من عهد كمال ترك بدأ تفكك الخلافه الاسلاميه التي حمت الاسلام لعده قرون وبدأ هذا العميل الانجليزي من تفتيت الوحده الاسلاميه وتفتيت المنطقة العربية الي دويلات تابعه. خاضعه لانجلترا وفرنسا استعدادا لإنشاء دوله اسرائيل
السؤال الجوهري الذي يجب على كل مسلم أن يفكر في الإجابة عنه هو : ما سبب أو أسباب التدهور المستمر لأوضاعنا التي أدت إلى إذلالنا و هواننا أمام أوروبا و الغرب عامة ؟ أطرح هذا السؤال و أنا على يقين أن الأغلبية الساحقة سيرون أن السبب هو إبتعادنا عن ديننا و هنا أجيب بطرح سؤال آخر و هو : لماذا كل الدول الإسلامية القوية نسبيا إقتصاديا و عسكريا و ثقافيا قامت في أقصى شمال الأمة ( الأندلس و الإمبراطورية العثمانية ) و ليس في جنوبها و أقل من ذلك بكثير في قلبها و هو نجد و الحجاز ؟ و للمساعدة على الوصول إلى الحل سؤال إخر و هو : لماذا جنوب إيطاليا أضعف من شمالها رغم أنهما في وطن واحد و ثقافة واحدة ، و لماذا إسبانيا و البرتغال و اليونان و حتى إيطاليا أضعف من باقي الدول الأوروبية رغم أنهم كانوا أقوى بكثير في فترة طويلة من فترات تاريخهم ؟ أو كذلك لماذا شمال دول المغرب العربي أو الأمازيغي أقوى بكثير من جنوبها إقتصاديا و ديموغرافيا و و و و في النهاية أرى أن من لم يجد الإجابة بعد فهو حقيقة أعمى و أضيف له آخر سؤال و هو : هل بإمكان من تعسر عليه بناء خيمة أن يبني قصرا أو هل يمكن لمن تحيط به الرمال و الصخور المحترقة ان ينافس من ينعم بجنات عدن في الحياة الدنيا علما بأن قوة الدولة هي اساسا إقتصادية و هي نابعة من قوة أفرادها و ليس العكس.
من أين انطلقت الفتوحات الإسلامية؟! وهل كانت نهضة المسلمين بالجدران؟! وهل العزة والكرامة هي تشييد البنيان فقط؟! وهل نهض العرب بالموقع أم بصناعة الإنسان؟!
@@عشوائيات_المعرفة الإجابة : نظريا أنت محق لكن هذا حتى رسول الله نفسه لم ينجح فيه إلا نسبيا لأنه رغم كونه رسول الله إلا أنه كان محاطا بكثير من المنافقين و المندسين ناهيك عن الأعداء المعلنين فما بالك بالبشر العادي الذي أتى من بعده حيث سرعان ما عادت الطبيعة البشرية إلى أصلها بما فيها من خبث و حب الدنيا و عرقيات و عصبيات و و و و و تاريخنا حافل بهذا و لم يبقى في الأخير سائدا إلى اليوم و إلى الأبد إلا قانون الطبيعة الذي أشرت إليه سابقا و البحث عن الرجوع إلى ما نحلم به ليس إلا وهما لن يتحقق حتى في المجتمع الوحيد العرق و اللغة فما بالك في مجتمع متعدد الأعراق. و في النهاية : يقال أن الإقتصاد عصب الحروب ، في الحقيقة هو عصب بناء المجتمعات و عصب الحياة في حد ذاتها . الأمر لا يتعلق ببناء الجدران بل بناء وسائل القوة من علوم و ثقافة و عدالة و عمران و جيوش و اصاطيل و و و و الحديث يطول .
@@عشوائيات_المعرفة وهل نجح اي مجتمع من مجتمعاتنا في تحقيقه و لماذا . و ما رأيك في من اشهر سيفه في وجه سيدنا عمر قائلا نقومك بهذا يا عمر ، هل أو في ذلك الذي طلب من رسول الله أن يعدل، هل كان هذا بادرة خير ام شر في ما يخص تحقيق العدل .
كلامك فيه اتهام للنبي بانه لم يحقق العدل واتهام لخلفائه وكل من جاء بعدهم دون تمييز وقد رد النبي على ذو الخويصرة كما أن الرجل الذي قال لعمر قولته جاء بعد أن طلب منهم عمر تقويمه عند الخطأ
شاهد أيضا:
خلفاء الدولة العثمانية بالترتيب من المؤسس عثمان بن ارطغرل الى سليمان القانوني | التاريخ الإسلامي
th-cam.com/video/fBb9Z4bNvNI/w-d-xo.html
رحمة الله على السلطان عبدالحميد الثاني رحمة واسعة
ومن أخبث وأحقر شياطين العصر الماضي، كمال اليهودي الذي سمى نفسه اتاتورك
من عهد كمال ترك بدأ تفكك الخلافه الاسلاميه التي حمت الاسلام لعده قرون وبدأ هذا العميل الانجليزي من تفتيت الوحده الاسلاميه وتفتيت المنطقة العربية الي دويلات تابعه. خاضعه لانجلترا وفرنسا استعدادا لإنشاء دوله اسرائيل
هذا المسلسل يحكي ايضا الاوضاع الراهنة في المشرق العربي وفلسطين خاصة
رحم الله السلطان رحمه واسعة. فيديو ممتاز
رائع جدا
هناك الكثير من اليهود في تركية يخفون هويتهم لي فعل الفتنة بين المسلمين
رحم الله السلطان المظلوووم
لو كنت مكانه لاعلنت الحرب عليهم جميعا اما الموت أو النصر
رحمه الله
تركيا هلق صار دول علمنيى مالها علاقه في الإسلام مارح اقول كل الاترك بس الاغلبيه مافي دين
ولماذا يحكمهم حزب ذو مرجعية اسلامية؟!
