ไม่สามารถเล่นวิดีโอนี้
ขออภัยในความไม่สะดวก

شرح شبواني لحظة الزار دخول الجن

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 24 ม.ค. 2022
  • شرح من مدينة حبان لحظة دخول الجن.
    مزمار شبواني سعب شبوة برع رقص بيضاني حالات واتس اب سمرات شبوانية سمره سمرات

ความคิดเห็น • 516

  • @gouldpower2729
    @gouldpower2729 2 ปีที่แล้ว +8

    صوت المزمار او البوص يجذب الشيطان فأحيانا يمس أحد الاشخاص الموجودين
    الشباب ماقصرو يعطيهم العافية

  • @user-bj7fs5vl5y
    @user-bj7fs5vl5y 2 ปีที่แล้ว +17

    احترموا عادات وتقاليد الشعوب والقبائل فلا تنمر تحيه لأهل شبوه ونعم الرجال

    • @alirssam6594
      @alirssam6594 11 หลายเดือนก่อน +1

      لا والله رجال شبوه ماهم كذا هذي عادات دخيله يجب نكرها

  • @user-po1wq4yj8e
    @user-po1wq4yj8e 2 ปีที่แล้ว +12

    انا لله ونا اليه راجعون اللهم اسغنا واشفي كل مبتلا يارب

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว +1

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

  • @ASalaMAWahaB
    @ASalaMAWahaB 2 ปีที่แล้ว +13

    اهل شبوة رجال معروفين للقاصي والداني
    حيا بكم أهل شبوة الرجال وهؤلاء لا يمثلونكم مؤكد
    أخوكم من تعز ساكن صنعاء

    • @user-gk8hr6fc7w
      @user-gk8hr6fc7w 2 ปีที่แล้ว

      هذا من شبوة

    • @myalgbl
      @myalgbl 2 ปีที่แล้ว

      هذولا اهلنا ونحنا نفتخر بعاداتنا

    • @rbg5321
      @rbg5321 2 ปีที่แล้ว +1

      في اي شارع والشقة رقم كم

    • @user-mj8mj2ye2v
      @user-mj8mj2ye2v ปีที่แล้ว

      يا طيب هذا عاداتهم وتقاليدهم وبعدين ما بتشوف رقص أصحاب تعز

    • @cococml5927
      @cococml5927 2 หลายเดือนก่อน

      هههههه

  • @user-lz7be3hj3n
    @user-lz7be3hj3n 2 ปีที่แล้ว +30

    وين الجن بالموضوع اشوف ناس مجانين والله الجن اعقل منهم 😂

    • @user-eu4my4iu2u
      @user-eu4my4iu2u 2 ปีที่แล้ว

      ههههه

    • @user-gk8hr6fc7w
      @user-gk8hr6fc7w 2 ปีที่แล้ว

      هههههههههه صدق 😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂

    • @ealishu7781
      @ealishu7781 2 ปีที่แล้ว

      هههههههههههههههههههه

    • @user-lz7be3hj3n
      @user-lz7be3hj3n 2 ปีที่แล้ว +1

      @@ealishu7781 دووم هالضحكة

    • @SalemQasem
      @SalemQasem ปีที่แล้ว

      😂

  • @user-sk3wz5lm4z
    @user-sk3wz5lm4z 2 ปีที่แล้ว +15

    المزامير تسحب الشياطين من مسافات بعيده

    • @SdamSdamadulla
      @SdamSdamadulla 2 ปีที่แล้ว

      وهذوال ايش هم

    • @SdamSdamadulla
      @SdamSdamadulla 2 ปีที่แล้ว

      اجن قبال يكتمعوااادون رقصات شلات مواااال

    • @قيصروڤ
      @قيصروڤ 2 ปีที่แล้ว

      @@SdamSdamadulla هاذولا ارجل منك ياسلوقي

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

    • @abdallaib8197
      @abdallaib8197 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923 اتق الله يا رجل إنكار وجود السحر والشياطين كفر ونصيحتي لك أن تراجع نفسك

  • @user-vu6ft1sq7o
    @user-vu6ft1sq7o 2 ปีที่แล้ว +3

    اللي رمي العمامه في الأرض رقصه رهيب خفيف وحرك الجميع برقصه

  • @abadipiano2062
    @abadipiano2062 2 ปีที่แล้ว +3

    ربي اعوذ بك من همزات الشياطين واعوذ بك ربي ان يحظرون

  • @user-vu6ft1sq7o
    @user-vu6ft1sq7o 2 ปีที่แล้ว +1

    ابو قميص احمر اللي دخل في نص اللعب مبداع فنان أنا معجب برقصه جدا جدا

    • @mnerahmid4576
      @mnerahmid4576 ปีที่แล้ว

      ميرايي من الرياض صح

  • @zahraha49
    @zahraha49 2 ปีที่แล้ว +2

    نسأل الله لهم العافية ، كيف يسمح لهم باستحضار الشياطين ودخولها لاجسادهم اللهم لك الحمد ، الله يهديهم هم في ضلالة .

  • @user-kv4li2km7m
    @user-kv4li2km7m 2 ปีที่แล้ว +5

    هذا ماهو زار هذا ادمان القات المخدر

    • @user-wd6yp8wp4d
      @user-wd6yp8wp4d 2 ปีที่แล้ว

      ماله دخل

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

    • @user-zl7cq9db3c
      @user-zl7cq9db3c 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923
      كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن
      أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا
      ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟
      ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟
      ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق
      رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟
      خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟
      سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي
      ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟
      ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟
      ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟
      ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟
      ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟
      !!!!!
      الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله

  • @aymen-ali
    @aymen-ali 2 ปีที่แล้ว +8

    وااااا هبوي ريت من هوه وسطكم😍😍

    • @user-mi2yp5ys2c
      @user-mi2yp5ys2c 2 ปีที่แล้ว

      شكلك بيضاني

    • @user-fv7wi6sz1w
      @user-fv7wi6sz1w 2 ปีที่แล้ว

      كنك وهلالي فيك زار ضرب لك عرق

  • @df1568
    @df1568 2 ปีที่แล้ว +2

    اعوذ بالله من الشيطان الرجيم
    اللهم احفظنا وذريتنا وجميع ذريات المسلمين
    من سلم قلبه لمن لا يخاف الله فعليه تحمل مصيره عندما يلقى الله

  • @abusaqrtubs2460
    @abusaqrtubs2460 ปีที่แล้ว +2

    حفظ الله شبوة واهلها

  • @user-kj3sm2zk7z
    @user-kj3sm2zk7z 2 ปีที่แล้ว +2

    المجانين دخلوا وسط الجن . اهل شبوه فوق راسي
    مواطن من إب

  • @user-kk5uj3xu6r
    @user-kk5uj3xu6r 2 ปีที่แล้ว +1

    لايمثلو الا أنفسهم
    تاريخ شبوه ورجالها اكبر من يجي كمن هامل ينقلو تراث شبوه بهاذا الشكل
    لاكن هاذي الأشكال هي بكل محافظة اليمن
    عاد سلام الله صاحبكم ياهل شبوه
    الله يعين
    ودام الله السرور والأفراح واليالي الملاح على جميع الشعب اليمني

    • @alirssam6594
      @alirssam6594 11 หลายเดือนก่อน

      اي والله هذي عادات دخيله على اليمن كلها وكل ذولا ماهم يمنين افارقه مولدين مالهم اصل شوهو ثقافتنا ولعبنا الاصلي اتمنا يتم اتخاذ اجراءات ضد هذي العينات

  • @user-ev4sl9qx9c
    @user-ev4sl9qx9c 2 ปีที่แล้ว +2

    لاحول ولا قوة الا بالله العلى العظيم اللهم أشف ي شافى ي كافى

  • @mashh0o0r
    @mashh0o0r 2 ปีที่แล้ว +9

    أشوف ناس يرقصون ومبسوطين ♥️
    التعليقات في وادي آخر لا علاقة لها بالفن والتراث حفظكم الله جميعا 🇸🇦♥️🇾🇪

    • @user-ew2ps6ss8e
      @user-ew2ps6ss8e 2 ปีที่แล้ว

      هههههه لا هذا زار منت عارفه يمكن

    • @mashh0o0r
      @mashh0o0r 2 ปีที่แล้ว

      @@user-ew2ps6ss8e
      الجن بتترك أوروبا والمراقص والمزز وتحضر الشرح !

