شيخ وليد انت م تعرف تسولف والشخص الي قدامك ينبس ببنت شفه . الله يعين يا اما تطلب مناظرات مخصصة الوقت ولا انسجم ف الحوار دون كل هذا الايقاف للشخص حتى يتم الاسترسال اصواتكم الاثنين مسموعة ، والناس لن تقف احتراماً وتعظيماً وقوفاً كاملاً تاماً مكملاً كوقوف الصلاة لانتظار حديثك .
والمعنى الواضح فيها أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) سيُقتل وسيعقب ذلك انقلاب الأصحاب على أعقابهم أي ارتدادهم عن الدّين، فقوله تعالى: ”أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ“ معناه: ”أَفَإِنْ مَاتَ بَلْ قُتِلَ“ لأن (أو) هنا للإضراب حيث إن الله سبحانه لا يشكّ. ونظيره قوله تعالى: ”وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ“، (الصافات: 148) بمعنى أنه أرسله إلى مئة ألف بل يزيدون. وجمهور المخالفين يوافقوننا على أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يمت حتف أنفه بل قُتل، فقد روى أحمد بن حنبل والطبراني والصنعاني عن عبد الله بن مسعود قال: ”لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قُتل قتلاً أحبُّ إليَّ من أن أحلف واحدةً أنه لم يُقتل! وذلك بأن الله جعله نبياً واتخذه شهيداً“. (مسند أحمد ج1 ص408 والمعجم الكبير للطبراني ج10 ص109 ومصنف الصنعاني ج5 ص268 وغيرهم كثير). غير أن الخلاف بيننا وبينهم هو في تشخيص القتلة، فنحن نقول أنهم أبو بكر وعمر وعائشة وحفصة؛ فيما هم يقولون أنهم اليهود الذين أمروا زينب بنت الحارث بأن تضع له سما في شاة مسمومة تقدّمها له، فقامت بذلك انتقاما لمقتل أخيها مرحب بن الحارث على يد أمير المؤمنين علي (عليه السلام) في فتح خيبر. إلا أن قولنا هو الأثبت لدواعي عدّة. منها؛ أن قولنا مروي عن الأئمة الأطهار من آل محمد (صلوات الله عليهم) وهم كما أسلفنا أعرف من غيرهم بحقيقة ما جرى على جدّهم صلى الله عليه وآله وسلم، كما أنهم الصادقون بنص الكتاب، المبرّأون من كل عيب، فحديثهم هو الأصح والأقوم. ومنها؛ أن محاولة المرأة اليهودية لسمّ النبي (صلى الله عليه وآله) وقعت بُعيْد فتح خيبر، أي في السنة السابعة من الهجرة النبوية الشريفة، وقد استشهد النبي (صلى الله عليه وآله) في السنة الحادية عشرة، فيكون من البعيد جدا أن تكون وفاته بسبب تناوله لهذا السمّ قبل أكثر من ثلاث سنوات إذ إن تأثير السم لا يبقى عادة إلى هذه الفترة. ومنها؛ أن في بعض الروايات أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يتناول من الشاة المسمومة أصلا فقد أعلمه الله تعالى بأنها مسمومة فأمر أصحابه بأن لا يأكلوا منها، وكانت هذه معجزة من معاجزه صلى الله عليه وآله وسلم. روى الخطيب عن أبي هريرة قال: ”إن امرأة من اليهود أهدت لرسول الله صلى الله عليه وسلم شاة مسمومة فقال لأصحابه: أمسكوا فإنها مسمومة. فقال: ما حملك على ما صنعتِ؟ فقالت: أردتُ أن أعلم إنْ كنتَ نبيّاً فسيطلعك الله عليَّ وإن كنتَ كاذبا أريح الناس منك“. (تاريخ بغداد ج7 ص384 وغيره كثير). وروى البخاري عن أبي هريرة قال: ”لمّا فُتحت خيبر أُهدِيَت للنبي صلى الله عليه وسلم شاة فيها سم، فقال النبي: اجمعوا إليَّ من كان ههنا من يهود، فجمعوا له. فقال لهم: إني سائلكم عن شيء فهل أنتم صادقوني إن سألتكم عنه؟ فقالوا: نعم يا أبا القاسم. فقال لهم من أبوكم؟ فقالوا: أبونا فلان. فقال لهم: كذبتم! بل أبوكم فلان. قالوا: صدقت وبررت. فقال لهم: هل أنتم صادقوني عن شيء إن سألتكم عنه؟ فقالوا: نعم يا أبا القاسم, وإن كذبناك عرفت كذبنا كما عرفته في أبينا. فقال لهم: من أهل النار؟ فقالوا: نكون فيها يسيرا ثم تخلفونا فيها. فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: اخسئوا فيها! والله لا نخلفكم فيها أبدا. ثم قال لهم: هل أنتم صادقوني عن شيء إن سألتكم عنه؟ فقالوا: نعم. فقال هل جعلتم في هذه سما؟ فقالوا: نعم. فقال ما حملكم على ذلك؟ فقالوا: أردنا إنْ كنت كذابا أن نستريح منك, وإن كنت نبياً لم يضرّك“. (صحيح البخاري ج4 ص66 وسنن الدارمي ج1 ص33 وغيرهما كثير).
