وقعت على هذا اللقاء الماتع متأخرًا ، شكرًا جزيلًا للمضيف ولضيفه ، شرح الضيف عميق ومتميز كعمق وتميز كتبه ؛ وكذا اسلوبه جلي . ليت المضيف استوقفه أكثر عندما مَرَّ على اسبينوزا،، لفتني قوله أن الدولة الاموية علمانية بينما العباسية ليست كذلك، لكنه في الآخر ختم بالقول كل دولة هي علمانية بغريزتها وبنيتها . هل أصدرَ جديدا ؟ تحياتي .
حلقة ثرية..... ولكن لاتزال بعض الكلمات المراوغة. لسيادة المستشار عن السياق واحتماله للشريعة تحتاج منه لايضاح وصراحة... شكرا د. مصطفي على حوارك الذى أضاء بعض الجوانب
عندما ينطق العقل قينتج فكرا نقيا مرفودا بشجاعة وجرأة وقوة تنبع من أيمان حقيقي. المستشار يأخذ بأيدينا الى حيث نغسل عقولنا مما علق فيها من أردان الموروث التاريخي المسمى بغير وجه حق دينا لنجد المعنى الحقيقي الدين.
بواسطة السلام كهدف وجودي يمكن استخدام الدين في الوجود الإنساني بكامله. هذا يتم باستخدام العقد الاجتماعي (السلام لا يمس على الإطلاق). السلام يجب أن يفهم على أنه قيمة وجودية لا تختلف عن درجات الحرارة التي تمكن الحياة أيضاً السلام الذي يمكن الوجود السعيد وحصول كل إنسان على كل حقوقه الكونية.
When i listen to Abdeljawad yassine about the true meaning of the religion, and the words of the prophet (SWS), i personnally agree that they are saying the same thing. عَنْ أَبِي عَمْرٍو وَقِيلَ: أَبِي عَمْرَةَ سُفْيَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ t قَالَ: "قُلْت: يَا رَسُولَ اللَّهِ! قُلْ لِي فِي الْإِسْلَامِ قَوْلًا لَا أَسْأَلُ عَنْهُ أَحَدًا غَيْرَك؛ قَالَ: قُلْ: آمَنْت بِاَللَّهِ ثُمَّ اسْتَقِمْ" . رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
السيد عبد الجواد، الفرق بين الله واليد السوداء أن البشر تؤمن بالله وتدعي أنها تمثله على الأرض، لذلك بالنسبة للرأسمالية اليد السوداء أفضل من الله، ولذلك يسيطر الرأسمال على الحكومات ويحولها لنظم باقتصاد حر حيث تجرد العبيد المأجورين من المنطق الذي يحاولون استخدامه دينياً ليحصلون على حقوقهم الكونية.
هذا تهريف وتحريف وتخريف وهذا من عقابيل الاستشراق بيد أن الحق دامغ يغسل تهاويل كل قضية باطنها باطل .عليك يا دكتور أن تقدم لنا المفيد فالسم لا يجرب وشكرا
هذا طرح ممكن يكون به خطأ وخطل لكن فكرة انه من عقابيل الاستشراق قد تكون غير صحيحة لان الرؤية التي قدمتها لا تستند الي اي زاوية استمرارية ان لم يكن العكس . ولكي يكون النقاش منطقي ما هو موقفك من الطرح بشكل محدد واين الخطأ فيما قدمته انا وهو وارد. فعلا انتظر ردا لكي نثري النقاش
المستشار عبد الجواد ياسين مفكر مخضرم و عميق لكن اظن ان كتاب الاهوت هو الاهم في مسيرته لانه احدث انعطافا خطيرا في موقفه من الدين فلم يعد القانون الاجتماعي المتمثل في التطور والتنوع يقتصر تطبيقه على التشريعات بل تعداه الى الاهوت وتصوراتنا العقدية عن الاله والغيبيات بشكل عام فاصبحت التصورات الاهوتية ايضا افراز اجتماعي ينتمي الى لحظة زمنية معينة ويعكس مستوى الوعي البشري لتلك اللحظة والذي يغلب عليه السذاجة والتفكير السحري والتأثر بأساطير الشعوب المجاورة خصوصا مع نشأة الاهوت العبري الذي تأسس عليه الاهوت اليهودي ثم المسيحي. واعتقد ان موقف المستشار المنحاز الى الايمان والاخلاق باعتبارها الشيىء المطلق الوحيد اظن انه تغير في كتاب الاهوت لانه فرغ مضمون تلك المفاهيم من اطلاقيتها ليجعلها قضية اجتماعية ولكنه بدل من انحيازه الى الايمان باعتباره حقيقة اظنه اصبح ينحاز للايمان كحق فردي يعطي الانسان الحرية في اختيار عقائده وبناء تصورلته العقدية.
منور الدنيا يا دكتورنا المحترم الخلوق الغالي
موفق دائما إن شاء الله
شكرا جزيلا .في انتظار اقتراحاتك
وقعت على هذا اللقاء الماتع متأخرًا ، شكرًا جزيلًا للمضيف ولضيفه ، شرح الضيف عميق ومتميز كعمق وتميز كتبه ؛ وكذا اسلوبه جلي .
ليت المضيف استوقفه أكثر عندما مَرَّ على اسبينوزا،،
لفتني قوله أن الدولة الاموية علمانية بينما العباسية ليست كذلك، لكنه في الآخر ختم بالقول كل دولة هي علمانية بغريزتها وبنيتها .