    • @user-ew2ps6ss8e
      @user-ew2ps6ss8e 2 ปีที่แล้ว +1

      @@mashh0o0r ياشيخ روح انت والعقليه ذي، ويش دخل الي في أوروبا الجن مشغولين فينا يا المسلمين اكثر من أوروبا الي قدهم كافرين وبعدين في كل بلاد جن مثل ما في كل بلاد بشر

    • @user-hh7ez3zw2m
      @user-hh7ez3zw2m 2 ปีที่แล้ว

      @@mashh0o0r 🤣🤣🤣🤣💔

    • @Code0Pulse
      @Code0Pulse ปีที่แล้ว

      @@user-ew2ps6ss8e اصلا الجن و الشياطين ما ببيكونو ف البلاد الاجنبيه لان الاجانب كفرا و مذنبين وكلهم بيعملو اشياء وسخه ما ناقص الشيطان يوسوس له الشياطن و الجن بيكون ف البلاد العربيه اغلب ولله اعلم

  • @alih5921
    @alih5921 2 ปีที่แล้ว +9

    { وَٱلشُّعَرَاۤءُ یَتَّبِعُهُمُ ٱلۡغَاوُۥنَ ۝٢٢٤ أَلَمۡ تَرَ أَنَّهُمۡ فِی كُلِّ وَادࣲ یَهِیمُونَ ۝٢٢٥ وَأَنَّهُمۡ یَقُولُونَ مَا لَا یَفۡعَلُونَ }
    { فَكُبْكِبُواْ فِيهَا هُمْ والغاوون وَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَ }

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว +1

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

    • @s3eeds3eed44
      @s3eeds3eed44 2 ปีที่แล้ว

      سبحان الله ماترك شيء ولا صغيره ولا كبيره

    • @akr5352
      @akr5352 2 ปีที่แล้ว

      لا تكتب ايه قرآنيه في فيديو موسيقي لاننا نضطر لقراءة جزء من الايه ونحن نسمع الموسيقى وجزاك الله خيرا

  • @user-tq4iv3vi1w
    @user-tq4iv3vi1w 3 หลายเดือนก่อน

    😮😮😮😮الجن الي بداخله جابوا له حالة نفسية 😂😂😂😂😂الله يعينه بس 😂😂😂الله يابو يمن 😂الف لايك😂

  • @user-ch5lf7gr8m
    @user-ch5lf7gr8m 5 หลายเดือนก่อน

    نعم نعم ولله كلام كلام هذولابالش

  • @user-gv7dy9wr3d
    @user-gv7dy9wr3d 2 ปีที่แล้ว +12

    ذولا ماهم من شبوه ولا ينتمون لشبوة انا اعرف لعبهم وشرحهم اهل شبوه قبايل عريقه تحياتي لهم من صعده

    • @Charit_y
      @Charit_y ปีที่แล้ว

      هاذه المقطع في شبوة وتحديداً حبان وهاذه من العادات وفي اغلب مناطق شبوة واسمها - شرح مزمار- لاكن هاذا الرجل الله يشفيه دخله جني فا الى حوله يحولون ما يوقفو الشرح عشان ما يتاذا الرجال من الجني ممكن في بعض الحالات يصير به صرع او شلل او حتي الموت

    • @user-eo3ux7kx2p
      @user-eo3ux7kx2p ปีที่แล้ว

      @@Charit_y لا والله كثر من الوسكي هههههههه

    • @user-eo3ux7kx2p
      @user-eo3ux7kx2p ปีที่แล้ว

      @@Charit_y قده يقول يحرم علي الوسكي يخليك خارج التغطيه ونعم بهم أصحاب شبوة وانا واحد منهم

    • @alirssam6594
      @alirssam6594 11 หลายเดือนก่อน

      @@Charit_yلا والله كلها مخنثه ايش من جن ايش من كلام فاضي هذي عادات دخيله على شبوه وعلى اليمن كلها لعبنا عمره ماكان هزلي كذا شرح الرجال فيه شموخ ورفعه للرجال ماهو بذا الشكل

  • @user-eg5vi2kx1p
    @user-eg5vi2kx1p ปีที่แล้ว +2

    هذا ليس محصورة على احد. يحصل. تفاعل من بعض الأشخاص. العشاق. للفنون الشعبيه. وهواة الرقص الشعبي ٠خصوصا مع صوت المزمار في كل العالم وكل شعب له عاداته وتقاليدة
    أخوكم من شبوة.

  • @user-yu8vc9pf8p
    @user-yu8vc9pf8p ปีที่แล้ว +1

    زار المزمار يفقد العقل 🙌

  • @muhammadakki3245
    @muhammadakki3245 2 ปีที่แล้ว +2

    الله يشافيهم والمسلمين يارب

  • @user-hu2qb5ke1s
    @user-hu2qb5ke1s 11 หลายเดือนก่อน

    قريبه لرقص بريك دانس 🤣🤣
    من محافظة عمران أهديكم اجمل تحياتي الحارة خصيصا لأبناء شبوه ❤ ❤❤

  • @user-vu6ft1sq7o
    @user-vu6ft1sq7o 2 ปีที่แล้ว +1

    اشوفه كل يوم عشان رقص ابوقميص احمر رقصه رهيب

  • @user-zl7cq9db3c
    @user-zl7cq9db3c 2 ปีที่แล้ว +3

    فيه شخص في التعليقات يدّعي أن لفظ كلمة "الجن ، الجان" في القرآن الكريم مقصود به السحر و الملائكة و الأفاعي و خشاش الأرض و الناس الذين يقطنون الكهوف و أي شيء مختفي مستندا إلى أن كلمة جِن مشتقة من جَنَّ أي إختفى و ينكر أن لفظ "جن" في القرآن الكريم مقصود به مخلوق معين و هو الجن و سُمي بالجن لإنه خفي و ليس أنه يشمل كل ما إختفى و هذا التعليق ردا عليه ...
    كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن
    أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا
    ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟
    ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟
    ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق
    رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟
    خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟
    سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي
    ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟
    ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟
    ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟
    ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟
    ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟
    !!!!!
    الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله

    • @asass9062
      @asass9062 2 ปีที่แล้ว

      اتمنى الرد يكون الطف من كذا لاتجرح المجروح وتزيد الجروح. اعتبره جاهل عن الدنيا وبعيد عن العلم. مانقول إلا الله يهديه. وحسبنى الله ونعم الوكيل.

    • @yasserphone7272
      @yasserphone7272 2 ปีที่แล้ว

      @@asass9062 يا اخي....الخرابيط كثر......اكثرهم معاندين وليسوا جاهلين: فلينكر المخ الذي في جمجمته،هل يراه !!!!؟

    • @user-bl2xs6oj5j
      @user-bl2xs6oj5j หลายเดือนก่อน

      نعم تمنيت أن يكون ردك محترم او اقل شي احترمت كلام الله.

  • @user-gb1kz6tv3n
    @user-gb1kz6tv3n 2 ปีที่แล้ว +13

    نسأل الله السلامة والعافية و الحمد الله على الأسلام و السنة و القرآن و العقل ولا ما فيه انسان عاقل يستدعي الجن و يكفر بالله فقط عشان رقص.... الله اكبر الله اكبر عل أقل لا تجيبون اطفال لا إله إلا الله... الله ينتقم من كل شخص يروج الكفر و الشرك

    • @alih5921
      @alih5921 2 ปีที่แล้ว

      ما تشوفه ، سجد للجني ؟؟؟!!!!!

