هكذا بينحل الموت والرقاد مع الوقت ويترك النفوس لتخضع للاله كما تقصد اضوب وروحي تحن اليك والفرحه تخليني اتوب واتجمع تاني فيك يعني يعود نور ومجد الرب لنا كلنا مع الوقت
اعطي شوق وحنين للبشريه اليك يارب الكون اهدي شعبك الضايع الذي بعد بالظلمات وبرغبات تميت وتبعد عنك تكلم الك بالعاده تطل طله لاحبابك وتشكي تعبك بالومى اعطي كل البشر كما تقول بالانجيل حسب نوايانا بمن ستلقبنا صار ستحبنا ومن ستلعن عطول نحن لبينا نداؤك وشعرنا الزمن لك هنا وفوق
امين عيني بمجدك كان فيها خليها تبقى ترى ضياك ت تعود انت واعدنا وقت تضل تتاخر ننسى ونسير مع هالبشر يارب نشعر هم افهم واولى منا نسكت لكن صوتك انت كان اقوى بطريقك لعنا لتقيمنا من جديد
وكلشيء لنا وفينا منك انت حتى فكري وكلشيء منك انت ايماني هكذا روحك علمني بيوم انت هو كلشيء كنت رايحه بيوم ت التقي فيك وارتاح وما يعود حدن يبعدني ويشغلني عنك ببعيد وبكلام فاجءتني وبعتت ناس كتير والت ياالله كنت رايحه شو انت وزعلت لم اقدر احدد اصدك بعد كتير تبقى انت يسوع ساعد كلمن تتعبهم حياة لم يعرفوك بيوم او لم ينتبهوا لك انت
كلمن يفهم عالروح القدس يعني بيقدر يحيي نفوس اذا كاهن اشطر مني بكون معلم ويساعدهم وين مكان بالدوله وبكل مكان لان مثقف ومعلم لا يخطىء الروح عادة"يقدس الجميع
تأمل اليوم - ( الصلاة المقتدرة ) "طلبة البار تقتدر كثيراً في فعلها" (يع ٥: ١٦) ما أحوجنا في هذه الايام الى الصلاة، وأفضل الصلوات هي التي تصدر عن حاجة داخلية قوية مُلـّحة. وكم اختبرنا جميعاً صدق هذا في حياتنا. فعندما تكون حياتنا هادئة ساكنة، تكون صلاتنا ضعيفة فاترة. ولكن عندما نجتاز بأزمة، أو نواجه خطراً، أو نقاسي مرضاً بالغ الخطورة، أو نجتاز في حزن مرير، تصبح صلواتنا حارة وحيوية ونشيطة. قال أحدهم: « مَنْ أراد أن يدخل سهمه في كبد السماء، عليه أن يطلقه من قوس منحنٍ تماما الإنحناء ». وكذلك فالقلب المنحنى المنكسر، والشعور بالضعف والحاجة، يخرجان الصلوات المؤثرة الصادقة التي تصل إلى أذن الله. ونحن، مع الأسف، ننفق حياتنا في المثابرة والجهاد لتأمين المستقبل والحصول على جميع ضروريات الحياة وكمالياتها. وبالوسائل المتعددة البشرية يمكننا ان نحصل على ثروة، و ندخر الأموال، حتى لا نشعر بحاجة لشيء. ثم نسائل أنفسنا بعد ذلك: لِمَ يا ترى صلواتنا ضعيفة فاترة؟ ولماذا لا تنزل نار من السماء؟ لو كنا نسلك حقاً بالإيمان لا بالعيان، لأنتجت صلواتنا ثماراً وتأثرت بها حياتنا. هناك شروط كثيرة للصلاة الناجحة مثلاً ان لا نكون في بغضة أو خصام مع أحد أو هناك عدم غفران لمن أساؤا إلينا، ولكن من أهم الشروط التي يجب مراعاتها أن « نتقدم بقلب صادق » (عب ١٠: ١٢) أي وجوب الإخلاص والصدق أمام الرب. فلابد من ان نتجنب الرياء، ولا نسأل الرب أبداً شيئاً في مقدورنا نحن أن نفعله. مثلاً: لا نسأل من الرب أن يدبر مبلغاً معيناً من المال لمشروع مسيحي، إن كان عندنا نحن أنفسنا فائض من المال يمكن استخدامه في هذا المشروع.. أيضاً يجب أن نُصلي ببساطة وإيمان أكيد دون ريب، ولنبتعد عن الصلوات الروتينية ، كي لا تتبلد حواسنا الروحية! و كمؤمنين بسطاء، علينا أن نلج أبواب السماء ونقرعها بثقة البنين، لقد وعدنا السيد قائلاً : “اِسْأَلُوا تُعْطَوْا. اُطْلُبُوا تَجِدُوا. اِقْرَعُوا يُفْتَحْ لَكُمْ. لِأَنَّ كُلَّ مَنْ يَسْأَلُ يَأْخُذُ، وَمَنْ يَطْلُبُ يَجِدُ ، وَمَنْ يَقْرَعُ يُفْتَحُ لَهُ.”(مت ٧:٧) لنا الامتياز أن ندخل الى عرش النعمة ونطلب بإيمان وثقة كاملة والرب الذي له القدرة والسلطان يتلذذ بأن يسمع لنا ويستجيب تضرعاتنا بحسب مشيئته الصالحة من نحونا. الله يقدّر الصلاة التي تكلفنا شيئاً. فالذين يستيقظون باكراً، ينعمون بشركة مع ذاك الذي في الصبح باكراً جداً قام ومضى إلى موضع خلاء لكي يعلمنا، واختلى مع أبيه منتظراً توجيهاته لليوم الذي أمامه. وكذلك الذين بملء إرادتهم يصرفون الليل كله في الصلاة، ينعمون بقوة الله التي لا يمكن إنكارها. أما الصلاة التي لا تكلف شيئاً، فلا تساوى شيئاً لأنها "منتجات مسيحية رخيصة".
بكل سامحني يارب اشعر حي بالترانيم ولكن عندي شعور تحيا بروحي كل الوقت كنت ومعونتي من عندك انت وعطريقتك كانت لم اقصد كتير ولم افهم بيوم شو طلبت لكن انت بتعرف ساعدني كما كنت بمعرفتك انت وبكنيستك كمان انت موجود بكل هالكون وزمان لك انت
شفت صادقين وقفنا وقفتك وما غرنا شي وما منقدر بقى عشي خرسونا طول هالحياة الاشرار وين ما منروح بفكروا عينا بالزمن لا يشعرون بماذا نشعر بهالحياة لتعود وتنصف البشر ونبقى معنا وتخلص كل الموتى بكل الكون انت قدير شو بعرفني دخلك وين رحت ما عدت تجي حضرتك المكان عادفهمي ومعرفتي لكن انت الكبير والقدير انظر كما يقولوا لك من سماك واصلح كلشيء لا يعجبك ونقيه
ربي اجعل حياتي احيا لرضاك ول لقياك يوم اللقاء ما بعرف اسمك شو فكروا بعرف البشر لكن عقلي كان عارفك زمان وكان ينسى مرات او يتعب او يستصعب يكمل بحسب روحك ما يقول حتى بكلشيء شفتو وعشتو اخدتو عضوء كلمتك فترات لكن سامحني ممكن عندي ضعفات او اغلاط وخطايا ككل البشر مراا ت اذا ناسيه او لم اقدر اكون افضل لاكون قديسه ارضيك تبقى انت الاله خلي روحي تبقى تحن اليك واكمل بسيري كل يوم منك يشرق ابقى اعرفك فيه انك مريت بيوم بلكي ناقصني استوعب وافهم شيء لم اقدر او انت منقص بعقلي شيء اغفرلي
It's our target in life,and it is not enough He is our life ,our aim,our eyes are only concentrated on him our lord he is everything for us till we return to him
كما من اديار بعد نحلم وتحلم هالبشريه لتملكها وانت تقول لك بالسماء منازل كثيره حيث بيت الاب نغير العالم لكن العالم صعب بالسهل يتغير ويعترف لك واليك بسهوله يعود كلما شءت لنا كان لحمايه من الموت لكن خلص سكر ابواب الموت وافتح اعيننا لسماك وروحنا ونفوسنا تحلم لنكون ايديك وكلما شعرنا تعب نعود اليك لتعطينا سلامك وامانك يدوم
خلي هالبشر كلن يصيروا نحوك يارب وتجمعنا فيك وتساعدنا وتعلمنا نحيا لنلتقيك واختصر لنا الموت كله ت اصدك انت يكمل ويسير وبلا خوف وانتظار اي شيء مازال موت وماضي وزايل كلشيء باطل خارج عنك مهما كان وطال اسمع هالكلام لانه بقصدك ويعجبك واختم هالموت وين مكان تمهيدا"ليتم قصدك لعالمنا
