كلامك غير صحيح بخصوص الكرسي الأنطاكي: 1-الكنيسة الأنطاكية هي كنيسة واحدة لا تقسم وهناك خلافة رسولية من القديسين بطرس وبولس حتى يومنا هذا و البطريرك يوحنا هو رقم 158 2-الكنيسة السريانية نشئت في القرن السادس أي بعد 100سنة على مجمع خلقيدونية على يد يعقوب البرادعي و تركزت بين أوساط النساطرة في بلاد ما بين النهرين في حين تركزت الكنيسة الأرثوذكسية في أنطاكية و دمشق والكنيسة الأنطاكية اليوم هي أكبر كنيسة في سوريا تضم أكثر من نصف المسيحيين وثاني أكبر كنيسة في لبنان وهي الكنيسة الوحيدة التي لديها رعية في مدينة أنطاكية في حين لا يتعدى نسبة السريان 10% من مسيحيي سوريا 3-القديس مارون لم يؤسس الكنيسة المارونية بل أسسها يوحنا مارون رئيس دير مارون في حلب وغادروا الدير بعد مجزرة ارتكبها بحقهم اليعاقبة السريان ولجؤوا إلى لبنان مع محبتي❤
ابونا يوسف شكراااا كتير جدا على المحاضرة سؤال: هل الكنيسة اليونانية الجريك يؤمنون بمجمع خلقيدونية ؟ ويترتب على ذلك لا يصح لنا الاشتراك معهم في الاسرار المقدسة؟
يواجهه معظم المسيحين مشكله في فهم "الثالوث المقدس" وهناك العديد من "الشبهات" التى من الممكن ان تجعل البعض يقف متحيرا أمامها لذلك جمعت لكم معظمها وكيفية الرد عليها جميعا لذا قولو نشكر الرب... كل ما يدور بأذهانكم سنرد عليه بكل بساطه....من هذه الاسئله المحيره للبعض ان المسيح تحدث عن الأب في الإنجيل فقال عنه "انت الإله الحقيقي وحدك" يو ٣:١٧...اذن المسيح يقول ان الاله الحقيقي" وحده" هو الأب "فقط" وليس الابن وليس الروح القدس.. فإذا كان المسيح نفسه يؤمن ان "الأب" هو الاله الحقيقي "وحده"وليس الأبن وليس الروح القدس فمن نصدق المسيح ام الكنيسه...وركز جيدا في كلمة "وحدك" التى تشير الى الأب يعنى وحده فقط ولا احد غيره فإذا كان المسيح قد خص "الأب" فقط بالألوهيه وحصرها عليه وحده فكيف يكون هو ايضا إله والروح القدس إله؟!! وقد اكمل المسيح فقال في نفس الأيه "ويسوع المسيح الذي ارسلته" اذن هو يؤكد النبؤه التوراتيه فيقول ان يسوع هو مجرد "المسيح" المرسل من الأب والمذكور نبؤته في التوراه....اذن هو أكد ان الاب هو فقط الإله وان يسوع هو "المسيح" المرسل....فمن اصدق المسيح أم الكنيسه ؟!!!! نستنتج من ذلك ان ادعاء ألوهية"الثالوث" باطل....لان المسيح الأبن والذي هو أقنوم من الأقانيم قد خص فقط أقنوم "الأب" بالألوهيه "وحده" ولا أحد غيره؟!! وكيف يكون الأبن إله اذا كان المسيح أقر ايضا ان "الأب" هو إلهه الذي يعبده.........اقرأ من " الإنجيل" "اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم" (يو20: 17). فهنا المسيح يقول انى اصعد الى "إلهي"... فمن يكون إله الإله؟!!! اذن للمره الثانيه يقول المسيح ان الاب الواحد هو إلهه وهو نفسه إلهنا ايضا وليس الأبن او الروح القدس ولاحظ ان يسوع يحوي " الروح القدس" اصلا يعني ما يقول انه "إلهه" هو أله يسوع وإله الروح القدس أيضا . اذن الانجيل قال ان "الاله واحد" وهو الأب "فقط"... وكيف يكون الأب هو الأبن اذا كان في الملكوت عرش للأب وعرش للإبن...اقرأ من الإنجيل وابن الإنسان قائمًا عن يمين الله" (أع7: "وجلس عن يمين الله" مر١٦:١٩ اذن هناك الأب الذي يجلس على العرش ونجد ان الابن لا يجلس على العرش ولكن الى يمين "الأب" ....أليس وجود عرشين يعنى وجود اثنين "منفصلين"؟!!! انظر ايضا الى هذه الأيه. .وهي خاصة بالفداء ..