الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
شكرا لك على هذا الحوار البناء ، وعلى عقليتك المفتوحه . الاسلام هو فعلا دين السلام والمحبة ، لكن العرب فضلوا دين الفقهاء على دين الله وبذلك أدخلونا في متاهات وإنشقاقات نعاني منها حتى يومنا هذا. اختي العزيزه ألفه دمتي ذخرا لنا وللامة جميعا
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
@@svedamsve4580 من خلال كتاباتها عرفت تعدد معاني النص اللغوي بصفة عامة والقرآني بصفة خاصة و ان لا وجود لتفسير واحد و فهمت العوبة اخراج النص من سياقه و اسقاطه على الخصوم و ايهام السذج بالتفسير الأحادي المكلق للنص! و كنت مخدوع من عديد التفسيرات التي هيء لي انها صحيحة! و لولا كتبها لكنت داعشي بامتياز ! و انتهينا بأن الحقيقة نسبية و ليست مطلقة !
@@moezgemni9013 انا سعيد لانك انت صرت بسببها انسان اكثر وعي تفهم و اكتر قدرة في التعامل مع النص الجميل القرآن. و الحمدلله مالك داعشي لان اَلله قال وَمَن كَانَ فِي هَٰذِهِ أَعْمَىٰ فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَىٰ وَأَضَلُّ سَبِيلًا. المحبة و الرحمة و الإحسان و الطيبة و تأمل جمال الحياة و تحمل صعوبتها و الصبر و التعامل مع المختلفين عنا بمودة هو جوهر دينا
@@svedamsve4580 merci! و كما كتبت هي سابقا هي لم تأتي بجديد! فما قالته موجود في التراث الإسلامي قالوه مفكرون حتى زمن العباسيين و الامويين و لكنه كان مكفورا أي مطموسا عمدا! و عبارة كفر ايضا لا تعني غير المسلم ! بالعكس قد تكون مسلما و كافرا اي طامسا للحقائق باي طريقة كانت كعدم السماح لك باكمال فكرتك او مقاطعتك فيزالكلام او محاربتك باي شكل من الاشكال مثلما يفعل تجار الدين تجاه الفكرة الحرة و حتى غير المسلمين ان لم يقوموا بهذه الأفعال هم غير كفار و المؤمن هو الذي يبحث عن الحقيقة و يفتش عنها و ينبش فيها أي عكس من يكفر اي عكس من يطمس و يدفن الحقائق او جزءا منها حتى تبان للعيان بالشكل الذي يريده! ن ! Merci pour tes jolis mots ❤❤❤😊🤗❤
يا سلام عليك يا دكتور ويا فهمك المتقدم ،حقيقة الثابت ميت ، القران صالح لكل زمان ومكان ، القران دين يجري عبر العصور كالنهر ، فالماء اذا تم حجزه من الانسياب والجريان يصبح ماء ٱسن يتغير شكله وتتغير لونه وراىحته ويصبح لا يصلح للشرب هكذا هو القران .نشكرك كثيرا يا دكتورة علي هذا العلم والاجتهاد الذي يغير تلك المفاهيم البالية ❤❤❤
شكرا لمقدم البرنامج على طريقته في الحوار..وعلى انتقائه لمن يقدمهم..هذه الافكار التي تقدمها الدكتوره..وغيرها..تعمل تاثيرها ..بهدوء..لحين تصل درجة الاتقاد..ليبدء التغيير
هذه الدكتورة عبقرية. كلامها بليغ و منطقي و عميق. إنها تتكلم من منطق الآية الكريمة "أفلا يتدبرون القرآن" . هذه الآية موجهة لكل مسلم في كل وقت و لا توقف التدبر على العالم الفلاني أو العالم الفلاني فقط دون غيرهم
أحسنت هي كذلك إن شاء الله. الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الرق لم يمنع بنص صريح لكن الاسلام منع الرق بالتدريج خطوه خطوه كفاره يمين عتق رقبه جعل كثير من الاحكام كفارتها عتق رقبه حتى يتم معالجه مساله الرق بالتدريج
الإسلام لم يخترع ملف العبودية وإنما هو أمر عرفه أهل الأرض منذ زمن بعيد ومارسته كل الشعوب وكان مصدره في العصور القديمة السبي في الحروب والغارات المتبادلة بين القبائل والهجمات التي يشنها قطاع الطريق على القوافل، كما وجد في بعض الشعوب من يبيعون أولادهم وأقاربهم في زمن الفقر والمجاعات. والسبي للنساء والقصّر كان من ضرورات تلك العصور حيث كانوا يعيشون في المناطق الصحراوية ولو تركوا لانقطعت بهم السبل فكان في سبيهم مصلحة لهم، ولما وجد الإسلام هذا الملف أقره مرحليا لما فيه من مصلحة تغلب على المفسدة، ثم رتبه ونظمه وعمل على إلغائه بالتدريج، فقطع موارده بقوله تعالى: (فإما منا بعد وإما فداءا) يعني أن يعامل الأسرى بعد انتهاء الحرب إما بالمن عليهم واطلاقهم بدون مقابل أو أن يفتديهم أقاربهم بمقابل وفتح أبوابا كثيرة لتصريف الموجود بالعتق والتحرير على الكيفية الموضحة في كتاب الله، وبدّل مصطلح ملك اليمين وأعمال الخدمة من الاستعباد إلى الإجارة بالتراضي. لكن بعد موت النبي عليه الصلاة والسلام واغتصاب الظلمة لحكم المسلمين أعادوه من جديد كما كان وأزيد وراحوا يتخذون مال الله دولا وعباد الله خولا.
