.شهادة الأناجيل على بطلان ألوهية المسيح: (1) جاء في إنجيل يوحنا [17: 3] أن المسيح عليه السلام توجه ببصره نحو السماء قائلًا لله: «وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته». فإذا كان النصارى يقولون أن الله قد تجسد في جسد المسيح يسوع، فمن هو الإله الذي كان يخاطبه يسوع؟ ومن ناحية أخرى ألم يلاحظ النصارى تلك الكلمات: «ويسوع المسيح الذي أرسلته»، ألا تدل تلك الكلمات على أن يسوع المسيح هو رسول تم إرساله من قبل الله؟ ولاشك أن المرسل غير الراسل، وإذا أمعن النصارى التفكير إلا يجدون أن هذا الكلام يتفق مع كلام الذي أسموه «الهرطوقي أريوس» الذي كان يقول بأن المسيح ما هو إلا وسيط بين الله والبشر؟!. لقد شهد المسيح أن الحياة الأبدية هي شهادة أن لا إله إلا الله وأن يسوع رسول الله وهو عين ما يؤمن به المسلمون جميعًا. وحيث أن الحياة الأبدية حسب قول المسيح هي التوحيد الحقيقي فيكون التثليث الحقيقي هو الموت الأبدي والضلال.
ردا على كلام المدعو ماچيد،اقول لك شكرا لإهتمامك بمعرفه الإيمان المسيحى ومحاوله الفهم،لكن...أحيطكم علما،إن الإنسان لايستطيع فهم الآخر بسهوله،إذينبغى أن يوضح كلاهما للآخر فكره بكلامه،مع الإعتراف بمحدوديه كلاهما،لذا ينبغى لمن أراد فهم معنى كلام الله، وهو الغير محدود،لذا فكره أعلى بمالايقارن بفهم المحدود(الإنسان)ينبغى( لمن يريد فهم معنى اومقاصد القدير،كللى الحكمه،العقل)أن يرجوه وهو السميع المجيب،حينما يكون صادقا مع الله ونفسه،سيجيبه الله ويعلمه ويفههمه.الانسان وحده غير قابل على فهم القدير.
.شهادة الأناجيل على بطلان ألوهية المسيح: (1) جاء في إنجيل يوحنا [17: 3] أن المسيح عليه السلام توجه ببصره نحو السماء قائلًا لله: «وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته». فإذا كان النصارى يقولون أن الله قد تجسد في جسد المسيح يسوع، فمن هو الإله الذي كان يخاطبه يسوع؟ ومن ناحية أخرى ألم يلاحظ النصارى تلك الكلمات: «ويسوع المسيح الذي أرسلته»، ألا تدل تلك الكلمات على أن يسوع المسيح هو رسول تم إرساله من قبل الله؟ ولاشك أن المرسل غير الراسل، وإذا أمعن النصارى التفكير إلا يجدون أن هذا الكلام يتفق مع كلام الذي أسموه «الهرطوقي أريوس» الذي كان يقول بأن المسيح ما هو إلا وسيط بين الله والبشر؟!. لقد شهد المسيح أن الحياة الأبدية هي شهادة أن لا إله إلا الله وأن يسوع رسول الله وهو عين ما يؤمن به المسلمون جميعًا. وحيث أن الحياة الأبدية حسب قول المسيح هي التوحيد الحقيقي فيكون التثليث الحقيقي هو الموت الأبدي والضلال.
في يوم وبالصدفة العظيمة سمعت منه موعظه عن الدموع وكانت عظيمه ومؤثره جدا جدا وحاولت العثور غليها وفشلت كل المحاولات.رجاء في المسيح من يعثر عليها ابلغ التقدير والشكرلمن يساعدني في تحقيق حلمي.الرب معكم
.شهادة الأناجيل على بطلان ألوهية المسيح: (1) جاء في إنجيل يوحنا [17: 3] أن المسيح عليه السلام توجه ببصره نحو السماء قائلًا لله: «وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته». فإذا كان النصارى يقولون أن الله قد تجسد في جسد المسيح يسوع، فمن هو الإله الذي كان يخاطبه يسوع؟ ومن ناحية أخرى ألم يلاحظ النصارى تلك الكلمات: «ويسوع المسيح الذي أرسلته»، ألا تدل تلك الكلمات على أن يسوع المسيح هو رسول تم إرساله من قبل الله؟ ولاشك أن المرسل غير الراسل، وإذا أمعن النصارى التفكير إلا يجدون أن هذا الكلام يتفق مع كلام الذي أسموه «الهرطوقي أريوس» الذي كان يقول بأن المسيح ما هو إلا وسيط بين الله والبشر؟!. لقد شهد المسيح أن الحياة الأبدية هي شهادة أن لا إله إلا الله وأن يسوع رسول الله وهو عين ما يؤمن به المسلمون جميعًا. وحيث أن الحياة الأبدية حسب قول المسيح هي التوحيد الحقيقي فيكون التثليث الحقيقي هو الموت الأبدي والضلال.
