ايه دا أستاذة بسمة طلعت بلدياتي وأول مرة أعرف تفاصيل قصتها! دايما بسمع اسمها لكن للأسف لما الأسامي بتكتر بتتحول لإحصائية. بدايتها الصحافة في سن صغيرة بمعركة شخصية قريبة منها شيء رهيب ومتخيلش أي حد يقدر يعمله وهي حقيقي بطلة انها خاضت المعركة دي وكل اللي بعدها بدون ما تغير طريقها وبنفس الإصرار. د. مارلين شكرا على المجهود الجبار وحقيقي بتدي فرصة نكتشف جوانب إنسانية جديدة في كل قصة ومع كل ضيف. ألف شكر ♥️
دكتوره مارلين انا متابع حديث لقناتك وبغض النظر عن المحتوي المحترم وادارتك الممتازه لاي لقاء بس كل مابشوف اي حلقه من حلقاتك بتاكدلي ان نهايه النظام محتومه لان عمر الظلم مايطلع قدام عائلات الخمسه اللي اتقلتو ان شاء الله ربنا لهم منتقم تحياتي دكتوره وتحياتي للقمر بسمه
شكرا على كل اللي عملته من دفاع لكل مظلوم ... يا عين جودي بالدمع منهدراً على دم ما هناك مطلول ضاقت على أهلها بما وسعت بلادنا ذات العرض والطول فقلب الطرف حيث شئت فلن ترى سوى قاتل ومقتول "الغول" لتميم _________ في إنتظار الجزء الثاني ✌
أما عن تفسير سلوك ضباط الشرطة فهذا أمر غير مستغرب، إنه غرور و صلف القوة، وجود سلاحا فى اليد يعطى إحساسا بالقوة و الإستهتار بالآخر الذى لا يحمل سلاحا، و أعتقد شخصيا بالإضطرابات النفسية و السلوكية للعديد من آولئك الضباط، و قد أعلنها ربهم الأعلي بأنه لا حساب للضابط أحمد حين يتسبب فى فقدان البصر لأحد المدنيين، و آخر أتمني أن والدك قد أصبح فخورا بك
الله يوفقك و يحفظك، أنت مثال للجرأة و الشجاعة، فعلي الرغم من تهديد ضباط أمن السيسى لكى بالسجن و الإعتقال، و أنتى إمرأة حرة و زوجة و أم، و مع ذلك لا تتوانى عن الإنحياز للضعفاء!! فتلك شجاعة نادرة المثال فى هذا الوطن
عار و الله عار لما بلد مثل مصر تعيش و مازالت تعيش في هذا الظلم و القسوه مع شعبها ...و الفساد في كل مؤسسات الدوله ... الغريب اي دين هذا الذي يقولون اننا مسلمون .. اي دين الذي يامركم بظلم البشر ..حقا عجيبه يا مصر ...عجيب يا مسلمين العرب كلكم ..كل البلاد كلها ظلم للشعوب و فساد
قادرة افهمك جدا يا بسمة في قد ايه يناير غيرت تصوراتك عن نفسك، ده حصل معايا برضو بشكل ما و مخليني مش شايفة أن الثورة انهزمت انا شايفة أنها حطت حجر في جدار تاريخنا كستات مصريات
ايه دا أستاذة بسمة طلعت بلدياتي وأول مرة أعرف تفاصيل قصتها! دايما بسمع اسمها لكن للأسف لما الأسامي بتكتر بتتحول لإحصائية. بدايتها الصحافة في سن صغيرة بمعركة شخصية قريبة منها شيء رهيب ومتخيلش أي حد يقدر يعمله وهي حقيقي بطلة انها خاضت المعركة دي وكل اللي بعدها بدون ما تغير طريقها وبنفس الإصرار. د. مارلين شكرا على المجهود الجبار وحقيقي بتدي فرصة نكتشف جوانب إنسانية جديدة في كل قصة ومع كل ضيف. ألف شكر ♥️
دكتوره مارلين انا متابع حديث لقناتك وبغض النظر عن المحتوي المحترم وادارتك الممتازه لاي لقاء بس كل مابشوف اي حلقه من حلقاتك بتاكدلي ان نهايه النظام محتومه لان عمر الظلم مايطلع قدام عائلات الخمسه اللي اتقلتو ان شاء الله ربنا لهم منتقم تحياتي دكتوره وتحياتي للقمر بسمه
شكرا على كل اللي عملته من دفاع لكل مظلوم ...
يا عين جودي بالدمع منهدراً
على دم ما هناك مطلول
ضاقت على أهلها بما وسعت
بلادنا ذات العرض والطول
فقلب الطرف حيث شئت فلن
ترى سوى قاتل ومقتول
"الغول" لتميم _________
في إنتظار الجزء الثاني ✌
أما عن تفسير سلوك ضباط الشرطة فهذا أمر غير مستغرب، إنه غرور و صلف القوة، وجود سلاحا فى اليد يعطى إحساسا بالقوة و الإستهتار بالآخر الذى لا يحمل سلاحا، و أعتقد شخصيا بالإضطرابات النفسية و السلوكية للعديد من آولئك الضباط، و قد أعلنها ربهم الأعلي بأنه لا حساب للضابط أحمد حين يتسبب فى فقدان البصر لأحد المدنيين، و آخر أتمني أن والدك قد أصبح فخورا بك
الله يوفقك و يحفظك، أنت مثال للجرأة و الشجاعة، فعلي الرغم من تهديد ضباط أمن السيسى لكى بالسجن و الإعتقال، و أنتى إمرأة حرة و زوجة و أم، و مع ذلك لا تتوانى عن الإنحياز للضعفاء!! فتلك شجاعة نادرة المثال فى هذا الوطن
الظلم ظلمات يوم القيامة
كل من شارك وتواطأ وأيد هذه البشاعات لابد في الدنيا او الآخرة يتحاسب
بصراحه الصعب جدا كسرتى بقلب والدك مهما كان الدافع
عار و الله عار لما بلد مثل مصر تعيش و مازالت تعيش في هذا الظلم و القسوه مع شعبها ...و الفساد في كل مؤسسات الدوله ...
الغريب اي دين هذا الذي يقولون اننا مسلمون .. اي دين الذي يامركم بظلم البشر ..حقا عجيبه يا مصر ...عجيب يا مسلمين العرب كلكم ..كل البلاد كلها ظلم للشعوب و فساد
قادرة افهمك جدا يا بسمة في قد ايه يناير غيرت تصوراتك عن نفسك، ده حصل معايا برضو بشكل ما و مخليني مش شايفة أن الثورة انهزمت انا شايفة أنها حطت حجر في جدار تاريخنا كستات مصريات