السلام عليكم ياشيخ محمد بن علي صلاح نحنواليمنين شمال وجنوب اخوه اليوم أمريكا تضرب الدم اليمني شمال وجنوب اناقضيتن فلسطين وننسا مقدحصل فينااليمنين كتب الله أجرك ياشيخنا محمد
جزاك الله خيرا اخي الحبيب وبارك الله فيك اللهم انصر اخواننا في فلسطين وفي سوريا اللهم امين يارب العالمين والصلاه والسلام على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
امل من هوا مسؤل عن إدارة هذة القناة ان يوصل كلامي إلى الأخ و الشيخ محمد. اريد ان اقول لك يا شيخ بارك الله فيك ، و جعلك الله اداة لرفع كلمة الله و تغير المجتمع من حولك، حتى الله يغير حالنا للافضل. قبل يومين بينما كنت ابحث و اسمع لخطب الجمعة كما انا متعود علية، لكي اتعلم شيء، و لكي اشحن نفسي ايمانا ، و اعوض القليل من ما انا في حاجة لسماعة، الله اكرمني ووضعك ، و وضع خطبتك و قناتك أمامي في التليفون، وعند سماع خطبتك و اسلوبك الشجاع، سعدت و شكرت الله الذي مازال توجد شيوخ شجاعين مثلك ، قادرين على الكلام بكل صراحة، وبكل ثقة ، و بدون خوف من انظمة حكوماتهم ، كما يحدث في كثير من الدول العربية و الإسلامية للأسف الشديد. في زمنانا هذا، اصبح الكثير من الناس و حتى بعض الشيوخ يخافون من السجن و من حكومة دولتهم اكثر من خوفهم من الله، و كأنهم لا يتذكرون عذاب القبر، و لا عذاب الجحيم يوم القيامة، و الا لكان جرأوا اكثر ، و لعملوا كل ما في وسعهم لتغير ما يستطيعون حولهم وفي مجتمعاتهم. انا لااعرف، اذا كان لي حق ان اغضب من ذالك ، ام لا الومهم بسبب ظروفهم ، لان حالنا و حال الأمة أصبح لا يطاق ، ولأن جزء من اولاد أمتنا أصبح و كانة يكرة تطبيق الشريعة و الدين في حياة بلادنا اليومية و العملية، و هوا مع العلمنة و اتباع الغرب الكافر ، و أصبحوا ادة للغرب الفاسد و الظالم ، و هم لا يرون اى مانع مع التطبيع مع الصهاينة، اعداء الله و اعداء الإسلام ، و خصوصا قبل بداية حرب غزة. فقط اريد ان اقول، والله اعلم بانني لااحب ان اتكلم عن نفسي، و لا اتجرأ ان انصحك ، لانك عالم مقارنة بي، انا انسان عادي و بسيط النفس، و لكن اعيش في حاجة و في عطش مستمر لسماع كلام الله ،في القرآن الكريم، و لاسماع شيوخ مثلك ، لانني اعيش في بلاد الكفر، في مجتمع غير اسلامي، في مجتمع كافر و منافق، لهذا ، عند سماع الشيوخ العظماء مثلك ، قلبي يملأ بالسرور و السعادة و الله، و اذداد افتخارا لانتمائي إلى هذا الدين العظيم. فقط اريد ان اقول لك استمر و اذداد في توعية وفي اصلاح كل ما تقدر علية من المجتمع عن طريق الخطب ، و الدروس ، و المنبر ، و باءذن الله غرسك و زراعتك ستثمر ، و كلامك سيصل، فلا تتخيل اين انا اعيش ، في أقصى جنوب الكرة الأرضية والله، في أمريكا الجنوبية، و الآن الله اكرمني بمعرفة قناتك هنا ، وان شاء الله سأظل اسمعك و متابع لكلامك الطيب و المفيد باءذن الله. بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء في الدنيا والآخرة يارب.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اسعد الله ايامك ياشيخ،،، نشتي تذكر في الخطبه الجايه عن تجار ومصانع المياة اللذي يوضع فيها علم وصورة المسجد الأقصى في الصحات اعني القارورة وثم ترجم في الشوارع والقمامات،، بارك الله فيك
السلام عليكم ورحمة تعالى وبركاته ياشيخ صلاح . اصلح ونفع الله بخطاباتك القيمة المتعددة هذه الامة المتشثتة التي اصبحت في خبر كان !. امن تنادي ياشيخ لامة باعت دينها بدنياها وزخرفتها وهم من اتباع محمد المجاهد في سبيل اعلاء كلمة الله . حيث قال سبحانه وتعالى : والله متم نوره ولو كره الكافرون. وحال المسلمين والعرب يعبر عن ما قلوبهم من غل وحقد بخدلان اخوانهم الغزاويين بالخصوص ومقاوميها..وابطالهم الشداد يواجهون عدوا مدججا باسلحة متطورة من السما والارض والبحر وضوء اخضر من راس الكفر امريكا وحكامها على مر الزمان. الجهاد الجهاد لا هدنة ولا سلاه ولا محكمة العدل الدولية( لا لا لا هاي ) . من يجرؤ على ادانة الصهاينة على المجازر بقتل الاطفال والنساء والشيوخ امام انظار العالم. وكفى بالله حسيبا. ان الفرج والنصر قريب وما ذلك على الله بعزيز .