على اعقابهم ؟؟؟ تعال لي والله العب فيك لعب سوأل ينقلبون على اعقابهم هذي اي وقت نزلت ؟؟؟ رد فقط والله انسفك نسف لا تقول آية عند سني ان الآيات لا تدعم دينك المتهالك فقط رد قل هل على اعقابهم متى نزلت ؟؟؟
@LoDark-ne3jt تنسف نسف محب لاكل المنسف والثريد مالك بالدين وتفسيره وتاويله ونهجه وترجمانه كثيرون امثالك اخترق الفكر الوهابي عقولهم تمرد وعصيان وارتداد لقول الله تعالى فهذه الآية الكريمة صريحة وجلية في أن الصحابة سينقلبون على اعقابهم بعد وفاة الرسول مباشرة ، ولا يثبت منهم إلا القليـل ، كما دلت على ذلك الأية في تعبير الله عنهم - أي عن الثابتين الذين لا ينقلبون - بالشاكرين ، فـالشاكرون ؛ لا يكونون إلا قلة قليلة كما دل على ذلـك قوله سبحانه وتعالى : ( وقليل من عبادي الشكور ) أعلم وتيقن إن الاستدلال بالآيات المشار إليها بعد الإغماض عما فيه والكلام في شأن نزولها فإنها - أي الآيات - لم تعصم جميع الصحابة من الانحراف كما لم يصمد الاستدلال بها أمام تحقق وقوع الارتداد منهم المعبّر عنه بالانقلاب على الاعقاب، وذلك في قوله تعالى: (( وما محمّد إلاّ رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل إنقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئاً )) (آل عمران:144), فإن ملاحظة صيغة (انقلبتم) الدالة على تحقق الوقوع للماضوية تكفي في اثبات الانقلاب على الأعقاب. ويزيد ذلك بياناً وبرهاناً خبر الحوض الذي أخرجه البخاري في صحيحه - وهو أصح كتاب في الاعتبار بعد كتاب الله كما يزعمه الخصوم - فقد جاء فيه من حديث أبي هريرة عنه (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: (بينما أنا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل بيني وبينهم فقال: هلم فقلت أين؟ قال إلى النار والله, قلت: ما شأنهم؟ قال: انهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى,وإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل بيني وبينهم فقال : هلم, قلت : أين ؟ قال إلى النار والله, قلت : ماشأنهم ؟ قال : إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقري فلا أراه يخلص منهم إلاّ مثل همل النعم...)(صحيح البخاري ج 8 / 121 ط بولاق). كما جاء فيه من حديث أبي هريرة أيضاًً وحديث سهل بن سعد وحديث أنس وحديث أبي سعيد الخدري بألفاظ متفاوتة تزيد وتنقص وفي جميعها ما يدل على الإرتداد, فقد جاء في حديث أبي هريرة انه قال (صلى الله عليه وآله وسلم) : (يرد عليَّ يوم القيامة رهطٌ من أصحابي فيملؤن عني الحوض فأقول يا ربّ أصحابي يقول انك لا علم لك بما أحدثوا بعدك انهم ارتدوا على أدبارهم القهقهرى )(صحيح البخاري ج 8 / 120 ط بولاق). وما حديث ابن عباس المذكور في (ج 8 / 111 أوائل باب في الحوض) من دون ذلك. فهذه الأحاديث تكشف عن وقوع الارتداد من الصحابة لا يخلص منهم إلاّ مثل همل النعم, ومعلوم ان الناجين هم الذين ثبتوا على أوامر الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وخلصوا من شائبة الانحراف, ومنهم من القلة كهمل النعم وهي ضوال الإبل (كما في التاج) وكم تكون الضوال في القطيع الكثير العدد يا ترى؟! ألا يكفي ما قلناه في ثبوت الارتداد ونسبة من يخلص منه! يبقى علينا أن نشير إلى جهة الارتداد. ولو رجعنا الى تاريخ الصحابة في عقب موت الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) لوجدناهم لم ينكروا التوحيد ولم ينكروا الرسالة فهم مقرون بالشهادتين فكيف يمكن وصفهم بالارتداد كما في حديث البخاري وغيره؟ نعم، نجدهم أنكروا خلافة الإمام وجحدوا النص عليها فاستحقوا وصف الإرتداد . وبعد هذا كله هل تصح دعوى ان أهل البيت (عليهم السلام) هم الذين كانوا يرون أنفسهم أحق بالخلافة, وان هذا رأي علي وشيعته الذين كانوا في زمانه. وما ذنبهم ما دام اختيار علي (عليه السلام) للخلافة كان أمراً من الله تعالى (( وربّك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة )) (القصص:68). ويؤكد ما ذهبنا إليه من ثبوت قلة قليلة مع الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) ما جاء في كتاب (السقيفة للجوهري) ونقله عنه ابن أبي الحديد المعتزلي في (شرح النهج ج 2 / 5 )كما رواه أيضاً ابن قتيبة في (الإمامة والسياسة / 13) من أن معاوية كتب الى الإمام كتاباً جاء فيه: (وأعهدك أمس يوم بويع أبو بكر... فلم يجبك منهم إلاّ أربعة أو خمسة ...) فراجع التاريخ المظلم ليشهد لك على حقيقة عبيد الدنيا والملذات والشهوات بالانقلال المشؤوم
