اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيعملون باحسن وارزقنا حسن الخلق وارزقنا حسن الظن بالله العلي العظيم اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمداً صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشه ومداد كلماته جزاك الله خيرا وأكثر
مع إني غير ملتحي إلا إني شايف إنك ما جاوبتش على السؤال يا دكتور إنتا تطرقت للطباع البشريه التي يعتريها الكمال والنقص سواء من صاحب اللحيه أو من غير صاحب اللحيه
خلاصة كلامه ان ينبغى على من يعفون لحاهم أن يفعلون جميع الطاعات وينتهون عن جميع المعاصى وان يكونوا معصومين وبالأفضل ان يكونوا انبياء وان ظهر من أحدهم خطأ او زل قدمه فى معصية ما فيا ويله وسواد ليله هنجيبه من قفاه ونشهر بيه ونكره الناس كلها فى اللحى والملتحين لغاية ما يتيقنوا ان مشايخ الأزهر المخالفين لهذه السنة هم المحقين وهم المعتدلين!! سبحان الله!! يحسسوك ان اعلى درجات الايمان كلها التى لا يكون معها اى ذنب هى اعفاء اللحية!!
@@hichamfidal4123 الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين.
تمام..... ونقول لمن يحلقون لحاهم أنتم على باطل لمخالفة أمر نبي الله الذي.... والذي لما نظر لمشركين أرسلهما كسرى إليه وكانا مطلقين للشوارب جاذين لليحا "ويلكما من أمركما بهذا"
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
دوله القرآن وتحكم غير القرآن!!! والله ما تخلفت الأمة وضعفت إلا عندما ابتعدت عن القرآن الكريم كمنهج حياة واستبدلته بروايات لم يأمرنا الله بتدوينها ونهى رسوله عن جمعها وصحابة رسولة حاربوا كل من ينشرها ثم أتى الوضاعون والفو روايات موضوعه زادت من تخلي الله عن نصرتنا لأننا نصرنا كلام البشر واغفلنا كلامه
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
رد يعتريه كثير من الأخطاء ، الأصل في اللحية الوجوب، اتفق على ذلك الأئمة الأربعة ، أما ما قاله فإنه يلزم الملتحي بالضوابط الشرعية دون أن ينكر على من ينكر على الملتحين لحاهم اضافة الى ذلك أنه ليس ملتح وقد مدح هدي الرسول فالأولى أن يكون هو من أوائل من يبادروا بها فنسأل الله للمسلمين الصواب والرشاد
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
@@AhmedIbrahim-ui6ir الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
@@AhmedIbrahim-ui6ir لم يقدح في أصحاب اللحى بقدر ما عرى سلوكات البعض منهم ثم ان أصحاب اللحى ليسوا معصومين حتى لا يجوز انتقادهم ! يجب ان تعيش الواقع عوض تغطية الشمس بالغربال !
@@علاءالدين-ن6و7ش كله بالدهلكة ياعزيزى اهم حاجه ان غالبية الناس توصلهم فكرة ان غالبية الملتحين مندسين فى اللحية اومال هنشوه صورة الملتحين ازاى غير بالرسايل الغير مباشرة وان الأفضل والأحوط انك تحلق لحيتك عشان محدش يظن انك من المندسين.. يا شقى يا مندس 😁😁
عالم جليل . لم تخدعه الامارة بالسوء لدحض طلب اعفاء اللحية لعدم صنيعه بتركها بل قال الحكم الشرعي وأبان ملابسات لابد منها اكرمك الله وإن نطلب من الله لك عونا على اعفائها ومن الله لنا اعانة على كثير صالحات نحن مفرطين فيها
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
توجيه الرسول عليه افضل الصلاة و السلام ، للمسلمين بإطلاق اللحية و حف الشارب للتمايز عن اليهود و المشركين ، و كلها ضمن العرف السائد و قتها ، و كان عليه الصلاة و السلام يطيل شعره و هذا كان السائد و قتها ، و كان يكحل عينيه ، كل ذلك كان يتماشي مع العرف و قتها في بيئته ، الان تخيل ان تلتقي رجل يطيل شعره و يضع كحلاً خلافا للأعراف ماذا قد تظن فيه … الكلام عن اللحية و الملبس و ما الي ذلك هيافة ، و كما قيل في المثل: قال لابوه علمني الهيافة قال له أبيه تعالي في التافهة و أتصدر
إن الله لا ينظر الى صوركم واشكالكم ولكن ينظر الى القلوب التي في الصدور ...تخيلوا لن اقول فقط ملتح ولكن اقول امام مسجد ومظهره تمثل المسلم واخر عادي غير ملتح ولكن الاول يغتاب الناس وعاق لوالديه او يؤي جيرانه واخر خلقه طغى على مظهره فمن سيكون انفع للناس ...يكفي ان الاول اجبر الناس على ان يفطروا ويتغدوا ويتعشوا وهم يستعيذون من سماع اسمه فما بالكم بالمنافق ..فالصحابة استغربوا من تزكية رسول الله عليه الصلاة والسلام لرجل انه من اهل الجنة واراد ابن عمر وليس واحد من عالمنا الحالي ان يبحث عن السر الذي ادخله الجنة وليس عند الصحابة ...فكان السر أمر بسيط ولكن ليس كل واحد يستطيع ان يفعله في نفسه سوى القلة ..وطبعا الصحابة بإذن الله في الجنة ولكن هذا زكاه النبي عليه افضل الصلاة واتم التسليم فهناك من مظهره مظهر الصحابة وقلبه قلب الصليب او نجمة داوود
التنطع بالدين والغلو فيه ليس من صفة الاسلام ...دون الخوض بامثلة كثيرة فقط اجبيني عن الحكمة من ان يقول الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام للصحابة وللامة بالمعنى دخلت بغية ( واظن تعلم المقصود بالبغية ) من بني اسرائيل الجنة ..والسبب انها رأت كلبا يلهث من الثرى يعني العطش فسقته ...فهذا العمل ادخلها الجنة وانت وغيرك من المتنطعين يتتبعون كل صغيرة وكبيرة في المسلم الذي يقوم الصلاة ويؤدي الزكاة ويصوم وتلاحقونه في اطلاق لحية او حتى ما هو اصغر بكثير منه مثل ان لا تقول رمضان كريم وجمعة مباركة وان لا تقبل القرآن بعد الانتهاء منه او رفع اليدين والامام يدعو ...وكأن عصر الرسول عليه الصلاة والسلام كان متفرغا لكل هذه الامور او انهم كانوا في حالة تشبع من الدين ليهيموا في امور صغيرة ليسألوا عنها او يفعلوها او انهم ألموا بكل مسائل الحياة كما توفر للتابعين ومن جاء بعدهم لتمنطقوا باحكام حتى يفترضونها فرضا وفي نفس الوقت عندما يجلس أي شيخ وتمايل ليبين للناس يسر الدين فياتي بمثال ان الصحابة كانوا يسألون رسول الله عليه الصلاة والسلام في الحج عن أي فعل ويقول افعل ولا حرج يعني لو اسئلة زماننا التي جمعت خلاصة قرون وسئل جزء منها زمن الصحابة لتضايق الرسول عليه السلام وقد قالوا هلك المتنطعون ..ولذلك ذم بني اسرائيل لكثرة اسئلتهم كمثال البقرة التي طلب منهم ذبحها فلو جاءوا بأية بقرة لكفتهم وانت وامثالك تفعلون كاليهود بالتضييق على الناس حتى في الصلاة اشغلوا الناس كيفية وضع السبابة اثناء التشهد هل يحركها او تكون ثابتة وحتى نظر المصلي وكأنالصحابة كانوا يستعملون المتر ليحددوا ان يكون نظر المصلي .....