.شهادة الأناجيل على بطلان ألوهية المسيح: (1) جاء في إنجيل يوحنا [17: 3] أن المسيح عليه السلام توجه ببصره نحو السماء قائلًا لله: «وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته». فإذا كان النصارى يقولون أن الله قد تجسد في جسد المسيح يسوع، فمن هو الإله الذي كان يخاطبه يسوع؟ ومن ناحية أخرى ألم يلاحظ النصارى تلك الكلمات: «ويسوع المسيح الذي أرسلته»، ألا تدل تلك الكلمات على أن يسوع المسيح هو رسول تم إرساله من قبل الله؟ ولاشك أن المرسل غير الراسل، وإذا أمعن النصارى التفكير إلا يجدون أن هذا الكلام يتفق مع كلام الذي أسموه «الهرطوقي أريوس» الذي كان يقول بأن المسيح ما هو إلا وسيط بين الله والبشر؟!. لقد شهد المسيح أن الحياة الأبدية هي شهادة أن لا إله إلا الله وأن يسوع رسول الله وهو عين ما يؤمن به المسلمون جميعًا. وحيث أن الحياة الأبدية حسب قول المسيح هي التوحيد الحقيقي فيكون التثليث الحقيقي هو الموت الأبدي والضلال.
بركة كبيرة ياقديس العصر كلمات ممسوحة اذكرها أمام عرش النعمة
THE LORD BLESS your soul, your prayers
انا كنت فى ضيقه عظيمه وبالصدفه سمعتو واتشددت واتعزيت جدا وحتى هو ميت بيتكلم وبيوعظ ويعلم ويوبخ كل المختارين بيرحلو ويسيبونا يا رب ارحمنا
.شهادة الأناجيل على بطلان ألوهية المسيح:
(1) جاء في إنجيل يوحنا [17: 3] أن المسيح عليه السلام توجه ببصره نحو السماء قائلًا لله: «وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته».
فإذا كان النصارى يقولون أن الله قد تجسد في جسد المسيح يسوع، فمن هو الإله الذي كان يخاطبه يسوع؟
ومن ناحية أخرى ألم يلاحظ النصارى تلك الكلمات: «ويسوع المسيح الذي أرسلته»، ألا تدل تلك الكلمات على أن يسوع المسيح هو رسول تم إرساله من قبل الله؟
ولاشك أن المرسل غير الراسل، وإذا أمعن النصارى التفكير إلا يجدون أن هذا الكلام يتفق مع كلام الذي أسموه «الهرطوقي أريوس» الذي كان يقول بأن المسيح ما هو إلا وسيط بين الله والبشر؟!.
لقد شهد المسيح أن الحياة الأبدية هي شهادة أن لا إله إلا الله وأن يسوع رسول الله وهو عين ما يؤمن به المسلمون جميعًا. وحيث أن الحياة الأبدية حسب قول المسيح هي التوحيد الحقيقي فيكون التثليث الحقيقي هو الموت الأبدي والضلال.
ردا على كلام المدعو ماچيد،اقول لك شكرا لإهتمامك بمعرفه الإيمان المسيحى ومحاوله
الفهم،لكن...أحيطكم علما،إن الإنسان لايستطيع فهم الآخر بسهوله،إذينبغى أن يوضح كلاهما
للآخر فكره بكلامه،مع الإعتراف بمحدوديه كلاهما،لذا ينبغى لمن أراد فهم معنى كلام الله،
وهو الغير محدود،لذا فكره أعلى بمالايقارن بفهم المحدود(الإنسان)ينبغى( لمن يريد فهم
معنى اومقاصد القدير،كللى الحكمه،العقل)أن يرجوه وهو السميع المجيب،حينما يكون صادقا
مع الله ونفسه،سيجيبه الله ويعلمه ويفههمه.الانسان وحده غير قابل على فهم القدير.
المسيح الذي اعانه يعيننا ..ربنا ينيح نفسه ف الفردوس
امين 🙏💗 له كل المجد والشكر والتسبيح مبارك اسمه القدوس 🙏💗
فعلا كنت رجل حسب قلب الرب...
اشتقنا لخدم تاتي لنا بالنفاءس من محضر الله
مع المسيح ذاك أفضل جدا ربنا يعزيكم امين
امين
يرحمك الرب
وعظ رهيب...
نعم اخويا الرب رحمه واخذه بجواره
.شهادة الأناجيل على بطلان ألوهية المسيح:
(1) جاء في إنجيل يوحنا [17: 3] أن المسيح عليه السلام توجه ببصره نحو السماء قائلًا لله: «وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته».