@LoDark-ne3jt والله أنتم تعيشون بمستنقع الهزيمة النفسية والظلال والحقد الاعمى والعقدة النفسية تنكرونه قوله تعالى وتنكرون قول رسول الله صل الله عليه وآله وتقتلون مااوحى الله إليه من تنزيل وهذا نهجكم واسلوبك ثابت العصيان والتمرد ليست وليدة اليوم منذ صدر الإسلام ورسالة السماء ذكرنا عدّة أحاديث وتوجد عشرات مثلها مختلفة المخارج ومتعدّدة الطرق وبألفاظ عديدة تنصّ على كون هؤلاء المقصودين صحابة لرسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) وليس المراد أمّة محمّد(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، فالحديث متواتر وليس آحادا حتّى يقال أنّه يذكر الأُمّة وليس الصحابة، وأنّ أكثر الطرق لهذا الحديث تنصّ على أنّ المذكورين هم الصحابة وليس الأمّة وباعتراف جمهور أهل السُنّة. فالأمر قطعي لا ينبغي تأويله بحسب الأهواء والخلفية المذهبية والعقدية، وتحريف الكلم عن مراده ومقصده، ومن تكلّم به معصوم لا ينطق عن الهوى. 2ـ من الأدلّة القطعية على قصد النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم) لأصحابه، كون الحديث يتكلّم عن انقلاب وردّة وتغيير من بعد النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، ويتكلّم أيضا عن أشخاص يعرفهم رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) ويعرفونه، وينص أنّهم ممن رآهم ورأوه. كما في لفظ الحديث الذي أورده أحمد: (والذي نفس محمّد بيده لأذودن رجالاً منكم عن حوضي كما تذاد الغريبة من الإبل عن الحوض)(المسند 2/298). وأيضاً قال(صلّى الله عليه وآله وسلّم): (ليذادن ناس من أصحابي عن الحوض كما تذاد الغريبة من الإبل)(المسند 2/454). وفي (صحيح مسلم 7/70): (ليردن عليَّ الحوض رجال ممّن صاحبني حتّى إذا رأيتهم ورفعوا إليًّ اختلجوا دوني، فلأقولن: أي ربّي أصحابي أصحابي؟! فاليقالن لي: انك لا تدري ما أحدثوا بعدك). وفي (صحيح البخاري 7/208)، قال (صلّى الله عليه وآله وسلّم): (يرد عليَّ يوم القيامة رهط من أصحابي فيجلون عن الحوض، فأقول: يا ربّ أصحابي؟! فيقول: إنّك لا علم لك بما أحدثوا بعدك، إنّهم ارتدّوا على أدبارهم القهقرى). وفي لفظ عند (أحمد 5/48، 50): (ليردن عليَّ الحوض رجال (ممّن صحبني ورآني) حتّى إذا رفعوا إليَّ ورأيتهم اختلجوا دوني، فلأقولنّ: ربّي أصحابي أصحابي؟! فيقال: إنّك لا تدري ما أحدثوا بعدك). 3- إنّ الصحابة طبّقوا هذا الحديث عليهم وليس على الأُمّة، حيث إننا لم نجد أحداَ سأل النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم) عن هؤلاء! مع أنّ ظاهره يتكلّم عنهم، فلم يقولوا لرسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم): هل نحن المقصودون أم قوم يأتون بعدك يا رسول الله! حتّى قال البراء بن عازب، كما في (صحيح البخاري 5/66) بعد أن قال له المسيب: طوبى لك صحبت النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم) وبايعته تحت الشجرة؟! فقال (البراء): يا بن أخي! إنّك لا تدري ما أحدثنا بعده). وكذلك قال خباب بن الارت، كما يروي البخاري في (صحيحه 2/78 و 4/252 و5/30و39 و7/178، ومسلم 3/48): هاجرنا مع النبيّ(صلّى الله عليه وسلّم) نلتمس وجه الله، فوقع أجرنا على الله، فمنّا من مات لم يأكل من أجره شيئاً منهم مصعب بن عمير، ومن أينعت له ثمرته فهو يهدبها. وفي حديث آخر عند (البخاري 7/10)، قال خباب نفسه: إنّ أصحابنا الذين سلفوا مضوا ولم تنقصهم الدنيا، وإنّا