افضل حل كنت اعرف شخصك يارب وكنت اصمت لامجدك واتامل يسوع وحالنا كبشر اين نحن وفكرنا وفكرك وقول سامحنا ساعدنا اعنا لنعرفك انت بعيد من هون نتوب ونتعود نعود اليك لسنا بفكر عادي يارب كنا ولم نكن ككل اهل هالارض كيف يحيا الكون ومكمل ما بعرف دخلك زمان حكيتنا وذكرتني فيك وكنت اسالك تؤخر المواعيد لم تخطر عبالي يوم ما تقصد حتى فكرت فكري يفكر فيك وحدو كنت انت تحيا بحياتي لالتقي بيوم فيك متى تلغي الموت انت بتعرف صعب العالم يكمل وانت عطول غايب وغير ساكن فيه علمنا كلنا نسير نواحيك عانغام كل محبيك ومنتظريك ارحم البشر والعالمين كلمتك احييت واسكتت ابليس بكل الاتجاهات ليس صعب عليك يوم هالكون يلتقيك وتجمعنا فيك حلم تعود يارب وتلغي هالموت يلي مفكرينو حياة بحق حنينا وانتظارنا وشوقنا اليك من هنا لاخر عالزمان سمعنا الغي موتنا وضعفنا واجذبنا كلنا لشعور تحيا انت فينا شو مصير بعد من لا يعرفوك والتقوا فيك ونقول لهم راجع انت زمان تكلمت لنا وكلنا نحكيك لتشفق عكل اهات وويلات هالبشر اسمعنا ليس حياة واستمرار وامان بلاك باي وقت ومكان مين انت ع براءه حكيت عنك لم اعرف كيف ولماذا حتى بالن يسوع لم تعرفوه انتم وانصحهم ليعودوا اليك كلهم وبروحك متلنا يكلموك لان ما حدن بيعرف بعد كيف نكون واين بلحظات كاننا لسنا نحن كمان شو بقول وكيف بفسر ما بعرف ممكن باحلام بفكروني اعيش واتكلم لكن كيف لك مشيت لاصل لهون حتى اسال مرات لم الاقي جواب لكن منتهي الزمان واقول لهم تما يفاجؤنا هاليوم ونكون ليس لك ومعك ساعدنا ارجعنا اليك ليكون الوقت لنرى وجهك ونشعر بحضورك وشوقنا لك انت نعلم بيوم كلامك ونورك وروحك وحده سيسكن لينهي ما اتعب واحزن من طلبوك ومن هالموت اشتكو لك لتعود كما يقولون لك هالجريءين بكل هالكون حان الوقت ليظهر مجدك ونورك بكل مكان بعالمنا بحسب نظرتك
كلن سامعين صار يعني نحيا لشيء جديد بفكر وبعقل وبكلشيء بفيد يوصلنا لقربو للرب بشي نهار يعني لو ضل ماخر وغايب عنا لكن هو يرانا لا اتصور بعيد كما نفتكر يعني بيجي وقت ويظهر نورو لكثيرين
هالاحداث ت كون صريحه متلما قلت لكم خلص نروح الكنيسه ونتحضر مع الرقاد فيها ونتعلم علم الشوق والحنين ليسوع يكون عطول من يلي خوتنا وحكينا وقت ادفع ثمن كنت ذكرت ينتهي معنا كلشيء لان ما حدن قادر يكمل ليسوع
ضعفن وضعفنا يارب سماع انت تنقي الان وتطهر دخلك شو الثمن من سيدفعه كل هاليلي ما بيقدروا يمشوا دروبك لنرى خلاص كتار كنت رايح عادة"هالمشهد كان وقت شوفوا تنتهي اشياء تبقى انت لكن لاتتركنا عرفنا باسمك عطول التلن انك تعبان منا كلنا ما بصدقوا
وياريت كل هالاطفال والاجيال تلهمهم من الاساس لنورك ولرضاك ان كنا سنبقى بهالكون وحدك الاله لو فاهمه هكذا رح يحصل كنا سكتنا من الاساس ككل من مروا معنا ساكتين بلكي بصلاتن سمحت لعملك يثمر ويعطي حياة لكن علمنا لا نتحجج لاي شيء لان من دونك شفت الشياطين كيف بالبشر ممسكين وساكنين
يارب هالمره خلص انت تعى تعبتنا وصعب بالسهل الفهم عليك والسير لرضاك كما نسلك نحن طول هالزمن يعني اختمها سريعا"تما نرى ماسي كتير واوجاع واحزان اذا لم تكن لك الروح والاهداف يعني ما كلشيء سيزول لشو نتعبك بعد لنموت عاي شيء يكبل وللموت يوصل كمان ارحمنا رحت انت لم يكن سهل لكن كانك انت تتكلم عطول بكل محبيك ما التلك صعب شو تكلم ورد نسيت انو كلمتك بتعلم
تأمل اليوم - ( الإيمان .. والإيمان الأقدس) يقول القديس يهوذا "وَأَمَّا أَنْتُمْ أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ فَابْنُوا أَنْفُسَكُمْ عَلَى إِيمَانِكُمُ الأَقْدَسِ، مُصَلِّينَ فِي الرُّوحِ الْقُدُسِ، وَاحْفَظُوا أَنْفُسَكُمْ فِي مَحَبَّةِ اللهِ، مُنْتَظِرِينَ رَحْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ لِلْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ. (يهوذا ٢٠ - ٢١) تأمل معي في عبارة "ابنوا أنفسكم على إيمانكم الأقدس". هذه هي المرة الوحيدة في كل الكتاب المقدس التي تُذكر فيها "الإيمان الأقدس". لقد كان لدى قديسي العهد القديم إيمان له قيمته وتقديره لدى الله. ولكن الإيمان المسيحي المؤسس على كفارة ربنا يسوع المسيح وعلى الحقائق المسيحية الجوهرية هو "الإيمان الأقدس" إن إيمان أصغر وأضعف مؤمن هو إيمان ثمين لا يقل ذرة عن إيمان رسل ربنا يسوع المسيح ، فيقول بطرس: "إلى الذين نالوا معنا إيماناً ثميناً مساوياً لنا (نحن الرسل) ببر إلهنا والمخلص يسوع المسيح"(٢بط ١: ١). كذلك هو "الإيمان الأقدس" لأنه يتضمن كل الحقائق المسيحية السامية التي لم تكن معروفة في العهد القديم قبل حضور الروح القدس من السماء. ثم أن كلمة "ابنوا" فيها تحريض جميل على النمو المستمر في الحياة المسيحية العملية. إن الحياة المسيحية حياة نمو في النعمة وفي معرفة ربنا يسوع المسيح "أفعل شيئاً واحداً إذ أنا أنسى ما هو وراء وأمتد إلى ما هو قدام، أسمى نحو الغرض لأجل جمالة دعوة الله العليا في المسيح يسوع" (في ٣: ١٤) . ويذكر يهوذا ثلاث وسائل إلهية مباركة ومجيدة لبنيان نفوسنا على إيماننا الأقدس وهي: أولاً : "مصلين في الروح القدس" والصلاة في الروح القدس هي بكل يقين ثمرة السلوك في الروح القدس، فلكي تكون صلواتنا في الروح يجب الحكم على الذات وإدانتها كما يجب أن نكون منقادين في كل شيء بالروح القدس وإلا فإنه لا تكون نتيجة لصلواتنا "تطلبون ولستم تأخذون لأنكم تطلبون ردياً" (يع ٤: ٣). كما أن الصلاة بدون وعي، وتكرار كلمات ننطق بها بدون صحو، ليست هي الصلاة في الروح القدس، يجب أن يكون المسيح ملء القلب والنفس والذهن والكيان بجملته، وعندئذ يقود الروح القدس المؤمن إلى الطلبات التي يُسر الله باستجابتها، ويكون هذا سواء في مخادعنا أو في اجتماعاتنا .. كما إن قوله "مصلين" يفيد المثابرة والمواظبة على الصلاة "مصلين بكل صلاة وطلبة كل وقت في الروح وساهرين لهذا بعينه بكل مواظبة وطلبة لأجل جميع القديسين" (أف ٦: ١٨) ما أحوجنا في هذه الأيام الصعبة إلى الإكثار من الصلاة وسكب القلب أمام الرب باستمرار! إن مؤمناً هزيلاً وجافاً هو مؤمن قليل الصلاة، ولا سبيل إلى النصرة والفرح في الرب والنمو في النعمة إلا في أن نكون باستمرار "مصلين في الروح القدس" بل نكون أيضاً "مواظبين على الصلاة" (رو ١٢: ١٢). يتبع
تأمل اليوم - ( الإيمان .. والإيمان الأقدس )٢ "...فَٱبْنُوا أَنْفُسَكُمْ عَلَى إِيمَانِكُمُ ٱلْأَقْدَسِ ، مُصَلِّينَ فِي ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ ، وَٱحْفَظُوا أَنْفُسَكُمْ فِي مَحَبَّةِ ٱللهِ، مُنْتَظِرِينَ رَحْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ لِلْحَيَاةِ ٱلْأَبَدِيَّةِ.”(يهوذا ٢١-٢٢) كما ذكرنا ان يهوذا يذكر ثلاث وسائل إلهية مباركة ومجيدة لبنيان نفوسنا على إيماننا الأقدس و تأملنا في أول وسيلة وهي " مصليين في الروح القدس" وكيف تكون الصلاة في الروح اَي ثمرة السلوك بالروح ولزوم الاستمرارية والمثابرة في حياة الصلاة كما كان مثالنا الأعظم"أما أنا فصلاة ". ثانياً: "..