كانو لاعبين ممتازين في منتصف التمانينات مثل امان الله.. العثماني .. بيدار .. عبد الرحيم الحمراوي .. حسن فاضل... عمري ما فهمت علاش ما استمرو في المنتخب الوطني؟؟؟
كان نجما في فريق نيورت الفرنسي.بعد مسيرة كبيرة في الدفاع الحسني الجديدي.اخر مقابلة له مع المنتخب المغربي كانت في اقصاءيات الألعاب الالمبية سيول 88 امام المنتخب التونسي.وقد لعب مقابلة كبيرة واذا بنا تتفاجأ بتعويضه في الربع الساعة الاخير عندما كان المنتخب المغربي يبحث عن هدف ثالث لضمان التاهل.وقد عمل حركة مستفزة للمدرب فاريا معبرا عن امتعاضه ومعه الجمهور الغاضب على هذا التغيير.ليسجل المنتخب التونسي هدف التعادل والأمان و يقصى المنتخب المغربي انذاك.
عز الدين أمان الله عاصر الجيل الذهبي لفرس وعناصر أيضا جيل التيمومي وبودربالة وكان فنانا من الطراز الرفيع عندما يمسك بالكرة لم يكن بإمكان أي مدافع بانتزاعها منه لم يحترف حتى بلغ سن الثامنة والعشرين سجل هدف خرافي ضد الجيش الملكي في مرمى سلمات عاصر الظاهرة ابدي بولي الغاني في نيورت وكان أمان الله مثله الأعلى. المناداة عليه لمونديال ٨٦ جائعا إثر ضغط الجمهور والصحافة لكن لم يشركه فاريا في أي من المباريات بل حتى عندما بالمنتخب المغريي ناقص العدد ضد ألمانيا فاثر عليه فاريا الاخ الاصغر لكريمو وسط ذهول الشارع الرياضي انذاك
صحيح أخي لكن في تلك المقابلة كان لازم إخراج التيمومي لانه منذ إصابته لم يعد بمستواه كما كان من قبل كما ان أمان الله كان لازم يلعب بالمكسيك وليس الجلوس احتياطيا وقبل تأهل المنتخب الوطني إلى المكسيك كانت هناك ضجة إعلامية كبيرة بعد استبعاد عزيز الدايدي وعزيز بودربالة وامان الله وحتى الزاكي وظلمي وتعويضهم بالحارس احميد وسيبوص واسترا هيدامو و دحان الا أن الضغط الدي مورس على فاريا والسماسرة بالجامعه ادت الى عودة الكل باستثناء عبد الحق السوادي عزيز الدايدي الذي فضلوه بين الانتقال الى الجيش وبين المنتخب افضل رحمه الله البقاء في النادي المكناسي وهده الأحداث عاصرتها
لاعب كببر. لكن للأسف لا مكان له في وجود الثلاتي الظلمي التيمومي وبودربالة الذين يتفوقون عليه قليلا!!!! نفس الشيئ وقع للاعب جمال جبران صانع ألعاب النادي القنيطري الذي جاور هداف البطولة عبر التاريخ محمد البوساتي. جبران كان لاعب خرافي وأنا كنت أحضر مباراياته لكن لا مكان له في وجود التيمومي وبودربالة.. مصير عز الدين أمان الله هو مصير جمال جبران...
شكرا على هدا الفيديو القيم. كنت دوما اتساىل عن استبعاد هذا اللاعب من المنتخب.
لاعب كبير لن ينساه المغاربة
نعم لاعب رائع
شكرا لحضرتك وياربي مزيدا من المباريات الارشيفية
لاعب راءع لم اسمع عنه من قبل
الخواض تاريخي من قديم
كانو لاعبين ممتازين في منتصف التمانينات مثل امان الله.. العثماني .. بيدار .. عبد الرحيم الحمراوي .. حسن فاضل...
عمري ما فهمت علاش ما استمرو في المنتخب الوطني؟؟؟
شوف غير اش وقع لزياش للعربي لحمد الله وغدي تفهم
عز الدين أمان الله وعزيز الدايدي
كان نجما في فريق نيورت الفرنسي.بعد مسيرة كبيرة في الدفاع الحسني الجديدي.اخر مقابلة له مع المنتخب المغربي كانت في اقصاءيات الألعاب الالمبية سيول 88 امام المنتخب التونسي.وقد لعب مقابلة كبيرة واذا بنا تتفاجأ بتعويضه في الربع الساعة الاخير عندما كان المنتخب المغربي يبحث عن هدف ثالث لضمان التاهل.وقد عمل حركة مستفزة للمدرب فاريا معبرا عن امتعاضه ومعه الجمهور الغاضب على هذا التغيير.ليسجل المنتخب التونسي هدف التعادل والأمان و يقصى المنتخب المغربي انذاك.
كان لاعبا مميزا وحرمه من المنتخب المرحوم فاريا في مونديال المكسيك وفضل عليه بعض لاعبي الجيش ليسوا في مستواه.
Kan kwairi o nkaiki
كان ضحية نقابة الزاكي.
لماذا تعرض للظلم
عز الدين أمان الله عاصر الجيل الذهبي لفرس وعناصر أيضا جيل التيمومي وبودربالة وكان فنانا من الطراز الرفيع عندما يمسك بالكرة لم يكن بإمكان أي مدافع بانتزاعها منه لم يحترف حتى بلغ سن الثامنة والعشرين سجل هدف خرافي ضد الجيش الملكي في مرمى سلمات عاصر الظاهرة ابدي بولي الغاني في نيورت وكان أمان الله مثله الأعلى. المناداة عليه لمونديال ٨٦ جائعا إثر ضغط الجمهور والصحافة لكن لم يشركه فاريا في أي من المباريات بل حتى عندما بالمنتخب المغريي ناقص العدد ضد ألمانيا فاثر عليه فاريا الاخ الاصغر لكريمو وسط ذهول الشارع الرياضي انذاك
لا مشكییلو بعید علی مشكل زیاش نعقل علیه علاش خرجو فاریا الله یرحمو من الماتش ودار حركا فتیران ملی خرج هدیك علاش فاریا مبقاش عیط علیه
صحيح أخي لكن في تلك المقابلة كان لازم إخراج التيمومي لانه منذ إصابته لم يعد بمستواه كما كان من قبل كما ان أمان الله كان لازم يلعب بالمكسيك وليس الجلوس احتياطيا
وقبل تأهل المنتخب الوطني إلى المكسيك كانت هناك ضجة إعلامية كبيرة بعد استبعاد عزيز الدايدي وعزيز بودربالة وامان الله وحتى الزاكي وظلمي وتعويضهم بالحارس احميد وسيبوص واسترا هيدامو و دحان الا أن الضغط الدي مورس على فاريا والسماسرة بالجامعه ادت الى عودة الكل باستثناء عبد الحق السوادي عزيز الدايدي الذي فضلوه بين الانتقال الى الجيش وبين المنتخب افضل رحمه الله البقاء في النادي المكناسي
وهده الأحداث عاصرتها
لاعب كببر. لكن للأسف لا مكان له في وجود الثلاتي الظلمي التيمومي وبودربالة الذين يتفوقون عليه قليلا!!!! نفس الشيئ وقع للاعب جمال جبران صانع ألعاب النادي القنيطري الذي جاور هداف البطولة عبر التاريخ محمد البوساتي. جبران كان لاعب خرافي وأنا كنت أحضر مباراياته لكن لا مكان له في وجود التيمومي وبودربالة.. مصير عز الدين أمان الله هو مصير جمال جبران...
لاعب حرم من الكرة الدهبية مرات