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الاسلام ثوابت لا تتغير مثل العقيده والايمان بالله وملاىكته وكتبه ورسله فروع وهي الاحكام التى لم يرد فيها نص قطعي هذه يجوز فيها الاجتهاد والتغير الثوابت ثابته والتغير في الفروع
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
التغير الجذري دول مدنية بدون مرجعية إسلامية الدين لله والوطن للجميع وفصل الدين عن الدولة والسياسة واجب وطني وديني وأخلاقي الحرية والعدالة الاجتماعية والمساوة اوكسجين التطور والابداع واجب وطني وديني وأخلاقي....خلق الله الانسان........................حق الانسان وجود داعش والمساواة المرأة والحجاب والتخلف ضحايا الاسلام السياسي الاسلاموفيبيا وترويج ثقافة التخلف والكراهية والاحقاد ومعادة السامية......من العبودية واجب وطني وديني وأخلاقي ......رسالة الى جميع الدول الاسلاميةالتغير الجذري وأجبوطنيودينيواخلاقي.....
المجتهد في العلم الشرعي لابد ان يكون فيه شروط عالما باللغه العربيه عالما بالقران عالما بالحديث عالما بالفقه عالما بثوابت الدين عالما بالامور المختلف فيها والامور المتفق عليها من العلماء فهل انت كذلك هل انت متخصصه هل انت مؤهله
من يسمون انفسهم بالمفكرين والاكادميين وخاصة منهم الذين مازالوا داخل الاسلام يدعون الوقوف ضد الفكر الاسلامي المتطرف وهم في الحقيقة يغذون هذا الفكر الخبيث ,هذه الباحثة تقول ان داعش قد اعادوا الرق ثم تقول ان القران لم يحرم الرق بنص قطعي فلاحول ولاقوة الا بالله
أحسنت حفظك الله. مع سمو فكرها ورجاحة عقلها، فهي تؤمن بالمرويات الملفقة المنسوبة زورا إلى النبي الأكرم عليه الصلاة وأزكى السلام المسماة بالسنة وليست منها. لكن، من ذا الذي ما ساء قط ومن له الحسنى فقط حفظها الله تعالى ووفقها وسددها.