امل من هوا مسؤل عن إدارة هذة القناة ان يوصل كلامي إلى الأخ و الشيخ محمد. اريد ان اقول لك يا شيخ بارك الله فيك ، و جعلك الله اداة لرفع كلمة الله و تغير المجتمع من حولك، حتى الله يغير حالنا للافضل. قبل يومين بينما كنت ابحث و اسمع لخطب الجمعة كما انا متعود علية، لكي اتعلم شيء، و لكي اشحن نفسي ايمانا ، و اعوض القليل من ما انا في حاجة لسماعة، الله اكرمني ووضعك ، و وضع خطبتك و قناتك أمامي في التليفون، وعند سماع خطبتك و اسلوبك الشجاع، سعدت و شكرت الله الذي مازال توجد شيوخ شجاعين مثلك ، قادرين على الكلام بكل صراحة، وبكل ثقة ، و بدون خوف من انظمة حكوماتهم ، كما يحدث في كثير من الدول العربية و الإسلامية للأسف الشديد. في زمنانا هذا، اصبح الكثير من الناس و حتى بعض الشيوخ يخافون من السجن و من حكومة دولتهم اكثر من خوفهم من الله، و كأنهم لا يتذكرون عذاب القبر، و لا عذاب الجحيم يوم القيامة، و الا لكان جرأوا اكثر ، و لعملوا كل ما في وسعهم لتغير ما يستطيعون حولهم وفي مجتمعاتهم. انا لااعرف، اذا كان لي حق ان اغضب من ذالك ، ام لا الومهم بسبب ظروفهم ، لان حالنا و حال الأمة أصبح لا يطاق ، ولأن جزء من اولاد أمتنا أصبح و كانة يكرة تطبيق الشريعة و الدين في حياة بلادنا اليومية و العملية، و هوا مع العلمنة و اتباع الغرب الكافر ، و أصبحوا ادة للغرب الفاسد و الظالم ، و هم لا يرون اى مانع مع التطبيع مع الصهاينة، اعداء الله و اعداء الإسلام ، و خصوصا قبل بداية حرب غزة. فقط اريد ان اقول، والله اعلم بانني لااحب ان اتكلم عن نفسي، و لا اتجرأ ان انصحك ، لانك عالم مقارنة بي، انا انسان عادي و بسيط النفس، و لكن اعيش في حاجة و في عطش مستمر لسماع كلام الله ،في القرآن الكريم، و لاسماع شيوخ مثلك ، لانني اعيش في بلاد الكفر، في مجتمع غير اسلامي، في مجتمع كافر و منافق، لهذا ، عند سماع الشيوخ العظماء مثلك ، قلبي يملأ بالسرور و السعادة و الله، و اذداد افتخارا لانتمائي إلى هذا الدين العظيم. فقط اريد ان اقول لك استمر و اذداد في توعية وفي اصلاح كل ما تقدر علية من المجتمع عن طريق الخطب ، و الدروس ، و المنبر ، و باءذن الله غرسك و زراعتك ستثمر ، و كلامك سيصل، فلا تتخيل اين انا اعيش ، في أقصى جنوب الكرة الأرضية والله، في أمريكا الجنوبية، و الآن الله اكرمني بمعرفة قناتك هنا ، وان شاء الله سأظل اسمعك و متابع لكلامك الطيب و المفيد باءذن الله. بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء في الدنيا والآخرة يارب.
