سمعت بعض الشيوخ المعروفين يقسمون على شاشة التلفزيون في حصص دينية بان الفوائد البنكية الممنوحة للشخص عند ادخار أمواله به ليست ربا وليس حرام أخذها والانتفاع بها
يا أخي كنت عليك أن تبدأ بالقول التالي: جزاء الربى هو الخلد في جهنم ثم تفسر ما هو الخلد و تصف العذاب المهين ثم تتطرق لتدفع الناس إلى القرب من خط التماس لكي يقتنوا الحلال فسوف تجد اكتر التقات يتخلوا عن هذا الحلال لتفادي السقوط في الحرام.الحزام الواقي.
كلامك قريب للمنطق جدا ولكن المنظومة البنكية الوطنية او العالمية خاضعة للروتشيلد و غيرهم من الصم البكم الذين لا يعقلون و المعاملة معهم كبيرة من اكبر الاكابر في الدين
كيف يعقل ا الفقير الدي لا يملك بيتا يظل فقيرا لانه يدفع مبلغ طيلة سنوات ثم يخرجه صاحب البيت يتشرد هو وابناءه هكدا نغني الغني الدي يملك البيت ويقبض النقود ونفقر الفقير ،لان القرض لشراء بيت حرام. سوف ياتي يوم لا احد يكتري بيتا فمصير الفقير الشارع.
أنا اشتريت سكن عن طريق البنك مع العلم أن البنك أعطى النقود لصاحب المشروع اي صاحب المقاولة في حسابه و ليس حسابي و أنا عملت عقد مع البنك و صاحب المشروع و ادفع للبنك على أقساط لمدة زمنية هل حلال أم حرام و شكرا
فما حُرِّم تحريم المقاصد أشد مما حُرم تحريم الوسائل، فالأول: هو ربا القروض، وهو ربا الجاهلية. والثاني: هو ربا الفضل، وهو ربا البيوع. وفي كلٍّ شر. قال ابن القيم في إعلام الموقعين: الربا نوعان: جلي وخفي، فالجلي حرم لما فيه من الضرر العظيم، والخفي حرم؛ لأنه ذريعة إلى الجلي؛ فتحريم الأول قصدا، وتحريم الثاني وسيلة. فأما الجلي فربا النسيئة، وهو الذي كانوا يفعلونه في الجاهلية، مثل أن يؤخر دينه ويزيده في المال، وكلما أخره زاد في المال، حتى تصير المائة عنده آلافا مؤلفة؛ وفي الغالب لا يفعل ذلك إلا معدم محتاج؛ فإذا رأى أن المستحق يؤخر مطالبته، ويصبر عليه بزيادة يبذلها له تكلف بذلها ليفتدي من أسر المطالبة والحبس، ويدافع من وقت إلى وقت، فيشتد ضرره، وتعظم مصيبته، ويعلوه الدين حتى يستغرق جميع موجوده، فيربو المال على المحتاج من غير نفع يحصل له، ويزيد مال المرابي من غير نفع يحصل منه لأخيه، فيأكل مال أخيه بالباطل، ويحصل أخوه على غاية الضرر، فمن رحمة أرحم الراحمين وحكمته وإحسانه إلى خلقه أن حرم الربا، ولعن آكله ومؤكله وكاتبه وشاهديه، وآذن من لم يدعه بحربه وحرب رسوله، ولم يجئ مثل هذا الوعيد في كبيرة غيره، ولهذا كان من أكبر الكبائر، وسئل الإمام أحمد عن الربا الذي لا شك فيه فقال: هو أن يكون له دين فيقول له: أتقضي أم تربي؟ فإن لم يقضه زاده في المال وزاده هذا في الأجل ... وأما ربا الفضل فتحريمه من باب سد الذرائع، كما صرح به في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تبيعوا الدرهم بالدرهمين؛ فإني أخاف عليكم الرما» والرما هو الربا، فمنعهم من ربا الفضل لما يخافه عليهم من ربا النسيئة، وذلك أنهم إذا باعوا درهما بدرهمين، ولا يفعل هذا إلا للتفاوت الذي بين النوعين - إما في الجودة، وإما في السكة، وإما في الثقل والخفة، وغير ذلك - تدرجوا بالربح المعجل فيها إلى الربح المؤخر، وهو عين ربا النسيئة، وهذه ذريعة قريبة جدا؛ فمن حكمة الشارع أن سد عليهم هذه الذريعة، ومنعهم من بيع درهم بدرهمين نقدا ونسيئة؛ فهذه حكمة معقولة مطابقة للعقول، وهي تسد عليهم باب المفسدة. اهـ. فهذا كلام الفقهاء قديما وحديثا ، فاخسأ أيها اليهودي او النصراني المتنكر ، قبحك الله ولعنك .
