وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذَا قُبِرَ الْمَيِّتُ ـ أَوْ قَالَ أَحَدُكُمْ ـ، أَتَاهُ مَلَكَانِ أَسْوَدَان أَزْرَقَان يُقَالُ لأحدهما: الْمُنْكَر وَالآخَر: النَّكِير، فَيَقولانِ: مَا كُنْتَ تقول في هذا الرَّجُلِ؟ فَيَقُول ما كان يقول: هُوَ عَبْدُ اللَّه ورسُوله، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّه، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُه وَرَسُوله، فَيَقُولان: قَدْ كُنَّا نعلم أَنَّكَ تَقُول هذا، ثُمَّ يُفْسَحُ له فِي قَبْرِهِ سَبْعُون ذِرَاعاً في سبعين، ثمَّ ينوَّرُ له فيه) رواه الترمذي. وهذا مصير الصالحين ياربى اجعلنا منهم الا يكفيك هذا العلم الربانى نحن مسلمين اتانا الله عزوجل علم الغيب فله الحمد والمنة
عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (العَبْدُ إذَا وُضِعَ في قبره، وتُوُلِّيَ وذهب أصْحَابُه حتَّى إنَّه لَيَسْمَع قَرْعَ نِعَالِهِم، أتَاهُ مَلَكَان، فأقْعداه، فيَقولَان له: ما كُنْتَ تقول في هذا الرَّجُلِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم؟ فيَقول: أشْهَدُ أنَّه عبدُ اللَّه ورسوله، فيُقَال: انْظُرْ إلى مَقْعَدِك مِنَ النَّار أبْدَلَكَ اللَّهُ به مَقْعداً مِنَ الجَنَّة، قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: فَيَرَاهُما جمِيعا، وأَمَّا الكَافِر - أوِ المُنَافِق - فيقول: لا أدْرِي، كُنْتُ أقُول ما يقول النَّاس، فيُقَال: لا دَرَيْتَ ولَا تَلَيْتَ، ثُمَّ يُضْرَب بمِطْرَقَةٍ مِن حَدِيدٍ ضَرْبَةً بيْنَ أُذُنَيْه، فَيَصِيحُ صَيْحَةً يَسْمَعُهَا مَن يلِيه إلَّا الثَّقَلَيْن (الإنس والجن)) رواه البخاري. هذا هو كتاب الموت ومصير الكفار والعياد بالله نسال الله العافية فى الدنيا والاخرة
لكن إعتقاداتهم خاطئة جداااا. الحمد لله أننا مسلمين و لا نصدق هذه التخاريف التي كان يؤمن بها الفراعنة و زد على ذلك أنهم لا يؤمنون باليوم الآخر و لا يؤمنون بإله واحد بل بعدة آلهة. كلنوا يعيشون في قمة الجهل. و اعتقد ان هذه الطلاسم ما هي سوى سحر يستعينون به على معتقداتهم الخاطئة و تصديقها. هذا رأيي الشخصي و الله أعلم. 😌😊🇩🇿
رااائع جداااا. 👍👍👍💯💯💯🇩🇿🇩🇿🇩🇿
شكرا ❤️ ربيعه
@ehzarha عفوااا. كل الشكر لحضرتك.🤲🤲🤲🎩🎩🎩
جميل
شكرا ❤️ مملكة نور الصباح
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (إذَا قُبِرَ الْمَيِّتُ ـ أَوْ قَالَ أَحَدُكُمْ ـ، أَتَاهُ مَلَكَانِ أَسْوَدَان أَزْرَقَان يُقَالُ لأحدهما: الْمُنْكَر وَالآخَر: النَّكِير، فَيَقولانِ: مَا كُنْتَ تقول في هذا الرَّجُلِ؟ فَيَقُول ما كان يقول: هُوَ عَبْدُ اللَّه ورسُوله، أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا اللَّه، وَأَنَّ مُحَمَّدًا عَبْدُه وَرَسُوله، فَيَقُولان: قَدْ كُنَّا نعلم أَنَّكَ تَقُول هذا، ثُمَّ يُفْسَحُ له فِي قَبْرِهِ سَبْعُون ذِرَاعاً في سبعين، ثمَّ ينوَّرُ له فيه) رواه الترمذي. وهذا مصير الصالحين ياربى اجعلنا منهم الا يكفيك هذا العلم الربانى نحن مسلمين اتانا الله عزوجل علم الغيب فله الحمد والمنة
عن أنس بن مالك رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (العَبْدُ إذَا وُضِعَ في قبره، وتُوُلِّيَ وذهب أصْحَابُه حتَّى إنَّه لَيَسْمَع قَرْعَ نِعَالِهِم، أتَاهُ مَلَكَان، فأقْعداه، فيَقولَان له: ما كُنْتَ تقول في هذا الرَّجُلِ مُحَمَّدٍ صلى الله عليه وسلم؟ فيَقول: أشْهَدُ أنَّه عبدُ اللَّه ورسوله، فيُقَال: انْظُرْ إلى مَقْعَدِك مِنَ النَّار أبْدَلَكَ اللَّهُ به مَقْعداً مِنَ الجَنَّة، قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: فَيَرَاهُما جمِيعا، وأَمَّا الكَافِر - أوِ المُنَافِق - فيقول: لا أدْرِي، كُنْتُ أقُول ما يقول النَّاس، فيُقَال: لا دَرَيْتَ ولَا تَلَيْتَ، ثُمَّ يُضْرَب بمِطْرَقَةٍ مِن حَدِيدٍ ضَرْبَةً بيْنَ أُذُنَيْه، فَيَصِيحُ صَيْحَةً يَسْمَعُهَا مَن يلِيه إلَّا الثَّقَلَيْن (الإنس والجن)) رواه البخاري. هذا هو كتاب الموت ومصير الكفار والعياد بالله نسال الله العافية فى الدنيا والاخرة
لكن إعتقاداتهم خاطئة جداااا. الحمد لله أننا مسلمين و لا نصدق هذه التخاريف التي كان يؤمن بها الفراعنة و زد على ذلك أنهم لا يؤمنون باليوم الآخر و لا يؤمنون بإله واحد بل بعدة آلهة. كلنوا يعيشون في قمة الجهل. و اعتقد ان هذه الطلاسم ما هي سوى سحر يستعينون به على معتقداتهم الخاطئة و تصديقها. هذا رأيي الشخصي و الله أعلم. 😌😊🇩🇿
شكرا ❤️ ربيعه على مشاركة رأيك
@ehzarha العفو 😌😊