احفظوا أنفسكم في محبة الله" نعم كما يقول الرسول يوحنا "في هذا هي المحبة ليس أننا نحن أحببنا الله بل أنه هو أحبنا وأرسل ابنه كفارة لخطايانا" (١ يو ٤: ١٠) أي إن صليب ابن محبته، الرب يسوع، هو الإعلان الإلهي الكامل لمحبة الله لنا التي من امتيازنا أن نحفظ أنفسنا فيها. وهنا يمكن تشبيه محبة الله بنور الشمس. فالشمس مشرقة باستمرار. لكن، متى فصل أي شيء بيننا وبين الشمس، لا نبقى في نور الشمس. وهذه هي الحال مع محبة الله. إنها تسكب باستمرار أشعتها علينا. لكن إذا وقفت خطية بيننا وبين الرب، لا نعود نستمتع بمحبته بشكل عملي.. لكن باستطاعتنا أن نحفظ أنفسنا في محبة الله بأن نحيا حياة القداسة والتقوى. وعندما تأتي أية خطية قد تحجب أشعة محبته لنا، فعلينا أن نعترف بها ونتركها على الفور. فالسرّ ألاَّ ندع أي شيء يقف بيننا وبين الرب و لا شيء يحجب عنا أقل قدر من رضاه. ليتنا نحصر دائماً في دائرة هذه المحبة الإلهية فنمتلئ بالسلام والفرح والإطمئنان. ثالثاً: "منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الأبدية" لقد نلنا الحياة الأبدية وذلك بإيماننا بالمسيح الذي هو نفسه الحياة الأبدية. ولكننا سائرون في طريقنا إلى المجد حيث يكون هناك كل شيء متوافقاً مع الحياة التي نلناها الآن بالإيمان وهذا ما سيتحقق عند مجيء ربنا يسوع المسيح. ويشير يهوذا هنا بصفة خاصة إلى "الرحمة" رحمة ربنا يسوع المسيح لأن هذا ما نحتاج إليه هنا في وسط التشويشات والبدع المتنوعة، في وسط المبادئ الكفرية التي انتشرت في المسيحية الإسمية، لكننا نحتاج أيضاً إلى الرحمة الكاملة عند مجيء ربنا ليأخذ كنيسته، العروس السماوية من هذا المشهد الفاسد "لكي يحضرها لنفسه كنيسة مجيدة لا دنس فيها ولا غضن أو شيء من مثل ذلك بل تكون مقدسة وبلا عيب" (أف ٥: ٢٥-٢٧). ومع أننا بكل يقين نلنا الحياة الأبدية من لحظة إيماننا بالرب يسوع المسيح، ولكن أجسادنا ونحن هنا قد ترقد في التراب وتفسد ولكن مجيء الرب لأخذنا إليه سنتمتع بالحياة الأبدية على الوجه الأكمل، فهو له المجد "سيغير شكل جسد تواضعنا ليكون على صورة جسد مجده بحسب عمل استطاعته أن يخضع لنفسه كل شيء" (في ٣: ٢٠) "لأن هذا الفاسد لا بد أن يلبس عدم فساد وهذا المائت يلبس عدم موت" (١ كو ١٥: ٥٣) . يا له من رجاء سعيد ومبارك، ليتنا نكون في حالة الانتظار الدائم لتحقيقه ولسان حالنا بكل إخلاص "آمين تعال أيها الرب يسوع" . و نجد هنا أن الروح القدس يرينا في هذه الوسائل الثلاث حقيقة الثالوث الأقدس (١) مصلين في الروح القدس (٢) واحفظوا أنفسكم في محبة الله (أي الله الآب) (٣) "منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الأبدية"...لإلهنا الواحد كل الكرامة والسجود..آمين
تأمل اليوم - ( الخلاص المشترك والإيمان المسلم)٣ يقول القديس يهوذا ايضاً "أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، إِذْ كُنْتُ أَصْنَعُ كُلَّ الْجَهْدِ لأَكْتُبَ إِلَيْكُمْ عَنِ الْخَلاَصِ الْمُشْتَرَكِ، اضْطُرِرْتُ أَنْ أَكْتُبَ إِلَيْكُمْ وَاعِظًا أَنْ تَجْتَهِدُوا لأَجْلِ الإِيمَانِ الْمُسَلَّمِ مَرَّةً لِلْقِدِّيسِينَ."(يهوذا ١: ٣) "الخلاص المشترك" الخلاص الذي لكل أولاد الله شركة مباركة فيه وعما نالوه من بركات وأفراح وأمجاد هذا الخلاص العظيم "خلاصاً هذا مقداره". ومن يستطيع أن يحصي البركات الغنية التي للمخلصين في الحاضر وفي الأبدية؟ وكلمة "خلاص" تعني أننا كنا قبلاً في عبودية قاسية للشيطان وللخطية، وكان أمامنا الطرد من محضر الله والطرح في العذاب الأبدي، ولكن شكراً لإلهنا ولنعمته الغنية التي خلصتنا من كل هذه وأدخلتنا في علاقة سعيدة مع الله وشركة مباركة مع ابنه الحبيب يسوع المسيح ربنا، ولن ننسى في الحاضر وفي طول الأبدية التي لا نهاية لها الكلفة التي تكلفها ربنا يسوع إذ حمل في جسده دينونة كل خطايانا فأبعدها عنا إلى الأبد وبذا صار لنا أن نتمتع معاً بهذا "الخلاص المشترك" و المقصود بالإيمان هنا، ليس هو الإيمان بكفاية عمل المسيح لأجلنا على الصليب والذي هو الوسيلة الإلهية الوحيدة لخلاصنا، لأننا من الوقت الذي فيه قبلنا الرب يسوع مخلصاً صرنا مؤمنين وأولاداً لله.. كما أنه ليس المقصود بالإيمان هنا هو السلوك بالإيمان "لأننا بالإيمان نسلك" كما قال بولس"فما أحياه الآن في الجسد فإنما أحياه في الإيمان، إيمان ابن الله الذي أحبني وأسلم نفسه لأجلي". ولكن المقصود "بالإيمان المسلم مرة للقديسين" هو الإيمان بجميع حقائق المسيحية الجوهرية كما هي معلنة في كلمة الله .. الإيمان بلاهوت ربنا يسوع المسيح وبنوته الأزلية لله، والإيمان بالإله الواحد المثلث الأقانيم، الآب والابن والروح القدس، والإيمان بوحي الكتاب المقدس كله (من أول كلمة في سفر التكوين لآخر كلمة في سفر الرؤيا) والإيمان بحياة المسيح المعصومة من الخطأ، وبموته الكفاري على الصليب وبقيامته (الحرفية) من بين الأموات في اليوم الثالث، وبصعوده إلى السماء، وجلوسه الآن في يمين عرش العظمة في الأعالي، وبمجيئه الثاني لاختطاف المؤمنين، ثم ظهوره لدينونة غير المؤمنين وعذابهم الأبدي، وكذلك بكهنوت ربنا يسوع المسيح وبكهنوت المؤمنين به وبوجودهم الآن في عهد النعمة المباركة وغير ذلك من حقائق الإنجيل الجوهرية. صحيح أن الأحداث في الإيمان ليس من الممكن إدراكهم لكل هذه الحقائق الجوهرية بمجرد إيمانهم لكنهم محتاجون إلى النمو في معرفتها ، وهذا ما قصده الرسول بولس في ما كتبه للمؤمنين الأحداث في تسالونيكي حيث قال "طالبين ليلاً ونهاراً أوفر طلب أن نرى وجوهكم ونكمل نقائص إيمانكم" (١تس ٣: ١٠) أي لكي يعرفهم بكل حقائق الإيمان التي لم يكونوا قد أدركوها بعد. و المقصود بقوله "الإيمان المسلم مرة للقديسين" هي حقائق الإيمان الجوهرية التي تسلمت مرة للقديسين وهي ما يجب أن يتمسك به المؤمنون. إنه الإيمان المسلم مرة وإلى الأبد ولا يحتاج إلى إضافة تعاليم أو مبادئ جديدة، وهذا نفس ما نبر عليه الرسول يوحنا بكل وضوح "أما أنتم فما سمعتموه من البدء فليثبت إذاً فيكم. إن ثبت فيكم ما سمعتموه من البدء. فأنتم أيضاً تثبتون في الابن وفي الآب" (١يو ٢: ٢٤) . فالقول إن هذا الإيمان سلم مرة يقفل الباب في وجه من يدعون بوحي جديد أو إعلانات إلهية جديدة أو رسائل جديدة، لأن كلمة الله كاملة وليس فيها نقص يحتاج إلى تكميل "كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر لكي يكون إنسان الله كاملاً متأهباً لكل عمل صالح" (٢ تي ٣: ١٦-١٧). إن كل تعليم جديد مصدره الشيطان الذي يعمل جاهداً لكي يحولوا الناس عن الحق المدون من قديم على صفحات الكتاب المقدس لقد أعطى للرسول بولس بأن يتمم كلمة الله (كو ١: ٢٤-٢٧). فقد كان هو "خادم الكنيسة" الذي اختاره الرب لإعلان أسرار لم تكن معروفة في العهد القديم، ولكنه في الوقت نفسه كتب صريحاً "إن بشرنا كم نحن أو ملاك من السماء بغير ما بشرناكم فليكن أناثيما (أي ملعوناً)" وقد ختم الروح القدس أسفار الكتاب المقدس بهذا التحذير الخطير "إن كان أحد يزيد على هذا يزيد الله عليه الضربات المكتوبة في هذا الكتاب. وإن كان أحد يحذف من أقوال كتاب هذه النبوة يحذف الله نصيبه من سفر الحياة ومن المدينة المقدسة ومن المكتوب في هذا الكتاب" (رؤ ٢٢-١٨-١٩). لقد سُلم هذا الإيمان مرة للقديسين، لهم دون سواهم لأن كنيسة الله هي "عمود الحق وقاعدته" (١تي ٣: ١٦-١٧). فكل من ينحرف عن هذا الإيمان أعني عن حقائق الإنجيل الجوهرية لا يمكن أن يكون من المؤمنين القديسين..