@@محمدطنوز دوله علمانيه يعني فصل الدين عن السياسه
❤❤❤❤❤
❤
لاكن وافق على خيانة عرابى واحتلال الانجليز لمصر
ابحث عمن خان عرابي
السؤال الجوهري الذي يجب على كل مسلم أن يفكر في الإجابة عنه هو : ما سبب أو أسباب التدهور المستمر لأوضاعنا التي أدت إلى إذلالنا و هواننا أمام أوروبا و الغرب عامة ؟ أطرح هذا السؤال و أنا على يقين أن الأغلبية الساحقة سيرون أن السبب هو إبتعادنا عن ديننا و هنا أجيب بطرح سؤال آخر و هو : لماذا كل الدول الإسلامية القوية نسبيا إقتصاديا و عسكريا و ثقافيا قامت في أقصى شمال الأمة ( الأندلس و الإمبراطورية العثمانية ) و ليس في جنوبها و أقل من ذلك بكثير في قلبها و هو نجد و الحجاز ؟ و للمساعدة على الوصول إلى الحل سؤال إخر و هو : لماذا جنوب إيطاليا أضعف من شمالها رغم أنهما في وطن واحد و ثقافة واحدة ، و لماذا إسبانيا و البرتغال و اليونان و حتى إيطاليا أضعف من باقي الدول الأوروبية رغم أنهم كانوا أقوى بكثير في فترة طويلة من فترات تاريخهم ؟ أو كذلك لماذا شمال دول المغرب العربي أو الأمازيغي أقوى بكثير من جنوبها إقتصاديا و ديموغرافيا و و و و في النهاية أرى أن من لم يجد الإجابة بعد فهو حقيقة أعمى و أضيف له آخر سؤال و هو : هل بإمكان من تعسر عليه بناء خيمة أن يبني قصرا أو هل يمكن لمن تحيط به الرمال و الصخور المحترقة ان ينافس من ينعم بجنات عدن في الحياة الدنيا علما بأن قوة الدولة هي اساسا إقتصادية و هي نابعة من قوة أفرادها و ليس العكس.
من أين انطلقت الفتوحات الإسلامية؟!
وهل كانت نهضة المسلمين بالجدران؟!
وهل العزة والكرامة هي تشييد البنيان فقط؟!
وهل نهض العرب بالموقع أم بصناعة الإنسان؟!
@@عشوائيات_المعرفة الإجابة : نظريا أنت محق لكن هذا حتى رسول الله نفسه لم ينجح فيه إلا نسبيا لأنه رغم كونه رسول الله إلا أنه كان محاطا بكثير من المنافقين و المندسين ناهيك عن الأعداء المعلنين فما بالك بالبشر العادي الذي أتى من بعده حيث سرعان ما عادت الطبيعة البشرية إلى أصلها بما فيها من خبث و حب الدنيا و عرقيات و عصبيات و و و و و تاريخنا حافل بهذا و لم يبقى في الأخير سائدا إلى اليوم و إلى الأبد إلا قانون الطبيعة الذي أشرت إليه سابقا و البحث عن الرجوع إلى ما نحلم به ليس إلا وهما لن يتحقق حتى في المجتمع الوحيد العرق و اللغة فما بالك في مجتمع متعدد الأعراق. و في النهاية : يقال أن الإقتصاد عصب الحروب ، في الحقيقة هو عصب بناء المجتمعات و عصب الحياة في حد ذاتها . الأمر لا يتعلق ببناء الجدران بل بناء وسائل القوة من علوم و ثقافة و عدالة و عمران و جيوش و اصاطيل و و و و الحديث يطول .
@jugurthabdelkader4178 العدل أساس كل رقي فإن غاب صار كل تقدم وبالا وليس نفعا
والاسلام دين عدل ومن اسماء الله الحسنى العدل
@@عشوائيات_المعرفة وهل نجح اي مجتمع من مجتمعاتنا في تحقيقه و لماذا . و ما رأيك في من اشهر سيفه في وجه سيدنا عمر قائلا نقومك بهذا يا عمر ، هل أو في ذلك الذي طلب من رسول الله أن يعدل، هل كان هذا بادرة خير ام شر في ما يخص تحقيق العدل .
كلامك فيه اتهام للنبي بانه لم يحقق العدل واتهام لخلفائه وكل من جاء بعدهم دون تمييز
وقد رد النبي على ذو الخويصرة كما أن الرجل الذي قال لعمر قولته جاء بعد أن طلب منهم عمر تقويمه عند الخطأ
اتاتورك لا رحمك الله ولا عفا عنك