تجد ان المسيح يتوسل الى الاب ان ينقذه من المعاناه..بل ان الأيه ذكرت وجود " إرادتين مختلفتين" يا أبتاه، إن شئت أن تجيز عني هذه الكأس. ولكن لتكن لا إرادتي بل إرادتك. "إن امكن فلتعبر عنى هذا الكأس" اذن هنا وضح المسيح ان هناك اراده خاصه له هو انه لا يريد ان يعذب ولا يريد المعاناه...وهناك ارادة أخرى للأب وهى مختلفه بالطبع ونراه يطلب من "الأب" ان يعبر عنه هذا الكأس ..اذا هى ليست ارادة الأبن..بل هو "يطلب" من الأب ان يبعد عنه العذاب والمعاناه؟!!والأعجب من ذلك ان صلاة المسيح ودعائه قد رفض بدليل انه صلب. اذن كيف تقول لي ان "الأب" هو نفسه "الإبن"؟!! وتجد ان الأبن لا يعلم اشياء يعلمها " الأب" فقط.... مثال . "«وَأَمَّا ذلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ، وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ، وَلاَ الابْنُ، إِلاَّ الآبُ." (مر 13: 32) هنا الابن يقول ان لا يعمل ميعاد الساعه وان الذي يعلم هو "الأب" فقط....فكيف تقول لي ان الأبن هو الأب؟!!!!! وهنا ايضا يقول المسيح " انا لا استطيع ان افعل من نفسي شيئا" فأي نوع من الألهه هذا الذي لا يستطيع ان يفعل من نفسه شيئا؟!! هل لانه كان في جسم بشري!!!!! فهل يعنى هذا انه لم يكن إله حينما كان بشرا؟!!!! فاذا لم يكن إلها حينما كان بشرا اذن لماذا نعبده؟!!!...ولماذا لانعبد الإله الكامل؟!! واين كان الإله الكامل حين كان المسيح في صورته البشريه؟!! وهل يعنى هذا ان هناك "إلهين" احدهم بشري غير كامل...والاخر سماوي كامل؟!!! اذن الأب ليس هو الأبن وحينما قال "... (إنجيل يوحنا 12: 49) لأَنِّي لَمْ أَتَكَلَّمْ مِنْ نَفْسِي، لكِنَّ الآبَ الَّذِي أَرْسَلَنِي ) هنا يقول انه لا يتكلم من نفسه....فأي إله هذا الذي لا يستطيع ان يتكلم من نفسه؟!!!...و" الأب" هو الذي أرسله اي ان الأبن مجرد رسول...فكيف يكون الراسل هو نفسه المرسل....اذن الأب ليس هو الإبن ويسأل البعض فيقول المسيح هو "كلمة" الله...لكن "الكلمه" لا يمكن ان يكون لها وجود الا من "متكلم" فمن ألقي هذه الكلمه...يعنى من تكلم بها؟! وكيف يكون من تكلم بالكلمه هو نفسه الكلمه؟!! ويتسائل البعض لماذا صرح " الكتاب المقدس" بصوره مباشره وقاطعه دون غموض ان "الرب واحد" وان المسيح هو "نبي ورسول" ويستشهدون بهذا ١- "الرب إلهنا رب واحد"تث ٤:٦ ٢-"للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد" لو ٨:٤ ٣-انا انسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله"يو ٨:٤٠ ٤-"يسوع الناصري الذي كان انسانا نبيا" لو ١٩:٢٤ ٥-"وقالت الجموع هذا يسوع النبي"١١:٢١ مت ٦-"من يقبلنى يقبل الذي ارسلنى"مت ٤٠:١٠ ٧-"ويسوع المسيح الذي ارسلته "يو ٣:١٧ ٨-"ليؤمنو أنك أرسلتنى" يو ٤٢:١١ في حين لا يوجد اي نص مباشر وصريح وقاطع دون غموض يقول ان المسيح هو الله نفسه ..... هذه هى كل الأسئله التى تدور بأذهانكم جميعا.....والإجابه ببساطه على كل هذا الكلام هو ان الكتاب المقدس لم يقل اكثر من ان "الرب واحد" وهو "الأب فقط" وان المسيح ما هو الا "رسول ونبي" ....وما قيل غير ذلك عن ألوهيه المسيح او "الثلاث أقانيم" غير موجود نهائيا بالكتاب المقدس وهو من تعاليم الكنيسه.... لذا لكى تريح عقلك من كثرة التفكير صدق المسيح وصدق الكتاب المقدس فقط لان ما ذكر فيه بوضوح وبصوره قاطعه دون غموض هو ان الرب واحد وان المسيح ما هو الا نبي ورسول.