امل من هوا مسؤل عن إدارة هذة القناة ان يوصل كلامي إلى الأخ و الشيخ محمد. اريد ان اقول لك يا شيخ بارك الله فيك ، و جعلك الله اداة لرفع كلمة الله و تغير المجتمع من حولك، حتى الله يغير حالنا للافضل. قبل يومين بينما كنت ابحث و اسمع لخطب الجمعة كما انا متعود علية، لكي اتعلم شيء، و لكي اشحن نفسي ايمانا ، و اعوض القليل من ما انا في حاجة لسماعة، الله اكرمني ووضعك ، و وضع خطبتك و قناتك أمامي في التليفون، وعند سماع خطبتك و اسلوبك الشجاع، سعدت و شكرت الله الذي مازال توجد شيوخ شجاعين مثلك ، قادرين على الكلام بكل صراحة، وبكل ثقة ، و بدون خوف من انظمة حكوماتهم ، كما يحدث في كثير من الدول العربية و الإسلامية للأسف الشديد. في زمنانا هذا، اصبح الكثير من الناس و حتى بعض الشيوخ يخافون من السجن و من حكومة دولتهم اكثر من خوفهم من الله، و كأنهم لا يتذكرون عذاب القبر، و لا عذاب الجحيم يوم القيامة، و الا لكان جرأوا اكثر ، و لعملوا كل ما في وسعهم لتغير ما يستطيعون حولهم وفي مجتمعاتهم. انا لااعرف، اذا كان لي حق ان اغضب من ذالك ، ام لا الومهم بسبب ظروفهم ، لان حالنا و حال الأمة أصبح لا يطاق ، ولأن جزء من اولاد أمتنا أصبح و كانة يكرة تطبيق الشريعة و الدين في حياة بلادنا اليومية و العملية، و هوا مع العلمنة و اتباع الغرب الكافر ، و أصبحوا ادة للغرب الفاسد و الظالم ، و هم لا يرون اى مانع مع التطبيع مع الصهاينة، اعداء الله و اعداء الإسلام ، و خصوصا قبل بداية حرب غزة. فقط اريد ان اقول، والله اعلم بانني لااحب ان اتكلم عن نفسي، و لا اتجرأ ان انصحك ، لانك عالم مقارنة بي، انا انسان عادي و بسيط النفس، و لكن اعيش في حاجة و في عطش مستمر لسماع كلام الله ،في القرآن الكريم، و لاسماع شيوخ مثلك ، لانني اعيش في بلاد الكفر، في مجتمع غير اسلامي، في مجتمع كافر و منافق، لهذا ، عند سماع الشيوخ العظماء مثلك ، قلبي يملأ بالسرور و السعادة و الله، و اذداد افتخارا لانتمائي إلى هذا الدين العظيم. فقط اريد ان اقول لك استمر و اذداد في توعية وفي اصلاح كل ما تقدر علية من المجتمع عن طريق الخطب ، و الدروس ، و المنبر ، و باءذن الله غرسك و زراعتك ستثمر ، و كلامك سيصل، فلا تتخيل اين انا اعيش ، في أقصى جنوب الكرة الأرضية والله، في أمريكا الجنوبية، و الآن الله اكرمني بمعرفة قناتك هنا ، وان شاء الله سأظل اسمعك و متابع لكلامك الطيب و المفيد باءذن الله. بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء في الدنيا والآخرة يارب.
امل من هوا مسؤل عن إدارة هذة القناة ان يوصل كلامي إلى الأخ و الشيخ محمد. اريد ان اقول لك يا شيخ بارك الله فيك ، و جعلك الله اداة لرفع كلمة الله و تغير المجتمع من حولك، حتى الله يغير حالنا للافضل. قبل يومين بينما كنت ابحث و اسمع لخطب الجمعة كما انا متعود علية، لكي اتعلم شيء، و لكي اشحن نفسي ايمانا ، و اعوض القليل من ما انا في حاجة لسماعة، الله اكرمني ووضعك ، و وضع خطبتك و قناتك أمامي في التليفون، وعند سماع خطبتك و اسلوبك الشجاع، سعدت و شكرت الله الذي مازال توجد شيوخ شجاعين مثلك ، قادرين على الكلام بكل صراحة، وبكل ثقة ، و بدون خوف من انظمة حكوماتهم ، كما يحدث في كثير من الدول العربية و الإسلامية للأسف الشديد. في زمنانا هذا، اصبح الكثير من الناس و حتى بعض الشيوخ يخافون من السجن و من حكومة دولتهم اكثر من خوفهم من الله، و كأنهم لا يتذكرون عذاب القبر، و لا عذاب الجحيم يوم القيامة، و الا لكان جرأوا اكثر ، و لعملوا كل ما في وسعهم لتغير ما يستطيعون حولهم وفي مجتمعاتهم. انا لااعرف، اذا كان لي حق ان اغضب من ذالك ، ام لا الومهم بسبب ظروفهم ، لان حالنا و حال الأمة أصبح لا يطاق ، ولأن جزء من اولاد أمتنا أصبح و كانة يكرة تطبيق الشريعة و الدين في حياة بلادنا اليومية و العملية، و هوا مع العلمنة و اتباع الغرب الكافر ، و أصبحوا ادة للغرب الفاسد و الظالم ، و هم لا يرون اى مانع مع التطبيع مع الصهاينة، اعداء الله و اعداء الإسلام ، و خصوصا قبل بداية حرب غزة. فقط اريد ان اقول، والله اعلم بانني لااحب ان اتكلم عن نفسي، و لا اتجرأ ان انصحك ، لانك عالم مقارنة بي، انا انسان عادي و بسيط النفس، و لكن اعيش في حاجة و في عطش مستمر لسماع كلام الله ،في القرآن الكريم، و لاسماع شيوخ مثلك ، لانني اعيش في بلاد الكفر، في مجتمع غير اسلامي، في مجتمع كافر و منافق، لهذا ، عند سماع الشيوخ العظماء مثلك ، قلبي يملأ بالسرور و السعادة و الله، و اذداد افتخارا لانتمائي إلى هذا الدين العظيم. فقط اريد ان اقول لك استمر و اذداد في توعية وفي اصلاح كل ما تقدر علية من المجتمع عن طريق الخطب ، و الدروس ، و المنبر ، و باءذن الله غرسك و زراعتك ستثمر ، و كلامك سيصل، فلا تتخيل اين انا اعيش ، في أقصى جنوب الكرة الأرضية والله، في أمريكا الجنوبية، و الآن الله اكرمني بمعرفة قناتك هنا ، وان شاء الله سأظل اسمعك و متابع لكلامك الطيب و المفيد باءذن الله. بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء في الدنيا والآخرة يارب.
