أي شخصية أنت؟ الأنبا يوسف أسقف جنوب أمريكا Which Personality are you? Anba Youssef

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 15 ก.ย. 2019
  • أي شخصية أنت؟ محاضرة عن الشخصيات وتأثيرها على الحياة لنيافة الحبر الجليل الأنبا يوسف أسقف جنوب الولايات المتحدة الأمريكية بكنيسة الشهيد مارمينا والبابا كيرلس السادس بالسويد
    Which Personality are you? Lecture about personalities by His Grace Bishop Anba Youssef Bishop of Southern USA

ความคิดเห็น • 5

  • @user-on6ls8ux9e
    @user-on6ls8ux9e 2 หลายเดือนก่อน

    الحمد الله على عظمة الإسلام العظيم

  • @suzymark3971
    @suzymark3971 3 ปีที่แล้ว

    اشكر ربنا يسوع المسيح القدوس واشكر نيافتك سيدنا الحبيب الانبا اباكير علي وعظة سيدنا الحبيب الانبا يوسف وعظة جميلة جدا استفدت كثيرا شكرا صلي من أجلي ياسيدنا الانبا اباكير

  • @ninnetteboutros5256
    @ninnetteboutros5256 2 ปีที่แล้ว

    الأساقفة والرهبان ملائكه أرضيين نشكر ربنا بنتعلم منهم الحياه الروحية لأنهم بيعيشوها 🙏🙏🙏❤️❤️❤️🌹🌹🌹

  • @ninnetteboutros5256
    @ninnetteboutros5256 2 ปีที่แล้ว

    محاضره مفيده جداًجداً🙏🙏🙏

  • @T_G_4
    @T_G_4 3 ปีที่แล้ว

    وَأَمَّا نَحْنُ فَقَدْ نِلْنَا لَا رُوحَ الْعَالَمِ بَلِ الرُّوحَ الَّذِي مِنَ اللهِ، لِنَعْرِفَ الأُمُورَ الَّتِي وُهِبَتْ لَنَا مِنْ قِبَلِ اللهِ. وَنَحْنُ نَتَكَلَّمُ بِهَذِهِ الأُمُورِ لَا فِي كَلامٍ تُعَلِّمُهُ الْحِكْمَةُ الْبَشَرِيَّةُ، بَلْ فِي كَلامٍ يُعَلِّمُهُ الرُّوحُ الْقُدُسُ، مُعَبِّرِينَ عَنِ الْحَقَائِقِ الرُّوحِيَّةِ بِوَسَائِلَ رُوحِيَّةٍ. غَيْرَ أَنَّ الإِنْسَانَ غَيْرَ الرُّوحِيِّ لَا يَتَقَبَّلُ أُمُورَ رُوحِ اللهِ إِذْ يَعْتَبِرُهَا جَهَالَةً، وَلا يَسْتَطِيعُ أَنْ يَعْرِفَهَا لأَنَّ تَمْيِيزَهَا إِنَّمَا يَحْتَاجُ إِلَى حِسٍّ رُوحِيٍّ. أَمَّا الإِنْسَانُ الرُّوحِيُّ، فَهُوَ يُمَيِّزُ كُلَّ شَيْءٍ، وَلا يُحْكَمُ فِيهِ مِنْ أَحَدٍ. فَإِنَّهُ «مَنْ عَرَفَ فِكْرَ الرَّبِّ؟» وَمَنْ يُعَلِّمُهُ؟ وَأَمَّا نَحْنُ، فَلَنَا فِكْرُ الْمَسِيحِ!
    كورنثوس الأولى 2:12‭-‬16 KEH
    أَنِّي، أَيُّهَا الإِخْوَةُ، لَمْ أَسْتَطِعْ أَنْ أُكَلِّمَكُمْ بِاعْتِبَارِكُمْ رُوحِيِّينَ، بَلْ بِاعْتِبَارِكُمْ جَسَدِيِّينَ وَأَطْفَالاً فِي الْمَسِيحِ. قَدْ أَطْعَمْتُكُمْ لَبَناً لَا الطَّعَامَ الْقَوِيَّ، لأَنَّكُمْ لَمْ تَكُونُوا قَادِرِينَ عَلَيْهِ، بَلْ إِنَّكُمْ حَتَّى الآنَ غَيْرُ قَادِرِينَ. .
    كورنثوس الأولى 3:1‭-‬3 KEH