حضرتك قصدت الايات اللي عايزها بس وفسرتها بطريقتك وسبت باقي الايات ماذا عن الأمة *من رآني فقد رأي الآب*. ... وايضا *أنا والآب واحد* ... كذلك *فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الآب والكلمة والروح القدس وهؤلاء الثلاثة هم واحد* ... *اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس* ... ولاحظ أنه لم يقل " *بأسماء* " إنما " *باسم* " والآيات آلية ذكرتها واسأت تفسيرها كانت على حالة التجسد لله الكلمة وكيف كان نائبا عن البشرية كلها ويجب تفسير الكلام من هذا المنطلق ... وأن نضع كل آيات الكتاب جنبا الي جنب ونفسرها ولا تعتمد على بعض الآيات و من ثم نبني عليها عقائد خاطئة ومضللة
شكرا لردك اخى الكريم....وقد قرأته كله...وارجو ان يتسع صدرك لقرأة ملاحظاتي عليه اولا بخصوص انا والاب واحد قال المسيح للتلاميذ في الكتاب المقدس "لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِدًا، كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ وَأَنَا فِيكَ، لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضًا وَاحِدًا فِينَا، لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي." (يو 17: 21 فهل هناك الأن ١٤ أله اخرى؟!!!!!! لاحظ هنا انه قال "كما انت ايها الأب في"... يعنى مثل ما انت في تماما ايها الأب ....ليكونو هم ايضا واحد فينا. " اذن هو لم يمييز بين اتحاد الأب فيه وبين اتحاده في التلاميذ. اذن هى لا تعني ما فهمنا...بل تعنى واحد في الهدف والغايه. ولو قرأت الأصحاح فتجد انه قال قبلها لليهود "ابي الذي اعطانى اياها هو اعظم من الكل" هذا المقوله قبل ان يقول انا والاب واحد" اذن هو يتكلم عن أله يقول عنه "هو اعظم مني " وفي رواية هو "اعظم من الكل...اذن هو لا يتحدث عن نفسه فأن كان يقصد انه هو الأب لكان الرد المنطقي ان يقول " أنا هو الأب " ولكنه قال انا والأب واحد وهذا دليل انهم ليسو نفس الشخص وهذا دليل انه ليس هو الأب وبالتالى ما قصده انهم واحد في الهدف والغايه.... سأعطيك مثال فلنقل انك تريد الحصول على بعض توقيعات الاوراق في مؤسسه ما مع استاذ "ايمن" صاحب المؤسسه....وفي يوم قام استاذ ايمن بتوكيل استاذ وائل عنه....وعندما ذهبت لتحصل على التوقيعات لم تجد استاذ ايمن بل وجدت استاذ وائل....فرفضت ان توقع الأوراق الا من استاذ ايمن صاحب المؤسسه...فرد عليك استاذ وائل وقال لك "هو من وكلنى مكانه فأنا وهو واحد" هل يعنى هذا انهم نفس الشخص؟!!! وإن اكملت قرأة الإصحاح ستجد ان اليهود حاولو رجمه بعد قوله "انا والأب واحد" لكن ماذا فعل المسيح وكيف رد على اتهام اليهود له بالتجديف فالمسيح نفى ما تقول ونفى عن نفسه تهمت "التجديف" و أكد لهم ان كلمه "أله " ليس شرطا ان تقال للرب فقال لهم "أليس مكتوب انكم أله "....فقد ذكرهم المسيح ب مزمور ٨٢ وهنا "الوحي الالهي يعطي صفة الالهه بالمجمع الذي يجتمع على اساس الحكم بكلمة الله " القضاه" وموسى سمي إلها حز ١٦:٤ بالعقل اخى الفاضل يعنى هنا يسوع بدل ما يعلن عن لاهوته ويصحح ايمان وفهم اليهود قال لهم انتم الهه فهل يعقل ان لو كان المسيح هو الله وبدل ان يصحح ايمان البشر الذي خلقهم بيده ويريد هدايتهم لطريق الايمان فيقوم يذكرهم ان كلمة إله ليس شرطا ان تقال للرب ....اذن المسيح نفسه قال لهم انه لم يكن يقصد ما فهموه..... بل انه قد انهى الجدال نهائيا فرد عليهم وقال 36 فالذي قدسه الآب وأرسله إلى العالم، أتقولون له: إنك تجدف، لأني قلت: إني ابن الله هنا المسيح نفي انه "الله" ونفى عنه تهمة "التجديف" بل رد عليهم وقال انه مجرد "ابن الله" فقط ...كما ان ادم ايضا في الكتاب المقدس سمي ابن الله ....وابراهيم ابن الله .....واسماعيل ابن الله...بل ان اسرائيل هو "ابنه البكر"...وغيرهم الكثير...فالكتاب المقدس ملئ بأبناء الله. كما ان كلمة "ابن الله" تقال للمؤمنين ايضا "اولئك الذين ينقادون بروح الله اولئك ابناء الله" اذن المسيح وفي نفس الأصحاح قد نفي عنه ما تقول. واما ....."