أصبنا ما لا نجد له موضعاً إلاّ التراب، ولولا النبيّ(صلّى الله عليه وسلّم) نهانا أن ندعوا بالموت لدعوت به. 4- أما ما يتعلق بالإمام أمير المؤمنين (عليه السلام)، فنقول: إنّ إيمان عليّ(عليه السلام) ثابت وضروري وقطعي ولا خلاف عليه بين السُنّة والشيعة حتّى يقال ويفرض مثل هذا الفرض، فالأحاديث التي تثبت إيمانه وكونه مبشّراً بالجنّة متواترة عند الفريقين، بل هو مقياس وميزان إيمان المسلم، حيث جعله رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم): (لا يحبّه إلاّ مؤمن ولا يبغضه إلاّ منافق)، وأثبت أنّه (يحبّ الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله). وسنكتفي في الردّ عليك بكلام عليّ(عليه السلام) نفسه، ومن كتبك المعتبرة! فقد روى الحاكم في (المستدرك 3/126) وصححه وسكت عنه الذهبي وأخرجه الهيثمي في (مجمع زوائده 9/134) وقال عنه: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح: عن ابن عبّاس قال: إنّ عليّ(عليه السلام) كان يقول في حياة رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم): (إنّ الله عزّ وجلّ يقول: (أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ)(ال عمران: 144)، والله لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا الله تعالى, والله لئن مات أو قتل لأقاتلن على ما قاتل عليه حتّى أموت, والله إنّي لأخوه وولّيه وابن عمّه ووارث علمه، فمن أحقّ به منّي). وبالتالي يا عزيزي عن ماذا سيرتد عليّ(عليه السلام) والعياذ بالله! هل سيرتد عن الدين؟! أم سيرتد على إمامته وخلافته لرسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم)؟! فمن هنا يقطع بأنّه(عليه السلام) غير مشمول بالآية الكريمة، ولا يمكن على مبانينا، بل حتّى على مباني أهل السُنّة. خصوصاً مع عدم شموله بها عند نزولها! إذ هرب وفرّ كبار صحابتكم عن رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) في معركة أُحد وتركوه وحيداً مع عليّ(عليه السلام) وبعض الأنصار كأبي دجانة الأنصاري. وقد ذكر رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) للجميع أنّ عليّاً(عليه السلام) من بعده سيقاتل المعاندين والمرتدّين عن إمامته وطاعته على التأويل كما قاتلهم هو(صلّى الله عليه وآله وسلّم) على تنزيله.
@@salem.mh.313 😂 الآية نزلت بعد غزوة احد ماذا دخلها بعد موت النبي ؟ كفاية هرطقات والله لو اليوتيوب لا بمسح كلامي كلن ارسلت كلام اطول من حياتك ولكن اليوتيوب يحذف اعطني حساب اتواصل مغك بالخاص والله العب فيك لعب لا آيات تعرفةن ولا اثبات و عذي الآية بعد غزوة مثبت عندي و عندك واين اشكال بها ؟ ان الله يقول هذا ؟ و انت من قوة تحريف القرآن بدينك المتهالك تقول بعد موت النبي تقصد هذي الآية هذا الأفلاس عندك يا شيعي
@@salem.mh.313 وَلَقَدْ كُنتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِن قَبْلِ أَن تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ (143) وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْه اولآ الآية نزلت بعد غزوة احد ة ثانيآ هذا تنبيه اين اشكال او حجتك اثبت) ان الصحابه انقلبت بعد موته 😂 كفاية تفضحون نفسكم + واضح انك تقرأ الآية بدون تعمق فضحكم الله كيف يقول كنتم تتمنون الموت ؟ 🤔 + الآية لا دخل لها من بعد موت النبي ان هذي تتحدث عن غزوة احد ولكن متأكد لا تعرف رسالة ولا الإسلام ولا بطيخ
أطلب طلب لباب من التحدي لكل الشيعة يخرج لنا كتاب عن الأحاديث الشيعية الصحيحة فقط والعتب والمعرفة بها لدى عموم الشيعة
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
فرمت الشيعى
شيخ وليد انت م تعرف تسولف والشخص الي قدامك ينبس ببنت شفه . الله يعين يا اما تطلب مناظرات مخصصة الوقت ولا انسجم ف الحوار دون كل هذا الايقاف للشخص حتى يتم الاسترسال اصواتكم الاثنين مسموعة ، والناس لن تقف احتراماً وتعظيماً وقوفاً كاملاً تاماً مكملاً كوقوف الصلاة لانتظار حديثك .
