شكرا لك اخ رشيد ولك ايضا اخ وحيد عندما كشفتم عجز وبطلان الدين الشيطاني لانكم تتكلمون بالروح القدس حيث ملئكم... طوبى لكم ويحفظكم الرب من كل شر وتكونو شعلة تضيء ظلام وجهل كل احبتنا المسلمين .
القول: قالت اليهود عزير ابن الله، هي تحوير من السريانية اذ لم تنقل للعربية كما يجب. والمعنى هو ان اليهود قالت قوي هو ابن الله لان عزيز بالسريانية هي قوي وجبار وكتابتها بالسريانية تعني القوي والجبار هو ابن الله وبرأيي لم تنقل للعربية كما يجب فكُتبت عزير ولا معنى ولا وجود لهذه الكلمة .
يتخبط المسلمون جيئةً و ذهاباً في تفسير القرعان حسب ما يشاؤوا ؛ حتى ضاع عليهم صدر البيت من عجزه ، فكيف يا ترى سيتمكنون من تفسير ((( الكتاب المقدس ))) الخالي من أي شوائب !! ليس هناك أي قدرة لأي مسلم بأن يقرأ من ((( الكتاب المقدس ))) و من ثم يفسر آياته من التفاسير المسيحية الخاصة به ؛ و لكنه سرعان ما يلوي و يدلس في التفسير بالإعتماد على أفكاره الفسيفسائية و تفاسير الإسلام الغير متفق عليها من قبل المسلمون أنفسهم . أيها المسلمون إذا ما كنتم تريدون التفسير الخاص بكتاب الحياة ((( الكتاب المقدس ))) فعليكم باللجوء إلى تفاسيره الخاصة و ليس حسب أهوائكم الشخصية أو تفسير القرعان الجوبليس .
محمد رسول الإسلام مات ولم يوصي امتة من يكون الخليفة بعدة لهذا تركوا الصحابة تركوا محمد رسول الاسلام ميت في بيتة ثلاث ايام ولم يغسلوا ويدفنوة من اجل أمر دنيوي ونعم الصحابة أصحاب حمودي
*** إن كنتم لا تعلمون *** * أنا مسيحي ولا أقول أن الله اتخذ صاحبة !!! فسبحانه لا حدود له. هو مالئ الزمان والمكان. * أنا مسيحي ولا أقول أن الله ثالث ثلاثه !!! فمعني هذه العبارة أن الله أحد ثلاثة آلهه !!! وهذا ضد الحق والمنطق. * الله الذي أؤمن به هو إله واحد لا ثاني ولا ثالث له. وكلمة مثلث الأقانيم تعني أنه سبحانه له ثلاث خصائص ( صفات ذاتية إلهية ) كونه الله القائم بذاته: آب، الناطق بكلمته: إبن، الحي بروحه: روح قدس. * سورة ياسين هي عروس الكتاب. والفاتحة هي أم الكتاب. فهل تزوجت الفاتحة وأنجبت ؟! بالطبع التشبيهات هنا مجازية * فكلمة إبن الله ليست بالمفهوم الجسداني التناسلي الحرفي!!! * أنا كإنسان: 1- جـسـد مـادي 2- عقـل : ( أي الإدراك والحكمة والتأمل ) 3- روح: والروح شيء غير مادي أي تختلف عن الجسد. والثلاثة كيان واحد هو أنا كإنسان فبدون جسد لا أكون إنسان وبدون عقل هكذا .. وبدون روح سأكون ميت بلا حياة لذا فأنا ثالوث يُكَوِّن كيان واحد. ولا يستطيع أحد أن يقول إني ثلاث كائنات رغم ذلك. الشمس هي قرص وحرارة وضوء أي كيان واحد من ثلاث خصائص مختلفة الوظائف، متحدة الكيان. فإن كنتم لا تعلمون عقيدتنا; فاسألوا أهل الكتاب، إن كنتم لا تعلمون. **********
*** هل تعرفه حقاً ؟ *** قال المسيح لشعبه فإن لم تؤمنوا بي فآمنوا بالأعمال، لكي تعرفوا وتؤمنوا أن الآب في وأنا فيه. المسيح عمل كل أعمال الله فقد كان يبرئ الأكمه والأبرص ويُحيي الموتى بإذن الله ( المُتجلي فيه حسب إيماننا المسيحي ) وكان يعلم الغيب وينبيء الناس بما يأكلون وما يدخرون في بيوتهم. نعم وقد خلق عينان للمولود أعمي، وعند العرب كان يخلق من الطين طيراً، بإذن الله ( المُتجلي فيه حسب إيماننا ) المسيح إنسان طاهر خالي من العيوب والذنوب وجيهاً في الدنيا والآخرة . المسيح هو جسد بشري من عذراء طاهرة اصطفاها الله علي نساء العالمين، وفي هذا الكيان الإنساني، تجلي الله بروحه وكلمته، فصار المسيح الإنسان المتجلي فيه الله بقوته ولاهوته، كما تجلي الله قديماً في الجبل والشجرة وكلم موسي من خلالها، وكما كان يدير الكون كله في نفس الوقت الذي يكلم فيه موسي من الشجرة ، هكذا كان الله يدير الكون كله وفي نفس الوقت يكلمنا من خلال المسيح المتحد به ، فكان المسيح يصنع المعجزات ويخلق باذن الله المتجلي فيه، فهو ليس إنساناً فقط !!! أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون.
لا اله الا الله كل كلامك بالعكس ليه لانك نسيتي انكم بتتوجهوا بالصلاة لصورة المسيح الجسد ربنا ما قالش كده بتتطلبوا الغفران من القسيسين والرهبان وهو الي بيبلغكوا بيها عرف منين بالروح القدس صح القران الكريم واضح وصريح بيقول ما المسيح ابن مريم الا رسول انت بتؤمن بكده متحاولش تدلس علي القران الكريم لانه كلام الله الحق ومن كتابك أيضا في يوحنا ١٧:٣ هذه هي الحياه الأبدية أن يعرفوك انت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته
@@اسلامعبدالباسط-ل6س *** إله هو أم إنسان ؟ *** تجلي الله في شخص المسيح . عظيمُ هو سر التقوي الله ظهر في الجسد. لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين. وللتبسيط : رأي موسي النار مُشتعلة في الشجرة ومع ذلك لم تحترق. ونودي موسي من البقعة المباركة من الشجرة إني أنا ربك. وخلع موسي نعليه فهو أمام الله حقاً. وتكلم موسي معه من خلال الشجرة. فلو قلنا موسي يتحدث للشجرة نعم فالظاهر أمامنا شجرة . ولو قلنا أنه يكلم الله نعم وهنا أشرنا للنار والنور والصوت وهم الله المتجلي حقاً. الدليل علي تجلي الله في الشجرة: {إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آَنَسْتُ نَارًا سَآَتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آَتِيكُمْ بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ * فَلَمَّا جَاءَهَا نُودِيَ أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } (النمل 8-10) وإليك تفسير إبن كثير: يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ أَعْلَمَهُ أَنَّ الَّذِي يُخَاطِبهُ وَيُنَاجِيه هُوَ رَبّه اللَّه الْعَزِيز الَّذِي عَزَّ كُلّ شَيْء وَقَهَرَهُ وَغَلَبَهُ الْحَكِيم فِي أَقْوَاله وَأَفْعَاله. وإليك تفسير الطبري: قوله: (أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ ) نور الرحمن, والنور هو الله (وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ). حدثني إسماعيل بن الهيثم أبو العالية العبدي, قال: ثنا أبو قُتَيبة, عن ورقاء, عن عطاء بن السائب, عن سعيد بن جُبير, في قول الله: (بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ ) قال: ناداه وهو في النار حدثنا محمد بن سنان القزاز قال: ثنا مكي بن إبراهيم, قال: ثنا موسى, عن محمد بن كعب, في قوله: (أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ ) نور الرحمن, والنور هو الله (وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ). تفسير القرطبي قاله ابن عباس والحسن وسعيد بن جبير : قدس من في النار وهو الله سبحانه وتعالى ، عنى به نفسه تقدس وتعالى . قال ابن عباس ومحمد بن كعب : النار نور الله عز وجل ; نادى الله موسى وهو في النور ; وتأويل هذا أن موسى عليه السلام رأى نورا عظيما فظنه نارا ; وهذا لأن الله تعالى ظهر لموسى وهكذا كلمنا الله في شخص المسيح المتحد به . فلو قلنا المسيح إنسان نعم وهنا قد أشرنا للناسوت أي الكيان البشري الإنساني. ولو قلنا المسيح هو الله نعم وهنا قد أشرنا للاهوته أي ( الله المتحد به ). ***************
