خارج النص | رواية استسلام .. تجسيد الإسلاموفوبيا

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 26 ก.ย. 2024

ความคิดเห็น • 12

  • @MYInteriorArchitect
    @MYInteriorArchitect 4 หลายเดือนก่อน +1

    اللَّهُمَّ أَكْرِمْنِي وَلا تُهِنِّي ، وَأَعْطِنِي وَلا تَحْرِمْنِي ، وَزِدْنِي وَلا تَنْقُصْنِي ، وَآثِرْنِي وَلا تُؤْثِرْ عَلَيَّ ، وَارْضَ عَنِّي وَأَرْضِنِي

  • @rjaee.m.j.aa.a.a2003
    @rjaee.m.j.aa.a.a2003 6 ปีที่แล้ว +6

    احمد الله عز وجل انه يظهر دينه الحق حتى ولو كان على لسان غير المسلمين واذا اراد الله ان يظهر الحق سخر له من الحاسدين او الحاقدين الذين هم بالأساس كانو يريدون ان يطعنو في الدين . فسبحان الله اخرجو ما كان مطوياً لعقود على لسان رجل منهم ولو ان الكاتب مسلماً لحاربوه بشتى السُبل
    تحياتي لقناة الجزيرة دمتم ودام فضل الله عليكم . والسلام عليكم

    • @daoudakonte8283
      @daoudakonte8283 5 ปีที่แล้ว

      ممتاز ياأ خى الفاضل و شكرالك في مقواتك

  • @khalidkhabeir123
    @khalidkhabeir123 6 ปีที่แล้ว +3

    برافو و شكراً للجزيرة .. مادة جيدة للعقول المفكرة و للمثقفين

  • @rochirochi5584
    @rochirochi5584 6 ปีที่แล้ว +1

    شكرا يا قناة الجزيرة على هذه المواضيع الرائعة

  • @ameennasir7602
    @ameennasir7602 6 ปีที่แล้ว +3

    قرأت الرواية و هي ممتعة نوعأ ما ، لو لا ان الكاتب يغوص كثيرا في تفاصيل خيالاته الجنسية التي كان لا داعي لها ، أما النسبة لفكرة الرواية الأساسية بأن المسلمين يحكمون فرنسا فهي ليست سوى فكرة خيالية بعيدة عن الواقع اراد الكاتب منها اثارة الكراهية و استفتاز الفرنسيين ، و طبعا الكل يعرف بأن المجتمع و الجالية المسلمية بعيدة كل البعد عن تحقيق ما يقول الكاتب انه مستقبل فرنسا و أوربا .

  • @rochirochi5584
    @rochirochi5584 6 ปีที่แล้ว +2

    هذا كاتب من حقه يفكر ويكتب ان الديانة الاسلامية هي ديانة جائة اخر الديانة الياهودية والماسيحية المحرفة لا شكة فيها والحمد لله الاسلام اتى لكي يبين قيمة التوحيد لله وقيمة الحياة

  • @MohammadAli-ib1nl
    @MohammadAli-ib1nl 2 ปีที่แล้ว

    الله يرحم الشيخ أحمد ديدات

  • @7tio_
    @7tio_ 5 ปีที่แล้ว

    وما الفرق بين التعصب والاعتدال وجهتان لعمله واحده

  • @abumuaweya
    @abumuaweya 6 ปีที่แล้ว

    الإباحية السافلة هو عنوان هذه الرواية، يوجد عمق ما للراوية وسخرية سياسية من نوع مبطن، لكن الإيحاءات الجنسية أفسدتها.