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

    • @zakimansor5989
      @zakimansor5989 2 ปีที่แล้ว +1

      @@mawaddah6923 مو قلت لك تاكل زق

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      @@zakimansor5989
      هل أنت زاكي فعلاُ ؟!
      لا أظن ذلك.

    • @user-zl7cq9db3c
      @user-zl7cq9db3c 2 ปีที่แล้ว +1

      @@mawaddah6923
      كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن
      أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا
      ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟
      ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟
      ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق
      رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟
      خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟
      سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي
      ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟
      ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟
      ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟
      ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟
      ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟
      !!!!!
      الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله

  • @billcarsencarsen6885
    @billcarsencarsen6885 2 ปีที่แล้ว +4

    يقولون في بعض الأحيان يأتون لهم الجن ويرقصون معهم ثم يذهبون دون أن يرونهم

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

    • @MostafaAhmed-hn5es
      @MostafaAhmed-hn5es 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923 يعني أنت تنكر وجود خلق مثلنا اسمهم الجن ومنهم إبليس أليس كذلك ؟

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      @@MostafaAhmed-hn5es
      كما في المنشور الذي لم تقرأه.

    • @MostafaAhmed-hn5es
      @MostafaAhmed-hn5es 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923 دعك من المنشور .. هل تؤمن بوجود خلق (عاقلين) خلقهم الله من نار السموم مكلفين بالعبادة مثلنا أم لا ؟؟؟؟؟ انا لا اقصد الميكروبات والكائنات الغير عاقلة التي لا نراها بأعيننا المجرة .. أنا أقصد الجن وانت تعرف قصدي

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      @@MostafaAhmed-hn5es
      لا تفتح معي تحقيق.
      المنشور يجيب عن كل تساؤلاتك.
      كثيرة هي الأفكار التي تؤمن بها ولا أؤمن بها.
      أكثر دينكم وضعي مزوّر وضعه الأمويون ثم العباسيون لخدمة امبراطورياتهم التوسعية والذي ملؤه الكذب والبهت والعنف والكراهية والفساد.
      الدين الإلهي الذي ارتضاه الله تعالى لعباده هو ما اشتمل عليه القرآن الكريم من العلم والصدق والحرية والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين.

  • @wahiliyeman215
    @wahiliyeman215 2 ปีที่แล้ว +3

    لاحول ولا قوه إلا بالله العلى العظيم الله يشفيه هذا تعبان

    • @user-ee7vi6xe1r
      @user-ee7vi6xe1r 2 ปีที่แล้ว +1

      مابه الا العافيه

    • @HelloHi-ns9iw
      @HelloHi-ns9iw 2 ปีที่แล้ว

      تعبان ملبوس ياعافيه

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.

  • @user-mt9cj9rg8q
    @user-mt9cj9rg8q 2 ปีที่แล้ว +12

    اتقوا الله حرام مايجوز هذه أعمال شيطانية..

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

    • @user-zl7cq9db3c
      @user-zl7cq9db3c 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923
      كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن
      أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا
      ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟
      ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟
      ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق
      رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟
      خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟
      سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي
      ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟
      ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟
      ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟
      ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟
      ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟
      !!!!!
      الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      @@user-zl7cq9db3c
      الذي قال كل من اجتن فهو جن هم العرب يا تيس وليس أنا، وقد ذكر هذا الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      ولا يبطل هذا كونك تجهله ولم تسمع به من قبل فما أنت إلا جاهل تابع للقطيع.
      بل إنه يدحض كذبك بأن الصحابة والتابعين وتابعيهم يقولون إن الجن مخلوقات مستقله... إلى آخر هرائك.
      الآية (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) معناها أن الله تعالى خلق جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته
      والعبادة هنا هي الطاعة والانقياد وأداء المهمة التي خلق لها، وكل ما خلق الله تعالى في هذا الكون له مهمة يؤديها سواء كان عاقلا كالملائكة والبشر أو من المخلوقات الأخرى غير العاقلة، ولم يخلق سبحانه وتعالى شيئا عبثا كما تظن يا متعالم.
      قولي الملائكة جن، لأن بعض العرب تسمي الملائكة جن، وقريش تقول إن الملائكة بنات الله سبحان الله وتعالى عما يقولون علوا كثيرا،
      قال النسفي في تفسيره:
      ﴿وَجَعَلُوا بَيْنَهُ﴾، بَيْنَ اللهِ،
      ﴿وَبَيْنَ الجِنَّةِ﴾، اَلْمَلائِكَةِ لِاسْتِتارِهِمْ،
      ﴿نَسَبًا﴾، وهو زَعْمُهم أنَّهم بَناتُهُ، أوْ قالُوا: إنَّ اللهَ تَزَوَّجَ مِنَ الجِنِّ، فَوَلَدَتْ لَهُ المَلائِكَةَ،
      ﴿وَلَقَدْ عَلِمَتِ الجِنَّةُ إنَّهُمْ﴾، ولَقَدْ عَلِمَتِ المَلائِكَةُ إنَّ الَّذِينَ قالُوا هَذا القَوْلَ ﴿لَمُحْضَرُونَ﴾، في النارِ.
      هذا رد على مجمل كلامك المتهالك وغير العلمي، أراح الله المسلمين من أمثالك أهل الضلالة والأكاذيب، المتقولين على الله غير الحق.

    • @MostafaAhmed-hn5es
      @MostafaAhmed-hn5es 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923 أنصحك أن تعود لرشدك فالجن موجودين في الأرض قبل آدم عليه السلام .. والسحر أيضا موجود .. فإن أنكرت وجودهم كفرت .. لهذا أنصحك أن تتراجع عن إفكك وتتوب لله وشكرا

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      @@MostafaAhmed-hn5es
      لو تتعلم طريقة النصح الحسنة حتى تقبل نصيحتك.
      شكرا لك.

  • @user-ur4qt6ur4c
    @user-ur4qt6ur4c ปีที่แล้ว

    الله يحفضك.يابوحسين

  • @abusaqrtubs2460
    @abusaqrtubs2460 ปีที่แล้ว

    جميييل

  • @mahamedqeer
    @mahamedqeer 9 หลายเดือนก่อน

    ❤❤❤❤

  • @user-gj4qb2mi8l
    @user-gj4qb2mi8l 2 ปีที่แล้ว +6

    أفريقيا لها تأثير على شعوبها

    • @user-rx1pc1ko6r
      @user-rx1pc1ko6r 2 ปีที่แล้ว

      وانت من وين ياطفل الانابيب.. والدك مسكين مش عارف انك ابن الطباخ الهندي الذي يطبخ في بيتكم.
      لو كان انتقدتهم لوحدهم هؤلاء الراقصين المجانين او ايا كانو كان ما اجاك الرد اعلاه.. لكن عندما تنتقد وتشتم الشعوب .ستجد الرد المناسب لك..