لى سؤال اخى العزيز...وارجوا حلقه له...الفرق بين جميعا وأجمعين..لان هذا هام جدا جدا عندى..مع ملاحظة ان أجمعين تأتى فى حالة التجميع فى مكان محدد ووقت محدد...ولكن جميعا تأتى فى اختلاف الاماكن..لاحظ هذا جيدا فى كتاب الله....هام جدا...وشكرا اخى خليد....
هل يجوز اخذ مقدمه عند البيع بالتقسيط ام تعتبر من سعر السلعه وانا حملته سعر إضافي فمثلا إذا سعر السلعه ٥٠٠ وانا بعتها ٦٣٠ قصد واعطاني المشتري ١٠٠ مقدمه فهل يعتبر سعر السلعه الأصلي ٤٠٠ وانا بعتها ٦٣٠ هل هذا حرام يعني هل احسب سعر القصد عل ٤٠٠ وليس عل ٥٠٠ ارجو اجابتي
يا سيدي الربا الحرام هو كل ربح او كسب فيه ظلم لأحد الطرفين أما إن كان هناك ربح او كسب ناتج عن تراض بين الطرفين في المعاملات التجارية فهو ربا حلال بلال الله تعالى حرم البغي بغير حق يعني ان تبغي او تسعى لشيء لا تستحقه ولا يرضى به الآخر لأن الله تعالى احل الطيبات من الرزق اي ما طاب عنه نفسا الشخص فلا تسال على الطريقة التي تكسب بها رزقا اي ربحا ولكن اسال نفسك هل هناك ظلم للطرف الثاني(لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه) هذا حديث لا يقوله إلا نبي ورسول علم الدين الذي شرعه تعالى
@@بنعكراشلقوميعقلون أستاد من فظلك، لي صديق شيعي أناقشه في قضية زواج المتعة ويستدل على جوازه بطريقة مماثلة، وإن كان لساعة واحدة الأهم في الأمر هو أن يكون بتراض بين "الزانية والزاني" . طبعاً أقنعي أن الأمرين حلال مادام عن تراض. رأيك وشكراً
هذا يااخي من المتآمرين على الإسلام ، مثل المدعو إيهاب حريري وقصي وغيرهما من النصارى ( المسيحيون ) ، لما راوا الإسلام ينتشر في العالم لجؤوا إلى هدم الإسلام من الداخل ففعلوا كانهم مسلمون لخلق الشبه والشكوك بهذه الحيل الماكرة بدعوى العقلانية والتدبر والتحرر من التقليد ، والله غالب على أمره .
@@tawfiksaid9080 انت تكذب على الناس و ترميهم بالباطل فاستعد ليوم لا تجزي نفس عن نفس شيئا و لا تقبل منها شفاعة و لا يوخذ منها عدل و لا هم ينصرون ، حاسب لسانك قبل أن تسلطه على غيرك ، و اعلم ان ما ترمي به هذا الرجل هو نفس السلاح الذي استعمله كفار قريش لرد الدين الجديد الذي جاء به الرسول عليه الصلاه والسلام في بداية الرسالة و اعلم ايضا ان كل ما ليس في كتاب الله هو الزور و الكذب على الله سبحانه، فكيف بكتب من كتبت بعد وفاة الرسول بمئات السنين و تم جمعه من طرف اليهود و النصارى الكائدين و الكارهين لدين الرحمان و تخلوا عن الكتاب ، فمثل هذا الرجل يريد ان يعود للكتاب كما اراد الله سبحانه منزل الكتاب لا أن يبقى على ما ألفناه من الثراث المخترع و الذي توارثناه عن آباءنا و لو كانوا على الصلال المبين
@@saidbenali9369 لا أكذب على الناس ، بل أنت تكذب على رب الناس ، إذ تلغي كلام النبي المبين لكلام الله سبحانه الذي قال عنه منزله قال تعالى : ( وأنزلنا إليك الذكر ) يعني : القرآن ( لتبين للناس ما نزل إليهم ) من ربهم أي : لعلمك بمعنى ما أنزل عليك ، وحرصك عليه ، واتباعك له ، ولعلمنا بأنك أفضل الخلائق وسيد ولد آدم ، فتفصل لهم ما أجمل ، وتبين لهم ما أشكل : ( ولعلهم يتفكرون ) أي : ينظرون لأنفسهم فيهتدون ، فيفوزون بالنجاة في الدارين . أه. من تفسير الإمام ابن كثير . أقول إنك وهذا المتآمر على الإسلام ، صاحب الفيديو المخزي ، في كفة واحدة ، كلاكما منافقان تتظاهران بالاسلام لهدمه من الداخل ، وهيهات ، فإن الرب حافظ دينه وسنة نبيه ولو كره المنافقون إخوان الكفرة الذين يمدونهم بالأساليب الماكرة من يهود ونصارى ، قطع الرحمن دابركم وأسقطكم ياإخوان الشياطين ، وستزول أقنعتكم وتنجلي حقيقتكم بإذن الله العزيز الحكيم .
