوضح له هذه النقطة لكن ما باليد حيلة، والله غالب على أمره شكرا جزيلا على نصحية حضرتك لكن التجربة نجحت التعليم المنزلي نجحت معي ولله الحمد، فلماذا أكف عن الدعوة إليها، وبعض الناس في أمس الحاجة إليها؟
@@hamada_ali- هو الحقيقة احنا نفسنا نعرف تفاصيل عن تجربتك بس بما ان حضرتك مجاوبتش على تعليق حد سال.. فلو ممكن تقولنا طب اولاد حضرتك استقلوا ماديا و عندهم كام سنة و اشتغلوا فى انهو مجال؟ يعني يمكن يفتح افاق لينا اكتر
كلامك مفهوم يا استاذ لكن المركز هو في تحديد المشاكل»» المدارس معترفة بفشلها التعليمي والاداري وحتى في المحتوى فمش نرمي الاولاد في سجن ونيجي في الاخر يطلع من الكلية فارغ ده غير ما فسد منه في المدارس هل نستطيع ان نصلحه.. وليه الفكر كله على موضوع الطب والهندسة؟؟ طيب ما هو ممكن يتعلم علوم طبييعة ويعطي دروس خصوصية مع اني لا احبذ هذا وهو انه يكون جزء من التعليم النظامي الفاشل،،، بس كوظيفة فكرة انك معلم خصوصي مهنة كويسة جداً. او في مراكز او عمل دورات انت في مجالك او حتى تعلم اللغويات. او تتعلم المهن الحرفية» زي التخصص علميا في مجال يحتاجه الولد ويحبه، ومع تعلمه بعد مرحلة ال15 سنة مثلا يبتدأ يعمل مع حرفي وهنا هيكون متقن نظري وتطبيقي وهيكون حرفي ماهر جداً لأنه لم يتعلم بالملاحظة فقط بل جمع بين الأثنين مما يزيد قدرته على الاستنتاج والوصول للعطل على عكس غيره كتير،، بل متنساش انه التعليم المدرسي يقتل الابداع والتفكير حتى عند الطفل ممكن يتعلم بقا صيانات اجهزة كهربية، اجهزة منزلية غسالات. وممكن يتخصص في دراسة التقنية والآلة وعلوم الحاسب ويعمل نفس الكلام. هو احنا ليه نربط نفسنا اصلا بالعمل انه لازم يكون في مؤسسات او شركات. مع ان اغلب اصحاب الشهادات مش لاقيين كمان، وأنه العمل الفردي وتطويره خير كتير جداً من اللهث حول الشركات التي غالبا في غنا عننا لأن في منا كتير ونفس الكلام ممكن نعمله في هندسة وطب ولكن عمل لوحدنا... لكن لان المؤسسات مش معترفة بيك فلازم اصلا تثبت اهليتك بشهادة عشان تعالج الناس.. بس المحور مش هندسة بس وطب وذكرت لك بعض الاقتراحات وعلفكرة بعض المصانع كمان مقدم عندها الجودة والقدرة على اي شهادة وده ميزة في صالح اصحاب فعلا العلم الحقيقي لان المدرسة انتجت تخلف كبير منها ان المتعلم لا يتعلم اصلا.. ولا ننسى ان رزقنا سيصلنا واننا نسعى والله يرزقنا ولا ننشغل به كثيراً ونحرص على ما ينفعنا ونستعن بالله ونتحرى الخير. وفقك الله لما يحبه ويرضاه.. ❤
أم خالد زوجة الاخ دانيل صنعت مناهج للتعليم المنزلي كذلك مركز مكان الاخ عبدالرحمن له برنامج للتعليم المنزلي التعليم المنزلي يحتاج مجتمع كامل للتعليم المنزلي. وذلك ما يحصل في امريكا هناك Home schooling community فالامر ليس مقتصرا على فرد بل يحتاج مجتمع صغير يعمل على هذا والجميع يساعد البعض.