@@نبيلالشلبي-م3ز أنا سألتك سؤال واحد ولم ترد عليه ودخلتنا في موضوع كبير واتهمتني بالتنطع طب ما رأيك في ذهاب جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية والحنابلة وهو قول في مذهب الشافعية، إلى حرمة حلق اللحية لأنه مخالف للأمر النبوي بالإعفاء، والأصح في مذهب الشافعية أن حلق اللحية مكروه ؟؟؟
اهداء كتاب(اجماعات المذاهب الاربعة على فريضة الحجاب ورد قول من يفتري عليهم وجود خلاف بينهم في ستر المسلمة وجهها بالجلابيب السود)وهو تكملة وتأييد للكتاب السابق(كشف الاسرار عن القول التليد فيما لحق مسالة الحجاب من تحريف وتبديل وتصحيف) ومضمون كلام المؤلف ما يلي: *كشف المراة وجهها امام الاجانب من كبائر الذنوب باجماع المسلمين* على تفسير اية (من وراء حجاب)[الحزاب:٥٣]. فذكروا بالاجماع مع امهات المؤمنين نساء المسلمين لم ينس واحد منهم ذكر نساء المسلمين مع امهات المؤمنين بتاتا عند تفسيرهم الاية. لانها الحجاب بعدم دخول بيوت الامهات(وازواجه امهاتهم)لهذا ذكرت(بيوت النبي) بالذات لانها كان يدخلها الصحابة لانهم ابنائهن. فلما نزلت بعدها تحجب الامهات عن ابنائهن بقوله تعالى(فسالوهن من وراء حجاب)علم ان الحكم يشمل غيرهن من نساء المسلمين ممن لسن بامهات من باب اولى وافرض واوجب ممن هن لسن بامهات. وهذا معلوم بالاجماع لذلك بالاجماع كلهم ذكروا في تفسيرها نساء المسلمين لم يفرق بينهن في حجاب ستر الوجوه احد بتاتا. *وهذه الخصوصية الاولى متفق عليها بالاجماع* وهي انهن امهات وفرض عليهن الحجاب عن ابنائهن خلافا عن كل امهات العالمين الاتي لا يحتجبن من ابنائهن. وان قال بعض اهل العلم *بخصوصية ثانية مختلف فيها بينهم* وهي ان امهات المؤمنين شدد وغلظ عليهن *فوق وازيد من ستر الوجوه* فلا يراهن الاعمى ولا يكشفن في شهادة ولا يظهرن للرجال بشخوصهن ولو منقبات ولا يكشفن ولو كن قواعد كمما يجوز لغيرهن. *وليس في أي من الخصوصيتين ان غيرهن يكشفن وجوههن كما فهمها وابتدعها اهل السفور اليوم* . *وايضا بالاجماع في اية الحجاب اذا خرجن من بيوتهن فيكون بطريقة(يدنين عليهن من جلابيبهن)[الاحزاب:٥٩]. تسترهن بالكامل عن الرجال كالحجاب داخل البيوت فاذا خرجن فيكون من (وراء حجاب) جلابيبهن. *راجع جميع مفسرين الدنيا لاية(يدنين) بلا استثناء* حيث وصفوا كشف النساء لوجوههن من *تبرج الجاهلية وفعل الاماء وتبذل وعادة العربيات* .وحتى مجمع عليه عند اهل*اللغة والمعاجم ان كشف المراة لوجهها من التبرج والسفور. راجع عندهم كلمة(تبرج)(سفور)انها تقال اذا اظهرت المراة وجهها. و(الحجاب)* معروف في اللغة والمعاجم *والكتاب والسنة يطلق على المستور بالكامل* (وبينهما حجاب)(وما كان لنبي الا ان يكلمه الله الا وحيا او من وراء حجاب). وقال الرسول في اجر الصبر على تربية البنات(حجابا له من النار) *وبالتالي فكشف المراة لوجهها وستر راسها لا يعتبر حجابا لا لغة ولا شرعا وانما صارت كالرجل يستر راسه بعمامته لا فرق بينهما وليس هناك حجاب ولا شيء.فليس كشف الوجه مذهب ابي حنيفة ولا مالك ولا الشافعي ولا احمد ولا احد بتاتا* فلم يكونوا يعرفون سفور الوجه بتاتا ولم يخطر في بالهم. *ومن قالوا (الوجه ليس عورة) قالوها في موضعين اثنين فقط اخرجو الوجه والكفين من كونه عورة: الموضع الاول في عبادتها من كتاب شروط الصلاة وكذا احرامها تكشفه. ومع ذلك اجمعوا لو مر بها رجال فانها تستره. والموضع الثاني كتاب الضرورات والرخص عند كلامهم في ابواب كالشهادة والخطبة والتقاضي والبيوع والعلاج ونحوها تكشفه.* ولن تجد لهم عبارة (الوجه ليس عورة)ولو سترته سنة ومستحب وفضيلة بتاتا في اي موضع ثالث بتاتا غير هذين الموضعين. وكل ما ينقله اهل التبرج والسفور اليوم من اقوال الجمهور من العلماء(الصحيح ان الوجه ليس عورة) من هذين الموضعين للاستدلال على جواز كشفهما والرد على القليل ممن منعوا كاحمد في احدى الروايتين قال لا تكشف في صلاتها ولو داخل بيتها لوحدها ولا ضروراتها ولو لخاطب ونحول ولا تظهر حتى ظفرها لانها عورة فرد عليه الجمهور. *** ان اية(الا ما ظهر منها)[النور:٣١].جاءت بالاجماع متاخرة سنة ست للهجرة في الرخص والضرورات وما يجوز ويرخص للمراة كشفه وقت الضرورة وقاسوه ايضا بالقدر الذي يظهر وتكشفه المراة في صلاتها.* فهي متاخرة بقرابة السنة عن نزول ايات تشريع فريضة الحجاب التي تقدمت في سورة الاحزاب سنة خمس من الهجرة من قوله تعالي(من وراء حجاب) وقوله تعالى(يدنين).ثم بعدها نزلت الرخص والتوسعة على الناس في سورة النور(الا ما ظهر منها)واية (والقواعد من النساء)كعادة القران رحمة وتوسعة من الله لان يكشفن في حاجة وضرورة كالشهادة والخطبة وتوثيق البيوع والتقاضي والعلاج ونحوها فهي استثناء في وقت معين عن الاصل العام والمقرر سلفا والاستثناءات لا تاتي تشريعا وإنما رخص كقوله تعالى(الا ما اضطررتم اليه)وكقوله(لا يكلف الله نفسا الا وسعها) وكقوله(الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان) وكقوله(إلا المستضعفين من الرجال والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلاً) وغيرها.كلها بالاجماع ظاهرة كالشمس ضرورات ورخص واستثناء من الحكم والاصل الشرعي العام والمتقدم والمقرر سلفا حكمه وصفته وذلك للحاجة والضرورة. لا تفسر بغير ذلك ابدا من الاحوال العادية وإلا كان تحريفا وتبديلا والادلة كثيره باجماع العلماء وبدليل ذكر الصحابة للخاتم والكحل والخضاب الحناء والسواران مع الوجه والكفان لبيان الرخصة فاذا جاز كشف الزينة الاصلية من الوجه والكفان للضرورة جاز ما كان تابعا وملاصقا معهما من زينتها المكتسبة خاصة انه يشق نزعها ووقت الضرورة قصير .فلا يمكن ان يكون حجاب المرأة تخرج فيه بكامل الزينة من كحل واسورة وحناء بخضاب وخواتم وثياب. ولا يمكن ايضا بتر اقوال الصحابة كما فعل اهل السفور اليوم. واخذ ما يناسبهم(الوجه والكفان)وترك بقية اقوال السلف في الاية والتي تدل على انهم يقصدون ما كان تابعا معهما وقت الضرورة. فهذا دليل من ابسط الادلة الكثيرة والصريحة المجمع عليها بين اهل العلم قاطبة ان الاية في الضرورات والرخص وقاسوه ايضا فيما يجوز ويرخص لها ايضا ان تظهره وقت صلاتها وهما الوجه والكفان. والادلة مبسوطة بالكتابين.
