الشيخ عون القدومي l النبي صلى الله عليه وسلم وحلّ المشكلات العالمية

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 25 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 9

  • @radiarannen9138
    @radiarannen9138 5 ปีที่แล้ว +1

    بارك.الله.فيك.ما أروك.وأنت.تحكي.على.سيدنا.محمدصل.الله.عليه.وسلم

  • @monmonmoshref5623
    @monmonmoshref5623 6 ปีที่แล้ว +2

    الله اكبر.. الله أكبر.. الله أكبر.. نور على نور ربنا يزيدك من فضله

  • @الشيخحيدرسعدمطرالدليمي
    @الشيخحيدرسعدمطرالدليمي 6 ปีที่แล้ว +4

    فتح الله لك شيخنا الحبيب فتوح العارفين وجعلك من اصحاب الولايه والفتح بجاه سيد قطب دائرة الولايه والفتح سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم

  • @oussamamouessah8495
    @oussamamouessah8495 3 ปีที่แล้ว

    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد

  • @amalabushamsieh5771
    @amalabushamsieh5771 6 ปีที่แล้ว +2

    ألله يزيدك من نعم الله

  • @الصلاهعليالنبي-ث4غ
    @الصلاهعليالنبي-ث4غ 5 ปีที่แล้ว +1

    اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العلي القدير العظيم الجاه وعلي آله وصحبه وسلم تسليما كثيرا

  • @s3j5555
    @s3j5555 7 ปีที่แล้ว +2

    الله الله

  • @fethiamdamin7482
    @fethiamdamin7482 5 ปีที่แล้ว

    MashaAllah!YA Rebbi Salli Alla Mohammed!

  • @muhammadzakaria5879
    @muhammadzakaria5879 6 ปีที่แล้ว +1

    اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد(ﷺ) وعلى آله وصحبه ومن والاه
    اللهمَّ اشرحْ بالصلاةِ عليهِ صُـدُورَنا ، ويَسِّرْ بها أُمُورَنا ، وفَرِّجْ بها هُمُومَنا ، واكشفْ بها غُمُومَنا ، واغفِرْ بها ذُنُوبَنا ، واقضِ بها دُيُونَنا ، وأصلحْ بها أحوالَنا ، وبَلِّغْ بها آمالَنا ، وتقبلْ بها توبَتَنا ، واغسلْ بها حوبَتَنا ، وانصرْ بها حُجَّتَنا ، وطَهِّرْ بها ألسِنَتَنا ، وآنِسْ بها وحشَتَنا ، وارْحَمْ بها غُرْبَتَنا ، واجعلها نوراً بينَ أيدينا ومنْ خَلْفِنا ، وعنْ أيمانِنا وعنْ شمائِلِنا ، ومنْ فوقِنا ومنْ تحتِنا ، وفي حياتِنا وموتِنا ، وفي قُبُورِنا وحَشْرِنا ونَشْرِنا ، وظِلاًَ يومَ القيامةِ على رُؤُوسِنا ، وثَقِّلْ بها يا ربِّ موازِينَ حسناتِنا ، وأَدِمْ بركاتِها علينا حتى نلقى نَبِيَّنا وسيـدَنا محمداً (ﷺ) ونحنُ آمِنُونَ مُطْمَئِنُّونَ ، فَرِحُونَ مُسْتَبْشِرُونَ ، ولا تُفَرِّقْ بينَنا وبينَهُ حتى تُدْخِلَنَا مَدْخَلَهُ ، وتُأْوِينا إلى جِوارِهِ الكريمِ ، معَ الذينَ أنعمتَ عليهمْ منَ النبيينَ والصديقينَ والشهداءِ والصالحينَ ، وحَسُنَ أولئكَ رفيقاً.