    • @sal-h8388
      @sal-h8388 2 ปีที่แล้ว +1

      هههههه عادك دريت مثلها مثل تأثير الفرس والهنود على شعوبها

  • @moonandthestars669
    @moonandthestars669 2 ปีที่แล้ว +1

    هو فعل في بعض حفلات العرس او غير مع مزمار وطبول يدخل الجن في شخص يجيلهم مثل صرع َحركات غريبه

  • @user-ks6if3st5t
    @user-ks6if3st5t 2 ปีที่แล้ว

    يمه بسم الله

  • @user-vu6ft1sq7o
    @user-vu6ft1sq7o 7 หลายเดือนก่อน

    انشهد اهل شبوه رجااااااال

  • @Hackiraa
    @Hackiraa 2 ปีที่แล้ว +1

    ه̷̷َـَْـُذآ متلبس بسبب المزمار حقيقه ابسرت من قبل

  • @user-vu6ft1sq7o
    @user-vu6ft1sq7o 2 ปีที่แล้ว

    اعجبنى رقص ابو قميص احمر

  • @qasimalmoshkhes820
    @qasimalmoshkhes820 2 ปีที่แล้ว +6

    موسيقى بدائيه كما هو الحال في كل موسيقى الفلكلور في العالم . وكل من اشتهى ان يرقص من دون استحياء تظاهر بالزار او الجن او ماشابه من الخرافات والاساطير

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

    • @user-zl7cq9db3c
      @user-zl7cq9db3c 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923
      كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن
      أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا
      ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟
      ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟
      ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق
      رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟
      خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟
      سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي
      ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟
      ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟
      ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟
      ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟
      ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟
      !!!!!
      الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله .

  • @osmanashal4720
    @osmanashal4720 2 ปีที่แล้ว +1

    وعادهم يشجعوه علا الهبالات يوقفوا الطبل والمزمار اعوذ بالله ناس مافيها خير 🥺🥺🥺🥺🥺

  • @user-lx9md3jd7b
    @user-lx9md3jd7b 2 ปีที่แล้ว +1

    موجود عندنا في صعده الزار

    • @user-gk8hr6fc7w
      @user-gk8hr6fc7w 2 ปีที่แล้ว

      كمان موجد في كل محافظة اليمنية عند الدول العربية موش فين اليمن فقظ

  • @user-fr4ig2bt2e
    @user-fr4ig2bt2e ปีที่แล้ว

    استمر يالخوي وخلك علا رجه انا افديك ❤❤😂خ😂

  • @user-ku8jf4fb8i
    @user-ku8jf4fb8i 2 ปีที่แล้ว

    استغفر الله العظيم واتوب اليه

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

    • @user-zl7cq9db3c
      @user-zl7cq9db3c 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923
      كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن
      أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا
      ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟
      ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟
      ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق
      رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟
      خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟
      سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي
      ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟
      ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟
      ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟
      ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟
      ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟
      !!!!!
      الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله .

  • @magedmahgdfj3589
    @magedmahgdfj3589 2 ปีที่แล้ว +3

    هذة جن الشبو الذي يذهب بلعقل اشربو شبو وقلو جن

  • @user-ku8jf4fb8i
    @user-ku8jf4fb8i 2 ปีที่แล้ว +1

    هاذا ليش سجد للمزمار

  • @mnerahmid4576
    @mnerahmid4576 ปีที่แล้ว +1

    الشبو خطير وأخطر من الخمر والحبوب
    وللأسف انتشار في شبوه وحضرموت بشكل لايتصؤر

  • @user-kt7hf7uo3o
    @user-kt7hf7uo3o 2 ปีที่แล้ว +1

    هؤلاء شلة معاقين
    يكرموا أهل شبوه عن هاذا الجهل
    أهل شبوة ناس محترمه وراقيه

    • @nassr874
      @nassr874 2 ปีที่แล้ว

      كل تبن

  • @adelalamery3323
    @adelalamery3323 2 ปีที่แล้ว +5

    قذارة أهل شبوه رجال بلاش التدليس

  • @khadija4145
    @khadija4145 2 ปีที่แล้ว +1

    تقصدون دخول الفقر في هذه البلدة الغريبة الغبية عدم الوعي
    لو قرؤوا القران لكان خيرا لهم الا بذكر الله تطمئن القلوب
    وظيفة الشياطين ودور الجن اصبحت من الماضي هم اليوم اخذوا التقاعد هولاء اخذوا مناصبهم فالله المستعان

  • @asaadahmed4474
    @asaadahmed4474 2 ปีที่แล้ว +5

    الجني هو نفسه اللي يرقص ويصفقو له...

    • @alih5921
      @alih5921 2 ปีที่แล้ว

      سجد للجني

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

    • @asaadahmed4474
      @asaadahmed4474 2 ปีที่แล้ว

      ياخي الرقص ذا بالطريقة ذي، غلط في غلط...

    • @user-zl7cq9db3c
      @user-zl7cq9db3c 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923
      كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن
      أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا
      ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟
      ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟
      ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق
      رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟
      خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟
      سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي
      ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟
      ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟
      ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟
      ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟
      ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟
      !!!!!
      الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله

  • @Mohammad-ol1po
    @Mohammad-ol1po 2 ปีที่แล้ว +1

    👍👍

  • @ThePowr7
    @ThePowr7 2 ปีที่แล้ว +1

    قال زار 🥶🤭 ترا الزار مو ضروري انه يرقص 🥶 انا حضرت عرس ومع الطبول ظهر شخص ادخل البخور والجمُر في فمه وقام يبخر الناس 😸

  • @user-ug1vu8ly4r
    @user-ug1vu8ly4r 2 ปีที่แล้ว

    اذنا يا يمن لسئ الحري مطوله

  • @abuhamdan6289
    @abuhamdan6289 2 ปีที่แล้ว +2

    معازف الشيطان

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.

    • @user-zl7cq9db3c
      @user-zl7cq9db3c 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923
      كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن
      أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا
      ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟
      ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟
      ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق
      رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟
      خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟
      سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي
      ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟
      ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟
      ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟
      ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟
      ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟
      !!!!!
      الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله ..

  • @user-vk6ic3fm9s
    @user-vk6ic3fm9s 2 ปีที่แล้ว

    الله المستعان ،،، اللي فيه أنثاء جنيّه
    واضح من طريقة رقصها

  • @wasimalisalehalashwal4298
    @wasimalisalehalashwal4298 2 ปีที่แล้ว +6

    ولا شفنا جني.. هذا متفاعل زياده مع الرقصه

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

  • @user-kz9bd8zs7l
    @user-kz9bd8zs7l 2 ปีที่แล้ว +1

    ما هم بعرب هؤلإِ ! يمكن اريتيرية وصومال .

  • @s3eeds3eed44
    @s3eeds3eed44 2 ปีที่แล้ว +1

    افرحوا ولعبوا مع الجن وخذوا راحتكم .. وبدلكم على طريقه لاستخراج الجني الجني اذا دخل الرجل الي يرقص بان تضعوا عصا مكان دخول الجني وتدخلونها حتى يخرج الجنيه من فمه وهذه انجح طريقه ومضمونه

    • @billcarsencarsen6885
      @billcarsencarsen6885 2 ปีที่แล้ว

      لا يقولون لو يجيبون رجل ذيب ويدخولنها من وين دخل له الجني ماعاد يرجع له ثاني ابدا لان الجني بيخاف من الذئب وهذا احسن الرجال يرتاح منه وتوكل على الله

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.

    • @user-zl7cq9db3c
      @user-zl7cq9db3c 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923
      كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن
      أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا
      ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟
      ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟
      ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق
      رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟
      خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟
      سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي
      ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟
      ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟
      ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟
      ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟
      ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟
      !!!!!
      الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله .

  • @user-fb6lv2ir2i
    @user-fb6lv2ir2i 2 ปีที่แล้ว +17

    هذا نسميه ( فلان أندخل ) يعني فيه جن وظهروا عليه أثناء الشرح ...
    مما يؤكد أن الجن يتفاعلون مع مع المزمار والمدروف .. وعندما يندخل واحد يندخلون من فيهم جن ...
    لكون المجال ليس فيه ذكر لله ..
    وهنا يستمرون المشترحين في شرحهم ( الشرح هو : الغناء والرفص على طبلة ومزمار وصفقة ( تصفيق متاغم مع الإيقاع ) .
    وأكثر من يندخلون هم بالعادة قاطعين صلاة وذكر .. وتجد أكثرهم من الخدم والعبيد ...
    نسأل الله السلامة والعافية

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว +2

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

    • @user-zl7cq9db3c
      @user-zl7cq9db3c 2 ปีที่แล้ว +4

      @@mawaddah6923
      كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن
      أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا
      ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟
      ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟
      ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق
      رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟
      خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟
      سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي
      ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟
      ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟
      ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟
      ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟
      ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟
      !!!!!
      الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      @@user-zl7cq9db3c
      الذي قال كل من اجتن فهو جن هم العرب يا تيس وليس أنا، وقد ذكر هذا الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      ولا يبطل هذا كونك تجهله ولم تسمع به من قبل فما أنت إلا جاهل تابع للقطيع.
      بل إنه يدحض كذبك بأن الصحابة والتابعين وتابعيهم يقولون إن الجن مخلوقات مستقله... إلى آخر هرائك.
      الآية (وما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون) معناها أن الله تعالى خلق جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته
      والعبادة هنا هي الطاعة والانقياد وأداء المهمة التي خلق لها، وكل ما خلق الله تعالى في هذا الكون له مهمة يؤديها سواء كان عاقلا كالملائكة والبشر أو من المخلوقات الأخرى غير العاقلة، ولم يخلق سبحانه وتعالى شيئا عبثا كما تظن يا متعالم.
      قولي الملائكة جن، لأن بعض العرب تسمي الملائكة جن، وقريش تقول إن الملائكة بنات الله سبحان الله وتعالى عما يقولون علوا كثيرا،
      قال النسفي في تفسيره:
      ﴿وَجَعَلُوا بَيْنَهُ﴾، بَيْنَ اللهِ،
      ﴿وَبَيْنَ الجِنَّةِ﴾، اَلْمَلائِكَةِ لِاسْتِتارِهِمْ،
      ﴿نَسَبًا﴾، وهو زَعْمُهم أنَّهم بَناتُهُ، أوْ قالُوا: إنَّ اللهَ تَزَوَّجَ مِنَ الجِنِّ، فَوَلَدَتْ لَهُ المَلائِكَةَ،
      ﴿وَلَقَدْ عَلِمَتِ الجِنَّةُ إنَّهُمْ﴾، ولَقَدْ عَلِمَتِ المَلائِكَةُ إنَّ الَّذِينَ قالُوا هَذا القَوْلَ ﴿لَمُحْضَرُونَ﴾، في النارِ.
      هذا رد على مجمل كلامك المتهالك وغير العلمي، أراح الله المسلمين من أمثالك أهل الضلالة والأكاذيب، المتقولين على الله غير الحق.

    • @user-zl7cq9db3c
      @user-zl7cq9db3c 2 ปีที่แล้ว +4

      @@mawaddah6923
      يا ضال و يا مضل يا من تنكر كلام الله تعالى ، يقول الله تعالى ( و خلق الجان من مارج من نار ) و لفظ الجان نفسه الجن أي يدل على المختفي أي نفس أصل الكلمة "جَنَّ" فيا ضال و يا مضل كيف تفسر لي هذه الآية ؟ بالله ورينا شطارتك
      ما يمديك فالآية تصفعك بوجهك

    • @theoriginalyemenicuisine
      @theoriginalyemenicuisine 2 ปีที่แล้ว

      يا لطيف🤔 اول مرة اعرف انه هذا موجود عندنا في اليمن

  • @user-mt7wx5ry7c
    @user-mt7wx5ry7c ปีที่แล้ว

    هكذا يعالجو الزار عندنا في اليمن

  • @user-vu6ft1sq7o
    @user-vu6ft1sq7o 2 ปีที่แล้ว

    هلا هلا مرحبا مليون أبوقمص احمر حاولت ارقص مثله ماعرفت

  • @user-if3up6rv7m
    @user-if3up6rv7m 10 หลายเดือนก่อน

    هذا نفس رقصة الرفيحي في الخليج

  • @ldjnzh6809
    @ldjnzh6809 2 ปีที่แล้ว +1

    واظح الجني قديم وجاء وقت التكرار على الرجال بوظوح يعني سحر العين قد اكل مخه ماتحمل الحماس

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

    • @user-zl7cq9db3c
      @user-zl7cq9db3c 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923
      كلامك متناقض بصريح آيات القرآن ، و من أنكر وجود الجن فقد كفر بحكم أنهم مذكورين في القرآن و ها أنت تنكرهم بتغيير مفهوم الجن
      أولا : الجن هي مخلوقات مستقلة خلقها الله للعبادة و هذه من المُسَلّمات البديهية منذ عهد رسول الله و الصحابة و التابعين و تابعين التابعين و مئات السنين من الفقهاء و العلماء و الدعاة و الأئمة حتى يومنا هذا و كل منهم قالوا أن الجن هي مخلوقات مستقلة و متفقين في ذلك ، لذا كلامك هذا هو حديث المنشأ أسمعه منك الآن و لأول مرة و هذا أولا
      ثانيا : : سُميت الجنة بالجنة لأنها تخفي ما بداخلها من كثافة أشجارها " أنت قلت كل ما إجتن أي إختفى فهو جن فهل المقصود من كلمة "الجن" في الآية الكريمة ( و ما خلقت الجن و الإنس إلا ليعبدون ) الجنة ؟ هل الجنة مكلفة بعبادة الله في الحياة الدنيا ؟ هل الجنة إحتمال أن تدخل النار يوم القيامة ؟ أيضا أنت قلت أن الجان تعني الأفاعي و خشاش الأرض فهل الوزغ مكلف بالعبادة ؟ هل الأفعى لها عقل كي تعلم أنها مكلفة و ينتظرها نعيم أو جحيم ؟ هل كانت المقصودة السحلية في قوله تعالى ( و إنا لمسنا السماء ) في سورة الجن ؟
      ثالثا : إدّعيت أن الملائكة هم المقصودون بالجن ، نعم الملائكة من عالم الغيب و ليس الشهادة و هم مجتنون بالنسبة لنا أي مختفون و لكن أبدا ليسوا المقصودين بلفظ الجن في القرآن الكريم و بدليل قوله تعالى ( و إذ قلنا للملائكة إسجدوا لآدم فسجدوا إلا إبليس كان من الجن ففسق عن أمر ربه ) فكيف تفسر لي هذه الآية يا علّأمة زمانك ؟
      ثالثا : قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس إن إستطعتم أن تنفذوا من أقطار السماوات و الأرض فانفذوا لا تنفذون الإ بسلطان يرسل عليكم شواظ من نار و نحاس فلا تنتصران ) فهل يُرسل هذا الشواظ من النار و النحاس على الملائكة ؟ و الله يقول عنهم ( عباد مُكرمين ) و قال عنهم أيضا ( لا يعصون الله ما أمرهم و يفعلون ما يؤمرون ) ... ألا تشعر إنك متناقض نوعا ما ؟ الآيات تصفعك بوجهك ! لا تعليق
      رابعا : معلومة "ُسُميّ المجنون بالمجنون لأن عقله إختفى و الجنون كذلك سُمي جنون لأنه يُخفي وعي و عقل الشخص" ، قال تعالى ( يا معشر الجن و الإنس ألم يأتكم رسل منكم ) أنت تقول أي شيء من مشتقات كلمة جَنَّ فهو المقصود بالجن في القرآن الكريم ، حسنا الآن أخبرني هل هناك رُسُل للجنون ؟ هل الجنون سياحسب يوم القيامة ؟ كيف ذلك ؟ هلا فسرت لي هذه الآية ؟
      خامسا : ألا تلاحظ أن هناك مخلوقان يأتون في القرآن بصيغة مترابطة "الجن و الإنس" فكيف منطقيا "الإنس" مخلوق واحد و مكلف و لديه رسل و سيحاسب و لديه عقل بينما "الجن" هو كل شيء خفي من الحشرات و الأفاعي و الفيروسات و البكتيريا و شعوب الامريكتين إلخ ، هل هذا قصدك ؟ ...! هل أنت بكامل قواك العقلية ؟
      سادسا : معلومة "سُميّ الجنين بالجنين لأنه جَنَّ و إختفى في بطن أمه" ، يقول الله تعالى ( خلق الإنسان من صلصال كالفخّار و خلق الجان من مارج من نار ) فإذا كان لفظ "الجن ، الجان" في القرآن الكريم يعني كل ما إختفى على حسب منطقك التعبان فأجب عمّا يلي
      ١- الجنين في بطن أمه هو إنسان مخلوق من صلصال كالفخار و هذا الصحيح بينما منطقك المعوج يقول أن أن الجنين بحكم أنه خفي هو من مارج من نار فهل من تفسير ؟
      ٢- الجنة ... هل خُلقت من مارج من نار ؟
      ٣- الملائكة خُلِقوا من مارج من نار أم من نور ؟
      ٤- الجنون مخلوق من مارج من نار ؟
      ٥- الأفاعي و خشاش الأرض مخلوقة من مارج من نار ؟
      !!!!!
      الزبدة أنت ضال و مضل و متناقض فوق كل هذا و تعارض كلام الله و تفسر على هواك ، أتمنى لك الهداية و لكن توقف عن نشر سمومك ضعيفة الحجة التعبانة و تعليقك مردود لوجهك و تم الجلد بفضل الله