****لا خلاف بين الائمة الاربعة في فريضة ستر المسلمة لوجهها عن الرجال وهم مجمعون على ان المرة كلها عورة للحديث ولكن اخرجوه من العورة وقالوا الوجة ليس عورة في موضعين اثنين فقط الموضع الاول في عبادتها ككتاب شروط صلاة المراة ومثله في احرامها واجمعوا لو مر بها رجال سترت وجهها عنهم. والموضع الثاني الذي اخرجوا فيه الوجه والكفين من العورة موضع كتاب وابواب الضرورات والحاجة مثل عند خاطب وشهادة وقاضي وبيوع ونحوها لا يكون عورة وكلا الموضعين ليس من كتاب وموضوع الحجاب* من الرجال في احوال المراة العادية وانما في صلاتها وفي ضرورة معاملتها مع الرجال. كما هي مسائل الفقه تتحدث عن العبادات والمعاملات والرخص والضرورات. واما موضوع الفرائض كفريضة الحجاب فناقشوه في تفسير اول ايات الحجاب التي نزلت في سورة الاحزاب ومنها(يدنين عليهن من جلابيبهن) واجمعوا ان معناها (يغطين وجوههن) من اكثر من مائة مفسر عبر ١٤ قرنا. ولا واحد نسي تغطية الوجوه. ولهذا غلط اهل التبرج والسفور اليوم غلطا كبيرا واختلط عليهم الامر بين الرخص والضرورات وبين الحجاب في الاحوال العادية غير الضرورية.حيث انهم ينقلون من كتاب الصلاة وكتاب الضرورات وليس من كتاب الحجاب ويقولون هذه ادلتنا في الحجاب وهذا تحريف وتبديل وتصحيف كمن ياخذ بادلة القصر في الصلاة للمسافر ويقول اكمال الصلاة اربع في الحضر كمال وسنة ومستحب وفضيلة وليست واجبه فلم يعرف الرخصة من الواجب. ولهذا باجماع الفقهاء والمفسرين ان قوله تعالى(الا ما ظهر منها)نزلت متاخرة بسورة النور سنة ست استثناء عند الضرورة والحاجة ككل استثناءات القران في الضرورات(الا من اكره وقلبه مطمئن بالإيمان.. الا من اغترف غرفة بيده...الا ان تتقوا منهم تقاة... لا يكلف الله نفسا الا وسعها...لا يكلف الله نفسا الا ما اتاها سيجعل الله بعد عسر يسرا.وغيرها.اجماع بكشفه عند الضرورات. في شهادة وخطبة ونحوها. * والمذاهب الاربعة لهم علتين في ستر زينة المراة ووجهها الاول علة العورة وهذه تستر الاجنبي فقط والعلة الثانية الفتنةوالشهوة المتاصلة بالفطرة التي فطر الله الرجال عليها وهي اشد من علة العورة لانها تستر الاجنبي وغير الاجنبي : مثل * منعوا كشف وجهها امام العم والخال احتياطا من وصفها لابنائهما ولا عورة . * ومنعوا كشف وجهها امام الاعمي لعلة الفتنة والشهوة وهو لا يراها ولا عورة. * ومنعوا كشف الزوجة الشابة وجهها امام الاولاد الشباب لزوجها المتوفى ولا عورة وهم محارم لها ابناء زوجها. ولكن بعلتهم الفتنة والشهوة . * ومنعوا جلوس الامرد مجالس الريبة من الرجال ولا عورة وإنما بعلة الفتنة والشهوة. * ومنعوا كشف المسلمة وجهها امام المراة الكافرة والفاسقة ولا عورة وإنما للفتنة والشهوة ووصفها لرجالهم او تاثرها بهم. * ومنعوا بعضهم كشف المراة وجهها امام بعض المحارم ممن لم يكن بينهما سابق خلطة تؤمن به الفتنة والشهوة بينهما كما منع الرسول سودة من كشف وجهها لرجل حكم انه اخوها فما راها حتى ماتت. ونحو ذلك. * ومنعوا بعضهم كشف الزوجة وجهها امام زوجها الذي طلقها طلاقا رجعيا او ظاهرها حتى يكفر المظاهر وينوي المطلق الرجعة حتى لا يفتتن بها ويشتهيها ويواقعها قبل الكفارة وقبل نية العزم على الرجوع وهو لا يريدها. *ومنعوا النظر من المراة للرجل ولا عورة قالوا لعلة الفتنة والشهوة. * منعوا كشف الاماء المملوكات لوجوههن وقالوا يجب عليهن سترهاةكالحراير * منعوا كشف السيدة وجهها لعبدها مع انه خادمها وملكها ومعةذلك منعه بعضهم *ومنعوا النظر للمراة ولو منقبة وتاملها من خلف جلبابها ولا عورة بعلة الفتنة والشهوة. * منعوا وحرموا رفع صوتها امام الرجال الاجانب بدون حاجة ولا ضرورة فكيف بكشف وجهها * منعوا بعضهم كشف القواعد * منعوا بعضهم كشف الشابات او النساء عموما ولو لضرورة قالوا لفساد الزمان. * منعوا كشف النساء وقت الضرورة الا بشرط معرفة عدالة الناظر ( اذا لم يخش منه فتنة وشهوة) . وبالتالي لا بوجد غير هذين الموضعين التي قال واخرج فيها المتقدمون الوجه من كونه عورة في عبادتها من صلاتها واحرامها وفي الضرورات عند معاملاتها مع الرجال من شهادة وخطبة ومحاكمة وعلاج ونحوها. فليأت لنا اهل التبرج والسفور اليوم بقول للمتقدمين في موضع ثالث قالوا فيه الوجه ليس عورة مطلقا في غير هذين البابين كموضع ثالث ككشفها بين عموم الرجال. لن تجد ذلك بتاتا . راجع كتاب كشف الاسرارعن القول التليد فيما لحق مسالة الحجاب من تحريف وتبديل وتصحيف
لانه يفكر ويستخدم عقله. أن جميع اوامر الرسول والدين كانت لأهداف ومقاصد. واذا انتهى الغرض أو السبب انتهى الأمر. الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين.
خلاصة كلامه ان ينبغى على من يعفون لحاهم أن يفعلوا جميع الطاعات وينتهوا عن جميع المعاصى وان يكونوا معصومين وبالأفضل ان يكونوا انبياء وان ظهر من أحدهم خطأ او زل قدمه فى معصية ما فيا ويله وسواد ليله هنجيبه من قفاه ونشهر بيه ونكره الناس كلها فى اللحى والملتحين لغاية ما يتيقنوا ان مشايخ الأزهر المخالفين لهذه السنة هم المحقين وهم المعتدلين!! سبحان الله!! يحسسوك ان اعلى درجات الايمان كلها التى لا يكون معها اى ذنب هى اعفاء اللحية!! طب ماتعفوا لحاكم انتو طيب طالما انها سنة خليكم انتم اولى بيها مثلا بدل مانت تاركها وبتنظر على من زاد عنك فضلا وتمسكا بسنة النبى صلى الله عليه وسلم وأخذ بها وينبغى عليه وينبغى وينبغى..!! متى يفهم الناس ان اعفاء اللحى كان عادة عند العرب قبل الإسلام فجاء الاسلام فوثقها وزادها ثباتا. تقول الملائكة فى السماء؛ سبحان من زين الرجال باللحى. فما أتانا حلق اللحى الا من الغرب والفرس. وهى من سننهم التى أخبرنا رسولنا اننا سنتبعها حذو القذة بالقذة. فلا حول ولا قوة الا بالله
في زمن الرسول صلي الله عليه وسلم وفي القرون المفضلة كانوا رضي الله عنهم يقتدون بالرسول صلي الله عليه وسلم في كل صغيرة وكبيرة يخافون:"فليحذر الذين يخالفون عن أمره ان تصيبهم فتنة او يصيبهم عذاب أليم"، اما اليوم فيتعلم المرء الفقه ليقول هذه سنه ولابأس بتركها، يزعم انه يخفف علي الناس، والحق ان إعفاء اللحية واجب وحلقها حرام والذي قال انه مكروه كالامام الشافعي انما يقصد به الحرام، قال الامام الغزالي: "فكثيرا ما يقول الشافعي رحمه الله : وأكره كذا وهو يريد التحريم". ويكفي المسلم الحريص لدينه اجماع الائمة الثلاثة غير الشافعي علي تحريم حلقها. وقال بعض العلماء ان الامام الشافعي نفسه نص في كتاب الأم على التحريم،
شيوخ الازهر أكثرهم يحلقون لحاهم، اتباعا للهوى، و كل شيخ يحلق لحيته فاعرف انه بعيد عن السنه، لانه لو كان متبع حقا للسنة لاقتدى بهدي رسول الله عليه الصلاة والسلام.
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
@thebegesttree كلامك باطل جدا بل لا فرق بينك وبين الذي يتلاعب بالدين ويحرف ويعدل ويبدل تخصيص طاعه بوقت معين و ورفع حكم و التحجج بأن الوضع تغير كل هذا لا دليل عليه اصلا بل هي حجج المحرفين المبطلين للنصوص لا فرق ابداً
@@user-zs4pn2zl2d الاحكام تتغير بتغير الأزمنة والظروف والاحوال. هذا ما تعلمناه من الرسول صلى الله عليه وسلم. ومن ائمة الفقه وواضعي الشريعة. والأمثلة من أفعال الرسول: ١- في بداية الاسلام أصدر الرسول ص ألامر التالي ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يزور المقابر ) لأن المسلمون كانوا في بداية الايمان. وبعد أن اطمأن لثبات العقيدة والإيمان لدى المسلمون أصدر الامر التالي ( كنت قد نهيتكم عن زيارة المقابر الان زورها ). والأمثلة عديدة سواء من أحكام الرسول ص أو خلفاءه ابوبكر وعمر. أما الثبات على شىء بدون النظر الى اسباب التى أدت إلى اتخاذ الحكم. فهو اضلال وتضليل للناس.