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الحريه في عرض العلمانيه عرض الاسلام والحريه للناس ايهما تختار العلمانيه او الاسلام لكن لا تخلطي الاسلام بالعلمانيه لا تخلطي الحق بالباطل هل نبينا محمد كان علمانيا ومسلما معا ام كان مسلما فاما العلمانيه او الاسلام
الاسلام السياسي هذا مصطلح خاطى لا يوجد شىء اسمه الاسلام السياسي هذا جزء من الاسلام الاسلام نظام كامل اسلام ديني اسلام اخلاقى واسلام اجتماعي واسلام سياسي لا فصل ولا انقسام بينهما المؤمن يريد الاسلام الكامل
الاسلام دين التعدديه الاسلام حكم العالم لالاف السنين وكان اليهودي والنصراني والفارسي كلهم تحت حكم الاسلام ولهم حقوقهم كامله يا مسلمون اقرؤوا تاريخكم مسلم مؤمن من اهل القران والسنه وافتخر
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
لا ياتي حزب او جماعه تفرض على الناس بالقوه العلمانيه او الالحاد او التبرج او العري او الاسلام ما االحل الحريه للجميع العلمانيه والالحاد والاسلام والناس تختار بالانتخابات فاذا اختار الناس الحزب الاسلامي بالانتخابات فهو يمثل الدين ويمثل الناس لماذا لان الناس اختارتهم
صحيح. الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
عندما ابتعدت الأمة عن ما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله أني مختلف فيكم ما ان تمسكنم به لن تضلوا بعدي كتاب الله وعترتي وانهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض فاباالبعض الا حسبنا كتاب الله الا فئة هداها الله سبحانه لاتباع علي ع وال بيته ع الله سبحانه جعل لنا في كل وقت امام يتسم بالعصمة وظيفته الحفاظ على الشريعة لذا لايوجد لنا اجتهاد مقابل النصوص بل نصوص أهل العصمة ع لذا شرقوا وغربوا يا الفة ويتركون تجدوا الحق الا عند علي ع وال بيته وهم الاثنا عشر أمير الذين جعلهم الله ورسوله بعده
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
آمين. الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم. وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
لافض فوك ألفة يوسف، حكيمة هذا الزمان مع أنني لادينية ولكن فكرك الانساني جذبني وأعجبني وأقدره، تحياتي وتقديري لحضرتك. صوفيا من السويد.
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
شكرا لك على هذا الحوار البناء ، وعلى عقليتك المفتوحه .
الاسلام هو فعلا دين السلام والمحبة ، لكن العرب فضلوا دين الفقهاء على دين الله وبذلك أدخلونا في متاهات وإنشقاقات نعاني منها حتى يومنا هذا.
اختي العزيزه ألفه دمتي ذخرا لنا وللامة جميعا
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
Dieu merci, l'Afrique du Nord produit toujours des gens d'exception. Surtout dans le domaine des religions.
Merci!
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الاخلاق
عادات وتقاليد وهي متغيره
اما اخلاق الاسلام من القران والسنه مثل الصدق والامانه والاستقامه والرحمه فهى ثابته
كتاباتها غيرت حياتي!
ممكن تذكري كيف تغيرت؟
@@svedamsve4580 من خلال كتاباتها عرفت تعدد معاني النص اللغوي بصفة عامة والقرآني بصفة خاصة و ان لا وجود لتفسير واحد و فهمت العوبة اخراج النص من سياقه و اسقاطه على الخصوم و ايهام السذج بالتفسير الأحادي المكلق للنص! و كنت مخدوع من عديد التفسيرات التي هيء لي انها صحيحة! و لولا كتبها لكنت داعشي بامتياز ! و انتهينا بأن الحقيقة نسبية و ليست مطلقة !
@@moezgemni9013 انا سعيد لانك انت صرت بسببها انسان اكثر وعي تفهم و اكتر قدرة في التعامل مع النص الجميل القرآن. و الحمدلله مالك داعشي لان اَلله قال وَمَن كَانَ فِي هَٰذِهِ أَعْمَىٰ فَهُوَ فِي الْآخِرَةِ أَعْمَىٰ وَأَضَلُّ سَبِيلًا. المحبة و الرحمة و الإحسان و الطيبة و تأمل جمال الحياة و تحمل صعوبتها و الصبر و التعامل مع المختلفين عنا بمودة هو جوهر دينا
@@svedamsve4580 merci! و كما كتبت هي سابقا هي لم تأتي بجديد! فما قالته موجود في التراث الإسلامي قالوه مفكرون حتى زمن العباسيين و الامويين و لكنه كان مكفورا أي مطموسا عمدا! و عبارة كفر ايضا لا تعني غير المسلم ! بالعكس قد تكون مسلما و كافرا اي طامسا للحقائق باي طريقة كانت كعدم السماح لك باكمال فكرتك او مقاطعتك فيزالكلام او محاربتك باي شكل من الاشكال مثلما يفعل تجار الدين تجاه الفكرة الحرة و حتى غير المسلمين ان لم يقوموا بهذه الأفعال هم غير كفار و المؤمن هو الذي يبحث عن الحقيقة و يفتش عنها و ينبش فيها أي عكس من يكفر اي عكس من يطمس و يدفن الحقائق او جزءا منها حتى تبان للعيان بالشكل الذي يريده! ن
! Merci pour tes jolis mots ❤❤❤😊🤗❤
@@moezgemni9013 أحسنت 👍🏻
شكرا سيدتي الفاظلة كلام عميق و في الصميم ❤
يا سلام عليك يا دكتور ويا فهمك المتقدم ،حقيقة الثابت ميت ، القران صالح لكل زمان ومكان ، القران دين يجري عبر العصور كالنهر ، فالماء اذا تم حجزه من الانسياب والجريان يصبح ماء ٱسن يتغير شكله وتتغير لونه وراىحته ويصبح لا يصلح للشرب هكذا هو القران .نشكرك كثيرا يا دكتورة علي هذا العلم والاجتهاد الذي يغير تلك المفاهيم البالية ❤❤❤
حبيت وصفك جدا جميل 😊
شكرا لمقدم البرنامج على طريقته في الحوار..وعلى انتقائه لمن يقدمهم..هذه الافكار التي تقدمها الدكتوره..وغيرها..تعمل تاثيرها ..بهدوء..لحين تصل درجة الاتقاد..ليبدء التغيير
امراه جميله بكل معنى الكلمه ، اتمنى من الفتيات والشباب ان يهتموا بعقولهم اكثر من الجمال الظاهري الذي يزول مع الزمن
دكتورة ألفة يوسف امرأة راقية فكرياً.