الجواب: بيع الربوي بالربوي نسيئة، هذا النسيئة، يبيع الذهب بفضة نسيئة، يبيع تمر بشعير نسيئة، يبيع تمر بحنطة نسيئة، هذا ربا نسيئة، يعني عدم التقابض في المجلس. المقدم: وربا الفضل؟ الشيخ: ربا الفضل الريال بريالين الجنيه بجنيهين هذا ربا الفضل، صاع حنطة بصاعين، صاع رز بصاعين، صاع تمر بصاعين من جنس واحد، يصير هذا أكثر من هذا. هذا رب الفضل.اه من فتوى العلامة ابن باز رحمه الله .
عفوًا، لأن هذه القناة لا تسمح بوضع الرابط، أرجو وضع العنوان التالي (بطريق النسخ واللصق Copy & Paste) في مربع البحث في اليوتيوب، لتصل الى الفيديو: مناقشة الأستاذ خليد بنعكراش في ما قال به في موضوع الربا
ربا النسيئة مأخوذ من النسأ، وهو التأخير، وهو نوعان: الأول: قلب الدين على المعسر، وهذا هو ربا الجاهلية، فيكون للرجل على الرجل مال مؤجل، فإذا حل قال له صاحب الدين: إما أن تقضي، وإما أن تربي، فإن قضاه وإلا زاد الدائن في الأجل وزاد في الدين مقابل التأجيل، فيتضاعف الدين في ذمة المدين. الثاني: ما كان في بيع جنسين اتفقا في علة ربا الفضل، مع تأخير قبضهما أو قبض أحدهما، كبيع الذهب بالذهب أو بالفضة، أو الفضة بالذهب مؤجلا أو بدون تقابض في مجلس العقد. أما ربا الفضل: فهو مأخوذ من الفضل، وهو الزيادة في أحد العوضين، وجاءت النصوص بتحريمه في ستة أشياء، وهي: الذهب والفضة والبر والشعير والتمر والملح. فإذا بيع أحد هذه الأشياء بجنسه حرم التفاضل بينهما، ويقاس على هذه الأشياء الستة ما شاركهما في العلة، فلا يجوز مثلا بيع كيلو ذهب رديء بنصف كيلو ذهب جيد، وكذا الفضة بالفضة، والبر بالبر، والشعير بالشعير، والتمر بالتمر، والملح بالملح، لا يجوز بيع شيء منها بجنسه إلا مثلا بمثل، سواء بسواء، يدا بيد. لكن يجوز بيع كيلو ذهب بكيلوين فضة إذا كان يدا بيد؛ لاختلاف الجنس، وقد قال -صلى الله عليه وسلم- : «الذهب بالذهب، والفضة بالفضة، والبر بالبر، والشعير بالشعير، والتمر بالتمر، والملح بالملح، مثلا بمثل، سواء بسواء، يدا بيد، فإذا اختلفت هذه الأصناف فبيعوا كيف شئتم؛ إذا كان يدا بيد»، رواه مسلم من حديث عبادة بن الصامت -رضي الله عنه-. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم. المصدر: اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(13/330- 331) بكر أبو زيد ... عضو صالح الفوزان ... عضو عبد العزيز آل الشيخ ... نائب الرئيس عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... الرئيس
رجاء رجاء هذا الفيديو محاضرة لايحتاج الى قارىء يتلوا لكم بالصوت المحاضر فاليقرأ الاية بنفسه كما يلقى المحاضرة الناس باستماع المحاضرة لاباستماع من شخص اختصاصه تلاوة القران بالصوت كانه تلاوة مجلس العزاء لماذا نحن لانرتقى الى المستوى المطلوب فنخلط كل شىء