@thebegesttree هذا حكم نسخه الشرع و النبي قال بذلك مو نحن الي ننسخ من الشرع على كيفنا هذا هو التحريف و اللعب بالدين ولكن بطريقة متستره معليش لكن بكل صراحة ولا تحاول تبرر هذا لعب بالدين وجحد للنصوص ومن يقول الدين يتغير بالأزمنه فهذا لعوب بدينه صاحب هوى و شهوات وشبهات
لأنهم لا يستطيعون أن ينكروا أن إعفاء اللحية من سنن المرسلين والصحابة والتابعين لهم بإحسان ... تجدهم إذا سئل عن حكم حلقها يلف ويدور ويتفلسف ويخرج عن بيان الحكم الشرعي فيما سئل !! وكأنه يقول : اترك هذه السنة النبوية إلا إذا كنت معصوما جملة وتفصيلا ! عجيب أمركم وهل كتب الله العصمة لغير الأنبياء ؟ . المفتي يجب عليه أن يذكر الحكم الشرعي للناس كلهم أمانة وتدينا لله تعالى وإن خالف هو في نفسه ؛ لأن الدين لا يجوز الافتراء عليه بسبب الهوى أو إيثار الدنيا أو موافقة للبيئة أو العادات والله المستعان.
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
مع الأسف جواب غير موفق من الدكتور وكأن حب النبي صلى الله عليه وسلم والاقتداء به اختياري أو مخصص لفئة معينة. وكأن المقتدي بالنبي يصعد للملائكية فلا يجوز له الذنب والا سيؤكل وسيتحتم عليه حلق لحيته. كل هذا ضلال مبين عاشه الناس في ال١٠٠ سنة المنصرمة وظلموا به كثيرا
الإسلام هو استسلام و طاعة ، لذا لا يخالف الإنسان المسلم ما جاء عن الله و رسوله بكل وجه من وجوه الاعتراض ولو بحجة أنه من التمسك بالكتاب و السنة كائنا من كان.
اتبعواخادم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيدناميرزاغلام احمدالمسيح الموعود والمهدي المعهود عليه السلام والتحقوا بالجماعة الإسلامية الاحمديه هي الاسلام الحقيقي
حكم المتشبهين بالناس هو تركهم وشانهم. فالرسول قال لعن الله المتشبهين بالنساء من الرجال. ولم يحدد لهم عقوبة لانه لا يعتبر إثم أو ذنب. خليك في حالك. واصلح نفسك ولا يعنيك شأن الآخرين.
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
فعلا فاقد الشيء لا يعطيه. فكيف لعلماء الأزهر الذين وضعوا العقل في المرتبة الأولى لمعرفة الله. الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها. فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر. فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين. باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر. وإليك حجتهم في ذلك. في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة. فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة. فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم. فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب. أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون. وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها. وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين فلولا علماء الأزهر لظل المسلمون إلى الآن قذرين متخلفين جهلاء.
اللهم صل وسلم وبارك علي نبينا محمد صل الله عليه وسلم
صوتك لوحده هيبه يا مولانا. ربنا يرحمك ويجعل مثواك الجنة.
رحم الله فضيلة الشيخ العلامة وجزاه عنا خير الجزاء وسمعت من احد اكابر العلاماء ان الشيخ اذا تكلم يصمت العالم
يصمت العالم. ليه. ان ماقال ايه ولا حديث. بلاش جهل. هو كلام اي حد يقوله أنا مش بتاع وأقدر اقول الكلام دا. اووف
احسنت يا محمد
غفر الله للحبيب الغالي فضيلة الشيخ العالم عطية صقروأسكنه الفردوس الأعلي من الجنة وإنالله وإنا إليه راجعون.
اللهم اجعلنا ممن يستمعون القول فيعملون باحسن وارزقنا حسن الخلق وارزقنا حسن الظن بالله العلي العظيم اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمداً صلى الله عليه وسلم تسليما كثيرا عدد خلقك ورضا نفسك وزنة عرشه ومداد كلماته جزاك الله خيرا وأكثر
احسنت يا دكتور. الله يرحمه ويسكنه فسيح جناته
احسن الله إليك يا شيخنا الكريم ❤
اللهم اغفر له وارحمه عالمنا الجليل فضيلة.الشيخ عطية صقر
نسأل الله الهداية والثبات لي ولکم وجميع المسلمين الله يرحمه ويحسن إليه السلام عليکم ورحمة الله وبرکاته
رحمة الله عليه وعلى موتى المسلمين أجمعين
مع إني غير ملتحي إلا إني شايف إنك ما جاوبتش على السؤال يا دكتور
إنتا تطرقت للطباع البشريه التي يعتريها الكمال والنقص سواء من صاحب اللحيه أو من غير صاحب اللحيه
لأ جاوب بس حضرتك ما فهمتش- قال انها مش حرام وهي سنة لك ماتربيهاشرياء ولا خديعة للناس
السؤال بعيد عن الجواب و فيه مراوغة لأن الفقيه لا يعفو لحيته@@Wadigrean
خلاصة كلامه ان ينبغى على من يعفون لحاهم أن يفعلون جميع الطاعات وينتهون عن جميع المعاصى وان يكونوا معصومين وبالأفضل ان يكونوا انبياء وان ظهر من أحدهم خطأ او زل قدمه فى معصية ما فيا ويله وسواد ليله هنجيبه من قفاه ونشهر بيه ونكره الناس كلها فى اللحى والملتحين لغاية ما يتيقنوا ان مشايخ الأزهر المخالفين لهذه السنة هم المحقين وهم المعتدلين!!
سبحان الله!! يحسسوك ان اعلى درجات الايمان كلها التى لا يكون معها اى ذنب هى اعفاء اللحية!!
@@Wadigrean بلا هبل
@@hichamfidal4123
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين.
رحمة الله عليك أيها العالم الجليل
اللهم ارحمه برحمتك التي وسعت كل شيء 🤲
بارك الله فيكم 🎉🎉🎉 جواب موفق
❤❤❤❤جزاكم الله خيرا ❤❤❤❤ الرد واااااضح
رحمة الله رحمة واسعة فهو علماء أهل السنة
رحمة الله عليك❤
رحمة الله عليك فضيلة العالم الجليل عطية صقر
رجل في زمن قل فيه الرجال رحمه الله عليه
يارب }}
المسير اقلب وجهك
رحمه الله رحمة واسعة واسكنه فسيح جناته
تمام..... ونقول لمن يحلقون لحاهم أنتم على باطل لمخالفة أمر نبي الله الذي.... والذي لما نظر لمشركين أرسلهما كسرى إليه وكانا مطلقين للشوارب جاذين لليحا "ويلكما من أمركما بهذا"
الله يرحمك ويحسن اليك يا طاهر يا ابن الاطهار يا ابن الاكرمين
الرجل كان كالسيف فى الحلال و الحرام رحمة الله عليه الشيخ عطية صقر
"" الحمدلله ِ ربِ العالمين ""
رحم الله الشيخ عطية صقر
""" الحمدلله ِ ربِ العالمين ""
جواب مُوفق من فضيلة الشيخ
الله يرحمه ويغفر له
الله يرحمه ويغفر له ويسكنه فسيح جناته ويرحم جميع موتانا وموتي جميع المسلمين
رحمة الله عليه
لمن الإبتهال في الآخر، وما اسمه؟
لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. 🏵️🏵️
عدد خلقك، ورضا نفسك، وزنة عرشك، ومداد كلماتك....٤
لماذا توقف تنزيل المقطع وتحرمنا من خير كبير
فين الاجابة
والحث على السنة
والادلة
كلام الشيخ رحمه الله يقوله مصلح اجتماعى او رجل اعلامى صادق
رحمه الله
لماذا غير مقتدي باعفاء اللحية
أي كلام يا عبدالسلام،،، الأزهر الموديرن
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
كانوا رجالاً❤
إعفاء و إطلاق اللحية أيضا من العمل و هي التي يفرق فيها بين وجه الرجل والمرأة
اللحية سنة واقتداء لسنة رسول الله صل الله عليه وأله وصحبه وسلم تسليما كثيرا
بل أجاب لكن المشكل في سوء فهمنا لكلامه
اللحية النبوية تشعر بالغربة من السؤال ومن الجواب ومن الاشخاص
اقام الحجة هلى نفسة
احسنت احسنت احسنت...