تكملة الحوار : قال السائق متسرعاً: كتابكم محرف ولا نؤمن بما جاء فيه. أجبته قائلاً: تقول الأية الكريمة: "لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ" وأيضاً " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" فمن يستطيع أن يبدل ويُحرف كلمته سبحانه وتعالي؟؟! هل عجز الله عن حفظ كلمته؟! أليس الأنجيل أيضاً كلام الله الذي يُذَّكر الناس ويعرفهم وصاياه، فكيف يتركه الله للتحريف ووعده في كتابكم وكتابنا بالحفظ وعدم التبديل!! فقد جاء في الإنجيل ما يطابق الآيتين الكريمتين في قرآنكم : " (إنجيل متى 5: 18) فإني الحق أقول لكم: إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل. فكيف تتهمون الله بترك الإنجيل ليد التحريف ؟!! كيف أثق إذاً في هذا الإله أنه لم يترك هذه اليد الأثمة مره أخري لتحرف كتابكم أيضاً، إن كان كلامكم عن تحريف كتابنا صحيح ؟؟! حاشا لله يا أخي أن يترك كلمته للعبث والتحريف فسبحانه لا تبديل لكلماته فهو القدير ذو الجلالة والإكرام. قال : وما الحاجة لأن يتجلي الله بروحه وقدرته في عيسي ليكون الذبح العظيم لفداء البشر ؟! الله رحوم غافر الذنوب فلماذا الفداء وسفك دم عيسي البريء ؟! أجبته قائلاً: لأن أجرة الخطية هي الموت ( الهلاك الأبدي ) كما حكم الله منذ بدء الخليقة، وسبحانة لا يرجع ولا ينسخ كلامه وأحكامه، فهو العادل وأيضاً الرحيم، فالعدل والرحمة تلاقيا في شخص المسيح ليكون الفادي العظيم . فقال: لا حاجة لكل هذا ! فالله غفر لأدم دون ذبح عظيم وكفارة، فسبحانه قادر علي كل شيء. أجبته قائلاً: أنت تقول : "مادام الله قادر علي كل شيء ، كان غفر لأبونا آدم وخلاص دون الإحتياج لخلاص يسوع بالفداء" ..... وبنفس منطقك ومن كتابك أرد عليك، لماذا أمر الله موسي أن يقتل بني إسرائيل بعضهم بعض للتكفير عن خطيئة عبادة العجل ، رغم توبتهم وقبول الله لهذه التوبة ؟؟ سورة البقرة ( وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم ( 54 ) ) . وإليك تفسير الأية : أمر موسى قومه - من أمر ربه عز وجل - أن يقتلوا أنفسهم قال : واحتبى الذين عبدوا العجل فجلسوا ، وقام الذين لم يعكفوا على العجل ، فأخذوا الخناجر بأيديهم ، وأصابتهم ظلة شديدة ، فجعل يقتل بعضهم بعضا ، فانجلت الظلة عنهم ، وقد أجلوا عن سبعين ألف قتيل ، كل من قتل منهم كانت له توبة ، وكل من بقي كانت له توبة . لاحظ معي أخي : أن كل مَن قتُل كانت له توبة .. ورغم ذلك لم يكتفي الله بتوبته بل وجب موته .... وهكذا في المسيحية ، لابد من ذبيحة تكفير " كفارة" . وكان الكفارة والذبح العظيم هو يسوع المسيح الذي غفر بدمه وطهرنا وعتقنا من موت الخطيئة ( الهلاك الأبدي ) " وليس بأحد غيره الخلاص لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد اعطي بين الناس ، به ينبغي أن نخلص " وعندها وصلنا إلي محطة النزول، ووصلتُ معه إلي نهاية النقاش وودعته قائلا : الله محبة ولا داعي لهذه الخُطب المحرضة علي الكراهية التي تحاول أن تُسمعها للركاب والتي تؤجج الكراهية فكفانا دماء بفعلها، اعبد ربك كما تشاء ولكن لا تقهر حريتي، ولا عَلاقة لك بما اعبد، فلا داعي للتهكم علينا وسبنا وشتيمتنا حتي في وسائل المواصلات: من كاسيت، وسي دي، وفلاشات، فيكفينا: الفضائيات، ومكبرات الصوت فوق المأذن والبنايات، يا أخي عش حياتك كما تريد، واحترم ايضاً غيرك في اختياره لحياته، لا تقررون لنا، فلنا عقول نقرر بها ونختار، فكفاكم صراعاً، وإرهاباً لنا، فالله محبة الله محبة الله محبة، وانطلقتُ في طريقي وأنا أرددها بأعلَي صوت، وما للمارة والسائقين وكل المكان إلا أن التفتوا لمصدر الصوت، و اندهشوا لماذا أقول هذا وما كان بيني وبين السائق من نقاش !!! *************** حدث أمس أثناء ذهابي لعملي ولم أغير كلمة واحدة مما حدث بالفعل
تكملة الحوار : قال السائق متسرعاً: كتابكم محرف ولا نؤمن بما جاء فيه. أجبته قائلاً: تقول الأية الكريمة: "لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ" وأيضاً " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" فمن يستطيع أن يبدل ويُحرف كلمته سبحانه وتعالي؟؟! هل عجز الله عن حفظ كلمته؟! أليس الأنجيل أيضاً كلام الله الذي يُذَّكر الناس ويعرفهم وصاياه، فكيف يتركه الله للتحريف ووعده في كتابكم وكتابنا بالحفظ وعدم التبديل!! فقد جاء في الإنجيل ما يطابق الآيتين الكريمتين في قرآنكم : " (إنجيل متى 5: 18) فإني الحق أقول لكم: إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل. فكيف تتهمون الله بترك الإنجيل ليد التحريف ؟!! كيف أثق إذاً في هذا الإله أنه لم يترك هذه اليد الأثمة مره أخري لتحرف كتابكم أيضاً، إن كان كلامكم عن تحريف كتابنا صحيح ؟؟! حاشا لله يا أخي أن يترك كلمته للعبث والتحريف فسبحانه لا تبديل لكلماته فهو القدير ذو الجلالة والإكرام. قال : وما الحاجة لأن يتجلي الله بروحه وقدرته في عيسي ليكون الذبح العظيم لفداء البشر ؟! الله رحوم غافر الذنوب فلماذا الفداء وسفك دم عيسي البريء ؟! أجبته قائلاً: لأن أجرة الخطية هي الموت ( الهلاك الأبدي ) كما حكم الله منذ بدء الخليقة، وسبحانة لا يرجع ولا ينسخ كلامه وأحكامه، فهو العادل وأيضاً الرحيم، فالعدل والرحمة تلاقيا في شخص المسيح ليكون الفادي العظيم . فقال: لا حاجة لكل هذا ! فالله غفر لأدم دون ذبح عظيم وكفارة، فسبحانه قادر علي كل شيء. أجبته قائلاً: أنت تقول : "مادام الله قادر علي كل شيء ، كان غفر لأبونا آدم وخلاص دون الإحتياج لخلاص يسوع بالفداء" ..... وبنفس منطقك ومن كتابك أرد عليك، لماذا أمر الله موسي أن يقتل بني إسرائيل بعضهم بعض للتكفير عن خطيئة عبادة العجل ، رغم توبتهم وقبول الله لهذه التوبة ؟؟ سورة البقرة ( وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم ( 54 ) ) . وإليك تفسير الأية : أمر موسى قومه - من أمر ربه عز وجل - أن يقتلوا أنفسهم قال : واحتبى الذين عبدوا العجل فجلسوا ، وقام الذين لم يعكفوا على العجل ، فأخذوا الخناجر بأيديهم ، وأصابتهم ظلة شديدة ، فجعل يقتل بعضهم بعضا ، فانجلت الظلة عنهم ، وقد أجلوا عن سبعين ألف قتيل ، كل من قتل منهم كانت له توبة ، وكل من بقي كانت له توبة . لاحظ معي أخي : أن كل مَن قتُل كانت له توبة .. ورغم ذلك لم يكتفي الله بتوبته بل وجب موته .... وهكذا في المسيحية ، لابد من ذبيحة تكفير " كفارة" . وكان الكفارة والذبح العظيم هو يسوع المسيح الذي غفر بدمه وطهرنا وعتقنا من موت الخطيئة ( الهلاك الأبدي ) " وليس بأحد غيره الخلاص لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد اعطي بين الناس ، به ينبغي أن نخلص " وعندها وصلنا إلي محطة النزول، ووصلتُ معه إلي نهاية النقاش وودعته قائلا : الله محبة ولا داعي لهذه الخُطب المحرضة علي الكراهية التي تحاول أن تُسمعها للركاب والتي تؤجج الكراهية فكفانا دماء بفعلها، اعبد ربك كما تشاء ولكن لا تقهر حريتي، ولا عَلاقة لك بما اعبد، فلا داعي للتهكم علينا وسبنا وشتيمتنا حتي في وسائل المواصلات: من كاسيت، وسي دي، وفلاشات، فيكفينا: الفضائيات، ومكبرات الصوت فوق المأذن والبنايات، يا أخي عش حياتك كما تريد، واحترم ايضاً غيرك في اختياره لحياته، لا تقررون لنا، فلنا عقول نقرر بها ونختار، فكفاكم صراعاً، وإرهاباً لنا، فالله محبة الله محبة الله محبة، وانطلقتُ في طريقي وأنا أرددها بأعلَي صوت، وما للمارة والسائقين وكل المكان إلا أن التفتوا لمصدر الصوت، و اندهشوا لماذا أقول هذا وما كان بيني وبين السائق من نقاش !!! ************* حدث أمس أثناء ذهابي لعملي ولم أغير كلمة واحدة مما حدث بالفعل
