حاليا، هناك انتشار واسع لوباء الطلاق. فهو ينتشر عن بُعد عن طريق خطاب لتحريض في مواقع التواصل. عكس الوباء البيولوجي الدي ينتشر فقط عن طريق الاقتراب من المصاب
ما لا يعرفه أغلب الرجال هو أن المرأة تحب فقط %10 من الرجال. لكن عندما تفقد المرأة الأمل في الحصول على الرجل المناسب فهي تضطر بالزواج حتى بالذي لا تحبه من أجل الأمومة والنفقة (يعني أن %90 من النساء يتزوجن بسوء نية). ولهذا السبب فإنه رغم احترام الرجل للمرأة وبذل جميع المسؤوليات، فإن زوجته تنتظر أتفه الأسباب للتخلص منه (المرض، الفقر، خلاف). بعد الطلاق، تلجأ الطليقة إلى تشويه سمعة طليقها بتلفيق تُهَم باطلة ضده من أجل كسب تعاطف ومساعدة المجتمع لها وكذلك من أجل رفع حظوظها في الحصول على زوج جديد
إذا استثمر الرجل أمواله في بناء مشروع مع تشغيل امرأة فإنه سيحصل منها على الابتسامة والاحترام والطاعة والربح إذا استثمر الرجل أمواله في الزواج بامرأة فإنه سيحصل منها على النكد والإهانات والتمرد والخسارة والسمعة السيئة
بسبب التحريض المستمر ضد الرجل، أصبحت المرأة المعاصرة تضخم المشاكل البسيطة
حاليا، هناك انتشار واسع لوباء الطلاق. فهو ينتشر عن بُعد عن طريق خطاب لتحريض في مواقع التواصل. عكس الوباء البيولوجي الدي ينتشر فقط عن طريق الاقتراب من المصاب
ما لا يعرفه أغلب الرجال هو أن المرأة تحب فقط %10 من الرجال. لكن عندما تفقد المرأة الأمل في الحصول على الرجل المناسب فهي تضطر بالزواج حتى بالذي لا تحبه من أجل الأمومة والنفقة (يعني أن %90 من النساء يتزوجن بسوء نية). ولهذا السبب فإنه رغم احترام الرجل للمرأة وبذل جميع المسؤوليات، فإن زوجته تنتظر أتفه الأسباب للتخلص منه (المرض، الفقر، خلاف). بعد الطلاق، تلجأ الطليقة إلى تشويه سمعة طليقها بتلفيق تُهَم باطلة ضده من أجل كسب تعاطف ومساعدة المجتمع لها وكذلك من أجل رفع حظوظها في الحصول على زوج جديد
إذا استثمر الرجل أمواله في بناء مشروع مع تشغيل امرأة فإنه سيحصل منها على الابتسامة والاحترام والطاعة والربح
إذا استثمر الرجل أمواله في الزواج بامرأة فإنه سيحصل منها على النكد والإهانات والتمرد والخسارة والسمعة السيئة