التعليم المنزلي فكرته هو الحرية وتجربة اكثر من مسار تعليمي وفتح افاق جديدة للطفل يختار بعد كده هو عايز يمتهن ايه بالاضافة لاكسابه مواهب عمره ما هيكتسبها ف المدارس المصرية باختلاف مستوياتها..التعليم المرن اسم على مسمى بمعنى ممكن فترة الطفولة والمراهقة المبكرة تكون ف البيت بعيد عن مساويء المدرسة وكده كده الثانوي بياخدوه منازل بالدروس ف كده عمره المدرسي حرفيا بقى منزلي
طيب أ عمرو أنا عمري 18 وبإذن الله أريد أعلم أولادي منزلي في المستقبل وفي نفس الوقت متفقة مع ما تقوله في بعض الأمور ومش عارفة اعمل ايه , ازاي طيب هنحمي العيال من المدارس المختلطة في الإعدادي والثانوي خصوصًا و معلوم حرمة الدراسة في الجامعات المختلطة بين النساء والرجال الأجانب بدون ضوروة وكمان الجامعة , و مش قادرة أستوعب فكرة إني هخلي عيالي يدرسوا كم المواد اللي ملهاش ستين لازمة وعمرهم ده كله يضيع حرفيًا هباء زينا ومش هيبقي فيه وقت ولا علم شرعي ولا لأي شئ آخر لإن الدراسة هتكون حوالي 70% من وقتهم . وأنا الحمد لله مستوايا كويس جدًا في الدراسة لكن فعلًا لم تفيدني في شئ وحتي الآن بعاني بسبب إني عمري معظمه كان كله دراسة ودروس و حاليًا ولا بعرف أعمل اي حاجة غير كدا وده اللي موقف حياتي فأنا مش عاوزة أحط عيالي خصوصًا لو بنت في ده لأن ده مش هيفيدها في شئ بل ممكن يضرها , لأنها لما تدرس بال12 ساعة يوميًا تقريبا من وهي طفلة وبعدين لما تكبر وتتجوز نقولها انتي مأمورة بالقرار في البيت ووظيفتك التي كلفك الله عز وجل بها هي القرار في البيت ورعاية الزوج و الأولاد( وده حق وأنا موافقة عليه ) ! طيب أنا درست ده كله ليه وأنا مش هستفاد منه بربع حرف ! واحنا كلنا عارفين إن مفيش علم ينفع ويفيد في المدارس أصلًا ! فنعمل ايه الله يبارك فيك أنا بثق في رأي حضرتك جدًا . فأرجو التوجيه والنصيحة + دعواتكم عندي امتحانات ثانوية عامة .
@@HoA1207-n8b حفظكِ الله عز وجل أختي الطيبة وبارك فيكِ يارب , جزاكِ الله خيرًا علي كلامك الطيب , صحيح عندك حق خصوصًا مصر ومسألة الانتماء الشديد للوطن علي حساب الدين وتهميش الدين جدًا في المدارس , كان عندنا مواد تشيب الرأس حرفيًا تجعل عبد الناصر والسادات أبطال وتعلمنا ما يسمي بالتربية الوطنية التي هي عبارة عن مدح الديموقراطية لدرجة العبودية تقريبًا و تهميش الدين وكلام كفري بحت وكذلك أمور عن النسوية صارخة في التعليم فالأمر ليس بهين أبدًا أن ترمي بأطفالك في هذه الأماكن .
@@HoA1207-n8b يارب يارب أختي , زمن صعب الله ينجينا منه ,فعلًا زمن لا ينجو فيه إلا من يدعو دعاء الغريق . لو تعرفي إن هنا في مصر وصل الفُجر بالدولة أن جعلوا من يريد التعيين في الدولة كمدرس يدخلون في منطومة تحت الجيش و يعلموهم الانتماء للجيش ويتأكدوا أنهم استأصلوا جميع الجذور الدينية منهم وخصوصًا لو يعمل في الأزهر ! متخيلة ! كم يريدون من المعلمين نشر الفكر القومي التعصبي ! وبنت خالتي منهم للأسف تتبهدل حسبي الله ونعم الوكيل .
وعلى ذكر التعليم المنزلي، أنا تغيبت في الثانوية العامة إلا أياما قلائل وكان اعتمادي على المدرس الخاص خارج المدرسة ونجحت وتفوقت بفضل الله ودخلت جامعة القاهرة، وكان لي أصدقاء من الدروس الخصوصية هذه. وكثير من أبناء جيلي فعلوا مثلي. وفي الإعدادية أيضا كنت كثير الغياب اعتمادا على الدروس الخصوصية لأن المدرسة كانت سيئة وفيها وحولها بلطجية. والله التعليم المنزلي -غير الرسمي- بهذه الطريقة كان خيرا لي من المدرسة فيما أحسب وذلك لفساد المدرسة الحكومية. ولكن -كما تفضلت وذكرت- لا يطيق هذا كل أب.
انا زيك وفي مواد كنت بذاكرها لوحدي كمان وبوفر فلوس الدروس بس هو بيتكلم عن عدم تسجيل الأولاد في مدارس أصلا والمدرسة مفيدة كتجربة إجتماعية برضه رغم إنتشار الفساد فيها
في الأرْدُنّ لا أعلم عن التعليم المنزلي، إنما أتحدّث عن تجرِبة أختي في السُّعُودية، حيث لم يتمكنوا من تسجيل أبنائهم في السنوات الأولى الدراسية بسبب ظروف اقتصادية، كما يتطلب الأمر تسجيلهم في المدارس الخاصة، لكنها علّمتهم في المنزل اللغة العربية والمواد الأساسية - حيث إنها حاصلة على شهادة بالأدب العربي، ووالدهم خريج مُحاسبة، علموهم اللغة العربية والرياضيات والعلوم والإنجليزية. وعندما تيسرت أمورهم أدخلوهم مدرسة خاصة نظامية، واجتازوا اختبار التقييم وأُدرجوا في الصفوف التي يُفترض أن يكونوا فيها، حيث حققوا علامات تامة. التجربة ناجحة جدًا نسبيًا، لكن الأطفال وصلوا لمرحلة لم يعُد فيها الأم والأب كافيان للتعليم، كما إنها مهمة مرهقة للغاية، فضلًا عن حاجات أخرى مثل الاختلاط بأقرانهم والمُجتمع وتعلم طريقة التعامل مع الآخرين. من فوائد هذه التجربة تعوُّد الأولاد على التعليم عن بُعد والتعليم الإلكتروني، حيث أنهم أبدوا تجاوبًا ممتازًا عندما اضطرت مدرستهم للتدريس عن بُعد عدة أيام خلال العام الدراسي. كما إنهم متعودون على النشاطات اللامنهجية والإضافية وتعلُّم دروس خارج المنهاج، مثل اللغة والمواد الدينية والعلمية، والقراءة. في الأرْدُنّ يمكن تقديم شهادة الثانوية الحرّة، وفي سوريا يمكن تقديم شهادة التعليم الإعدادي (الكفاءة) والثانوية (الباكالوريا) وفق النظام الحرّ، لكن هذا النظام يتطلَّب التزامًا تامًا من الطالب والحصول على دروس تقوية إضافية. ولكي نكون منصفين، أعتقد أن التعليم المنزلي الآن دوره مكمّل للتعليم الرسمي أكثر من أنه بديل قائم بحدّ ذاته، حالة التعليم الرسمي الأردني تدهورت مقارنةً بما كان عليه في التسعينيات، لكن من شبه المستحيل الاقتصار على التعليم المنزلي، حيث يتطلّب مُتابعة وتكلفة وتفرُّغ تام، لذا الحلّ حصولهم على "تعليم موازي/ إضافي" يرفع مستواهم العلمي والثقافي والرياضي، أيضاً يُعزز الجانب الديني والفكري لديهم. وهنا أشدّد أيضاً على دور الأبّ والأم في تعليم أبنائهم مهارات الحياة وترغيبهم بالهوايات النافعة.