*** إله هو أم إنسان ؟ *** تجلي الله في شخص المسيح . عظيمُ هو سر التقوي الله ظهر في الجسد. لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين. وللتبسيط : رأي موسي النار مُشتعلة في الشجرة ومع ذلك لم تحترق. ونودي موسي من البقعة المباركة من الشجرة إني أنا ربك. وخلع موسي نعليه فهو أمام الله حقاً. وتكلم موسي معه من خلال الشجرة. فلو قلنا موسي يتحدث للشجرة نعم فالظاهر أمامنا شجرة . ولو قلنا أنه يكلم الله نعم وهنا أشرنا للنار والنور والصوت وهم الله المتجلي حقاً. الدليل علي تجلي الله في الشجرة: {إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آَنَسْتُ نَارًا سَآَتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آَتِيكُمْ بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ * فَلَمَّا جَاءَهَا نُودِيَ أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } (النمل 8-10) وإليك تفسير إبن كثير: يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ أَعْلَمَهُ أَنَّ الَّذِي يُخَاطِبهُ وَيُنَاجِيه هُوَ رَبّه اللَّه الْعَزِيز الَّذِي عَزَّ كُلّ شَيْء وَقَهَرَهُ وَغَلَبَهُ الْحَكِيم فِي أَقْوَاله وَأَفْعَاله. وإليك تفسير الطبري: قوله: (أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ ) نور الرحمن, والنور هو الله (وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ). حدثني إسماعيل بن الهيثم أبو العالية العبدي, قال: ثنا أبو قُتَيبة, عن ورقاء, عن عطاء بن السائب, عن سعيد بن جُبير, في قول الله: (بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ ) قال: ناداه وهو في النار حدثنا محمد بن سنان القزاز قال: ثنا مكي بن إبراهيم, قال: ثنا موسى, عن محمد بن كعب, في قوله: (أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ ) نور الرحمن, والنور هو الله (وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ). تفسير القرطبي قاله ابن عباس والحسن وسعيد بن جبير : قدس من في النار وهو الله سبحانه وتعالى ، عنى به نفسه تقدس وتعالى . قال ابن عباس ومحمد بن كعب : النار نور الله عز وجل ; نادى الله موسى وهو في النور ; وتأويل هذا أن موسى عليه السلام رأى نورا عظيما فظنه نارا ; وهذا لأن الله تعالى ظهر لموسى وهكذا كلمنا الله في شخص المسيح المتحد به . فلو قلنا المسيح إنسان نعم وهنا قد أشرنا للناسوت أي الكيان البشري الإنساني. ولو قلنا المسيح هو الله نعم وهنا قد أشرنا للاهوته أي ( الله المتحد به ). ***************
تكملة الحوار : قال السائق متسرعاً: كتابكم محرف ولا نؤمن بما جاء فيه. أجبته قائلاً: تقول الأية الكريمة: "لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ" وأيضاً " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ" فمن يستطيع أن يبدل ويُحرف كلمته سبحانه وتعالي؟؟! هل عجز الله عن حفظ كلمته؟! أليس الأنجيل أيضاً كلام الله الذي يُذَّكر الناس ويعرفهم وصاياه، فكيف يتركه الله للتحريف ووعده في كتابكم وكتابنا بالحفظ وعدم التبديل!! فقد جاء في الإنجيل ما يطابق الآيتين الكريمتين في قرآنكم : " (إنجيل متى 5: 18) فإني الحق أقول لكم: إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل. فكيف تتهمون الله بترك الإنجيل ليد التحريف ؟!! كيف أثق إذاً في هذا الإله أنه لم يترك هذه اليد الأثمة مره أخري لتحرف كتابكم أيضاً، إن كان كلامكم عن تحريف كتابنا صحيح ؟؟! حاشا لله يا أخي أن يترك كلمته للعبث والتحريف فسبحانه لا تبديل لكلماته فهو القدير ذو الجلالة والإكرام. قال : وما الحاجة لأن يتجلي الله بروحه وقدرته في عيسي ليكون الذبح العظيم لفداء البشر ؟! الله رحوم غافر الذنوب فلماذا الفداء وسفك دم عيسي البريء ؟! أجبته قائلاً: لأن أجرة الخطية هي الموت ( الهلاك الأبدي ) كما حكم الله منذ بدء الخليقة، وسبحانة لا يرجع ولا ينسخ كلامه وأحكامه، فهو العادل وأيضاً الرحيم، فالعدل والرحمة تلاقيا في شخص المسيح ليكون الفادي العظيم . فقال: لا حاجة لكل هذا ! فالله غفر لأدم دون ذبح عظيم وكفارة، فسبحانه قادر علي كل شيء. أجبته قائلاً: أنت تقول : "مادام الله قادر علي كل شيء ، كان غفر لأبونا آدم وخلاص دون الإحتياج لخلاص يسوع بالفداء" ..... وبنفس منطقك ومن كتابك أرد عليك، لماذا أمر الله موسي أن يقتل بني إسرائيل بعضهم بعض للتكفير عن خطيئة عبادة العجل ، رغم توبتهم وقبول الله لهذه التوبة ؟؟ سورة البقرة ( وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم ( 54 ) ) . وإليك تفسير الأية : أمر موسى قومه - من أمر ربه عز وجل - أن يقتلوا أنفسهم قال : واحتبى الذين عبدوا العجل فجلسوا ، وقام الذين لم يعكفوا على العجل ، فأخذوا الخناجر بأيديهم ، وأصابتهم ظلة شديدة ، فجعل يقتل بعضهم بعضا ، فانجلت الظلة عنهم ، وقد أجلوا عن سبعين ألف قتيل ، كل من قتل منهم كانت له توبة ، وكل من بقي كانت له توبة . لاحظ معي أخي : أن كل مَن قتُل كانت له توبة .. ورغم ذلك لم يكتفي الله بتوبته بل وجب موته .... وهكذا في المسيحية ، لابد من ذبيحة تكفير " كفارة" . وكان الكفارة والذبح العظيم هو يسوع المسيح الذي غفر بدمه وطهرنا وعتقنا من موت الخطيئة ( الهلاك الأبدي ) " وليس بأحد غيره الخلاص لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد اعطي بين الناس ، به ينبغي أن نخلص " وعندها وصلنا إلي محطة النزول، ووصلتُ معه إلي نهاية النقاش وودعته قائلا : الله محبة ولا داعي لهذه الخُطب المحرضة علي الكراهية التي تحاول أن تُسمعها للركاب والتي تؤجج الكراهية فكفانا دماء بفعلها، اعبد ربك كما تشاء ولكن لا تقهر حريتي، ولا عَلاقة لك بما اعبد، فلا داعي للتهكم علينا وسبنا وشتيمتنا حتي في وسائل المواصلات: من كاسيت، وسي دي، وفلاشات، فيكفينا: الفضائيات، ومكبرات الصوت فوق المأذن والبنايات، يا أخي عش حياتك كما تريد، واحترم ايضاً غيرك في اختياره لحياته، لا تقررون لنا، فلنا عقول نقرر بها ونختار، فكفاكم صراعاً، وإرهاباً لنا، فالله محبة الله محبة الله محبة، وانطلقتُ في طريقي وأنا أرددها بأعلَي صوت، وما للمارة والسائقين وكل المكان إلا أن التفتوا لمصدر الصوت، و اندهشوا لماذا أقول هذا وما كان بيني وبين السائق من نقاش !!! ***************** حدث أمس أثناء ذهابي لعملي ولم أغير كلمة واحدة مما حدث بالفعل
ماهذا التجسد اعوذ بالله ٠ سبحان الله عما يصفون سبحان الله عما يصفون سبحان الله عما يصفون سبحان الله عما يصفون سبحان الله عما يصفون سبحان الله عما يصفون
ياحبيبي اي اعجاز هذ الذي تتكلم عنه..!!!غريب امركم ايها المسلمون فالناس تتحدث وتناقش في الشرق وانتم تحلقون غربا ولكن ايس حهلا وانما قصدا فقط للهروب من الفشل والخطا الذي وقع قرآنكم ونبيكم فيه وعدم مقدرتكم كعامة وشيوخ من الرد على ابسط الاستفسارات.
في القرآن مكتوب المسيح واديناه بالروح القدس بعدين بيقولو محمد هو روح القدس يعني ايدو المسيح بمحمد ليش وين كان محمد اصلا وكيف يعني محمد هو روح القدس يعني ناس جهلة هم المسلمين
انا كردي مسلم .. هدف القرآن في مسألة عيسى عليه السلام هو أن الله هو الخالق وعيسى هو رسول وعبدالله .. القرآن يوضح للمسيحيين أن عيسى رسول الله ليس إلا عبد ومحمد أيضا عبد من عباد الله وإبراهيم وموسى ويحيى وبقية الرسل ارسلهم الخالق : أن لا إله إلا الله ... وكل إنسان على دينه حر يعبد ما يشاء والحساب عند الله ...