من رأنى فقد رأى الاب " لو قرأت من اول الاصحاح ستجد ان هناك سوء فهم من التلاميذ وهو يحاول افهامهم انه هو الطريق الى الله وعندما طلب اليهود ان يرو الأب فأراد ان يفهمهم انه من الصعب رؤيته ولكن من يفهم المسيح ويعرف دعوته فقد فهم وعرف الله وكأنه رأه فقد قال من قبل "مِنْ أَجْلِ هذَا أُكَلِّمُهُمْ بِأَمْثَال، لأَنَّهُمْ مُبْصِرِينَ لاَ يُبْصِرُونَ، وَسَامِعِينَ لاَ يَسْمَعُونَ وَلاَ يَفْهَمُونَ فهو يقول هنا مبصرين لا يبصرون فهل قصد الرؤيه بالعين؟!!!! لا انما قصد المعرفه والفهم...فمن عرفنى وفهمنى فقد عرف الله... لان قول " من رأنى فقد رأى الله" يتنافى اصلا مع ما جاء في يوحنا "الله لم يره احدا قط" اما نص " الآب والكلمة والروح القدس، وهؤلاء الثلاثة هم واحد" اخي الكريم هذا هو نص طبعة الكتاب المقدس سنة 1825م و1826م : ( لأن الشهود الذين يشهدون ثلاثة وهم: الروح والماء والدم، وهؤلاء الثلاثة تتحد في واحد ). فهذه العبارة التى تستشهد بها إلحاقية . وممن قال بذلك من العلماء كريسباخ، وشولز، وهورن، وآدم كلارك، وجامعو تفسير هنري وإسكات . بل إن العالم "أكستاين" الذي هو أعلم علماء المسيحيه في القرن الرابع الميلادي وعمدة أهل التثليث، كتب عشر رسائل في شرح رسالة يوحنا الأولى، ولم ينقل هذه العبارة في رسالة من رسائله العشر، ولم يستدل بها على منكري التثليث، وراح يرتكب التكلف البعيد، فكتب في الحاشية أن المراد بالماء: الآب، وبالدم: الابن، وبالروح: الروح القدس، ولو كانت هذه العبارة الإلحاقية موجودة في عهده، لتمسك بها ولنقلها في رسائله للاستدلال بها ضد المنكرين للتثليث، ولكن يظهر أن معتقدي التثليث بعد "أكستاين" اخترعوا هذه العبارة التي هي مفيدة لعقيدتهم ، وأدخلوها في رسالة يوحنا الأولى، وجعلوها جزءا من المتن. *....اما "عمدوهم بإسم الاب والأبن والروح القدس" فهناك العديد من المراجع المسيحيه تؤكد ان النصوص تم اضافتها على سبيل المثال من كتاب "التفسير الحديث للكتاب المقدس العهد الجديد متى ص ٤٦٢ بقلم فرانس الطبعه الأولى " والواقع ان المعموديه كانت تمارس في عصور العهد الجديد بحسب ما جاء في مصادرنا بإسم يسوع" ويكمل فيقول "ولقد قيل لنا ان هذه الكلمات لم تكن اساسا جزء من النص الأصلي لإنجيل متى...لأن يوسايبوس أعتاد في كتاباته السابقه " لمجمع نيقيه" ان يقتبس متى ١٩:٢٨ في صيغتها المختصر أ.ه اذن هذا اعتراف بأن النص أضيف ... كذلك ايضا في كتاب اسمه "اللاهوت المسيحي والأنسان المعاصر بقلم يسترس صفحه ٤٨ يقول " يرجح مفسر الكتاب المقدس ان هذه الوصيه التى وضعها الإنجيل على لسان يسوع، ليست من يسوع نفسه - بل هي موجز الكرازه التى كانت تعد الموعظين للمعموديه في الأوساط اليونانيه فالمعموديه لسنوات في المسيحيه كانت تعطى بإسم يسوع او بإسم الرب يسوع" وهاهو مرجع اخر يعترف ان هذه الوصيه لم تكن على لسان يسوع المسيح نفسه ولكن اضيفت على لسانه وهذا ايضا يدل على ان النص تم تغييره... ****....وتستطيع الرجوع الى هذه المصادر "المسيحيه" بنفسك..
ابونا حقيقي شكرا جدا على المحاضرة الدسمة دي استفدنا كتير جدا ربنا يبارك خدمة قدسك
ابونا الحبيب كيرلس اسعدنا وفرحتنا بالكورس خلتينا ناسينا كورونا وعشنا مع الكتاب المقدس وتاريخ كنيستنا الجميلة ربنا يعوضك وشكرا على تعبكم معانا
معلومات دسمة جدا بجد شكرا جداااااااا ربنا يعوض تعبكم ويثبتنا ف الايمان ♥️
بجد حاجه مشرفه ومفرحه اننا نعرف تاريخ كنيستنا المجيد ❤️❤️
ربنا يبارك فى خدمتكم ويعوضكم فعلا المحاضرة جميلة وقيمه جدا شكرا لقدسكم
ربنا يعوض تعب محبتك يا ابونا محاضرة روعة
شكرا ياابونا على المحاضرة الرائعة وتعيش وتعلمنا
بجد محاضرة جميلة جداااااا
ربنا يعوضكم
ربنا يعوضكم معلومات روعه صلي من اجلنا
المحاضره جميله جدا ربنا يبارك حياتك ياابي وتعيش وتعلمنا
محاضرة فى منتهى الروعة .. قمة الاستمتاع و انا بااسمع و اتعلم .. ربنا يخلى قدسك و يبارك قدسك 🌹🌹
شكرا يا ابونا علي المحاضرة الدسمة دي