فهو اعترف بوجوب تربية اللحيه وبالرغم من ذلك هو حليق اللحيه
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
حلق اللحيه محرم حتى لو كان كل الملتحين يفعلون المنكرات
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
دوله القرآن وتحكم غير القرآن!!!
والله ما تخلفت الأمة وضعفت إلا عندما ابتعدت عن القرآن الكريم كمنهج حياة واستبدلته بروايات لم يأمرنا الله بتدوينها ونهى رسوله عن جمعها وصحابة رسولة حاربوا كل من ينشرها ثم أتى الوضاعون والفو روايات موضوعه زادت من تخلي الله عن نصرتنا لأننا نصرنا كلام البشر واغفلنا كلامه
الله.يرحمك.ياعلامة.هذا.الرجل.اكبر.من.الدكتوراه
تقدر تعتمدها بالمثل للمجرمين المتشددين الإرهابيين ممن يرتدون النقاب و يدعون أنه فرض
مولانا اللهم اكرم نزله من أكثر العلماء علما وثقة فيه فاللهم اكرم نزله ❤
لم يوفق في الإجابة السلوك ممكن تكون من صاحب اللحية او من الحليق المتشبة بالنساء وبالغرب
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
رد يعتريه كثير من الأخطاء ، الأصل في اللحية الوجوب، اتفق على ذلك الأئمة الأربعة ، أما ما قاله فإنه يلزم الملتحي بالضوابط الشرعية دون أن ينكر على من ينكر على الملتحين لحاهم اضافة الى ذلك أنه ليس ملتح وقد مدح هدي الرسول فالأولى أن يكون هو من أوائل من يبادروا بها فنسأل الله للمسلمين الصواب والرشاد
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
للحق قال الحق لكن كنت احب ان ارى لحيته مع دعوته ليدفع الازى والشبهات عن دين الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم
هي سنة لك ان تتبعها وتثاب عليها أو لا تتبعها فلا إثم عليك --بمنتهي البساطه / رحم الله شيخنا الجليل عطية صقر
@@Wadigreanلم يقل هذا، واتق الله
@@Wadigrean ومن قال لك أنها سنة دع عنك قول عطيه صقر وغيره فو الله ليته سكت ولم يجب واقرأ عانت عن رأي الائمة الاربعة في اللحية لتعرف حكمها
@@AhmedIbrahim-ui6ir هل هي سنة أم فرض وما دلالة الفرض _ وما تعريف السنة وما حكمها
@@AhmedIbrahim-ui6ir
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
طب انت ياشيخ لاتتستر ولاتزيف لماذا لا تطلق لحيتك
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
احسن الله الیکم❤
فين الدليل من القران او السنه
لم يجيب علي السؤال وتتطرق للفروع
مهما كانت إجابته فلن تقتنع إلا بما في رأسك ! و حسنا قال الشيخ أن المسلمين تمسكوا بالشكل و تركوا الجوهر !
@@BHA231 أين الإجابة لكي نقتنع ؟؟؟
والله ليته سكت فقد قدح في أصحاب اللحى ولم يجب عن السؤال
@@AhmedIbrahim-ui6ir
لم يقدح في أصحاب اللحى بقدر ما عرى سلوكات البعض منهم ثم ان أصحاب اللحى ليسوا معصومين حتى لا يجوز انتقادهم ! يجب ان تعيش الواقع عوض تغطية الشمس بالغربال !
@@علاءالدين-ن6و7ش كله بالدهلكة ياعزيزى اهم حاجه ان غالبية الناس توصلهم فكرة ان غالبية الملتحين مندسين فى اللحية اومال هنشوه صورة الملتحين ازاى غير بالرسايل الغير مباشرة وان الأفضل والأحوط انك تحلق لحيتك عشان محدش يظن انك من المندسين.. يا شقى يا مندس 😁😁
عالم جليل . لم تخدعه الامارة بالسوء لدحض طلب اعفاء اللحية لعدم صنيعه بتركها بل قال الحكم الشرعي وأبان ملابسات لابد منها
اكرمك الله وإن نطلب من الله لك عونا على اعفائها ومن الله لنا اعانة على كثير صالحات نحن مفرطين فيها
رحمه الله رحمة واسعة
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
رحمه الله تعالى جواب موفق والله أسأل الله العظيم أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته يارب العالمين ❤🎉🎉❤
يا شيخنا .
حضرتك لم تجاوب للاسف .
السؤال ليس على السلوك أو النيات أو التستر
السؤال ما هو الحكم الشرعي والعلمي لاعفاء اللحية .
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
توجيه الرسول عليه افضل الصلاة و السلام ، للمسلمين بإطلاق اللحية و حف الشارب للتمايز عن اليهود و المشركين ، و كلها ضمن العرف السائد و قتها ، و كان عليه الصلاة و السلام يطيل شعره و هذا كان السائد و قتها ، و كان يكحل عينيه ، كل ذلك كان يتماشي مع العرف و قتها في بيئته ، الان تخيل ان تلتقي رجل يطيل شعره و يضع كحلاً خلافا للأعراف ماذا قد تظن فيه … الكلام عن اللحية و الملبس و ما الي ذلك هيافة ، و كما قيل في المثل: قال لابوه علمني الهيافة قال له أبيه تعالي في التافهة و أتصدر
❤ ❤ ❤ فتاوي وأحكام
إن الله لا ينظر الى صوركم واشكالكم ولكن ينظر الى القلوب التي في الصدور ...تخيلوا لن اقول فقط ملتح ولكن اقول امام مسجد ومظهره تمثل المسلم واخر عادي غير ملتح ولكن الاول يغتاب الناس وعاق لوالديه او يؤي جيرانه واخر خلقه طغى على مظهره فمن سيكون انفع للناس ...يكفي ان الاول اجبر الناس على ان يفطروا ويتغدوا ويتعشوا وهم يستعيذون من سماع اسمه فما بالكم بالمنافق ..فالصحابة استغربوا من تزكية رسول الله عليه الصلاة والسلام لرجل انه من اهل الجنة واراد ابن عمر وليس واحد من عالمنا الحالي ان يبحث عن السر الذي ادخله الجنة وليس عند الصحابة ...فكان السر أمر بسيط ولكن ليس كل واحد يستطيع ان يفعله في نفسه سوى القلة ..وطبعا الصحابة بإذن الله في الجنة ولكن هذا زكاه النبي عليه افضل الصلاة واتم التسليم فهناك من مظهره مظهر الصحابة وقلبه قلب الصليب او نجمة داوود
وما قولك في رسل كسرى الذين دخلوا على رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد حلقوا لحاهم واعفوا شواربهم فكره أن ينظر اليهم وقأل ويلكم من أمركم هذا
التنطع بالدين والغلو فيه ليس من صفة الاسلام ...دون الخوض بامثلة كثيرة فقط اجبيني عن الحكمة من ان يقول الرسول الكريم عليه الصلاة والسلام للصحابة وللامة بالمعنى دخلت بغية ( واظن تعلم المقصود بالبغية ) من بني اسرائيل الجنة ..والسبب انها رأت كلبا يلهث من الثرى يعني العطش فسقته ...فهذا العمل ادخلها الجنة وانت وغيرك من المتنطعين يتتبعون كل صغيرة وكبيرة في المسلم الذي يقوم الصلاة ويؤدي الزكاة ويصوم وتلاحقونه في اطلاق لحية او حتى ما هو اصغر بكثير منه مثل ان لا تقول رمضان كريم وجمعة مباركة وان لا تقبل القرآن بعد الانتهاء منه او رفع اليدين والامام يدعو ...وكأن عصر الرسول عليه الصلاة والسلام كان متفرغا لكل هذه الامور او انهم كانوا في حالة تشبع من الدين ليهيموا في امور صغيرة ليسألوا عنها او يفعلوها او انهم ألموا بكل مسائل الحياة كما توفر للتابعين ومن جاء بعدهم لتمنطقوا باحكام حتى يفترضونها فرضا وفي نفس الوقت عندما يجلس أي شيخ وتمايل ليبين للناس يسر الدين فياتي بمثال ان الصحابة كانوا يسألون رسول الله عليه الصلاة والسلام في الحج عن أي فعل ويقول افعل ولا حرج يعني لو اسئلة زماننا التي جمعت خلاصة قرون وسئل جزء منها زمن الصحابة لتضايق الرسول عليه السلام وقد قالوا هلك المتنطعون ..ولذلك ذم بني اسرائيل لكثرة اسئلتهم كمثال البقرة التي طلب منهم ذبحها فلو جاءوا بأية بقرة لكفتهم وانت وامثالك تفعلون كاليهود بالتضييق على الناس حتى في الصلاة اشغلوا الناس كيفية وضع السبابة اثناء التشهد هل يحركها او تكون ثابتة وحتى نظر المصلي وكأنالصحابة كانوا يستعملون المتر ليحددوا ان يكون نظر المصلي .....