حسن هاي
هس صاير رجال هههههههههههه
والمعنى الواضح فيها أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) سيُقتل وسيعقب ذلك انقلاب الأصحاب على أعقابهم أي ارتدادهم عن الدّين، فقوله تعالى: ”أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ“ معناه: ”أَفَإِنْ مَاتَ بَلْ قُتِلَ“ لأن (أو) هنا للإضراب حيث إن الله سبحانه لا يشكّ. ونظيره قوله تعالى: ”وَأَرْسَلْنَاهُ إِلَى مِائَةِ أَلْفٍ أَوْ يَزِيدُونَ“، (الصافات: 148) بمعنى أنه أرسله إلى مئة ألف بل يزيدون.
وجمهور المخالفين يوافقوننا على أن رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) لم يمت حتف أنفه بل قُتل، فقد روى أحمد بن حنبل والطبراني والصنعاني عن عبد الله بن مسعود قال: ”لأن أحلف تسعا أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قُتل قتلاً أحبُّ إليَّ من أن أحلف واحدةً أنه لم يُقتل! وذلك بأن الله جعله نبياً واتخذه شهيداً“. (مسند أحمد ج1 ص408 والمعجم الكبير للطبراني ج10 ص109 ومصنف الصنعاني ج5 ص268 وغيرهم كثير).
غير أن الخلاف بيننا وبينهم هو في تشخيص القتلة، فنحن نقول أنهم أبو بكر وعمر وعائشة وحفصة؛ فيما هم يقولون أنهم اليهود الذين أمروا زينب بنت الحارث بأن تضع له سما في شاة مسمومة تقدّمها له، فقامت بذلك انتقاما لمقتل أخيها مرحب بن الحارث على يد أمير المؤمنين علي (عليه السلام) في فتح خيبر. إلا أن قولنا هو الأثبت لدواعي عدّة.
منها؛ أن قولنا مروي عن الأئمة الأطهار من آل محمد (صلوات الله عليهم) وهم كما أسلفنا أعرف من غيرهم بحقيقة ما جرى على جدّهم صلى الله عليه وآله وسلم، كما أنهم الصادقون بنص الكتاب،
المبرّأون من كل عيب، فحديثهم هو الأصح والأقوم.
ومنها؛ أن محاولة المرأة اليهودية لسمّ النبي (صلى الله عليه وآله) وقعت بُعيْد فتح خيبر، أي في السنة السابعة من الهجرة النبوية الشريفة، وقد استشهد النبي (صلى الله عليه وآله) في السنة الحادية عشرة، فيكون من البعيد جدا أن تكون وفاته بسبب تناوله لهذا السمّ قبل أكثر من ثلاث سنوات إذ إن تأثير السم لا يبقى عادة إلى هذه الفترة.
ومنها؛ أن في بعض الروايات أن رسول الله (صلى الله عليه وآله) لم يتناول من الشاة المسمومة أصلا فقد أعلمه الله تعالى بأنها مسمومة فأمر أصحابه بأن لا يأكلوا منها، وكانت هذه معجزة من معاجزه صلى الله عليه وآله وسلم. روى الخطيب عن أبي هريرة قال: ”إن امرأة من اليهود أهدت لرسول الله صلى الله عليه وسلم شاة مسمومة فقال لأصحابه: أمسكوا فإنها مسمومة. فقال: ما حملك على ما صنعتِ؟ فقالت: أردتُ أن أعلم إنْ كنتَ نبيّاً فسيطلعك الله عليَّ وإن كنتَ كاذبا أريح الناس منك“. (تاريخ بغداد ج7 ص384 وغيره كثير). وروى البخاري عن أبي هريرة قال: ”لمّا فُتحت خيبر أُهدِيَت للنبي صلى الله عليه وسلم شاة فيها سم، فقال النبي: اجمعوا إليَّ من كان ههنا من يهود، فجمعوا له. فقال لهم: إني سائلكم عن شيء فهل أنتم صادقوني إن سألتكم عنه؟ فقالوا: نعم يا أبا القاسم. فقال لهم من أبوكم؟ فقالوا: أبونا فلان. فقال لهم: كذبتم! بل أبوكم فلان. قالوا: صدقت وبررت. فقال لهم: هل أنتم صادقوني عن شيء إن سألتكم عنه؟ فقالوا: نعم يا أبا القاسم, وإن كذبناك عرفت كذبنا كما عرفته في أبينا. فقال لهم: من أهل النار؟ فقالوا: نكون فيها يسيرا ثم تخلفونا فيها. فقال لهم رسول الله صلى الله عليه وسلم: اخسئوا فيها! والله لا نخلفكم فيها أبدا. ثم قال لهم: هل أنتم صادقوني عن شيء إن سألتكم عنه؟ فقالوا: نعم. فقال هل جعلتم في هذه سما؟ فقالوا: نعم. فقال ما حملكم على ذلك؟ فقالوا: أردنا إنْ كنت كذابا أن نستريح منك, وإن كنت نبياً لم يضرّك“. (صحيح البخاري ج4 ص66 وسنن الدارمي ج1 ص33 وغيرهما كثير).