هذه الدكتورة عبقرية. كلامها بليغ و منطقي و عميق. إنها تتكلم من منطق الآية الكريمة "أفلا يتدبرون القرآن" . هذه الآية موجهة لكل مسلم في كل وقت و لا توقف التدبر على العالم الفلاني أو العالم الفلاني فقط دون غيرهم
ينطبق عليها المثل القائل جت بتكحلها عمتها ؛)
أحسنت هي كذلك إن شاء الله.
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
@@mawaddah6923مالك تعيد نسخ الكلام في كل مكان كالمجنون 😮
@@الوعيالذاتي-ص7غ
غاظك مدح الدكتورة أيها الملحد.
حفظها الله وبارك فيها.
Merci Madame. Salam from Morocco.
يجوز ان تتوقف الحدود عند الضروره
فاذا زالت الضروره عادت الحدود
لكن لاتمنع
سلام الله على الفة يوسف سيدة نساء العالمين
كلام رائع يا ريت أولائك المفكرين الإسلاميين المحتكرين للحقيقة اليوم يستمعون لهذه الدكتورة
بارك الله بكِ د. ألفة يوسف
الحجاب الاسلامي للمراه
فرض بنص القران والسنه النبويه في كل زمان ومكان
انظر حكم الحجاب على الاماة حتى لو كانت مسلمه
تعدد الزوجات مباح لكنه ليس فرض
نفس كلام شحرور
الرق لم يمنع بنص صريح
لكن الاسلام منع الرق بالتدريج خطوه خطوه
كفاره يمين عتق رقبه
جعل كثير من الاحكام كفارتها عتق رقبه
حتى يتم معالجه مساله الرق بالتدريج
الإسلام لم يخترع ملف العبودية وإنما هو أمر عرفه أهل الأرض منذ زمن بعيد ومارسته كل الشعوب
وكان مصدره في العصور القديمة السبي في الحروب والغارات المتبادلة بين القبائل والهجمات التي يشنها قطاع الطريق على القوافل، كما وجد في بعض الشعوب من يبيعون أولادهم وأقاربهم في زمن الفقر والمجاعات.
والسبي للنساء والقصّر كان من ضرورات تلك العصور حيث كانوا يعيشون في المناطق الصحراوية ولو تركوا لانقطعت بهم السبل فكان في سبيهم مصلحة لهم، ولما وجد الإسلام هذا الملف أقره مرحليا لما فيه من مصلحة تغلب على المفسدة، ثم رتبه ونظمه وعمل على إلغائه بالتدريج، فقطع موارده بقوله تعالى: (فإما منا بعد وإما فداءا) يعني أن يعامل الأسرى بعد انتهاء الحرب إما بالمن عليهم واطلاقهم بدون مقابل أو أن يفتديهم أقاربهم بمقابل وفتح أبوابا كثيرة لتصريف الموجود بالعتق والتحرير على الكيفية الموضحة في كتاب الله، وبدّل مصطلح ملك اليمين وأعمال الخدمة من الاستعباد إلى الإجارة بالتراضي.
لكن بعد موت النبي عليه الصلاة والسلام واغتصاب الظلمة لحكم المسلمين أعادوه من جديد كما كان وأزيد وراحوا يتخذون مال الله دولا وعباد الله خولا.