الرد علي الانشقاق الثاني:- في يوحنا 15 : 26
( ومتي جاء المعزي الذي سأرسله انا اليكم من الاب روح الحق الذي من عند #الآب ينبثق)
فين دليل من كتاب تاريخ واحد علي البابا المراة... اتحدى
قول يا ابونا منين جات عقيده المطهر أو اللي عارف يقولي
مفيش مرجع واحد مذكور ... فين تعريف المطهر عند الكاثوليك من كتبهم ؟
عوز انضم لهذا الجروب كيف
حضرتك الورق كتير ومش مفهوم
ام بالنسبة للفيديو حلو جدا بس للاسف النت سئ جدا 😭
كيف الحصول علي ملف pdf
ايه هو الحبل بلا دنس ممكن رد
عقيدة كاثوليكة يقصدوا بيها ان الست العذراء لم ترث الخطية الجدية لادم وحواء
تمام
كلامك غير صحيح بخصوص الكرسي الأنطاكي:
1-الكنيسة الأنطاكية هي كنيسة واحدة لا تقسم وهناك خلافة رسولية من القديسين بطرس وبولس حتى يومنا هذا و البطريرك يوحنا هو رقم 158
2-الكنيسة السريانية نشئت في القرن السادس أي بعد 100سنة على مجمع خلقيدونية على يد يعقوب البرادعي و تركزت بين أوساط النساطرة في بلاد ما بين النهرين في حين تركزت الكنيسة الأرثوذكسية في أنطاكية و دمشق والكنيسة الأنطاكية اليوم هي أكبر كنيسة في سوريا تضم أكثر من نصف المسيحيين وثاني أكبر كنيسة في لبنان وهي الكنيسة الوحيدة التي لديها رعية في مدينة أنطاكية في حين لا يتعدى نسبة السريان 10% من مسيحيي سوريا
3-القديس مارون لم يؤسس الكنيسة المارونية بل أسسها يوحنا مارون رئيس دير مارون في حلب وغادروا الدير بعد مجزرة ارتكبها بحقهم اليعاقبة السريان ولجؤوا إلى لبنان
مع محبتي❤
مع احترامي للك كل كلامك عن كنيسه الاشوريه كلها خلط في خلط مع لاسف لاتعرفون عنها شي
ارجوكم اذاعة موضوعات مؤتمر خريجى الكليه الاكليريكيه بالاسكندريه على كل الجروبات فى كل الكنائس
ممكن pdf ال بيقرأ منه ابونا ؟؟
ابونا يوسف شكراااا كتير جدا على المحاضرة
سؤال: هل الكنيسة اليونانية الجريك يؤمنون بمجمع خلقيدونية ؟
ويترتب على ذلك لا يصح لنا الاشتراك معهم في الاسرار المقدسة؟
لماذا تصرون على اتباع تعاليم اوطاخى ؟
عظة جميلة جدا
تعيشوا وتعلمونا
ربنا يعوضك يا ابونا
يواجهه معظم المسيحين مشكله في فهم "الثالوث المقدس" وهناك العديد من "الشبهات" التى من الممكن ان تجعل البعض يقف متحيرا أمامها لذلك جمعت لكم معظمها وكيفية الرد عليها جميعا لذا قولو نشكر الرب... كل ما يدور بأذهانكم سنرد عليه بكل بساطه....من هذه الاسئله المحيره للبعض
ان المسيح تحدث عن الأب في الإنجيل فقال عنه "انت الإله الحقيقي وحدك" يو ٣:١٧...اذن المسيح يقول ان الاله الحقيقي" وحده" هو الأب "فقط" وليس الابن وليس الروح القدس.. فإذا كان المسيح نفسه يؤمن ان "الأب" هو الاله الحقيقي "وحده"وليس الأبن وليس الروح القدس فمن نصدق المسيح ام الكنيسه...وركز جيدا في كلمة "وحدك" التى تشير الى الأب يعنى وحده فقط ولا احد غيره
فإذا كان المسيح قد خص "الأب" فقط بالألوهيه وحصرها عليه وحده فكيف يكون هو ايضا إله والروح القدس إله؟!!
وقد اكمل المسيح فقال في نفس الأيه "ويسوع المسيح الذي ارسلته" اذن هو يؤكد النبؤه التوراتيه فيقول ان يسوع هو مجرد "المسيح" المرسل من الأب والمذكور نبؤته في التوراه....اذن هو أكد ان الاب هو فقط الإله وان يسوع هو "المسيح" المرسل....فمن اصدق المسيح أم الكنيسه ؟!!!!
نستنتج من ذلك ان ادعاء ألوهية"الثالوث" باطل....لان المسيح الأبن والذي هو أقنوم من الأقانيم قد خص فقط أقنوم "الأب" بالألوهيه "وحده" ولا أحد غيره؟!!
وكيف يكون الأبن إله اذا كان المسيح أقر ايضا ان "الأب" هو إلهه الذي يعبده.........اقرأ من " الإنجيل"
"اذهبي إلى إخوتي وقولي لهم إني أصعد إلى أبي وأبيكم وإلهي وإلهكم" (يو20: 17).
فهنا المسيح يقول انى اصعد الى "إلهي"... فمن يكون إله الإله؟!!!
اذن للمره الثانيه يقول المسيح ان الاب الواحد هو إلهه وهو نفسه إلهنا ايضا وليس الأبن او الروح القدس
ولاحظ ان يسوع يحوي " الروح القدس" اصلا يعني ما يقول انه "إلهه" هو أله يسوع وإله الروح القدس أيضا .
اذن الانجيل قال ان "الاله واحد" وهو الأب "فقط"...