استاذنا الكريم ، تحية من عند الله عليك مباركة طيبة تابعت عدة من فيديوهاتك الرائعة ، وخاصة التي تستشهد فيها بالمحصف ، لكن في هذا الفيديو تستشهد بزغلول النجار ووسيم يوسف والنابلسي وابن عثيمين وابن باز ،..... هل هؤلاء مراجع ذات قيمة ؟ هذه سقطة كبيرة بالمقارنة مع ما تقدمه من اثباتات من خلال المصحف الشريف ، هذا اولا ، ثانيا : موضوع الأحاديث المنسوبة للرسول الأعظم ، والتي وردت في ما يسمى صحيح البخاري ومسلم وغيرهم ، وانت ذكرت حديثين متناقضين عن أكل الضبع ، مجرد هذا التناقض يزرع الشك في صحة ما جاء من أحاديث منسوبة للرسول الأعظم زورا وبهتانا ، وقد قام الاستاذ رشيد أيلال بفضح كل هذا في كتابه " نهاية اسطورة البخاري " والله أكن لك كل التقدير والاحترام ، وخاصة عندما تستنبط الأثبات من المصحف الشريف ، دعك من هذه الأحايث التي أوصلت الإسلام إلى ما هو عليه الآن ، والتي كانت السبب الأكبر في تخلفنا وإفساح المجال لأعداء الإسلام الحق ، وليس إسلام كتب التراث الصفراء ، في ان ينتقدوا ويمعنوا في تشويهه ، لك تحياتي الصادقة ، وسأتابع افكارك الرائعة
السلام عليكم اولا اود ان أشكركم على تشجيعاتكم أم انني استدل بكلام البشر فهذا صحيح لكن انا ما استدللت به هي روايات عن الذين نقلوا الأحاديث ولم أذكر اسم احد منهم ولم أنقل عن الذين ذكرتهم بل عن بحث وجدته في الأنترنيت وعندما استدللت بذلك ليس للاستعانة لتدبر القرآن ولكن للإشارة للاختلاف بين الفقهاء في مسالة الربا وللتأكيد بأن هناك ربا حلال وربا حرام وبما ان الناس لا تستطيع تكفير الصحابة الذين قالوا بان هناك ربا الفضل والقرض يدخل في ربا الفضل فلذلك اتيت بتلك الحجة تحياتي
@@بنعكراشلقوميعقلون لو تفضلت وغيرت اسم القناة إلى مايناسبها بأن تعنون لها مثلا ب لقوم يجهلون ، أو بأكثر وضوحا ودلالة فتسميها : لقوم لا يعقلون ، هذا مجرد اقتراح ، أرجو أن يتسع صدرك للحق والعدل ، فتعبر بصريح العبارة عن نواياك ، فلا شك ان تجد جريئين يؤيدونك ، فهل أنت فاعل ؟
عجيب
حفظكم الله وبارك فيك وزاد في عمركم ونفع بكم الإسلام
تحياتي 🇲🇦❤️🌴
و عليكم السلام ورحمة الله تعالى وبركاته
شكرا جزيلا على الشرح المتقن
شكراً لك على هذا التوضيح، ارجو ان توجز أثناء العرض، وشكرآ.
بوركت بوركت واكثر الله من امثالك
يااستاد جزاك الله خيرا على اتعابك كم نحن نحتاج الى هذا الشرح والفهم
سمعت بعض الشيوخ المعروفين يقسمون على شاشة التلفزيون في حصص دينية بان الفوائد البنكية الممنوحة للشخص عند ادخار أمواله به ليست ربا وليس حرام أخذها والانتفاع بها
يا أخي كنت عليك أن تبدأ بالقول التالي:
جزاء الربى هو الخلد في جهنم ثم تفسر ما هو الخلد و تصف العذاب المهين ثم تتطرق لتدفع الناس إلى القرب من خط التماس لكي يقتنوا الحلال فسوف تجد اكتر التقات يتخلوا عن هذا الحلال لتفادي السقوط في الحرام.الحزام الواقي.