هل أصدرَ جديدا ؟
تحياتي .
شرفنا بهذا اللقاء مع الضيف على أمل بلقاء آخر لاستكمال بعض القضايا
علاقة الدين بالاجتماع هو السلام الأعظمي الذي على الإنسانية تحقيقه، والإسلام يساعدها على تحقيقه.
ما نقدمه من خلال الضيوف افكار .. نامل ان يكون لها دور في تعزيز الفكر
حلقة ثرية..... ولكن لاتزال بعض الكلمات المراوغة. لسيادة المستشار عن السياق واحتماله للشريعة تحتاج منه لايضاح وصراحة... شكرا د. مصطفي على حوارك الذى أضاء بعض الجوانب
ايماننا هو بالرأي والرأي الاخر .. وهو مايتيحه المنبر .. بفض النظر عن الاختلاف مع رؤي الضيوف
عندما ينطق العقل قينتج فكرا نقيا مرفودا بشجاعة وجرأة وقوة تنبع من أيمان حقيقي. المستشار يأخذ بأيدينا الى حيث نغسل عقولنا مما علق فيها من أردان الموروث التاريخي المسمى بغير وجه حق دينا لنجد المعنى الحقيقي الدين.
نعتبر الحوار من الأفضل التي اجريناها بما مثلة من إضافة تنويرية .شكرا
بواسطة السلام كهدف وجودي يمكن استخدام الدين في الوجود الإنساني بكامله. هذا يتم باستخدام العقد الاجتماعي (السلام لا يمس على الإطلاق). السلام يجب أن يفهم على أنه قيمة وجودية لا تختلف عن درجات الحرارة التي تمكن الحياة أيضاً السلام الذي يمكن الوجود السعيد وحصول كل إنسان على كل حقوقه الكونية.
When i listen to Abdeljawad yassine about the true meaning of the religion, and the words of the prophet (SWS), i personnally agree that they are saying the same thing.
عَنْ أَبِي عَمْرٍو وَقِيلَ: أَبِي عَمْرَةَ سُفْيَانَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ t قَالَ: "قُلْت: يَا رَسُولَ اللَّهِ! قُلْ لِي فِي الْإِسْلَامِ قَوْلًا لَا أَسْأَلُ عَنْهُ أَحَدًا غَيْرَك؛ قَالَ: قُلْ: آمَنْت بِاَللَّهِ ثُمَّ اسْتَقِمْ" . رَوَاهُ مُسْلِمٌ.
هو يمثل فهما معاصرا للإسلام ربما يلقي قدرا كبيرا من الرفض ولكن المعنى الذي ذكرته فيه قدر كبير من الصحة
السيد عبد الجواد، الفرق بين الله واليد السوداء أن البشر تؤمن بالله وتدعي أنها تمثله على الأرض، لذلك بالنسبة للرأسمالية اليد السوداء أفضل من الله، ولذلك يسيطر الرأسمال على الحكومات ويحولها لنظم باقتصاد حر حيث تجرد العبيد المأجورين من المنطق الذي يحاولون استخدامه دينياً ليحصلون على حقوقهم الكونية.
هذا تهريف وتحريف وتخريف وهذا من عقابيل الاستشراق بيد أن الحق دامغ يغسل تهاويل كل قضية باطنها باطل .عليك يا دكتور أن تقدم لنا المفيد فالسم لا يجرب وشكرا
هذا طرح ممكن يكون به خطأ وخطل لكن فكرة انه من عقابيل الاستشراق قد تكون غير صحيحة لان الرؤية التي قدمتها لا تستند الي اي زاوية استمرارية ان لم يكن العكس . ولكي يكون النقاش منطقي ما هو موقفك من الطرح بشكل محدد واين الخطأ فيما قدمته انا وهو وارد. فعلا انتظر ردا لكي نثري النقاش
استشراقية .. وليس استمرارية
المستشار عبد الجواد ياسين مفكر مخضرم و عميق لكن اظن ان كتاب الاهوت هو الاهم في مسيرته لانه احدث انعطافا خطيرا في موقفه من الدين فلم يعد القانون الاجتماعي المتمثل في التطور والتنوع يقتصر تطبيقه على التشريعات بل تعداه الى الاهوت وتصوراتنا العقدية عن الاله والغيبيات بشكل عام فاصبحت التصورات الاهوتية ايضا افراز اجتماعي ينتمي الى لحظة زمنية معينة ويعكس مستوى الوعي البشري لتلك اللحظة والذي يغلب عليه السذاجة والتفكير السحري والتأثر بأساطير الشعوب المجاورة خصوصا مع نشأة الاهوت العبري الذي تأسس عليه الاهوت اليهودي ثم المسيحي. واعتقد ان موقف المستشار المنحاز الى الايمان والاخلاق باعتبارها الشيىء المطلق الوحيد اظن انه تغير في كتاب الاهوت لانه فرغ مضمون تلك المفاهيم من اطلاقيتها ليجعلها قضية اجتماعية ولكنه بدل من انحيازه الى الايمان باعتباره حقيقة اظنه اصبح ينحاز للايمان كحق فردي يعطي الانسان الحرية في اختيار عقائده وبناء تصورلته العقدية.
شكرا علي المتابعة وهذا الإسهام بالرأي وقد سعدنا بالحوار مع المستشار ياسين الذي يعتبر اللقاء معه إضافة للقناة