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
شكرا لعقلك 🌹🌹
الاسلام
ثوابت لا تتغير مثل العقيده والايمان بالله وملاىكته وكتبه ورسله
فروع وهي الاحكام التى لم يرد فيها نص قطعي هذه يجوز فيها الاجتهاد والتغير
الثوابت ثابته والتغير في الفروع
A perfect nice interview 💐Dr Olfat
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
عودة العقل ....
Cette dame est magnifique
من حق كل مواطن مؤهل ان يطلب السلطه
اسلامي علماني لا ديني
والناس تختار بالانتخابات
الحريه للانتخابات
التغير الجذري دول مدنية بدون مرجعية إسلامية الدين لله والوطن للجميع وفصل الدين عن الدولة والسياسة واجب وطني وديني وأخلاقي الحرية والعدالة الاجتماعية والمساوة اوكسجين التطور والابداع واجب وطني وديني وأخلاقي....خلق الله الانسان........................حق الانسان وجود داعش والمساواة المرأة والحجاب والتخلف ضحايا الاسلام السياسي الاسلاموفيبيا وترويج ثقافة التخلف والكراهية والاحقاد ومعادة السامية......من العبودية واجب وطني وديني وأخلاقي ......رسالة الى جميع الدول الاسلاميةالتغير الجذري وأجبوطنيودينيواخلاقي.....
المجتهد في العلم الشرعي لابد ان يكون فيه شروط
عالما باللغه العربيه
عالما بالقران
عالما بالحديث
عالما بالفقه
عالما بثوابت الدين
عالما بالامور المختلف فيها والامور المتفق عليها من العلماء
فهل انت كذلك
هل انت متخصصه
هل انت مؤهله
من يسمون انفسهم بالمفكرين والاكادميين وخاصة منهم الذين مازالوا داخل الاسلام يدعون الوقوف ضد الفكر الاسلامي المتطرف وهم في الحقيقة يغذون هذا الفكر الخبيث ,هذه الباحثة تقول ان داعش قد اعادوا الرق ثم تقول ان القران لم يحرم الرق بنص قطعي فلاحول ولاقوة الا بالله
أحسنت حفظك الله.
مع سمو فكرها ورجاحة عقلها، فهي تؤمن بالمرويات الملفقة المنسوبة زورا إلى النبي الأكرم عليه الصلاة وأزكى السلام المسماة بالسنة وليست منها.
لكن،
من ذا الذي ما ساء قط
ومن له الحسنى فقط
حفظها الله تعالى ووفقها وسددها.
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الحريه في
عرض العلمانيه
عرض الاسلام
والحريه للناس ايهما تختار العلمانيه او الاسلام
لكن
لا تخلطي الاسلام بالعلمانيه لا تخلطي الحق بالباطل
هل نبينا محمد كان علمانيا ومسلما معا ام كان مسلما
فاما
العلمانيه او الاسلام
الاسلام السياسي هذا مصطلح خاطى
لا يوجد شىء اسمه الاسلام السياسي هذا جزء من الاسلام
الاسلام نظام كامل اسلام ديني اسلام اخلاقى واسلام اجتماعي واسلام سياسي
لا فصل ولا انقسام بينهما
المؤمن يريد الاسلام الكامل
في الإسلام السياسي يدعي السياسي أنه يحكم بحكم الله تعالى ولا تجوز معارضته أو انتقاده مع أنه فهم بشري لدين الله يصيب صاحبه ويخطئ.
الاسلام دين التعدديه
الاسلام حكم العالم لالاف السنين وكان اليهودي والنصراني والفارسي كلهم تحت حكم الاسلام
ولهم حقوقهم كامله
يا مسلمون اقرؤوا تاريخكم
مسلم مؤمن من اهل القران والسنه وافتخر
الصراع في العالم العربي بين
الاسلام والعلمانيه والاحاد
ايهما تختار
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
دكتورة الفة، تهدد التفسير يادي الى البدع و هي كثيرة في مجتمعاتنا.
يعني اجماع العلماء مهم في عصرنا، ما رايك يا ريت تجاوبني؟
خليفة نوال السعداوي.......
د. الفة يوسف أقرب للشرك من الإيمان
ومن انت لتحكم
دوله علمانيه يحكمها االقانون البشري
دوله اسلاميه يحكمها القران والسنه
الناس تختار بالانتخابات
الحريه للناس حتى تختار
لا ياتي حزب او جماعه تفرض على الناس بالقوه
العلمانيه او الالحاد او التبرج او العري او الاسلام
ما االحل
الحريه للجميع العلمانيه والالحاد والاسلام
والناس تختار بالانتخابات
فاذا اختار الناس الحزب الاسلامي بالانتخابات فهو يمثل الدين ويمثل الناس لماذا
لان الناس اختارتهم
حوار رائع
صحيح.