هل من يقبلون على التجربة لا يعرفون أنها تجربة ولا يعرفون أن الثمن هو مستقبل أولادهم؟ أشك بصراحة، من حديثي مع ١٠٠٪ ممن يفكرون فيها على الأقل حتى الآن. السؤال الحقيقي: ما هو البديل؟
الحمد لله وحده، بفضل الله ومنته، وحمده ونعمته، استقل أولادي ماديا أول هذا الشهر، وأنت تعلم أن أمر الشهادة سوف يحصلون عليها طالما يحضرون الامتحانات، فسوف يحصلون على مؤهل عالي كأي طالب مصري أصيل. أقول ولله الحمد التجربة نجحت نجحت نجاح باهر القضية أن أستاذ عمرو نقد شيئا آخر غير التعليم المنزلي ومعه كل الحق في نقده هذا استاذ عمرو نقد ما كان يقوم به بعض المتدينين في التسعينات من فصل ابنائهم عن المدرسة وعن الحياة كلها بحجة فساد النظام التعليمي، وكلهم ندموا على فعلهم وتركوه أما التعليم المنزلي أو المرن فهو شيء آخر مختلف تماما عن هذه الأفعال الذي ندم عليها أصحابها، والذي نقدها أستاذ عمرو كنت أرجوا أن أوضح له هذه النقطة لكن ما باليد حيلة، والله غالب على أمره شكرا جزيلا على نصحية حضرتك لكن التجربة نجحت التعليم المنزلي نجحت معي ولله الحمد، فلماذا أكف عن الدعوة إليها، وبعض الناس في أمس الحاجة إليها؟
سؤال من فضلك ولكنه غير متعلق بالتعليم المنزلي، هل التحدث إلى الطفل باللغة العربية الفصحى -على طريقة الأستاذ الدنان- يُعد أيضا تجربة جديدة لا ينبغي أن يخاطر بها الوالد؟ جزاك الله خيرا
الأفضل تحفيظه الشعر ثم القرآن وفي موريتانيا بيعملوا كده ودي فتوي للإمام بن عبد البر وهما بيطبقوها زي ما افتي ويتعلم عادي اللهجة المحلية ده هيخليه أذكي في دراسة بتقول أن المصريين والسوريين اللي بيتقنوا اللغة العربية واللهجة المحلية أذكياء أجتماعياً أكثر من غيرهم
ليش بتعلق الأولاد بالحامعات و التعليم العالي و الطب و الهندسة! بتقول للناس مطبقوش تجاربكم على الناس ، فتروح أنت تطبق تجربتك مع أولادك على الناس! إزاي الطفل يحب حاجة - الطب مثلا - وهو أصلا ميعرفوش! الله يهديكم
نقطة لم أفهمها يا دكتور وهو عند حديثك عن مسألة تعليم الإناث منزليًا تجاهلت جميع المشاكل التي قلتها عند تعليم الذكور؟ وهذا أمر غريب إذ أن الذكر والأنثي في هذه النقطة يشتركان في كثيرٍ من الأمور في التعلم والمواد وغيره ولو كانا يختلفان في أمور أخري , فتجاهلت مسألة اختلاف الطبقات ومسألة العبء علي الأم والإنجاب واختلاف قدرات الأبناء وغيره ؟ أليست هي نفس المشاكل ؟! , لست أتبع طبعًا مسألة تضخيم التعليم الأكاديمي للإناث ولا أراها مهمة ولا حتي للذكور وأري أنها أفكار غير بريئة بالمرة ومن انصار التعليم المنزلي وأنوي ذلك إن شاء الله ولكن لا يعني هذا أن نتساهل في مسألة تعليم الإناث ولا نكترث لهن هل تعلمن جيدًا أم لا , وما طبيعة تعليمهن والهدف منه , خصوصًا أن هذا الأمر أصبح منتشر بين الملتزمين يقول أعلم ابنتي منزليًا وهذا أمر طيب وبعدها لا يكترث ماذا يعلمها ولا كيف ولا لِما كأن الأصل في النساء هو الجهل أو الاكتفاء بأقل القليل من العلم وجوبًا و أن الواجب عليه يعلمها القراءة والكتاب والحساب وكفي! ولا نحو ولا بلاغة ولا أي شئ آخر ! لهاذا استغرب عندما ذكرت حضرتكم مساوئ التعليم المنزلي (وجعلتني أعيد التفكير في موقفي فعًلا )ولكن لماذا لم تضع نفس هذه المشاكل مع الإناث ؟ لأن ليست المشكلة الوحيدة التي ذكرتها هي مسالة الشهادة والعمل التي في الغالب يختص بها الذكور لأن الأنثي غير مكلفة بالعمل بل بالقرار في البيت بل أمور تخص التعلم نفسه وتطبيق التعليم المنزلي واقعيًأ , فأرجو نتوضيح رأيك لعلي لم أفهم .