يعني انا مستغربه من المسلمين بيكفرو المسيحيين وبيكرهونا وبيروحو لبلاد المسيحيين كم وجه لديكم يا مسلمين كمية وقاحه الي فيكم مش طبيعي احنا بنهرب منهم هم بيركضو وراءنا
الشيوخ والمسلمين هم مش فاهمين غلط وإنما هم عاوزبن يفهمو غلط في فرق اخ رشيد مشان يثبتو ان محمد نبي واحسن من المسيح فقط لاغير وهذا مستحيل يكون محمد نبي واحسن من المسيح فرق من السماء للارض اصلا هم بيقللو من الله لان بيقولو اللهم صلي على محمد وحاطين محمد بكلشي مع الله وبيعبدو محمد وليس الله وعاملين الله بيشتغل عند محمد بيجيبلو نسوان مين بيجيب نسوان لواحد انا مابدي اقول يعني هم مشركين وكمان بيقللو من الله عم يهينو الله مين عامل أسوء احنا ولا هما
لو كان القرآن كلام الله ليش لكن الله مبيعرف المسيحيين شو قصدهم ثالث ثلاث شو هل الله الي مبيعرف لو كان القرآن كلام الله بس لان القرآن ليس كلام الله هذا كلام محمد ولا كان عرف شو بنقصد احنا المسيحيين ثالث ثلاث بعدين كيف بدهم المسلمين أن يقول الله متى يوم الساعه شو هل عقل الي عندهم المسلمين
اصلا المسلمين بيعبدو محمد حتى من مات محمد قالو جماعته من كان يعبد محمد فا محمد قد مات ومن كان يعبد الله فا الله حي لا يموت اصلا هم لحد هاي اللحظه وهو ميت هم بيبعدون محمد اصلا الله طلع بيشتغل عند محمد كمان بيقولو اللهم صلي على محمد كيف الله هو الي بيصلي على بشر هيك محمد هو الي صار الله لماذا يتهمو غيرهم خلي يتكلمو عن أنفسهم اولا بس هاي الغيرا من المسيحيين
الابن او الابنة هو او هي من طبيعة الأب والام. مثلا ان ابن او ابنة الحيوان لا يمكن ان يكونا الا من طبيعة الحيوان وابن الانسان لا يمكن ان يكون سوى انسانا ولا يمكن ان يكون حيوانا أم ملاكًا بل من طبيعة الانسان . وعندما نقول ابن الانسان فكلنا يعلم ان الانسان يولد فقط من اب وام ولذا نقول هذا الابن هو ابن لاب وابن لأم. ولكن عندما نقول ابن الله فنحن نعلم تمام المعرفة ان الله هو روح واحد لا شبيه له و أحد منفرد النوع، فابن الله هو لا يمكن ان يكون الا من جوهر وطبيعة الله الها روحا وليس جسدا بشريًا ولا حيوانيا ولا ملائكيا وهو من ذاتية الاله الروح الخالق الذي لا زوجة له ولا يتكاثر بالنكاح. فابن الله هو الله.فابن الله وابن الانسان هما صفتان للمسيح يسوع. فالمسيح لا أم له من جهة أبيه ولا اب له من جهةٍ أمه.
إذا صلب المسيح و هو اله بعد موته من كان في هذه الايام رب العالمين؟ هذا امر. الامر الثاني نفترض ان الله تجسم في صورة البشر يعني المسيح عليه السلام لماذا هو كان يدعو ربه بقوله يا اب؟هل هو كان يدعو نفسه؟ انتم يا مسيحييون تناقضون اقوالكم. ام هو تجسد نصفا بقي نصفه في السماء و نصفه في الارض؟ هذا امر نستحيل و غريب.
حرام عليكم أهنتو سيدنا المسيح و خلعتو ثيابو وعلقتو عالخشبة وضربتوه بالعصا .. هذا المسيح حبيب الله ومُحَمّد وهو يحب الله ومُحَمّد .. إستغفروا الله يا أحبابي الله يهديكم
اين انتم يا معلقين اهل الصليب ؟؟للاخ رشيد ماذا يوجد في دينكم عن الاعجاز العلمي ؟اليوم اتبت عدة نظريات ورجعتم الى القران ووجتوا ان محمد يعلم بها ؟كيف يعلم وهو امي ؟من تلفازه ؟او ايفونه؟من اين يا دجالون ؟ان كنتم تزعمون ان الانجيل حق كيف لا يخجل الله او اليسوع كما تدعون ان يصف جسد المراة ؟وماذا في دينكم عن الحلال والحرام ؟وتزعمون ان مريم اله تالوت وانها السيدة الوحيدة كرنت بسورة باسمها في القران جاوبني يا اخ رشيد يا ملحد يا جبان ؟؟
انت كجميع المسلمين يجهلون آلءنجيل والعقيذه المسيحية وتتكلمون عن اشياء كثيره لا توجد في آلءنجيل.. آلءنجيل لم يقل ان مريم هي ثالوث الله ابحث في آلءنجيل اولا وبعد ذالك تكلم يا اخي
لماذا تهرب يارشيد من مناقشة المسلم. ، عندما يكلمك عن ألوهية المسيح.؟..لم يكن ولن يكون المسيح إلها أبدا ... وهذا زعمكم الخطأ..،.مرة تقول ذو طبيعتين. ...ومرة ثلاثة أقانيم ...ومرة ﻻ هوتي وناسوتي ...ومرة إلها ومرة إبن الإله... الطبيعة الناسوتية .. تأكل وتشرب وت.... واللا هوتية ..نعبِدها . .إيه الهبل ده،؟ الله واحد أحد .. لم يلد .. لم يولد ... بلاش خبل وتهريج يا رشيد ...
معذور يا اخ عبد الرحمن على عدم فهمك لطبيعة المسيح ولكي تفهمها جيدا ما عليك الا مشاهدة الكثير من هذهالفيديوهات الاسلاميه منها والمسيحيه وان تكون لنفسك فكره عن الديانتين ،لان ما تعرفه عن هاتين الديانتين هو نتيجة وعظ وشروحات الشيوخ الذين لم يفهمو لا القرءان ولاالاناجيل . ابحث بنفسك عن الديانتين وعندها سيكون ايمانك افضل ومبروك عليك سلفا ذلك الايمان مهما كان .على الانسان ان لا يتعصب لاي دين بل علينا ان نبحثعن الله الحقيقي
![SAFEPLANET - ดาวเคราะห์ [ THE PLANET ]](http://i.ytimg.com/vi/4X1XL3I_k3c/mqdefault.jpg)
شكرا لك اخ رشيد ولك ايضا اخ وحيد عندما كشفتم عجز وبطلان الدين الشيطاني لانكم تتكلمون بالروح القدس حيث ملئكم... طوبى لكم ويحفظكم الرب من كل شر وتكونو شعلة تضيء ظلام وجهل كل احبتنا المسلمين .
أشكرك يا رب إني مسيحي !!!!
القول: قالت اليهود عزير ابن الله، هي تحوير من السريانية اذ لم تنقل للعربية كما يجب. والمعنى هو ان اليهود قالت قوي هو ابن الله لان عزيز بالسريانية هي قوي وجبار وكتابتها بالسريانية تعني القوي والجبار هو ابن الله وبرأيي لم تنقل للعربية كما يجب فكُتبت عزير ولا معنى ولا وجود لهذه الكلمة .
الرب يسوع المسيح هو هو الإله الحقيقي
ايها المسلمين استيقظوا من الغيبوبة التي وضعكم محمد فيها لا نريدكم ان تذهبوا الى جهنم
يتخبط المسلمون جيئةً و ذهاباً في تفسير القرعان حسب ما يشاؤوا ؛ حتى ضاع عليهم صدر البيت من عجزه ، فكيف يا ترى سيتمكنون من تفسير ((( الكتاب المقدس ))) الخالي من أي شوائب !!
ليس هناك أي قدرة لأي مسلم بأن يقرأ من ((( الكتاب المقدس ))) و من ثم يفسر آياته من التفاسير المسيحية الخاصة به ؛ و لكنه سرعان ما يلوي و يدلس في التفسير بالإعتماد على أفكاره الفسيفسائية و تفاسير الإسلام الغير متفق عليها من قبل المسلمون أنفسهم .
أيها المسلمون إذا ما كنتم تريدون التفسير الخاص بكتاب الحياة ((( الكتاب المقدس ))) فعليكم باللجوء إلى تفاسيره الخاصة و ليس حسب أهوائكم الشخصية أو تفسير القرعان الجوبليس .
