كنت أتمنى على الصديق الإعلامي أ.محمد دوبا أن يأتي بضيف رابع ومن خارج المحسوبين على ما يسمى جماعة رياض الترك مع الاحترام للضيوف الكرام وذلك كي تتسع الرؤية أكثر حول حقيقة الأحداث التي عصفت بالحزب الشيوعي السوري وما جرى من صراعات خلال هذه الحقبة الهامة من تاريخ سوريا وتاريخ اليسار السوري عموما.
اعتقد بكفاءة الاعلامي الذي نظم هذه الندوة ولا اعتقد بان الشخصيات التي شاركت تمكنت من تغطية تاريخ الحزب الشيوعي خلال 50دقيقة تغطية موضوعية فلقد طغت التفاصيل الصغيرة على المسارات الكبرى الوطنية والاممية والطبقية التي ينبغي ابرازها بايجابها وسلبها ... نواقص الحلقة هو باختيارها الضيوف من شيوعيين سابقين معروفين ليسوا فقط باصطفافهم بحزب الشعب الديموقراطي بل باعتبارهم اعضاء في قيادة مؤقتة منشقة عن هذا الحزب بالذات ... اسارع الى تفهم الاستاذ الاعلامي في الاختيار الضيق لمن هم خارج الوطن من جهة ولوحدة الانتماء مع تجاهل الاحزاب الشيوعية الاخرى خالد ويوسف ومراد ومجموعات تشظت وابتعدت وصارت عصبيات متفرقة ...نعم لو جاء بممثلين عن هذه المجموعات المتنافرة الالوان لحصلنا على (اتجاه معاكس) شديد التنافر ...وقد ينتهي على نمط فيصل القاسم ...أؤكد ان ما تم عرضه من تاريخ الحزب بعجره وبجره لا يرقى الى دوره الوطني والطبقي السلبي والايجابي واثره على مختلف الاحزاب العقائدية السورية بالفكر والممارسة والسياسة فان مختلف الاحزاب الناصرية والبعثية كانت اشباها او اشباحا" للحزب الشيوعي السوري بالشكل والمضمون ! ...الشيوعيون السوريون كانوا مهيمنين على الحياة الثقافية السورية وإلى حقولهم - المتاثرة بداية" بالثورة الفرنسية وافكارها التنويرية - جذبوا فئات واسعة من ابناء الطبقات البورجوازية باسم العدالة والكرامة والحرية والمظلومية الطبقية ....في المعارضة الشيوعيون كانوا شجعانا ونزيهين ومخلصين ...حين بدأ الاقتراب من السلطة وبدات التحالفات ظهرت الارتباكات وبدايات الانتهازية والوصولية وفقدت الشيوعية السورية جاذبيتها حين صفقت للديكتاتوريات والطغاة ...طبعا بدأ الفرز من هنا فقبع البعض بالسجون والمعتقلات وبدا البعض الآخر شهود زور على الظلم والعار وتحت باط السلطات ... طبعا حسنا ان اي من الشيوعيين لم ياخذوا بيدهم السلطة ولم يحملوا السلاح لاخذها...لان التجربة بينت ان الشيوعيين في السلطة لا يطاقون ...يكفي هذا النص لان متابعته تصبح ذات شجون !
The new mongols raised over Damascus the capital city of Umaya: " bahraz or we burn the country " The new safawi raised over Damascus the flag of: " ya la tharat al husain and lan tusba zaynab maratien " The Syrian communists raised the flag: " if it rains in Moscow, we rise the umbrellas in Damascus " It already rained but the communism already gone with the Western winds.
كنت أتمنى على الصديق الإعلامي أ.محمد دوبا أن يأتي بضيف رابع ومن خارج المحسوبين على ما يسمى جماعة رياض الترك مع الاحترام للضيوف الكرام وذلك كي تتسع الرؤية أكثر حول حقيقة الأحداث التي عصفت بالحزب الشيوعي السوري وما جرى من صراعات خلال هذه الحقبة الهامة من تاريخ سوريا وتاريخ اليسار السوري عموما.
اعتقد بكفاءة الاعلامي الذي نظم هذه الندوة ولا اعتقد بان الشخصيات التي شاركت تمكنت من تغطية تاريخ الحزب الشيوعي خلال 50دقيقة تغطية موضوعية فلقد طغت التفاصيل الصغيرة على المسارات الكبرى الوطنية والاممية والطبقية التي ينبغي ابرازها بايجابها وسلبها ...
نواقص الحلقة هو باختيارها الضيوف من شيوعيين سابقين معروفين ليسوا فقط باصطفافهم بحزب الشعب الديموقراطي بل باعتبارهم اعضاء في قيادة مؤقتة منشقة عن هذا الحزب بالذات ...
اسارع الى تفهم الاستاذ الاعلامي في الاختيار الضيق لمن هم خارج الوطن من جهة ولوحدة الانتماء مع تجاهل الاحزاب الشيوعية الاخرى خالد ويوسف ومراد ومجموعات تشظت وابتعدت وصارت عصبيات متفرقة ...نعم لو جاء بممثلين عن هذه المجموعات المتنافرة الالوان لحصلنا على (اتجاه معاكس) شديد التنافر ...وقد ينتهي على نمط فيصل القاسم ...أؤكد ان ما تم عرضه من تاريخ الحزب بعجره وبجره لا يرقى الى دوره الوطني والطبقي السلبي والايجابي واثره على مختلف الاحزاب العقائدية السورية بالفكر والممارسة والسياسة فان مختلف الاحزاب الناصرية والبعثية كانت اشباها او اشباحا" للحزب الشيوعي السوري بالشكل والمضمون ! ...الشيوعيون السوريون كانوا مهيمنين على الحياة الثقافية السورية وإلى حقولهم - المتاثرة بداية" بالثورة الفرنسية وافكارها التنويرية - جذبوا فئات واسعة من ابناء الطبقات البورجوازية باسم العدالة والكرامة والحرية والمظلومية الطبقية ....في المعارضة الشيوعيون كانوا شجعانا ونزيهين ومخلصين ...حين بدأ الاقتراب من السلطة وبدات التحالفات ظهرت الارتباكات وبدايات الانتهازية والوصولية وفقدت الشيوعية السورية جاذبيتها حين صفقت للديكتاتوريات والطغاة ...طبعا بدأ الفرز من هنا فقبع البعض بالسجون والمعتقلات وبدا البعض الآخر شهود زور على الظلم والعار وتحت باط السلطات ...
طبعا حسنا ان اي من الشيوعيين لم ياخذوا بيدهم السلطة ولم يحملوا السلاح لاخذها...لان التجربة بينت ان الشيوعيين في السلطة لا يطاقون ...يكفي هذا النص لان متابعته تصبح ذات شجون !
شكرا على هذا كلام الذي يوسع منظوري حول تلك الفترة
The new mongols raised over Damascus the capital city of Umaya: " bahraz or we burn the country " The new safawi raised over Damascus the flag of: " ya la tharat al husain and lan tusba zaynab maratien " The Syrian communists raised the flag: " if it rains in Moscow, we rise the umbrellas in Damascus " It already rained but the communism already gone with the Western winds.
لديك فكرة موسعة عن هذا الموضع
bagdash never ever spent even a day in al ba3s prisons.