طريقة الحنفية: مزاياها: ١- عدم دخول أي مسألة لا ثمرة لها في الفقه. ٢- كثرة الفروع الفقهية. عيبوها: ١- إذكاء التعصب المذهبي. ٢- تأويل الفروع التي لا تتناسب مع القاعدة أو زيادة قيود.
السلام علیکم، سماحة الشيخ هل يمكنك أن تقول الكتب الشهيرة المعتبرة الأصولية بين المذاهب ؟ أريد إن شاءالله أن أكتب بحثا علميا حول( الخاص والعام ) . جزاکم الله خیرا و نفعنا بعلمكم
إضاعة للوقت اسندوا لراسمالي أن يشرح الشيوعية. .. أما مقولة الكرخي رحمه الله فهي حال كل إمام وكل مجتهد في كل مذهب لو لم يتيقن كل متبع أن إمامه على حق لما ارتضى لنفسه لزوم أصوله
الاجتهاد في الدين...معناه الله ترك دينه.... فنلاحظ جميعا ان لحد الآن لم يفهم الدين كما اراده الله لأننا لو فهمنا مراده ما اختلفنا. ولكن نحن نحاول منذ 14قرن ان نصل لمراد الله ولم ننجح فهل نتهم الله انه ترك دينه دون ايضاح منه فهل نتهم الله انه اعطانا قرآنا غير مفهوم بحيث لم يفهمه احد منا عبر العصور وفى نفس الوقت الله يقول ان في القرآن تفصيل كل شيء فهل الله متناقض....هل يسخر منا.... فهل الله يريد اعجازنا..ويبين لنا اننا لن نصل لفهمه هل الله يفتخر بهذا ولم خلق جنة ونار. ... لم وضعنا في اختبار ..دون ان يفهمنا. ... ماجدوى خلقه لنا..ونحن لا نفهمه ماهدف هذا الرب....دينه لغز..وقرآنه لغز.... وكأنه وضع احجية...دون حل ألا يكلمنا هذا الرب..ابدا....ماذا فعلنا له....ليضعنا في اختبار..لم نقرأ له او نفهمه.... كيف تختبرني وانت صامت....كيف اعرف اني على الطريق الصحيح ام حدت عنه تخيل ان احدا يخبيء كنزا ويعدك بأنه لك ولايرسم لك خريطة له.....هل ستصدق كلامه ام تجازف دون دليل او خريطة. سترى انه من العبث المجازفة لايجاد كنز لا تعرف اين هو وعلى مر العصور...وبعد محاولات عدة وفشل مرير صار الناس يتوهمون..انهم على الطريق وتعاطوا عقاقير لمنع العقل من التفكير لان التفكير فيه سيصيبهم بالجنون فابتعد الناس عن دين الله...وعاشوا الوهم بتعاطيهم العقاقير وصار محرما التفكير في هذا...وجعلوا كل شيء صعب الفهم امر غيبي لكن توقف اخي✋ نحن نتكلم عن رب رحيم....حكيم...عادل...ليس ظالما لا يعقل انه تركنا....في بحر الظلمات....او صحراء قاحلة في ليل مظلم وحدنا الله خلقنا....ليصنعنا ويجعلنا خلفاء في ارضه اي انه يريد لنا الكمال .....لذا خلق لنا عقل لنبحث عنه لا لتعطيله..... وجعل للعقل دليلا......حجة وبرهان رسم لك طريقا للكمال. ...لتكون مثله فربى اشخاصا وعلمهم بعد اصطفاءهم...ليربوا عباده ويصنعوا الكمال منا وجعل لك الاختيار اختبارا منه اما تصبح كاملا...اي ان عقلك يصل الى 100% واما ان تبقى في وهمك....ويتعطل غقلك 0% وتصبح مثل الانعام..... وتعيش في وهم وضعه....من تصدر وسمى نفسه عالما بانه لاسبيل لمعرفة الله الا عن طريقه فهل رأيت ضالا يرشد ضالا فهل رايت اعمى يقود اعمى فهل رايت ميتا يحيي ميتا الاختيار لك......اما ان تشغل المحرك العقلي وتبحث عن الدليل لتصل الى الكمال او تغرق في اوهامك وتسلم نفسك للأموات انتظر إجابة
مصادر الشريعة أربعة القرآن السنة الإجماع القياس الاجتهاد يدور حول الإجماع والقياس والإجماع والقياس الذي يدور حولها الاجتهاد لا يكون في الامور العقائدية بين العبد وخالقه تكون في الأمور الفقهية بل تكون في فروع الفقهية فلا تجد اختِلاف في وقت الحج ولا عدد الصلوات ولا في توقيت الصيام القرآن فيه تفصيل كل شي والقرآن أحالنا لسنة كمصدر ثاني فيه تفصيل العبادات فالقرآن لا تجد فيه عدد ركعات العصر وكذالك بقي الصلوات والقياس يكون هنالك قواعد ثابتة يقاس عليها فمثلا المخدرات لم تكن موجودة هل هيا حلال لا حرام لِما لَأنهى مسكِرة قياسً على الخمر لِفهم الدين يجب فهم هاذي الأصول الأربعة وتجمع الأدلة ويتبع الحق فالعبرة لا قول شخص ما بل ما وافق الدليل
جزاكم الله
طريقة الحنفية: مزاياها: ١- عدم دخول أي مسألة لا ثمرة لها في الفقه. ٢- كثرة الفروع الفقهية. عيبوها: ١- إذكاء التعصب المذهبي. ٢- تأويل الفروع التي لا تتناسب مع القاعدة أو زيادة قيود.