ان كان المسيح من تراب مثل آدم فكيف يفسر المسلمون ونفخنا فيه من روحنا فكان صبيا.؟
محمد رسول الإسلام مات ولم يوصي امتة من يكون الخليفة بعدة لهذا تركوا الصحابة تركوا محمد رسول الاسلام ميت في بيتة ثلاث ايام ولم يغسلوا ويدفنوة من اجل أمر دنيوي ونعم الصحابة أصحاب حمودي
*** إن كنتم لا تعلمون ***
* أنا مسيحي ولا أقول أن الله اتخذ صاحبة !!!
فسبحانه لا حدود له.
هو مالئ الزمان والمكان.
* أنا مسيحي ولا أقول أن الله ثالث ثلاثه !!!
فمعني هذه العبارة أن الله أحد ثلاثة آلهه !!!
وهذا ضد الحق والمنطق.
* الله الذي أؤمن به هو إله واحد لا ثاني ولا ثالث له.
وكلمة مثلث الأقانيم تعني أنه سبحانه له ثلاث خصائص ( صفات ذاتية إلهية ) كونه
الله القائم بذاته: آب،
الناطق بكلمته: إبن،
الحي بروحه: روح قدس.
* سورة ياسين هي عروس الكتاب.
والفاتحة هي أم الكتاب.
فهل تزوجت الفاتحة وأنجبت ؟!
بالطبع التشبيهات هنا مجازية
* فكلمة إبن الله ليست بالمفهوم الجسداني التناسلي الحرفي!!!
* أنا كإنسان:
1- جـسـد مـادي
2- عقـل : ( أي الإدراك والحكمة والتأمل )
3- روح:
والروح شيء غير مادي أي تختلف عن الجسد.
والثلاثة كيان واحد هو أنا كإنسان
فبدون جسد لا أكون إنسان
وبدون عقل هكذا .. وبدون روح سأكون ميت بلا حياة
لذا فأنا ثالوث يُكَوِّن كيان واحد.
ولا يستطيع أحد أن يقول إني ثلاث كائنات رغم ذلك.
الشمس هي قرص وحرارة وضوء
أي كيان واحد من ثلاث خصائص مختلفة الوظائف، متحدة الكيان.
فإن كنتم لا تعلمون عقيدتنا;
فاسألوا أهل الكتاب،
إن كنتم لا تعلمون.
**********
*** هل تعرفه حقاً ؟ ***
قال المسيح لشعبه
فإن لم تؤمنوا بي فآمنوا بالأعمال، لكي تعرفوا وتؤمنوا أن الآب في وأنا فيه.
المسيح عمل كل أعمال الله فقد كان يبرئ الأكمه والأبرص ويُحيي الموتى بإذن الله ( المُتجلي فيه حسب إيماننا المسيحي )
وكان يعلم الغيب وينبيء الناس بما يأكلون وما يدخرون في بيوتهم.
نعم وقد خلق عينان للمولود أعمي، وعند العرب كان يخلق من الطين طيراً، بإذن الله ( المُتجلي فيه حسب إيماننا )
المسيح إنسان طاهر خالي من العيوب والذنوب وجيهاً في الدنيا والآخرة .
المسيح هو جسد بشري من عذراء طاهرة اصطفاها الله علي نساء العالمين، وفي هذا الكيان الإنساني، تجلي الله بروحه وكلمته، فصار المسيح الإنسان المتجلي فيه الله بقوته ولاهوته، كما تجلي الله قديماً في الجبل والشجرة وكلم موسي من خلالها، وكما كان يدير الكون كله في نفس الوقت الذي يكلم فيه موسي من الشجرة ، هكذا كان الله يدير الكون كله وفي نفس الوقت يكلمنا من خلال المسيح المتحد به ، فكان المسيح يصنع المعجزات ويخلق باذن الله المتجلي فيه، فهو ليس إنساناً فقط !!! أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون.
لا اله الا الله كل كلامك بالعكس ليه لانك نسيتي انكم بتتوجهوا بالصلاة لصورة المسيح الجسد ربنا ما قالش كده بتتطلبوا الغفران من القسيسين والرهبان وهو الي بيبلغكوا بيها عرف منين بالروح القدس صح القران الكريم واضح وصريح بيقول ما المسيح ابن مريم الا رسول انت بتؤمن بكده متحاولش تدلس علي القران الكريم لانه كلام الله الحق ومن كتابك أيضا في يوحنا ١٧:٣
هذه هي الحياه الأبدية أن يعرفوك انت الإله الحقيقي وحدك ويسوع المسيح الذي ارسلته
@@اسلامعبدالباسط-ل6س
*** إله هو أم إنسان ؟ ***
تجلي الله في شخص المسيح .
عظيمُ هو سر التقوي الله ظهر في الجسد.
لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين.
وللتبسيط :
رأي موسي النار مُشتعلة في الشجرة ومع ذلك لم تحترق. ونودي موسي من البقعة المباركة من الشجرة إني أنا ربك. وخلع موسي نعليه فهو أمام الله حقاً. وتكلم موسي معه من خلال الشجرة.
فلو قلنا موسي يتحدث للشجرة
نعم فالظاهر أمامنا شجرة .
ولو قلنا أنه يكلم الله
نعم وهنا أشرنا للنار والنور والصوت وهم الله المتجلي حقاً.
الدليل علي تجلي الله في الشجرة:
{إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آَنَسْتُ نَارًا سَآَتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آَتِيكُمْ بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ * فَلَمَّا جَاءَهَا نُودِيَ أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } (النمل 8-10)
وإليك تفسير إبن كثير:
يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ أَعْلَمَهُ أَنَّ الَّذِي يُخَاطِبهُ وَيُنَاجِيه هُوَ رَبّه اللَّه الْعَزِيز الَّذِي عَزَّ كُلّ شَيْء وَقَهَرَهُ وَغَلَبَهُ الْحَكِيم فِي أَقْوَاله وَأَفْعَاله.
وإليك تفسير الطبري:
قوله: (أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ ) نور الرحمن, والنور هو الله (وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ). حدثني إسماعيل بن الهيثم أبو العالية العبدي, قال: ثنا أبو قُتَيبة, عن ورقاء, عن عطاء بن السائب, عن سعيد بن جُبير, في قول الله: (بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ ) قال: ناداه وهو في النار
حدثنا محمد بن سنان القزاز قال: ثنا مكي بن إبراهيم, قال: ثنا موسى, عن محمد بن كعب, في قوله: (أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ ) نور الرحمن, والنور هو الله (وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ).
تفسير القرطبي
قاله ابن عباس والحسن وسعيد بن جبير : قدس من في النار وهو الله سبحانه وتعالى ، عنى به نفسه تقدس وتعالى . قال ابن عباس ومحمد بن كعب : النار نور الله عز وجل ; نادى الله موسى وهو في النور ; وتأويل هذا أن موسى عليه السلام رأى نورا عظيما فظنه نارا ; وهذا لأن الله تعالى ظهر لموسى
وهكذا كلمنا الله في شخص المسيح المتحد به . فلو قلنا المسيح إنسان نعم وهنا قد أشرنا للناسوت أي الكيان البشري الإنساني. ولو قلنا المسيح هو الله نعم وهنا قد أشرنا للاهوته أي ( الله المتحد به ).
***************
تكملة الحوار :
قال السائق متسرعاً: كتابكم محرف ولا نؤمن بما جاء فيه.
أجبته قائلاً: تقول الأية الكريمة: "لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ" وأيضاً " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ"
فمن يستطيع أن يبدل ويُحرف كلمته سبحانه وتعالي؟؟! هل عجز الله عن حفظ كلمته؟! أليس الأنجيل أيضاً كلام الله الذي يُذَّكر الناس ويعرفهم وصاياه، فكيف يتركه الله للتحريف ووعده في كتابكم وكتابنا بالحفظ وعدم التبديل!! فقد جاء في الإنجيل ما يطابق الآيتين الكريمتين في قرآنكم : " (إنجيل متى 5: 18) فإني الحق أقول لكم: إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل.
فكيف تتهمون الله بترك الإنجيل ليد التحريف ؟!! كيف أثق إذاً في هذا الإله أنه لم يترك هذه اليد الأثمة مره أخري لتحرف كتابكم أيضاً، إن كان كلامكم عن تحريف كتابنا صحيح ؟؟!
حاشا لله يا أخي أن يترك كلمته للعبث والتحريف فسبحانه لا تبديل لكلماته فهو القدير ذو الجلالة والإكرام.
قال : وما الحاجة لأن يتجلي الله بروحه وقدرته في عيسي ليكون الذبح العظيم لفداء البشر ؟!
الله رحوم غافر الذنوب فلماذا الفداء وسفك دم عيسي البريء ؟!
أجبته قائلاً: لأن أجرة الخطية هي الموت ( الهلاك الأبدي ) كما حكم الله منذ بدء الخليقة،
وسبحانة لا يرجع ولا ينسخ كلامه وأحكامه، فهو العادل وأيضاً الرحيم،
فالعدل والرحمة تلاقيا في شخص المسيح ليكون الفادي العظيم .