ما بعرف شو بعرفني كلام يسوع مهما يغيبوه البشر يصل ويمر بدون حدود او حدن يمنعو يعني مهما الظلمات تكبر وتطول باي مكان بهالكون وبالنفوس يعني يعلن مهما طال نور وفجر جديد الله بعين
يلي شاعر بحضور الرب بدون ما يحكي بيفهم شوف اذا تتابع ما بقول شي كلام وملام واشياء ارضيه مين بيعرف هكذا كون كبير وعالم كتير شو بعرفني لو بعرف اشياء ارضيه كنت تجنبت كلما ترون وتسمعون من الاساس حتى قصد يسوع ما عرفت الي هو اختار غير فكري
احلى ما يتهمونا باي شيء بعد يعني وقف ت نشوف كيف يكون مصير هالكون كله ونتكل عالله عادي ما بقى اوعد وعود ما حدن بيفهم المقصود منها كلهم متل بعض هالبشر شفت تذكر كلامي اول ما تكلمنا قلت لك صعب عليك بعد حدن بيفهم كان ما بيتوقف وبيتعذب يكمل نحو الانوار هنا وباي وقت ومكان يلي بعرفن طلعت ما بعرفن كيف لاعرفك انت بعد
لكل من يحييون انواع الموت كتار يعني البراءه تدفع الثمن ليستمر الزمن منتهي زمان بحسب كل المتكلمين بالروح ابلنا كمان ممكن لكن بانتظاراات ووعود ما بعرف اذا مقصود كان او لان الطريق شاءك وتعب منكل مكان
ت اذا طال كتير او قليل يعني الكون نصلي عطول ونتوب كانه معنا وجايي نرعب ابليس بكل حدن منا كلنا مع الوقت الكل يستفاد من مشروع الله وطريق الملكوت وقت بدنا شو يعني غضب ونقول ما منعرف حرام الابرياء والمصليين عم يستهدفوا بلا سبب عطول
يمكن يزعلوا عاحلامن البشر بانتظارات ووعود كما الروح يخبر ويقول لكن ما بيعرفواانتظارات ابليس هذه لمزيد من القيود والعقد تضاف لسجل كلمن منا بعد عنك ببعيد سنعود ندفع ثمن لتعود النفس تحيا لتلتقيك
بكرر ع هوى ما مر معي شخصيا"ممكن تختلف المعاني لكن تصب باشياء شبيهه يعني لا تفرق كتير مارشربل ومارمارون وكل قديسينا دليل حياتن من رافقن بحاجه لهم بهكذا ظرف نصلي عهالنوايا وقت الكون كله يطلب يعني نحن نتبع ونسال يسوع لتتوضح لنا الصوره وقت لا نثق باي مصدر
لو بدي بخبرني بس ما الي جلاده اسمع للرقاد يستفلوا يشبعوا موت بجاه هالنهار ما بعرف بكون في اسرار خوتت من التحرير عذاب كان كتير ما عاد ما معذبه كل حياتي حبوا العالم واذا في اسرار كلن اسرار موت ت حابين الكون
هلقد خوفك يسوع كنت الت من الاساس ونسيت وكملت حياتك عاديه كنت اقول مين هيدا مصر يكمل معي هالطريق وضح ما تشعر وما اصدك يعني البعيد عذروا معو مين مكان وقت يكون ليس واضح فكرو حتى لو عن نفسي وقت اشعر لا اقدر عاي شيء يعني كنت انسى واتكل عالله باي شيء بهالحياة
اظهر وجهك وانوارك وعلم وفك قيود وزور هالبشر واخلق منهم كل شيء جديد لطبيعه ترضيك
امييييييين
ربي اجعل في صلاتي حياة ....... شكرا ع الاختيار والصوت الرائع والمميز
هكذا بينحل الموت والرقاد مع الوقت ويترك النفوس لتخضع للاله كما تقصد اضوب وروحي تحن اليك والفرحه تخليني اتوب واتجمع تاني فيك يعني يعود نور ومجد الرب لنا كلنا مع الوقت
ربي اجعل كل هالحياة نور لمن لو يرافقوك من البديات وخلاص للراجين وتوبه ومغفره للخاطءين
رحلة طهر معاك اصبح كلما عايش الانسان يزوره الرب انكان يحيا للخلاص الابدي هي رحلة طهر معاك
روووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووووعة
امين ياربي وإلهي يسوع المسيح. كل السجود والأكرام الى الأبد
امين 💝
ما هو احلى بكون اخر همك يقرب اللقاء اكتر ومنرتاح
شوف الحنان لمين بكون لمن يحييون اكيد لرب الكون
ضيعوا الحياة بعد كيفما كان حي يسوع يحيي من يريد ويطلب ويقصد
امين وهكذا جابني تيقول لي هو يسوع بعلمني وبكلمني كان عطول ما تصدقي حدن بعد همو بغير شي
ربنا يباركك ويستخدمك
من لا يشعر بذلك يتنبه لحياته ويصلي لمن يشبهه بالحياة
اعطي شوق وحنين للبشريه اليك يارب الكون اهدي شعبك الضايع الذي بعد بالظلمات وبرغبات تميت وتبعد عنك تكلم الك بالعاده تطل طله لاحبابك وتشكي تعبك بالومى اعطي كل البشر كما تقول بالانجيل حسب نوايانا بمن ستلقبنا صار ستحبنا ومن ستلعن عطول نحن لبينا نداؤك وشعرنا الزمن لك هنا وفوق
الرب يباركم
Prayer never die sure
لو شفتو ما بعرفوا لان شفت كتير بشر ولا اعرفه اصلا"يصلي ويذكرنا لنهتدي بيوم كما يقول عطول هو او حدن تاني
Amen 🙏
امين عيني بمجدك كان فيها خليها تبقى ترى ضياك ت تعود انت واعدنا وقت تضل تتاخر ننسى ونسير مع هالبشر يارب نشعر هم افهم واولى منا نسكت لكن صوتك انت كان اقوى بطريقك لعنا لتقيمنا من جديد
ربنا يبارك حياتك اخت ليديا
بكل حال انت عارف من تزور يشعر عطول كانك هون ولم تغيب
جمالك يسبى القلب لفوق❤❤❤❤❤❤
مبارك اسم الهنا القدوس ♥️
وكلشيء لنا وفينا منك انت حتى فكري وكلشيء منك انت ايماني هكذا روحك علمني بيوم انت هو كلشيء كنت رايحه بيوم ت التقي فيك وارتاح وما يعود حدن يبعدني ويشغلني عنك ببعيد وبكلام فاجءتني وبعتت ناس كتير والت ياالله كنت رايحه شو انت وزعلت لم اقدر احدد اصدك بعد كتير تبقى انت يسوع ساعد كلمن تتعبهم حياة لم يعرفوك بيوم او لم ينتبهوا لك انت
❤
روعة ربنا يباركك
النا زمان لكم لان منعرف الرب له الزمن يرافقني كان عطول
كلمن يفهم عالروح القدس يعني بيقدر يحيي نفوس اذا كاهن اشطر مني بكون معلم ويساعدهم وين مكان بالدوله وبكل مكان لان مثقف ومعلم لا يخطىء الروح عادة"يقدس الجميع
هكذا كهالمرنمه وشرحت يعجب يسوع الحقيقي ليس اي واحد كمان
تأمل اليوم - ( الصلاة المقتدرة )
"طلبة البار تقتدر كثيراً في فعلها" (يع ٥: ١٦)
ما أحوجنا في هذه الايام الى الصلاة، وأفضل الصلوات هي التي تصدر عن حاجة داخلية قوية مُلـّحة. وكم اختبرنا جميعاً صدق هذا في حياتنا. فعندما تكون حياتنا هادئة ساكنة، تكون صلاتنا ضعيفة فاترة. ولكن عندما نجتاز بأزمة، أو نواجه خطراً، أو نقاسي مرضاً بالغ الخطورة، أو نجتاز في حزن مرير، تصبح صلواتنا حارة وحيوية ونشيطة.
قال أحدهم: « مَنْ أراد أن يدخل سهمه في كبد السماء، عليه أن يطلقه من قوس منحنٍ تماما الإنحناء ». وكذلك فالقلب المنحنى المنكسر، والشعور بالضعف والحاجة، يخرجان الصلوات المؤثرة الصادقة التي تصل إلى أذن الله.
ونحن، مع الأسف، ننفق حياتنا في المثابرة والجهاد لتأمين المستقبل والحصول على جميع ضروريات الحياة وكمالياتها. وبالوسائل المتعددة البشرية يمكننا ان نحصل على ثروة، و ندخر الأموال، حتى لا نشعر بحاجة لشيء. ثم نسائل أنفسنا بعد ذلك: لِمَ يا ترى صلواتنا ضعيفة فاترة؟ ولماذا لا تنزل نار من السماء؟ لو كنا نسلك حقاً بالإيمان لا بالعيان، لأنتجت صلواتنا ثماراً وتأثرت بها حياتنا.
هناك شروط كثيرة للصلاة الناجحة مثلاً ان لا نكون في بغضة أو خصام مع أحد أو هناك عدم غفران لمن أساؤا إلينا، ولكن من أهم الشروط التي يجب مراعاتها أن « نتقدم بقلب صادق » (عب ١٠: ١٢) أي وجوب الإخلاص والصدق أمام الرب. فلابد من ان نتجنب الرياء، ولا نسأل الرب أبداً شيئاً في مقدورنا نحن أن نفعله.