امل من هوا مسؤل عن إدارة هذة القناة ان يوصل كلامي إلى الأخ و الشيخ محمد. اريد ان اقول لك يا شيخ بارك الله فيك ، و جعلك الله اداة لرفع كلمة الله و تغير المجتمع من حولك، حتى الله يغير حالنا للافضل. قبل يومين بينما كنت ابحث و اسمع لخطب الجمعة كما انا متعود علية، لكي اتعلم شيء، و لكي اشحن نفسي ايمانا ، و اعوض القليل من ما انا في حاجة لسماعة، الله اكرمني ووضعك ، و وضع خطبتك و قناتك أمامي في التليفون، وعند سماع خطبتك و اسلوبك الشجاع، سعدت و شكرت الله الذي مازال توجد شيوخ شجاعين مثلك ، قادرين على الكلام بكل صراحة، وبكل ثقة ، و بدون خوف من انظمة حكوماتهم ، كما يحدث في كثير من الدول العربية و الإسلامية للأسف الشديد. في زمنانا هذا، اصبح الكثير من الناس و حتى بعض الشيوخ يخافون من السجن و من حكومة دولتهم اكثر من خوفهم من الله، و كأنهم لا يتذكرون عذاب القبر، و لا عذاب الجحيم يوم القيامة، و الا لكان جرأوا اكثر ، و لعملوا كل ما في وسعهم لتغير ما يستطيعون حولهم وفي مجتمعاتهم. انا لااعرف، اذا كان لي حق ان اغضب من ذالك ، ام لا الومهم بسبب ظروفهم ، لان حالنا و حال الأمة أصبح لا يطاق ، ولأن جزء من اولاد أمتنا أصبح و كانة يكرة تطبيق الشريعة و الدين في حياة بلادنا اليومية و العملية، و هوا مع العلمنة و اتباع الغرب الكافر ، و أصبحوا ادة للغرب الفاسد و الظالم ، و هم لا يرون اى مانع مع التطبيع مع الصهاينة، اعداء الله و اعداء الإسلام ، و خصوصا قبل بداية حرب غزة. فقط اريد ان اقول، والله اعلم بانني لااحب ان اتكلم عن نفسي، و لا اتجرأ ان انصحك ، لانك عالم مقارنة بي، انا انسان عادي و بسيط النفس، و لكن اعيش في حاجة و في عطش مستمر لسماع كلام الله ،في القرآن الكريم، و لاسماع شيوخ مثلك ، لانني اعيش في بلاد الكفر، في مجتمع غير اسلامي، في مجتمع كافر و منافق، لهذا ، عند سماع الشيوخ العظماء مثلك ، قلبي يملأ بالسرور و السعادة و الله، و اذداد افتخارا لانتمائي إلى هذا الدين العظيم. فقط اريد ان اقول لك استمر و اذداد في توعية وفي اصلاح كل ما تقدر علية من المجتمع عن طريق الخطب ، و الدروس ، و المنبر ، و باءذن الله غرسك و زراعتك ستثمر ، و كلامك سيصل، فلا تتخيل اين انا اعيش ، في أقصى جنوب الكرة الأرضية والله، في أمريكا الجنوبية، و الآن الله اكرمني بمعرفة قناتك هنا ، وان شاء الله سأظل اسمعك و متابع لكلامك الطيب و المفيد باءذن الله. بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء في الدنيا والآخرة يارب.
![تمنيت ألا ينتهي هذا الدرس, علامات الساعة الكبرى ونهاية العالم 2025 -عبد الرحمن الباهلي [جودة عالية💯]](http://i.ytimg.com/vi/_orfcK_lCQ0/mqdefault.jpg)
ياشيخ الف الف الف شكر انا في السعوديه بس ما ارتاح الا اذا سمعت خطبتك كل جمعة
اللهم انصر فلسطين واليمن
حفظك الله ياشيخنا
وبارك الله فيك
وجزاك الله خيرا
الله يجزيك خير شيخنا ونفع الله بك الاسلام والمسلمين
لا حرمنا الله منك شيخنا
لا حرمنا الله من صوتك وكلامك
السلام عليكم ياشيخ محمد بن علي صلاح نحنواليمنين شمال وجنوب اخوه اليوم أمريكا تضرب الدم اليمني شمال وجنوب اناقضيتن فلسطين وننسا مقدحصل فينااليمنين كتب الله أجرك ياشيخنا محمد
حفظك الله ورعاك ياشيخ محمد وكتب الله اجركم وحفظكم الله ورعاكم وسدد على طريق الخير خطاكم
جزاك الله خيرا اخي الحبيب وبارك الله فيك اللهم انصر اخواننا في فلسطين وفي سوريا اللهم امين يارب العالمين والصلاه والسلام على سيدنا ونبينا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم
تحياتي لمارب الاصاله من صنعاء الكرامه
حفظ الله هذا الشيخ الفصيح البليغ نفتقد مثل هذه الخطب
حفظك الله وبارك فيك شيخنا الفاضل ورفع قدرك إن شاء الله
"أشهد أن لا إله إلا الله واشهد أن محمداً رسول الله"
جزاك الله خيرا
اشهد لا إله الا الله وأشهد أن محمد رسول
اشهد ان خطأ
اعتقد صحيح
هي لا تفرق موجودة أو غائبة يجوز في كلا الحالتين ، جزاك الله خيرا
حفضك الله شيخنا الفاضل
🤲🤲🤲🤲🤲🤲❤️❤️❤️❤️❤️🇲🇦🇲🇦🇲🇦🇲🇦
امل من هوا مسؤل عن إدارة هذة القناة ان يوصل كلامي إلى الأخ و الشيخ محمد.