كلامك قريب للمنطق جدا ولكن المنظومة البنكية الوطنية او العالمية خاضعة للروتشيلد و غيرهم من الصم البكم الذين لا يعقلون و المعاملة معهم كبيرة من اكبر الاكابر في الدين
قالو الكراء حرام الرهين حرام تشري الدار بالبنك حرام نسكنو فالزنقا انا لي عارفة ربي خلقنا لليسر
كلشي حرموه بغاو الناس تموت عاد ابقاو على خاطرهم
لو تفظلت انزع صوت الانفجار ومن الاحسن لو تلوت الايات عوض استعمال المقطع الصوتي و شكرا.
هل ممكين تعريف الزنا و هل توافقون الدكتور شحرور وشكرا
ما حرم الله في كتابه فهو حرام وما أحل في كتابه فهو حلال ومن خالف ذلك فقد افترى على الله الكذب
السلام عليكم، سؤالي هل هناك فعلا احاديث قدسية؟
كيف يعقل ا الفقير الدي لا يملك بيتا يظل فقيرا لانه يدفع مبلغ طيلة سنوات ثم يخرجه صاحب البيت يتشرد هو وابناءه هكدا نغني الغني الدي يملك البيت ويقبض النقود ونفقر الفقير ،لان القرض لشراء بيت حرام. سوف ياتي يوم لا احد يكتري بيتا فمصير الفقير الشارع.
أنا اشتريت سكن عن طريق البنك مع العلم أن البنك أعطى النقود لصاحب المشروع اي صاحب المقاولة في حسابه و ليس حسابي و أنا عملت عقد مع البنك و صاحب المشروع و ادفع للبنك على أقساط لمدة زمنية هل حلال أم حرام و شكرا
فما حُرِّم تحريم المقاصد أشد مما حُرم تحريم الوسائل، فالأول: هو ربا القروض، وهو ربا الجاهلية. والثاني: هو ربا الفضل، وهو ربا البيوع. وفي كلٍّ شر.
قال ابن القيم في إعلام الموقعين: الربا نوعان: جلي وخفي، فالجلي حرم لما فيه من الضرر العظيم، والخفي حرم؛ لأنه ذريعة إلى الجلي؛ فتحريم الأول قصدا، وتحريم الثاني وسيلة. فأما الجلي فربا النسيئة، وهو الذي كانوا يفعلونه في الجاهلية، مثل أن يؤخر دينه ويزيده في المال، وكلما أخره زاد في المال، حتى تصير المائة عنده آلافا مؤلفة؛ وفي الغالب لا يفعل ذلك إلا معدم محتاج؛ فإذا رأى أن المستحق يؤخر مطالبته، ويصبر عليه بزيادة يبذلها له تكلف بذلها ليفتدي من أسر المطالبة والحبس، ويدافع من وقت إلى وقت، فيشتد ضرره، وتعظم مصيبته، ويعلوه الدين حتى يستغرق جميع موجوده، فيربو المال على المحتاج من غير نفع يحصل له، ويزيد مال المرابي من غير نفع يحصل منه لأخيه، فيأكل مال أخيه بالباطل، ويحصل أخوه على غاية الضرر، فمن رحمة أرحم الراحمين وحكمته وإحسانه إلى خلقه أن حرم الربا، ولعن آكله ومؤكله وكاتبه وشاهديه، وآذن من لم يدعه بحربه وحرب رسوله، ولم يجئ مثل هذا الوعيد في كبيرة غيره، ولهذا كان من أكبر الكبائر، وسئل الإمام أحمد عن الربا الذي لا شك فيه فقال: هو أن يكون له دين فيقول له: أتقضي أم تربي؟ فإن لم يقضه زاده في المال وزاده هذا في الأجل ... وأما ربا الفضل فتحريمه من باب سد الذرائع، كما صرح به في حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه، عن النبي صلى الله عليه وسلم: «لا تبيعوا الدرهم بالدرهمين؛ فإني أخاف عليكم الرما» والرما هو الربا، فمنعهم من ربا الفضل لما يخافه عليهم من ربا النسيئة، وذلك أنهم إذا باعوا درهما بدرهمين، ولا يفعل هذا إلا للتفاوت الذي بين النوعين - إما في الجودة، وإما في السكة، وإما في الثقل والخفة، وغير ذلك - تدرجوا بالربح المعجل فيها إلى الربح المؤخر، وهو عين ربا النسيئة، وهذه ذريعة قريبة جدا؛ فمن حكمة الشارع أن سد عليهم هذه الذريعة، ومنعهم من بيع درهم بدرهمين نقدا ونسيئة؛ فهذه حكمة معقولة مطابقة للعقول، وهي تسد عليهم باب المفسدة. اهـ. فهذا كلام الفقهاء قديما وحديثا ، فاخسأ أيها اليهودي او النصراني المتنكر ، قبحك الله ولعنك .