@@نبيلالشلبي-م3ز أنا سألتك سؤال واحد ولم ترد عليه ودخلتنا في موضوع كبير واتهمتني بالتنطع طب ما رأيك في ذهاب جمهور الفقهاء من الحنفية والمالكية والحنابلة وهو قول في مذهب الشافعية، إلى حرمة حلق اللحية لأنه مخالف للأمر النبوي بالإعفاء، والأصح في مذهب الشافعية أن حلق اللحية مكروه ؟؟؟
اهداء كتاب(اجماعات المذاهب الاربعة على فريضة الحجاب ورد قول من يفتري عليهم وجود خلاف بينهم في ستر المسلمة وجهها بالجلابيب السود)وهو تكملة وتأييد للكتاب السابق(كشف الاسرار عن القول التليد فيما لحق مسالة الحجاب من تحريف وتبديل وتصحيف) ومضمون كلام المؤلف ما يلي:
*كشف المراة وجهها امام الاجانب من كبائر الذنوب باجماع المسلمين* على تفسير اية (من وراء حجاب)[الحزاب:٥٣]. فذكروا بالاجماع مع امهات المؤمنين نساء المسلمين لم ينس واحد منهم ذكر نساء المسلمين مع امهات المؤمنين بتاتا عند تفسيرهم الاية. لانها الحجاب بعدم دخول بيوت الامهات(وازواجه امهاتهم)لهذا ذكرت(بيوت النبي) بالذات لانها كان يدخلها الصحابة لانهم ابنائهن. فلما نزلت بعدها تحجب الامهات عن ابنائهن بقوله تعالى(فسالوهن من وراء حجاب)علم ان الحكم يشمل غيرهن من نساء المسلمين ممن لسن بامهات من باب اولى وافرض واوجب ممن هن لسن بامهات. وهذا معلوم بالاجماع لذلك بالاجماع كلهم ذكروا في تفسيرها نساء المسلمين لم يفرق بينهن في حجاب ستر الوجوه احد بتاتا. *وهذه الخصوصية الاولى متفق عليها بالاجماع* وهي انهن امهات وفرض عليهن الحجاب عن ابنائهن خلافا عن كل امهات العالمين الاتي لا يحتجبن من ابنائهن. وان قال بعض اهل العلم *بخصوصية ثانية مختلف فيها بينهم* وهي ان امهات المؤمنين شدد وغلظ عليهن *فوق وازيد من ستر الوجوه* فلا يراهن الاعمى ولا يكشفن في شهادة ولا يظهرن للرجال بشخوصهن ولو منقبات ولا يكشفن ولو كن قواعد كمما يجوز لغيرهن. *وليس في أي من الخصوصيتين ان غيرهن يكشفن وجوههن كما فهمها وابتدعها اهل السفور اليوم* .
*وايضا بالاجماع في اية الحجاب اذا خرجن من بيوتهن فيكون بطريقة(يدنين عليهن من جلابيبهن)[الاحزاب:٥٩]. تسترهن بالكامل عن الرجال كالحجاب داخل البيوت فاذا خرجن فيكون من (وراء حجاب) جلابيبهن. *راجع جميع مفسرين الدنيا لاية(يدنين) بلا استثناء* حيث وصفوا كشف النساء لوجوههن من *تبرج الجاهلية وفعل الاماء وتبذل وعادة العربيات* .وحتى مجمع عليه عند اهل*اللغة والمعاجم ان كشف المراة لوجهها من التبرج والسفور. راجع عندهم كلمة(تبرج)(سفور)انها تقال اذا اظهرت المراة وجهها. و(الحجاب)* معروف في اللغة والمعاجم *والكتاب والسنة يطلق على المستور بالكامل* (وبينهما حجاب)(وما كان لنبي الا ان يكلمه الله الا وحيا او من وراء حجاب). وقال الرسول في اجر الصبر على تربية البنات(حجابا له من النار) *وبالتالي فكشف المراة لوجهها وستر راسها لا يعتبر حجابا لا لغة ولا شرعا وانما صارت كالرجل يستر راسه بعمامته لا فرق بينهما وليس هناك حجاب ولا شيء.فليس كشف الوجه مذهب ابي حنيفة ولا مالك ولا الشافعي ولا احمد ولا احد بتاتا* فلم يكونوا يعرفون سفور الوجه بتاتا ولم يخطر في بالهم.
*ومن قالوا (الوجه ليس عورة) قالوها في موضعين اثنين فقط اخرجو الوجه والكفين من كونه عورة: الموضع الاول في عبادتها من كتاب شروط الصلاة وكذا احرامها تكشفه. ومع ذلك اجمعوا لو مر بها رجال فانها تستره. والموضع الثاني كتاب الضرورات والرخص عند كلامهم في ابواب كالشهادة والخطبة والتقاضي والبيوع والعلاج ونحوها تكشفه.* ولن تجد لهم عبارة (الوجه ليس عورة)ولو سترته سنة ومستحب وفضيلة بتاتا في اي موضع ثالث بتاتا غير هذين الموضعين. وكل ما ينقله اهل التبرج والسفور اليوم من اقوال الجمهور من العلماء(الصحيح ان الوجه ليس عورة) من هذين الموضعين للاستدلال على جواز كشفهما والرد على القليل ممن منعوا كاحمد في احدى الروايتين قال لا تكشف في صلاتها ولو داخل بيتها لوحدها ولا ضروراتها ولو لخاطب ونحول ولا تظهر حتى ظفرها لانها عورة فرد عليه الجمهور.
*** ان اية(الا ما ظهر منها)[النور:٣١].جاءت بالاجماع متاخرة سنة ست للهجرة في الرخص والضرورات وما يجوز ويرخص للمراة كشفه وقت الضرورة وقاسوه ايضا بالقدر الذي يظهر وتكشفه المراة في صلاتها.* فهي متاخرة بقرابة السنة عن نزول ايات تشريع فريضة الحجاب التي تقدمت في سورة الاحزاب سنة خمس من الهجرة من قوله تعالي(من وراء حجاب) وقوله تعالى(يدنين).ثم بعدها نزلت الرخص والتوسعة على الناس في سورة النور(الا ما ظهر منها)واية (والقواعد من النساء)كعادة القران رحمة وتوسعة من الله لان يكشفن في حاجة وضرورة كالشهادة والخطبة وتوثيق البيوع والتقاضي والعلاج ونحوها فهي استثناء في وقت معين عن الاصل العام والمقرر سلفا والاستثناءات لا تاتي تشريعا وإنما رخص كقوله تعالى(الا ما اضطررتم اليه)وكقوله(لا يكلف الله نفسا الا وسعها) وكقوله(الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان) وكقوله(إلا المستضعفين من الرجال والولدان لا يستطيعون حيلة ولا يهتدون سبيلاً) وغيرها.كلها بالاجماع ظاهرة كالشمس ضرورات ورخص واستثناء من الحكم والاصل الشرعي العام والمتقدم والمقرر سلفا حكمه وصفته وذلك للحاجة والضرورة. لا تفسر بغير ذلك ابدا من الاحوال العادية وإلا كان تحريفا وتبديلا والادلة كثيره باجماع العلماء وبدليل ذكر الصحابة للخاتم والكحل والخضاب الحناء والسواران مع الوجه والكفان لبيان الرخصة فاذا جاز كشف الزينة الاصلية من الوجه والكفان للضرورة جاز ما كان تابعا وملاصقا معهما من زينتها المكتسبة خاصة انه يشق نزعها ووقت الضرورة قصير .فلا يمكن ان يكون حجاب المرأة تخرج فيه بكامل الزينة من كحل واسورة وحناء بخضاب وخواتم وثياب. ولا يمكن ايضا بتر اقوال الصحابة كما فعل اهل السفور اليوم. واخذ ما يناسبهم(الوجه والكفان)وترك بقية اقوال السلف في الاية والتي تدل على انهم يقصدون ما كان تابعا معهما وقت الضرورة. فهذا دليل من ابسط الادلة الكثيرة والصريحة المجمع عليها بين اهل العلم قاطبة ان الاية في الضرورات والرخص وقاسوه ايضا فيما يجوز ويرخص لها ايضا ان تظهره وقت صلاتها وهما الوجه والكفان. والادلة مبسوطة بالكتابين.