فقال: لا حاجة لكل هذا ! فالله غفر لأدم دون ذبح عظيم وكفارة، فسبحانه قادر علي كل شيء.
أجبته قائلاً: أنت تقول : "مادام الله قادر علي كل شيء ، كان غفر لأبونا آدم وخلاص دون الإحتياج لخلاص يسوع بالفداء" ..... وبنفس منطقك ومن كتابك أرد عليك،
لماذا أمر الله موسي أن يقتل بني إسرائيل بعضهم بعض للتكفير عن خطيئة عبادة العجل ، رغم توبتهم وقبول الله لهذه التوبة ؟؟ سورة البقرة ( وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم ( 54 ) ) . وإليك تفسير الأية :
أمر موسى قومه - من أمر ربه عز وجل - أن يقتلوا أنفسهم قال : واحتبى الذين عبدوا العجل فجلسوا ، وقام الذين لم يعكفوا على العجل ، فأخذوا الخناجر بأيديهم ، وأصابتهم ظلة شديدة ، فجعل يقتل بعضهم بعضا ، فانجلت الظلة عنهم ، وقد أجلوا عن سبعين ألف قتيل ، كل من قتل منهم كانت له توبة ، وكل من بقي كانت له توبة .
لاحظ معي أخي : أن كل مَن قتُل كانت له توبة .. ورغم ذلك لم يكتفي الله بتوبته بل وجب موته .... وهكذا في المسيحية ، لابد من ذبيحة تكفير " كفارة" .
وكان الكفارة والذبح العظيم هو يسوع المسيح الذي غفر بدمه وطهرنا وعتقنا من موت الخطيئة ( الهلاك الأبدي ) " وليس بأحد غيره الخلاص لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد اعطي بين الناس ، به ينبغي أن نخلص "
وعندها وصلنا إلي محطة النزول، ووصلتُ معه إلي نهاية النقاش وودعته قائلا : الله محبة ولا داعي لهذه الخُطب المحرضة علي الكراهية التي تحاول أن تُسمعها للركاب والتي تؤجج الكراهية فكفانا دماء بفعلها،
اعبد ربك كما تشاء ولكن لا تقهر حريتي، ولا عَلاقة لك بما اعبد، فلا داعي للتهكم علينا وسبنا وشتيمتنا حتي في وسائل المواصلات: من كاسيت، وسي دي، وفلاشات، فيكفينا: الفضائيات، ومكبرات الصوت فوق المأذن والبنايات، يا أخي عش حياتك كما تريد، واحترم ايضاً غيرك في اختياره لحياته،
لا تقررون لنا، فلنا عقول نقرر بها ونختار، فكفاكم صراعاً، وإرهاباً لنا، فالله محبة الله محبة الله محبة،
وانطلقتُ في طريقي وأنا أرددها بأعلَي صوت،
وما للمارة والسائقين وكل المكان إلا أن التفتوا لمصدر الصوت، و اندهشوا لماذا أقول هذا وما كان بيني وبين السائق من نقاش !!!
***************
حدث أمس أثناء ذهابي لعملي
ولم أغير كلمة واحدة مما حدث بالفعل
تكملة الحوار :
قال السائق متسرعاً: كتابكم محرف ولا نؤمن بما جاء فيه.
أجبته قائلاً: تقول الأية الكريمة: "لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ" وأيضاً " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ"
فمن يستطيع أن يبدل ويُحرف كلمته سبحانه وتعالي؟؟! هل عجز الله عن حفظ كلمته؟! أليس الأنجيل أيضاً كلام الله الذي يُذَّكر الناس ويعرفهم وصاياه، فكيف يتركه الله للتحريف ووعده في كتابكم وكتابنا بالحفظ وعدم التبديل!! فقد جاء في الإنجيل ما يطابق الآيتين الكريمتين في قرآنكم : " (إنجيل متى 5: 18) فإني الحق أقول لكم: إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل.
فكيف تتهمون الله بترك الإنجيل ليد التحريف ؟!! كيف أثق إذاً في هذا الإله أنه لم يترك هذه اليد الأثمة مره أخري لتحرف كتابكم أيضاً، إن كان كلامكم عن تحريف كتابنا صحيح ؟؟!
حاشا لله يا أخي أن يترك كلمته للعبث والتحريف فسبحانه لا تبديل لكلماته فهو القدير ذو الجلالة والإكرام.
قال : وما الحاجة لأن يتجلي الله بروحه وقدرته في عيسي ليكون الذبح العظيم لفداء البشر ؟!
الله رحوم غافر الذنوب فلماذا الفداء وسفك دم عيسي البريء ؟!
أجبته قائلاً: لأن أجرة الخطية هي الموت ( الهلاك الأبدي ) كما حكم الله منذ بدء الخليقة،
وسبحانة لا يرجع ولا ينسخ كلامه وأحكامه، فهو العادل وأيضاً الرحيم،
فالعدل والرحمة تلاقيا في شخص المسيح ليكون الفادي العظيم .
فقال: لا حاجة لكل هذا ! فالله غفر لأدم دون ذبح عظيم وكفارة، فسبحانه قادر علي كل شيء.
أجبته قائلاً: أنت تقول : "مادام الله قادر علي كل شيء ، كان غفر لأبونا آدم وخلاص دون الإحتياج لخلاص يسوع بالفداء" ..... وبنفس منطقك ومن كتابك أرد عليك،
لماذا أمر الله موسي أن يقتل بني إسرائيل بعضهم بعض للتكفير عن خطيئة عبادة العجل ، رغم توبتهم وقبول الله لهذه التوبة ؟؟ سورة البقرة ( وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم ( 54 ) ) . وإليك تفسير الأية :
أمر موسى قومه - من أمر ربه عز وجل - أن يقتلوا أنفسهم قال : واحتبى الذين عبدوا العجل فجلسوا ، وقام الذين لم يعكفوا على العجل ، فأخذوا الخناجر بأيديهم ، وأصابتهم ظلة شديدة ، فجعل يقتل بعضهم بعضا ، فانجلت الظلة عنهم ، وقد أجلوا عن سبعين ألف قتيل ، كل من قتل منهم كانت له توبة ، وكل من بقي كانت له توبة .
لاحظ معي أخي : أن كل مَن قتُل كانت له توبة .. ورغم ذلك لم يكتفي الله بتوبته بل وجب موته .... وهكذا في المسيحية ، لابد من ذبيحة تكفير " كفارة" .
وكان الكفارة والذبح العظيم هو يسوع المسيح الذي غفر بدمه وطهرنا وعتقنا من موت الخطيئة ( الهلاك الأبدي ) " وليس بأحد غيره الخلاص لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد اعطي بين الناس ، به ينبغي أن نخلص "
وعندها وصلنا إلي محطة النزول، ووصلتُ معه إلي نهاية النقاش وودعته قائلا : الله محبة ولا داعي لهذه الخُطب المحرضة علي الكراهية التي تحاول أن تُسمعها للركاب والتي تؤجج الكراهية فكفانا دماء بفعلها،
اعبد ربك كما تشاء ولكن لا تقهر حريتي، ولا عَلاقة لك بما اعبد، فلا داعي للتهكم علينا وسبنا وشتيمتنا حتي في وسائل المواصلات: من كاسيت، وسي دي، وفلاشات، فيكفينا: الفضائيات، ومكبرات الصوت فوق المأذن والبنايات، يا أخي عش حياتك كما تريد، واحترم ايضاً غيرك في اختياره لحياته،
لا تقررون لنا، فلنا عقول نقرر بها ونختار، فكفاكم صراعاً، وإرهاباً لنا، فالله محبة الله محبة الله محبة،
وانطلقتُ في طريقي وأنا أرددها بأعلَي صوت،
وما للمارة والسائقين وكل المكان إلا أن التفتوا لمصدر الصوت، و اندهشوا لماذا أقول هذا وما كان بيني وبين السائق من نقاش !!!
*************
حدث أمس أثناء ذهابي لعملي
ولم أغير كلمة واحدة مما حدث بالفعل
يكفرون المسيحيين في القراان ويستغربون ردة فعلهم
انتم الي كفرتو بالانحيل وبالمسبح و المسيحيين ليش من صرنا بندافع عن انفسنا صرتو تتكلمو علينا عن جد الي ختشو ماتو
ماهذا التجسد اعوذ بالله ٠ تعالى وتقدس وتنزه عن أن يكون له ولد ، وعما يصفه به الظالمون الملحدون علوا كبيرا .
*** إله هو أم إنسان ؟ ***
تجلي الله في شخص المسيح .
عظيمُ هو سر التقوي الله ظهر في الجسد.
لاهوته لم يفارق ناسوته لحظة واحدة ولا طرفة عين.
وللتبسيط :
رأي موسي النار مُشتعلة في الشجرة ومع ذلك لم تحترق. ونودي موسي من البقعة المباركة من الشجرة إني أنا ربك. وخلع موسي نعليه فهو أمام الله حقاً. وتكلم موسي معه من خلال الشجرة.