اريد ان اقول لك يا شيخ بارك الله فيك ، و جعلك الله اداة لرفع كلمة الله و تغير المجتمع من حولك، حتى الله يغير حالنا للافضل.
قبل يومين بينما كنت ابحث و اسمع لخطب الجمعة كما انا متعود علية، لكي اتعلم شيء، و لكي اشحن نفسي ايمانا ، و اعوض القليل من ما انا في حاجة لسماعة، الله اكرمني ووضعك ، و وضع خطبتك و قناتك أمامي في التليفون، وعند سماع خطبتك و اسلوبك الشجاع، سعدت و شكرت الله الذي مازال توجد شيوخ شجاعين مثلك ، قادرين على الكلام بكل صراحة، وبكل ثقة ، و بدون خوف من انظمة حكوماتهم ، كما يحدث في كثير من الدول العربية و الإسلامية للأسف الشديد.
في زمنانا هذا، اصبح الكثير من الناس و حتى بعض الشيوخ يخافون من السجن و من حكومة دولتهم اكثر من خوفهم من الله، و كأنهم لا يتذكرون عذاب القبر، و لا عذاب الجحيم يوم القيامة، و الا لكان جرأوا اكثر ، و لعملوا كل ما في وسعهم لتغير ما يستطيعون حولهم وفي مجتمعاتهم.
انا لااعرف، اذا كان لي حق ان اغضب من ذالك ، ام لا الومهم بسبب ظروفهم ، لان حالنا و حال الأمة أصبح لا يطاق ، ولأن جزء من اولاد أمتنا أصبح و كانة يكرة تطبيق الشريعة و الدين في حياة بلادنا اليومية و العملية، و هوا مع العلمنة و اتباع الغرب الكافر ، و أصبحوا ادة للغرب الفاسد و الظالم ، و هم لا يرون اى مانع مع التطبيع مع الصهاينة، اعداء الله و اعداء الإسلام ، و خصوصا قبل بداية حرب غزة.
فقط اريد ان اقول، والله اعلم بانني لااحب ان اتكلم عن نفسي، و لا اتجرأ ان انصحك ، لانك عالم مقارنة بي، انا انسان عادي و بسيط النفس، و لكن اعيش في حاجة و في عطش مستمر لسماع كلام الله ،في القرآن الكريم، و لاسماع شيوخ مثلك ، لانني اعيش في بلاد الكفر، في مجتمع غير اسلامي، في مجتمع كافر و منافق، لهذا ، عند سماع الشيوخ العظماء مثلك ، قلبي يملأ بالسرور و السعادة و الله، و اذداد افتخارا لانتمائي إلى هذا الدين العظيم.
فقط اريد ان اقول لك استمر و اذداد في توعية وفي اصلاح كل ما تقدر علية من المجتمع عن طريق الخطب ، و الدروس ، و المنبر ، و باءذن الله غرسك و زراعتك ستثمر ، و كلامك سيصل، فلا تتخيل اين انا اعيش ، في أقصى جنوب الكرة الأرضية والله، في أمريكا الجنوبية، و الآن الله اكرمني بمعرفة قناتك هنا ، وان شاء الله سأظل اسمعك و متابع لكلامك الطيب و المفيد باءذن الله.
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء في الدنيا والآخرة يارب.
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
بوركت يا شيخنا
واااشوقاه ، بارك الله فيك وزادك علما.
جزاك الله خيرا،
وبارك فيك.