  • @الوديعالوديع
    @الوديعالوديع หลายเดือนก่อน

    اعرف المكان والفنان هاذا المندب

  • @user-gt3vv8hj2n
    @user-gt3vv8hj2n 2 ปีที่แล้ว +4

    الي يقول حضاارم ترا مب حضاارم وهذا شرح شبواني وانا شبوانيه واعرف الشرح الشبواني وهذا الي يرقص فيه زااار الي هوه جني يرقص ويتغنجج ع المزمار

    • @user-eh8cy8ij3t
      @user-eh8cy8ij3t 2 ปีที่แล้ว +3

      وهل هاذا الرقص رقص يمثل شبوه
      ام يمثل شناتر شبوه

    • @user-gt3vv8hj2n
      @user-gt3vv8hj2n 2 ปีที่แล้ว +1

      @@user-eh8cy8ij3t شوف ياعمي ماله دخل يمثل ولا مايمثل بس الرجال ذا زيما تقول الي ماله اصل ويدخل فيه الزار لكن لا يدخل في الشيخ ولا القبيلي ابد ابد يدخل الزار في الضعيف الي ماله اصل هذا سبحانه كذا من لمن وعينا ع الدنياء ويجون يحضرون الشرح ومايقدرون يسيطرون ع انفسهم لنه الي فيهم يغتوي فهمت

    • @HelloHi-ns9iw
      @HelloHi-ns9iw 2 ปีที่แล้ว +3

      @@user-gt3vv8hj2n هذاتفسيرعنصري ماله اساس من الصحه المزماريحضرالشياطين لاي احدمايفرق.

    • @user-gt3vv8hj2n
      @user-gt3vv8hj2n 2 ปีที่แล้ว

      @@HelloHi-ns9iw لا يابعدي كثيررر شرح صار كمن شرح ومزمار صار وماقد شفنا اهلنا او احد غيرهم زور الا العبيد وضعيف الاصل لا غيررر هما الي يزورون

    • @user-xp6zi4pj5d
      @user-xp6zi4pj5d 2 ปีที่แล้ว +5

      @@user-gt3vv8hj2n
      قولي
      اللهم لا شماته
      وليس للأصل والفصل علاقة
      بالزار
      التقرب من الله هو أصلك وفصلك
      ولاداعي للعنصرية المقيتة
      .. لاتقل أصلي وفصلي إن ما
      .. إن ما أصل الفتى ماقد حصل
      أخلاقك هي أصلك وفصلك !!

  • @user-ql4my2wm8u
    @user-ql4my2wm8u 2 ปีที่แล้ว +3

    الحمدلله على نعمت الدين والعقل

  • @mawaddah6923
    @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

    إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
    وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
    أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
    و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
    و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
    و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
    فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
    (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
    والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
    ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
    و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
    " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
    و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
    " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
    و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
    و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
    و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
    و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
    و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
    قال تعالى :
    ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
    و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
    قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
    أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
    و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
    و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
    و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
    والله تعالى أعلم.

  • @saanmmsaanmm1645
    @saanmmsaanmm1645 2 ปีที่แล้ว

    بكل صدق هذي الرقصات افريقيه وابحثو وسوف تتأكدون .. دائم فيه دخلاء على الموروثات الشعبية يشوهونها

  • @user-jo3il9im9k
    @user-jo3il9im9k 2 ปีที่แล้ว

    هؤلا من غجر شبوه (الخدم)

  • @user-bj2xh2rj6s
    @user-bj2xh2rj6s 2 ปีที่แล้ว

    يفتعلونها و تمثيل و كأن الناس تريد العودة
    لماضي الجهل و الزار و الشركيات

  • @user-nn1ze7vw9m
    @user-nn1ze7vw9m 2 ปีที่แล้ว

    هذولا مو اهل شبوة ابد
    هذولا من تهامه اعتقد والله يعلم
    مع تحيات يافعي يعز كل شبواني أصيل.

  • @samen-jawlae-alkhalifi
    @samen-jawlae-alkhalifi 10 หลายเดือนก่อน

    وهبوي الليله

  • @user-yy8br6un8n
    @user-yy8br6un8n ปีที่แล้ว

    سبحان الله المتلبسة به جنية ، من رقصها رقص مرة

  • @HhHh-dv3fc
    @HhHh-dv3fc 2 ปีที่แล้ว +1

    اخرتها انشل وطاح فوق الجمهور 🤣🤣🤣🤣🤣

  • @abosuliman454
    @abosuliman454 2 ปีที่แล้ว

    حشيش أصلي
    مع قات طبيعي

  • @teefahindi273
    @teefahindi273 2 ปีที่แล้ว +5

    هذا الرقص يجنن عقلي اول مرة احب عرضة زي كذا... أجمل ما رأيت

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

    • @teefahindi273
      @teefahindi273 2 ปีที่แล้ว +4

      @@mawaddah6923 لا تكذب.. السحر موجود والجن موجودون ولكنهم محجوب ن وفي قرب اخر الزمان يظهرون. والان يظهرون. وانا شفتهم بعيني وشفت أنواعه وقد ضربوني وآذوني وتضررت منهم.

    • @ramitv9093
      @ramitv9093 2 ปีที่แล้ว

      كيف تقول ابليس مات

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      @@ramitv9093
      إبليس اللعين كائن بشري عاش في زمن آدم عليه الصلاة والسلام، وقد هلك بعد انقضاء أجله كباقي البشر، ولم يبق إلا أتباعه والمنفذين لخططه لعنهم الله.