18:17 أعتقد يمكن التحايل على النظام عن طريق عدم الحضور في أيام الدراسة وحضور الإمتحانات
ايوة انا حالياً فثالثة كلية أنتساب ومبحضرش غير امتحانات بس مش كل الناس تعرف تعمل كده
انا في اداب تاريخ انتظام و مش بروح غير علي الامتحانات فقط @@user-abdelraman
في المغرب يحق للطفل او البالغين حتى الانخراط في التعليم (الحر) و تقديم اختبار سادس ابتدائي ثم بعها بسنتين اختبار الثالثة اعدادي ثم بسنتين اختبار الباكالوريا ثم الولوج الى الجامعات، هذا في حق كل من لم يدرس في المدارس ابدا ، أو من انفصل بشكل عام يحق له اتمام الدراسة لكن الدولة لا دخل لها في تعليمك فقط تعطيك الحق في الاختبارات تحضر فقط يوم الاختبار، واظن ان اهل التعليم المنزلي في المغرب ينتهجون هذا النهج مع اطفالهم ، وانا شخصيا كان يدرس عندي طالب عمره ثمن سنوات في منصة عن بعد وكان مجتهد جدا تبارك الله، سواء في مادتي العقيدة او في المواد الاخرى مثل رياضيات و اللغة الفرنسية و الانجليزية، ولكن كما ذكرتم هي تجارب لم تنتهي بعد،
@drhegab صحيح لكن لازال الطريق طويل
أحب أن أتقدم بخالص اعتذاري لأستاذ عمرو، ولإخواني المتابعين عن ما حدث من جدال أثناء هذا البث، فجميع الاعتراضات منطقية جدا، ومقلقة لكل أب يخاف على مستقبل أولاده، لكني لم استطع أن اعبر عن الفكرة على وجهها، (إن البلاغة لُجمت ببياني) ، فارجوا من إخواني أن يبحثوا الأمر بأنفسهم، ولا يصدنهم ردودي المقتضبة عن استقصاء بحث المسألة وسبر أغوار القضية، فبعض النقط تحتاج إلى محاضرة كاملة للإجابة عليها إجابة شافية، فالتعليم المنزلي خيار فعال لبعض أولياء الأمور للهروب من جحيم المدارس.
اللهم أرنا الحق حقا وارزقنا اتباعه، وأرنا الباطل باطلا وارزقنا اجتنابه، اللهم اهدنا إلى سواء السبيل.
موفق موفق إن شاء الله. هذا النقد يكمل الصورة بإذن الله، ليعلم المقبل على التجربة أنها لا تزال تجربة غير مختمرة. وينبغي لمن يروج لها أن يتذكر شروطا لا بد من توفرها في الأسرة التى تقدم عليه لئلا تتورط فيها أسرة غير مؤهلة. أقول هذا لأنني كنت أدعو بشدة إلى تطبيق نظرية الدنان للتحدث بالفصحى إلى الأطفال ولكن بدا لي بعدها أنها لا تصلح لكل أب، فبعض الآباء ليست له ملكة العربية والتحدث بالفصحى وأدى به هذا إلى مشاكل في النطق عن أولاده وتذبذب في الحديث. فصرت الآن لا أدعو إليها إلا من كانت له القدرة والكفاءة على التحدث بالفصحى مخافة ارباك الأطفال المساكين، وأذكر لمن يسألني عنها أنها تجربة وقد يكون لها بعض الأعراض الجانبية.
وأرجو أن لا تجد في نفسك على الأستاذ فهو إنما انتقد هذا خوفا منه على مستقبل الأولاد.
موفق إن شاء الله
@@mahmoudsharaff
الحمد لله وحده، بفضل الله ومنته، وحمده ونعمته، استقل أولادي ماديا أول هذا الشهر، وأنت تعلم أن أمر الشهادة سوف يحصلون عليها طالما يحضرون الامتحانات، فسوف يحصلون على مؤهل عالي كأي طالب مصري أصيل.