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اسعد الله ايامك ياشيخ،،، نشتي تذكر في الخطبه الجايه عن تجار ومصانع المياة اللذي يوضع فيها علم وصورة المسجد الأقصى في الصحات اعني القارورة وثم ترجم في الشوارع والقمامات،، بارك الله فيك
بارك الله فيك شيخنا الفاضل
جزاكم الله خير
حفظك الله ياشيخ
في اي مسجد يخطب ؟
يا شيخ اشتي منك دليل عن نفس ماتشتي الذي يفعلوها قبل رمضان هل هيه بدعه ام عادي
السلام عليكم ورحمة تعالى وبركاته ياشيخ صلاح . اصلح ونفع الله بخطاباتك القيمة المتعددة هذه الامة المتشثتة التي اصبحت في خبر كان !. امن تنادي ياشيخ لامة باعت دينها بدنياها وزخرفتها وهم من اتباع محمد المجاهد في سبيل اعلاء كلمة الله . حيث قال سبحانه وتعالى : والله متم نوره ولو كره الكافرون. وحال المسلمين والعرب يعبر عن ما قلوبهم من غل وحقد بخدلان اخوانهم الغزاويين بالخصوص ومقاوميها..وابطالهم الشداد يواجهون عدوا مدججا باسلحة متطورة من السما والارض والبحر وضوء اخضر من راس الكفر امريكا وحكامها على مر الزمان. الجهاد الجهاد لا هدنة ولا سلاه ولا محكمة العدل الدولية( لا لا لا هاي ) . من يجرؤ على ادانة الصهاينة على المجازر بقتل الاطفال والنساء والشيوخ امام انظار العالم. وكفى بالله حسيبا. ان الفرج والنصر قريب وما ذلك على الله بعزيز
.
كلامك صحيح الأمة تشتت ولاكن عسى ان يبدل الله الحال وتكون هذه الخطبة سببا من الأسباب وتعود أمة المليار لأن الأمة تنام ولا تموت
امل من هوا مسؤل عن إدارة هذة القناة ان يوصل كلامي إلى الأخ و الشيخ محمد.
اريد ان اقول لك يا شيخ بارك الله فيك ، و جعلك الله اداة لرفع كلمة الله و تغير المجتمع من حولك، حتى الله يغير حالنا للافضل.
قبل يومين بينما كنت ابحث و اسمع لخطب الجمعة كما انا متعود علية، لكي اتعلم شيء، و لكي اشحن نفسي ايمانا ، و اعوض القليل من ما انا في حاجة لسماعة، الله اكرمني ووضعك ، و وضع خطبتك و قناتك أمامي في التليفون، وعند سماع خطبتك و اسلوبك الشجاع، سعدت و شكرت الله الذي مازال توجد شيوخ شجاعين مثلك ، قادرين على الكلام بكل صراحة، وبكل ثقة ، و بدون خوف من انظمة حكوماتهم ، كما يحدث في كثير من الدول العربية و الإسلامية للأسف الشديد.
في زمنانا هذا، اصبح الكثير من الناس و حتى بعض الشيوخ يخافون من السجن و من حكومة دولتهم اكثر من خوفهم من الله، و كأنهم لا يتذكرون عذاب القبر، و لا عذاب الجحيم يوم القيامة، و الا لكان جرأوا اكثر ، و لعملوا كل ما في وسعهم لتغير ما يستطيعون حولهم وفي مجتمعاتهم.
انا لااعرف، اذا كان لي حق ان اغضب من ذالك ، ام لا الومهم بسبب ظروفهم ، لان حالنا و حال الأمة أصبح لا يطاق ، ولأن جزء من اولاد أمتنا أصبح و كانة يكرة تطبيق الشريعة و الدين في حياة بلادنا اليومية و العملية، و هوا مع العلمنة و اتباع الغرب الكافر ، و أصبحوا ادة للغرب الفاسد و الظالم ، و هم لا يرون اى مانع مع التطبيع مع الصهاينة، اعداء الله و اعداء الإسلام ، و خصوصا قبل بداية حرب غزة.
فقط اريد ان اقول، والله اعلم بانني لااحب ان اتكلم عن نفسي، و لا اتجرأ ان انصحك ، لانك عالم مقارنة بي، انا انسان عادي و بسيط النفس، و لكن اعيش في حاجة و في عطش مستمر لسماع كلام الله ،في القرآن الكريم، و لاسماع شيوخ مثلك ، لانني اعيش في بلاد الكفر، في مجتمع غير اسلامي، في مجتمع كافر و منافق، لهذا ، عند سماع الشيوخ العظماء مثلك ، قلبي يملأ بالسرور و السعادة و الله، و اذداد افتخارا لانتمائي إلى هذا الدين العظيم.
فقط اريد ان اقول لك استمر و اذداد في توعية وفي اصلاح كل ما تقدر علية من المجتمع عن طريق الخطب ، و الدروس ، و المنبر ، و باءذن الله غرسك و زراعتك ستثمر ، و كلامك سيصل، فلا تتخيل اين انا اعيش ، في أقصى جنوب الكرة الأرضية والله، في أمريكا الجنوبية، و الآن الله اكرمني بمعرفة قناتك هنا ، وان شاء الله سأظل اسمعك و متابع لكلامك الطيب و المفيد باءذن الله.
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء في الدنيا والآخرة يارب.
امل من هوا مسؤل عن إدارة هذة القناة ان يوصل كلامي إلى الأخ و الشيخ محمد.