    • @user-dj2xn4iv7m
      @user-dj2xn4iv7m 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923 طيب معليش في عندنا في البلاد في تعز الحجريه يوم جمعت رجب وقولو يوم المعرج،يفعلو المولد سنويان وجتمعو اصوفيان والمجذيب ويقوام احد المجاذيب يطعن نفسه في الجنبيه ولا يضره حجه ويفعلوا نفس اشياخ احمد ابن علوان ويمكنك انتشوف احد الفديهات،حقه،في يوتيوب وهلا هذا سحر اوكذب

  • @mohammedalshargabi995
    @mohammedalshargabi995 2 ปีที่แล้ว

    هذي ابنه دووود بتحكه
    جاء يقلي زار 🤣🤣🤣🤣
    خزيتو بنا

    • @nassr874
      @nassr874 2 ปีที่แล้ว

      كل تبن

  • @noor_o6__
    @noor_o6__ ปีที่แล้ว

    مثل مزامير قريش قديما مشابه له 🤔

  • @user-do5uv5kf9t
    @user-do5uv5kf9t ปีที่แล้ว

    لا حول ولا قوة الا بالله
    يفترض فيهم يشلوه ويقرون عليه بدل التصفيق والمزمار

  • @user-ou3rm4ww1u
    @user-ou3rm4ww1u 2 ปีที่แล้ว +1

    هذا شرح حق وين

  • @kamalsidi1
    @kamalsidi1 2 ปีที่แล้ว

    انهم أحفاد الشياطين الذينا تم حبسهم في اليمن من قبل نبي الله سليمان بس بهيئة ادميي

  • @abuahmedalshdadi1833
    @abuahmedalshdadi1833 2 ปีที่แล้ว +2

    ضخمه وحلوه هذه الرقصات بس بطلو خبالة فجعتونا من الجن لابه جني ولاشيء كل ضحكه وجنان وتقليد للرقص الجنوني مش الجني

  • @user-ix7sc1mz5c
    @user-ix7sc1mz5c ปีที่แล้ว

    انا من شبوه ذا البرع. برع العبيد في شبوه فقط مش برع القبايل

  • @user-wd6yp8wp4d
    @user-wd6yp8wp4d 2 ปีที่แล้ว

    عصرهم تسحب
    عصر اهل شبوة لما قريب الركبه

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

  • @user-yx9hw9hb9w
    @user-yx9hw9hb9w 2 ปีที่แล้ว +1

    هذا لا يمثل أبناء شبوه ولا اي قبيله من قبائل اليمن
    انا اعرف هذي العادات يسوونها الخدم والعبيد في كثير من المناطق وعاد يقع فيها اختلاط

    • @nassr874
      @nassr874 2 ปีที่แล้ว

      انت اكبر خادم وكل تبن

  • @chadiahaha7286
    @chadiahaha7286 2 ปีที่แล้ว

    صحاب الحال .الله يداوي .

  • @reem809.
    @reem809. 2 ปีที่แล้ว

    هذا رجال فيه جن يجيه الزار و يخلونه يرقص لين يتكلم الجني و يقول وش يبا عشان يخرج منه

  • @user-ni2ez5eb9i
    @user-ni2ez5eb9i 2 ปีที่แล้ว +2

    زي ذه الأشكال شوهت الشرح

  • @user-ij6nk2wz9p
    @user-ij6nk2wz9p 2 ปีที่แล้ว +1

    كذبت والصدق ما يسوون هاذا الحركات الا عيال السوق ومتعاطي الشبوولمخدرات اما شبوه بها قبايل وكل قبيله تمثل بلعب محترم مش ذا شرح المحببين

  • @nasemalby127
    @nasemalby127 2 ปีที่แล้ว

    ابو قوس شغال 😂

  • @abastororiv3454
    @abastororiv3454 2 ปีที่แล้ว

    ما شفت مجانين الا فيه بعض المعلقين الله يشفيهم

  • @user-hg9vx3pd2y
    @user-hg9vx3pd2y 8 หลายเดือนก่อน

    😂😂😂😂صاحب الجرم الابيض فيه مس ماهوو صاحي

  • @salmanalkahtani8164
    @salmanalkahtani8164 2 ปีที่แล้ว

    كل التعليقات مثل وجيهكم وهذا عادي يسمونه في السعوديه استنزال وطبيعي جدا أما بعض التعليقات المتعصبين اللي يقول هذا مو من قبايل شبوه وش دخل الاستنزال في قبايل شبوه الحين هذا تلبسه جان ونزل

  • @user-cc6du7yp1m
    @user-cc6du7yp1m ปีที่แล้ว

    هذا في حضرموت ..الأولين اللي كان يصاب بالجن يدقوا له الطبل والمزمار يلعبوا الجني حتى يخرج من الشخص اللي هو معلول منه ..امانه الشرح والصفقة لنفسها زار واااهااابوي بااح الليله باح سرا سرا..عوذلي مر من هناء

  • @tintsbsb9098
    @tintsbsb9098 2 ปีที่แล้ว

    يرقص على راحته ما في لا شبون ولا شبو نشيل هلا حبيبتي شو اخبارك كيفك

  • @user-hx2il6po3n
    @user-hx2il6po3n 2 ปีที่แล้ว +3

    الزار هو دخول الجني في الانسي ثم رفضه للخروج حتى يقوموا بترقيصه، فيرقص كثيرا وبطريقة غريبة، وقد يطول الرقص لعدة ساعات حتى يسقط على الأرض

