الرب يسوع المسيح يبارك فيكم ويرافقكم في كل خطوات حياتكم ويبارك خدمتكم ويحفظكم ويبعد عنكم كل سوء وشر وشبه شر يأتيكم من الشيطان ويجعلكم نور واستينااأااااارة لجميع الأمم والخطأة وسلام ونور وبركة ومحبة الرب يسوع المسيح في العالم كله وبيوت الناس كلهم وقلوبهم. اذكرونا في صلاواتكم. الياس
عندما كان يسوع يصلي ويتذكر عندما كان في السماء مع ابيه الخالق العظيم وكان يصلي لأبيه السماوي وهو يعلم كيف سيواجه التعذيب وقم القتل صلى يسوع لكي يحتمل المعاناة التي ستصيبه فبمحبته لأبيه ولكي يحقق هذه الفدية ليفتح الباب أمام جميع البشر لكي يخلصوا من الخطية التي ورثها من ادم وأخذت هذه المدة الى أربعين يوم وهو لا يأكل ويشرب طبعا جاهده الجوع والعطش وتعب وبعد ذلك جاءه الشيطان لانه يعرف نقطة الضعف عند الأنسان فحين طلب منه ان يطرح نفسه من فوق الجبل لانه أسفل هذه الفرصة التي انهمك فيها يسوع لكن يسوع حافظ على الطاعة لأبيه السماوي هنا الشيطان اسهما كذبة واعطاه أية ما فرد يسوع بأية وقال له (مكتوب هنا نرى ان يسوع ضليع بالأسفار المقدسة واقتبس منها هذه الآية مكتوب أيضا لا تمتحن الرب إلهك . وصار لك اكثر من نصف ساعة تحلل في اطرح نفسك لا يوجد اَي تحليل لهذه الكلمة فهي كلمة مفهومة لا تريد ابة تحليل فنحن نفهم الكتاب المقدس ان كان اللفظ مجازي أو حرفي فلا تجعل نفسك بفيلسوف عصرك
اَي منظر تتكلم عنه في السماء لا يقدر الإنسان وصولها لان الله عمل الجنة على الارض وايس في السماء فلماذا يسوع مخول من اليه السماوي ان يقيم الأموات فإذا البشر في السماء فلماذا القيامة اذا ؟ الوحيدين الذين يرسلون الى السماء بعد موتهم فهم الممسوحون ونعرف عددهم في الكتاب المقدس من سفر الروءيا الذي كتبه يوحنا ويذكر ان العدد هو ١٤٤٠٠٠ هوءلاء الذين يريثون السماء وليس البشر فبدا العدد هذا عندما حل عليهم الروح القدس بعيد الخمسين واليوم كمل العدد ويسمى بالقطيع الصغير وهو اليوم يسمى العبد الأمين الفطين وسيحكمون مع يسوع بالحكم الملكوت ويعينون حكام وملوك مع يسوع . الذي يريد ان يشرح قصص واقعية من الكتاب المقدس عليه ان لا يغوص بأفكاره ويشتت السامع هكذا علم يسوع وتلاميذه الناس هكذا بشروهم بالكرازة عن ملكوت الله وعن حكمه في المستقبل وعن الحياة الأبدية ومن هو يستحقها طبعا الموءمنون والذين لم يبشروا بالملكوت لم يصح لهم ان يعرفوا الحق فالمقاومون هم الموءمنون والآثمة وهذه تبين محبة الله للبشر طبعا الأشرار لا يقامون .
الرب يسوع المسيح يبارك فيكم ويرافقكم في كل خطوات حياتكم ويبارك خدمتكم ويحفظكم ويبعد عنكم كل سوء وشر وشبه شر يأتيكم من الشيطان ويجعلكم نور واستينااأااااارة لجميع الأمم والخطأة وسلام ونور وبركة ومحبة الرب يسوع المسيح في العالم كله وبيوت الناس كلهم وقلوبهم. اذكرونا في صلاواتكم. الياس
تعيش وتعلمنا أبونا الغالي ربنا يحافظ على قدسك ويديم كهنوتك
الرب يسوع له المجد يحميك يا قدس ابونا ويسيج حواليك بعين عنايته وبستر جناحيه.
اذكروني في الصلاة
ربنا يخليك يا ابونا داود ويديم كهنوتك لسنين عديدة
تعيش و تعلمنا ربنا يحفظك سيدنا الغالى
عندما كان يسوع يصلي ويتذكر عندما كان في السماء مع ابيه الخالق العظيم وكان يصلي لأبيه السماوي وهو يعلم كيف سيواجه التعذيب وقم القتل صلى يسوع لكي يحتمل المعاناة التي ستصيبه فبمحبته لأبيه ولكي يحقق هذه الفدية ليفتح الباب أمام جميع البشر لكي يخلصوا من الخطية التي ورثها من ادم وأخذت هذه المدة الى أربعين يوم وهو لا يأكل ويشرب طبعا جاهده الجوع والعطش وتعب وبعد ذلك جاءه الشيطان لانه يعرف نقطة الضعف عند الأنسان فحين طلب منه ان يطرح نفسه من فوق الجبل لانه أسفل هذه الفرصة التي انهمك فيها يسوع لكن يسوع حافظ على الطاعة لأبيه السماوي هنا الشيطان اسهما كذبة واعطاه أية ما فرد يسوع بأية وقال له (مكتوب هنا نرى ان يسوع ضليع بالأسفار المقدسة واقتبس منها هذه الآية مكتوب أيضا لا تمتحن الرب إلهك . وصار لك اكثر من نصف ساعة تحلل في اطرح نفسك لا يوجد اَي تحليل لهذه الكلمة فهي كلمة مفهومة لا تريد ابة تحليل فنحن نفهم الكتاب المقدس ان كان اللفظ مجازي أو حرفي فلا تجعل نفسك بفيلسوف عصرك
اجمل شىء في المؤمن هو التواضع، والمحبه
اَي منظر تتكلم عنه في السماء لا يقدر الإنسان وصولها لان الله عمل الجنة على الارض وايس في السماء فلماذا يسوع مخول من اليه السماوي ان يقيم الأموات فإذا البشر في السماء فلماذا القيامة اذا ؟ الوحيدين الذين يرسلون الى السماء بعد موتهم فهم الممسوحون ونعرف عددهم في الكتاب المقدس من سفر الروءيا الذي كتبه يوحنا ويذكر ان العدد هو ١٤٤٠٠٠ هوءلاء الذين يريثون السماء وليس البشر فبدا العدد هذا عندما حل عليهم الروح القدس بعيد الخمسين واليوم كمل العدد ويسمى بالقطيع الصغير وهو اليوم يسمى العبد الأمين الفطين وسيحكمون مع يسوع بالحكم الملكوت ويعينون حكام وملوك مع يسوع . الذي يريد ان يشرح قصص واقعية من الكتاب المقدس عليه ان لا يغوص بأفكاره ويشتت السامع هكذا علم يسوع وتلاميذه الناس هكذا بشروهم بالكرازة عن ملكوت الله وعن حكمه في المستقبل وعن الحياة الأبدية ومن هو يستحقها طبعا الموءمنون والذين لم يبشروا بالملكوت لم يصح لهم ان يعرفوا الحق فالمقاومون هم الموءمنون والآثمة وهذه تبين محبة الله للبشر طبعا الأشرار لا يقامون .