قممة الجمال والأبداع فيديو يجمع أجيال توالت لرفع الشعار الأزرق لأربع عقوود من الزمن الجميع يمرر تمريرة الهدف من المدافعين وحتى العمق الهجومي دليل على جودة المدرسة الهلالية وتخريجها لأساطير لن يتكررو بعيدًا عن المحترفين الأجانب الثنيان وابواثنين والتيماوي تواليًا يصنعو من الظهير هداف فما بالكم بالمهاجم … جيل الثمانينات أولاً ثم التسعينات الأقل أهداراً للفرص المتاحة الحظ وعدم التوفيق ساهم في ضياع أهداف مؤكدة للتسجيل كانت ستبقى في الذاكرة مادام ذالك الهلال وأضاعة الكثير من تلك الفرص والجمل الفنية من نجوم سطرو أسمآءهم في تاريخ الزعيم بمآءٍ من ذهب ضاعت من تاريخ الهلال فتكاد لاتذكر لأن التاريخ لايتذكر الا هز الشباك ولكن وبطريقةٍ مآ تم أعادتها بصورة رائعة في هذا الفيديو لتبقى مؤرشفة في ذاكرة الهلاليين وتذكيرهم بفرص أجمل من هدف وبأسمآء من ذهب لن يمحوها الزمن .. وعلى الجانب الآخر التمريرة اللتي هزت القلوب الزرقاء قبل الشباك فهي حقوق حصرية للزعيم ومحفوظة تاريخيًا في أروقة الكيان الهلالي ومنقوشة في القلوب ومحفورة بـعقول العشاق المعاصرين والآن ولله الحمد من قبل وبعد يجدها أصغر مشجع هلالي في كل مكان وزمان سوآءً لدى النادي أو عبر محبيه في جميع وسائل التواصل الاجتماعي… يالهذا العبقري ابويعقوب تمريراته تُقدم بكل حرفنة يلعب العقل الدور الأكبر في صناعتها ويتفنن رأسه وقدمه بكل الأشكال بطاهره أو باطنه أو كعبه في جعل تلك الجملة أنت وضميرك حقوق حصرية لهذا الفيلسوف لاينافسه أحدًا في ذالك نقطة آخر السطر. ودمت لنا يازعيمنا الغالي ابوصالح على هذا الجمال الآسر للقلوب والممتع للعيون تحياتي ودمت بود 💙🤍15
على مستوى العالم كانت أواسط الستينيات وكامل عقدي السبعينيات والثمانينيات والنصف الأول من التسعينيات عنوانا للجمال في كل مناحي الحياة، وعنوانا للرجال في كل أماكن القيادات، وعنوانا للجمال الانثوي الآخاذ، ناهيك عن جمال سياسي واقتصادي وثقافي وديني ورياضي... لن تجد مثل المنشاوي في قراءته للقرآن الكريم واقرانه من جيله كثر، ولن تجد شبيها للقائد سعد الشاذلي في إعادة العزة والكرامة للجندي العربي، ولن تجد شبيها لحزم فيصل وطيبة خالد وكاريزمية يمين الخير يمنى فهد... لن تجد علماء دينين اكتسبوا ثقة الناس بصدقهم كالشعراوي وابن باز، ولن تجد فنا رصينا كفن طلال مداح وعبدالحليم حافظ وصوتا كصوت ام كلثوم، ولن تجد جمالا وغُنجا كجمال فاتن حمامة ولا عذوبة كعذوبة ورِقة وسحر ابتسامة وصوت ضحكة نجلاء فتحي، يُجلل ذلك جميعا الموسيقى التصويرية الخيالية لفيلم (دمى ودموعي وابتسامتي) رائعة إحسان عبدالقدوس للمؤلف الاسطوري الياس الرحباني صانع قفص فيروز الشهير... ولأن الرياضة جزء مما سبق على الصعيدين العالمي والمحلي، شاهدنا الجمال الذي أعدّه الأخ عبدالمحسن صاحب القناة... ذلك الجيل لعب الكرة بدافع العشق، فيفضل لعب مباراة في الحارة أمام حبيبة العمر على لعب مباراة في نهائي كأس الملك.. فذلك النعيمة يخرج الكرة في خط الستة أمام منتخب العراق ونجمها احمد راضي بمقصية علوية خلفية، وذلكم الثنيان يمارس جنونه