ٱِلزم بابَ ربِّكَ و اترُك كُل دُون واسألهُ السلامةَ من دارِ الفتون لا يَضيقُ صدرُكَ فالحادث يهون اللَّهُ المُقدِّرُ ، والعالم شؤون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون فِكركَ واختياركَ دعهما وراك والتدبير أيضاً ، واشهد من رآك مولاكَ المهيمنُ إنهُ يراك فوِّضْ له أمورك ، و احسِنِ الظنون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون لو ، و لم ، و كيفَ: قولُ ذي الحمق يعترض على اللَّهِ الذي خلق و قضى و قدَّر كلَّ شيْ بِحَق يا قلبي تنبَّه ، و اترُكِ المُجون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون أنت والخلائق كلُّكم عبيد والإله فينا يفعل ما يريد همُّكَ واغتمامُكَ وَيحَكَ ما يفيد فالقضا تقدَّمَ فاغنَمِ السُّكون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون قد ضَمِن تعالى بالرزقِ القوام في الكتابِ المُنزلِ نورًا للأنام فالرضا فريضة والسخطُ حرام والقنعُ راحة ، والطمع جنون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون الذي لغيرِكَ لا يصِل إليك والذي قُسِمَ لكَ حاصلٌ لديك فاشتغِل بِربِّكَ والذي عليك في فرض الحقيقة والشرع المصون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون شرعُ المُصطفى الهادي البشير ختمِ الأنبياءِ البدرِ المنير صلَّى اللَّهُ عليهِ الربُّ القدير ما رِيحُ الصبا مالتْ بالغصون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون للشيخ الحبيب عبد الله بن علوي بن محمد الحداد رحمه الله تعالى
ٱِلزم بابَ ربِّكَ و اترُك كُل دُون واسألهُ السلامةَ من دارِ الفتون لا يَضيقُ صدرُكَ فالحادث يهون اللَّهُ المُقدِّرُ ، والعالم شؤون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون فِكركَ واختياركَ دعهما وراك والتدبير أيضاً ، واشهد من رآك مولاكَ المهيمنُ إنهُ يراك فوِّضْ له أمورك ، و احسِنِ الظنون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون لو ، و لم ، و كيفَ: قولُ ذي الحمق يعترض على اللَّهِ الذي خلق و قضى و قدَّر كلَّ شيْ بِحَق يا قلبي تنبَّه ، و اترُكِ المُجون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون أنت والخلائق كلُّكم عبيد والإله فينا يفعل ما يريد همُّكَ واغتمامُكَ وَيحَكَ ما يفيد فالقضا تقدَّمَ فاغنَمِ السُّكون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون قد ضَمِن تعالى بالرزقِ القوام في الكتابِ المُنزلِ نورًا للأنام فالرضا فريضة والسخطُ حرام والقنعُ راحة ، والطمع جنون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون الذي لغيرِكَ لا يصِل إليك والذي قُسِمَ لكَ حاصلٌ لديك فاشتغِل بِربِّكَ والذي عليك في فرض الحقيقة والشرع المصون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون شرعُ المُصطفى الهادي البشير ختمِ الأنبياءِ البدرِ المنير صلَّى اللَّهُ عليهِ الربُّ القدير ما رِيحُ الصبا مالتْ بالغصون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون للشيخ الحبيب عبد الله بن علوي بن محمد الحداد رحمه الله تعالى
ٱِلزم بابَ ربِّكَ و اترُك كُل دُون واسألهُ السلامةَ من دارِ الفتون لا يَضيقُ صدرُكَ فالحادث يهون اللَّهُ المُقدِّرُ ، والعالم شؤون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون فِكركَ واختياركَ دعهما وراك والتدبير أيضاً ، واشهد من رآك مولاكَ المهيمنُ إنهُ يراك فوِّضْ له أمورك ، و احسِنِ الظنون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون لو ، و لم ، و كيفَ: قولُ ذي الحمق يعترض على اللَّهِ الذي خلق و قضى و قدَّر كلَّ شيْ بِحَق يا قلبي تنبَّه ، و اترُكِ المُجون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون أنت والخلائق كلُّكم عبيد والإله فينا يفعل ما يريد همُّكَ واغتمامُكَ وَيحَكَ ما يفيد فالقضا تقدَّمَ فاغنَمِ السُّكون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون قد ضَمِن تعالى بالرزقِ القوام في الكتابِ المُنزلِ نورًا للأنام فالرضا فريضة والسخطُ حرام والقنعُ راحة ، والطمع جنون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون الذي لغيرِكَ لا يصِل إليك والذي قُسِمَ لكَ حاصلٌ لديك فاشتغِل بِربِّكَ والذي عليك في فرض الحقيقة والشرع المصون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون شرعُ المُصطفى الهادي البشير ختمِ الأنبياءِ البدرِ المنير صلَّى اللَّهُ عليهِ الربُّ القدير ما رِيحُ الصبا مالتْ بالغصون لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون للشيخ الحبيب عبد الله بن علوي بن محمد الحداد رحمه الله تعالى
اجمل كلام في العقيدة وتسليم لله جلا جلاله