مثلاً: لا نسأل من الرب أن يدبر مبلغاً معيناً من المال لمشروع مسيحي، إن كان عندنا نحن أنفسنا فائض من المال يمكن استخدامه في هذا المشروع..
أيضاً يجب أن نُصلي ببساطة وإيمان أكيد دون ريب، ولنبتعد عن الصلوات الروتينية ، كي لا تتبلد حواسنا الروحية! و كمؤمنين بسطاء، علينا أن نلج أبواب السماء ونقرعها بثقة البنين، لقد وعدنا السيد قائلاً : “اِسْأَلُوا تُعْطَوْا. اُطْلُبُوا تَجِدُوا. اِقْرَعُوا يُفْتَحْ لَكُمْ. لِأَنَّ كُلَّ مَنْ يَسْأَلُ يَأْخُذُ، وَمَنْ يَطْلُبُ يَجِدُ ، وَمَنْ يَقْرَعُ يُفْتَحُ لَهُ.”(مت ٧:٧)
لنا الامتياز أن ندخل الى عرش النعمة ونطلب بإيمان وثقة كاملة والرب الذي له القدرة والسلطان يتلذذ بأن يسمع لنا ويستجيب تضرعاتنا بحسب مشيئته الصالحة من نحونا.
الله يقدّر الصلاة التي تكلفنا شيئاً. فالذين يستيقظون باكراً، ينعمون بشركة مع ذاك الذي في الصبح باكراً جداً قام ومضى إلى موضع خلاء لكي يعلمنا، واختلى مع أبيه منتظراً توجيهاته لليوم الذي أمامه.
وكذلك الذين بملء إرادتهم يصرفون الليل كله في الصلاة، ينعمون بقوة الله التي لا يمكن إنكارها. أما الصلاة التي لا تكلف شيئاً، فلا تساوى شيئاً لأنها "منتجات مسيحية رخيصة".
اه شو موجعني ت اعرفك مع انو كنت معك عطول من الطفوله اضىء لكلمن يتالم عاي شيء وباي مكان من يلي يتالم تتحول لقيامه لنفوسنا كيلا تمر الالامنا ونبقى خطاءه وعصاة لاطاعتك
بكل سامحني يارب اشعر حي بالترانيم ولكن عندي شعور تحيا بروحي كل الوقت كنت ومعونتي من عندك انت وعطريقتك كانت لم اقصد كتير ولم افهم بيوم شو طلبت لكن انت بتعرف ساعدني كما كنت بمعرفتك انت وبكنيستك كمان انت موجود بكل هالكون وزمان لك انت
شفت صادقين وقفنا وقفتك وما غرنا شي وما منقدر بقى عشي خرسونا طول هالحياة الاشرار وين ما منروح بفكروا عينا بالزمن لا يشعرون بماذا نشعر بهالحياة لتعود وتنصف البشر ونبقى معنا وتخلص كل الموتى بكل الكون انت قدير شو بعرفني دخلك وين رحت ما عدت تجي حضرتك المكان عادفهمي ومعرفتي لكن انت الكبير والقدير انظر كما يقولوا لك من سماك واصلح كلشيء لا يعجبك ونقيه
يارب اغفرلنا سامحني ليه تتركنا من الاساس وتسكن بسماك
شفت سنين نعبر فيها وتجبني وانا بعيد سيعود يجيب كل حدن منا مهما يضيع وباي طريق يروح ويكون انصحك استفاد لان وقت نمرر سنعاقب كلنا اتمنى عقابي هنا يكون
كلن محبينك ومتتظرين واليك مستسلمين ونجاهد سمعتني تعبت رحت عني لكن كمل قصدك انت
بروح الكنيسه لكن مش عطول بقدر متل ابل لان كرمال الطواءف
معو حق وجعة وشغلة راس لتنتهي الدني او الموت وحده منعالتنين
شو مصار يصير مننهي الكون لشو كل يوم موت نحن تبناء الله وولاد الملك لو كنا صغار يسمع لنا صار تعبنا معو ننتصر ونفرح معو للابد اختارو شو بدكم خوف او حياة
يسوع حبيبي
ربي اجعل حياتي احيا لرضاك ول لقياك يوم اللقاء ما بعرف اسمك شو فكروا بعرف البشر لكن عقلي كان عارفك زمان وكان ينسى مرات او يتعب او يستصعب يكمل بحسب روحك ما يقول حتى بكلشيء شفتو وعشتو اخدتو عضوء كلمتك فترات لكن سامحني ممكن عندي ضعفات او اغلاط وخطايا ككل البشر مراا ت اذا ناسيه او لم اقدر اكون افضل لاكون قديسه ارضيك تبقى انت الاله خلي روحي تبقى تحن اليك واكمل بسيري كل يوم منك يشرق ابقى اعرفك فيه انك مريت بيوم بلكي ناقصني استوعب وافهم شيء لم اقدر او انت منقص بعقلي شيء اغفرلي
خلينا نعاين مجدك ونرى ضياك نحن وبهالحياة ونصبح لك نسير هالطرقات ضمن كل يوم بهالحياة نضوب فيك وننظر اليك ونشعر تجمعنا فيك كل يوم فيك
What reply,a out what?
It's our target in life,and it is not enough
He is our life ,our aim,our eyes are only concentrated on him our lord he is everything for us till we return to him
تكلموا هالكلام تكلموا ليسوع هذا من مطهر نعانيه وعانينا كتير لنفهم ونقول هالكلمات
👍
كما من اديار بعد نحلم وتحلم هالبشريه لتملكها وانت تقول لك بالسماء منازل كثيره حيث بيت الاب نغير العالم لكن العالم صعب بالسهل يتغير ويعترف لك واليك بسهوله يعود كلما شءت لنا كان لحمايه من الموت لكن خلص سكر ابواب الموت وافتح اعيننا لسماك وروحنا ونفوسنا تحلم لنكون ايديك وكلما شعرنا تعب نعود اليك لتعطينا سلامك وامانك يدوم
علمنا نطيع نواحيك كلنا بهاللخظات اينما نكون يقلب فكرنا لك انت ونحيا هالحياة معك ولك انت نواحيك كما تقول المرنمه والفرحه منك تكون ونلتقي فيك
روح ع ذوقك شو ما بدك بتلاقي لحق حالك بلكي الله تصرف وريح البشر شي ساعه ما حدن بيعرف
بكرا بيتغير مع الوقت هو لكن انتم ان لم تتغيروا هكذا بتبقوا
لان وقت تطلبوا يسوع تتراجع الشياطين بالنفوس هي تدفع البشر للاذى الناس ما بيعرفوا حقيقة ما يشعرون او ينسب لهم تتحملون مسؤوليه ودينونه
بكل حال يقرر مصير الكون صار اذا ملاحظين العكس اتصور رايحين لقيامه ان الله راد
وين يلي بيكتب لك الكلام شو بيعرف عنك ت يقول عنك هالكلام يخبر ت نسمع والي ت نشوف كيف بتكمل الطريق اذا بدك تطول وتقف بحد بيوم وحدن بيعرفوك وادرين يروحوا بكل مكان بدك يروحوا اذا لم تختم الزمن شي نهار
ونصحنا كثر والنا لهم لا تخططوا لامور منظوره كثيرا"كيلا تغرقكم الشياطين لاعمال عنف وقتل وكذب لا يوجد ثلاث خيارات لهذا تتالم البشريه او ليسوع او للموت
ت يظهروا مجدن وجمالن الحمدلله جمال الله رافقنا كان فينا نعاملن بالمثل لكن اسيبهم للزمن ولسيده
تقدم الجسد يعني نتخلى عن كتير امور تعلقنا بالموت وتحجزنا ببعد عن يسوع كيلا نفهم عالروح القدس ونطيعه ولا نهار
خلي هالبشر كلن يصيروا نحوك يارب وتجمعنا فيك وتساعدنا وتعلمنا نحيا لنلتقيك واختصر لنا الموت كله ت اصدك انت يكمل ويسير وبلا خوف وانتظار اي شيء مازال موت وماضي وزايل كلشيء باطل خارج عنك مهما كان وطال اسمع هالكلام لانه بقصدك ويعجبك واختم هالموت وين مكان تمهيدا"ليتم قصدك لعالمنا
احفظ الابرياء بهالكون وحدك ترى تسمع تنظر وتعلم ابعد عنهم كل فكر لا يرضيك تكلم للكل والكل يعرفك يطيعك انت من الان والاتي ان كنت ستعطي حياة طويله بعد