وبوهيميته، وذلكم الهريفي الذي يلعب بروح مقاتلي كولمبيا وبوليفيا في الستينات، ومازالت البرازيل لا تعترف الا ببيليه نجما وبمنتخبي ٧٠ و ٨٢ كعنوان على فخر الصناعة البرازيلية ومازالت مدينة نابولي الايطالية مدينة ارجنتينية في خصوعها للملك مارادونا... مازال ملعب الشرائع في مكه يستلهم هدف اللاعب معتمد خوجلي على النصر، ذلكم الهدف الشبيهة بهدف منتخب أيرلندا على منتخب روسيا في بطولة امم أوروبا عام ١٩٨٨..انتهت المباراه بالتعادل ٢-٢ وهي من المباريات النادرة التي إمتلأ بها ملعب شرائع مكه عام ١٤٠٦ للهجره.. الأمطار والجمهور والتعليق والوحده ومدربها ابو رجيله وعنفوان ماجد وجنون الهريفي... كلها وجبات كروية دسمة حد الاشباع وسلطنة حتى الثمالة.... تلكم الثمالة علّقتنا بحب الأخضر ومدربه الزياني... تلكم السلطنة لا تأتي إلا مع ( الله يا منتخبنا و قولوا يا الله خضر الفنايل و جاكم الإعصار).. من يصدق بأننا نفتقد مهاجما قناصا كفهد الحمدان رحمه الله وخالد الرويحي رحمه الله في ظل العفن الذي نشاهده حاليا، بينما في ذلك الزمان كانا يأتيان كاحتياط ثان او ثالث حتى.. أخرجت جزءا مما في ضميري يا صاحب القناة.. وهنا أبتر قلمي مضطرا حتى لا تلهبني سياط الذكريات. 😭
فناااااااان ماحبيت الكوره الا بعد يوسف الثنيان
فكرة الفديو رائعه جدا فيه لمسة وفاء لأجيال الهلال السابقة طبعا تمريرات فيصل أبوثنين لها طريقة خاصة فيه جميله جدا وكذلك الظاهرة الفنية يوسف الثنيان
تسلم يالغالي فهد .. انت الرائع دوما 💙
قممة الجمال والأبداع فيديو يجمع أجيال توالت لرفع الشعار الأزرق لأربع عقوود من الزمن الجميع يمرر تمريرة الهدف من المدافعين وحتى العمق الهجومي دليل على جودة المدرسة الهلالية وتخريجها لأساطير لن يتكررو بعيدًا عن المحترفين الأجانب الثنيان وابواثنين والتيماوي تواليًا يصنعو من الظهير هداف فما بالكم بالمهاجم …
جيل الثمانينات أولاً ثم التسعينات الأقل أهداراً للفرص المتاحة
الحظ وعدم التوفيق ساهم في ضياع أهداف مؤكدة للتسجيل كانت ستبقى في الذاكرة مادام ذالك الهلال وأضاعة الكثير من تلك الفرص والجمل الفنية من نجوم سطرو أسمآءهم في تاريخ الزعيم بمآءٍ من ذهب ضاعت من تاريخ الهلال فتكاد لاتذكر لأن التاريخ لايتذكر الا هز الشباك ولكن وبطريقةٍ مآ تم أعادتها بصورة رائعة في هذا الفيديو لتبقى مؤرشفة في ذاكرة الهلاليين وتذكيرهم بفرص أجمل من هدف وبأسمآء من ذهب لن يمحوها الزمن ..
وعلى الجانب الآخر التمريرة اللتي هزت القلوب الزرقاء قبل الشباك فهي حقوق حصرية للزعيم ومحفوظة تاريخيًا في أروقة الكيان الهلالي ومنقوشة في القلوب ومحفورة بـعقول العشاق المعاصرين والآن ولله الحمد من قبل وبعد يجدها أصغر مشجع هلالي في كل مكان وزمان سوآءً لدى النادي أو عبر محبيه في جميع وسائل التواصل الاجتماعي…
يالهذا العبقري ابويعقوب تمريراته تُقدم بكل حرفنة يلعب العقل الدور الأكبر في صناعتها ويتفنن رأسه وقدمه بكل الأشكال بطاهره أو باطنه أو كعبه في جعل تلك الجملة أنت وضميرك حقوق حصرية لهذا الفيلسوف لاينافسه أحدًا في ذالك نقطة آخر السطر.
