التقاليد التي تضع الأعباء المالية الكبيرة على كاهل الرجل قد تكون غير متناسبة مع العصر الحديث. من المفيد إعادة النظر في هذه التوقعات. مع الفهم الخاطئ لمصطلح (le féminisme) من جانب المرأة التي تريد ان تتمتع بالمساواة مع الرجل في الحقوق مع غض النظر عن الواجبات . من المهم أن يكون هناك مرونة في التعامل مع التوقعات التقليدية لتناسب الظروف الاقتصادية والاجتماعية الحالية. من خلال التفاهم المتبادل والتواصل المفتوح، يمكن للأزواج أن يجدوا توازنًا يلبي احتياجاتهم وتوقعاتهم، ويساهم في بناء علاقات مستدامة ومستقرة.
تلك خطة من المرأة لصيد ذلك من الرجال يكون سهل المنال بعد مدة تقنعه الفكرة الزوج منه كي تحصل على ماله وكل ما يملك من المال والسيارات وتركه وتبحث عن غيره يكون غني جدا
السبب الرئيسي بالنسبة إلى الرجل هو القانون المنحاز للمرأة والعواقب الوخيمة في صورة عدم التوافق من ذلك الحرمان من الأبناء لأن الحضانة تعطى بصفة شبه آلية للمرأة والتهديد باسجن في صورة العجز عن الانفاق... في حين أن المرأة ليست ملزمة قانونا بأي شيء.
الزوج في تونس اصبح مشروع فاشل جدا لا يمكن أن يستمر بسبب غلاء المعشية أصبحت المرأة التونسية غير صالحة لزوج وتكوين اسراة تحب كثيرا المال والسيارات لا تحب الاشخاص الفقراء تحب الاغنياء كثيرا اصبح الزوج في تونس عبارة عن مشروع مربح تبحث عن رجل غني جدا كي تضمن مستقبله معه بعد مدة تبدأ في تخطط الفكرة تطلب الطلاق و الحصول على النفقة
التقاليد التي تضع الأعباء المالية الكبيرة على كاهل الرجل قد تكون غير متناسبة مع العصر الحديث. من المفيد إعادة النظر في هذه التوقعات. مع الفهم الخاطئ لمصطلح (le féminisme) من جانب المرأة التي تريد ان تتمتع بالمساواة مع الرجل في الحقوق مع غض النظر عن الواجبات .
من المهم أن يكون هناك مرونة في التعامل مع التوقعات التقليدية لتناسب الظروف الاقتصادية والاجتماعية الحالية.
من خلال التفاهم المتبادل والتواصل المفتوح، يمكن للأزواج أن يجدوا توازنًا يلبي احتياجاتهم وتوقعاتهم، ويساهم في بناء علاقات مستدامة ومستقرة.
تلك خطة من المرأة لصيد ذلك من الرجال يكون سهل المنال بعد مدة تقنعه الفكرة الزوج منه كي تحصل على ماله وكل ما يملك من المال والسيارات وتركه وتبحث عن غيره يكون غني جدا
شطر رجال تونس الكل في الحبس بسبب النفقة الشباب خايفة من فشل تجربة الزواج
عنده حق يتهرب من المسؤليه لأنه البنات غير رضينا بي الشي البسيط اول شي إذ كان المشروع نسبة نجاحه 1 ٪والقانون ضده والمرأه ضده يعني ليس هناك فايده
الشباب ما عندوش خدمة كيفاش باش يعرس
نحوا النفقة وراجعوا مجلة الأحوال الشخصية اللي تكدس في المكاسب للمرأة توا كل مرا تشد دارها وتولي تقرأ ألف حساب للطلاق وتوا يتلاشى الطلاق وتتصلح الأمور.
القانون اللي كلو بيد المرا وضالم الراجل
واي حاجة تهدّدو بالحبس والخلع …
توء بش تعمل دار عادي لزمك 100مليون مصروف عرس لزمك 30مليون بعد عرس لزمك كل شهر 1500 دينار مصروف اليومي احن عمل يومي يخلاص في 30دينار
الحرام أصبح سهلا فلماذا يتزوج إن لم تخف من الله؟!
المشكل موش في المصروف المرأة التونسية معادش اتفيس بسياغتها ولا كرهبتها
ولت اشكون تقمع راجلهااا اكثر ايحبو الراجل بقرونو
السبب الرئيسي بالنسبة إلى الرجل هو القانون المنحاز للمرأة والعواقب الوخيمة في صورة عدم التوافق من ذلك الحرمان من الأبناء لأن الحضانة تعطى بصفة شبه آلية للمرأة والتهديد باسجن في صورة العجز عن الانفاق... في حين أن المرأة ليست ملزمة قانونا بأي شيء.
الزواج حشوة ومنداف في تونس
شوية وقت وماعاش تلقى رجال تعرس في تونس
لغلاء المعيشة وللعقلية الانتهازية للزوجة التونسية
الزوج في تونس اصبح مشروع فاشل جدا لا يمكن أن يستمر بسبب غلاء المعشية أصبحت المرأة التونسية غير صالحة لزوج وتكوين اسراة تحب كثيرا المال والسيارات لا تحب الاشخاص الفقراء تحب الاغنياء كثيرا اصبح الزوج في تونس عبارة عن مشروع مربح تبحث عن رجل غني جدا كي تضمن مستقبله معه بعد مدة تبدأ في تخطط الفكرة تطلب الطلاق و الحصول على النفقة
نحيو مجلة الاحوال الشخصية تو الشباب تعرس
أسقط مشروع هوا زواج يحليلو ليدخل في سقف هاذا راهم يتحولو بعد العرس
يحي قيسون ❤
برة شد صف على الخبز و السكر و القهوة
@@sanymuller6475 نستني وقتاش بش يردنا كيلو لحم ب 100 dt. 🤣🤣🤣