يمكن أيضاً الإطلاع على الموضوعات الآتية: النقود في العصر النبوي th-cam.com/video/LSK6hYcSrl4/w-d-xo.htmlsi=OZZtysojbKRApyYY نقود الخلفاء الراشدين th-cam.com/video/5G_MGSjOyo8/w-d-xo.htmlsi=6UIbxU9i9G9BYLfY
بعض الوقائع التاريخية هي أحداث متفرقة لا يمكن استخدامها لتغيير الحقيقة التاريخية.. زيارة معاوية لكنيسة أو لقائه رجالات الديانة المسيحية ليس حقيقة تاريخية يمكن أن يبنى عليها في تغيير دينه... وإلا لكنا اليوم حكمنا على كل رئيس دولة قام بمثل هذه الأفعال تجاه ممثلي الديانات الأخرى بأنه اعتنق ديانتهم...
كلما رجعت بالزمن بضعة قرون تتغير التركيبة السكانية.... وتختلف الأوضاع جذريا... فلا يمكن تثبيت صيرورة الزمن عند لحظة أنت تحددها وتشاؤها... ولا عند لحظة أنا أحددها أو أشاؤها... وحتى قبل المسيحية كان هناك اليهودية وقبل اليهودية كانت ديانات وثنية شتى.. دخلت المسيحية إلى مصر فدمرت حضارة مصر القديمة... ودخل الأمويون الشام والعراق وأسهموا في نهاية إمبراطوريتين كبيرتين... وهكذا حركة التاريخ..
@@BACHBACH-t8w هي ليست حرب ولم تحصل حرب في أولها.. وإنما تكالب الأمم الكبرى لتمكين شراذم من بلاد الأرض ومختلف الدول جاؤوا على متن سفن شحنتهم ليستوطنوا أرضاً ليست أرضهم.. وليتسللوا إليها خلسة..لم يملكوا الأرض .. ولا يملكون شيئا فوقها.. من خلال وعد هزيل لمن لا يملك الوعد... والباقي معروف
يمكن مقارنة ما جاء في هذه المادة بمادة الفلس الأموي المصور (الذي يعرف بفلس الشمعدان) المضروب في إيليا th-cam.com/video/_Er6ysGH64E/w-d-xo.htmlsi=NDrHyT6C2OxZ8OEI
اغلب النقود كانت عبارة عن فضة و الناس يهمهم الوزن بينما الذي يهم الحكام هو ما يطبع على النقود لانه يمثل سلطانهم و مجدهم. و حسب معلوماتي فقد كان يوجد شخص يتعامل مع الرسول و كان متخصص في ضرب العملة ثم لا تنسى الخاتم الفضي الذي كان يمضي به رسائله و الذي تناقله الخلفاء و ضاع من عثمان بن عفان في بئر و تم افراغ البئر و لم يجدوا الخاتم. التبرير ان العملة تضرب مراعاة لمشاعر الناس فالناس كانوا و لازالوا و لو بدرجة اقل على دين ملوكهم.
في زمن الرسول (ص) كانت النقود فضية وذهبية لكنها قادمة من بيزنطة وفارس... وطبعا يحدد الثراء نوع العملة التي يتعامل بها الشخص... في التداول العادي كانت الدراهم شائعة إلى جانب الأفلاس.. وفي المعاملات الكبيرة استخدمت القطع الذهبية.. أما زمن الرسول فلم يضرب النقود... بل بدأت سكتها في عهد عثمان.. ويحكى أن عمر بن الخطاب أمر نقاشاً اسمه رأس البغل (أو هكذا) ليضرب النقود الساسانية - إعادة ضربها أقصد.. والقصص كثيرة عن ذلك...
يمكن أيضاً الإطلاع على الموضوعات الآتية:
النقود في العصر النبوي
th-cam.com/video/LSK6hYcSrl4/w-d-xo.htmlsi=OZZtysojbKRApyYY
نقود الخلفاء الراشدين
th-cam.com/video/5G_MGSjOyo8/w-d-xo.htmlsi=6UIbxU9i9G9BYLfY
تسلم الأيادي👏👏👏
ما شاء الله تبارك الله، لقد تعلمت الكثير من قناتك المباركة جزاك الله كل خير يا أستاذنا الفاضل
يسعدني ذلك، وأتشرف بالمتابعة والتواصل.