على اعقابهم ؟؟؟ تعال لي والله العب فيك لعب سوأل ينقلبون على اعقابهم هذي اي وقت نزلت ؟؟؟ رد فقط والله انسفك نسف لا تقول آية عند سني ان الآيات لا تدعم دينك المتهالك فقط رد قل هل على اعقابهم متى نزلت ؟؟؟
@LoDark-ne3jt تنسف نسف محب لاكل المنسف والثريد مالك بالدين وتفسيره وتاويله ونهجه وترجمانه كثيرون امثالك اخترق الفكر الوهابي عقولهم تمرد وعصيان وارتداد لقول الله تعالى فهذه الآية الكريمة صريحة وجلية في أن الصحابة سينقلبون على اعقابهم بعد وفاة الرسول مباشرة ، ولا يثبت منهم إلا القليـل ، كما دلت على ذلك الأية في تعبير الله عنهم - أي عن الثابتين الذين لا ينقلبون - بالشاكرين ، فـالشاكرون ؛ لا يكونون إلا قلة قليلة كما دل على ذلـك قوله سبحانه وتعالى : ( وقليل من عبادي الشكور ) أعلم وتيقن إن الاستدلال بالآيات المشار إليها بعد الإغماض عما فيه والكلام في شأن نزولها فإنها - أي الآيات - لم تعصم جميع الصحابة من الانحراف كما لم يصمد الاستدلال بها أمام تحقق وقوع الارتداد منهم المعبّر عنه بالانقلاب على الاعقاب، وذلك في قوله تعالى: (( وما محمّد إلاّ رسول قد خلت من قبله الرسل أفإن مات أو قتل إنقلبتم على أعقابكم ومن ينقلب على عقبيه فلن يضر الله شيئاً )) (آل عمران:144), فإن ملاحظة صيغة (انقلبتم) الدالة على تحقق الوقوع للماضوية تكفي في اثبات الانقلاب على الأعقاب.
ويزيد ذلك بياناً وبرهاناً خبر الحوض الذي أخرجه البخاري في صحيحه - وهو أصح كتاب في الاعتبار بعد كتاب الله كما يزعمه الخصوم - فقد جاء فيه من حديث أبي هريرة عنه (صلى الله عليه وآله وسلم) قال: (بينما أنا قائم فإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل بيني وبينهم فقال: هلم فقلت أين؟ قال إلى النار والله, قلت: ما شأنهم؟ قال: انهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقرى,وإذا زمرة حتى إذا عرفتهم خرج رجل بيني وبينهم فقال : هلم, قلت : أين ؟ قال إلى النار والله, قلت : ماشأنهم ؟ قال : إنهم ارتدوا بعدك على أدبارهم القهقري فلا أراه يخلص منهم إلاّ مثل همل النعم...)(صحيح البخاري ج 8 / 121 ط بولاق).
كما جاء فيه من حديث أبي هريرة أيضاًً وحديث سهل بن سعد وحديث أنس وحديث أبي سعيد الخدري بألفاظ متفاوتة تزيد وتنقص وفي جميعها ما يدل على الإرتداد, فقد جاء في حديث أبي هريرة انه قال (صلى الله عليه وآله وسلم) : (يرد عليَّ يوم القيامة رهطٌ من أصحابي فيملؤن عني الحوض فأقول يا ربّ أصحابي يقول انك لا علم لك بما أحدثوا بعدك انهم ارتدوا على أدبارهم القهقهرى )(صحيح البخاري ج 8 / 120 ط بولاق). وما حديث ابن عباس المذكور في (ج 8 / 111 أوائل باب في الحوض) من دون ذلك. فهذه الأحاديث تكشف عن وقوع الارتداد من الصحابة لا يخلص منهم إلاّ مثل همل النعم, ومعلوم ان الناجين هم الذين ثبتوا على أوامر الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) وخلصوا من شائبة الانحراف, ومنهم من القلة كهمل النعم وهي ضوال الإبل (كما في التاج) وكم تكون الضوال في القطيع الكثير العدد يا ترى؟!
ألا يكفي ما قلناه في ثبوت الارتداد ونسبة من يخلص منه! يبقى علينا أن نشير إلى جهة الارتداد.
ولو رجعنا الى تاريخ الصحابة في عقب موت الرسول (صلى الله عليه وآله وسلم) لوجدناهم لم ينكروا التوحيد ولم ينكروا الرسالة فهم مقرون بالشهادتين فكيف يمكن وصفهم بالارتداد كما في حديث البخاري وغيره؟ نعم، نجدهم أنكروا خلافة الإمام وجحدوا النص عليها فاستحقوا وصف الإرتداد .