أقول ولله الحمد التجربة نجحت نجحت نجاح باهر
القضية أن أستاذ عمرو نقد شيئا آخر غير التعليم المنزلي ومعه كل الحق في نقده هذا
استاذ عمرو نقد ما كان يقوم به بعض المتدينين في التسعينات من فصل ابنائهم عن المدرسة وعن الحياة كلها بحجة فساد النظام التعليمي، وكلهم ندموا على فعلهم وتركوه
أما التعليم المنزلي أو المرن فهو شيء آخر مختلف تماما عن هذه الأفعال الذي ندم عليها أصحابها، والذي نقدها أستاذ عمرو
كنت أرجوا أن أوضح له هذه النقطة لكن ما باليد حيلة، والله غالب على أمره
شكرا جزيلا على نصحية حضرتك
لكن التجربة نجحت التعليم المنزلي نجحت معي ولله الحمد، فلماذا أكف عن الدعوة إليها، وبعض الناس في أمس الحاجة إليها؟
ممكن اعرف اكتر عن تجربة حضرتك في التعليم المنزلي@@hamada_ali-
@@hamada_ali- هو الحقيقة احنا نفسنا نعرف تفاصيل عن تجربتك بس بما ان حضرتك مجاوبتش على تعليق حد سال.. فلو ممكن تقولنا طب اولاد حضرتك استقلوا ماديا و عندهم كام سنة و اشتغلوا فى انهو مجال؟ يعني يمكن يفتح افاق لينا اكتر
كلامك مفهوم يا استاذ لكن المركز هو في
تحديد المشاكل»» المدارس معترفة بفشلها التعليمي والاداري وحتى في المحتوى
فمش نرمي الاولاد في سجن ونيجي في الاخر يطلع من الكلية فارغ ده غير ما فسد منه في المدارس هل نستطيع ان نصلحه..
وليه الفكر كله على موضوع الطب والهندسة؟؟
طيب ما هو ممكن يتعلم علوم طبييعة ويعطي دروس خصوصية مع اني لا احبذ هذا وهو انه يكون جزء من التعليم النظامي الفاشل،،، بس كوظيفة فكرة انك معلم خصوصي مهنة كويسة جداً.
او في مراكز او عمل دورات انت في مجالك او حتى تعلم اللغويات.
او تتعلم المهن الحرفية» زي التخصص علميا في مجال يحتاجه الولد ويحبه، ومع تعلمه بعد مرحلة ال15 سنة مثلا يبتدأ يعمل مع حرفي
وهنا هيكون متقن نظري وتطبيقي وهيكون حرفي ماهر جداً لأنه لم يتعلم بالملاحظة فقط بل جمع بين الأثنين مما يزيد قدرته على الاستنتاج والوصول للعطل على عكس غيره كتير،، بل متنساش انه التعليم المدرسي يقتل الابداع والتفكير حتى عند الطفل
ممكن يتعلم بقا صيانات اجهزة كهربية، اجهزة منزلية غسالات.
وممكن يتخصص في دراسة التقنية والآلة وعلوم الحاسب
ويعمل نفس الكلام.
هو احنا ليه نربط نفسنا اصلا بالعمل انه لازم يكون في مؤسسات او شركات.
مع ان اغلب اصحاب الشهادات مش لاقيين كمان، وأنه العمل الفردي وتطويره خير كتير جداً من اللهث حول الشركات التي غالبا في غنا عننا لأن في منا كتير
ونفس الكلام ممكن نعمله في هندسة وطب ولكن عمل لوحدنا... لكن لان المؤسسات مش معترفة بيك فلازم اصلا تثبت اهليتك بشهادة عشان تعالج الناس.. بس المحور مش هندسة بس وطب وذكرت لك بعض الاقتراحات
وعلفكرة بعض المصانع كمان مقدم عندها الجودة والقدرة على اي شهادة وده ميزة في صالح اصحاب فعلا العلم الحقيقي لان المدرسة انتجت تخلف كبير منها ان المتعلم لا يتعلم اصلا..
ولا ننسى ان رزقنا سيصلنا واننا نسعى والله يرزقنا ولا ننشغل به كثيراً ونحرص على ما ينفعنا ونستعن بالله ونتحرى الخير.
وفقك الله لما يحبه ويرضاه.. ❤
18:51 و كثير منهن من الطبقات التي لديها خدم اصلا، او انها معفية من كثير من اعمال المنزل بشكل ما.
19:50 هذا تمامًا ما قصدت ..
أم خالد زوجة الاخ دانيل صنعت مناهج للتعليم المنزلي
كذلك مركز مكان الاخ عبدالرحمن له برنامج للتعليم المنزلي
التعليم المنزلي يحتاج مجتمع كامل للتعليم المنزلي.
وذلك ما يحصل في امريكا
هناك
Home schooling community
فالامر ليس مقتصرا على فرد
بل يحتاج مجتمع صغير يعمل على هذا والجميع يساعد البعض.