اريد ان اقول لك يا شيخ بارك الله فيك ، و جعلك الله اداة لرفع كلمة الله و تغير المجتمع من حولك، حتى الله يغير حالنا للافضل.
قبل يومين بينما كنت ابحث و اسمع لخطب الجمعة كما انا متعود علية، لكي اتعلم شيء، و لكي اشحن نفسي ايمانا ، و اعوض القليل من ما انا في حاجة لسماعة، الله اكرمني ووضعك ، و وضع خطبتك و قناتك أمامي في التليفون، وعند سماع خطبتك و اسلوبك الشجاع، سعدت و شكرت الله الذي مازال توجد شيوخ شجاعين مثلك ، قادرين على الكلام بكل صراحة، وبكل ثقة ، و بدون خوف من انظمة حكوماتهم ، كما يحدث في كثير من الدول العربية و الإسلامية للأسف الشديد.
في زمنانا هذا، اصبح الكثير من الناس و حتى بعض الشيوخ يخافون من السجن و من حكومة دولتهم اكثر من خوفهم من الله، و كأنهم لا يتذكرون عذاب القبر، و لا عذاب الجحيم يوم القيامة، و الا لكان جرأوا اكثر ، و لعملوا كل ما في وسعهم لتغير ما يستطيعون حولهم وفي مجتمعاتهم.
انا لااعرف، اذا كان لي حق ان اغضب من ذالك ، ام لا الومهم بسبب ظروفهم ، لان حالنا و حال الأمة أصبح لا يطاق ، ولأن جزء من اولاد أمتنا أصبح و كانة يكرة تطبيق الشريعة و الدين في حياة بلادنا اليومية و العملية، و هوا مع العلمنة و اتباع الغرب الكافر ، و أصبحوا ادة للغرب الفاسد و الظالم ، و هم لا يرون اى مانع مع التطبيع مع الصهاينة، اعداء الله و اعداء الإسلام ، و خصوصا قبل بداية حرب غزة.
فقط اريد ان اقول، والله اعلم بانني لااحب ان اتكلم عن نفسي، و لا اتجرأ ان انصحك ، لانك عالم مقارنة بي، انا انسان عادي و بسيط النفس، و لكن اعيش في حاجة و في عطش مستمر لسماع كلام الله ،في القرآن الكريم، و لاسماع شيوخ مثلك ، لانني اعيش في بلاد الكفر، في مجتمع غير اسلامي، في مجتمع كافر و منافق، لهذا ، عند سماع الشيوخ العظماء مثلك ، قلبي يملأ بالسرور و السعادة و الله، و اذداد افتخارا لانتمائي إلى هذا الدين العظيم.
فقط اريد ان اقول لك استمر و اذداد في توعية وفي اصلاح كل ما تقدر علية من المجتمع عن طريق الخطب ، و الدروس ، و المنبر ، و باءذن الله غرسك و زراعتك ستثمر ، و كلامك سيصل، فلا تتخيل اين انا اعيش ، في أقصى جنوب الكرة الأرضية والله، في أمريكا الجنوبية، و الآن الله اكرمني بمعرفة قناتك هنا ، وان شاء الله سأظل اسمعك و متابع لكلامك الطيب و المفيد باءذن الله.
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء في الدنيا والآخرة يارب.
امل من هوا مسؤل عن إدارة هذة القناة ان يوصل كلامي إلى الأخ و الشيخ محمد.
اريد ان اقول لك يا شيخ بارك الله فيك ، و جعلك الله اداة لرفع كلمة الله و تغير المجتمع من حولك، حتى الله يغير حالنا للافضل.
قبل يومين بينما كنت ابحث و اسمع لخطب الجمعة كما انا متعود علية، لكي اتعلم شيء، و لكي اشحن نفسي ايمانا ، و اعوض القليل من ما انا في حاجة لسماعة، الله اكرمني ووضعك ، و وضع خطبتك و قناتك أمامي في التليفون، وعند سماع خطبتك و اسلوبك الشجاع، سعدت و شكرت الله الذي مازال توجد شيوخ شجاعين مثلك ، قادرين على الكلام بكل صراحة، وبكل ثقة ، و بدون خوف من انظمة حكوماتهم ، كما يحدث في كثير من الدول العربية و الإسلامية للأسف الشديد.
في زمنانا هذا، اصبح الكثير من الناس و حتى بعض الشيوخ يخافون من السجن و من حكومة دولتهم اكثر من خوفهم من الله، و كأنهم لا يتذكرون عذاب القبر، و لا عذاب الجحيم يوم القيامة، و الا لكان جرأوا اكثر ، و لعملوا كل ما في وسعهم لتغير ما يستطيعون حولهم وفي مجتمعاتهم.
انا لااعرف، اذا كان لي حق ان اغضب من ذالك ، ام لا الومهم بسبب ظروفهم ، لان حالنا و حال الأمة أصبح لا يطاق ، ولأن جزء من اولاد أمتنا أصبح و كانة يكرة تطبيق الشريعة و الدين في حياة بلادنا اليومية و العملية، و هوا مع العلمنة و اتباع الغرب الكافر ، و أصبحوا ادة للغرب الفاسد و الظالم ، و هم لا يرون اى مانع مع التطبيع مع الصهاينة، اعداء الله و اعداء الإسلام ، و خصوصا قبل بداية حرب غزة.
