لماذا ننادي على فناجين قهوتنا ب(القهوة التركية)
ฝัง
- เผยแพร่เมื่อ 7 ก.พ. 2025
- تقولُ الحكايةُ: دخلَتِ القهوةُ إلى القُسْطَنْطِينِيَّةَ في عهدِ السُّلطانِ سُليْمانَ القَانُونيّ، حَيْثُ جَلَبَ حاكِمُ اليَمَنِ مشروبًا يَمِدُّ العقلَ والجسمَ بالطاقةِ، اسمهُ "القهوة""
ولكن، عندما وَصَلَ هذا المشروبُ السِّحرِيُّ إلى مِصرَ قُوبِلَ برفضٍ شديدٍ من قِبَلِ بعضِ شيوخِ الأزهرَ الذين حَرَّمُوا شُربَ القهوةِ أو التجارةِ بها.
حتَّى انْدَلَعَتْ في القاهرة أعمالُ شغبٍ ضدَّ المقاهي وسَادَتِ الفوضى
فوصلَ الخبرُ إلى السُّلطانِ سليمانَ، الذي رضَخَ في نهايةِ الأمْرِ لمطالبَ مُحِبِّي القهوةِ، وعيَّنَ مُفتيًا جديدًا، حيثُ أَصْدرَ المفتي الجديد فتوى حلَّلَ فيها شُربَ القهوةِ و التجارةِ بها.
وعندها اكْتسَبَ البُنُّ لقبَ القهوةِ التُركيةِ.
#سوريا #قهوة #قهوة_الصباح #قهوة_تركية #السلطان #سلطان