وكيف يكون الأب هو الأبن اذا كان في الملكوت عرش للأب وعرش للإبن...اقرأ من الإنجيل
وابن الإنسان قائمًا عن يمين الله" (أع7:
"وجلس عن يمين الله" مر١٦:١٩
اذن هناك الأب الذي يجلس على العرش ونجد ان الابن لا يجلس على العرش ولكن الى يمين "الأب" ....أليس وجود عرشين يعنى وجود اثنين "منفصلين"؟!!!
انظر ايضا الى هذه الأيه. .وهي خاصة بالفداء ..تجد ان المسيح يتوسل الى الاب ان ينقذه من المعاناه..بل ان الأيه ذكرت وجود " إرادتين مختلفتين"
يا أبتاه، إن شئت أن تجيز عني هذه الكأس. ولكن لتكن لا إرادتي بل إرادتك.
"إن امكن فلتعبر عنى هذا الكأس"
اذن هنا وضح المسيح ان هناك اراده خاصه له هو انه لا يريد ان يعذب ولا يريد المعاناه...وهناك ارادة أخرى للأب وهى مختلفه بالطبع
ونراه يطلب من "الأب" ان يعبر عنه هذا الكأس ..اذا هى ليست ارادة الأبن..بل هو "يطلب" من الأب ان يبعد عنه العذاب والمعاناه؟!!والأعجب من ذلك ان صلاة المسيح ودعائه قد رفض بدليل انه صلب.
اذن كيف تقول لي ان "الأب" هو نفسه "الإبن"؟!!
وتجد ان الأبن لا يعلم اشياء يعلمها " الأب" فقط....
مثال
. "«وَأَمَّا ذلِكَ الْيَوْمُ وَتِلْكَ السَّاعَةُ فَلاَ يَعْلَمُ بِهِمَا أَحَدٌ، وَلاَ الْمَلاَئِكَةُ الَّذِينَ فِي السَّمَاءِ، وَلاَ الابْنُ، إِلاَّ الآبُ." (مر 13: 32)
هنا الابن يقول ان لا يعمل ميعاد الساعه وان الذي يعلم هو "الأب" فقط....فكيف تقول لي ان الأبن هو الأب؟!!!!!
وهنا ايضا يقول المسيح " انا لا استطيع ان افعل من نفسي شيئا"
فأي نوع من الألهه هذا الذي لا يستطيع ان يفعل من نفسه شيئا؟!!
هل لانه كان في جسم بشري!!!!! فهل يعنى هذا انه لم يكن إله حينما كان بشرا؟!!!!
فاذا لم يكن إلها حينما كان بشرا اذن لماذا نعبده؟!!!...ولماذا لانعبد الإله الكامل؟!! واين كان الإله الكامل حين كان المسيح في صورته البشريه؟!! وهل يعنى هذا ان هناك "إلهين" احدهم بشري غير كامل...والاخر سماوي كامل؟!!! اذن الأب ليس هو الأبن
وحينما قال "...
(إنجيل يوحنا 12: 49) لأَنِّي لَمْ أَتَكَلَّمْ مِنْ نَفْسِي، لكِنَّ الآبَ الَّذِي أَرْسَلَنِي )
هنا يقول انه لا يتكلم من نفسه....فأي إله هذا الذي لا يستطيع ان يتكلم من نفسه؟!!!...و" الأب" هو الذي أرسله اي ان الأبن مجرد رسول...فكيف يكون الراسل هو نفسه المرسل....اذن الأب ليس هو الإبن
ويسأل البعض فيقول المسيح هو "كلمة" الله...لكن "الكلمه" لا يمكن ان يكون لها وجود الا من "متكلم" فمن ألقي هذه الكلمه...يعنى من تكلم بها؟! وكيف يكون من تكلم بالكلمه هو نفسه الكلمه؟!!
ويتسائل البعض لماذا صرح " الكتاب المقدس" بصوره مباشره وقاطعه دون غموض ان "الرب واحد" وان المسيح هو "نبي ورسول" ويستشهدون بهذا
١- "الرب إلهنا رب واحد"تث ٤:٦
٢-"للرب إلهك تسجد وإياه وحده تعبد" لو ٨:٤
٣-انا انسان قد كلمكم بالحق الذي سمعه من الله"يو ٨:٤٠
٤-"يسوع الناصري الذي كان انسانا نبيا" لو ١٩:٢٤
٥-"وقالت الجموع هذا يسوع النبي"١١:٢١ مت
٦-"من يقبلنى يقبل الذي ارسلنى"مت ٤٠:١٠
٧-"ويسوع المسيح الذي ارسلته "يو ٣:١٧
٨-"ليؤمنو أنك أرسلتنى" يو ٤٢:١١
في حين لا يوجد اي نص مباشر وصريح وقاطع دون غموض يقول ان المسيح هو الله نفسه .....