فإذا كان النصارى يقولون أن الله قد تجسد في جسد المسيح يسوع، فمن هو الإله الذي كان يخاطبه يسوع؟
ومن ناحية أخرى ألم يلاحظ النصارى تلك الكلمات: «ويسوع المسيح الذي أرسلته»، ألا تدل تلك الكلمات على أن يسوع المسيح هو رسول تم إرساله من قبل الله؟
ولاشك أن المرسل غير الراسل، وإذا أمعن النصارى التفكير إلا يجدون أن هذا الكلام يتفق مع كلام الذي أسموه «الهرطوقي أريوس» الذي كان يقول بأن المسيح ما هو إلا وسيط بين الله والبشر؟!.
لقد شهد المسيح أن الحياة الأبدية هي شهادة أن لا إله إلا الله وأن يسوع رسول الله وهو عين ما يؤمن به المسلمون جميعًا. وحيث أن الحياة الأبدية حسب قول المسيح هي التوحيد الحقيقي فيكون التثليث الحقيقي هو الموت الأبدي والضلال.
He is an amazing Man of God, VERY Simple and Deep Teaching in the same time.! What a lost..!
الحقيقه بقالي اكتر من شهر مش باسمع غيره بعد عشر سنين علي رحيله كنت باتمني اقابله في يوم من الايام ❤️❤️❤️
ممكن ياختى تصلى من اجلى
@@waleedabdelmalak822 رب المجد يسوع المسيح يلمس قلبك و يعطيك سؤل قلبك في كل احتياج له كل المجد امين
@@memrayisnadag8914 انا كمان ممكن تصلي لاجلي؟
I have so much respect to him. I learn and grow up spiritual because him
الله يرحمه
في يوم وبالصدفة العظيمة سمعت منه موعظه عن الدموع وكانت عظيمه ومؤثره جدا جدا وحاولت العثور غليها وفشلت كل المحاولات.رجاء في المسيح من يعثر عليها ابلغ التقدير والشكرلمن يساعدني في تحقيق حلمي.الرب معكم
من أعظم الخدام
th-cam.com/video/v87lGrXZnrQ/w-d-xo.html&feature=emb_logo
www.magdysamuel.com/DefaultA.aspx
.شهادة الأناجيل على بطلان ألوهية المسيح:
(1) جاء في إنجيل يوحنا [17: 3] أن المسيح عليه السلام توجه ببصره نحو السماء قائلًا لله: «وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته».
فإذا كان النصارى يقولون أن الله قد تجسد في جسد المسيح يسوع، فمن هو الإله الذي كان يخاطبه يسوع؟
ومن ناحية أخرى ألم يلاحظ النصارى تلك الكلمات: «ويسوع المسيح الذي أرسلته»، ألا تدل تلك الكلمات على أن يسوع المسيح هو رسول تم إرساله من قبل الله؟
ولاشك أن المرسل غير الراسل، وإذا أمعن النصارى التفكير إلا يجدون أن هذا الكلام يتفق مع كلام الذي أسموه «الهرطوقي أريوس» الذي كان يقول بأن المسيح ما هو إلا وسيط بين الله والبشر؟!.
لقد شهد المسيح أن الحياة الأبدية هي شهادة أن لا إله إلا الله وأن يسوع رسول الله وهو عين ما يؤمن به المسلمون جميعًا. وحيث أن الحياة الأبدية حسب قول المسيح هي التوحيد الحقيقي فيكون التثليث الحقيقي هو الموت الأبدي والضلال.
سلسلة الالم في حياة المؤمن رائعة
و كل وعظات الدكتور مجدي
ياريت لو ممكن تبقى متاحة على sound cloud
❤️❤️❤️🌹
Lovely lovely but God chose you so early bless your soul
nice
نفتقدك كثيرا يارجل الله لكن بكل تأكيد مع المسيح ذاك أفضل جدا
مع المسيح ذاك أفضل
رائع. .... ربنا ينيح روحك
.شهادة الأناجيل على بطلان ألوهية المسيح:
(1) جاء في إنجيل يوحنا [17: 3] أن المسيح عليه السلام توجه ببصره نحو السماء قائلًا لله: «وهذه الحياة الأبدية أن يعرفوك أنت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي أرسلته».
فإذا كان النصارى يقولون أن الله قد تجسد في جسد المسيح يسوع، فمن هو الإله الذي كان يخاطبه يسوع؟
ومن ناحية أخرى ألم يلاحظ النصارى تلك الكلمات: «ويسوع المسيح الذي أرسلته»، ألا تدل تلك الكلمات على أن يسوع المسيح هو رسول تم إرساله من قبل الله؟
ولاشك أن المرسل غير الراسل، وإذا أمعن النصارى التفكير إلا يجدون أن هذا الكلام يتفق مع كلام الذي أسموه «الهرطوقي أريوس» الذي كان يقول بأن المسيح ما هو إلا وسيط بين الله والبشر؟!.
لقد شهد المسيح أن الحياة الأبدية هي شهادة أن لا إله إلا الله وأن يسوع رسول الله وهو عين ما يؤمن به المسلمون جميعًا. وحيث أن الحياة الأبدية حسب قول المسيح هي التوحيد الحقيقي فيكون التثليث الحقيقي هو الموت الأبدي والضلال.