من هجمت خيول العده / شريف المحمداوي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 18 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 5

  • @علوش-ح1ض4ل
    @علوش-ح1ض4ل ปีที่แล้ว +2

    😢😢😭💔فدوه الهل صوت

  • @Ali-Alnasr
    @Ali-Alnasr ปีที่แล้ว +2

    الله الله.. شكرا الكم على هذا الابداع وهذا العمل الرائع

    • @shareefalmy
      @shareefalmy  ปีที่แล้ว +1

      شكرا لك على هذا التعليق الجميل، ربي يحفظك ويوفقك ويعطيك الصحه والعافيه ملا علي الغالي

  • @HlS3
    @HlS3 ปีที่แล้ว +1

    ياحسين 😢😢

  • @Maximeleanos
    @Maximeleanos ปีที่แล้ว

    هل دافع الامام علي عن فاطمة وماذا فعل عثمان حينما اغتصبوا زوجاته امامه ولماذا لم يستعمل الولاية التكوينية ؟
    ج/الامام علي دافع عن فاطمة وكسر انف عمر وصرعه (بحار الأنوار/ج28 ص269) ، فالامام علي دافع عن فاطمة وليس مثل عثمان الذي اغتصبوا زوجاته امامه وهو يتفرج كما في منهاج السنة لابن تيمية/ ج6 ص180 قال( ..ومن المعلوم بالتواتر أن عثمان كان من أكف الناس عن الدماء وأصبر الناس على من نال من عرضه)، أما وصية النبي لعلي بالصبر وهي ان لا يستعمل ولايته التكوينية لقتل العدد الهائل من المنافقين والطلقاء الذين ارسلهم ابي بكر لبيت علي بقيادة عمر، قال ابو بكر قبل موته: ليتني لم اكشف بيت فاطمة وتركته (الطبراني في المعجم الكبير ج1 ص62)حيث أن المنافقين الذين بايعوا ابي بكر هم قبائل اسلم و غفار و مزينة وأشجع وجهينة وكعب كلهم بايعوا ابي بكر حتى امتلأت المدينة بهم ( الثابتون على الإسلام أيام فتنة الردة ص21) وهؤلاء يطلبون علي بثارات لما قتل منهم في الحروب قال النبي :يا علي في صدور القوم ضغائن عليك لا يبدونها الا بعدي (تلخيص العلل المتناهية 82 ) اضافة الى العدد الهائل من الطلقاء الذين دخلوا الإسلام كرها ويطلبون علي ثارات، أيضا بايعوا ابي بكر ،وابو بكر ارسل جميع المنافقين والطلقاء لبيت علي بقيادة عمر ..وان استعمال الولاية التكوينية ضدهم يعني إبادة العرب في وقت يكون الفرس والروم واليهود يتربصون بالاسلام لمحق دين محمد لذلك صبر ولم يستعمل الولاية التكوينية. ايضا لم يستعمل الولاية التكوينية لأنه تمسك بوصية النبي بأمر الله لحكمة الله يعلمها في أن يصبر وايضا الله شاء أن يجعل عالم الدنيا قائم بالاسباب الطبيعية لذلك قدم أرادة الله على إرادته كما أن النبي محمد عنده معجزات وشق القمر لكنه خسر معركة أحد ولم يخسف الارض بجيش الكفار كذلك أنبياء بني إسرائيل كان عندهم معجزات وولاية تكوينية ودعوة مستجابة لكنهم لم يستعملوها ضد بني إسرائيل الذين كانوا يقتلونهم وينكلون بهم بغير حق {سورة آل عمران 112} ، قال النبي: يا علي لا يبغضك الا منافق وأما ابن زانية(اي ابن عاهرة)، واما امرؤ حملت به أمّه في غير طُهْر "اي ابن نجسة"(الصواعق المحرقة لابن حجر ص242 )