المجتمع الداعم مهم
لكن ولله الحمد قمت بالتجربة بدون مجتمع دعم
التعليم المنزلي فكرته هو الحرية وتجربة اكثر من مسار تعليمي وفتح افاق جديدة للطفل يختار بعد كده هو عايز يمتهن ايه بالاضافة لاكسابه مواهب عمره ما هيكتسبها ف المدارس المصرية باختلاف مستوياتها..التعليم المرن اسم على مسمى بمعنى ممكن فترة الطفولة والمراهقة المبكرة تكون ف البيت بعيد عن مساويء المدرسة وكده كده الثانوي بياخدوه منازل بالدروس ف كده عمره المدرسي حرفيا بقى منزلي
شكرا دكتورنا
طيب أ عمرو أنا عمري 18 وبإذن الله أريد أعلم أولادي منزلي في المستقبل وفي نفس الوقت متفقة مع ما تقوله في بعض الأمور ومش عارفة اعمل ايه , ازاي طيب هنحمي العيال من المدارس المختلطة في الإعدادي والثانوي خصوصًا و معلوم حرمة الدراسة في الجامعات المختلطة بين النساء والرجال الأجانب بدون ضوروة وكمان الجامعة , و مش قادرة أستوعب فكرة إني هخلي عيالي يدرسوا كم المواد اللي ملهاش ستين لازمة وعمرهم ده كله يضيع حرفيًا هباء زينا ومش هيبقي فيه وقت ولا علم شرعي ولا لأي شئ آخر لإن الدراسة هتكون حوالي 70% من وقتهم .
وأنا الحمد لله مستوايا كويس جدًا في الدراسة لكن فعلًا لم تفيدني في شئ وحتي الآن بعاني بسبب إني عمري معظمه كان كله دراسة ودروس و حاليًا ولا بعرف أعمل اي حاجة غير كدا وده اللي موقف حياتي فأنا مش عاوزة أحط عيالي خصوصًا لو بنت في ده لأن ده مش هيفيدها في شئ بل ممكن يضرها , لأنها لما تدرس بال12 ساعة يوميًا تقريبا من وهي طفلة وبعدين لما تكبر وتتجوز نقولها انتي مأمورة بالقرار في البيت ووظيفتك التي كلفك الله عز وجل بها هي القرار في البيت ورعاية الزوج و الأولاد( وده حق وأنا موافقة عليه ) ! طيب أنا درست ده كله ليه وأنا مش هستفاد منه بربع حرف ! واحنا كلنا عارفين إن مفيش علم ينفع ويفيد في المدارس أصلًا !
فنعمل ايه الله يبارك فيك أنا بثق في رأي حضرتك جدًا .
فأرجو التوجيه والنصيحة + دعواتكم عندي امتحانات ثانوية عامة .
@@HoA1207-n8b
حفظكِ الله عز وجل أختي الطيبة وبارك فيكِ يارب , جزاكِ الله خيرًا علي كلامك الطيب , صحيح عندك حق خصوصًا مصر ومسألة الانتماء الشديد للوطن علي حساب الدين وتهميش الدين جدًا في المدارس , كان عندنا مواد تشيب الرأس حرفيًا تجعل عبد الناصر والسادات أبطال وتعلمنا ما يسمي بالتربية الوطنية التي هي عبارة عن مدح الديموقراطية لدرجة العبودية تقريبًا و تهميش الدين وكلام كفري بحت وكذلك أمور عن النسوية صارخة في التعليم فالأمر ليس بهين أبدًا أن ترمي بأطفالك في هذه الأماكن .
@@seeker-of-knowledge
أعانك الله علي تربيتهم وبارك فيهم ونسأل الله الهدي والسداد في القول والعمل .
صدقتم … شكر الله لك و فتح لك اوسع ابواب رزقه من علم و فهم و فقه و بركة في كل شيء يا اختي
@@Eis461
و إياكِ أختي يارب , جزاكِ الله كل خير علي كلامك الطيب شكر الله لكِ وحفظكِ وجعلنا من المتحابين فيه يارب .
@@HoA1207-n8b
يارب يارب أختي , زمن صعب الله ينجينا منه ,فعلًا زمن لا ينجو فيه إلا من يدعو دعاء الغريق .
لو تعرفي إن هنا في مصر وصل الفُجر بالدولة أن جعلوا من يريد التعيين في الدولة كمدرس يدخلون في منطومة تحت الجيش و يعلموهم الانتماء للجيش ويتأكدوا أنهم استأصلوا جميع الجذور الدينية منهم وخصوصًا لو يعمل في الأزهر ! متخيلة ! كم يريدون من المعلمين نشر الفكر القومي التعصبي ! وبنت خالتي منهم للأسف تتبهدل حسبي الله ونعم الوكيل .
وعلى ذكر التعليم المنزلي، أنا تغيبت في الثانوية العامة إلا أياما قلائل وكان اعتمادي على المدرس الخاص خارج المدرسة ونجحت وتفوقت بفضل الله ودخلت جامعة القاهرة، وكان لي أصدقاء من الدروس الخصوصية هذه. وكثير من أبناء جيلي فعلوا مثلي. وفي الإعدادية أيضا كنت كثير الغياب اعتمادا على الدروس الخصوصية لأن المدرسة كانت سيئة وفيها وحولها بلطجية.
والله التعليم المنزلي -غير الرسمي- بهذه الطريقة كان خيرا لي من المدرسة فيما أحسب وذلك لفساد المدرسة الحكومية.
ولكن -كما تفضلت وذكرت- لا يطيق هذا كل أب.