فلو قلنا موسي يتحدث للشجرة
نعم فالظاهر أمامنا شجرة .
ولو قلنا أنه يكلم الله
نعم وهنا أشرنا للنار والنور والصوت وهم الله المتجلي حقاً.
الدليل علي تجلي الله في الشجرة:
{إِذْ قَالَ مُوسَى لِأَهْلِهِ إِنِّي آَنَسْتُ نَارًا سَآَتِيكُمْ مِنْهَا بِخَبَرٍ أَوْ آَتِيكُمْ بِشِهَابٍ قَبَسٍ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَ * فَلَمَّا جَاءَهَا نُودِيَ أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ وَمَنْ حَوْلَهَا وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ } (النمل 8-10)
وإليك تفسير إبن كثير:
يَا مُوسَى إِنَّهُ أَنَا اللَّهُ الْعَزِيزُ أَعْلَمَهُ أَنَّ الَّذِي يُخَاطِبهُ وَيُنَاجِيه هُوَ رَبّه اللَّه الْعَزِيز الَّذِي عَزَّ كُلّ شَيْء وَقَهَرَهُ وَغَلَبَهُ الْحَكِيم فِي أَقْوَاله وَأَفْعَاله.
وإليك تفسير الطبري:
قوله: (أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ ) نور الرحمن, والنور هو الله (وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ). حدثني إسماعيل بن الهيثم أبو العالية العبدي, قال: ثنا أبو قُتَيبة, عن ورقاء, عن عطاء بن السائب, عن سعيد بن جُبير, في قول الله: (بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ ) قال: ناداه وهو في النار
حدثنا محمد بن سنان القزاز قال: ثنا مكي بن إبراهيم, قال: ثنا موسى, عن محمد بن كعب, في قوله: (أَنْ بُورِكَ مَنْ فِي النَّارِ ) نور الرحمن, والنور هو الله (وَسُبْحَانَ اللَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ ).
تفسير القرطبي
قاله ابن عباس والحسن وسعيد بن جبير : قدس من في النار وهو الله سبحانه وتعالى ، عنى به نفسه تقدس وتعالى . قال ابن عباس ومحمد بن كعب : النار نور الله عز وجل ; نادى الله موسى وهو في النور ; وتأويل هذا أن موسى عليه السلام رأى نورا عظيما فظنه نارا ; وهذا لأن الله تعالى ظهر لموسى
وهكذا كلمنا الله في شخص المسيح المتحد به . فلو قلنا المسيح إنسان نعم وهنا قد أشرنا للناسوت أي الكيان البشري الإنساني. ولو قلنا المسيح هو الله نعم وهنا قد أشرنا للاهوته أي ( الله المتحد به ).
***************
تكملة الحوار :
قال السائق متسرعاً: كتابكم محرف ولا نؤمن بما جاء فيه.
أجبته قائلاً: تقول الأية الكريمة: "لَا تَبْدِيلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِ" وأيضاً " إِنَّا نَحْنُ نَزَّلْنَا الذِّكْرَ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ"
فمن يستطيع أن يبدل ويُحرف كلمته سبحانه وتعالي؟؟! هل عجز الله عن حفظ كلمته؟! أليس الأنجيل أيضاً كلام الله الذي يُذَّكر الناس ويعرفهم وصاياه، فكيف يتركه الله للتحريف ووعده في كتابكم وكتابنا بالحفظ وعدم التبديل!! فقد جاء في الإنجيل ما يطابق الآيتين الكريمتين في قرآنكم : " (إنجيل متى 5: 18) فإني الحق أقول لكم: إلى أن تزول السماء والأرض لا يزول حرف واحد أو نقطة واحدة من الناموس حتى يكون الكل.
فكيف تتهمون الله بترك الإنجيل ليد التحريف ؟!! كيف أثق إذاً في هذا الإله أنه لم يترك هذه اليد الأثمة مره أخري لتحرف كتابكم أيضاً، إن كان كلامكم عن تحريف كتابنا صحيح ؟؟!
حاشا لله يا أخي أن يترك كلمته للعبث والتحريف فسبحانه لا تبديل لكلماته فهو القدير ذو الجلالة والإكرام.
قال : وما الحاجة لأن يتجلي الله بروحه وقدرته في عيسي ليكون الذبح العظيم لفداء البشر ؟!
الله رحوم غافر الذنوب فلماذا الفداء وسفك دم عيسي البريء ؟!
أجبته قائلاً: لأن أجرة الخطية هي الموت ( الهلاك الأبدي ) كما حكم الله منذ بدء الخليقة،
وسبحانة لا يرجع ولا ينسخ كلامه وأحكامه، فهو العادل وأيضاً الرحيم،
فالعدل والرحمة تلاقيا في شخص المسيح ليكون الفادي العظيم .
فقال: لا حاجة لكل هذا ! فالله غفر لأدم دون ذبح عظيم وكفارة، فسبحانه قادر علي كل شيء.
أجبته قائلاً: أنت تقول : "مادام الله قادر علي كل شيء ، كان غفر لأبونا آدم وخلاص دون الإحتياج لخلاص يسوع بالفداء" ..... وبنفس منطقك ومن كتابك أرد عليك،
لماذا أمر الله موسي أن يقتل بني إسرائيل بعضهم بعض للتكفير عن خطيئة عبادة العجل ، رغم توبتهم وقبول الله لهذه التوبة ؟؟ سورة البقرة ( وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب عليكم إنه هو التواب الرحيم ( 54 ) ) . وإليك تفسير الأية :
أمر موسى قومه - من أمر ربه عز وجل - أن يقتلوا أنفسهم قال : واحتبى الذين عبدوا العجل فجلسوا ، وقام الذين لم يعكفوا على العجل ، فأخذوا الخناجر بأيديهم ، وأصابتهم ظلة شديدة ، فجعل يقتل بعضهم بعضا ، فانجلت الظلة عنهم ، وقد أجلوا عن سبعين ألف قتيل ، كل من قتل منهم كانت له توبة ، وكل من بقي كانت له توبة .
لاحظ معي أخي : أن كل مَن قتُل كانت له توبة .. ورغم ذلك لم يكتفي الله بتوبته بل وجب موته .... وهكذا في المسيحية ، لابد من ذبيحة تكفير " كفارة" .
وكان الكفارة والذبح العظيم هو يسوع المسيح الذي غفر بدمه وطهرنا وعتقنا من موت الخطيئة ( الهلاك الأبدي ) " وليس بأحد غيره الخلاص لأن ليس اسم آخر تحت السماء قد اعطي بين الناس ، به ينبغي أن نخلص "
وعندها وصلنا إلي محطة النزول، ووصلتُ معه إلي نهاية النقاش وودعته قائلا : الله محبة ولا داعي لهذه الخُطب المحرضة علي الكراهية التي تحاول أن تُسمعها للركاب والتي تؤجج الكراهية فكفانا دماء بفعلها،
اعبد ربك كما تشاء ولكن لا تقهر حريتي، ولا عَلاقة لك بما اعبد، فلا داعي للتهكم علينا وسبنا وشتيمتنا حتي في وسائل المواصلات: من كاسيت، وسي دي، وفلاشات، فيكفينا: الفضائيات، ومكبرات الصوت فوق المأذن والبنايات، يا أخي عش حياتك كما تريد، واحترم ايضاً غيرك في اختياره لحياته،
لا تقررون لنا، فلنا عقول نقرر بها ونختار، فكفاكم صراعاً، وإرهاباً لنا، فالله محبة الله محبة الله محبة،
وانطلقتُ في طريقي وأنا أرددها بأعلَي صوت،
وما للمارة والسائقين وكل المكان إلا أن التفتوا لمصدر الصوت، و اندهشوا لماذا أقول هذا وما كان بيني وبين السائق من نقاش !!!
*****************
حدث أمس أثناء ذهابي لعملي
ولم أغير كلمة واحدة مما حدث بالفعل
دقيقه 21 اذا انتم تقولون ان المسيح بشر والله في نفس الوقت متحدين في شي واحد اذا انتم تجعلون مع الله بشر لانه متحد مع بشر أليس هذا شرك واضح؟
ماهذا التجسد اعوذ بالله ٠ سبحان الله عما يصفون سبحان الله عما يصفون سبحان الله عما يصفون سبحان الله عما يصفون سبحان الله عما يصفون سبحان الله عما يصفون
ياحبيبي اي اعجاز هذ الذي تتكلم عنه..!!!غريب امركم ايها المسلمون فالناس تتحدث وتناقش في الشرق وانتم تحلقون غربا ولكن ايس حهلا وانما قصدا فقط للهروب من الفشل والخطا الذي وقع قرآنكم ونبيكم فيه وعدم مقدرتكم كعامة وشيوخ من الرد على ابسط الاستفسارات.
