رقصة كف على اليمين و كف على الشمال

แชร์
ฝัง
  • เผยแพร่เมื่อ 13 ต.ค. 2024
  • الأنشطة الموازية هي مجموع أنشطة و برامج تربوية يمارسها المستفيدون بالمؤسسات الاجتماعية تهدف إلى الارتقاء به مـن الناحية العقـلية و الجسمية عبر أنشطة تتناسب مع قدراتهم و ميولاتهم و اهتماماتهم داخل المؤسسة و خارجها ، بحيث تساعد عـلى كسب مهارات و اغناء خبراته مما يخدم نموه الجسمي والعقلي .
    تعمل الأنشطة الموازية على بث مجموعة من القيم و السلوكيات لدى المستفيدين من خلال أهداف غايات نستطيع أن نوجزها في ما يلي :
    ترسيخ القيم و المعتقدات الدينية و الأخلاق الاجتماعية لدى نفوس المستفيدين، تقوية روح الارتباط الوطني، اكتشاف قدرات و ميولات المستفيدين و العمل على تنميتها، تحقيق مزيدا من التفاعل والاندماج الاجتماعيين، التدريب على الأسلوب العلمي و اكتساب القدرة على البحث و التجديد و الابتكار و الإبداع، تقدير العمل اليدوي و احترام المهن الحرفية، الانتفاع بالوقت الثالث في ما هو نافع و مفيد.
    من مزايا الأنشطة الموازية المندمجة أيضا تقريب المدرس (ة) من المتعلم (ة)، وتجعل المتعلمين (ت) يتنافسون فيما بينهم ويتواصلون، كما أنها الوسيلة الوحيدة لتحقيق الاندماج المدرسي كما انها تغني القدرات المعرفية والمهارات الوجدانية وتطور شخصية التلميذ (ة) وتحقق له الاستقرار الثقافي وتنمي شخصيته بشكل متوازن، فيؤثر هذا التوازن على مردودية المتعلم ومشاركته داخل الفصل الدراسي حيث تسود المنافسة بين المتعلمين (ت) وتكثر التساؤلات وتبادل الآراء مع المدرس (ة) وفيما بينهم في هذا السياق نستحضر قول جلالة الملك في خطاب 20 غشت 2012 ” فضلا عن تحويل المدرسة الى فضاء يعتمد المنطق القائم على أساس الذاكرة الجماعية ومراكمة المعارف الى منطق يتوخى صقل الحس النقدي وتفعيل الذكاء في مجتمع التواصل “…

ความคิดเห็น •