افضل حل كنت اعرف شخصك يارب وكنت اصمت لامجدك واتامل يسوع وحالنا كبشر اين نحن وفكرنا وفكرك وقول سامحنا ساعدنا اعنا لنعرفك انت بعيد من هون نتوب ونتعود نعود اليك لسنا بفكر عادي يارب كنا ولم نكن ككل اهل هالارض كيف يحيا الكون ومكمل ما بعرف دخلك زمان حكيتنا وذكرتني فيك وكنت اسالك تؤخر المواعيد لم تخطر عبالي يوم ما تقصد حتى فكرت فكري يفكر فيك وحدو كنت انت تحيا بحياتي لالتقي بيوم فيك متى تلغي الموت انت بتعرف صعب العالم يكمل وانت عطول غايب وغير ساكن فيه علمنا كلنا نسير نواحيك عانغام كل محبيك ومنتظريك ارحم البشر والعالمين كلمتك احييت واسكتت ابليس بكل الاتجاهات ليس صعب عليك يوم هالكون يلتقيك وتجمعنا فيك حلم تعود يارب وتلغي هالموت يلي مفكرينو حياة بحق حنينا وانتظارنا وشوقنا اليك من هنا لاخر عالزمان سمعنا الغي موتنا وضعفنا واجذبنا كلنا لشعور تحيا انت فينا شو مصير بعد من لا يعرفوك والتقوا فيك ونقول لهم راجع انت زمان تكلمت لنا وكلنا نحكيك لتشفق عكل اهات وويلات هالبشر اسمعنا ليس حياة واستمرار وامان بلاك باي وقت ومكان مين انت ع براءه حكيت عنك لم اعرف كيف ولماذا حتى بالن يسوع لم تعرفوه انتم وانصحهم ليعودوا اليك كلهم وبروحك متلنا يكلموك لان ما حدن بيعرف بعد كيف نكون واين بلحظات كاننا لسنا نحن كمان شو بقول وكيف بفسر ما بعرف ممكن باحلام بفكروني اعيش واتكلم لكن كيف لك مشيت لاصل لهون حتى اسال مرات لم الاقي جواب لكن منتهي الزمان واقول لهم تما يفاجؤنا هاليوم ونكون ليس لك ومعك ساعدنا ارجعنا اليك ليكون الوقت لنرى وجهك ونشعر بحضورك وشوقنا لك انت نعلم بيوم كلامك ونورك وروحك وحده سيسكن لينهي ما اتعب واحزن من طلبوك ومن هالموت اشتكو لك لتعود كما يقولون لك هالجريءين بكل هالكون حان الوقت ليظهر مجدك ونورك بكل مكان بعالمنا بحسب نظرتك
متى الروح تحن اليك بهالزمن بدن يعرفوا عنك ولا بيقدروا يصغوا ويسيروا دربك التلك ما بتصدق عم بشوفوا محبيك كيف الشوق اليك وهم صالبيك وبعدك بدك تروح تعلمن كمان علمن ع ذوقك انت مني ومنن المرنمين بلكي صعب يفهموا وصل صوتك لمن يسمع ويستفيد ويعرف يحضر لك الطريق متلما بدك وبليق عاد عقلي علمتني احكيك ومعرفتي فيك
كلن سامعين صار يعني نحيا لشيء جديد بفكر وبعقل وبكلشيء بفيد يوصلنا لقربو للرب بشي نهار يعني لو ضل ماخر وغايب عنا لكن هو يرانا لا اتصور بعيد كما نفتكر يعني بيجي وقت ويظهر نورو لكثيرين
عادي يعني حق الله فينا يوما"مهما تطول هالحياة سنعود للرب ونحن اليه
ننصح صلوا وطلبوا خلاص للكون افضل حل صار عطول لو ما تحقق فورا"لان شو مصار ممكن الكون كلو لحالو يزول صار
او غلطوا وبعدوا عنك وتهموني كمان لم اذكر بعدت لفترات كتير كنت تعود تذكرني انت ووعدتك بيوم خلص ساكون لك انت مازال تنظر وعارفني عطول
وين في موتى بيبعتن لعندي تعبني
اسماء اسماء يروحوا يغنوا الك ويحكوا عنك بروحوا بكل مكان ت صوتك يوصل ت يحيا صوتك ونورك وناتي لحياة وينتهي الموت نسيوا انو انت رب واله لو كنت مكانن خليت كل هالكون يعرفك انت وحدك يارب
هالاحداث ت كون صريحه متلما قلت لكم خلص نروح الكنيسه ونتحضر مع الرقاد فيها ونتعلم علم الشوق والحنين ليسوع يكون عطول من يلي خوتنا وحكينا وقت ادفع ثمن كنت ذكرت ينتهي معنا كلشيء لان ما حدن قادر يكمل ليسوع
شفتو متلما بقول عطول بتصلوا وبتكملوا من هلىء ت نشوف انكان سيكون اجيال بعد علموا هكذا الاطفال بعني يلي بصلوا وبيقتنعوا انو يسوع رب واله وين مكان كما نشرح بفرد مره لشو الرقاد نحن محميين لو ما صلوا كتير مصلوبين عطول بنعمة القدير وراضيين
ضعفن وضعفنا يارب سماع انت تنقي الان وتطهر دخلك شو الثمن من سيدفعه كل هاليلي ما بيقدروا يمشوا دروبك لنرى خلاص كتار كنت رايح عادة"هالمشهد كان وقت شوفوا تنتهي اشياء تبقى انت لكن لاتتركنا عرفنا باسمك عطول التلن انك تعبان منا كلنا ما بصدقوا
وياريت كل هالاطفال والاجيال تلهمهم من الاساس لنورك ولرضاك ان كنا سنبقى بهالكون وحدك الاله لو فاهمه هكذا رح يحصل كنا سكتنا من الاساس ككل من مروا معنا ساكتين بلكي بصلاتن سمحت لعملك يثمر ويعطي حياة لكن علمنا لا نتحجج لاي شيء لان من دونك شفت الشياطين كيف بالبشر ممسكين وساكنين
يارب هالمره خلص انت تعى تعبتنا وصعب بالسهل الفهم عليك والسير لرضاك كما نسلك نحن طول هالزمن يعني اختمها سريعا"تما نرى ماسي كتير واوجاع واحزان اذا لم تكن لك الروح والاهداف يعني ما كلشيء سيزول لشو نتعبك بعد لنموت عاي شيء يكبل وللموت يوصل كمان ارحمنا رحت انت لم يكن سهل لكن كانك انت تتكلم عطول بكل محبيك ما التلك صعب شو تكلم ورد نسيت انو كلمتك بتعلم
ما تنسى انك رب واله اعترف اني ضعيفه بحياتي ووحدك القوي لم انكر واكذب واقول بعرف شي انت بتعرف
ما عزت شي الي من حدن بيوم ولا بطلب شي من حدن كمان روح قول لمين ما بدك همي بخلص شر هالموت كل يوم بهالزمان كان
كافىء كلمن يسعى لنشر ملكوتك باي شيء وطريقه من مرنمين وعازفين وكتاب كلنا بحاجه ليداك بتعرف كان لازم نحن نصلبك ونعفيك
غريب لاحظوا كل هالوقت مش متلن لكن ولا مره سالو شو السبب وليه وكنت الن هكذا ارتاح حقيقه لم يكن عقلي كما يريدون
تأمل اليوم - ( الإيمان .. والإيمان الأقدس)
يقول القديس يهوذا "وَأَمَّا أَنْتُمْ أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ فَابْنُوا أَنْفُسَكُمْ عَلَى إِيمَانِكُمُ الأَقْدَسِ، مُصَلِّينَ فِي الرُّوحِ الْقُدُسِ، وَاحْفَظُوا أَنْفُسَكُمْ فِي مَحَبَّةِ اللهِ، مُنْتَظِرِينَ رَحْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ لِلْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ. (يهوذا ٢٠ - ٢١)
تأمل معي في عبارة "ابنوا أنفسكم على إيمانكم الأقدس". هذه هي المرة الوحيدة في كل الكتاب المقدس التي تُذكر فيها "الإيمان الأقدس". لقد كان لدى قديسي العهد القديم إيمان له قيمته وتقديره لدى الله. ولكن الإيمان المسيحي المؤسس على كفارة ربنا يسوع المسيح وعلى الحقائق المسيحية الجوهرية هو "الإيمان الأقدس" إن إيمان أصغر وأضعف مؤمن هو إيمان ثمين لا يقل ذرة عن إيمان رسل ربنا يسوع المسيح ، فيقول بطرس: "إلى الذين نالوا معنا إيماناً ثميناً مساوياً لنا (نحن الرسل) ببر إلهنا والمخلص يسوع المسيح"(٢بط ١: ١).
كذلك هو "الإيمان الأقدس" لأنه يتضمن كل الحقائق المسيحية السامية التي لم تكن معروفة في العهد القديم قبل حضور الروح القدس من السماء. ثم أن كلمة "ابنوا" فيها تحريض جميل على النمو المستمر في الحياة المسيحية العملية. إن الحياة المسيحية حياة نمو في النعمة وفي معرفة ربنا يسوع المسيح "أفعل شيئاً واحداً إذ أنا أنسى ما هو وراء وأمتد إلى ما هو قدام، أسمى نحو الغرض لأجل جمالة دعوة الله العليا في المسيح يسوع" (في ٣: ١٤) .
ويذكر يهوذا ثلاث وسائل إلهية مباركة ومجيدة لبنيان نفوسنا على إيماننا الأقدس وهي:
أولاً : "مصلين في الروح القدس" والصلاة في الروح القدس هي بكل يقين ثمرة السلوك في الروح القدس، فلكي تكون صلواتنا في الروح يجب الحكم على الذات وإدانتها كما يجب أن نكون منقادين في كل شيء بالروح القدس وإلا فإنه لا تكون نتيجة لصلواتنا "تطلبون ولستم تأخذون لأنكم تطلبون ردياً" (يع ٤: ٣).