لى سؤال اخى العزيز...وارجوا حلقه له...الفرق بين جميعا وأجمعين..لان هذا هام جدا جدا عندى..مع ملاحظة ان أجمعين تأتى فى حالة التجميع فى مكان محدد ووقت محدد...ولكن جميعا تأتى فى اختلاف الاماكن..لاحظ هذا جيدا فى كتاب الله....هام جدا...وشكرا اخى خليد....
هل يجوز اخذ مقدمه عند البيع بالتقسيط ام تعتبر من سعر السلعه وانا حملته سعر إضافي فمثلا إذا سعر السلعه ٥٠٠ وانا بعتها ٦٣٠ قصد واعطاني المشتري ١٠٠ مقدمه فهل يعتبر سعر السلعه الأصلي ٤٠٠ وانا بعتها ٦٣٠ هل هذا حرام يعني هل احسب سعر القصد عل ٤٠٠ وليس عل ٥٠٠ ارجو اجابتي
يا سيدي الربا الحرام هو كل ربح او كسب فيه ظلم لأحد الطرفين أما إن كان هناك ربح او كسب ناتج عن تراض بين الطرفين في المعاملات التجارية فهو ربا حلال بلال الله تعالى حرم البغي بغير حق يعني ان تبغي او تسعى لشيء لا تستحقه ولا يرضى به الآخر لأن الله تعالى احل الطيبات من الرزق اي ما طاب عنه نفسا الشخص فلا تسال على الطريقة التي تكسب بها رزقا اي ربحا ولكن اسال نفسك هل هناك ظلم للطرف الثاني(لا يؤمن احدكم حتى يحب لأخيه ما يحبه لنفسه) هذا حديث لا يقوله إلا نبي ورسول علم الدين الذي شرعه تعالى
شكرا يعني في هذه الحاله الحلال هو كل شي تقتنع انت فيه وترضاه لنفسك وشكرا جزيلا لك
ليس الحلال الذي ترضاه لنفسك وإنما يرضى به الآخر كذلك(تجارة عن تراض منكم)(الطيبات من الرزق)
@@بنعكراشلقوميعقلون شكرا جزيلا يعني اتفاق بين الطرفين شكرا على اجابتي
@@بنعكراشلقوميعقلون
أستاد من فظلك،
لي صديق شيعي أناقشه في قضية زواج المتعة ويستدل على جوازه بطريقة مماثلة، وإن كان لساعة واحدة الأهم في الأمر هو أن يكون بتراض بين "الزانية والزاني" .
طبعاً أقنعي أن الأمرين حلال مادام عن تراض.
رأيك وشكراً
من هذا ؟!
هذا يااخي من المتآمرين على الإسلام ، مثل المدعو إيهاب حريري وقصي وغيرهما من النصارى ( المسيحيون ) ، لما راوا الإسلام ينتشر في العالم لجؤوا إلى هدم الإسلام من الداخل ففعلوا كانهم مسلمون لخلق الشبه والشكوك بهذه الحيل الماكرة بدعوى العقلانية والتدبر والتحرر من التقليد ، والله غالب على أمره .