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
كلام جميل
Very good things
❤️❤️❤️👍
Olfa... Grand bravo
عندما ابتعدت الأمة عن ما أوصى به رسول الله صلى الله عليه واله أني مختلف فيكم ما ان تمسكنم به لن تضلوا بعدي كتاب الله وعترتي وانهما لن يفترقا حتى يردا علي الحوض فاباالبعض الا حسبنا كتاب الله الا فئة هداها الله سبحانه لاتباع علي ع وال بيته ع الله سبحانه جعل لنا في كل وقت امام يتسم بالعصمة وظيفته الحفاظ على الشريعة لذا لايوجد لنا اجتهاد مقابل النصوص بل نصوص أهل العصمة ع لذا شرقوا وغربوا يا الفة ويتركون تجدوا الحق الا عند علي ع وال بيته وهم الاثنا عشر أمير الذين جعلهم الله ورسوله بعده
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .
الحجاب ماهوش فرض / شوف اك المارك لي تدور في السوق
هراء في هراء
سيدة حكيمة إلا على من اقفلت عقولهم و ضيقت الصدور
@@zarouabdallah530
مجرد كلام إنشائي
ينبهر به بسطاء العقول
@@alawi605 جميل يبهر بسطاء العقول
أما كبار العقول في نظرك هم من أغلقت امامهم أسباب الوعي و تحجرت
@@alawi605 اللهم ارحمنا ببساطة العقل و يسر الفهم و لا تجعلنا ممن قالوا هذا ما وجدنا عليها سلفنا و اعميت بصيرتهم
@@zarouabdallah530 😆😆😆
Up
فكر الحادي متخلف
كسم الإسلام و محمد الكلب
اعذو بالله من شركم
اعوذ بالله من شركم
بارك الله في هذه السيدة الحكيمة لانها وفية لقوله تعالى و جعلناكم شعوبا و قبائل لتعارفوا و لم يقل لتتقاتلوا
@@zarouabdallah530
أحسنت وتقبل الله دعاءك.
Brqvooooooعليك بامدام وع للأسف مثير من مثقفين فااحقيقة لا يامن ن بما في لونة بل ؤقول نها لي سيطر. الشعب دية بي اسم الله !!!
بارك الله بكِ د. ألفة يوسف
آمين.
الذي أدين الله به، وأشهد به لله أن جميع الطوائف المنتسبة إلى الإسلام، مسلمون، وعندهم شيئ من الحق، ويؤمنون بالله واليوم الآخر، وينتسبون لملة سيدنا محمد عليه الصلاة والسلام، لكنهم على غير الملة التي جاء بها عليه الصلاة والسلام، وأن دينهم الذي يتعبدون لله به ويحكم تعاملاتهم فيما بينهم وفيما بينهم وبين الآخرين تمت صياغته في عصر الدولة الأموية لخدمة إمبراطوريتهم، ثم تلقفه ودوّنه من بعدهم العباسيون لنفس الغرض معتمدين على أفهام أهل ذلك العصر لآيات القرآن الحكيم، حسب الثقافة السائدة في عصرهم، وحسب الأهواء والانتماءات السياسية، والقبلية، وعلى أحاديث وروايات ملفقة ومنسوبة إلى رسول الله عليه الصلاة والسلام، وآل البيت عليهم الصلاة والسلام، إماّ خطأ، أو توهماً، أو كذباً، مما ولّد أجيالاً من المسلمين اتسمت بالجهالة، والبلادة، والكذب، والبهتان، والمكر، والخديعة، والعنجهية، والتنافر، والعداوة والبغضاء، بعيدة عن غايات القرآن الكريم وهداه، فسلط الله عليهم جور الحكام وتداعي الأمم عليهم، وعاشوا في ذل وهوان، مما دفع بعض الشباب الحيارى بتشجيع وإغراء من جهات عالمية أخطأت في التشخيص والعلاج، إلى الإلحاد واللادينية فراراً من الواقع الحزين الذي كانوا يعيشونه، والدين المزيّف الذي لا تقبله عقولهم.
وأن ملة محمد عليه الصلاة والسلام الصحيحة هي ما اشتمل عليه القرآن الكريم؛ من العلم والصدق، والحرية، والعدل، والإحسان، والرحمة، واليسر، والهداية للعالمين .