هذه هى كل الأسئله التى تدور بأذهانكم جميعا.....والإجابه ببساطه على كل هذا الكلام هو ان الكتاب المقدس لم يقل اكثر من ان "الرب واحد" وهو "الأب فقط" وان المسيح ما هو الا "رسول ونبي" ....وما قيل غير ذلك عن ألوهيه المسيح او "الثلاث أقانيم" غير موجود نهائيا بالكتاب المقدس وهو من تعاليم الكنيسه.... لذا لكى تريح عقلك من كثرة التفكير صدق المسيح وصدق الكتاب المقدس فقط لان ما ذكر فيه بوضوح وبصوره قاطعه دون غموض هو ان الرب واحد وان المسيح ما هو الا نبي ورسول.
نسطوري يعني
@@kirookeroo5062 لا تقدر تقول أريوسي
ملف الpdf مرجع لينا في الخدمة شكرا لجهودكم الرائع ربنا يعوضكم
حضرتك قصدت الايات اللي عايزها بس وفسرتها بطريقتك وسبت باقي الايات
ماذا عن الأمة *من رآني فقد رأي الآب*. ... وايضا *أنا والآب واحد* ... كذلك *فإن الذين يشهدون في السماء هم ثلاثة الآب والكلمة والروح القدس وهؤلاء الثلاثة هم واحد* ... *اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس* ... ولاحظ أنه لم يقل " *بأسماء* " إنما " *باسم* "
والآيات آلية ذكرتها واسأت تفسيرها كانت على حالة التجسد لله الكلمة وكيف كان نائبا عن البشرية كلها ويجب تفسير الكلام من هذا المنطلق ... وأن نضع كل آيات الكتاب جنبا الي جنب ونفسرها ولا تعتمد على بعض الآيات و من ثم نبني عليها عقائد خاطئة ومضللة
شكرا لردك اخى الكريم....وقد قرأته كله...وارجو ان يتسع صدرك لقرأة ملاحظاتي عليه
اولا بخصوص انا والاب واحد
قال المسيح للتلاميذ في الكتاب المقدس
"لِيَكُونَ الْجَمِيعُ وَاحِدًا، كَمَا أَنَّكَ أَنْتَ أَيُّهَا الآبُ فِيَّ وَأَنَا فِيكَ، لِيَكُونُوا هُمْ أَيْضًا وَاحِدًا فِينَا، لِيُؤْمِنَ الْعَالَمُ أَنَّكَ أَرْسَلْتَنِي." (يو 17: 21
فهل هناك الأن ١٤ أله اخرى؟!!!!!!
لاحظ هنا انه قال "كما انت ايها الأب في"... يعنى مثل ما انت في تماما ايها الأب ....ليكونو هم ايضا واحد فينا. " اذن هو لم يمييز بين اتحاد الأب فيه وبين اتحاده في التلاميذ.
اذن هى لا تعني ما فهمنا...بل تعنى واحد في الهدف والغايه.
ولو قرأت الأصحاح فتجد انه قال قبلها لليهود "ابي الذي اعطانى اياها هو اعظم من الكل" هذا المقوله قبل ان يقول انا والاب واحد" اذن هو يتكلم عن أله يقول عنه "هو اعظم مني " وفي رواية هو "اعظم من الكل...اذن هو لا يتحدث عن نفسه
فأن كان يقصد انه هو الأب لكان الرد المنطقي ان يقول " أنا هو الأب " ولكنه قال انا والأب واحد وهذا دليل انهم ليسو نفس الشخص وهذا دليل انه ليس هو الأب وبالتالى ما قصده انهم واحد في الهدف والغايه....
سأعطيك مثال فلنقل انك تريد الحصول على بعض توقيعات الاوراق في مؤسسه ما مع استاذ "ايمن" صاحب المؤسسه....وفي يوم قام استاذ ايمن بتوكيل استاذ وائل عنه....وعندما ذهبت لتحصل على التوقيعات لم تجد استاذ ايمن بل وجدت استاذ وائل....فرفضت ان توقع الأوراق الا من استاذ ايمن صاحب المؤسسه...فرد عليك استاذ وائل وقال لك "هو من وكلنى مكانه فأنا وهو واحد" هل يعنى هذا انهم نفس الشخص؟!!!
وإن اكملت قرأة الإصحاح ستجد ان اليهود حاولو رجمه بعد قوله "انا والأب واحد" لكن ماذا فعل المسيح وكيف رد على اتهام اليهود له بالتجديف
فالمسيح نفى ما تقول ونفى عن نفسه تهمت "التجديف" و أكد لهم ان كلمه "أله " ليس شرطا ان تقال للرب فقال لهم "أليس مكتوب انكم أله "....فقد ذكرهم المسيح ب مزمور ٨٢ وهنا "الوحي الالهي يعطي صفة الالهه بالمجمع الذي يجتمع على اساس الحكم بكلمة الله " القضاه" وموسى سمي إلها حز ١٦:٤
بالعقل اخى الفاضل يعنى هنا يسوع بدل ما يعلن عن لاهوته ويصحح ايمان وفهم اليهود قال لهم انتم الهه فهل يعقل ان لو كان المسيح هو الله وبدل ان يصحح ايمان البشر الذي خلقهم بيده ويريد هدايتهم لطريق الايمان فيقوم يذكرهم ان كلمة إله ليس شرطا ان تقال للرب ....اذن المسيح نفسه قال لهم انه لم يكن يقصد ما فهموه.....
