البرنامج الإذاعي׃ زيارة لمكتبة فلان ˖˖ جمال الغيطاني

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 26 ส.ค. 2024

ความคิดเห็น • 13

  • @remokml
    @remokml 3 ปีที่แล้ว +3

    الله يرحم مقدمة البرنامج والضيف رحمة الله عليهم جميعا

  • @fatmamahmoud4944
    @fatmamahmoud4944 3 ปีที่แล้ว +1

    الله يرحمكم ويسكنكم فسيح جناته يارب العالمين وامواتنا واموات المسلمين جميعا

  • @a7medzidan319
    @a7medzidan319 5 ปีที่แล้ว +5

    رحم الله ناديه صالح

  • @soadathegazy1530
    @soadathegazy1530 3 ปีที่แล้ว +1

    الله يرحمه ويرحم أمواتنا

  • @egypt-yy8vx
    @egypt-yy8vx 6 ปีที่แล้ว +4

    شكرا لكم

    • @talaatmonged6983
      @talaatmonged6983 4 ปีที่แล้ว +2

      من افضل البرامج الإذاعية التى كنت اتابعها باهتمام وانتظام ..للراحلة المثقفة التى كنت اكن لها كل تقدير واحترام .الاستاذة نادية صالح رحمها الله .

  • @galaxynote9127
    @galaxynote9127 5 ปีที่แล้ว +2

    برنامج ثقافي جميل.

  • @mostafakamel3449
    @mostafakamel3449 2 ปีที่แล้ว

    رحمه الله تعالى عليهما

  • @karamalchanaa1108
    @karamalchanaa1108 2 ปีที่แล้ว

    برنامج جميل ومفيد

  • @alatenah
    @alatenah 6 ปีที่แล้ว +3

    لا شك أنه برنامج مميز لكن مقدمته ضحلة الثقافة لا أدري ما هي مقومات اختيارها لمثل هذا البرنامج المهم

    • @monavocat
      @monavocat 5 ปีที่แล้ว +1

      توفيت نادية صالح في نوفمبر 2018

    • @mohamedrefaay7557
      @mohamedrefaay7557 3 ปีที่แล้ว +2

      انت لا تفقه شىء عن الإذاعة لان نادية صالح من رواد الإذاعة المصرية و علامة مميز جدا فى تاريخ الإذاعة .. قبل ما تهلفط بالكلام اعرف اولا و متحكمش جزافا و انت مش فاهم حاجة 😡😡😡

    • @alatenah
      @alatenah 3 ปีที่แล้ว +1

      @@mohamedrefaay7557 أخي الكريم، أجزم أن عدد الساعات التي شاهدتها أنا في ماسبيرو تفوق أي شخص آخر هنا، وعلى هذه المتابعة بنيت رأيي أن نادية صالح ضحلة الثقافة ولا تستحق أن تكون طرفاً في كثير من اللقاءات التي أجرتها مع أعمدة الثقافة وأعلام البيان في مصر، صحيح أنها رائدة باعتبارها من أوائل الإذاعيات، وصحيح أن إلقاءها الإذاعي متميز لكن ثمة كثيرون يفوقونها علماً وثقافة وأداءً، الواسطة والمحسوبية في اعتقادي هي من جاءت بها وهي التي رقتها في المناصب حتى بلغت ما بلغت، رحمها الله وأسكنها فسيح جناته.