هى اول اغنيات حمد التى سجلها فى الاذاعة فى العام ١٩٦٢ عمرى ٧ سنوات يادوب دخلت المدرسة قسما بالله سمعتها من المذياع وانا فى ذلك العمر ورسخت رسوخا والى الان يا سبحان الله اللهم ارحمهم جميعا القيثارة حمد الريح والديبلوماسي صلاح احمد ابراهيم
له الرحمه والمغفره والعتق من النار تركت فينا الام وأوجاع تركت فينا زكريات ىسيظل محفورة في الزاكره أهدى هذا اللحن للشعب السوداني والأهل والأولاد بقرية الصفاء غجريه احمد الطيب محمد الضواها من الامارات العربيه المتحده سلام
حالياً قاعدين في حضرت قامه من قامات الزمن الجميل وبحكي لينا عن صلاح احمد ابراهيم وشغلناها وانطربنا كلنا بالكلمات العجيبة دي والاداء الجميل بالله الناس تركز في كل حرف
لي إزميل فيدياس وروحاً عبقرية وأمامي تل مرمر لنحت الفتنة الهوجاء في نفس مقاييسك تمثالاً مكبر وجعلت الشعر كالشلال، بعض يلزم الكتف وبعض يتبعثر وعلى الأهداب ليلا يتعثر وعلى الأجفان لغزاً لا يُفَسر وعلى الخدين نوراً يتكسر وعلى الأسنان سُكر وفماً كالأسد الجوعان زمجر يرسل الهمس به لحناً معطر ينادي شفة عطشى وأخرى تتحسر وعلى الصدر نوافير جحيم تتفجر وحزاماً في مضيق، كلما قلت قصير هو، كان الخصر أصغر يا مريا ليت لي أزميل فيدياس وروحاً عبقرية لكنت أبدعتك يا ربة حسن بيدي يا مريا ليتني في قمة الأوليمب جالس وحوالي العرائس وأنا في ذروة الإلهام بين الملهمات أحتسي خمرة باخوس النقية فإذا ما سرت النشوة في أتداعَى، وأنادي: يا بنات نقروا القيثارة في رفق وهاتوا الأغنيات.. لمريا يا مريا ما لعشرينين باتت في سعير تتقلب ترتدي ثوب عزوف وهي في الخفية ترغب! وبصدرينا بروميثيوس في الصخرة مشدودا يعذب فبجسم ألف نار وبجسم ألف عقرب أنت يا هيلين، يا من عبرَتْ تلقاءها بحر عروقي ألف مركب يا عيونا كالينابيع صفاءًً ونداوة وشفاها كالعناقيد امتلاءً وحلاوة وخدوداً مثل أحلامي ضياءً وجمالا وقواما يتثنى كبرياءً واختيالا ودما ضجت به كل الشرايين اشتهاء، يا صبية تصطلي منه صباحاًً ومساءَ، غجرية يا مريا أنا من إفريقيا: صحرائها الكبرى وخط الاستواء شحنتني بالحرارات الشموس وشوتني كالقرابين على نار المجوس لفحتني فأنا منها كعودالأبنوس وأنا منجم كبريت سريع الاشتعال يتلظى كلما اشتم على بعد تعال يا مريا أنا من إفريقيا جوعان كالطفل الصغير وأنا أهفو إلى تفاحة حمراء من يقربها يصبح مذنب فهلمي ودعي الحمقاء تغضب وأنبئيها أنها لم تحترم رغبة نفس بشرية أي فردوس بغير الحب كالصحراء مجدب يا مريا وغدا تنفخ في أشرعتي أنفاس فرقة وأنا أزداد نأيا مثل يوليس وفي الأعماق حرقة ربما لا نلتقي ثانية يا مريا، فتعالي وقعي اسمك بأحرف من نار في شفتي وقولي وداع
مريا كلمات صلاح احمد ابراهيم الحان وغناء : حمد الريح يا مريّا ليت لي أزميل " فدياس " وروحا عبقريه وأمامي تل مرمر, لنحتّ الفتنة الهوجاء في نفس مقاييسك تمثالا مكبر, وجعلت الشعر كالشلال, بعض يلزم الكتف, وبعض يتبعثر وعلى الأهداب ليلا يتعثر, وعلى الأجفان لغزا لا يفسر, وعلى الخدين نورا يتكسر, وعلى الأسنان سكر, وفما ـ كالأسد الجوعان ـ زمجر, يرسل الهمس به لحنا معطر, وينادي شفة عطشى, وأخرى تتحسر, وعلى الصدر نوافير جحيم تتفجر, وحزاما في مضيق, كلما قلت قصير هو , كان الخصر