لو عرف محمد المسيح لاتبعه
في القرآن مكتوب المسيح واديناه بالروح القدس بعدين بيقولو محمد هو روح القدس يعني ايدو المسيح بمحمد ليش وين كان محمد اصلا وكيف يعني محمد هو روح القدس يعني ناس جهلة هم المسلمين
دقيقه 25 العباده ليست فقط انت تقول ياراهب انت ربي
حقا القران في ورطه
أخ رشيد بسم الله الرحمن الرحيم سرقه صلعم من شمة بابا وبرونه روخت قجه وأنا اشوري
انا كردي مسلم .. هدف القرآن في مسألة عيسى عليه السلام هو أن الله هو الخالق وعيسى هو رسول وعبدالله .. القرآن يوضح للمسيحيين أن عيسى رسول الله ليس إلا عبد ومحمد أيضا عبد من عباد الله وإبراهيم وموسى ويحيى وبقية الرسل ارسلهم الخالق : أن لا إله إلا الله ... وكل إنسان على دينه حر يعبد ما يشاء والحساب عند الله ...
يعني انا مستغربه من المسلمين بيكفرو المسيحيين وبيكرهونا وبيروحو لبلاد المسيحيين كم وجه لديكم يا مسلمين كمية وقاحه الي فيكم مش طبيعي احنا بنهرب منهم هم بيركضو وراءنا
😍👏👏💕💕💕💕💕💕🌹
الشيوخ والمسلمين هم مش فاهمين غلط وإنما هم عاوزبن يفهمو غلط في فرق اخ رشيد مشان يثبتو ان محمد نبي واحسن من المسيح فقط لاغير وهذا مستحيل يكون محمد نبي واحسن من المسيح فرق من السماء للارض اصلا هم بيقللو من الله لان بيقولو اللهم صلي على محمد وحاطين محمد بكلشي مع الله وبيعبدو محمد وليس الله وعاملين الله بيشتغل عند محمد بيجيبلو نسوان مين بيجيب نسوان لواحد انا مابدي اقول يعني هم مشركين وكمان بيقللو من الله عم يهينو الله مين عامل أسوء احنا ولا هما
لو كان القرآن كلام الله ليش لكن الله مبيعرف المسيحيين شو قصدهم ثالث ثلاث شو هل الله الي مبيعرف لو كان القرآن كلام الله بس لان القرآن ليس كلام الله هذا كلام محمد ولا كان عرف شو بنقصد احنا المسيحيين ثالث ثلاث بعدين كيف بدهم المسلمين أن يقول الله متى يوم الساعه شو هل عقل الي عندهم المسلمين
اصلا المسلمين بيعبدو محمد حتى من مات محمد قالو جماعته من كان يعبد محمد فا محمد قد مات ومن كان يعبد الله فا الله حي لا يموت اصلا هم لحد هاي اللحظه وهو ميت هم بيبعدون محمد اصلا الله طلع بيشتغل عند محمد كمان بيقولو اللهم صلي على محمد كيف الله هو الي بيصلي على بشر هيك محمد هو الي صار الله لماذا يتهمو غيرهم خلي يتكلمو عن أنفسهم اولا بس هاي الغيرا من المسيحيين
مثلما جائت المسيحيه بعد اليهوديه
الابن او الابنة هو او هي من طبيعة الأب والام. مثلا ان ابن او ابنة الحيوان لا يمكن ان يكونا الا من طبيعة الحيوان وابن الانسان لا يمكن ان يكون سوى انسانا ولا يمكن ان يكون حيوانا أم ملاكًا بل من طبيعة الانسان . وعندما نقول ابن الانسان فكلنا يعلم ان الانسان يولد فقط من اب وام ولذا نقول هذا الابن هو ابن لاب وابن لأم. ولكن عندما نقول ابن الله فنحن نعلم تمام المعرفة ان الله هو روح واحد لا شبيه له و أحد منفرد النوع، فابن الله هو لا يمكن ان يكون الا من جوهر وطبيعة الله الها روحا وليس جسدا بشريًا ولا حيوانيا ولا ملائكيا وهو من ذاتية الاله الروح الخالق الذي لا زوجة له ولا يتكاثر بالنكاح. فابن الله هو الله.فابن الله وابن الانسان هما صفتان للمسيح يسوع. فالمسيح لا أم له من جهة أبيه ولا اب له من جهةٍ أمه.
🌽
ع
إذا صلب المسيح و هو اله بعد موته من كان في هذه الايام رب العالمين؟ هذا امر. الامر الثاني نفترض ان الله تجسم في صورة البشر يعني المسيح عليه السلام لماذا هو كان يدعو ربه بقوله يا اب؟هل هو كان يدعو نفسه؟ انتم يا مسيحييون تناقضون اقوالكم. ام هو تجسد نصفا بقي نصفه في السماء و نصفه في الارض؟ هذا امر نستحيل و غريب.
0B pkuppp
كلما اسمعكم افهم ان الاسلام هو دين الحق. انتم ضللتم في عقيدتكم الفاسدة. هداكم الله..
احترم ياقليل الادب كيف بتقول علينا فاسدين لكن أنتم شو بس انت نفس أخلاق نبيك محمد
samad means GOD dos not begotten
الصمد يعني جماد ياذكي
صلاعم لو كان نبيكم صلعم عنده ولد وهل يصبح نبي مرسل من عند الله صلعم هههههه هههههه هههههه
الله واحد، والله هو الاب والابن والروح القدس ...خرافات متناقضة لايمكن ان يفهمها حتى المسيحيون!!!
مكملتش ليه الاب والابن والروح القدس الهي واحد امين انتا مش فاهم صدقني احته رسوال الاسلام مش فاهم العقيده المسحيه
حرام عليكم أهنتو سيدنا المسيح و خلعتو ثيابو وعلقتو عالخشبة وضربتوه بالعصا .. هذا المسيح حبيب الله ومُحَمّد وهو يحب الله ومُحَمّد .. إستغفروا الله يا أحبابي الله يهديكم
تنيل على عينك واسكت روح افهم نبيك محمد ابو النسوان وافهم قراءنك شو معنى كلمة كهيعص يله هوينا احنا بنعشق المسيح انتم الي اهنتم المسيح خلينا الهداية لكم
انت واحد علاك
احسن من نبيك محمد ابو النسوان
هههه تقولون بان الرب المسيح في حين تصححون بقول ان الله واحد.!!
ايه شو الغريب اصلا انت مش فاهم اي شي هو انت فاهم دينك وقراءنك روح هوينا احسن
لم تفهم حتى عقيدتكم المسيحية
Hassan Violon fham 3akitak inta bl awal ya teslamle
اين انتم يا معلقين اهل الصليب ؟؟للاخ رشيد ماذا يوجد في دينكم عن الاعجاز العلمي ؟اليوم اتبت عدة نظريات ورجعتم الى القران ووجتوا ان محمد يعلم بها ؟كيف يعلم وهو امي ؟من تلفازه ؟او ايفونه؟من اين يا دجالون ؟ان كنتم تزعمون ان الانجيل حق كيف لا يخجل الله او اليسوع كما تدعون ان يصف جسد المراة ؟وماذا في دينكم عن الحلال والحرام ؟وتزعمون ان مريم اله تالوت وانها السيدة الوحيدة كرنت بسورة باسمها في القران جاوبني يا اخ رشيد يا ملحد يا جبان ؟؟
😂😂😂😂😂 Heydi ichya mahada bisade2a gher jehala ino qoran fi e3jez 3elme hata fi muslimin mich mwef2in 3ala ino quran fi e3jez 3elme ya abou jahel
انت كجميع المسلمين يجهلون آلءنجيل والعقيذه المسيحية وتتكلمون عن اشياء كثيره لا توجد في آلءنجيل.. آلءنجيل لم يقل ان مريم هي ثالوث الله ابحث في آلءنجيل اولا وبعد ذالك تكلم يا اخي
لماذا تهرب يارشيد من مناقشة المسلم. ، عندما يكلمك عن ألوهية المسيح.؟..لم يكن ولن يكون المسيح إلها أبدا ... وهذا زعمكم الخطأ..،.مرة تقول ذو طبيعتين. ...ومرة ثلاثة أقانيم ...ومرة ﻻ هوتي وناسوتي ...ومرة إلها ومرة إبن الإله... الطبيعة الناسوتية .. تأكل وتشرب وت.... واللا هوتية ..نعبِدها . .إيه الهبل ده،؟ الله واحد أحد .. لم يلد .. لم يولد ... بلاش خبل وتهريج يا رشيد ...
معذور يا اخ عبد الرحمن على عدم فهمك لطبيعة المسيح ولكي تفهمها جيدا ما عليك الا مشاهدة الكثير من هذهالفيديوهات الاسلاميه منها والمسيحيه وان تكون لنفسك فكره عن الديانتين ،لان ما تعرفه عن هاتين الديانتين هو نتيجة وعظ وشروحات الشيوخ الذين لم يفهمو لا القرءان ولاالاناجيل . ابحث بنفسك عن الديانتين وعندها سيكون ايمانك افضل ومبروك عليك سلفا ذلك الايمان مهما كان .على الانسان ان لا يتعصب لاي دين بل علينا ان نبحثعن الله الحقيقي