انا زيك وفي مواد كنت بذاكرها لوحدي كمان وبوفر فلوس الدروس بس هو بيتكلم عن عدم تسجيل الأولاد في مدارس أصلا والمدرسة مفيدة كتجربة إجتماعية برضه رغم إنتشار الفساد فيها
جزاك الله خيرا
13:30 شكر الله لك، محتاجين ناس تتكلم عن المرأة كأنها انسان ضعيف يحتاج راحة لا سوبروومن كما روجن النسويات
13:30 اقسم بالله الطفل وحده يحتاج وحدة متفرغة و البيت محتاج وحدة متفرغة فما بالك بامرأة مضغوطة بكليهما مع وجود زوجها؟ هل الناس التي تتكلم تعقل ما تقول
الحمد لله أقوم بتعليم أولادي منزليا بمفردي، وزجتي حفظها الله لا تشاركني في التعليم المنزلي.
@@hamada_ali-ممكن نعرف طبيعة عمل حضرتك؟
اخيرا تم نشر المقطع.
في الأرْدُنّ لا أعلم عن التعليم المنزلي، إنما أتحدّث عن تجرِبة أختي في السُّعُودية، حيث لم يتمكنوا من تسجيل أبنائهم في السنوات الأولى الدراسية بسبب ظروف اقتصادية، كما يتطلب الأمر تسجيلهم في المدارس الخاصة، لكنها علّمتهم في المنزل اللغة العربية والمواد الأساسية - حيث إنها حاصلة على شهادة بالأدب العربي، ووالدهم خريج مُحاسبة، علموهم اللغة العربية والرياضيات والعلوم والإنجليزية. وعندما تيسرت أمورهم أدخلوهم مدرسة خاصة نظامية، واجتازوا اختبار التقييم وأُدرجوا في الصفوف التي يُفترض أن يكونوا فيها، حيث حققوا علامات تامة.
التجربة ناجحة جدًا نسبيًا، لكن الأطفال وصلوا لمرحلة لم يعُد فيها الأم والأب كافيان للتعليم، كما إنها مهمة مرهقة للغاية، فضلًا عن حاجات أخرى مثل الاختلاط بأقرانهم والمُجتمع وتعلم طريقة التعامل مع الآخرين.
من فوائد هذه التجربة تعوُّد الأولاد على التعليم عن بُعد والتعليم الإلكتروني، حيث أنهم أبدوا تجاوبًا ممتازًا عندما اضطرت مدرستهم للتدريس عن بُعد عدة أيام خلال العام الدراسي. كما إنهم متعودون على النشاطات اللامنهجية والإضافية وتعلُّم دروس خارج المنهاج، مثل اللغة والمواد الدينية والعلمية، والقراءة.
في الأرْدُنّ يمكن تقديم شهادة الثانوية الحرّة، وفي سوريا يمكن تقديم شهادة التعليم الإعدادي (الكفاءة) والثانوية (الباكالوريا) وفق النظام الحرّ، لكن هذا النظام يتطلَّب التزامًا تامًا من الطالب والحصول على دروس تقوية إضافية.
ولكي نكون منصفين، أعتقد أن التعليم المنزلي الآن دوره مكمّل للتعليم الرسمي أكثر من أنه بديل قائم بحدّ ذاته، حالة التعليم الرسمي الأردني تدهورت مقارنةً بما كان عليه في التسعينيات، لكن من شبه المستحيل الاقتصار على التعليم المنزلي، حيث يتطلّب مُتابعة وتكلفة وتفرُّغ تام، لذا الحلّ حصولهم على "تعليم موازي/ إضافي" يرفع مستواهم العلمي والثقافي والرياضي، أيضاً يُعزز الجانب الديني والفكري لديهم. وهنا أشدّد أيضاً على دور الأبّ والأم في تعليم أبنائهم مهارات الحياة وترغيبهم بالهوايات النافعة.
أتفق معك تعليم مكمل وموازي وليس تعليم مستقل
بحبك والله ❤
أنا فعلاً تعبت أغلب الاخوات مخلفه عيلين وبتربي تعليم منزلي وف نفس الوقت عاوز أخلف أكتر
اللى بيسألك فى آخر الفيديو على انه مفيش حد مش لاقى يأكل ولا يشرب ينزل بس يلف فى الشوارع ويشوف لأنه شكله مبينزلش من بيتهم
لا يوجد تعليم منزلي في الأردن
اتفق معك
هل من يقبلون على التجربة لا يعرفون أنها تجربة ولا يعرفون أن الثمن هو مستقبل أولادهم؟ أشك بصراحة، من حديثي مع ١٠٠٪ ممن يفكرون فيها على الأقل حتى الآن. السؤال الحقيقي: ما هو البديل؟
الحمد لله وحده، بفضل الله ومنته، وحمده ونعمته، استقل أولادي ماديا أول هذا الشهر، وأنت تعلم أن أمر الشهادة سوف يحصلون عليها طالما يحضرون الامتحانات، فسوف يحصلون على مؤهل عالي كأي طالب مصري أصيل.