وبعد هذا كله هل تصح دعوى ان أهل البيت (عليهم السلام) هم الذين كانوا يرون أنفسهم أحق بالخلافة, وان هذا رأي علي وشيعته الذين كانوا في زمانه. وما ذنبهم ما دام اختيار علي (عليه السلام) للخلافة كان أمراً من الله تعالى (( وربّك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة )) (القصص:68).
ويؤكد ما ذهبنا إليه من ثبوت قلة قليلة مع الإمام أمير المؤمنين (عليه السلام) ما جاء في كتاب (السقيفة للجوهري) ونقله عنه ابن أبي الحديد المعتزلي في (شرح النهج ج 2 / 5 )كما رواه أيضاً ابن قتيبة في (الإمامة والسياسة / 13) من أن معاوية كتب الى الإمام كتاباً جاء فيه: (وأعهدك أمس يوم بويع أبو بكر... فلم يجبك منهم إلاّ أربعة أو خمسة ...) فراجع التاريخ المظلم ليشهد لك على حقيقة عبيد الدنيا والملذات والشهوات بالانقلال المشؤوم
@LoDark-ne3jt والله أنتم تعيشون بمستنقع الهزيمة النفسية والظلال والحقد الاعمى والعقدة النفسية تنكرونه قوله تعالى وتنكرون قول رسول الله صل الله عليه وآله وتقتلون مااوحى الله إليه من تنزيل وهذا نهجكم واسلوبك ثابت العصيان والتمرد ليست وليدة اليوم منذ صدر الإسلام ورسالة السماء
ذكرنا عدّة أحاديث وتوجد عشرات مثلها مختلفة المخارج ومتعدّدة الطرق وبألفاظ عديدة تنصّ على كون هؤلاء المقصودين صحابة لرسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) وليس المراد أمّة محمّد(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، فالحديث متواتر وليس آحادا حتّى يقال أنّه يذكر الأُمّة وليس الصحابة، وأنّ أكثر الطرق لهذا الحديث تنصّ على أنّ المذكورين هم الصحابة وليس الأمّة وباعتراف جمهور أهل السُنّة.
فالأمر قطعي لا ينبغي تأويله بحسب الأهواء والخلفية المذهبية والعقدية، وتحريف الكلم عن مراده ومقصده، ومن تكلّم به معصوم لا ينطق عن الهوى.
2ـ من الأدلّة القطعية على قصد النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم) لأصحابه، كون الحديث يتكلّم عن انقلاب وردّة وتغيير من بعد النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم)، ويتكلّم أيضا عن أشخاص يعرفهم رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) ويعرفونه، وينص أنّهم ممن رآهم ورأوه.
كما في لفظ الحديث الذي أورده أحمد: (والذي نفس محمّد بيده لأذودن رجالاً منكم عن حوضي كما تذاد الغريبة من الإبل عن الحوض)(المسند 2/298).
وأيضاً قال(صلّى الله عليه وآله وسلّم): (ليذادن ناس من أصحابي عن الحوض كما تذاد الغريبة من الإبل)(المسند 2/454).
وفي (صحيح مسلم 7/70): (ليردن عليَّ الحوض رجال ممّن صاحبني حتّى إذا رأيتهم ورفعوا إليًّ اختلجوا دوني، فلأقولن: أي ربّي أصحابي أصحابي؟! فاليقالن لي: انك لا تدري ما أحدثوا بعدك).
وفي (صحيح البخاري 7/208)، قال (صلّى الله عليه وآله وسلّم): (يرد عليَّ يوم القيامة رهط من أصحابي فيجلون عن الحوض، فأقول: يا ربّ أصحابي؟! فيقول: إنّك لا علم لك بما أحدثوا بعدك، إنّهم ارتدّوا على أدبارهم القهقرى).
وفي لفظ عند (أحمد 5/48، 50): (ليردن عليَّ الحوض رجال (ممّن صحبني ورآني) حتّى إذا رفعوا إليَّ ورأيتهم اختلجوا دوني، فلأقولنّ: ربّي أصحابي أصحابي؟! فيقال: إنّك لا تدري ما أحدثوا بعدك).
3- إنّ الصحابة طبّقوا هذا الحديث عليهم وليس على الأُمّة، حيث إننا لم نجد أحداَ سأل النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم) عن هؤلاء! مع أنّ ظاهره يتكلّم عنهم، فلم يقولوا لرسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم): هل نحن المقصودون أم قوم يأتون بعدك يا رسول الله! حتّى قال البراء بن عازب، كما في (صحيح البخاري 5/66) بعد أن قال له المسيب: طوبى لك صحبت النبيّ(صلّى الله عليه وآله وسلّم) وبايعته تحت الشجرة؟! فقال (البراء): يا بن أخي! إنّك لا تدري ما أحدثنا بعده).
وكذلك قال خباب بن الارت، كما يروي البخاري في (صحيحه 2/78 و 4/252 و5/30و39 و7/178، ومسلم 3/48): هاجرنا مع النبيّ(صلّى الله عليه وسلّم) نلتمس وجه الله، فوقع أجرنا على الله، فمنّا من مات لم يأكل من أجره شيئاً منهم مصعب بن عمير، ومن أينعت له ثمرته فهو يهدبها.
