تحية لك. ياخبر أسواد. الجزائر تحتفل وتفرح وتبارك للسعودية على فوزها بتنظيم البطولة. وهي التي سيدنا إبراهيم من موالد أرضها ومن مدينة وهران بضبط كما تقول على نفسها. وأرض وهران وتلمسان هي أراضي مغربية محتلة ضمتها فرنسا إلى الجزائر عندما كانت تحتل الجزائر . وهي لزالت تحتلها إلى الأن. والكبرنات الذين يحكمونها لايزالون يتقضون أجورهم إلى الأن من خزينة فرنسا المالية. الجزائر التي تقول وتكرر وتأكد أن السعودية سرقت منها إبراهيم ومقام إبراهيم والكعبة المشرفة وزمزم. وهي الأن تشجعها وتحتفل وتفرح لفوزها لتنظيم البطولة .لالالا هذا مستحيل. وهي تقول ما تقول . وإذا ثبت ذالك قد يكون الأمر عجيب وغريب. ألا يكون من المحتمل قد تكون السعودية تراجعت وعتدرت وأرجعت ما سرقته من الجزائريين وثابت إلى الله من عودة سريقة الأنبياء والرسول والمقدسات الكراغلة الجزائريين. إن كان هذا ما حدث. فلا يمكن أن نقول إلا الحمدلله .أن السعودية أصلحت خطاها وعادت إلى الصواب. وارجو ألا تعود إلى مثل هذه الأفعال الذنيئة والخسيسة مرة أخرى .. نحن مع الجزائر سارقة أو مسوقة. وكما قل .الهم إذا كثر يضحك. لا أدري كيف يفكرون وكيف يحكمون. ⛤⛤⛤🦁.وسلام
كل المطربين المصريين حتة مننا نحن المغاربة نحبهم كثير ربي يحفظهم❤❤❤❤
تحية لك اخي الكريم
ديما ديما الجديد في هذه القناة والله يوفقك يارب 💐💐💐🇲🇦💐💐💐
ديما مغرب و مغرب ديما...❤
الله ارحم الوالدين ورينا دلائل بالفيديوات الحية حيث التحليل كيبقى شخصي فقط
👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻👍🏻
الحقد و الحسد والغيرة من جل الدول العربية لاخوانه المغاربة كأنهم مش مسلمون ولا عرب لأحول ولا قوة إلا بالله 😊
ديها فراسك
الأمور معقدة لا تتسرع في كلامك هناك كواليس انت لاتعرفها والرياضة الأفريقية مهزلة والقنفدرالية الأفريقية مهزلة والفيفا مهزلة
تحية لك. ياخبر أسواد. الجزائر تحتفل وتفرح وتبارك للسعودية على فوزها بتنظيم البطولة. وهي التي سيدنا إبراهيم من موالد أرضها ومن مدينة وهران بضبط كما تقول على نفسها. وأرض وهران وتلمسان هي أراضي مغربية محتلة ضمتها فرنسا إلى الجزائر عندما كانت تحتل الجزائر . وهي لزالت تحتلها إلى الأن. والكبرنات الذين يحكمونها لايزالون يتقضون أجورهم إلى الأن من خزينة فرنسا المالية. الجزائر التي تقول وتكرر وتأكد أن السعودية سرقت منها إبراهيم ومقام إبراهيم والكعبة المشرفة وزمزم. وهي الأن تشجعها وتحتفل وتفرح لفوزها لتنظيم البطولة .لالالا هذا مستحيل. وهي تقول ما تقول . وإذا ثبت ذالك قد يكون الأمر عجيب وغريب. ألا يكون من المحتمل قد تكون السعودية تراجعت وعتدرت وأرجعت ما سرقته من الجزائريين وثابت إلى الله من عودة سريقة الأنبياء والرسول والمقدسات الكراغلة الجزائريين. إن كان هذا ما حدث. فلا يمكن أن نقول إلا الحمدلله .أن السعودية أصلحت خطاها وعادت إلى الصواب. وارجو ألا تعود إلى مثل هذه الأفعال الذنيئة والخسيسة مرة أخرى .. نحن مع الجزائر سارقة أو مسوقة. وكما قل .الهم إذا كثر يضحك. لا أدري كيف يفكرون وكيف يحكمون. ⛤⛤⛤🦁.وسلام