أصغر. يامريّا: ليت لي أزميل " فدياس " وروحا عبقريه كنت أبدعتك ياربة حسني بيدي. يامريّا : ليتني في قمة " الأولمب " جالس, وحوالي العرائس, وأنا في ذروة الإلهام بين الملهمات أحتسي خمرة " باخوس " النقيه, فإذا ماسرت النشوة فيّ أتداعى , وأنادي: يابنات أنقروا القيثار في رفق وهاتوا الأغنيات, لمريّا. يامريّا: ما لهذه العشرين باتت في سعير تتقلب, ترتدي ثوب عزوف, وهي في الخفية ترغب, وبصدرينا " بروميثيوس ", في الصخرة مشدودا يعذب, فبجسم ألف نار, وبجسم ألف عقرب. يا مريّا فتعالي وقعي اسمك بالنار هنا في شفتي. ووداعا .. يا مريّا... ناصراحمد
اصلا مريا بنت من اب سوري وام حبشيه وتزوجها بريطاني كان يعمل في السودان مع الحاكم البريطاني زمن اسغلال السودان اشتهرت في السودان انها فائقة في الجمال لذلك تكلم عنها الشاعر الجزيرة الفريجاب ....تحيه خاصه للشعب السودان الشقيق أخوكم من الصومال
انت هنا كسرت الرقم القياسي في الروعة والابداع
هى اول اغنيات حمد التى سجلها فى الاذاعة فى العام ١٩٦٢ عمرى ٧ سنوات يادوب دخلت المدرسة قسما بالله سمعتها من المذياع وانا فى ذلك العمر ورسخت رسوخا والى الان يا سبحان الله اللهم ارحمهم جميعا القيثارة حمد الريح والديبلوماسي صلاح احمد ابراهيم
ربما لانلتقي من بعد ذلك يامريا فتعالي وقعي إسمك باحرف من نار في شفتي وقولي وداعا يامريا. مااجملك ياصلاح وابداعات حمد الريح قمة الروعه.
هذه الاغنيه تحفه بمعني الكلمه اجتمعت فيها الكلمه واللحن والاداء والموسيقي
غفر لك الله ورحمك بقدر ماابدعت وامتعت ياحمدالريح..
له الرحمه والمغفره والعتق من النار تركت فينا الام وأوجاع تركت فينا زكريات ىسيظل محفورة في الزاكره أهدى هذا اللحن للشعب السوداني والأهل والأولاد بقرية الصفاء غجريه احمد الطيب محمد الضواها من الامارات العربيه المتحده سلام
حالياً قاعدين في حضرت قامه من قامات الزمن الجميل وبحكي لينا عن صلاح احمد ابراهيم وشغلناها وانطربنا كلنا بالكلمات العجيبة دي والاداء الجميل بالله الناس تركز في كل حرف
ياسلام علي ذوقك في الأداء يا حمد وياسلام عليك يالشاعر المخضرم صلاح كلمات من نور يا ماريا ماريا
طرب عالي ٠٠٠ روعة في الكلمات واللحن والاداء
يا سلام علي اغناني الزمن الجميل
متعك الله بالصحة والعافية ي استاز
حمد الريح
💓💔
الله يرحم الشاعر العملاق صلاح أحمد
إبراهيم
لي إزميل فيدياس وروحاً عبقرية
وأمامي تل مرمر
لنحت الفتنة الهوجاء في نفس مقاييسك تمثالاً مكبر
وجعلت الشعر كالشلال، بعض يلزم الكتف وبعض يتبعثر
وعلى الأهداب ليلا يتعثر
وعلى الأجفان لغزاً لا يُفَسر
وعلى الخدين نوراً يتكسر
وعلى الأسنان سُكر
وفماً كالأسد الجوعان زمجر
يرسل الهمس به لحناً معطر
ينادي شفة عطشى وأخرى تتحسر
وعلى الصدر نوافير جحيم تتفجر
وحزاماً في مضيق، كلما قلت قصير هو، كان الخصر أصغر
يا مريا
ليت لي أزميل فيدياس وروحاً عبقرية
لكنت أبدعتك يا ربة حسن بيدي
يا مريا
ليتني في قمة الأوليمب جالس
وحوالي العرائس
وأنا في ذروة الإلهام بين الملهمات
أحتسي خمرة باخوس النقية
فإذا ما سرت النشوة في
أتداعَى، وأنادي: يا بنات
نقروا القيثارة في رفق وهاتوا الأغنيات.. لمريا
يا مريا
ما لعشرينين باتت في سعير تتقلب
ترتدي ثوب عزوف وهي في الخفية ترغب!
