عندما فتح العراق مهد الطريق لفتح بلاد الفرس عندما فتحت الشام مهد الطريق لفتح مصر عندما فتحت مصر مهد الطريق لفتح المغرب العربي عندما فتحت المغرب العربي مهد الطريق لفتح الاندلس وعلي هذا الفتوحات تتوسع الأمة كل ما تفتح بلد قريب تطمع في فتح البلد القريب له وتكون أمة ذات شأن عظيم وكبير
واجتمع في هذا الجيش سبعة ممن بحملون اسم عبد الله. وهم: (عبد الله بن الزبير، عبد الله بن العباس، عبد الله بن جعفر، عبد الله بن عمر بن الخطاب، عبد الله بن مسعود، عبد الله بن عمرو بن العاص، وعبد الله بن سعد بن أبى السرح”.
كان الجيش البيزنطي في أفريقيا(تونس) يتألف في الغالب من السكان المحليين، بما في ذلك الأمازيغ والفينيقيين وغيرهم من الشعوب الأصلية. كانت هذه الشعوب تشكل جزءًا هامًا من قوات الجيش البيزنطي وتشارك في حماية المناطق والحدود والمدن. بالإضافة إلى ذلك، قدم البيزنطيون أحيانًا مناصب قيادية للمحليين، مما يعكس التكامل الثقافي والعسكري بين السكان المحليين والحكومة البيزنطية.
رحم الله جميع شهداء المسلمين ..
دوما متميزون الله يحفظكم
👍🏻👍🏻
الله أكبر ولله الحمد ...
عندما فتح العراق مهد الطريق لفتح بلاد الفرس عندما فتحت الشام مهد الطريق لفتح مصر عندما فتحت مصر مهد الطريق لفتح المغرب العربي عندما فتحت المغرب العربي مهد الطريق لفتح الاندلس وعلي هذا الفتوحات تتوسع الأمة كل ما تفتح بلد قريب تطمع في فتح البلد القريب له وتكون أمة ذات شأن عظيم وكبير
اللهم أعز الإسلام والمسلمين في جميع بقاع العالم .
إنا فتحنا لك فتحا مبينا ...
دليل على اسم عربي للمغرب.....اتحداك في اي رسالة الى مكة في اسم المغرب العرب
اعمل حلقة لى عقبه بن نافع فاتح افريقيا موسس مدينة القيروان
اجمل فتوحي ابن العاص رضوان الله عليه
واجتمع في هذا الجيش سبعة ممن بحملون اسم عبد الله. وهم: (عبد الله بن الزبير، عبد الله بن العباس، عبد الله بن جعفر، عبد الله بن عمر بن الخطاب، عبد الله بن مسعود، عبد الله بن عمرو بن العاص، وعبد الله بن سعد بن أبى السرح”.
رضي الله عنهم وأرضاهم والصلاة والسلام على سيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
ربما لهذا السبب يكره ( تيس سعيّد ) المسلمين ويحقد عليهم لانهم قتلوا جده ( جرجير )
صحح معلوماتك.امازيغ ليس بزنطيين
البربر او الشلوح التسمية الصح
و حكام شمال أفريقيا انداك كانو الرومان و البربر كانوا تابعين ليهم
راجع التاريخ جيدا
كان الجيش البيزنطي في أفريقيا(تونس) يتألف في الغالب من السكان المحليين، بما في ذلك الأمازيغ والفينيقيين وغيرهم من الشعوب الأصلية. كانت هذه الشعوب تشكل جزءًا هامًا من قوات الجيش البيزنطي وتشارك في حماية المناطق والحدود والمدن. بالإضافة إلى ذلك، قدم البيزنطيون أحيانًا مناصب قيادية للمحليين، مما يعكس التكامل الثقافي والعسكري بين السكان المحليين والحكومة البيزنطية.