أقول ولله الحمد التجربة نجحت نجحت نجاح باهر
القضية أن أستاذ عمرو نقد شيئا آخر غير التعليم المنزلي ومعه كل الحق في نقده هذا
استاذ عمرو نقد ما كان يقوم به بعض المتدينين في التسعينات من فصل ابنائهم عن المدرسة وعن الحياة كلها بحجة فساد النظام التعليمي، وكلهم ندموا على فعلهم وتركوه
أما التعليم المنزلي أو المرن فهو شيء آخر مختلف تماما عن هذه الأفعال الذي ندم عليها أصحابها، والذي نقدها أستاذ عمرو
كنت أرجوا أن أوضح له هذه النقطة لكن ما باليد حيلة، والله غالب على أمره
شكرا جزيلا على نصحية حضرتك
لكن التجربة نجحت التعليم المنزلي نجحت معي ولله الحمد، فلماذا أكف عن الدعوة إليها، وبعض الناس في أمس الحاجة إليها؟
@@hamada_ali- كنت بتعلمهم اي و استقلو ماديا ازاي
سؤال من فضلك ولكنه غير متعلق بالتعليم المنزلي،
هل التحدث إلى الطفل باللغة العربية الفصحى -على طريقة الأستاذ الدنان- يُعد أيضا تجربة جديدة لا ينبغي أن يخاطر بها الوالد؟
جزاك الله خيرا
الأفضل تحفيظه الشعر ثم القرآن وفي موريتانيا بيعملوا كده ودي فتوي للإمام بن عبد البر وهما بيطبقوها زي ما افتي
ويتعلم عادي اللهجة المحلية ده هيخليه أذكي في دراسة بتقول أن المصريين والسوريين اللي بيتقنوا اللغة العربية واللهجة المحلية أذكياء أجتماعياً أكثر من غيرهم
ليش بتعلق الأولاد بالحامعات و التعليم العالي و الطب و الهندسة!
بتقول للناس مطبقوش تجاربكم على الناس ، فتروح أنت تطبق تجربتك مع أولادك على الناس!
إزاي الطفل يحب حاجة - الطب مثلا - وهو أصلا ميعرفوش!
الله يهديكم
الشهادات الاكادمية التي تمنحها الجامعات و المعاهد
ضرورية للحصول على الوظيفة
أين باقي الطرح للمسألة .... تجربة حضرتك مع الأولاد كما أشارت أرجو الاستفاضة في نقطة الدور في المنزل ..جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيراً
العيدية جزاك الله خيرا
كلام كويس بس التجربة نجحت شيئا ما مع طلبة السفارة .طبعا ما قبل الجامعي
كلام سليم جدا وبعيد رومانسية التعليم المنزلي التي يروج اليها
نقطة لم أفهمها يا دكتور وهو عند حديثك عن مسألة تعليم الإناث منزليًا تجاهلت جميع المشاكل التي قلتها عند تعليم الذكور؟ وهذا أمر غريب إذ أن الذكر والأنثي في هذه النقطة يشتركان في كثيرٍ من الأمور في التعلم والمواد وغيره ولو كانا يختلفان في أمور أخري , فتجاهلت مسألة اختلاف الطبقات ومسألة العبء علي الأم والإنجاب واختلاف قدرات الأبناء وغيره ؟ أليست هي نفس المشاكل ؟! , لست أتبع طبعًا مسألة تضخيم التعليم الأكاديمي للإناث ولا أراها مهمة ولا حتي للذكور وأري أنها أفكار غير بريئة بالمرة ومن انصار التعليم المنزلي وأنوي ذلك إن شاء الله ولكن لا يعني هذا أن نتساهل في مسألة تعليم الإناث ولا نكترث لهن هل تعلمن جيدًا أم لا , وما طبيعة تعليمهن والهدف منه , خصوصًا أن هذا الأمر أصبح منتشر بين الملتزمين يقول أعلم ابنتي منزليًا وهذا أمر طيب وبعدها لا يكترث ماذا يعلمها ولا كيف ولا لِما كأن الأصل في النساء هو الجهل أو الاكتفاء بأقل القليل من العلم وجوبًا و أن الواجب عليه يعلمها القراءة والكتاب والحساب وكفي! ولا نحو ولا بلاغة ولا أي شئ آخر !
لهاذا استغرب عندما ذكرت حضرتكم مساوئ التعليم المنزلي (وجعلتني أعيد التفكير في موقفي فعًلا )ولكن لماذا لم تضع نفس هذه المشاكل مع الإناث ؟ لأن ليست المشكلة الوحيدة التي ذكرتها هي مسالة الشهادة والعمل التي في الغالب يختص بها الذكور لأن الأنثي غير مكلفة بالعمل بل بالقرار في البيت بل أمور تخص التعلم نفسه وتطبيق التعليم المنزلي واقعيًأ , فأرجو نتوضيح رأيك لعلي لم أفهم .
هو حصر كلامه عن الكور عشان النقطة الأخيرة وهي سوق العمل لكنه لا يتعمد التقليل من أهمية تعليم النساء
يمكن ان تسقط أغلب تلك المشاكل على تعليم البنات و الأولاد
حمادة دا مشكلة والله😂😂😂
أشكرك بشدة
@@hamada_ali-
عاوز أتكلم معاك شوية، ياريت لو تبعت لينك أكونت الفيس بتاعك