وفي حديث آخر عند (البخاري 7/10)، قال خباب نفسه: إنّ أصحابنا الذين سلفوا مضوا ولم تنقصهم الدنيا، وإنّا أصبنا ما لا نجد له موضعاً إلاّ التراب، ولولا النبيّ(صلّى الله عليه وسلّم) نهانا أن ندعوا بالموت لدعوت به.
4- أما ما يتعلق بالإمام أمير المؤمنين (عليه السلام)، فنقول: إنّ إيمان عليّ(عليه السلام) ثابت وضروري وقطعي ولا خلاف عليه بين السُنّة والشيعة حتّى يقال ويفرض مثل هذا الفرض، فالأحاديث التي تثبت إيمانه وكونه مبشّراً بالجنّة متواترة عند الفريقين، بل هو مقياس وميزان إيمان المسلم، حيث جعله رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم): (لا يحبّه إلاّ مؤمن ولا يبغضه إلاّ منافق)، وأثبت أنّه (يحبّ الله ورسوله ويحبّه الله ورسوله).
وسنكتفي في الردّ عليك بكلام عليّ(عليه السلام) نفسه، ومن كتبك المعتبرة!
فقد روى الحاكم في (المستدرك 3/126) وصححه وسكت عنه الذهبي وأخرجه الهيثمي في (مجمع زوائده 9/134) وقال عنه: رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح: عن ابن عبّاس قال: إنّ عليّ(عليه السلام) كان يقول في حياة رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم): (إنّ الله عزّ وجلّ يقول: (أَفَإِنْ مَاتَ أَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ)(ال عمران: 144)، والله لا ننقلب على أعقابنا بعد إذ هدانا الله تعالى, والله لئن مات أو قتل لأقاتلن على ما قاتل عليه حتّى أموت, والله إنّي لأخوه وولّيه وابن عمّه ووارث علمه، فمن أحقّ به منّي).
وبالتالي يا عزيزي عن ماذا سيرتد عليّ(عليه السلام) والعياذ بالله! هل سيرتد عن الدين؟! أم سيرتد على إمامته وخلافته لرسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم)؟!
فمن هنا يقطع بأنّه(عليه السلام) غير مشمول بالآية الكريمة، ولا يمكن على مبانينا، بل حتّى على مباني أهل السُنّة. خصوصاً مع عدم شموله بها عند نزولها! إذ هرب وفرّ كبار صحابتكم عن رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) في معركة أُحد وتركوه وحيداً مع عليّ(عليه السلام) وبعض الأنصار كأبي دجانة الأنصاري.
وقد ذكر رسول الله(صلّى الله عليه وآله وسلّم) للجميع أنّ عليّاً(عليه السلام) من بعده سيقاتل المعاندين والمرتدّين عن إمامته وطاعته على التأويل كما قاتلهم هو(صلّى الله عليه وآله وسلّم) على تنزيله.
@@salem.mh.313 😂 الآية نزلت بعد غزوة احد ماذا دخلها بعد موت النبي ؟ كفاية هرطقات والله لو اليوتيوب لا بمسح كلامي كلن ارسلت كلام اطول من حياتك ولكن اليوتيوب يحذف اعطني حساب اتواصل مغك بالخاص والله العب فيك لعب لا آيات تعرفةن ولا اثبات و عذي الآية بعد غزوة مثبت عندي و عندك واين اشكال بها ؟ ان الله يقول هذا ؟ و انت من قوة تحريف القرآن بدينك المتهالك تقول بعد موت النبي تقصد هذي الآية هذا الأفلاس عندك يا شيعي
@@salem.mh.313 وَلَقَدْ كُنتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِن قَبْلِ أَن تَلْقَوْهُ فَقَدْ رَأَيْتُمُوهُ وَأَنتُمْ تَنظُرُونَ (143) وَمَا مُحَمَّدٌ إِلَّا رَسُولٌ قَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِ الرُّسُلُ ۚ أَفَإِن مَّاتَ أَوْ قُتِلَ انقَلَبْتُمْ عَلَىٰ أَعْقَابِكُمْ ۚ وَمَن يَنقَلِبْ عَلَىٰ عَقِبَيْه اولآ الآية نزلت بعد غزوة احد ة ثانيآ هذا تنبيه اين اشكال او حجتك اثبت) ان الصحابه انقلبت بعد موته 😂 كفاية تفضحون نفسكم + واضح انك تقرأ الآية بدون تعمق فضحكم الله كيف يقول كنتم تتمنون الموت ؟ 🤔 + الآية لا دخل لها من بعد موت النبي ان هذي تتحدث عن غزوة احد ولكن متأكد لا تعرف رسالة ولا الإسلام ولا بطيخ