لماذا لا تضع النص الأساسي للنص الحولايات المارونية فقض عرفنا الكثير عن كل الاستنتاجات ؟! ولم نعرف إلا القليل عن الحوليات
يمكن في مواد قادمة إن شاء الله... التطرق إلى الموضوع نفسه من زوايا مختلفة وإيراد اقتباسات من النص الأساسي
كلام عام يحتاج إلى وزن علمي مثبت أو قرائن تؤدي لإستنتاج واقعي ومنطقي، هناك فراغات وفجوات لا يمررها المطّلع على الوقائع التاريخية
بعض الوقائع التاريخية هي أحداث متفرقة لا يمكن استخدامها لتغيير الحقيقة التاريخية.. زيارة معاوية لكنيسة أو لقائه رجالات الديانة المسيحية ليس حقيقة تاريخية يمكن أن يبنى عليها في تغيير دينه... وإلا لكنا اليوم حكمنا على كل رئيس دولة قام بمثل هذه الأفعال تجاه ممثلي الديانات الأخرى بأنه اعتنق ديانتهم...
بعملة او دون عملة لا يمكن طمس من هم سكان هذه المنطقة وما هو دينهم ومن هم الغرباء وما هو دينهم
كلما رجعت بالزمن بضعة قرون تتغير التركيبة السكانية.... وتختلف الأوضاع جذريا... فلا يمكن تثبيت صيرورة الزمن عند لحظة أنت تحددها وتشاؤها... ولا عند لحظة أنا أحددها أو أشاؤها... وحتى قبل المسيحية كان هناك اليهودية وقبل اليهودية كانت ديانات وثنية شتى.. دخلت المسيحية إلى مصر فدمرت حضارة مصر القديمة... ودخل الأمويون الشام والعراق وأسهموا في نهاية إمبراطوريتين كبيرتين... وهكذا حركة التاريخ..
@@Fincyclopedia يعني انت تعترف انا أصحاب الأرض هم اليهود
@@BACHBACH-t8w لا إطلاقاً... يعني أنت ركزت على هذه الكلمة ونسيت أن قبلهم كانت ديانات وثنية... الفينيقيون والكنعانيون وخليط من الأقوام
@@Fincyclopedia انا موافق معك انا ادعاء الفلسطينيين انها أرضهم هي حجة هزيلة لان المنتصر يأخذ كل شيء إلى أن يأت منتصر جديد والبكاء لا يصرف
@@BACHBACH-t8w هي ليست حرب ولم تحصل حرب في أولها.. وإنما تكالب الأمم الكبرى لتمكين شراذم من بلاد الأرض ومختلف الدول جاؤوا على متن سفن شحنتهم ليستوطنوا أرضاً ليست أرضهم.. وليتسللوا إليها خلسة..لم يملكوا الأرض .. ولا يملكون شيئا فوقها.. من خلال وعد هزيل لمن لا يملك الوعد... والباقي معروف
يمكن مقارنة ما جاء في هذه المادة بمادة الفلس الأموي المصور (الذي يعرف بفلس الشمعدان) المضروب في إيليا
th-cam.com/video/_Er6ysGH64E/w-d-xo.htmlsi=NDrHyT6C2OxZ8OEI
اغلب النقود كانت عبارة عن فضة و الناس يهمهم الوزن بينما الذي يهم الحكام هو ما يطبع على النقود لانه يمثل سلطانهم و مجدهم.
و حسب معلوماتي فقد كان يوجد شخص يتعامل مع الرسول و كان متخصص في ضرب العملة ثم لا تنسى الخاتم الفضي الذي كان يمضي به رسائله و الذي تناقله الخلفاء و ضاع من عثمان بن عفان في بئر و تم افراغ البئر و لم يجدوا الخاتم.
التبرير ان العملة تضرب مراعاة لمشاعر الناس فالناس كانوا و لازالوا و لو بدرجة اقل على دين ملوكهم.
في زمن الرسول (ص) كانت النقود فضية وذهبية لكنها قادمة من بيزنطة وفارس... وطبعا يحدد الثراء نوع العملة التي يتعامل بها الشخص... في التداول العادي كانت الدراهم شائعة إلى جانب الأفلاس.. وفي المعاملات الكبيرة استخدمت القطع الذهبية.. أما زمن الرسول فلم يضرب النقود... بل بدأت سكتها في عهد عثمان.. ويحكى أن عمر بن الخطاب أمر نقاشاً اسمه رأس البغل (أو هكذا) ليضرب النقود الساسانية - إعادة ضربها أقصد.. والقصص كثيرة عن ذلك...
ضاع في بئر ؟ وأفرغوا البئر ولم يجدوه ؟!!!
أيها النبيل .. هذه الجزئية تشير إلى أن القصة مختلفة