سلسلة حكايات لونجة، الجزء الثالث، الحلقة الرابعة، بقلم الكاتبة نادية بلمكي

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 31 ม.ค. 2025

ความคิดเห็น • 15

  • @moimoi-bx3vm
    @moimoi-bx3vm ปีที่แล้ว

    سلام افضل قناة قصص علي الاطلاق وافضل راوية

  • @koukitta
    @koukitta ปีที่แล้ว +1

    شكرا حبيبتي الغالية انت وصاحبة القصة على هده القطعة الفنية

  • @bibabiba9796
    @bibabiba9796 ปีที่แล้ว

    ماشاءالله تبارك الله

  • @oumloudjaine1460
    @oumloudjaine1460 ปีที่แล้ว

    شكرا يعطيك الصحة وبالتوفيق ان شاء الله. ❤❤❤❤❤

  • @oummohamed5420
    @oummohamed5420 ปีที่แล้ว

    ❤ربي يبارك فيك وفيها❤

  • @احلامسماعني
    @احلامسماعني ปีที่แล้ว

    روعة قمة في السرد والصوت الملائكي ❤🎉

  • @nourhaneflitti5236
    @nourhaneflitti5236 ปีที่แล้ว

    مطوليش علينا والا بغيتي كملينا القصة الليوم الله يرحم والديك

  • @mariamr7449
    @mariamr7449 ปีที่แล้ว +1

    شكرا حبيبتي
    حبيت نطلب منك تدعيلي بشفاء رني مريضة ❤️ ربي يجعلها في ميزان حسناتك ❤

  • @سمانسان
    @سمانسان ปีที่แล้ว

    شكرا لكي حبيبتي على القصة الجميلة 🎉🎉🎉❤❤❤

  • @aminchine2173
    @aminchine2173 ปีที่แล้ว

    ❤️❤️❤️❤️❤️❤️❤️

  • @غامبولداروين-غ3ج
    @غامبولداروين-غ3ج ปีที่แล้ว

    احسنت وبركت

  • @koukitta
    @koukitta ปีที่แล้ว

    🥰🥰🥰✨✨💞💞

  • @foufoublane5590
    @foufoublane5590 ปีที่แล้ว

    ،💕💐🌹👍

  • @rahmonboutaballa3859
    @rahmonboutaballa3859 ปีที่แล้ว +1

    الله يسترك كملينا كامل أجزاء القصة كيما يقولو للونجة حنا على حكاياتك ما نقدروا ما نقدروا نصبروا ☺️☺️☺️☺️☺️☺️🥰🥰🥰🥰☺️♥️🥰♥️🥰☺️

  • @with-SELMA
    @with-SELMA ปีที่แล้ว +1

    لا قيمة للخشب أمام الذهب ولكن عندما توشك على الغرق ستمسك بالخشب وتترك الذهب .
    حكم أحد الملوك على نجار بالموت
    فتسرب الخبر إليه فلم يستطع النوم ليلتها
    قالت له زوجته :
    نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة !.
    نزلت الكلمات سكينة على قلبه فغفت عيناه
    ولم يفق إلا على صوت قرع الجنود على بابه.. شحب وجهه..
    ونظر إلى زوجته نظرة يأس وندم
    وحسرة على تصديقها..
    فتح الباب بيدين ترتجفان ومدهما للحارسين لكي يقيدانه..
    قال له الحارسان في استغراب :
    لقد مات الملك ونريدك أن تصنع
    تابوتا له..!
    أشرق وجهه ونظر إلى زوجته نظرة اعتذار فابتسمت
    وقالت :
    أيها النجّار نم ككل ليلة فالرب واحد والأبواب كثيرة 🙂
    فالعبد يرهقه التفكير و الرب تبارك وتعالى يملك التدبير
    من اعتز بمنصبه فليتذكر فرعون
    ومن اعتز بماله فليتذكر قارون
    ومن اعتز بنسبه فليتذكر أبا لهب
    إنما العزة لله وحده سبحانه .!
    عندما نترك وديعه عند أحد نثق بأمانته
    ويقول لنا(من عيوني)نشعر بالأمان لحاجتنا
    فماذا نشعر عندما يقول لنا رب العالمين "واصبر لحكم ربك فإنك بأعيننا"
    يا الله ما أعظمك جددوا ثقتكم بالله خالقكم .... مهما كانت المصائب.
    ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻫو "ﺍﻟﺮﺿﺎ" ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺎلله ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪ ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ "ولسوف يعطيك ربك ﻓﺘﺮﺿﻰ"
    أسكن الله الرضا في قلوبنا وقلوبكم اللهم سخر لنا من الأقدار أجملها ومن السعادة أكملها ومن الأمور أسهلها ومن الخواطر أوسعها ومن حوائج الدنيا أيسرها وأحسنها❤🤲