بالنسبة للعمل المنزلي، فإن الأبناء هم الذين يجب عليهم تقديم المقابل المادي لأمهم عندما يكبرون. أما نفقة الزوج فإنها تفوق ما تستحقه المرأة من عملها داخل البيت (في الأصل، العمل المنزلي هو اختياري وبرغبتها لأنه في صالحها وفي صالح أبنائها)
في حالة إصدار قانون اقتسام الممتلكات، فإن الطرف الذي لم يستمتع بأمواله سيفقد نصفها أثناء الطلاق. إذن دور هذا القانون هو تغريم الطرف الذي يكدس ثروته ولا يتعاطى للاستهلاك لأنه لم يساهم في تحريك الحركة التجارية والاقتصادية
لماذا تحاول الحركة النسوية التخلص من التشريعات الدينية التي تعتقد أنها ليست في صالحها (التعدد، الطاعة، ولاية الرجل)، بينما لا تطالب الحركة الرجولية بالتخلص من التشريعات الدينية التي يُعتقد أنها ليست في صالح الرجال (الصداق، النفقة، المسكن، المتعة) لأن المرأة أصبحت مطلوبة في سوق الشغل؟
إذا كانت طاعة المرأة لزوجها عبـ-ـودية فإن إنفاق الرجل على زوجته استغلال. إذا كان الشرع يأمر الرجل بالنفقة على زوجته فإنه كذلك يأمر المرأة بطاعة زوجها في الإسلام، الرجل الأكثر قدسية بالنسبة للمرأة هو زوجها وليس مديرها وليس أبوها وليس ابنها
بالنسبة للعمل المنزلي، فإن الأبناء هم الذين يجب عليهم تقديم المقابل المادي لأمهم عندما يكبرون. أما نفقة الزوج فإنها تفوق ما تستحقه المرأة من عملها داخل البيت (في الأصل، العمل المنزلي هو اختياري وبرغبتها لأنه في صالحها وفي صالح أبنائها)
في حالة إصدار قانون اقتسام الممتلكات، فإن الطرف الذي لم يستمتع بأمواله سيفقد نصفها أثناء الطلاق. إذن دور هذا القانون هو تغريم الطرف الذي يكدس ثروته ولا يتعاطى للاستهلاك لأنه لم يساهم في تحريك الحركة التجارية والاقتصادية
لماذا تحاول الحركة النسوية التخلص من التشريعات الدينية التي تعتقد أنها ليست في صالحها (التعدد، الطاعة، ولاية الرجل)، بينما لا تطالب الحركة الرجولية بالتخلص من التشريعات الدينية التي يُعتقد أنها ليست في صالح الرجال (الصداق، النفقة، المسكن، المتعة) لأن المرأة أصبحت مطلوبة في سوق الشغل؟
إذا كانت طاعة المرأة لزوجها عبـ-ـودية فإن إنفاق الرجل على زوجته استغلال.
إذا كان الشرع يأمر الرجل بالنفقة على زوجته فإنه كذلك يأمر المرأة بطاعة زوجها
في الإسلام، الرجل الأكثر قدسية بالنسبة للمرأة هو زوجها وليس مديرها وليس أبوها وليس ابنها