ٱِلزم بابَ ربِّكَ و اترُك كُل دُون
واسألهُ السلامةَ من دارِ الفتون
لا يَضيقُ صدرُكَ فالحادث يهون
اللَّهُ المُقدِّرُ ، والعالم شؤون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
فِكركَ واختياركَ دعهما وراك
والتدبير أيضاً ، واشهد من رآك
مولاكَ المهيمنُ إنهُ يراك
فوِّضْ له أمورك ، و احسِنِ الظنون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
لو ، و لم ، و كيفَ: قولُ ذي الحمق
يعترض على اللَّهِ الذي خلق
و قضى و قدَّر كلَّ شيْ بِحَق
يا قلبي تنبَّه ، و اترُكِ المُجون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
أنت والخلائق كلُّكم عبيد
والإله فينا يفعل ما يريد
همُّكَ واغتمامُكَ وَيحَكَ ما يفيد
فالقضا تقدَّمَ فاغنَمِ السُّكون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
قد ضَمِن تعالى بالرزقِ القوام
في الكتابِ المُنزلِ نورًا للأنام
فالرضا فريضة والسخطُ حرام
والقنعُ راحة ، والطمع جنون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
الذي لغيرِكَ لا يصِل إليك
والذي قُسِمَ لكَ حاصلٌ لديك
فاشتغِل بِربِّكَ والذي عليك
في فرض الحقيقة والشرع المصون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
شرعُ المُصطفى الهادي البشير
ختمِ الأنبياءِ البدرِ المنير
صلَّى اللَّهُ عليهِ الربُّ القدير
ما رِيحُ الصبا مالتْ بالغصون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
للشيخ الحبيب
عبد الله بن علوي بن محمد الحداد
رحمه الله تعالى
ما شاء الله تبارك الله
😢
ٱِلزم بابَ ربِّكَ و اترُك كُل دُون
واسألهُ السلامةَ من دارِ الفتون
لا يَضيقُ صدرُكَ فالحادث يهون
اللَّهُ المُقدِّرُ ، والعالم شؤون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
فِكركَ واختياركَ دعهما وراك
والتدبير أيضاً ، واشهد من رآك
مولاكَ المهيمنُ إنهُ يراك
فوِّضْ له أمورك ، و احسِنِ الظنون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
لو ، و لم ، و كيفَ: قولُ ذي الحمق
يعترض على اللَّهِ الذي خلق
و قضى و قدَّر كلَّ شيْ بِحَق
يا قلبي تنبَّه ، و اترُكِ المُجون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
أنت والخلائق كلُّكم عبيد
والإله فينا يفعل ما يريد
همُّكَ واغتمامُكَ وَيحَكَ ما يفيد
فالقضا تقدَّمَ فاغنَمِ السُّكون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
قد ضَمِن تعالى بالرزقِ القوام
في الكتابِ المُنزلِ نورًا للأنام
فالرضا فريضة والسخطُ حرام
والقنعُ راحة ، والطمع جنون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
الذي لغيرِكَ لا يصِل إليك
والذي قُسِمَ لكَ حاصلٌ لديك
فاشتغِل بِربِّكَ والذي عليك
في فرض الحقيقة والشرع المصون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
شرعُ المُصطفى الهادي البشير
ختمِ الأنبياءِ البدرِ المنير
صلَّى اللَّهُ عليهِ الربُّ القدير
ما رِيحُ الصبا مالتْ بالغصون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
للشيخ الحبيب
عبد الله بن علوي بن محمد الحداد
رحمه الله تعالى
اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين
ٱِلزم بابَ ربِّكَ و اترُك كُل دُون
واسألهُ السلامةَ من دارِ الفتون
لا يَضيقُ صدرُكَ فالحادث يهون
اللَّهُ المُقدِّرُ ، والعالم شؤون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
فِكركَ واختياركَ دعهما وراك
والتدبير أيضاً ، واشهد من رآك
مولاكَ المهيمنُ إنهُ يراك
فوِّضْ له أمورك ، و احسِنِ الظنون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
لو ، و لم ، و كيفَ: قولُ ذي الحمق
يعترض على اللَّهِ الذي خلق
و قضى و قدَّر كلَّ شيْ بِحَق
يا قلبي تنبَّه ، و اترُكِ المُجون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
أنت والخلائق كلُّكم عبيد
والإله فينا يفعل ما يريد
همُّكَ واغتمامُكَ وَيحَكَ ما يفيد
فالقضا تقدَّمَ فاغنَمِ السُّكون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
قد ضَمِن تعالى بالرزقِ القوام
في الكتابِ المُنزلِ نورًا للأنام
فالرضا فريضة والسخطُ حرام
والقنعُ راحة ، والطمع جنون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
الذي لغيرِكَ لا يصِل إليك
والذي قُسِمَ لكَ حاصلٌ لديك
فاشتغِل بِربِّكَ والذي عليك
في فرض الحقيقة والشرع المصون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
شرعُ المُصطفى الهادي البشير
ختمِ الأنبياءِ البدرِ المنير
صلَّى اللَّهُ عليهِ الربُّ القدير
ما رِيحُ الصبا مالتْ بالغصون
لا تُكثِر لِهَمِّكَ ، ما قُدِّر يكون
للشيخ الحبيب
عبد الله بن علوي بن محمد الحداد
رحمه الله تعالى