@@tawfiksaid9080 انت تكذب على الناس و ترميهم بالباطل فاستعد ليوم لا تجزي نفس عن نفس شيئا و لا تقبل منها شفاعة و لا يوخذ منها عدل و لا هم ينصرون ، حاسب لسانك قبل أن تسلطه على غيرك ، و اعلم ان ما ترمي به هذا الرجل هو نفس السلاح الذي استعمله كفار قريش لرد الدين الجديد الذي جاء به الرسول عليه الصلاه والسلام في بداية الرسالة و اعلم ايضا ان كل ما ليس في كتاب الله هو الزور و الكذب على الله سبحانه، فكيف بكتب من كتبت بعد وفاة الرسول بمئات السنين و تم جمعه من طرف اليهود و النصارى الكائدين و الكارهين لدين الرحمان و تخلوا عن الكتاب ، فمثل هذا الرجل يريد ان يعود للكتاب كما اراد الله سبحانه منزل الكتاب لا أن يبقى على ما ألفناه من الثراث المخترع و الذي توارثناه عن آباءنا و لو كانوا على الصلال المبين
@@saidbenali9369 لا أكذب على الناس ، بل أنت تكذب على رب الناس ، إذ تلغي كلام النبي المبين لكلام الله سبحانه الذي قال عنه منزله قال تعالى : ( وأنزلنا إليك الذكر ) يعني : القرآن ( لتبين للناس ما نزل إليهم ) من ربهم أي : لعلمك بمعنى ما أنزل عليك ، وحرصك عليه ، واتباعك له ، ولعلمنا بأنك أفضل الخلائق وسيد ولد آدم ، فتفصل لهم ما أجمل ، وتبين لهم ما أشكل : ( ولعلهم يتفكرون ) أي : ينظرون لأنفسهم فيهتدون ، فيفوزون بالنجاة في الدارين . أه. من تفسير الإمام ابن كثير . أقول إنك وهذا المتآمر على الإسلام ، صاحب الفيديو المخزي ، في كفة واحدة ، كلاكما منافقان تتظاهران بالاسلام لهدمه من الداخل ، وهيهات ، فإن الرب حافظ دينه وسنة نبيه ولو كره المنافقون إخوان الكفرة الذين يمدونهم بالأساليب الماكرة من يهود ونصارى ، قطع الرحمن دابركم وأسقطكم ياإخوان الشياطين ، وستزول أقنعتكم وتنجلي حقيقتكم بإذن الله العزيز الحكيم .
@@tawfiksaid9080
كلام السفهاء
@@saidbenali9369
هذا جاهل ولا يفهم شيئا
هل احد مصادرك هو معاويه ابن ابي سفيان
ممكن تتاكد كيف غيره معاويه وبني اميه الاسلام او اتباع النبي الاميه تعاليمه اقصد النبي الامي
ماتقوله فيه تلبيس على الناس ومغالطات ومانقلته عن ابن عباس رضي الله عنه وقد رجع عن قوله وقد انعقد اجماع المسلمين على حرمة ربا الفضل وربا النسيأة
الربا حرام الف مرة .
الجواب:
بيع الربوي بالربوي نسيئة، هذا النسيئة، يبيع الذهب بفضة نسيئة، يبيع تمر بشعير نسيئة، يبيع تمر بحنطة نسيئة، هذا ربا نسيئة، يعني عدم التقابض في المجلس.
المقدم: وربا الفضل؟
الشيخ: ربا الفضل الريال بريالين الجنيه بجنيهين هذا ربا الفضل، صاع حنطة بصاعين، صاع رز بصاعين، صاع تمر بصاعين من جنس واحد، يصير هذا أكثر من هذا. هذا رب الفضل.اه من فتوى العلامة ابن باز رحمه الله .
عفوًا، لأن هذه القناة لا تسمح بوضع الرابط، أرجو وضع العنوان التالي (بطريق النسخ واللصق Copy & Paste) في مربع البحث في اليوتيوب، لتصل الى الفيديو:
مناقشة الأستاذ خليد بنعكراش في ما قال به في موضوع الربا
ربا النسيئة مأخوذ من النسأ، وهو التأخير، وهو نوعان:
الأول: قلب الدين على المعسر، وهذا هو ربا الجاهلية، فيكون للرجل على الرجل مال مؤجل، فإذا حل قال له صاحب الدين: إما أن تقضي، وإما أن تربي، فإن قضاه وإلا زاد الدائن في الأجل وزاد في الدين مقابل التأجيل، فيتضاعف الدين في ذمة المدين.
الثاني: ما كان في بيع جنسين اتفقا في علة ربا الفضل، مع تأخير قبضهما أو قبض أحدهما، كبيع الذهب بالذهب أو بالفضة، أو الفضة بالذهب مؤجلا أو بدون تقابض في مجلس العقد.
أما ربا الفضل: فهو مأخوذ من الفضل، وهو الزيادة في أحد العوضين، وجاءت النصوص بتحريمه في ستة أشياء، وهي: الذهب والفضة والبر والشعير والتمر والملح.
فإذا بيع أحد هذه الأشياء بجنسه حرم التفاضل بينهما، ويقاس على هذه الأشياء الستة ما شاركهما في العلة، فلا يجوز مثلا بيع كيلو ذهب رديء بنصف كيلو ذهب جيد، وكذا الفضة بالفضة، والبر بالبر، والشعير بالشعير، والتمر بالتمر، والملح بالملح، لا يجوز بيع شيء منها بجنسه إلا مثلا بمثل، سواء بسواء، يدا بيد.