فقط اريد ان اقول، والله اعلم بانني لااحب ان اتكلم عن نفسي، و لا اتجرأ ان انصحك ، لانك عالم مقارنة بي، انا انسان عادي و بسيط النفس، و لكن اعيش في حاجة و في عطش مستمر لسماع كلام الله ،في القرآن الكريم، و لاسماع شيوخ مثلك ، لانني اعيش في بلاد الكفر، في مجتمع غير اسلامي، في مجتمع كافر و منافق، لهذا ، عند سماع الشيوخ العظماء مثلك ، قلبي يملأ بالسرور و السعادة و الله، و اذداد افتخارا لانتمائي إلى هذا الدين العظيم.
فقط اريد ان اقول لك استمر و اذداد في توعية وفي اصلاح كل ما تقدر علية من المجتمع عن طريق الخطب ، و الدروس ، و المنبر ، و باءذن الله غرسك و زراعتك ستثمر ، و كلامك سيصل، فلا تتخيل اين انا اعيش ، في أقصى جنوب الكرة الأرضية والله، في أمريكا الجنوبية، و الآن الله اكرمني بمعرفة قناتك هنا ، وان شاء الله سأظل اسمعك و متابع لكلامك الطيب و المفيد باءذن الله.
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء في الدنيا والآخرة يارب.
امل من هوا مسؤل عن إدارة هذة القناة ان يوصل كلامي إلى الأخ و الشيخ محمد.
اريد ان اقول لك يا شيخ بارك الله فيك ، و جعلك الله اداة لرفع كلمة الله و تغير المجتمع من حولك، حتى الله يغير حالنا للافضل.
قبل يومين بينما كنت ابحث و اسمع لخطب الجمعة كما انا متعود علية، لكي اتعلم شيء، و لكي اشحن نفسي ايمانا ، و اعوض القليل من ما انا في حاجة لسماعة، الله اكرمني ووضعك ، و وضع خطبتك و قناتك أمامي في التليفون، وعند سماع خطبتك و اسلوبك الشجاع، سعدت و شكرت الله الذي مازال توجد شيوخ شجاعين مثلك ، قادرين على الكلام بكل صراحة، وبكل ثقة ، و بدون خوف من انظمة حكوماتهم ، كما يحدث في كثير من الدول العربية و الإسلامية للأسف الشديد.
في زمنانا هذا، اصبح الكثير من الناس و حتى بعض الشيوخ يخافون من السجن و من حكومة دولتهم اكثر من خوفهم من الله، و كأنهم لا يتذكرون عذاب القبر، و لا عذاب الجحيم يوم القيامة، و الا لكان جرأوا اكثر ، و لعملوا كل ما في وسعهم لتغير ما يستطيعون حولهم وفي مجتمعاتهم.
انا لااعرف، اذا كان لي حق ان اغضب من ذالك ، ام لا الومهم بسبب ظروفهم ، لان حالنا و حال الأمة أصبح لا يطاق ، ولأن جزء من اولاد أمتنا أصبح و كانة يكرة تطبيق الشريعة و الدين في حياة بلادنا اليومية و العملية، و هوا مع العلمنة و اتباع الغرب الكافر ، و أصبحوا ادة للغرب الفاسد و الظالم ، و هم لا يرون اى مانع مع التطبيع مع الصهاينة، اعداء الله و اعداء الإسلام ، و خصوصا قبل بداية حرب غزة.
فقط اريد ان اقول، والله اعلم بانني لااحب ان اتكلم عن نفسي، و لا اتجرأ ان انصحك ، لانك عالم مقارنة بي، انا انسان عادي و بسيط النفس، و لكن اعيش في حاجة و في عطش مستمر لسماع كلام الله ،في القرآن الكريم، و لاسماع شيوخ مثلك ، لانني اعيش في بلاد الكفر، في مجتمع غير اسلامي، في مجتمع كافر و منافق، لهذا ، عند سماع الشيوخ العظماء مثلك ، قلبي يملأ بالسرور و السعادة و الله، و اذداد افتخارا لانتمائي إلى هذا الدين العظيم.
فقط اريد ان اقول لك استمر و اذداد في توعية وفي اصلاح كل ما تقدر علية من المجتمع عن طريق الخطب ، و الدروس ، و المنبر ، و باءذن الله غرسك و زراعتك ستثمر ، و كلامك سيصل، فلا تتخيل اين انا اعيش ، في أقصى جنوب الكرة الأرضية والله، في أمريكا الجنوبية، و الآن الله اكرمني بمعرفة قناتك هنا ، وان شاء الله سأظل اسمعك و متابع لكلامك الطيب و المفيد باءذن الله.
بارك الله فيك وجزاك خير الجزاء في الدنيا والآخرة يارب.