****لا خلاف بين الائمة الاربعة في فريضة ستر المسلمة لوجهها عن الرجال وهم مجمعون على ان المرة كلها عورة للحديث ولكن اخرجوه من العورة وقالوا الوجة ليس عورة في موضعين اثنين فقط الموضع الاول في عبادتها ككتاب شروط صلاة المراة ومثله في احرامها واجمعوا لو مر بها رجال سترت وجهها عنهم. والموضع الثاني الذي اخرجوا فيه الوجه والكفين من العورة موضع كتاب وابواب الضرورات والحاجة مثل عند خاطب وشهادة وقاضي وبيوع ونحوها لا يكون عورة وكلا الموضعين ليس من كتاب وموضوع الحجاب* من الرجال في احوال المراة العادية وانما في صلاتها وفي ضرورة معاملتها مع الرجال. كما هي مسائل الفقه تتحدث عن العبادات والمعاملات والرخص والضرورات. واما موضوع الفرائض كفريضة الحجاب فناقشوه في تفسير اول ايات الحجاب التي نزلت في سورة الاحزاب ومنها(يدنين عليهن من جلابيبهن) واجمعوا ان معناها (يغطين وجوههن) من اكثر من مائة مفسر عبر ١٤ قرنا. ولا واحد نسي تغطية الوجوه. ولهذا غلط اهل التبرج والسفور اليوم غلطا كبيرا واختلط عليهم الامر بين الرخص والضرورات وبين الحجاب في الاحوال العادية غير الضرورية.حيث انهم ينقلون من كتاب الصلاة وكتاب الضرورات وليس من كتاب الحجاب ويقولون هذه ادلتنا في الحجاب وهذا تحريف وتبديل وتصحيف كمن ياخذ بادلة القصر في الصلاة للمسافر ويقول اكمال الصلاة اربع في الحضر كمال وسنة ومستحب وفضيلة وليست واجبه فلم يعرف الرخصة من الواجب. ولهذا باجماع الفقهاء والمفسرين ان قوله تعالى(الا ما ظهر منها)نزلت متاخرة بسورة النور سنة ست استثناء عند الضرورة والحاجة ككل استثناءات القران في الضرورات(الا من اكره وقلبه مطمئن بالإيمان.. الا من اغترف غرفة بيده...الا ان تتقوا منهم تقاة... لا يكلف الله نفسا الا وسعها...لا يكلف الله نفسا الا ما اتاها سيجعل الله بعد عسر يسرا.وغيرها.اجماع بكشفه عند الضرورات. في شهادة وخطبة ونحوها. *
والمذاهب الاربعة لهم علتين في ستر زينة المراة ووجهها الاول علة العورة وهذه تستر الاجنبي فقط والعلة الثانية الفتنةوالشهوة المتاصلة بالفطرة التي فطر الله الرجال عليها وهي اشد من علة العورة لانها تستر الاجنبي وغير الاجنبي : مثل
* منعوا كشف وجهها امام العم والخال احتياطا من وصفها لابنائهما ولا عورة .
* ومنعوا كشف وجهها امام الاعمي لعلة الفتنة والشهوة وهو لا يراها ولا عورة.
* ومنعوا كشف الزوجة الشابة وجهها امام الاولاد الشباب لزوجها المتوفى ولا عورة وهم محارم لها ابناء زوجها. ولكن بعلتهم الفتنة والشهوة .
* ومنعوا جلوس الامرد مجالس الريبة من الرجال ولا عورة وإنما بعلة الفتنة والشهوة.
* ومنعوا كشف المسلمة وجهها امام المراة الكافرة والفاسقة ولا عورة وإنما للفتنة والشهوة ووصفها لرجالهم او تاثرها بهم.
* ومنعوا بعضهم كشف المراة وجهها امام بعض المحارم ممن لم يكن بينهما سابق خلطة تؤمن به الفتنة والشهوة بينهما كما منع الرسول سودة من كشف وجهها لرجل حكم انه اخوها فما راها حتى ماتت. ونحو ذلك.
* ومنعوا بعضهم كشف الزوجة وجهها امام زوجها الذي طلقها طلاقا رجعيا او ظاهرها حتى يكفر المظاهر وينوي المطلق الرجعة حتى لا يفتتن بها ويشتهيها ويواقعها قبل الكفارة وقبل نية العزم على الرجوع وهو لا يريدها.
*ومنعوا النظر من المراة للرجل ولا عورة قالوا لعلة الفتنة والشهوة.
* منعوا كشف الاماء المملوكات لوجوههن وقالوا يجب عليهن سترهاةكالحراير
* منعوا كشف السيدة وجهها لعبدها مع انه خادمها وملكها ومعةذلك منعه بعضهم
*ومنعوا النظر للمراة ولو منقبة وتاملها من خلف جلبابها ولا عورة بعلة الفتنة والشهوة.
* منعوا وحرموا رفع صوتها امام الرجال الاجانب بدون حاجة ولا ضرورة فكيف بكشف وجهها
* منعوا بعضهم كشف القواعد
* منعوا بعضهم كشف الشابات او النساء عموما ولو لضرورة قالوا لفساد الزمان.
* منعوا كشف النساء وقت الضرورة الا بشرط معرفة عدالة الناظر ( اذا لم يخش منه فتنة وشهوة) .
وبالتالي لا بوجد غير هذين الموضعين التي قال واخرج فيها المتقدمون الوجه من كونه عورة في عبادتها من صلاتها واحرامها وفي الضرورات عند معاملاتها مع الرجال من شهادة وخطبة ومحاكمة وعلاج ونحوها. فليأت لنا اهل التبرج والسفور اليوم بقول للمتقدمين في موضع ثالث قالوا فيه الوجه ليس عورة مطلقا في غير هذين البابين كموضع ثالث ككشفها بين عموم الرجال. لن تجد ذلك بتاتا .
راجع كتاب كشف الاسرارعن القول التليد فيما لحق مسالة الحجاب من تحريف وتبديل وتصحيف
طيب ليه لم تعفى لحيتك ؟!
لانه يفكر ويستخدم عقله.
أن جميع اوامر الرسول والدين كانت لأهداف ومقاصد.
واذا انتهى الغرض أو السبب انتهى الأمر.
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
@thebegesttree
احسنت
أين لحيتك ياشيخ ليش حلقت وخالفت سنة رسول الله
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين.
هو شريف لأن كونه ما أطلق لحيته
مامنعه ان ينتصر للحق
الدين. دين. معامله
خلاصة كلامه ان ينبغى على من يعفون لحاهم أن يفعلوا جميع الطاعات وينتهوا عن جميع المعاصى وان يكونوا معصومين وبالأفضل ان يكونوا انبياء وان ظهر من أحدهم خطأ او زل قدمه فى معصية ما فيا ويله وسواد ليله هنجيبه من قفاه ونشهر بيه ونكره الناس كلها فى اللحى والملتحين لغاية ما يتيقنوا ان مشايخ الأزهر المخالفين لهذه السنة هم المحقين وهم المعتدلين!!
سبحان الله!! يحسسوك ان اعلى درجات الايمان كلها التى لا يكون معها اى ذنب هى اعفاء اللحية!!
طب ماتعفوا لحاكم انتو طيب طالما انها سنة خليكم انتم اولى بيها مثلا بدل مانت تاركها وبتنظر على من زاد عنك فضلا وتمسكا بسنة النبى صلى الله عليه وسلم وأخذ بها وينبغى عليه وينبغى وينبغى..!!
متى يفهم الناس ان اعفاء اللحى كان عادة عند العرب قبل الإسلام فجاء الاسلام فوثقها وزادها ثباتا. تقول الملائكة فى السماء؛ سبحان من زين الرجال باللحى. فما أتانا حلق اللحى الا من الغرب والفرس. وهى من سننهم التى أخبرنا رسولنا اننا سنتبعها حذو القذة بالقذة. فلا حول ولا قوة الا بالله
في زمن الرسول صلي الله عليه وسلم وفي القرون المفضلة كانوا رضي الله عنهم يقتدون بالرسول صلي الله عليه وسلم في كل صغيرة وكبيرة يخافون:"فليحذر الذين يخالفون عن أمره ان تصيبهم فتنة او يصيبهم عذاب أليم"، اما اليوم فيتعلم المرء الفقه ليقول هذه سنه ولابأس بتركها، يزعم انه يخفف علي الناس، والحق ان إعفاء اللحية واجب وحلقها حرام والذي قال انه مكروه كالامام الشافعي انما يقصد به الحرام، قال الامام الغزالي: "فكثيرا ما يقول الشافعي رحمه الله : وأكره كذا وهو يريد التحريم". ويكفي المسلم الحريص لدينه اجماع الائمة الثلاثة غير الشافعي علي تحريم حلقها. وقال بعض العلماء ان الامام الشافعي نفسه نص في كتاب الأم على التحريم،
شيوخ الازهر أكثرهم يحلقون لحاهم، اتباعا للهوى، و كل شيخ يحلق لحيته فاعرف انه بعيد عن السنه، لانه لو كان متبع حقا للسنة لاقتدى بهدي رسول الله عليه الصلاة والسلام.