كما أن الصلاة بدون وعي، وتكرار كلمات ننطق بها بدون صحو، ليست هي الصلاة في الروح القدس، يجب أن يكون المسيح ملء القلب والنفس والذهن والكيان بجملته، وعندئذ يقود الروح القدس المؤمن إلى الطلبات التي يُسر الله باستجابتها، ويكون هذا سواء في مخادعنا أو في اجتماعاتنا ..
كما إن قوله "مصلين" يفيد المثابرة والمواظبة على الصلاة "مصلين بكل صلاة وطلبة كل وقت في الروح وساهرين لهذا بعينه بكل مواظبة وطلبة لأجل جميع القديسين" (أف ٦: ١٨) ما أحوجنا في هذه الأيام الصعبة إلى الإكثار من الصلاة وسكب القلب أمام الرب باستمرار!
إن مؤمناً هزيلاً وجافاً هو مؤمن قليل الصلاة، ولا سبيل إلى النصرة والفرح في الرب والنمو في النعمة إلا في أن نكون باستمرار "مصلين في الروح القدس" بل نكون أيضاً "مواظبين على الصلاة" (رو ١٢: ١٢). يتبع
تأمل اليوم - ( الإيمان .. والإيمان الأقدس )٢
"...فَٱبْنُوا أَنْفُسَكُمْ عَلَى إِيمَانِكُمُ ٱلْأَقْدَسِ ، مُصَلِّينَ فِي ٱلرُّوحِ ٱلْقُدُسِ ، وَٱحْفَظُوا أَنْفُسَكُمْ فِي مَحَبَّةِ ٱللهِ، مُنْتَظِرِينَ رَحْمَةَ رَبِّنَا يَسُوعَ ٱلْمَسِيحِ لِلْحَيَاةِ ٱلْأَبَدِيَّةِ.”(يهوذا ٢١-٢٢)
كما ذكرنا ان يهوذا يذكر ثلاث وسائل إلهية مباركة ومجيدة لبنيان نفوسنا على إيماننا الأقدس و تأملنا في أول وسيلة وهي " مصليين في الروح القدس" وكيف تكون الصلاة في الروح اَي ثمرة السلوك بالروح ولزوم الاستمرارية والمثابرة في حياة الصلاة كما كان مثالنا الأعظم"أما أنا فصلاة ".
ثانياً: "..احفظوا أنفسكم في محبة الله" نعم كما يقول الرسول يوحنا "في هذا هي المحبة ليس أننا نحن أحببنا الله بل أنه هو أحبنا وأرسل ابنه كفارة لخطايانا" (١ يو ٤: ١٠) أي إن صليب ابن محبته، الرب يسوع، هو الإعلان الإلهي الكامل لمحبة الله لنا التي من امتيازنا أن نحفظ أنفسنا فيها. وهنا يمكن تشبيه محبة الله بنور الشمس. فالشمس مشرقة باستمرار. لكن، متى فصل أي شيء بيننا وبين الشمس، لا نبقى في نور الشمس.
وهذه هي الحال مع محبة الله. إنها تسكب باستمرار أشعتها علينا. لكن إذا وقفت خطية بيننا وبين الرب، لا نعود نستمتع بمحبته بشكل عملي.. لكن باستطاعتنا أن نحفظ أنفسنا في محبة الله بأن نحيا حياة القداسة والتقوى. وعندما تأتي أية خطية قد تحجب أشعة محبته لنا، فعلينا أن نعترف بها ونتركها على الفور. فالسرّ ألاَّ ندع أي شيء يقف بيننا وبين الرب و لا شيء يحجب عنا أقل قدر من رضاه.
ليتنا نحصر دائماً في دائرة هذه المحبة الإلهية فنمتلئ بالسلام والفرح والإطمئنان.
ثالثاً: "منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الأبدية" لقد نلنا الحياة الأبدية وذلك بإيماننا بالمسيح الذي هو نفسه الحياة الأبدية. ولكننا سائرون في طريقنا إلى المجد حيث يكون هناك كل شيء متوافقاً مع الحياة التي نلناها الآن بالإيمان وهذا ما سيتحقق عند مجيء ربنا يسوع المسيح.
ويشير يهوذا هنا بصفة خاصة إلى "الرحمة" رحمة ربنا يسوع المسيح لأن هذا ما نحتاج إليه هنا في وسط التشويشات والبدع المتنوعة، في وسط المبادئ الكفرية التي انتشرت في المسيحية الإسمية، لكننا نحتاج أيضاً إلى الرحمة الكاملة عند مجيء ربنا ليأخذ كنيسته، العروس السماوية من هذا المشهد الفاسد "لكي يحضرها لنفسه كنيسة مجيدة لا دنس فيها ولا غضن أو شيء من مثل ذلك بل تكون مقدسة وبلا عيب" (أف ٥: ٢٥-٢٧).
ومع أننا بكل يقين نلنا الحياة الأبدية من لحظة إيماننا بالرب يسوع المسيح، ولكن أجسادنا ونحن هنا قد ترقد في التراب وتفسد ولكن مجيء الرب لأخذنا إليه سنتمتع بالحياة الأبدية على الوجه الأكمل، فهو له المجد "سيغير شكل جسد تواضعنا ليكون على صورة جسد مجده بحسب عمل استطاعته أن يخضع لنفسه كل شيء" (في ٣: ٢٠) "لأن هذا الفاسد لا بد أن يلبس عدم فساد وهذا المائت يلبس عدم موت" (١ كو ١٥: ٥٣) .
يا له من رجاء سعيد ومبارك، ليتنا نكون في حالة الانتظار الدائم لتحقيقه ولسان حالنا بكل إخلاص "آمين تعال أيها الرب يسوع" .
و نجد هنا أن الروح القدس يرينا في هذه الوسائل الثلاث حقيقة الثالوث الأقدس (١) مصلين في الروح القدس (٢) واحفظوا أنفسكم في محبة الله (أي الله الآب) (٣) "منتظرين رحمة ربنا يسوع المسيح للحياة الأبدية"...لإلهنا الواحد كل الكرامة والسجود..آمين
تأمل اليوم - ( الخلاص المشترك والإيمان المسلم)٣
يقول القديس يهوذا ايضاً "أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، إِذْ كُنْتُ أَصْنَعُ كُلَّ الْجَهْدِ لأَكْتُبَ إِلَيْكُمْ عَنِ الْخَلاَصِ الْمُشْتَرَكِ، اضْطُرِرْتُ أَنْ أَكْتُبَ إِلَيْكُمْ وَاعِظًا أَنْ تَجْتَهِدُوا لأَجْلِ الإِيمَانِ الْمُسَلَّمِ مَرَّةً لِلْقِدِّيسِينَ."(يهوذا ١: ٣)
"الخلاص المشترك" الخلاص الذي لكل أولاد الله شركة مباركة فيه وعما نالوه من بركات وأفراح وأمجاد هذا الخلاص العظيم "خلاصاً هذا مقداره". ومن يستطيع أن يحصي البركات الغنية التي للمخلصين في الحاضر وفي الأبدية؟ وكلمة "خلاص" تعني أننا كنا قبلاً في عبودية قاسية للشيطان وللخطية، وكان أمامنا الطرد من محضر الله والطرح في العذاب الأبدي، ولكن شكراً لإلهنا ولنعمته الغنية التي خلصتنا من كل هذه وأدخلتنا في علاقة سعيدة مع الله وشركة مباركة مع ابنه الحبيب يسوع المسيح ربنا، ولن ننسى في الحاضر وفي طول الأبدية التي لا نهاية لها الكلفة التي تكلفها ربنا يسوع إذ حمل في جسده دينونة كل خطايانا فأبعدها عنا إلى الأبد وبذا صار لنا أن نتمتع معاً بهذا "الخلاص المشترك"
و المقصود بالإيمان هنا، ليس هو الإيمان بكفاية عمل المسيح لأجلنا على الصليب والذي هو الوسيلة الإلهية الوحيدة لخلاصنا، لأننا من الوقت الذي فيه قبلنا الرب يسوع مخلصاً صرنا مؤمنين وأولاداً لله.. كما أنه ليس المقصود بالإيمان هنا هو السلوك بالإيمان "لأننا بالإيمان نسلك" كما قال بولس"فما أحياه الآن في الجسد فإنما أحياه في الإيمان، إيمان ابن الله الذي أحبني وأسلم نفسه لأجلي".
ولكن المقصود "بالإيمان المسلم مرة للقديسين" هو الإيمان بجميع حقائق المسيحية الجوهرية كما هي معلنة في كلمة الله .. الإيمان بلاهوت ربنا يسوع المسيح وبنوته الأزلية لله، والإيمان بالإله الواحد المثلث الأقانيم، الآب والابن والروح القدس، والإيمان بوحي الكتاب المقدس كله (من أول كلمة في سفر التكوين لآخر كلمة في سفر الرؤيا) والإيمان بحياة المسيح المعصومة من الخطأ، وبموته الكفاري على الصليب وبقيامته (الحرفية) من بين الأموات في اليوم الثالث، وبصعوده إلى السماء، وجلوسه الآن في يمين عرش العظمة في الأعالي، وبمجيئه الثاني لاختطاف المؤمنين، ثم ظهوره لدينونة غير المؤمنين وعذابهم الأبدي، وكذلك بكهنوت ربنا يسوع المسيح وبكهنوت المؤمنين به وبوجودهم الآن في عهد النعمة المباركة وغير ذلك من حقائق الإنجيل الجوهرية.