ودمت لنا يازعيمنا الغالي ابوصالح على هذا الجمال الآسر للقلوب والممتع للعيون
تحياتي ودمت بود 💙🤍15
انت مبدع مبدع مبدع يابو ريان
لا مبالغة ردودك توازي ابداعات نجومنا في الفيديو
دائما القناة متعطشة لاضافاتك 💙
زمان 😍
على مستوى العالم كانت أواسط الستينيات وكامل عقدي السبعينيات والثمانينيات والنصف الأول من التسعينيات عنوانا للجمال في كل مناحي الحياة، وعنوانا للرجال في كل أماكن القيادات، وعنوانا للجمال الانثوي الآخاذ، ناهيك عن جمال سياسي واقتصادي وثقافي وديني ورياضي... لن تجد مثل المنشاوي في قراءته للقرآن الكريم واقرانه من جيله كثر، ولن تجد شبيها للقائد سعد الشاذلي في إعادة العزة والكرامة للجندي العربي، ولن تجد شبيها لحزم فيصل وطيبة خالد وكاريزمية يمين الخير يمنى فهد... لن تجد علماء دينين اكتسبوا ثقة الناس بصدقهم كالشعراوي وابن باز، ولن تجد فنا رصينا كفن طلال مداح وعبدالحليم حافظ وصوتا كصوت ام كلثوم، ولن تجد جمالا وغُنجا كجمال فاتن حمامة ولا عذوبة كعذوبة ورِقة وسحر ابتسامة وصوت ضحكة نجلاء فتحي، يُجلل ذلك جميعا الموسيقى التصويرية الخيالية لفيلم (دمى ودموعي وابتسامتي) رائعة إحسان عبدالقدوس للمؤلف الاسطوري الياس الرحباني صانع قفص فيروز الشهير...
ولأن الرياضة جزء مما سبق على الصعيدين العالمي والمحلي، شاهدنا الجمال الذي أعدّه الأخ عبدالمحسن صاحب القناة... ذلك الجيل لعب الكرة بدافع العشق، فيفضل لعب مباراة في الحارة أمام حبيبة العمر على لعب مباراة في نهائي كأس الملك.. فذلك النعيمة يخرج الكرة في خط الستة أمام منتخب العراق ونجمها احمد راضي بمقصية علوية خلفية، وذلكم الثنيان يمارس جنونه وبوهيميته، وذلكم الهريفي الذي يلعب بروح مقاتلي كولمبيا وبوليفيا في الستينات، ومازالت البرازيل لا تعترف الا ببيليه نجما وبمنتخبي ٧٠ و ٨٢ كعنوان على فخر الصناعة البرازيلية ومازالت مدينة نابولي الايطالية مدينة ارجنتينية في خصوعها للملك مارادونا... مازال ملعب الشرائع في مكه يستلهم هدف اللاعب معتمد خوجلي على النصر، ذلكم الهدف الشبيهة بهدف منتخب أيرلندا على منتخب روسيا في بطولة امم أوروبا عام ١٩٨٨..انتهت المباراه بالتعادل ٢-٢ وهي من المباريات النادرة التي إمتلأ بها ملعب شرائع مكه عام ١٤٠٦ للهجره.. الأمطار والجمهور والتعليق والوحده ومدربها ابو رجيله وعنفوان ماجد وجنون الهريفي... كلها وجبات كروية دسمة حد الاشباع وسلطنة حتى الثمالة.... تلكم الثمالة علّقتنا بحب الأخضر ومدربه الزياني... تلكم السلطنة لا تأتي إلا مع ( الله يا منتخبنا و قولوا يا الله خضر الفنايل و جاكم الإعصار)..
من يصدق بأننا نفتقد مهاجما قناصا كفهد الحمدان رحمه الله وخالد الرويحي رحمه الله في ظل العفن الذي نشاهده حاليا، بينما في ذلك الزمان كانا يأتيان كاحتياط ثان او ثالث حتى..
أخرجت جزءا مما في ضميري يا صاحب القناة.. وهنا أبتر قلمي مضطرا حتى لا تلهبني سياط الذكريات. 😭
انت فنان بحرفك و عجيب و مذهل كانب كبير والله
بدون مجاملة
اتمنى ماتبخل بردودك لانك ترفع مستوى الذائقة بالعموم
شكرا لك
@@Ts7eebat_15 خالص الشكر والتقدير والاحترام
آآآه من هالفرص الضايعة لوها جاية 😭
احيانا الفرصة الملعوبة
تكون شكليا اجمل من الهدف
@@Ts7eebat_15
صحيح بس لهالسبب ضاعت بطولات
والله من سرق البطولات .. ليتك تسوي كيف فريقك يلطش البطولات ومساعدات الحكام له