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
اهبد كمان وكمان
@thebegesttree كلامك باطل جدا بل لا فرق بينك وبين الذي يتلاعب بالدين ويحرف ويعدل ويبدل
تخصيص طاعه بوقت معين و ورفع حكم و التحجج بأن الوضع تغير كل هذا لا دليل عليه اصلا بل هي حجج المحرفين المبطلين للنصوص لا فرق ابداً
@@user-zs4pn2zl2d
الاحكام تتغير بتغير الأزمنة والظروف والاحوال. هذا ما تعلمناه من الرسول صلى الله عليه وسلم. ومن ائمة الفقه وواضعي الشريعة.
والأمثلة من أفعال الرسول:
١- في بداية الاسلام أصدر الرسول ص ألامر التالي ( من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يزور المقابر ) لأن المسلمون كانوا في بداية الايمان.
وبعد أن اطمأن لثبات العقيدة والإيمان لدى المسلمون أصدر الامر التالي ( كنت قد نهيتكم عن زيارة المقابر الان زورها ).
والأمثلة عديدة سواء من أحكام الرسول ص أو خلفاءه ابوبكر وعمر.
أما الثبات على شىء بدون النظر الى اسباب التى أدت إلى اتخاذ الحكم. فهو اضلال وتضليل للناس.
@thebegesttree هذا حكم نسخه الشرع و النبي قال بذلك مو نحن الي ننسخ من الشرع على كيفنا
هذا هو التحريف و اللعب بالدين ولكن بطريقة متستره معليش لكن بكل صراحة ولا تحاول تبرر
هذا لعب بالدين وجحد للنصوص ومن يقول الدين يتغير بالأزمنه فهذا لعوب بدينه صاحب هوى و شهوات وشبهات
الله يرحمه
ولكنه كلامه غير موفق بالمرة
لأنهم لا يستطيعون أن ينكروا أن إعفاء اللحية من سنن المرسلين والصحابة والتابعين لهم بإحسان ... تجدهم إذا سئل عن حكم حلقها يلف ويدور ويتفلسف ويخرج عن بيان الحكم الشرعي فيما سئل !! وكأنه يقول : اترك هذه السنة النبوية إلا إذا كنت معصوما جملة وتفصيلا ! عجيب أمركم وهل كتب الله العصمة لغير الأنبياء ؟ .
المفتي يجب عليه أن يذكر الحكم الشرعي للناس كلهم أمانة وتدينا لله تعالى وإن خالف هو في نفسه ؛ لأن الدين لا يجوز الافتراء عليه بسبب الهوى أو إيثار الدنيا أو موافقة للبيئة أو العادات والله المستعان.
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الشيخ نفسه ماعنده لحه
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
جواب ضعيف جدا وغير موفق
لا حول ولاقوة إلا بالله
الرد عليه إعفاء اللحيه أمر من الرسول حضرتك ليس لك ان تتكلم عن سلوك صاحب اللحيه بل وجه أمر بإعفاء اللحيه لكل فرد و عفوا كنت المفروض تبدأ بنفسك
كلام فيه خبث . سئل عن اللحية وحكمها شرعا بدا ببرر لمن يحلقها بان اتهم من اعفاها بان يكون حسن الاخلاق وكلام اخر . فهل هناك شخص معصوم .
رحم الله الدكتور عطية صقر. اين أمثاله في زمن ابن مليكة المتعاص؟
واين انت ياشيخ من امر النبى بإعفاء اللحيه!!!!
انت حااااالق تماما للحيتك!!!!
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الشيخ اخطا لانه لف و دار و لم يجب السائل عم اراد
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
الشيخ غير ملتحي فاقد الشيء لا يعطيه
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
مع الأسف جواب غير موفق من الدكتور وكأن حب النبي صلى الله عليه وسلم والاقتداء به اختياري أو مخصص لفئة معينة. وكأن المقتدي بالنبي يصعد للملائكية فلا يجوز له الذنب والا سيؤكل وسيتحتم عليه حلق لحيته. كل هذا ضلال مبين عاشه الناس في ال١٠٠ سنة المنصرمة وظلموا به كثيرا
واضح أنك لم تفهم معنى إجابته على الأطلاق.
المفيد فى كلامك كلة المنصرمة دى
هو لم يشترط عدم الخطأ هو اشترك ان يكون المظهر دليل على الجوهر قدر المستطاع
من انت حتى تقلل من قدر أهل العلم؟؟؟؟
الإسلام هو استسلام و طاعة ،
لذا لا يخالف الإنسان المسلم ما جاء عن الله و رسوله بكل وجه من وجوه الاعتراض ولو بحجة أنه من التمسك بالكتاب و السنة كائنا من كان.
اتبعواخادم رسول الله صلى الله عليه وسلم سيدناميرزاغلام احمدالمسيح الموعود والمهدي المعهود عليه السلام والتحقوا بالجماعة الإسلامية الاحمديه هي الاسلام الحقيقي
😅🤣🤣🤣
هذه الجماعة جماعة كافرة خارجة عن الإسلام
تؤمن أن ميرزا نبي وأن شريعة أفضل من محمد صلى الله عليه وسلم
فما حكم المتشبهين بالنساء؟
حكم المتشبهين بالناس هو تركهم وشانهم.
فالرسول قال لعن الله المتشبهين بالنساء من الرجال.
ولم يحدد لهم عقوبة لانه لا يعتبر إثم أو ذنب.
خليك في حالك. واصلح نفسك ولا يعنيك شأن الآخرين.
يعني نتقي الشبهات هل إطلاق اللحيه شبهات ياشيخ الله يرحمك
ياشيخ قل الحق هل واجبه ولا غير واجبه ولا فرض. 😂😂😂. ايه بقي كل الكلام دا.
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
إجابة سيئة ، و فاقد الشئ لا يعطيه للأسف
فعلا فاقد الشيء لا يعطيه.
فكيف لعلماء الأزهر الذين وضعوا العقل في المرتبة الأولى لمعرفة الله.
الجواب الصحيح أن الأزهر وعلماؤه جميعا ليسوا ممن يطبقون النصوص بدون مراجعتها.
فكل الأوامر النبوية والدينية كانت لأسباب أو لحل ظروف تختلف من زمن الى اخر.
فأمر الرسول بإعفاء اللحية كانت مؤقت لفترة من زمن الرسول وليس مطلق الأمر لكل المسلمين.
باختصار كان الأمر لسبب وانتهى السبب فانتهى إطاعة الأمر.
وإليك حجتهم في ذلك.
في بداية هجرة الرسول الى المدينة المنورة كان الاعراب حول المدينة كلما يقابلون مسلم يسألونه عن دينه وعن الإله الذي يعبده وكيفية الصلاة والعبادة.
فكان المسلمون يجاوبونهم بأنهم يعبدون اله في السماء واحد لا شريك له ويصلون ناحية الشمال بيت المقدس. قبل تغيير القبلة ناحية الجنوب الكعبة.
فكان رد الاعراب لهم انكم ايه المسلمون مثل اليهود. تعبدون اله واحد وتصلون ناحية الشمال مثلهم.
فاشتكى المسلمون للرسول فأمرهم بأن يختلفوا عن المشركون بإطلاق اللحى وحف الشارب.
أما بعد تقدم الايام وتمايز الاسلام سواء في عبادته وعقيدته وشعائره فقد انتفى السبب الذي أمر به الرسول المسلمون.
وأصبح إطلاق اللحى لا دليل على تمايز المسلمون الان بل إن حلقها هو الاولى فكل أصحاب الأديان الأخرى يطلقونها.
وهذا ما عليه اغلب شيوخ الأزهر ما عدا الحنابلة منهم الذين استقوا تعاليمهم من الوهابيين
فلولا علماء الأزهر لظل المسلمون إلى الآن قذرين متخلفين جهلاء.
رحم الله الشيخ عطيه صقر
إعفاء و إطلاق اللحية أيضا من العمل و هي التي يفرق فيها بين وجه الرجل والمرأة