بل انه قد انهى الجدال نهائيا فرد عليهم وقال
36 فالذي قدسه الآب وأرسله إلى العالم، أتقولون له: إنك تجدف، لأني قلت: إني ابن الله
هنا المسيح نفي انه "الله" ونفى عنه تهمة "التجديف" بل رد عليهم وقال انه مجرد "ابن الله" فقط ...كما ان ادم ايضا في الكتاب المقدس سمي ابن الله ....وابراهيم ابن الله .....واسماعيل ابن الله...بل ان اسرائيل هو "ابنه البكر"...وغيرهم الكثير...فالكتاب المقدس ملئ بأبناء الله.
كما ان كلمة "ابن الله" تقال للمؤمنين ايضا "اولئك الذين ينقادون بروح الله اولئك ابناء الله"
اذن المسيح وفي نفس الأصحاح قد نفي عنه ما تقول.
واما ....."من رأنى فقد رأى الاب "
لو قرأت من اول الاصحاح ستجد ان هناك سوء فهم من التلاميذ وهو يحاول افهامهم انه هو الطريق الى الله وعندما طلب اليهود ان يرو الأب فأراد ان يفهمهم انه من الصعب رؤيته ولكن من يفهم المسيح ويعرف دعوته فقد فهم وعرف الله وكأنه رأه
فقد قال من قبل
"مِنْ أَجْلِ هذَا أُكَلِّمُهُمْ بِأَمْثَال، لأَنَّهُمْ مُبْصِرِينَ لاَ يُبْصِرُونَ، وَسَامِعِينَ لاَ يَسْمَعُونَ وَلاَ يَفْهَمُونَ
فهو يقول هنا مبصرين لا يبصرون فهل قصد الرؤيه بالعين؟!!!!
لا انما قصد المعرفه والفهم...فمن عرفنى وفهمنى فقد عرف الله...
لان قول " من رأنى فقد رأى الله" يتنافى اصلا مع ما جاء في يوحنا "الله لم يره احدا قط"
اما نص " الآب والكلمة والروح القدس، وهؤلاء الثلاثة هم واحد"
اخي الكريم هذا هو نص طبعة الكتاب المقدس سنة 1825م و1826م : ( لأن الشهود الذين يشهدون ثلاثة وهم: الروح والماء والدم، وهؤلاء الثلاثة تتحد في واحد ).
فهذه العبارة التى تستشهد بها إلحاقية . وممن قال بذلك من العلماء كريسباخ، وشولز، وهورن، وآدم كلارك، وجامعو تفسير هنري وإسكات . بل إن العالم "أكستاين" الذي هو أعلم علماء المسيحيه في القرن الرابع الميلادي وعمدة أهل التثليث، كتب عشر رسائل في شرح رسالة يوحنا الأولى، ولم ينقل هذه العبارة في رسالة من رسائله العشر، ولم يستدل بها على منكري التثليث، وراح يرتكب التكلف البعيد، فكتب في الحاشية أن المراد بالماء: الآب، وبالدم: الابن، وبالروح: الروح القدس، ولو كانت هذه العبارة الإلحاقية موجودة في عهده، لتمسك بها ولنقلها في رسائله للاستدلال بها ضد المنكرين للتثليث، ولكن يظهر أن معتقدي التثليث بعد "أكستاين" اخترعوا هذه العبارة التي هي مفيدة لعقيدتهم ، وأدخلوها في رسالة يوحنا الأولى، وجعلوها جزءا من المتن.
*....اما "عمدوهم بإسم الاب والأبن والروح القدس"
فهناك العديد من المراجع المسيحيه تؤكد ان النصوص تم اضافتها على سبيل المثال
من كتاب "التفسير الحديث للكتاب المقدس العهد الجديد متى ص ٤٦٢ بقلم فرانس الطبعه الأولى
" والواقع ان المعموديه كانت تمارس في عصور العهد الجديد بحسب ما جاء في مصادرنا بإسم يسوع" ويكمل فيقول "ولقد قيل لنا ان هذه الكلمات لم تكن اساسا جزء من النص الأصلي لإنجيل متى...لأن يوسايبوس أعتاد في كتاباته السابقه " لمجمع نيقيه" ان يقتبس متى ١٩:٢٨ في صيغتها المختصر أ.ه
اذن هذا اعتراف بأن النص أضيف ...
كذلك ايضا في كتاب اسمه "اللاهوت المسيحي والأنسان المعاصر بقلم يسترس صفحه ٤٨ يقول
" يرجح مفسر الكتاب المقدس ان هذه الوصيه التى وضعها الإنجيل على لسان يسوع، ليست من يسوع نفسه - بل هي موجز الكرازه التى كانت تعد الموعظين للمعموديه في الأوساط اليونانيه
فالمعموديه لسنوات في المسيحيه كانت تعطى بإسم يسوع او بإسم الرب يسوع"
وهاهو مرجع اخر يعترف ان هذه الوصيه لم تكن على لسان يسوع المسيح نفسه ولكن اضيفت على لسانه وهذا ايضا يدل على ان النص تم تغييره...
****....وتستطيع الرجوع الى هذه المصادر
"المسيحيه" بنفسك..