وبصدرينا بروميثيوس في الصخرة مشدودا يعذب
فبجسم ألف نار وبجسم ألف عقرب
أنت يا هيلين،
يا من عبرَتْ تلقاءها بحر عروقي ألف مركب
يا عيونا كالينابيع صفاءًً ونداوة
وشفاها كالعناقيد امتلاءً وحلاوة
وخدوداً مثل أحلامي ضياءً وجمالا
وقواما يتثنى كبرياءً واختيالا
ودما ضجت به كل الشرايين اشتهاء، يا صبية
تصطلي منه صباحاًً ومساءَ، غجرية
يا مريا
أنا من إفريقيا: صحرائها الكبرى وخط الاستواء
شحنتني بالحرارات الشموس
وشوتني كالقرابين على نار المجوس
لفحتني فأنا منها كعودالأبنوس
وأنا منجم كبريت سريع الاشتعال
يتلظى كلما اشتم على بعد تعال
يا مريا
أنا من إفريقيا جوعان كالطفل الصغير
وأنا أهفو إلى تفاحة حمراء من يقربها يصبح مذنب
فهلمي ودعي الحمقاء تغضب
وأنبئيها أنها لم تحترم رغبة نفس بشرية
أي فردوس بغير الحب كالصحراء مجدب
يا مريا
وغدا تنفخ في أشرعتي أنفاس فرقة
وأنا أزداد نأيا مثل يوليس وفي الأعماق حرقة
ربما لا نلتقي ثانية يا مريا،
فتعالي وقعي اسمك بأحرف من نار في شفتي
وقولي وداع
هذه اغنيه حلوه جدا
مريا فتاة إغريقية ثدافها الشاعر فى احدى دول البلطيق
دا الغنا ولا بلاش
مريا
كلمات صلاح احمد ابراهيم
الحان وغناء : حمد الريح
يا مريّا
ليت لي أزميل " فدياس " وروحا عبقريه
وأمامي تل مرمر,
لنحتّ الفتنة الهوجاء في نفس مقاييسك تمثالا مكبر,
وجعلت الشعر كالشلال, بعض يلزم الكتف, وبعض يتبعثر
وعلى الأهداب ليلا يتعثر,
وعلى الأجفان لغزا لا يفسر,
وعلى الخدين نورا يتكسر,
وعلى الأسنان سكر,
وفما ـ كالأسد الجوعان ـ زمجر,
يرسل الهمس به لحنا معطر,
وينادي شفة عطشى, وأخرى تتحسر,
وعلى الصدر نوافير جحيم تتفجر,
وحزاما في مضيق, كلما قلت قصير هو , كان الخصر أصغر.
يامريّا:
ليت لي أزميل " فدياس " وروحا عبقريه
كنت أبدعتك ياربة حسني بيدي.
يامريّا :
ليتني في قمة " الأولمب " جالس,
وحوالي العرائس,
وأنا في ذروة الإلهام بين الملهمات
أحتسي خمرة " باخوس " النقيه,
فإذا ماسرت النشوة فيّ
أتداعى , وأنادي: يابنات
أنقروا القيثار في رفق وهاتوا الأغنيات,
لمريّا.
يامريّا:
ما لهذه العشرين باتت في سعير تتقلب,
ترتدي ثوب عزوف, وهي في الخفية ترغب,
وبصدرينا " بروميثيوس ", في الصخرة مشدودا يعذب,
فبجسم ألف نار, وبجسم ألف عقرب.
يا مريّا
فتعالي وقعي اسمك بالنار هنا في شفتي.
ووداعا .. يا مريّا...
ناصراحمد
اجمل اغاني حمد الريح الله يرحمه
روعة
هذه هى الاعمال التى رسخت فى الوجدان السودانى عبر الحقب و الاجيال مش مثل اغانى الحمار الحوت
اصلا مريا بنت من اب سوري وام حبشيه وتزوجها بريطاني كان يعمل في السودان مع الحاكم البريطاني زمن اسغلال السودان اشتهرت في السودان انها فائقة في الجمال لذلك تكلم عنها الشاعر الجزيرة الفريجاب ....تحيه خاصه للشعب السودان الشقيق أخوكم من الصومال
MrLooyaan
معلومه غير صحيحه.
مريا لو تابعت الأغنيه و فهمتها من أب يونانى (فدياس و تل مرمر) و أم إثيوبيه من الأمهرا
غير صحيح اخي الكريم راجع معلوماتك
يونانية
ياسلام علي ذوقك في الأداء يا حمد وياسلام عليك يالشاعر المخضرم صلاح كلمات من نور يا ماريا ماريا