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      إخواني لاحقيقة ولا وجود للجن ولا للشيطان بالمعنى الشائع بين الناس.
      وكذلك لايوجد سحر يضر أو ينفع كأن يربط الرجل عن زوجته ويعطف الحبيب على محبه بالنفث في الخيوط والشعر واﻷظافر ، وإنما السحر هو الكذب والبهت والخديعة وتزييف الحقائق، أو ألعاب التخييل وخفة اليد.
      أنزل الله القرآن الكريم بلغة العرب و ينبغي أن يفهم ويفسر حسب ما تقتضيه لغة العرب في زمان نزوله .
      و قد ذكر الطبري في تفسيره عن محمد بن إسحاق أنه قال : أما العرب فيقولون : ما الجنّ إلا كل من اجتَنَّ فلم يُرَ ، و قال: فأبت العربُ في لغتها إلا أنّ " الجن " كل ما اجتنَّ. يقول: ما سمَّى الله الجن إلا أنهم اجتنُّوا فلم يُرَوا، وما سمّى بني آدم الإنس إلا أنهم ظهروا فلم يجتنوا. فما ظهر فهو إنس، وما اجتنّ فلم يُرَ فهو جنّ . انتهى كلامه، تفسير الآية ٣٤ من سورة البقرة.
      و بناء عليه فإن الإنس إسم وصفي لما يُرى بإنسان العين أي حدقة العين و الجان إسم وصفي لما يجتن ( يختفي ) عن الأنظار بشكل دائم أو مؤقت ، يقول الله تعالى : " و ما خلقت الجن والإنس إلا ليعبدون " أي خلق الله جميع الخلق ما يرى و ما لا يرى لعبادته و تفسيرها في هذه الآية : " فلا أقسم بما تبصرون و ما لا تبصرون " ؛ فما تبصرون هم الإنس ، و ما لا تبصرون هم الجن .
      و لا يوجد جنس من المخلوقات مستقل اسمه الجان و إنما هو اسم يطلق على بعض ما خلق الله من مخلوقات تغلب عليها صفة الاجتنان ( الاختفاء ) عن الأنظار أو لمن تلبس بهذه الصفة في زمن من الأزمان أو مكان من الأمكنة .
      فالملائكة يطلق عليهم بعض العرب إسم الجن ، (وجعلوا بينه و بين الجنة نسبا) يشير إلى قول بعض العرب: الملائكة بنات الله،
      (سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا)
      والجن صنف من البشر قبل آدم عليه السلام كانوا يسكنون الكهوف والمغارات فسمّوا جناً ومنهم إبليس اللعين الذي هلك بعد انقضاء أجله وبقي أتباعه من البشر ينفذون خططه وغواياته، (وَإِذْ قُلْنَا لِلْمَلَائِكَةِ اسْجُدُوا لِآدَمَ فَسَجَدُوا إِلَّا إِبْلِيسَ كَانَ مِنَ الْجِنِّ فَفَسَقَ عَنْ أَمْرِ رَبِّهِ) وقد أخبر الله تعالى أنه خلقهم من نار السموم ولذلك كانوا يفسدون في الأرض ويسفكون الدماء، ونار السموم ليست مادة خلقهم وإنما هي طبيعة سلوكهم ونمط حياتهم وممارساتهم كما قال تعالى:
      ( خُلق الإنسان من عجل) فالعجلة ليست مادة خلق الإنسان وإنما هي طبيعته وجبلّته .
      و الأفاعي و خشاش الأرض جن ،
      " فلما رآها تهتز كأنها جان ولى مدبرا "
      و الكهنة سدنة المعابد جن لأنهم يكلمون الناس من وراء ستار ،
      " و أنه كان رجال من الإنس يعوذون برجال من الجن فزادوهم رهقا "
      و النفر الذين استمعوا لقراءة رسول الله صلى الله عليه وسلم الوارد ذكرهم في سورة الجن ؛ سموا جنا لاختفائهم حين الاستماع و لأنهم من المنجمين الذين يراقبون الظواهر الكونية و يفسرونها و من طبيعتهم الإنعزال عن الناس في اماكن خاصة يمارسون فيها أعمالهم و يتضح ذلك من سياق الآيات ( و أنا لمسنا السماء ) أي طلبنا خبرها .
      و اليهود الذين جاؤوا يستطلعون أمر الاسلام و قابلوا رسول الله عليه الصلاة والسلام آخر الليل بخفية عن قريش قرب الحجون بمكة جن ،
      و قصتهم في صحيح مسلم -حديث رقم ( 450 ) - ، و الدليل على أنهم نفر من اليهود آية الأحقاف ( قَالُوا يَا قَوْمَنَا إِنَّا سَمِعْنَا كِتَابًا أُنزِلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ يَهْدِي إِلَى الْحَقِّ وَإِلَىٰ طَرِيقٍ مُّسْتَقِيمٍ )
      و قصة صلب عبد الله بن الزبير رضي الله عنهما الواردة في صحيح مسلم - حديث رقم 2545 - و فيها إلقاؤه في مقبرة اليهود و على مقربة من هذه المقبرة مسجد يسمى مسجد الجن و هو الموقع الذي اجتمع فيه رسول الله عليه الصلاة والسلام بالجن و منه يستفاد أن ذلك المكان من منازل اليهود الذين كانوا يمرّون بمكة للتجارة وغيرها و الله أعلم .
      و من الجن كذلك الكبراء و الطغاة الذين يحوطهم أتباعهم و يحجبونهم ( يجنونهم ) عن الناس فيستمتع كل منهم بالآخر فيستمتع الجن ( الطغاة ) بحماية الأتباع لهم و ائتمارهم بأمرهم في كل ما يأمرون به من ظلم و قتل و نهب للناس و يستمتع الإنس ( الأتباع ) بما يحصلون عليه من أموال و غيرها .
      قال تعالى :
      ( وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِ اسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الْإِنسِ ۖ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الْإِنسِ رَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَا الَّذِي أَجَّلْتَ لَنَا ۚ قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْ خَالِدِينَ فِيهَا إِلَّا مَا شَاءَ اللَّهُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ )
      و الجراثيم و الفيروسات التي تجري من ابن آدم مجرى الدم جن لأنها لا ترى و شياطين لأنها عتت عن أمر ربها ، فالشيطان كل عات متمرد، وعلى ذلك فقس.
      قال الطاهر بن عاشور : وأما زعم العرب في الجاهلية أن الرجل قد يتزوج جنية أو غولا فذلك من التكاذيب وتخيّلات بعضهم ، وربما عرض لبعض الناس خَبالٌ في العقل خاصٌ بذلك فتخيل ذلك وتحدّث به فراج عن كل أبْله . (التحرير والتنوير الآية 11 من سورة الشورى) . قلت: وقس على ذلك قصص الجن التي يرويها العوام ،
      أما السحر فقد جاءت كلمة السحر في كلام العرب بمعنى التمويه و التخاييل ، و الصرف يقال ما سحرك عن كذا ، أي ما صرفك عنه و تأتي بمعنى اﻹستمالة و كل من استمالك فقد سحرك و تأتي بمعنى الخديعة و سحره بمعنى خدعه . قال ابن مسعود رضي الله عنه : كنا نسمي السحر في الجاهلية العضه . و العضه عند العرب : شدة البهت و تمويه الكذب . ( هذا منقول بتصرف من تفسير القرطبي ) .
      و على هذا فالنوع الأول من السحر هو الكذب و البهت و استمالة الناس و خداعهم و صرفهم عن الحقائق و هو ما كان يتعاطاه شياطين اليهود ضد نبي الله سليمان عليه السلام للقيام بالثورات على ملكه ، ثم تبعهم يهود المدينة ضد الإسلام و نبيه عليه الصلاة والسلام و هو ما جاء ذكره في سورة البقرة، ولا صحة أن الملائكة يعلمون الناس السحر.
      و النوع الثاني هو التخييل و الخدع البصرية و الحركات البهلوانية التي يتعاطاها بعض الناس هواية أو تكسباً بها كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و لها محلات في أمريكا و أوربا تبيع أدواتها و هذا النوع هو الذي كان يتعاطاه سحرة فرعون الذين آمنوا بموسى عليه السلام حينما رأوا المعجزة التي جاء بها .
      و النوع الثالث هو ما يتعاطاه الدجاجلة من النفث في الخيوط و الأظافر و الشعر و كتابة آيات القرآن الكريم و التعاويذ بالنجاسات و إيهام السذج و المغفلين بأنه يضر و ينفع كما في المقاطع المنتشرة على الشبكة، و هو لا يضر ولا ينفع ولكنه من الكذب و الخداع و أكل أموال الناس بالباطل و غالب من يتعاطاه هم الجهلة و المرضى النفسانيين و لا يأتي إليهم ويصدقهم إلاّ من كان مثلهم.
      والله تعالى أعلم.

    • @user-kall5
      @user-kall5 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923 احمق الملاكه بنات؟! انقلع

    • @HsraarAlyamani
      @HsraarAlyamani 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923 وما قولك في قوله تعالى
      وَالشَّيَاطِينَ كُلَّ بَنَّاءٍ وَغَوَّاصٍ 37 وَآخَرِينَ مُقَرَّنِينَ فِي الْأَصْفَادِ 38
      وعند قوله .. قال عفريت من الجن انا آتيك به
      صدق الله العظيم
      منهم العفاريت ومنهم الشياطين

    • @mawaddah6923
      @mawaddah6923 2 ปีที่แล้ว

      @@HsraarAlyamani
      الشيطان في اللغة هو كل باغٍ متمردٍ عاتٍ، من البشر وغيرهم.
      ويطلق كذلك على من له قدرات فوق العادية،
      والآية تتحدث عن الصناع المهرة الذين استجلبهم سليمان عليه السلام من الهند وغيرها، يعملون له ما يشاء من محاريب وتماثيل وجفان كالجواب وقدور راسيات.
      أما العفريت فهو اسم للشديد الذي لا يصاب ولا ينال ، فهو يتقى لشره،
      والجن هم القادة العظام الذين يتكوّن منهم جيش سليمان عليه السلام،
      و الذي عنده علم من الكتاب هو رجل من أهل الحكمة من حاشية سليمان؛ أي عنده علم مكتسب من الكتب، أي من الحكمة.
      والله تعالى أعلم.

    • @HsraarAlyamani
      @HsraarAlyamani 2 ปีที่แล้ว

      @@mawaddah6923 منهم المقرنين بالاصفاد ..
      ومن اي نسل هم الجن .. ما دامو من الانس وليسو من نسل ادم .. فمن أين جائوا ..
      ولماذا لم يذكر الله بدايه خلقهم كما ذكر بدايه خلق ابونا ادم

  • @user-dl7zb2tz3r
    @user-dl7zb2tz3r 2 ปีที่แล้ว

    أشد ما حرم المزمار