لكن يجوز بيع كيلو ذهب بكيلوين فضة إذا كان يدا بيد؛ لاختلاف الجنس، وقد قال -صلى الله عليه وسلم- : «الذهب بالذهب، والفضة بالفضة، والبر بالبر، والشعير بالشعير، والتمر بالتمر، والملح بالملح، مثلا بمثل، سواء بسواء، يدا بيد، فإذا اختلفت هذه الأصناف فبيعوا كيف شئتم؛ إذا كان يدا بيد»، رواه مسلم من حديث عبادة بن الصامت -رضي الله عنه-. وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.
المصدر:
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء(13/330- 331)
بكر أبو زيد ... عضو
صالح الفوزان ... عضو
عبد العزيز آل الشيخ ... نائب الرئيس
عبد العزيز بن عبد الله بن باز ... الرئيس
رجاء رجاء هذا الفيديو محاضرة لايحتاج الى قارىء يتلوا لكم بالصوت المحاضر فاليقرأ الاية بنفسه كما يلقى المحاضرة الناس باستماع المحاضرة لاباستماع من شخص اختصاصه تلاوة القران بالصوت كانه تلاوة مجلس العزاء لماذا نحن لانرتقى الى المستوى المطلوب فنخلط كل شىء
זח
ومن اذن لك ان تحلل بكلامك السمج ماحرم الله
استاذنا الكريم ، تحية من عند الله عليك مباركة طيبة
تابعت عدة من فيديوهاتك الرائعة ، وخاصة التي تستشهد فيها بالمحصف ، لكن في هذا الفيديو تستشهد بزغلول النجار ووسيم يوسف والنابلسي وابن عثيمين وابن باز ،..... هل هؤلاء مراجع ذات قيمة ؟ هذه سقطة كبيرة بالمقارنة مع ما تقدمه من اثباتات من خلال المصحف الشريف ، هذا اولا ، ثانيا : موضوع الأحاديث المنسوبة للرسول الأعظم ، والتي وردت في ما يسمى صحيح البخاري ومسلم وغيرهم ، وانت ذكرت حديثين متناقضين عن أكل الضبع ، مجرد هذا التناقض يزرع الشك في صحة ما جاء من أحاديث منسوبة للرسول الأعظم زورا وبهتانا ، وقد قام الاستاذ رشيد أيلال بفضح كل هذا في كتابه " نهاية اسطورة البخاري "
والله أكن لك كل التقدير والاحترام ، وخاصة عندما تستنبط الأثبات من المصحف الشريف ، دعك من هذه الأحايث التي أوصلت الإسلام إلى ما هو عليه الآن ، والتي كانت السبب الأكبر في تخلفنا وإفساح المجال لأعداء الإسلام الحق ، وليس إسلام كتب التراث الصفراء ، في ان ينتقدوا ويمعنوا في تشويهه ،
لك تحياتي الصادقة ، وسأتابع افكارك الرائعة
السلام عليكم اولا اود ان أشكركم على تشجيعاتكم أم انني استدل بكلام البشر فهذا صحيح لكن انا ما استدللت به هي روايات عن الذين نقلوا الأحاديث ولم أذكر اسم احد منهم ولم أنقل عن الذين ذكرتهم بل عن بحث وجدته في الأنترنيت وعندما استدللت بذلك ليس للاستعانة لتدبر القرآن ولكن للإشارة للاختلاف بين الفقهاء في مسالة الربا وللتأكيد بأن هناك ربا حلال وربا حرام وبما ان الناس لا تستطيع تكفير الصحابة الذين قالوا بان هناك ربا الفضل والقرض يدخل في ربا الفضل فلذلك اتيت بتلك الحجة تحياتي
@@بنعكراشلقوميعقلون لو تفضلت وغيرت اسم القناة إلى مايناسبها بأن تعنون لها مثلا ب لقوم يجهلون ، أو بأكثر وضوحا ودلالة فتسميها : لقوم لا يعقلون ، هذا مجرد اقتراح ، أرجو أن يتسع صدرك للحق والعدل ، فتعبر بصريح العبارة عن نواياك ، فلا شك ان تجد جريئين يؤيدونك ، فهل أنت فاعل ؟
@@بنعكراشلقوميعقلون زاد الله وجهك قبحا ورداءة ، أي عدو الله .