إلتفاتة جميلة مشكور عليها أستاذي الفاضل، من جهة لنفض الغبار على هذا الصرح المعماري الذي أضحى معلمة تاريخية شاهدة على العصر الذهبي لمدينة أكادير، ومن جهة ثانية لإعادة إحياء الذاكرة السينمائية لساكنة عاصمة سوس ماسة العالمة من خلال ذكرياتها مع سينما السلام التي صمدت في وجه زلزال عنيف ومدمر ضرب المدينة وأتى على الأخضر واليابس لتبقى هاته المعلمة صامدة في وجه نوائب الظهر وتقلبات الزمن. هي دعوة أيضا للقائمين على الشأن المحلي للمدينة من أجل رد الإعتبار إلى هاته المعلمة التاريخية وإعادة ترميمها وتحويلها إلى مرفق تقافي وترفيهي حيوي يستيفد منه أبناء ساكنة المدينة.
إلتفاتة جميلة لهذه المعلمة التاريخية لمدينة أگادير
شكرا لك
قصة ممتعة و النهاية مؤثرة
شكرا لك
شكرا لك على هذه المعلومات
شكرا لك
Bravo professeur 🙏🏼
Merci bien
شكرا لك أستاذ على هذه الالتفاتة الرائعة
شكرا لك
رواية ممتعة و مفيدة لقصة الزلزال
شكرا
گودزيلا تحول إلى زلزال. يا لها من رواية 😮
شكرا لك
هدشي كيجيب الذكريات السينما فالمغرب كانت عندها واحد القيمة كبيرة وشرحك خلاها حيي فقلوب الناس😃😃😃👌🏻
شكرا لك
Ce cinéma est un chef d’œuvre.
Merci pour ces informations 😊 c’est très intéressant.
Bonne continuation.
Merci à vous
إلتفاتة جميلة مشكور عليها أستاذي الفاضل، من جهة لنفض الغبار على هذا الصرح المعماري الذي أضحى معلمة تاريخية شاهدة على العصر الذهبي لمدينة أكادير، ومن جهة ثانية لإعادة إحياء الذاكرة السينمائية لساكنة عاصمة سوس ماسة العالمة من خلال ذكرياتها مع سينما السلام التي صمدت في وجه زلزال عنيف ومدمر ضرب المدينة وأتى على الأخضر واليابس لتبقى هاته المعلمة صامدة في وجه نوائب الظهر وتقلبات الزمن. هي دعوة أيضا للقائمين على الشأن المحلي للمدينة من أجل رد الإعتبار إلى هاته المعلمة التاريخية وإعادة ترميمها وتحويلها إلى مرفق تقافي وترفيهي حيوي يستيفد منه أبناء ساكنة المدينة.
شكرا لك على تعليقك و تفاعلك الدائم لمحتوى القناة
فيديو يستحق المشاهدة، نتمنى اعادة النظر في تهيئة هذا الصرح الشامخ الذي سيشكل قيمة مضافة للعرض الثقافي والسياحي بأكادير
هذه المعلمة الثقافية صمدت تحت تأثير زلزال گودزيلا و لكن مع الأسف سنيما السلام تعاني التهميش. فإلى متى؟
مشكور أستاذ على هذه المعلومات
شكرا لك
قصة صمود سنيما السلام لزلزال أگادير يمكن استخدامها في سيناريو لفلم سينمائي.
فعلاً 👍🏻
حشومة هذه المعلمة تضيع هكذا
مع الأسف