صحيح أن الأحداث في الإيمان ليس من الممكن إدراكهم لكل هذه الحقائق الجوهرية بمجرد إيمانهم لكنهم محتاجون إلى النمو في معرفتها ، وهذا ما قصده الرسول بولس في ما كتبه للمؤمنين الأحداث في تسالونيكي حيث قال "طالبين ليلاً ونهاراً أوفر طلب أن نرى وجوهكم ونكمل نقائص إيمانكم" (١تس ٣: ١٠) أي لكي يعرفهم بكل حقائق الإيمان التي لم يكونوا قد أدركوها بعد.
و المقصود بقوله "الإيمان المسلم مرة للقديسين" هي حقائق الإيمان الجوهرية التي تسلمت مرة للقديسين وهي ما يجب أن يتمسك به المؤمنون. إنه الإيمان المسلم مرة وإلى الأبد ولا يحتاج إلى إضافة تعاليم أو مبادئ جديدة، وهذا نفس ما نبر عليه الرسول يوحنا بكل وضوح "أما أنتم فما سمعتموه من البدء فليثبت إذاً فيكم. إن ثبت فيكم ما سمعتموه من البدء. فأنتم أيضاً تثبتون في الابن وفي الآب" (١يو ٢: ٢٤) .
فالقول إن هذا الإيمان سلم مرة يقفل الباب في وجه من يدعون بوحي جديد أو إعلانات إلهية جديدة أو رسائل جديدة، لأن كلمة الله كاملة وليس فيها نقص يحتاج إلى تكميل "كل الكتاب هو موحى به من الله ونافع للتعليم والتوبيخ للتقويم والتأديب الذي في البر لكي يكون إنسان الله كاملاً متأهباً لكل عمل صالح" (٢ تي ٣: ١٦-١٧).
إن كل تعليم جديد مصدره الشيطان الذي يعمل جاهداً لكي يحولوا الناس عن الحق المدون من قديم على صفحات الكتاب المقدس لقد أعطى للرسول بولس بأن يتمم كلمة الله (كو ١: ٢٤-٢٧). فقد كان هو "خادم الكنيسة" الذي اختاره الرب لإعلان أسرار لم تكن معروفة في العهد القديم، ولكنه في الوقت نفسه كتب صريحاً "إن بشرنا كم نحن أو ملاك من السماء بغير ما بشرناكم فليكن أناثيما (أي ملعوناً)"
وقد ختم الروح القدس أسفار الكتاب المقدس بهذا التحذير الخطير "إن كان أحد يزيد على هذا يزيد الله عليه الضربات المكتوبة في هذا الكتاب. وإن كان أحد يحذف من أقوال كتاب هذه النبوة يحذف الله نصيبه من سفر الحياة ومن المدينة المقدسة ومن المكتوب في هذا الكتاب" (رؤ ٢٢-١٨-١٩). لقد سُلم هذا الإيمان مرة للقديسين، لهم دون سواهم لأن كنيسة الله هي "عمود الحق وقاعدته" (١تي ٣: ١٦-١٧). فكل من ينحرف عن هذا الإيمان أعني عن حقائق الإنجيل الجوهرية لا يمكن أن يكون من المؤمنين القديسين..
وعدتو يجي ابل تما يسالني كما فوقني مع انو ليس ذنبي بشي يا ويلن هالبشر بالحقيقه عاملتن اهم من اهلي لم يقدروا شيء ما بعمرو الانسان يخفف عقل يتعب
ما بعرف شو بعرفني كلام يسوع مهما يغيبوه البشر يصل ويمر بدون حدود او حدن يمنعو يعني مهما الظلمات تكبر وتطول باي مكان بهالكون وبالنفوس يعني يعلن مهما طال نور وفجر جديد الله بعين
الفضل ليسوع يعني تما كذب عحدن واقول اهم وافضل من حدن
شفتو ليه منعرف لان يبان واقع الكون كله لنا نامو بعد وتهمونا باسرار بعد
الاسم الغالي يكون في عنيا وقلبي صلاة .
او تتدخلوا بامور ضد او عكس مشياءة الله خاصة"عندما تفشل الامور
يلي شاعر بحضور الرب بدون ما يحكي بيفهم شوف اذا تتابع ما بقول شي كلام وملام واشياء ارضيه مين بيعرف هكذا كون كبير وعالم كتير شو بعرفني لو بعرف اشياء ارضيه كنت تجنبت كلما ترون وتسمعون من الاساس حتى قصد يسوع ما عرفت الي هو اختار غير فكري
اسند ضعفنا وجيبنا كلنا نواحيك ونحن اليك ونسير نواحيك ونورك يضيء ولك كلنا نسير ياعين فيكم تقولوا ما بتقدروا تتطولوا لا بغربه ولا بدار قولوا هالكلام عطول انا ما اقدرش احول عيني عن طرف عينيك انا عبدك خدامك واقبل قداميك هكذا روحوا قولوا ليسوع ت يخلصكم من ابليس عطول هالحياة وقت نصل لمراحل العمق يظهر بعقلنا لحالو هالكلام من يذهبون لاي انواع ظلمات ماذا يشعرون الان وقت كنت اقول بكتاباتي عالكلام عاي محطه يلوق السامعين كان
احلى ما يتهمونا باي شيء بعد يعني وقف ت نشوف كيف يكون مصير هالكون كله ونتكل عالله عادي ما بقى اوعد وعود ما حدن بيفهم المقصود منها كلهم متل بعض هالبشر شفت تذكر كلامي اول ما تكلمنا قلت لك صعب عليك بعد حدن بيفهم كان ما بيتوقف وبيتعذب يكمل نحو الانوار هنا وباي وقت ومكان يلي بعرفن طلعت ما بعرفن كيف لاعرفك انت بعد
بكل حال بثواني وقت بدو ياتي ويلغي الموت والممات ويحيي من يطلب ويشاء
حكي عنا بارب تيضل في عقل عند الناس منتعب نحن ارحمنا وانقذنا من الموت ناخذ معنا الباقي من الكلام بيوم اللقاء
ما ببين اصدن لكن موت شوبدو يكون يعني
انت بدك نكلم احد بعد الان قول رحت بعيد لم يصل الصوت لعندك لوين بروح خليه يغير ويحدث تغيير طالما لم يصل اليك وتجيب علينا
لكل من يحييون انواع الموت كتار يعني البراءه تدفع الثمن ليستمر الزمن منتهي زمان بحسب كل المتكلمين بالروح ابلنا كمان ممكن لكن بانتظاراات ووعود ما بعرف اذا مقصود كان او لان الطريق شاءك وتعب منكل مكان
يلي سبموتون ان مات حدن يعني اتصور بكونوا بحاجه لذلك بحسب قصد الرب لهم مين مكان سنرى لهالوقت يعني
فكرونا تعساء نناديك ما بيعرفوا الك عنا مكان فقط لحبك وما عارفين موت بلاك
ما بعمري عقلي غلط انت عارف
ت اذا طال كتير او قليل يعني الكون نصلي عطول ونتوب كانه معنا وجايي نرعب ابليس بكل حدن منا كلنا مع الوقت الكل يستفاد من مشروع الله وطريق الملكوت وقت بدنا شو يعني غضب ونقول ما منعرف حرام الابرياء والمصليين عم يستهدفوا بلا سبب عطول
يمكن يزعلوا عاحلامن البشر بانتظارات ووعود كما الروح يخبر ويقول لكن ما بيعرفواانتظارات ابليس هذه لمزيد من القيود والعقد تضاف لسجل كلمن منا بعد عنك ببعيد سنعود ندفع ثمن لتعود النفس تحيا لتلتقيك
بكرر ع هوى ما مر معي شخصيا"ممكن تختلف المعاني لكن تصب باشياء شبيهه يعني لا تفرق كتير مارشربل ومارمارون وكل قديسينا دليل حياتن من رافقن بحاجه لهم بهكذا ظرف نصلي عهالنوايا وقت الكون كله يطلب يعني نحن نتبع ونسال يسوع لتتوضح لنا الصوره وقت لا نثق باي مصدر
مش زعلانه شو مصايب التاريخ لعندي يعني شو بعرفني ما حدن بيقدر يتكلم شيء خارج عن طريقو بشي وبضلو يغيبوه لاشياء بسيطه تعبوا طالبيه
لو بدي بخبرني بس ما الي جلاده اسمع للرقاد يستفلوا يشبعوا موت بجاه هالنهار ما بعرف بكون في اسرار خوتت من التحرير عذاب كان كتير ما عاد ما معذبه كل حياتي حبوا العالم واذا في اسرار كلن اسرار موت ت حابين الكون
جيب كل بعيد بتقدر انت الرب القدير بيعرفك وبطيعك ابليس
ما بيحكي يسوع بكرا بيقترب وقت نبدىء بالاقتراب منه ونقصد اتصور يرافقنا من السماء لو حصل اضطهاد يعني سيكون معنا وقت نقصد الملكوت
نار ومرات ضرب بحياتي لم اشعر هكذا ت فوق بعرفن مررت بعدة اشياء وقت فهمت سننتظر كل هالناس وسالت كمان يعني لقيت رقاد ذكرني هو باي شيء بعد الله عليم
هلقد خوفك يسوع كنت الت من الاساس ونسيت وكملت حياتك عاديه كنت اقول مين هيدا مصر يكمل معي هالطريق وضح ما تشعر وما اصدك يعني البعيد عذروا معو مين مكان وقت يكون ليس واضح فكرو حتى لو عن نفسي وقت اشعر لا اقدر عاي شيء يعني كنت انسى واتكل عالله باي شيء بهالحياة