السلام علیکم، سماحة الشيخ هل يمكنك أن تقول الكتب الشهيرة المعتبرة الأصولية بين المذاهب ؟ أريد إن شاءالله أن أكتب بحثا علميا حول( الخاص والعام ) .
جزاکم الله خیرا و نفعنا بعلمكم
إضاعة للوقت
اسندوا لراسمالي أن يشرح الشيوعية. ..
أما مقولة الكرخي رحمه الله فهي حال كل إمام وكل مجتهد في كل مذهب
لو لم يتيقن كل متبع أن إمامه على حق لما ارتضى لنفسه لزوم أصوله
ماضرورة لک یاشیخ نامی اسلمی ان تبین افراط امام کرخی فی مذهب الحنفی الامن عنادک بمذهب حنفی
الاجتهاد في الدين...معناه الله ترك دينه....
فنلاحظ جميعا ان لحد الآن لم يفهم الدين كما اراده الله
لأننا لو فهمنا مراده ما اختلفنا.
ولكن نحن نحاول منذ 14قرن ان نصل لمراد الله
ولم ننجح
فهل نتهم الله انه ترك دينه دون ايضاح منه
فهل نتهم الله انه اعطانا قرآنا غير مفهوم
بحيث لم يفهمه احد منا عبر العصور
وفى نفس الوقت الله يقول ان في القرآن تفصيل كل شيء
فهل الله متناقض....هل يسخر منا....
فهل الله يريد اعجازنا..ويبين لنا اننا لن نصل لفهمه
هل الله يفتخر بهذا
ولم خلق جنة ونار. ...
لم وضعنا في اختبار ..دون ان يفهمنا. ...
ماجدوى خلقه لنا..ونحن لا نفهمه
ماهدف هذا الرب....دينه لغز..وقرآنه لغز....
وكأنه وضع احجية...دون حل
ألا يكلمنا هذا الرب..ابدا....ماذا فعلنا له....ليضعنا في اختبار..لم نقرأ له او نفهمه....
كيف تختبرني وانت صامت....كيف اعرف اني على الطريق الصحيح ام حدت عنه
تخيل ان احدا يخبيء كنزا ويعدك بأنه لك
ولايرسم لك خريطة له.....هل ستصدق كلامه
ام تجازف دون دليل او خريطة.
سترى انه من العبث المجازفة لايجاد كنز لا تعرف اين هو
وعلى مر العصور...وبعد محاولات عدة وفشل مرير
صار الناس يتوهمون..انهم على الطريق
وتعاطوا عقاقير لمنع العقل من التفكير
لان التفكير فيه سيصيبهم بالجنون
فابتعد الناس عن دين الله...وعاشوا الوهم بتعاطيهم العقاقير
وصار محرما التفكير في هذا...وجعلوا كل شيء صعب الفهم امر غيبي
لكن توقف اخي✋
نحن نتكلم عن رب رحيم....حكيم...عادل...ليس ظالما
لا يعقل انه تركنا....في بحر الظلمات....او صحراء قاحلة في ليل مظلم
وحدنا
الله خلقنا....ليصنعنا ويجعلنا خلفاء في ارضه
اي انه يريد لنا الكمال .....لذا خلق لنا عقل لنبحث عنه
لا لتعطيله.....
وجعل للعقل دليلا......حجة وبرهان
رسم لك طريقا للكمال. ...لتكون مثله
فربى اشخاصا وعلمهم بعد اصطفاءهم...ليربوا عباده ويصنعوا الكمال منا
وجعل لك الاختيار اختبارا منه
اما تصبح كاملا...اي ان عقلك يصل الى 100%
واما ان تبقى في وهمك....ويتعطل غقلك 0%
وتصبح مثل الانعام.....
وتعيش في وهم وضعه....من تصدر وسمى نفسه عالما
بانه لاسبيل لمعرفة الله الا عن طريقه
فهل رأيت ضالا يرشد ضالا
فهل رايت اعمى يقود اعمى
فهل رايت ميتا يحيي ميتا
الاختيار لك......اما ان تشغل المحرك العقلي وتبحث عن الدليل لتصل الى الكمال
او تغرق في اوهامك وتسلم نفسك للأموات
انتظر إجابة
مصادر الشريعة أربعة القرآن السنة الإجماع القياس الاجتهاد يدور حول الإجماع والقياس والإجماع والقياس الذي يدور حولها الاجتهاد لا يكون في الامور العقائدية بين العبد وخالقه تكون في الأمور الفقهية بل تكون في فروع الفقهية فلا تجد اختِلاف في وقت الحج ولا عدد الصلوات ولا في توقيت الصيام القرآن فيه تفصيل كل شي والقرآن أحالنا لسنة كمصدر ثاني فيه تفصيل العبادات فالقرآن لا تجد فيه عدد ركعات العصر وكذالك بقي الصلوات والقياس يكون هنالك قواعد ثابتة يقاس عليها فمثلا المخدرات لم تكن موجودة هل هيا حلال لا حرام لِما لَأنهى مسكِرة قياسً على الخمر لِفهم الدين يجب فهم هاذي الأصول الأربعة وتجمع الأدلة ويتبع الحق فالعبرة لا قول شخص ما بل ما وافق الدليل